الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 28-5-2022

سوريا في الصحافة العالمية 28-5-2022

29.05.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة البريطانية :
  • الغارديان: هل بات موضوع اللاجئين السوريين سلاح أردوغان الجديد ضد الناتو؟
https://www.alquds.co.uk/الغارديان-هل-بات-موضوع-اللاجئين-السور/
  • الغارديان: خطة تركيا لإعادة توطين السوريين تكتسب زخما
https://arabi21.com/story/1440605/الغارديان-خطة-تركيا-لإعادة-توطين-السوريين-تكتسب-زخما
  • تقرير لـ "الغارديان" حول مخاوف اللاجئين السوريين في الدنمارك
https://www.shaam.org/news/syria-news/tqryr-l-alghardyan-hwl-mkhawf-allajeyn-alswryyn-fy-aldnmark
  • صحيفة بريطانية: استقدام “بوتين” لخبراء البراميل المتفجرة من سوريا له دلالة خطيرة
https://eldorar.com/node/1189028
 
الصحافة الامريكية :
  • نيو إسترن أوتلوك :أمريكا تحاول فتح جبهة ثانية ضد روسيا في سوريا
 https://thenewkhalij.news/article/268331/alolayat-almthd-thaol-nsha-gbh-thany-dd-rosya-fy-sorya
  • المونيتور  :ماذا وراء العملية العسكرية التركية المرتقبة شمالي سوريا؟
https://thenewkhalij.news/article/268430/msolon-amrykyon-oakrad-ysfon-althdydat-altrky-bshn-aamly-aaskry-fy-sorya-banha-khtyr
  • بلومببرغ”: المخابرات التركية تعتقل زعيم تنظيم الدولة الجديد في إسطنبول
https://eldorar.com/node/1189008
 
الصحافة البريطانية :
الغارديان: هل بات موضوع اللاجئين السوريين سلاح أردوغان الجديد ضد الناتو؟
https://www.alquds.co.uk/الغارديان-هل-بات-موضوع-اللاجئين-السور/
إبراهيم درويش
لندن ـ “القدس العربي”:
نشرت صحيفة “الغارديان” تقريرا لمراسلها في الشرق الأوسط مارتن شولوف قال فيه إن إعادة اللاجئين السوريين ونقلهم بالقوة باتت تلقى زخما في تركيا.
وقال إن الرئيس رجب طيب أردوغان يضغط للاستفادة من ورقة نفوذه على الناتو والفيتو ضد انضمام دول الشمال إليه في خططه لنقل اللاجئين السوريين إلى مناطق حدودية. وأضاف أن خطط تركيا لتوسيع المنطقة العازلة في شمال سوريا تحظى بدعم بعد المصادقة على عملية عسكرية، يقول المحللون من البلدين إنها قد تؤدي إلى تحول ديمغرافي في داخل سوريا. ورغم عدم وجود موعد زمني بعد للتحرك، إلا أن القادة السياسيين والعسكريين أكدوا على أن هناك عملية عسكرية واسعة يتم التخطيط لها لإبعاد السكان الأكراد من حدود تركيا الجنوبية وتأكيد سيطرة تركيا في العمق السوري لـ 18 ميلا.
ومع أن الهدف لم يتم الحديث عنه بشكل واضح إلا أن خطة نقل السوريين العرب إلى المحاور الجديدة ستؤمن فيها تركيا التأثير الاقتصادي والسياسي داخل الجبهة الداخلية قبل الانتخابات العام المقبل، أما الأكراد الذين هيمنوا على الحدود التي يبلغ طولها 500 ميل فسيخسرون مناطق جديدة إضافة للمناطق التي خسروها خلال التوغلات التركية الثلاثة في الأعوام الخمسة الماضية.
وتقول الصحيفة إن الخطط لعملية جديدة أخذت شكلا سريعا خلال الأسابيع الماضية وسط التحولات الجيوسياسية في أوروبا، حيث تقدمت كل من السويد وفنلندا بطلب العضوية في حلف الناتو وهو ما منح تركيا الفرصة للضغط باتجاه تنفيذ أجندتها المحلية. وقدم الرئيس رجب طيب أردوغان الخطة يوم الإثنين بأنها ستحقق هدفين في وقت واحد، نزع أسنان حزب العمال الكردستاني (بي كي كي) الذي يهمين على شمال- شرق سوريا وهزيمة تنظيم الدولة.
