الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 29-5-2022

سوريا في الصحافة العالمية 29-5-2022

30.05.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • "بلومبيرغ": السوريون باتوا قضية سياسية رئيسية في تركيا
https://baladi-news.com/ar/articles/84097/بلومبيرغ-السوريون-باتوا-قضية-سياسية-رئيسية-في-تركيا
 
الصحافة البريطانية :
  • الغارديان : :خطط أردوغان في الشمال السوري تحظى بالدعم
https://www.hdhod.com/الغارديان-خطط-أردوغان-في-الشمال-السوري-تحظى-بالدعم_a101372.html
  • الفايننشال تايمز: جماعة كردية تشكل مصدرا للتوتر الأمني بين تركيا والغرب
https://www.arabyoum.news/arab/604345/الفايننشال-تايمز-جماعة-كردية-تشكل-مصدرا-للتوتر-الأمني-بين-تركيا-والغرب
 
الصحافة الروسية :
  • نيزافيسيمايا غازيتا :عملية جديدة في سوريا ستؤدي إلى مواجهة بين تركيا والولايات المتحدة
https://arabic.rt.com/press/1358055-عملية-جديدة-في-سوريا-ستؤدي-إلى-مواجهة-بين-تركيا-والولايات-المتحدة/
 
الصحافة الامريكية :
"بلومبيرغ": السوريون باتوا قضية سياسية رئيسية في تركيا
https://baladi-news.com/ar/articles/84097/بلومبيرغ-السوريون-باتوا-قضية-سياسية-رئيسية-في-تركيا
اعتبر تقرير لوكالة "بلومبيرغ" الأمريكية، أن أزمة اللاجئين ولا رأسهم السوريين باتت قضية سياسية رئيسية في تركيا، وقد تشكل تحدياً أمام الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" خلال الانتخابات القادمة.
ولفت التقرير الذي نشرته الوكالة على أن تصاعد المشاعر المعادية للاجئين السوريين في تركيا قد يشكل تحدياً لأردوغان، قبل الانتخابات المقررة في عام 2023.
وأكٌد التقرير على أن المشاعر المعادية للاجئين في تركيا، ازدادت بعد تعثر الاقتصاد الذي جعل طبقة كبيرة من الأتراك غير قادرين على دفع فواتيرهم، وفق زعمه.
وأشارن إلى أن المعارضة التركية تتهم اللاجئين بالاستحواذ على فرص العمل، في حين يرى نشطاء وبعض المسؤولين الأتراك أن اللاجئين ساهموا بشكل إيجابي في تحسين اقتصاد البلاد.
وأشارت الوكالة إلى أن الاتحاد الأوروبي دفع مليارات الدولارات لتركيا، لاستضافة اللاجئين السوريين عام 2016، لكن الاتفاق تعرض لضغوط داخلية شديدة.
ورجح التقرير أن تكون خطة أردوغان لإعادة مليون لاجئ سوري إلى بلادهم، يمكن أن تساعد في تخفيف حدة الاستياء المتزايد تجاه اللاجئين، كما أنها ستسهم في إعادة توطين معظم اللاجئين في منطقة ترغب أنقرة في أن تكون خالية من أي وجود كردي، وفق قولها.
وسبق أن جدد زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، "كمال كليجدار أوغلو"، وعيده بإرسال السوريين إلى بلادهم فور وصوله إلى الحكم.
وتستضيف تركيا نحو أربعة ملايين مهاجر ولاجئ، معظمهم سوريون، كما تشكل نقطة عبور رئيسية للفارين من النزاعات والساعين إلى بلوغ أوروبا، خصوصا عبر اليونان.
=============================
الصحافة البريطانية :
الغارديان : :خطط أردوغان في الشمال السوري تحظى بالدعم
https://www.hdhod.com/الغارديان-خطط-أردوغان-في-الشمال-السوري-تحظى-بالدعم_a101372.html
قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية إن خطط تركيا لتوسيع مناطق نفوذها شمال سوريا، تحظى بدعم، بعد المصادقة على عملية عسكرية، رغم عدم وجود موعد زمني لبدء العملية.
