الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 27/3/2019

سوريا في الصحافة العالمية 27/3/2019

28.03.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  •  “المونيتور”.. أسباب تبعد رجال الأعمال الروس عن الاستثمار في سوريا
https://enabbaladi.net/archives/290259
  • وول ستريت جورنال: هكذا تحاول إيران تثبيت نفوذها في سوريا
http://o-t.tv/ABz
  • "المونيتور" يكشف الدعم المادي الذي تقدمه واشنطن لـ "قسد"
http://o-t.tv/ABC
  • واشنطن بوست: هذا ما يجب أن تتعلمه أمريكا من حرب "داعش"
http://khaleej.online/LWkJEe
  • واشنطن بوست :«إعلان الجولان» يضر أميركا
https://www.alittihad.ae/wejhatarticle/101778/-إعلان-الجولان-يضر-أميركا
  • نيويورك تايمز : تنظيم الدولة مثل مرض مزمن لا شفاء منه.. لماذا؟
https://arabi21.com/story/1169837/NYT-تنظيم-الدولة-مثل-مرض-مزمن-لا-شفاء-منه-لماذا#tag_49219
 
الصحافة الفرنسية :
  • صحيفة فرنسية تتوقع انتهاء "ملحمة" سامر فوز
https://www.eqtsad.net/news/article/24440
 
الصحافة العبرية :
  • تايمز أوف إسرائيل: "نتنياهو" قدّم خطة إلى أمريكا وروسيا لحل النزاع السوري
https://eldorar.com/node/133219
 
الصحافة الامريكية :
“المونيتور”.. أسباب تبعد رجال الأعمال الروس عن الاستثمار في سوريا
https://enabbaladi.net/archives/290259
القوانين المحلية، والإجراءات البيروقراطية المبالغ بها، من أهم العوائق التي تقف أمام تقدم رجال الأعمال الروس للاستثمار في إعادة إعمار سوريا، حسبما كتب الدكتور إيغور ماتفيف، الخبير الروسي بالشأن السوري، والذي كان رئيس قسم التجارة والاقتصاد في السفارة الروسية في دمشق، في موقع “المونيتور” الأمريكي، اليوم 26 من آذار.
وقال الدكتور ماتفيف، بحسب ما ترجمت عنب بلدي، إن الشركات السورية الصغيرة ومتوسطة الحجم لطالما عانت من مشاكل البيروقراطية والفساد وتعقيد القضايا القانونية (مثل إجراءات التسجيل والحصول على الرخص)، بالإضافة لاحتكار رجال الأعمال المقربين من الحكومة للمشاريع.
كما أن القوانين التي أصدرت خلال العقدين الماضيين كانت معيقة للأعمال، مثل القوانين المتعلقة بالبنوك والاستثمار والأعمال الأجنبية، وسلسلة القوانين التي أصدرت بعد عام 2016، والتي احتفت بالنصر الذي حققته القوات الحكومية بالتعاون مع الحلفاء الروس والإيرانيين.
كان من أهم هذه القوانين قانون الشراكة العامة الخاصة الذي كان يهدف لضمان عقود الاستثمار طويلة الأمد مع الشركات الأجنبية المساهمة في بناء البنية التحتية وقطاعات أخرى عدا استخراج النفط والغاز.
وكانت الشركات الروسية عبرت عن اهتمامها بالاستثمار، إلا أن القضايا القانونية المتعلقة بضمانات المشاريع وشروط التراجع عن الاستثمارات التقنية والمالية كانت مقلقة لهم.
إضافة إلى الحاجة لتحسين شفافية المناقصات، خاصة بالنسبة للشركات التي لم تعمل مطلقًا في سوريا، حسبما أوضح ماتفيف، إذ يمكن أن يتم توضيح إجراءاتها عبر طرحها علنًا إما على المواقع الحكومية أو عبر مصادر عامة أخرى.
وتتردد كذلك الشركات الروسية باستعمال محاكم الدولة السورية لحل الخلافات التجارية بسبب الآلية الضعيفة للتحاكم الدولي، إذ إن الإجراءات الروتينية طويلة المدة والتمثيل القضائي مرتفع الكلفة في سوريا.
وكانت اللجنة المشتركة الروسية السورية درست ما يزيد على 20 وثيقة تعاون في مجالات اقتصادية عدة بين موسكو ودمشق خلال شهر كانون الأول، وبينت أرقامها زيادة التبادل التجاري العام الماضي بنسبة 30%.
وكان مسؤولو النظام السوري صرحوا مرارًا عن منح روسيا امتيازات واتفاقيات اقتصادية في مختلف المجالات كالنفط والغاز والقمح والفوسفات والكهرباء والطاقة، بعد أن قدمت روسيا الدعم العسكري والسياسي للنظام السوري منذ بداية الصراع.