 وأعلن قبل ذلك عن إمكانية نقل مليون لاجئ سوري من تركيا إلى مناطق الشمال السوري. ورغم التداعيات على الأمن الإقليمي إلا أن الإعلان قوبل بنوع من الصمت، فالولايات المتحدة أعربت عن “قلقها” لكنها بحاجة للصوت التركي في تمرير انضمام كل من فنلندا والسويد للناتو. وترى الصحيفة أن الاعتبارات المحلية تظل الأهم بالنسبة لأردوغان الذي قاد تركيا لمدة عقدين ويواجه مشاكل اقتصادية وربما أصعب حملة انتخابية لإعادة انتخابه منذ عام 2003. وبات موضوع اللاجئين السوريين على التراب التركي من الموضوعات التي يمكن أن يستغله ضد المشاعر المعادية لهم. ولهذا فالتحرك ونقل لاجئين سوريين في أماكن دائمة قد يؤدي إلى الرضى الشعبي. وزعم المسؤولون الأتراك أن حوالي نصف مليون لاجئ عادوا طوعيا إلى بلادهم خلال السنوات الخمس الماضية.
لكن الرقم يظل خلافيا وتناقش منظمات الدفاع عن اللاجئين أن الرقم الحقيقي هو 80.000 ولم يعد الكثيرون منهم طوعا.
أعلن أردوغان عن إمكانية نقل مليون لاجئ سوري من تركيا إلى مناطق الشمال السوري. ورغم التداعيات على الأمن الإقليمي إلا أن الإعلان قوبل بنوع من الصمت، فواشنطن أعربت عن “قلقها” لكنها بحاجة لصوت تركيا في تمرير انضمام  فنلندا والسويد للناتو
وقالت لين معلوف، نائبة مدير الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمنظمة أمنستي إنترناشونال “تصريحات أردوغان أنه يخطط لإعادة مليون لاجئ إلى سوريا تتعلق بشكل أساسي بالزخم الانتخابي وهي مثال حول الكيفية التي يتم فيها استخدام الملف السوري حسب الهوى”. و “رغم عودة بعض اللاجئين إلا أن البعض أجبروا على العودة في السنوات الماضية وتطبيق هذه السياسة يعني خرقا لالتزامات تركيا” المتعلقة بعدم إجبار اللاجئين على العودة بالقوة.
وتقول أصلي أيدن طاشباش الزميلة في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية “الحساسية الأمريكية في كل هذا، هي منطقة الحسكة حيث الجنود الأمريكيون ولا يريدون أن تؤثر العملية على القتال ضد تنظيم الدولة”. وأضافت أن “المناخ الجيوسياسي بات محفزا لأردوغان كي يزيد من مطالبه وتحديد مظاهر القلق الأمني قد يؤدي إلى تنازلات من النظراء الغربيين بسبب الحرب في أوكرانيا”. وزادت أن “السوريين الذين تحدثت إليهم في إسطنبول وبقية المدن يعيشون هنا مع عائلاتهم وحياتهم هنا ولا يريدون العودة إلى سوريا، ولا أعرف كيف ستؤدي منطقة عازلة لخلق زخم للعودة”.
 وقال المحلل التركي سولي أوزيل، من جامعة قادر هاس إن فرص عملية توغل كبيرة منخفضة “لا أرى شخصيا أنها ستكون عملية كبيرة كما تقول الحكومة. ولا أرى إمكانية مواجهات بين القوات التركية ومقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية.  و”تعاني تركيا منذ 12 عاما مشاكل في السياسة الخارجية وقد تكون هذه العمليات رأسمال سياسيا. وعندما نتابع ما ينشر في الصحافة التركية نرى أنه يبدو كقائمة مطالب للحكومة التركية ولكنني لا أظن أنها ستكون بناء على هذه القاعدة”. وتقول سماح حديد، مديرة الشرق الأوسط في مجلس اللاجئين النرويجي “لا تزال الحقيقة قائمة وهي أن اللاجئين السوريين بحاجة لحماية وملجأ ويجب ألا تجبرهم أي حكومة على العودة إلى مخاطر مباشرة وعدم أمن. ويجب عدم استخدام السوريين المعرضين للخطر كبيدق جيوسياسي”.
