اخر تحديث
الخميس-02/05/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
من الصحافة العالمية
\ سوريا في الصحافة العالمية 25/2/2020
سوريا في الصحافة العالمية 25/2/2020
26.02.2020
Admin
إعداد مركز الشرق العربي
الصحافة الامريكية :
نيويورك تايمز تنتقد تجاهل الإدارة الأمريكية للوضع في إدلب
https://baladi-news.com/ar/articles/57517
/نيويورك-تايمز-تنتقد-تجاهل-الإدارة-الأمريكية-للوضع-في-إدلب
الصحافة التركية :
ديلي صباح :على روسيا كبح النظام السوري وإلا ستخسر تركيا
http://www.turkpress.co/node/69137
صحيفة تركيا :الأسد مذنب.. لكن الفاعل الحقيقي هو روسيا
http://www.turkpress.co/node/69141
الصحافة الامريكية :
نيويورك تايمز تنتقد تجاهل الإدارة الأمريكية للوضع في إدلب
https://baladi-news.com/ar/articles/57517
/نيويورك-تايمز-تنتقد-تجاهل-الإدارة-الأمريكية-للوضع-في-إدلب
بلدي نيوز
انتقدت صحيفة نيويورك تايمز تجاهل الإدارة الأميركية للوضع الخطير في شمال غرب سوريا، والهجوم المروع الذي تشنه قوات النظام السوري المدعومة من روسيا على إدلب آخر معقل للمعارضة السورية.
وأرجعت الصحيفة ضعف اهتمام الولايات المتحدة بالحرب التي تشنها قوات نظام الأسد في إدلب، إلى انشغال الإدارة الأميركية بصراعات سياسية داخلية.
وقالت نيويورك تايمز إن دخول أنقرة على خط المعركة للسيطرة على إدلب يهدد بنشوب مواجهة بين تركيا الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي (ناتو) وروسيا، وإن الأحداث الأخيرة تنذر بذلك، حيث توعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مؤخرا بوقف تقدم قوات النظام السوري نحو إدلب.
وأشارت إلى أن الهجوم الذي تشنه قوات النظام السوري المدعومة بالطيران الروسي أدى حتى الآن إلى نزوح
900
ألف سوري نصفهم من الأطفال نحو الحدود التركية، ويعيشون ظروفا إنسانية ومناخية صعبة.
وأضافت أن استمرار العمليات العسكرية السورية الروسية على إدلب سيؤدي إلى تدفق المزيد من النازحين نحو حدود تركيا التي تؤوي حوالي أربعة ملايين لاجئ سوري يزيد وجودهم الضغط سياسيا على أردوغان.
وأكدت الصحيفة أن التوصل إلى هدنة أصبح ضرورة ملحة في ظل الوضع الإنساني الصعب للنازحين، وأن أي اتفاق لوقف إطلاق النار من شأنه تخفيف معاناة النازحين والمدنيين المحاصرين في إدلب، كما من شأنه منع التصعيد بين تركيا وروسيا والتمهيد لمفاوضات تنهي الحرب التي تعصف بسوريا منذ تسع سنوات.
وحثت نيويورك تايمز الغرب على مساعدة أطراف الصراع على التوصل لتسوية تنهي معاناة الشعب السوري.
===========================
الصحافة التركية :
ديلي صباح :على روسيا كبح النظام السوري وإلا ستخسر تركيا
http://www.turkpress.co/node/69137
ناجيهان ألتشي - ديلي صباح - ترجمة وتحرير ترك برس
قال الرئيس رجب طيب أردوغان يوم الأربعاء إن تنفيذ عملية عسكرية تركية لوقف هجمات النظام السوري على إدلب أصبح مسألة وقت. وكرر تصميمه على تحويل المنطقة الحدودية إلى منطقة آمنة.
إذًا ماذا سيحدث بعد ذلك؟ هل ستبدأ تركيا عملية جديدة؟ ما موقف روسيا؟
كانت هناك محادثات مع روسيا من دون نتائج واضحة حتى الآن. لكنني أعتقد أن موسكو لا تريد الدخول في مواجهة تركيا على الأراضي السورية. كانت تركيا شريكًا جيدًا لروسيا والعكس صحيح. وبالمثل، يتعاون البلدان في كثير من القضايا خارج إدلب. لذلك، أعتقد أنه ما يزال هناك مجال للمفاوضات.
على أن الوضع في إدلب ما يزال يزداد سوءًا، إذ أدى هجوم النظام إلى نزوح نحو
900.000
مدني، من بينهم نصف مليون طفل. قتل المئات. ولا توجد مرافق صحية مناسبة، وتفتقر المستشفيات إلى المعدات الأساسية. وعلاوة على ذلك، لا يتم تلبية الاحتياجات الأساسية للناس، الأمر الذي يؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني.