===========================
وول ستريت جورنال: هكذا تحاول إيران تثبيت نفوذها في سوريا
http://o-t.tv/ABz
أورينت نت - ترجمة: جلال خياط
تاريخ النشر: 2019-03-27 08:18
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن إيران تقوم بإنشاء موطئ قدم دائم لها في شرق سوريا ضمن المناطق التي كانت تخضع سباقاً لسيطرة "تنظيم داعش"، وذلك من خلال توسيع نفوذها العسكري والاقتصادي.
وبحسب الصحيفة تعتمد إيران على حملات التشييع في المنطقة مستغلة حاجة السوريين للأموال والطعام بسبب ما حل بهم نتيجة الحرب المدمرة والتي استمرت على مدى ثمان سنوات شاركت بها إيران لدعم نظام (الأسد).
وتقوم إيران أيضاً بتقديم بطاقات شخصية إيرانية للسكان وتعليم مجاني وخدمات عامة أخرى في الوقت نفسه الذي يخطط فيه الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) لتقليص التواجد العسكري الأمريكي هناك حيث يتواجد أكثر من 2,000 جندي يقاتلون "داعش".
تقوم الولايات المتحدة على الجانب الآخر بتركيز جهودها على جمع المعلومات الاستخباراتية لمواجهة استراتيجية إيران في إنشاء ممر بري يمر بالعراق وسوريا وصولاً إلى لبنان ليكون بمثابة ممر لنقل الأسلحة والمقاتلين إلى حلفائها الإقليميين.
وتعتمد حملة الولايات المتحدة على غالبية السكان السوريين من المسلمين السنة، خصوصاً في المناطق التي كانت سابقاً معقلاً لـ "داعش"، والتي تمتد من دير الزور إلى الحدود الغربية مع لبنان.
إغراءات مالية للتشيع
في المدن الكبرى مثل البوكمال، تسيطر إيران عبر قوات "الحرس الثوري" على مراكز الشرطة السورية، وتوزع القوات الإيرانية المواد الغذائية والأدوات المنزلية على المحتاجين في المدينة، وذلك بحسب ما قال رجل يبلغ من العمر 24 عاماً للصحيفة.
وقال إن إيران تعرض على السكان الانضمام إلى صفوف المليشيات الإيرانية واعتناق المذهب الشيعي. وفي حال قبل الرجال بعمليات التجنيد، تمنحهم إيران بطاقة هوية تابعة لـ "الحرس الثوري" وتسمح لهم بعبور الحواجز العسكرية بسهولة، وتقدم لهم راتب شهري يقدر بـ 200 دولار.
وأضاف "لدينا الآن في كل عائلة شخص أو اثنين تحولوا إلى المذهب الشيعي.. يقومون بذلك ليعثروا على الوظائف وليتمكنوا من المرور بدون مشاحنات مع الحواجز".
ولتحفيز رجال القبائل العربية في المناطق التي كانت تخضع سابقاً لسيطرة "داعش" للتحول إلى الشيعية، تقوم إيران بمنحهم إعانات نقدية، وخدمات عامة، وتعليم مجاني، وذلك بحسب السكان المحليين وبتأكيد من مسؤول أمريكي على اطلاع على تقارير الاستخبارات الأمريكية التي ترصد الأوضاع هناك.
أساليب داعش في التجنيد
واستولت الميليشيات الشيعية التابعة لإيران على المساجد في جميع أنحاء شرق البلاد وفي أجزاء من وسط سوريا وبدأت بتحويل الناس ليصبحوا شيعة، وحولت الأذان إلى الطريقة الشيعية، وأقامت أضرحة في الأماكن ذات الأهمية التاريخية، واشترت العقارات بموجب قانون الملكية المثير للجدل الصادر عن النظام، وفتحت مدارس خاصة باللغة الفارسية.
وقال أحد عمال الإغاثة الذي يعيش في القامشلي "إن كنت طالباً، يقدمون لك منحاً دراسية.. مهما كانت حاجتك، تستطيع إيران تلبيتها لتصبح شيعياً".
تستخدم إيران أسلوب تجنيد اتبعه سابقاً "تنظيم داعش" لتجنيد الشباب واستمالتهم. وقال أحد الإباء الذي لديه طفلان في المدرسة "تماماً كما قام تنظيم الدولة بإعطاء دروس دينية للأطفال بعد الصلاة، تقوم إيران بفعل الشيء نفسه".
واجهت المساعي الإيرانية لتحويل الناس للشيعة مواجهة من السكان الذين اعترضوا على تغيير مساجدهم للصلاة على الطريقة الشيعية وفي بعض الحالات نجحوا في إقامة الصلاة على الطريقة السنية.
النظام يرد الدين
وفي الوقت الذي يعاني فيه النظام من نقص في الخدمات الأساسية ضمن المناطق التي تمكن من استعادتها، سارع الإيرانيون والميليشيات الشيعية لإنشاء الجمعيات الخيرية وملء الفراغ.