=============================
الغارديان: خطة تركيا لإعادة توطين السوريين تكتسب زخما
https://arabi21.com/story/1440605/الغارديان-خطة-تركيا-لإعادة-توطين-السوريين-تكتسب-زخما
عربي21 - باسل درويش
قالت صحيفة "الغارديان"، إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يريد الاستفادة من ورقة نفوذه على حلف شمال الأطلسي بشأن طلب السويد وفنلندا الانضمام للحلف، لتنفيذ خطة نقل مليون لاجئ سوري إلى المناطق الحدودية الآمنة.
وأكدت الصحيفة البريطانية أن خطط تركيا في توسيع مناطق نفوذها شمال سوريا، تحظى بدعم، بعد المصادقة على عملية عسكرية، رغم عدم وجود موعد زمني لبدء العملية.
وأكد قادة عسكريون وسياسيون أتراك، على أن هناك عملية عسكرية واسعة يتم التخطيط لها لإبعاد التنظيمات الكردية من حدود تركيا الجنوبية بعمق 30 كم.
ولفتت إلى أن الخطط لعملية عسكرية جديدة أخذت شكلا سريعا خلال الأسابيع الماضية وسط التحولات الجيوسياسية في أوروبا، حيث تقدمت كل من السويد وفنلندا بطلب العضوية في حلف الناتو وهو ما منح تركيا الفرصة للضغط باتجاه تنفيذ أجندتها المحلية.
وأعلن الرئيس التركي، أن العملية العسكرية ستحقق هدفين في وقت واحد، وهي "نزع أسنان حزب العمال الكردستاني وهزيمة تنظيم الدولة"، وتزامن الإعلان مع الكشف عن خطة إعادة مليون لاجئ إلى مناطق الشمال السوري.
ورغم التداعيات على الأمن الإقليمي إلا أن الإعلان قوبل بنوع من الصمت، فالولايات المتحدة أعربت عن "قلقها" لكنها بحاجة للصوت التركي في تمرير انضمام كل من فنلندا والسويد للناتو.
ورأت "الغارديان" أن الاعتبارات المحلية تظل الأهم بالنسبة لأردوغان الذي يواجه مشاكل داخلية مع اقتراب الانتخابات التركية، حيث بات موضوع اللاجئين السوريين من الموضوعات التي يمكن أن تؤثر على أصوات الناخبين، ولهذا فالتحرك ونقل لاجئين سوريين في أماكن دائمة قد يؤدي إلى الرضى الشعبي.
وقالت لين معلوف، نائبة مدير الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمنظمة العفو الدولية، إن "تصريحات أردوغان حول إعادة مليون لاجئ إلى سوريا تتعلق بشكل أساسي بالزخم الانتخابي وهي مثال حول الكيفية التي يتم فيها استخدام الملف السوري حسب الهوى".
وأكدت أنه على الرغم من عودة بعض اللاجئين إلا أن البعض أجبروا على العودة في السنوات الماضية وتطبيق هذه السياسة يعني خرقا لالتزامات تركيا المتعلقة بعدم إجبار اللاجئين على العودة قسريا.
بدورها، رأت أصلي أيدن طاشباش الزميلة في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، أن "الحساسية الأمريكية تجاه العملية التركية، تتعلق بمنطقة الحسكة حيث الجنود الأمريكيون ولا يريدون أن تؤثر العملية على القتال ضد تنظيم الدولة".
وأضافت: "المناخ الجيوسياسي بات محفزا لأردوغان كي يزيد من مطالبه وتحديد مظاهر القلق الأمني قد تؤدي إلى تنازلات من النظراء الغربيين بسبب الحرب في أوكرانيا".
من جانبه، اعتبر المحلل التركي سولي أوزيل، أن احتمالية توغل عسكري تركي كبير في سوريا منخفضة، كما أنه لا توجد إمكانية لنشوب مواجهات بين القوات التركية ومقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية.
=============================
تقرير لـ "الغارديان" حول مخاوف اللاجئين السوريين في الدنمارك
https://www.shaam.org/news/syria-news/tqryr-l-alghardyan-hwl-mkhawf-allajeyn-alswryyn-fy-aldnmark
سلط تقرير لصحيفة "الغارديان" البريطانية، الضوء على مخاوف اللاجئين السوريين في الدنمارك من سياسة الحكومة بترحيلهم إلى بلادهم، بزعم أنها أصبحت "آمنة"، لافتة إلى أن سياسة الدنمارك "صفر لجوء سياسي"، قلبت حياة اللاجئات السوريات رأساً على عقب.
