الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 25-10-2016

سوريا في الصحافة العالمية 25-10-2016

26.10.2016
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة البريطانية : الصحافة الامريكية : الصحافة العبرية :  
الصحافة البريطانية :
ديلي اكسبرس :2000 أسترليني لكل مهاجر غير شرعي
http://omandaily.om/?p=400569
مع زيادة طلبات اللجوء خلال الاثني عشر عامًا الأخيرة، أعلنت وزارة الداخلية البريطانية أنها ستدفع لكل مهاجر غير شرعي مبلغ 2000 جنيه بالإضافة الى تحملها تكلفة رحلة عودتهم الى بلادهم الأصلية، بحسب تقرير حصري كتبه سيوبهان ميكفادين لصحيفة «ديلي إكسبريس» تحت عنوان «بسبب ما تواجهه المملكة المتحدة من أزمة هائلة للمهاجرين غير الشرعيين سيمنح 2000 جنيه لكل منهم لمغادرة البلاد».
وجاء في التقرير ان طوابيرا طويلة تقف أمام مراكز الهجرة في بريطانيا للحصول على تصاريح دخول والإقامة، مما وضع البلاد في مأزق جعلها تعرض على كل مهاجر غير شرعي أعطائه مبلغ 2000 جنيه لمغادرة البلاد مع تكلفة سفره لموطنه الأصلي.
وذكرت الصحيفة أن تريزا ماي، التي كانت مسؤولة عن الهجرة وقت أن كانت وزيرة للداخلية قبل توليها منصب رئاسة الوزراء، تواجه تحديًا كبيرًا في محاولة لوضع أزمة اللاجئين والمهاجرين غير الشرعيين بالدولة تحت السيطرة، بعد زيادة توافد المهاجرين من العراق وإريتريا وأفغانستان وسوريا وإيران بنسبة 41% خلال العام الماضي فقط. وتؤكد وزارة الداخلية ان هذه النسبة العالية من المهاجرين هي الأعلى منذ عام 2004.
========================
تلغراف: روسيا والغرب دخلا حربا باردة جديدة
http://www.aljazeera.net/news/presstour/2016/10/24/تلغراف-روسيا-والغرب-دخلا-حربا-باردة-جديدة
ذكر تقرير لصحيفة ديلي تلغراف أن الغرب قد دخل حربا باردة جديدة يمكن أن تؤدي إلى مواجهة متزايدة في أنحاء العالم، بسبب تحدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الهيمنة الدولية الأميركية.
وأشار التقرير إلى أن هذا هو ما أجمع عليه الخبراء العسكريون ودوائر السياسة الخارجية في موسكو الذين حذروا من أن روسيا والغرب يتجهان نحو مواجهة خطيرة مثل أزمة الصواريخ الكوبية.
وقال أحد الخبراء العسكريين "إذا كنا نتحدث عن الحرب الباردة الماضية، فإننا نقف في الوقت الحالي في مكان بين بناء جدار برلين وأزمة الصواريخ الكوبية، وبعبارة أخرى نترنح على شفا حرب لكن دون آليات إدارة المواجهة".
وعلى خلفية هذا الأمر أشارت الصحيفة إلى أن الكرملين قد اتخذ قرارا بالفعل بوقف الدبلوماسية على الأقل إلى ما بعد الانتخابات الأميركية في 8 نوفمبر/تشرين الثاني، أملا في إقامة علاقة أكثر صدقا مع خليفة باراك أوباما.
وذكرت الصحيفة أن تلك الخطوة جاءت بعد أن ألغى وزير الخارجية الأميركي جون كيري كل أشكال التنسيق بشأن سوريا، قائلا إن روسيا مزقت أشهرا من العمل الدبلوماسي، في حين قال مسؤولون روس إن الأميركيين أنفسهم تراجعوا في كثير من الأحيان عن الالتزامات المتفق عليها.