وبحسب محلل أمني يعمل مع الحكومة الأمريكية في شرق سوريا، قامت إيران بإنشاء "مؤسسة حسين الخيرية"، حيث قامت بإحضار مولدات كهربائية، ومضخات للمياه، وتوزيع المواد الغذائية، واللوازم المدرسية في مدن وقرى دير الزور.
تسعى الحملة الإيرانية إلى التلاعب بعواطف الناس وعقولهم، وتنتشر ضمن المناطق السورية التي تسعى إيران لإنشاء خط بري فيها بهدف إيصال الإمدادات العسكرية إلى لبنان، وذلك بحسب شخص يعمل مع الاستخبارات الأمريكية.
وشجعت إيران المقاتلين الأجانب المؤيدين لإيران على الاستيطان في المناطق التي هجرها السكان السنة خلال الحرب.  وقال الشخص الذي يعمل مع الاستخبارات "بالنسبة للأسد، إنها طريقة لسداد دين الإيرانيين".
===========================
"المونيتور" يكشف الدعم المادي الذي تقدمه واشنطن لـ "قسد"
http://o-t.tv/ABC
أورينت نت - ترجمة: جلال خياط
تاريخ النشر: 2019-03-27 08:25
أشار تقرير لموقع "المونيتور" إلى تصريح جيمس جيفري مبعوث إدارة ترامب إلى سوريا، حيث قال إن الولايات المتحدة ستستمر في الحفاظ على وجودها العسكري في سوريا ضمن المستقبل القريب وذلك لضمان الهزيمة الدائمة لـ "تنظيم داعش" حتى مع بدء البنتاغون بسحب القوات العسكرية.
وقال جيفري "إن قواتنا ستبقي ضمن أعداد محدودة للغاية في الشمال الشرقي والتنف بهدف مواصلة عمليات التطهير والاستقرار التي نقوم بها ضد داعش لفترة زمنية لن يتم تحديدها في هذه المرحلة".
كرر التصريحات نفسها عدد من القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى البنتاغون مما يشير إلى أن القوات الأمريكية ستبقى في سوريا لبعض الوقت.
300 مليون أمريكي
وبحسب التقرير، تهدف التصريحات الأمريكية إلى الحفاظ على الموارد الأمريكية المخصصة لسوريا ضمن الموازنة والتي صدرت في وقت سابق من هذا الشهر. وكان البنتاغون قد أقر دعم "قسد" بمبلغ 300 مليون دولار، لقتال "داعش".
صرف البنتاغون المبلغ نفسه العام الماضي، حيث يأمل هذا العام أن يزيد من عدد مقاتلي "قسد" الذين يتلقون رواتب شهرية ليصل إلى 61,000 مقاتل.
بررت موازنة العام المالي 2020، منح هذا الرقم لـ "قسد"، لمنع عودة "داعش" وحرمانه من الملاذ الآمن بعد انسحاب القوات الأمريكية.
واستقال عدد من الشخصيات احتجاجا على قرار (ترامب) الانسحاب المفاجئ من سوريا، كان أبرزهم وزير الدفاع (جيم ماتيس).
وقال قائد العمليات الخاصة في وزارة الدفاع خلال شهادة له أمام الكونغرس إنه سيكون من الصعب على الولايات المتحدة تقديم الدعم والمشورة لوحدات المعارضة السورية من بعيد.
التواصل مع النظام
وقال التقرير إن الموازنة الحالية تتضمن تخفيضات كبيرة في دعم الأسلحة المقدمة من البنتاغون إلا أنها تزيد في الوقت نفسه من تمويل المركبات بنسبة تصل إلى 45%. وتشمل الزيادة التركيز على الجرافات اللازمة لإزالة حقول الألغام والأجهزة المتفجرة التي خلفها "داعش".
ويدعو البنتاغون إلى مواصلة تجهيز "قوات الأمن الداخلي"، هذا يعني دعم الفصائل الكردية في "قسد" والتي تعمل كقوات أمنية محلية.
وكان قائد القيادة المركزية الوسطى الجنرال كينيث ماكنزي قد طرح الخطة نفسها في كانون الأول قبل أن يعلن الرئيس الأمريكي الانسحاب من سوريا.
ومع ذلك، قال مظلوم كوباني، القائد العام لـ "قسد" في حوار له مع " المونيتور" إن "المفاوضات مع النظام أمر لا مفر منه" حتى لو حاولت الولايات المتحدة إقناعهم بالابتعاد عن الأسد.
ويعتقد أن لدى "داعش" قوات تصل إلى 20,000 مقاتل منتشرين بين الحدود السورية والعراقية. وقال جيفري "يعيدون تشكيل أنفسهم ضمن مجموعات صغيرة، تعمل في مستوى منخفض للظهور من جديد".