وقالت ليزا بلينكبرغ، من منظمة "العفو الدولية" في الدنمارك، إن الحكومة الدنماركية قررت في عام 2019 أن العنف قد توقف في دمشق بدرجة يمكن للسوريين العودة، مشيرة إلى أن سياسة الدنمارك من طالبي اللجوء واللاجئين أصبحت معادية خلال السنوات الماضية.
قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في بيان لها، إن الدنمارك "تميّز في المعاملة بين اللاجئين السوريين والأوكرانيين، وتحاول إجبار السوريين على العودة إلى بلادهم بدعوى أنها أصبحت آمنة".
وأوضحت المنظمة أن "دائرة الهجرة الدانماركية طلبت من 98 بلدية تقييم قدرتها على استقبال لاجئين أوكرانيين. كانت الدائرة نفسها قد بدأت مؤخرا سحب الإقامة من لاجئين سوريين، في محاولة منها لإجبارهم على العودة إلى سوريا، مؤكدة أن بعض الأماكن هناك أصبحت آمنة".
وقالت: "في حين أن المعاملة الدنماركية للاجئين الأوكرانيين جديرة بالثناء، فإن التذرع بالتضامن الأوروبي لا يبرر المعاملة المختلفة للاجئين السوريين، الذين جرد بعضهم من حقوقهم الأساسية وأجبروا على البقاء في مراكز الترحيل، حيث تركوا في مأزق مؤلم أمام خيار العيش محرومين من حق العمل والحصول على التعليم، أو العودة إلى سوريا".
ولفتت إلى أن "المعاملة الدنماركية غير المتكافئة بحق طالبي اللجوء ممن هم بعظمهم سود أو سمر وغير مسيحيين وغير أوروبيين تخاطر بإدامة هذه الأسطورة"، وأكدت أنه "يجب على الدنمارك استغلال هذه اللحظة لكبح بعض سياساتها الخاصة باللجوء الأكثر تقييدا، وإعادة الحماية المؤقتة لجميع اللاجئين السوريين، وتوسيع احتضانها للاجئين الأوكرانيين ليشمل آخرين أيضا".
وكانت استنكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، موقف الدنمارك المتناقض حيال التعامل مع اللاجئين، حيث أعربت عن ترحيبها باللاجئين الأوكرانيين، في وقت تطلب فيه من اللاجئين السوريين العودة إلى بلدهم رغم استمرار الحرب فيها.
وقالت الشبكة في تقرير، إنه "بدلاً من أن يتعرض اللاجئون الأوكرانيون لفوبيا كره الغرباء، نرى الدنمارك ترحب بهم وقد فتحت لهم ذراعيها واستقبلتهم بكل حفاوة"، ولفتت إلى وجود "تمييز صارخ" بقوانين اللجوء في الدنمارك، حيث تعد الحكومة مشروع قانون يهدف إلى تعليق قوانين تقديم طلبات اللجوء بالنسبة للأوكرانيين، لتسهيل حصولهم على الإقامة.
وذكرت أن تلك الإجراءات دفعت إلى اتهام الحكومة الدنماركية بـ"النفاق"، لأنها تطلب في الوقت ذاته من اللاجئين السوريين العودة إلى بلدهم رغم استمرار الحرب ومواصلة النظام "وحشيته المعهودة".
ورأت رئيسة منظمة "الترحيب باللاجئين" في الدنمارك ميشالا كلانتي بنديكسن، أن هناك تفريقاً في التعامل يوحي بأن الحكومة تعطي قيمة أكبر لأرواح البيض، فيما يتم التعامل مع اللاجئين السوريين بريبة، مشيرة إلى أن نحو 600 لاجئ سوري من أصل 35 ألف سوري في الدنمارك، تم تجريدهم من الإقامة.
وسبق أن قالت مصادر إعلام غربية، إن محكمة دنماركية أعادت حق اللجوء السياسي للاجئين سوريين، بعد أن تم رفض طلبات تمديد إقامتهم في البلاد، وربحت اللاجئة السورية المقيمة في الدنمارك منال جمال، وزوجها خالد بصلة، القضية في المحكمة الدنماركية الخاصة باللاجئين، وحصلا على تصاريح إقامة سياسية.
وسحبت السلطات الدنماركية، الإقامات المؤقتة من مئات اللاجئين السوريين المنحدرين من دمشق وريفها، وباتوا حالياً محرومين من جميع الحقوق، ولكن لا يمكن ترحيلهم لأن كوبنهاغن لا تقيم علاقات دبلوماسية مع النظام، وإنما نُقل بعضهم إلى مراكز احتجاز.