"هدف روسيا -بحسب عدد من المصادر العسكرية والدبلوماسية والسياسية في موسكو- هو صفقة كبيرة من شأنها قلب ما تعتبره تسوية غير عادلة لما بعد الحرب الباردة"
وألمحت الصحيفة إلى أن هدف روسيا -بحسب عدد من المصادر العسكرية والدبلوماسية والسياسية في موسكو- هو صفقة كبيرة من شأنها قلب ما تعتبره تسوية غير عادلة لما بعد الحرب الباردة.
وأضافت الصحيفة أن الخبراء الروس يخشون من أن الانهيار الوشيك للدبلوماسية قد زاد مخاطر نشوب حرب بالوكالة، أو حتى السيناريو المخيف من حرب غربية روسية مباشرة.
وذكرت الصحيفة بعض بؤر التوتر المحتملة لهذه الحرب في بحر البلطيق، حيث يتبادل حلف شمال الأطلسي (ناتو) والروس الاتهامات بشأن حشد قوات هناك، وفي شرق أوكرانيا حيث تواصل روسيا إمداد الانفصاليين وتوجيههم في منطقتي دونيتسك ولوهانسك.
وأخطر هذه البؤر هي سوريا، حيث قال الرئيس بشار الأسد -حليف روسيا- الأسبوع الماضي إن الصراع يتحول بالفعل إلى مواجهة أميركية روسية مباشرة. وهناك أيضا التقارب الروسي المصري والتكهنات بإعادة فتح قواعد عسكرية في كوبا وفيتنام.
وختمت الصحيفة بأن المطلعين على السياسة الخارجية الروسية نبهوا إلى قلق موسكو من جرها إلى هذه الأنواع من الصداقات الباهظة التي كانت في الحقبة السوفياتية.
========================
الصحافة الامريكية :
واشنطن بوست :يجب محاسبة بشار ومؤيديه.. الآن!
http://www.alarab.qa/story/995448/يجب-محاسبة-بشار-ومؤيديه-الآن#section_75
يجب محاسبة بشار ومؤيديه.. الآن!يجب محاسبة بشار ومؤيديه.. الآن!
نشرت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية مقالا مشتركا للكاتبين جون آلن وتشارلز ليستر، تحت عنوان «حاسبوا الأسد ومؤيديه الآن».
قال الكاتبان: إنه على مدار 5 سنوات، قامت حكومة بشار الأسد بتعذيب شعبها وقصفه بالغاز والقنابل مع الإفلات من العقاب، حيث بلغت الخسائر البشرية نحو 500 ألف قتيل و11 مليون نازح، ولفتا إلى أن التدخل الروسي العسكري في هذه الحرب قبل نحو عام، جعل الأوضاع تزداد سوءا، حيث يعيش نحو مليون شخص داخل 40 منطقة محاصرة معظمها من قبل القوات الموالية للأسد.
وتابع الكاتبان: في حين يقوم الأسد بإخضاع شعبه تحت وحشية لا توصف على غرار القرون الوسطى، يتعمد إفشال المبادرات الدبلوماسية الرامية إلى تحقيق الهدوء الدائم لبلاده، فالمخطط الدبلوماسي الأخير تجاهله الأسد، وكذلك روسيا التي هاجمت طائراتها قافلة المساعدات التابعة للأمم المتحدة بشراسة لمدة ساعتين في سبتمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، قتل وأصيب ما لا يقل عن 2500 شخص في المناطق الشرقية من حلب، وسط قصف بشع من قبل الطائرات السورية والروسية، فيما اعترضت روسيا على قرار للأمم المتحدة من شأنه أن يحظر المزيد من الضربات الجوية في المدينة.
وقال الكاتبان: لقد حان الوقت لكي تتصرف الولايات المتحدة على نحو أكثر إيجابية تجاه سوريا، لتعزيز أربعة أهداف: وقف القتل الجماعي للمدنيين، وحماية ما تبقى من المعارضة المعتدلة، وتقويض الروايات المتطرفة حول لامبالاة الغرب تجاه الظلم، وإجبار الأسد على الجلوس إلى طاولة المفاوضات.