===========================
واشنطن بوست: هذا ما يجب أن تتعلمه أمريكا من حرب "داعش"
http://khaleej.online/LWkJEe
الثلاثاء، 26-03-2019 الساعة 15:46
ترجمة منال حميد - الخليج أونلاين
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن على الولايات المتحدة أن تستفيد من تجربة حربها على تنظيم "داعش"، مشيرة إلى أن هناك العديد من الدروس والعبر المستخلصة منها؛ لعل أهمها هو ضرورة الاستعانة بالقوات المحلية لمقاتلة التنظيمات المتطرفة.
وتابعت الصحيفة في افتتاحيتها أن الاستيلاء على آخر الأراضي التي تسيطر عليها "داعش"، يوم السبت الماضي، وإعلان النصر النهائي على التنظيم، رافقه حرص من قبل المسؤولين والدبلوماسيين الأمريكيين على أن "داعش" ما زال يحتفظ بآلاف المقاتلين على شكل خلايا نائمة ينتشرون في أنحاء سوريا والعراق وأفغانستان ومصر والفلبين وليبيا وبوركينافاسو وأماكن أخرى.
وتضيف "واشنطن بوست": إلا أن إنهاء دولة الخلافة التي أعلنها التنظيم على مساحة بحجم بريطانيا، ونفوس يتجاوز عددهم 12 مليون إنسان، يمثل بحد ذاته انتصاراً ليس فقط للقوات المعتدلة في سوريا والعراق، والتي قاتلت التنظيم، ولكن أيضاً للمهمة العسكرية الأمريكية التي نجحت في وضع بصمتها بتكاليف منخفضة نسبياً.
وتقول الصحيفة إن التقدم السريع لقوات تنظيم "داعش" في جميع أنحاء العراق عام 2014 دفع الرئيس السابق باراك أوباما لمراجعة قراره بالانسحاب من العراق، والذي كان يبدو انسحاباً سابقاً لأوانه، لكن حملته في العراق وسوريا بعد ذلك كانت مختلفة بشكل كبير عن الحروب السابقة الثقيلة في العراق وأفغانستان.
ولجأ أوباما إلى استراتيجية أمريكية تعتمد على القوات المحلية التي تتولى القيادة على الأرض، ومن ضمنهم عناصر النخبة من الجيش العراقي والقوات التي يقودها الأكراد في شمال العراق وشرق سوريا، واقتصر الوجود العسكري الأمريكي على قوات خاصة ومدربين لم يتجاوز عددهم الآلاف.
خطط "تقشعر لها الأبدان" عثر عليها بآخر معاقل "داعش"
المساهمة الأمريكية الكبرى- تقول الصحيفة- كانت من خلال القوة الجوية، حيث نفذت طائرات أمريكية وشركاؤها في التحالف الدولي ما يقرب من 34 ألف غارة جوية بين أغسطس 2014 ونهاية يناير 2019، بحسب بيانات وزارة الدفاع (البنتاغون)، هذه الاستراتيجية أثبتت فعاليتها في تدمير تنظيم "داعش" الذي لم يكن لديه دفاعات جوية.
وبحسب التقديرات فقد قُتل نحو 70 ألفاً إلى 100 ألف مقاتل من التنظيم، أغلبهم كان بواسطة الغارات الجوية.
وتضيف "واشنطن بوست" غير أن حلفاء الولايات المتحدة دفعوا ثمناً باهظاً في قتالهم "داعش"، حيث يقول الأكراد في سوريا إنهم فقدوا 11 ألف مقاتل خلال حربهم على "داعش"، في حين يعتقد أن القوات العراقية والمليشيات المساندة لها فقدت أكثر من هذا الرقم بكثير.
ودُمِّرت مدينة الموصل العراقية، ثاني أكبر مدن العراق، وكذلك مدينة الرقة، وتشير أرقام البنتاغون إلى أن 1257 مدنياً قتلوا عن غير قصد في غارات التحالف الدولي، وهو عدد تقول منظمات حقوق الإنسان إنه أقل من تقديراتها.
وفي مقابل ذلك، تضيف الصحيفة، كانت الخسائر الأمريكية قليلة جداً، فقد قُتل ستة عشر جندياً خلال السنوات الأربع والنصف من القتال، بينها 58 حالة وفاة غير معادية.
وحتى نهاية العام الماضي، بلغت كلفة الحرب قرابة 5.28 مليارات دولار، وهو مبلغ صغير إذا ما قورن بنحو 1.5 ترليون دولار كلفة الحرب في العراق وأفغانستان
وبشكل عام، تقول "واشنطن بوست"، فإن المعركة على "داعش" أكدت أن لدى الولايات المتحدة القدرة على قيادة حملات خارجية فعالة بمكافحة الإرهاب، شريطة أن تكون شريكة مع قوات محلية، وتركز على توفير الدعم مثل الاستخبارات والغارات الجوية الدقيقة.