كان قال موقع وكالة "أورونيوز"، إن عائلات سورية في الدنمارك تواجه خطر الشتات العائلي بعد قرار الحكومة الدنماركية حرمان مئات السوريين من وضع اللجوء، لافتاً إلى أن قرار السلطات الدنماركية يطال حتى الآن أكثر من 200 سوري بعد خضوع وضعهم لإعادة تقييم.
=============================
صحيفة بريطانية: استقدام “بوتين” لخبراء البراميل المتفجرة من سوريا له دلالة خطيرة
https://eldorar.com/node/1189028
 سلطت صحيفة “ميرور” البريطانية الضوء على قيام القيادة العسكرية الروسية باستدعاء خبراء البراميل المتفجرة من سوريا، واعتبرت أن ذلك الأسلوب يحمل دلالات خطيرة.
وأضافت الصحيفة أن استقدام الجيش الروسي لأولئك الخبراء، بأمر من سيد “الكرملين” دليل على اليأس الذي اعترى القيادة الروسية، والجيش الذي كان يتفاخر به “بوتين”.
وأوضحت أن الرئيس الروسي يحاول الاحتفاظ بما احتله من شرق أوكرانيا، بكافة الوسائل الممكنة، ومن ذلك البراميل المتفجرة التي تستخدم في القصف العشوائي.
واعتبرت الصحيفة أن استخدام القوات الروسية لمثل ذلك السلاح، الذي استعمله الأسد في سوريا لقتل المدنيين السوريين، يعني إسقاط جميع الطائرات التي ستستخدمه.
وأشارت إلى أن ساحة الحرب الأوكرانية تختلف عما كان في سوريا، لأن المدافعين الأوكرانيين يمتلكون مضادات دفاعية، لم تكن بأيدي المقاومين السوريين.
وكانت صحيفة “الغارديان” البريطانية نقلت عن خبراء أوروبيين، أن روسيا استعانت مؤخرًا بأكثر من خمسين خبيرًا في مجال المتفجرات والبراميل المتفجرة بجيش الأسد، للاستفادة من خبرتهم في أوكرانيا.
=============================
الصحافة الامريكية :
نيو إسترن أوتلوك :أمريكا تحاول فتح جبهة ثانية ضد روسيا في سوريا
 https://thenewkhalij.news/article/268331/alolayat-almthd-thaol-nsha-gbh-thany-dd-rosya-fy-sorya
المصدر | فلاديمير دانيلوف | نيو إسترن أوتلوك - ترجمة وتحرير الخليج الجديد
تسعى واشنطن جاهدة لإطلاق "جبهة ثانية" ضد روسيا في منطقة حساسة أخرى لموسكو وهي سوريا، فقد أصبحت الغارات الجوية على الأراضي السورية، باستخدام إسرائيل، أكثر تواترا.
وتستهدف الضربات الإسرائيلية مواقع مختلفة، بما في ذلك المناطق المدنية في سوريا، ويقوم الطيران الإسرائيلي بذلك في كثير من الأحيان دون أن يدخل المجال الجوي السوري، ويتصرف بشكل رئيسي من الأجواء اللبنانية أو من البحر الأبيض المتوسط.
وكانت آخر غارة إسرائيلية كبيرة في 12 مايو/أيار على مدينة مصياف السورية، وأسفرت عن مقتل 5 أشخاص وإصابة 7 آخرين. وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا" إن قوات الدفاع الجوي السورية تمكنت من إسقاط معظم المقذوفات بعد تفعيل منظومة "إس-300" الروسية.
وبالرغم من عدم إلحاق أضرار محددة بالطيران الإسرائيلي، لكن تفعيل قوات الدفاع الجوي السوري المدعومة بمنظومات روسية يشير إلى استعداد لإسقاط الطائرات الإسرائيلية في المستقبل.
وفي الأعوام الأخيرة، أنشأت إسرائيل وروسيا ما يسمى بالخط الساخن لتسوية النزاعات حتى لا يتصادم الطرفان بالخطأ في سماء سوريا. وخلال اجتماع في سوتشي العام الماضي، اتفق رئيس الوزراء الإسرائيلي "نفتالي بينيت" والرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" على مواصلة هذه الآلية من أجل تجنب الأزمات في المجال الجوي السوري.