وأشارت إلى أن الخطط لعملية عسكرية جديدة أخذت شكلا سريعا خلال الأسابيع الماضية وسط التحولات الجيوسياسية في أوروبا.
وأشارت إلى أنه رغم التداعيات على الأمن الإقليمي إلا أن الإعلان قوبل بنوع من الصمت، فالولايات المتحدة أعربت عن "قلقها" لكنها بحاجة للصوت التركي في تمرير انضمام كل من فنلندا والسويد للناتو.
ورأت "الغارديان" أن الاعتبارات المحلية تظل الأهم بالنسبة لأردوغان الذي يواجه مشاكل داخلية مع اقتراب الانتخابات التركية، حيث بات موضوع اللاجئين السوريين من الموضوعات التي يمكن أن تؤثر على أصوات الناخبين، ولهذا فالتحرك ونقل لاجئين سوريين في أماكن دائمة قد يؤدي إلى الرضى الشعبي.
 من جانبها قالت روسيا على لسان وزير الخارجية لافروف انها تتفهم اهتمام تركيا بالمخاطر التي تحيط بها
 وكان وزير الخارجية الروسية، سيرغي لافروف، يتحدث عن مستقبل الوجود العسكري الروسي في سوريا، معتبراً أن المهام العسكرية انتهت.
وقال لافروف: إن روسيا لم يعد لديها مهام عسكرية في سوريا ووجودها “لضمان الاستقرار في المنطقة”.
وأضاف الجمعة أن “القوات الروسية في سوريا، لم يتبق لديها مهام عسكرية تقريباً، وأن عددها تحدده مهام محددة، وعلى أساس “مبدأ المصلحة”.
وأوضح أن “وجود القوات مرتبط بضمان الاستقرار والأمن، ويتجدد عدد القوات على الأرض من خلال المهام المحددة التي تقوم مجموعتنا بحلها هناك”.
واستطرد بالقول: من المهام العسكرية التي يحلها الجيش السوري (قوات نظام الأسد) بدعمنا، في إدلب، حيث لم يختفِ التهديد الإرهابي في أي مكان، وقد بقي، وفق قوله.
وأكّد أن “القوات الروسية في سوريا تحاول تحقيق ما اتفق عليه الرئيسان فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان قبل عدة سنوات، لكن “الأمور، كما نرى جميعًا، لا تسير على ما يرام”.
=============================
الفايننشال تايمز: جماعة كردية تشكل مصدرا للتوتر الأمني بين تركيا والغرب
https://www.arabyoum.news/arab/604345/الفايننشال-تايمز-جماعة-كردية-تشكل-مصدرا-للتوتر-الأمني-بين-تركيا-والغرب
ويقول التقرير إنه لطالما كانت القوات التي يقودها الأكراد عنصرا رئيسا في الجهود الأوروبية لإخراج تنظيم الدولة الإسلامية من سوريا. ولكن كره تركيا لهذه الجماعات - الكردية - يهدد ليس فقط بعدم تحقيق الاستقرار في سوريا ولكن أيضا توسيع حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وقد هدد الرئيس التركي، رحب طيب أردوغان، بمنع السويد وفنلندا من الانضمام للحلف العسكري الغربي، أي الناتو، بسبب صلات الدولتين بمقاتلين أكراد تراهم أنقرة خطرا على الأمن الداخلي للبلاد.
وتمضي الصحيفة بالقول إن الأكراد يعيشون في كل من تركيا وسوريا والعراق وإيران، لكنهم في حاجة إلى دولة خاصة بهم.
وتهدد تركيا بتوغل جديد في سوريا للتعامل مع وحدات حماية الشعب الكردي، والتي تراها المرادف لحزب العمال الكردستاني، الذي حمل السلاح ضد أنقرة في عام 1984.
ويقول سام هيلر، زميل مركز سينتشري فاونديشين - أو مؤسسة القرن وهي مؤسسة بحثية، مقرها الولايات المتحدة "إن التخلي عن القوات الكردية في سوريا سيُعجل بانهيار وعنف فوضوي يشبه ذلك الذي شاهدناه في أفغانستان العام الماضي. أعتقد أنه من غير المعقول أن الولايات المتحدة ستنفذ هذا الخيار عند هذه المرحلة".