والدرس الثاني هو أن تكاليف الاضطلاع بهذا الدور أقل بكثير على المدى الطويل من سحب الجماعات الإرهابية والسماح لها بإعادة تشكيل نفسها، وليس من الواضح حتى الآن ما إذا كان الرئيس دونالد ترامب سيقبل بهذا الاستنتاج، بحسب الصحيفة.
===========================
واشنطن بوست :«إعلان الجولان» يضر أميركا
https://www.alittihad.ae/wejhatarticle/101778/-إعلان-الجولان-يضر-أميركا
 
على المنتقدين المستائين من وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو بسبب قوله إن الله ربما وضع دونالد ترامب في السلطة من أجل حماية إسرائيل من إيران أن يخطوا خطوة إلى الوراء وينظروا إلى الصورة الكبيرة. فبومبيو كان يجيب عن سؤال على «شبكة الإذاعة المسيحية»، وجوابه كان دبلوماسياً جداً في الواقع: «كمسيحي، أؤمن بكل تأكيد بأن ذلك ممكن».
وعندما يتعلق الأمر بأسئلة دينية، تُعد الأجوبة مسألة ذوق وإيمان، فربما وضع الله الرئيس ترامب في السلطة من أجل إنقاذ اليهود أو ربما ترامب فخ لبني إسرائيل، ومضلل للأشخاص الذين سيستدرجون دولة إسرائيل الحديثة إلى مسار خطير لعمل مذنب ومدمر للذات – مثل ضم أجزاء من الضفة الغربية.
وربما سيكون من الأنفع والأجدى من الناحية البراغماتية طرح السؤال حول ما إن كانت ثمة أسباب غير دينية مقنعة للسياسة التي ينتهجها ترامب تجاه إسرائيل. فما الذي ستجنيه الولايات المتحدة من فائدة من إعلان ترامب الخميس أنه يريد من الولايات المتحدة أن تتعامل مع ضم إسرائيل لمرتفعات الجولان كحقيقة موجودة على أرض الواقع، وليس مسألة ستُحل في مفاوضات سلام نهائية في المنطقة؟
لاحظ أن السؤال الأساسي هنا ليس هو ما إن كان اعتراف ترامب بضم إسرائيل للجولان بحكم الفعل أمراً جيداً لإسرائيل. أما بالنسبة للأميركيين، فإن السؤال المناسب ينبغي أن يكون ما إن كانت هذه السياسة جيدة للولايات المتحدة. والواقع أنني أستطيع أن أفكر في سببين محتملين لإعلان ترامب الآن وقد باتت الجولان جزءاً من إسرائيل بشكل دائم. الأول هو أن ترامب يحاول مساعدة رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو على إعادة الانتخاب بسرعة. ومبدئياً، قد يكون في مصلحة الولايات المتحدة أحياناً فوزُ سياسي معين في الانتخابات التي تجرى في بلد أجنبي. غير أنه لا يوجد أي سبب للاعتقاد بأن أقوى منافسي نتنياهو، الجنرال المتقاعد الوسطي بيني غانتس، سيكون أقل موالاة لأميركا من نتنياهو، أو أقل رغبة في التعامل مع إدارة ترامب.
جانتس سيكون أكثر رغبة من نتنياهو في التعاون ضمن جهود إدارة ترامب الرامية لإيجاد حل جديد للنزاع الإسرائيلي- الفلسطيني. كما أن هامش تحرك نتنياهو سيكون أقل بسبب شركائه اليمينيين في الائتلاف الحكومي. وبالمقابل، سيكون لدى جانتس، إن كُتب له تشكيل الحكومة، ائتلاف أوسع يمتد إلى اليسار.
ثم إن هناك أيضاً احتمال أن يخسر نتنياهو، أو أن يفوز ثم يضطر للاستقالة في حال لم توجه له تهم فساد فحسب وإنما أُدين بالفعل وأُرسل للسجن. وقتها سيضطر ترامب للتعامل مع غانتس أو سياسي آخر خطا ترامب خطوات من أجل هزمه. وبالتالي، فإن الدفع في اتجاه إعادة انتخاب نتنياهو ليس في مصلحة الولايات المتحدة.
أما السبب المحتمل الآخر لإعلان ترامب بخصوص الجولان، فهو أن إدارته ما زالت تحاول البعث برسالة إلى الفلسطينيين مفادها أنهم إذا لم يأتوا إلى الطاولة من أجل التفاوض، فإنه سيسمح لليمين الإسرائيلي ضمنياً بضم أجزاء من الضفة الغربية ذات الكثافة السكانية العالية.