ومع ذلك، كما تشير وسائل الإعلام الإسرائيلية: "لا يزال من الصعب تحديد ما إذا كان الهجوم الصاروخي عبر منظومة إس-300 هو حالة استثنائية أو إشارة من روسيا إلى إسرائيل بتغيير سياستها".
لكن على أي حال، من المتوقع أن تلتقط إسرائيل هذه الإشارة وتعيد النظر في تكتيكات ضرباتها الجوية ضد الأراضي السورية.
ومن أجل زعزعة استقرار الوضع في سوريا وتصعيد النزاع المسلح هناك، استخدمت الولايات المتحدة أيضا طائرات بدون طيار وضربت أهدافا برية في 7 مايو/أيار في محافظة دير الزور شرقي سوريا.
واستهدفت الهجمات مواقع للتشكيلات الشيعية الموالية لإيران (في منطقتي الحويجة وجسر المعلق) العاملة في محيط القواعد العسكرية الأمريكية التي أقيمت على الضفة الشرقية لنهر الفرات. ويشار إلى أن طائرات أمريكية مسيرة هاجمت في 2 مايو/أيار أيضا معسكرات المقاتلين الشيعة في بادية العشارة.
وتزايدت الهجمات الأمريكية على مواقع المسلحين الشيعة مع تزايد نشاط تنظيم "الدولة" في المنطقة.
في المقابل، تزايد رد الفعل المعادي لأمريكا من قبل السكان المحليين الذين يتحولون إلى أساليب حرب العصابات ضد القوات الأمريكية ويتجلى ذلك في تزايد الهجمات على القوافل العسكرية الأمريكية التي تقوم بسرقة النفط والموارد الأخرى وتصديرها للخارج.
وتعرضت القاعدة العسكرية الأمريكية في بلدة الشدادي بمحافظة الحسكة السورية لهجوم آخر بقذائف الهاون مؤخرا. وذكرت قناة "الميادين" التلفزيونية أن النيران جاءت من جانب الحدود السورية العراقية. وقد تم تحديد أن معظم الصواريخ انفجرت في محيط المنشأة العسكرية، ولم ترد أية معلومات عن خسائر محتملة أو أضرار مادية.
وفي مطلع أبريل/نيسان الماضي، أصيب 4 جنود أمريكيين خلال قصف قاعدة أمريكية شرقي سوريا. وقد تم إطلاق قذيفتين على القاعدة، ما أدى إلى إلحاق أضرار بمبنيين خارجيين.
وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، هاجم أهالي قرية حامو بمحافظة القامشلي السورية رتلا عسكريا من المدرعات ورشقوه بالحجارة وأجبروه على الالتفاف.
وكما يتضح من اللقطات التي نشرها شهود عيان على "تويتر"، لم يقتصر الأمر على الرجال البالغين فحسب، بل قام الأطفال أيضا بإلقاء الحجارة على الأمريكيين، وعندما عادت المركبات، بدأ بعض السوريين بمطاردتها.
وحدثت قصة مماثلة في منتصف شهر يوليو/تموز من العام الماضي عندما ألقى سكان قرية فرفرة السورية الحجارة على دورية أمريكية وطردوها أثناء محاولتها المرور عبر القرية.
المصدر | فلاديمير دانيلوف | نيو إسترن أوتلوك - ترجمة وتحرير الخليج الجديد
=============================
المونيتور  :ماذا وراء العملية العسكرية التركية المرتقبة شمالي سوريا؟
https://thenewkhalij.news/article/268430/msolon-amrykyon-oakrad-ysfon-althdydat-altrky-bshn-aamly-aaskry-fy-sorya-banha-khtyr
المصدر | أمبرين زمان و جاريد سزوبا/ المونيتور - ترجمة وتحريرالخليج الجديد
قبل يومين، قال مجلس الأمن القومي التركي في بيان له إن العمليات العسكرية الحالية والمستقبلية على طول الحدود الجنوبية للبلاد ضرورية لأمن تركيا مشددا على أنها لا تستهدف سيادة جيرانها.
وترك البيان المصاغ بغموض الباب مفتوحا أمام احتمال أن ينفذ الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" التهديدات التي وجهها قبل أيام بشن هجوم جديد يستهدف القوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة شمالي سوريا. وقال مسؤولون أكراد وأمريكيون لـ"المونيتور" إن التهديدات التركية بالتدخل لإنشاء منطقة آمنة بعمق 30 كيلومترًا يجري التعامل معها باعتبارها جادة و"خطيرة".