وهكذا من نصيب تركيا أن توقف عمليات القتل الجماعي وأن تستقبل النازحين من المدينة. ولكن تركيا تركت لعمل ذلك وحدها، ولقد حان الوقت لأن تعبر الأمم المتحدة والغرب عن معارضتهم لعدوان نظام بشار الأسد.
قال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، يوم الثلاثاء: "إن الناس يتحركون في درجات حرارة متجمدة بحثًا عن السلامة. إذا وصل القتال إلى المناطق المكتظة بالسكان، فستكون الخسائر هائلة". لم يسيطر النظام السوري على طريقين رئيسيين فحسب، بل ما يزال ينفذ عمليات قتل جماعية بدم بارد.
لذلك أعتقد أن على الغرب أن يعترف بالوضع الصعب الذي تواجهه أنقرة، لأن النظام السوري المدعوم من روسيا ينتهك اتفاقي سوتشي وأستانا. تشعر تركيا بالقلق بطبيعة الحال من التدفق الهائل للاجئين السوريين. ونتيجة لذلك، تركز الجهود التركية على حماية المدنيين ووقف موجة الهجرة. لسوء الحظ، لم تحقق المحادثات بين الوفدين التركي والروسي نتائج دائمة.
لكنني أرى أنهما سيجدان حلًا. لا ترغب تركيا في تحريك نقاط المراقبة الخاصة بها، ولا تريد روسيا قطع دعمها عن بشار الأسد، ولكن يرى الجانبان أنهما سيخسران أكثرمما سيربحان، إذا أنهيا شراكتهما. ليس من مصلحة موسكو رؤية حرب بين حليفيها. لذلك فإن الأمر متروك لروسيا لإيجاد حل لعرقلة المزيد من المواجهات.
===========================
صحيفة تركيا :الأسد مذنب.. لكن الفاعل الحقيقي هو روسيا
http://www.turkpress.co/node/69141
جيم كوتشوك – صحيفة تركيا – ترجمة وتحرير ترك برس
بينما كنت أنهي مقالي أمس، ورد نبأ الهجوم الجوي من جانب النظام السوري المدعوم روسيًّا على القوات التركية المتمركزة في إدلب.
سقط اثنان من عناصر الجيش التركي، وأصيب خمسة آخرون في الهجوم. ردت تركيا وما تزال، بالطريقة اللازمة على هجمات النظام.
لو أن الأمر كان يتعلق فقط بنظام الأسد لهانت الأمور، لكن روسيا تقف وراء الستار. سقط
15
عنصرًا من القوات التركية في إدلب خلال الأسابيع الثلاثة الماضية.
يسعى النظام إلى جعل المنطقة مهجورة من السكان، ولذلك يمارس القصف الجوي عليها، فيتجه مئات الآلاف من سكانها إلى الحدود التركية.
بيد أن مسار أستانة موجود، ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أعلن عن استعداد بلاده من أجل إجراء مباحثات بخصوص إدلب، وكذلك فعل نظيره التركي مولود تشاوش أوغلو.
التحركات الدبلوماسية مستمرة لكن ما حدث من هجمات لا يقع حتى في حالة الحرب. فتنفيذ غارات جوية بينما الأطراف تجري مفاوضات يعني تصعيد التوتر في المنطقة.
لا يعترضن أحد على ما أقوله، لكن الفاعل الحقيقي لهذه الهجمات هو روسيا. لا يجرؤ النظام السوري على تنفيذها من تلقاء نفسه.
تصر روسيا على أن تعترف أنقرة بالأسد، وتريد منها إخراج الجيش التركي من المنطقة. ولذلك تستخدم قوتها الجوية.
ليس هناك أي قيمة لحياة الإنسان بالنسبة لروسيا، ولا تكترث لحقوق الإنسان. لكنها أصبحت أيضًا لا تقيم وزنًا للاتفاقيات المبرمة.
قد تبرم تركيا كل ما تراه مناسبًا من اتفاقيات مع أي كان بموجب مصالحها. لكن فقدان
15
من جنودها خلال ثلاثة أسابيع كثير جدًّا، ويجب أن تقف في مواجهة مع روسيا.
ينبغي على أنقرة أن تعيد النظر في كلفة التقارب إلى هذا الحد مع موسكو. لا أقول بوجود قطع العلاقات، لكن روسيا لا تلتزم بالأعراف الدبلوماسية ولا تحترم الاتفاقيات.
أعتقد أن تركيا سوف تتخذ التدابير اللازمة في هذه الحالة، لأن روسيا لا تترك أمامها خيارًا آخر. والمباحثات المزمع إجراؤها في إيران الأسبوع القادم لن يكون لها معنى.
لن يفلح من يظنون أن موقفهم سيكون أقوى على طاولة المفاوضات من خلال هذه الهجمات.
===========================