وحتى إذا كان القصد من الإعلان بشأن الجولان هو إرسال رسالة إلى الفلسطينيين، فإنه لا يوجد سبب للاعتقاد بأن الفلسطينيين سيردون على ذلك بالتفاوض. فبعد نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس، لم يرد الفلسطينيون على ذلك بالاعتراف بضعفهم واختيار التفاوض.
بل إن الفلسطينيين فعلوا العكس، إذ قطعوا كل اتصالاتهم مع إدارة ترامب. ورغم ضعفهم، بقيت لدى الفلسطينيين ورقة واحدة فقط ليلعبوها: رفض لعب لعبة المفاوضات كلياً. وبالتالي، فإن استراتيجية دفعهم للتفاوض عبر عزلهم يبدو أنها فشلت منذ بعض الوقت.
ثم إنه إذا كان تصريح ترامب لم يخدم مصالح الولايات المتحدة، فإنه يأتي مع كلفة بالفعل. ذلك أن الاعتراف بضم أراض محتلة يتناقض مع السياسات التي تتبعها الولايات المتحدة عبر العالم، ناهيك عن المبادئ الأساسية للقانون الدولي.
تلك الكلفة ليست دينية، بل واقعية وملموسة. وعلى الرؤساء الأميركيين تجنب فرضها على المصالح الأميركية!
 
ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست وبلومبيرج نيوز سيرفس»
===========================
نيويورك تايمز : تنظيم الدولة مثل مرض مزمن لا شفاء منه.. لماذا؟
https://arabi21.com/story/1169837/NYT-تنظيم-الدولة-مثل-مرض-مزمن-لا-شفاء-منه-لماذا#tag_49219
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا للصحافي ومؤلف كتاب "طريق الغرباء: لقاءات مع تنظيم الدولة"، غرائيم وود، تحت عنوان "تنظيم الدولة مثل المرض المزمن.. يمكن إدارته لكن لا يمكن الشفاء منه".
 ويبدأ ووود مقاله، الذي ترجمته "عربي21"، بالقول: "قبل أربع سنوات قال لي متعاطف مع تنظيم الدولة إن التنظيم أقوى مما يعتقد، ويمكنه أن يتعايش مع خسارة السيطرة على الأراضي كلها، وقال: (ما دام هناك شارع واحد في قرية يمكن للخليفة أن يقيم فيه الشريعة فإن الدولة ستكون شرعية) وعلى المسلمين جميعهم أن يهاجروا إليها، ولا خليفة يمكنه أن ينافس أبا بكر البغدادي، ما دام يحكم ذلك الشارع بالشريعة الإسلامية".
ويعلق الكاتب قائلا إن "(الخلافة) تحولت الأسبوع الماضي إلى ذلك الزقاق، واختفت تماما يوم السبت، واستطاعت قوات سوريا الديمقراطية أن تغزو آخر معقل لها، وكانت منطقة صغيرة من قرية باغوز في الشرق السوري بعد أسبوع من الحصار، وقد يكون (شارع في قرية) مبالغة لحجم تلك المساحة الأخيرة".
ويشير وود إلى أن "المنطقة ظهرت في فيديو حديث لتنظيم الدولة، عمره أيام فقط، وكأنها ساحة خردة يدافع عنها متشردون، وقبل سنوات نشر تنظيم الدولة فيديوهات تظهر مقاتليه يعيشون بين المسابح والمتاجر المليئة بالبضائع، أما في أشرطة ساحات الخردة فيبدو أن لا أحد استحم منذ أسابيع، وكثير من السكان مشوا على عكازات، وبعض وسائط النقل العاملة كانت عبارة عن كراسي متحركة".
 ويقول الكاتب: "أن يرى الشخص تنظيم الدولة تصل به الحال إلى هذا الهوان هو أمر يبعث على السرور، لكن بعد أن استمتعنا بذلك فإنه يجب علينا أن نواجه التهديد المتبقي، وهو ليس كما قال الرئيس ترامب خلال عطلة نهاية الأسبوع، بأن ما تبقى هم (خاسرون.. سيعودون للظهور أحيانا)، بل هو تهديد ممنهج".
ويلفت وود إلى أنه "يعتقد أن أكثر من 40 ألف أجنبي سافروا إلى المنطقة التي كان يسيطر علها تنظيم الدولة، ومعظمهم مفقودون، وقال لي ديفيد ماليت، وهو أستاذ علوم سياسية في الجامعة الأمريكية، درس المقاتلين الأجانب، إنه عندما يسافر مثل هؤلاء المقاتلين لمناطق الحروب يموت منهم الثلث في العادة، وحتى لو اعتبرنا أن نصفهم مات -فكثير ممن انضم للتنظيم كان يرغب في الموت- فإن هذا يعني أن هناك ما لا يقل عن 20 ألفا لا يزالون أحياء".