وفي حديثه، قال "أردوغان": "الهدف الرئيسي لهذه العمليات هو إنشاء مناطق آمنة وتحييد المناطق التي تعد مراكز انطلاق للهجمات ضد بلادنا"، دون أن يقدم تفاصيل. وقد بدأت وسائل الإعلام الموالية للحكومة في تركيا بقرع طبول الحرب بالفعل. وعرضت قناة "إيه خبر" لقطات لمقاتلين من الجيش الوطني السوري (مسلحين ومدربين من قبل الجيش التركي) وهم ينفذون ما قالت القناة إنها تدريبات تمهيدا للعملية الجديدة.
وتأتي تهديدات تركيا وسط خلاف مع حلفائها في الناتو بشأن طلب فنلندا والسويد الانضمام إلى الحلف الغربي بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. ويقول "أردوغان" إن تركيا لن توافق على عضويتهما حتى تتعامل هذه الدول بجدية مع مخاوف أنقرة الأمنية بشأن الجماعات الكردية المسلحة.
وبالفعل، غادرت الوفود السويدية والفنلندية أنقرة قبل أيام خالية الوفاض. ولعل الجديد هنا أن الصراع في أوكرانيا قد خلق مساحة جديدة لتركيا للانخراط في تكتيكات المساومة مع شركائها الغربيين للحصول على قائمة مطالب تشمل تخفيف العقوبات العسكرية الأمريكية بسبب شراء تركيا منظومة "إس 400" الروسية، وتقديم ترقيات لأسطول تركيا المتقادم من طائرات "إف16" المقاتلة.
وتطالب أنقرة السويد برفع الحظر العسكري الذي فرضته على أنقرة بعد الغزو التركي لشمال شرق سوريا عام 2019 وإنهاء جميع التعاملات الجماعات الكردية المسلحة. ومع ذلك، فإن التنازلات من الغرب ليست سوى عنصر واحد من حسابات "أردوغان" التي تتعلق أساسًا بالديناميكيات السياسية الداخلية.
ويمر الاقتصاد التركي بأزمة منذ فترة طويلة في الوقت الذي تواصل فيه الليرة دوامة الهبوط مع الارتفاع المتواصل في الأسعار. في غضون ذلك، فإن الخسائر في صفوف الجنود الأتراك في كردستان العراق - حيث يشن الجيش التركي آخر عملياته ضد حزب العمال الكردستاني  - يزيد من حدة المشاعر القومية حيث تبث القنوات الموالية للحكومة المزيد من اللقطات المؤثرة للجنود في الآونة الأخيرة، جنبًا إلى جنب مع التعليقات التي تتنبأ بالنصر الوشيك في المعركة ضد حزب العمال الكردستاني.
وسيعطي انتزاع المزيد من الأراضي من الأكراد المجال لعودة ملايين اللاجئين السوريين غير المرغوب فيهم في تركيا، وقد يفسر هذا سبب صمت حزب الشعب الجمهوري عن خطط "أردوغان" بهذا الخصوص، حيث إن لديه أيضا حزب قومي حليف له هو "الحزب الجيد".
وستجبر العملية العسكرية الجديدة المعارضة على الالتفاف حول العلم والعودة إلى نوع الخطاب الذي ينفر الناخبين الأكراد وهو ما قد يصب في صالح "أردوغان" وسط تكهنات متزايدة بإجراء انتخابات مبكرة في نوفمبر/تشرين الثاني.
ويعد الأكراد كتلة تصويتية متأرجحة ومهمة وهو ما كشفته في انتخابات الإعادة في بلدية إسطنبول عام 2019. وإذا رفضت هذه الكتلة التوجه إلى صندوق الاقتراع تعبيرا عن استيائهم فإن هذا سيعطي "أردوغان" ميزة كبيرة.
ويرى البعض أن "أردوغان" يحاول استغلال حرب أوكرانيا لانتزاع تنازلات من جميع الأطراف فبينما تسعى تركيا إلى إرضاء روسيا من خلال جعل قضية حزب العمال الكردستاني عقبة أمام عضوية فنلندا والسويد في الناتو، يمارس "أردوغان" ضغوطا على الأوروبيين بشأن قضية اللاجئين للحصول على الموافقة على المنطقة الآمنة في شمال شرق سوريا.