ولطالما عارضت أنقرة الدعم الغربي لوحدات حماية الشعب الكردي، بسبب ارتباطها الوثيق بحزب العمال الكردستاني، وحاولت الولايات المتحدة الأمريكية أن تجعل من وحدات الحماية مقبولة للأتراك فشكلت قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، وتساند الدول الغربية، بما في ذلك السويد، هذه القوات.
وتمكنت قوات سوريا الديمقراطية من هزيمة داعش، في 2019، بدعم من الضربات الجوية التي قادها التحالف الذي تقوده واشنطن.
ويتوافق الخبراء، إلى حد بعيد، على أن تنظيم الدولة الإسلامية لا يملك القوة الكافية لإعادة تأسيس "دولة الخلافة".
ويقدر التحالف الذي تقوده واشنطن أن ما بين 8-16 ألف مقاتل تابع لتنظيم الدولة ما زالوا ينشطون في العراق وسوريا، وما يقرب من 10 آلاف شخص يُزعم انتماؤهم للتنظيم، بالإضافة لعائلاتهم، موجودون في سجون ومعسكرات تديرها قوات سوريا الديمقراطية.
ويذهب محللون إلى أن تهديد أردوغان بتنفيذ توغل جديد في سوريا يأتي من أجل تقوية موقفه في التفاوض في عدد من الملفات الأخرى، ومنها شراء طائرات F-16 الأمريكية.
=============================
الصحافة الروسية :
نيزافيسيمايا غازيتا :عملية جديدة في سوريا ستؤدي إلى مواجهة بين تركيا والولايات المتحدة
https://arabic.rt.com/press/1358055-عملية-جديدة-في-سوريا-ستؤدي-إلى-مواجهة-بين-تركيا-والولايات-المتحدة/
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول انتهاء أنقرة من الاستعدادات لتوجيه ضربة جديدة للأكراد في سوريا.
وجاء في المقال: سيناقش مجلس الأمن القومي التركي، في مايو، مسألة إجراء عملية عسكرية جديدة في شمال شرق سوريا. لم تترك تصريحات الرئيس رجب طيب أردوغان حول ضرورة التطهير الكامل للمنطقة الحدودية من التشكيلات الكردية المعادية شكا في أن أنقرة مصممة على العملية. سيحدث هذا الهجوم في وضع دولي يختلف اختلافا جوهريا عن آخر عملية كبرى جرت في العام 2019. فقد نجحت تركيا في إقامة علاقات مع قادة العالم العربي، الذي كان مؤيداً في السابق للقوات الكردية، وأجبرت الناتو على أخذ رأيها بالحسبان.
استقبلت الولايات المتحدة الأنباء المتعلقة بالتحضير للعملية بالرفض الحاد. وبدوره، أشار ممثل الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، في تعليقه على خطط تركيا، إلى أن سوريا "لم تعد بحاجة إلى عمليات عسكرية"، بل هي في حاجة إلى حل سياسي ومساعدة إنسانية.
وفي الصدد، أشار خبير مجلس الشؤون الدولية الروسي، كيريل سيميونوف، إلى أن المنطقة الأمنية العازلة، وفق تفسير أنقرة، كان من المفترض في الأصل أن تمتد على طول الحدود السورية التركية بأكملها. وقال لـ"نيزافيسيمايا غازيتا": "بالإضافة إلى ذلك، لا يزال هناك جيبان كرديان- منبج وتل رفعت- تنوي تركيا الاستيلاء عليهما ووضعهما تحت سيطرة الحكومة المؤقتة. هناك مشكلة مع منبج: فالطريق السريع M4 يشطرها إلى قسمين. وتركيا، كما هو معروف من جميع العمليات السابقة، تنشط فقط حتى هذا الطريق السريع. وبحسب فهمي، هناك نوع من الاتفاق مع روسيا على أن M4خط أحمر".
بالإضافة إلى ذلك، وفقا لـ سيمونوف، تظل مسألة جدوى الهجوم قائمة، بالنظر إلى أن الجنود الأمريكيين لا يزالون متمركزين في منطقة العمليات المقترحة. وبالتالي، "إذا تدخلت الولايات المتحدة في العملية التركية، فقد يؤدي ذلك إلى شرخ نهائي بين تركيا والولايات المتحدة".
============================