 ويقول الكاتب: "ليست لدينا فكرة أين ذهب هؤلاء الناس، ولم يكن هناك عدد كاف منهم في باغوز، ففي الأسابيع الأخيرة خرج مقاتلو تنظيم الدولة والمدنيون من القرية، كما لو كانوا من سيارة مهرج، حيث تم اقتيادهم بأعداد لا تكاد تصدق، وكان أكثر المناظر إثارة للذهول فيديو يظهر مقاتلي التنظيم يستسلمون، مفضلين الاستسلام على الموت، وكان الطابور يضم أكثر من 250 رجلا، ومع ذلك فقد يكون هناك الكثير من المقاتلين المختبئين في الريف أكثر ممن سلموا أنفسهم أو ماتوا في باغوز".
 وينوه وود إلى أن "تنظيم الدولة كانت لديه سنوات للإعداد لهذه اللحظة، وأعلن لفترة من الوقت أنه مستسلم لخسارة بعض الأرض أو كلها في النهاية، ومع حلول أيار/ مايو 2016 كان المتحدث باسم التنظيم أبو محمد العدناني يقول لأتباع التنظيم في الخارج بألا يقدموا إلى سوريا، وقال في رسالة مسجلة: (إن كان يرغب أحدكم أو يسعى للوصول إلى أراضي الدولة الإسلامية، فإن كل واحد منا يتمنى أن يكون مكانكم لنجعل أمثلة من الصليبيين، ليلا ونهارا، نخيفهم ونرعبهم، حتى يخشى كل جار جاره)، ومنذ ذلك الحين بقي بعض المتعاطفين مع الخلافة المتضائلة، في الوقت الذي بقي فيه آخرون في الخارج، أو تسللوا من المناطق المحكوم عليها بالسقوط للحفاظ على أفكار التنظيم، ولإعادة إنتاجه في مكان آخر".
ويبين الكاتب أنه "لتعلم طرق التسلل بشكل سليم ما كان عليهم إلا العودة إلى من سبقهم من مؤسسي التنظيم، الذين كانوا من قدامى المحاربين في تنظيم القاعدة الذين فروا من تدمير الجيش الأمريكي والقبائل السنية في العراق، فاستفادوا بشكل جيد من الانسحابات التكتيكية، ولم يخسر تنظيم الدولة الحكمة المؤسسية التي سمحت لأولئك الرجال بأن يعيشوا ويعيدوا احتلال الأراضي، ابتداء ببطء ثم مرة واحدة في 2014، ونجحوا لأنهم نصبوا أنفسهم حماة للسنة، الذين لا يثقون في الحكومة التي يقودها الشيعة في بغداد، أو التي يقودها العلويون في دمشق، ولم تستعد العراق أو سوريا ثقة السنة".
ويشير وود إلى أن "من بين أكثر من 40 ألف أجنبي انضموا لتنظيم الدولة، عاد عدة آلاف إلى بلدانهم، وليس دائما لمواجهة المحاكمة، ويخشى بعض المتشائمين من أن هؤلاء العائدين يشكلون طابورا خامسا، حيث أعيد تأهيلهم ظاهريا، لكن سريا هم مستعدون للهجوم عندما يؤمرون بذلك، ويثبت التاريخ أن قلقنا يجب ألا يكون بهذا الضيق".
ويرى وود أن "الخطر لا ينبثق فقط من المخططين، لكن من أفكارهم أيضا، وكان فكر تنظيم الدولة قد انتشر قبل إعلان الخلافة بكثير، وحصل ذلك بصمت، من خلال جهود عدد قليل من الأشخاص، والعائدون من الجهاد لا يقاتلون ثانية، لكن شغفهم قد يعدي آخرين، فالمحاربون العرب في أفغانستان في ثمانينيات القرن الماضي هم من أثروا على الجيل الذي حارب في العراق، وعدد العائدين الآن من تنظيم الدولة أكبر بكثير من العائدين من أفغانستان".
ويفيد الكاتب بأنه "خلال عدة سنوات، فإنه حتى من وجهت له تهم إرهاب سيكون حرا ثانية، (خاصة أن الأوروبيين لا يسجنون الناس لفترة طويلة كالأمريكيين)، فمثلا جون والكر، الأمريكي الذي حارب مع تنظيم القاعدة في أفغانستان، الذي حكم عليه بالسجن 20 عاما في سجن فيدرالي في 2002، سيخرج من السجن في أيار/ مايو، ويبدو أنه بقي متطرفا، فمثل هذه الأفكار لا تختفي بشكل أكيد مع مرور الوقت، بل أحيانا تصبح أكثر تركيزا، تحضيرا لموجة جديدة من المؤمنين الحقيقيين، الذين يجندهم الجيل القديم".