وقبل أيام، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية "نيد برايس" إن الولايات المتحدة "قلقة للغاية بشأن التقارير والمناقشات حول زيادة النشاط العسكري المحتمل في الشمال السوري وتأثير ذلك على قوات العمليات الخاصة الأمريكية المنتشرة في شمال شرق سوريا". وأضاف "برايس" أن واشنطن تتوقع أن تلتزم تركيا باتفاق 2019 لوقف عملياتها العسكرية في المنطقة التي يسيطر عليها الأكراد، معتبرا أن الإبقاء على خطوط وقف إطلاق النار "أمر حاسم لاستقرار سوريا".
وقال مسؤول في إدارة بايدن لـ "المونيتور" شريطة عدم الكشف عن هويته، إنه لا توجد مؤشرات واضحة حول المكان الذي قد تركز فيه تركيا هجومها، سواء حول تل رفعت أو عين عيسى أو كوباني أو أي مكان آخر. لكن المسؤول قال إن البيت الأبيض يتعامل مع تهديد "أردوغان" على أنه خطير.
وكرر السكرتير الصحفي للبنتاجون "جون كيربي" يوم الخميس قلق وزارة الخارجية بشأن نوايا أنقرة، لكنه قال إنه ليس على علم بأي حوار عسكري رفيع المستوى مع القوات المسلحة التركية بشأن هذه القضية. وقال "كيربي" إن المسؤولين العسكريين الأمريكيين على اتصال يومي بالقوات الكردية في سوريا. ومع ذلك، قال مسؤولون أكراد إن الأمريكيين والروس لم يقدموا ضمانات أمنية ردًا على تهديدات تركيا.
ويبقى أن نرى ما إذا كانت القوات الأمريكية ستدافع عن مناطق عملياتها ضد القوات التركية أو وكلائها. ورفض متحدث باسم التحالف العسكري بقيادة الولايات المتحدة التعليق على الأمر. وأشار "جيمس جيفري"، السفير الأمريكي السابق في تركيا والمبعوث الأكبر لإدارة "ترامب" إلى سوريا، إلى أن تركيا تسيطر بالفعل على مساحات شاسعة من الأراضي السورية على طول حدودها.
وسيتطلب ربط هذه الأراضي لإنشاء منطقة آمنة موسعة ضم مناطق تسيطر عليها روسيا مثل كوباني ومنبج. وفي اتفاق سوتشي في أكتوبر/تشرين الأول 2019، وافقت روسيا على خروج القوات الكردية من تلك المناطق. ومع ذلك قال "جيفري": "لا يوجد دليل على أنهم فعلوا ذلك أو حتى أن روسيا حاولت حثهم على ذلك لذا فإن سؤالي هو ما إذا كانت تركيا تتعامل مع روسيا في هذا الشأن حيث إن اقتحام المناطق التي تتواجد فيها القوات الروسية لا يبدو ذكياً".
المصدر | أمبرين زمان و جاريد سزوبا/ المونيتور - ترجمة وتحريرالخليج الجديد
=============================
بلومببرغ”: المخابرات التركية تعتقل زعيم تنظيم الدولة الجديد في إسطنبول
https://eldorar.com/node/1189008
 كشفت مجلة “بلومبيرغ” الأمريكية عن اعتقال الشرطة التركية زعيم تنظيم الدولة الجديد “أبو الحسن القرشي”.
وقالت المجلة: “أفاد مسؤولون أتراك بارزون بأن زعيم تنظيم الدولة الجديد قد ألقي القبض عليه في إسطنبول”.
وأوضحت المجلة نقلًا عن المسؤولين أتراك أن عناصر شرطة مكافحة الإرهاب والمخابرات التركية اعتقلوا رجلاً يعتقدون أنه قاد التنظيم منذ مقتل قائده السابق في عملية أمريكية في سوريا في فبراير / شباط.
ونقلت المجلة عن موقع “OdaTV” الإخباري التركي أن المعتقل هو “أبو الحسن القرشي” دون ذكر أي تفاصيل أخرى.
ولفتت المجلة الأمريكية إلى أنها لم تتمكن حتى الآن من التحقق بشكل مستقل من هوية الرجل المحتجز من قبل السلطات التركية.
يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية قتلت زعيم تنظيم الدولة عبد الله قرداش الملقب بأبو إبراهيم القرشي مطلع العام الحالي في منطقة أطمة السورية الحدودية مع تركيا.
=============================