ويختم وود مقاله بالقول إن "تنظيم الدولة مثل (مرض الهربس): يمكن إدارته، لكن لا يمكن الشفاء منه، وبدأت سوريا بالتعافي وقد تتعافى، وفي مناطق أخرى فإن الحالة في سبات على أفضل تقدير، وسيعود المرض ثانية"
===========================
الصحافة الفرنسية :
صحيفة فرنسية تتوقع انتهاء "ملحمة" سامر فوز
https://www.eqtsad.net/news/article/24440
توقعت صحيفة "لوموند" الفرنسية، أن "ملحمة سامر فوز" ستنتهي قريباً، وسرعان ما ستحل مكانه شخصية أخرى لتؤدي الأدوار التي كان يقوم بها.
وفي تحقيق للصحيفة، حمل عنوان "سوريا: سامر فوز، رجل الأعمال الذي ابتسمت له الحرب"، حاول معدّ التحقيق استشراف مدى قدرة النظام على إحكام سيطرته الاقتصادية على البلاد، وذلك من خلال التطرق لأنشطة رجل الأعمال، المثير للجدل، سامر فوز، الملقب بـ "رامي مخلوف الجديد".
وحسب ترجمة نشرتها صحيفة "المدن" الالكترونية، فإن قدرة النظام على التحكم بخيوط اللعبة الاقتصادية تبدو أسهل، وذلك بخلاف المجال العسكري، حيث يعاني النظام من حالة "الميليشياوية" المستفحلة.
وتذهب "لوموند" إلى أن سطوع نجم سامر فوز وأقرانه بعد العام 2011، مرده أسباب عديدة، أبرزها العقوبات الدولية التي حظرت التعامل مع ممولي النظام وجمدت أصولهم المالية، ما سمح لفوز بدخول الحلبة عبر عدد من الأعمال، أبرزها عقود شراء القمح. وقد صرح فوز في وقت سابق لصحيفة وول ستريت جورنال: "طوال أربع سنوات، عملت من دون منافسين". وتساءل معد التحقيق في "لوموند": هل فوز وأمثاله مجرد واجهة للنظام يتلطى خلفها أركانه؟
في هذا السياق اعتبر ربيع ناصر، مدير أحد مراكز الأبحاث الإقتصادية، أن النظام لديه رجال أعمال، مثلما لديه أجهزة أمنية، يتقاسم وإياهم الأرباح مقابل خدمات وتسهيلات يوفرها لهم. واعتبر معدّ التحقيق في "لوموند" أن الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء، ليسوا أغبياء حين تركوا سامر فوز طليقاً، ربما بغرض الإبقاء على بعض قنوات الاتصال بالنظام. لكن مع إدراج اسمه في لائحة العقوبات الأوروبية، في كانون الثاني الماضي، انتهت "ملحمة سامر فوز" التي سرعان ما ستحل مكانها شخصية أخرى لتؤدي الدور نفسه.
يأتي التحقيق السابق في سياق أربعة تحقيقات نشرتها "لوموند" على مدار أربعة أيام، تحت عنوان "سوريا، السنة صفر".
وانطلقت الصحيفة الفرنسية في تحقيقاتها من فرضية أن "الحرب السورية" وصلت إلى خواتيمها. وعليه، سعى معدّو التحقيقات إلى تشخيص الحال التي آل إليها النظام ومعارضوه، لاستشراف مستقبل سوريا حينما تضع الحرب أوزارها بصورة نهائية، وهذا المقصود بالـ"سنة صفر"، أي الستاتيكو الجديد الذي سيسود في البلاد.
===========================
الصحافة العبرية :
تايمز أوف إسرائيل: "نتنياهو" قدّم خطة إلى أمريكا وروسيا لحل النزاع السوري
https://eldorar.com/node/133219
الدرر الشامية:
كشفت "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، اليوم الثلاثاء، عن بعض تفاصيل الخطة التي قدّمها رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، للولايات المتحدة وروسيا لحل النزاع السوري.
وأوضحتالصحيفة، أن مسؤول إسرائيلي أكد لها أن "نتنياهو" عرض خطته على "ترامب" خلال زيارته إلى واشنطن أمس، بينما أطلع "بوتين" على خطته مسبقًا، مشيرًا إلى أن الرئيس الروسي أبدى اهتمامه بها.
وبحسب الصحيفة العبرية؛ فإن الخطة تقضي بانسحاب القوات الإيرانية من سوريا، دون تقديم مزيد من التفاصيل، مع إمكانية أن تتبع إسرائيل وروسيا والولايات المتحدة منهجًا ثلاثيًّا لحل الأزمة السورية.
 
وكان "ترامب" قد اعترف أمس رسميًّا بسيادة إسرائيل على الجولان السوري المحتل، خارقًا بذلك قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة، مما أثار انتقادات دولية شديدة اللهجة، لا سيما من سوريا وروسيا ودول عربية.
===========================