وأضافا: يجب أن يكون هدف الولايات المتحدة الأكبر هو محاسبة زمرة الأسد ومؤيديه قبل فوات الأوان، فالعالم لن يغفر لنا تقاعسنا. وأشارا إلى أن عواقب استمرار التقاعس مروعة، فسياسة الولايات المتحدة لم تهدف أبدا للتأثير بشكل حاسم على الوضع التكتيكي على الأرض.
يقول الكاتبان: إن القيود غير الواقعية على محاسبة النظام السوري، والسياسة التي تمنع تسليح الجماعات لمحاربته، جعلتنا غير قادرين على قتال «تنظيم الدولة» أو دفع الأسد لإحداث تحول.
واعتبرا أن سياسة الولايات المتحدة واستراتيجيتها بشأن سوريا شهدت انفصاما كبيرا، بالتركيز عسكريا على تنظيم ظهر كأحد أعراض الحرب الأهلية، دون أي وسيلة لتحقيق الهدف السياسي المعلن وهو رحيل الأسد.
ورأى الكاتبان أنه لا يمكن ملء الفجوة في هذه الاستراتيجية إلا من خلال برنامج تدريب وتجهيز شامل للسوريين المعتدلين لمحاربة «تنظيم الدولة»، ومقاومة قوات النظام السوري بشكل حاسم.
وتابعا: للأسف، لقد سمحنا لهذا النسيج (المعارضة السورية المعتدلة) الذي يربط بين استراتيجيتنا لمكافحة تنظيم دولة وسياستنا لإزالة الأسد، سمحنا بأن يتعرض لهجوم متواصل من قبل النظام وروسيا، وقلنا لسنوات إنه لا يمكن أن يكون هناك أي نتيجة عسكرية في سوريا، لكن الروس وحلفاءهم دفعوا البعد العسكري للأزمة من أجل تعزيز الموقف السياسي للنظام السوري، متذرعين بمحاربة «الإرهاب» للقضاء بشكل منهجي على المعارضة، بما في ذلك السوريون المعتدلون.
وختم الكاتبان مقالهما بالقول: إن مصداقية الولايات المتحدة كزعيم ومدافع عن العالم الحر يجب إنقاذها من الدمار المروع في سوريا، ولم يفت الأوان بعد لفرض القانون والأعراف الدولية، ومع ذلك لا يمكننا أن ننتظر الإدارة الجديدة في واشنطن، فالأحداث تتحرك بسرعة كبيرة جدا، وبشار الأسد ليس هو الحل للأزمة السورية، وهو أقل المؤهلين لمكافحة الإرهاب، بعد أن قضى الكثير من السنوات الـ16 الماضية في دعم ومساعدة القاعدة، وعلى ما يبدو، تنظيم الدولة أيضا.;
========================
واشنطن بوست :فحوص لإهانة اللاجئين!
http://www.alittihad.ae/wajhatdetails.php?id=91629
تاريخ النشر: الثلاثاء 25 أكتوبر 2016
عندما بدأ تداول صور الأطفال الذين يتم نقلهم من المخيم المؤقت في كاليه بفرنسا إلى منازل أقاربهم في بريطانيا، رأى معظم الناس ذلك دليلاً على أن برامج إعادة التوطين يمكن أن تنجح. بيد أن «ديفيد ديفيز»، وهو نائب في حزب المحافظين في بريطانيا، رأى هذه الصور بشكل آخر: إنها استغلال للضيافة البريطانية. ولأنه كان متشككاً في أن أعمار هؤلاء الأطفال قد تبدو أكبر من 18 عاماً، وبذلك لا يكونون مؤهلين من الناحية القانونية لإعادة التوطين، اقترح أن يخضعوا لفحوص طبية لاختبار صحة الأسنان وكثافة العظام كدليل على أعمارهم -وأملاً في التخلص من أولئك الذين يعتقد أنهم يكذبون في ما يتعلق بهوياتهم وسنهم سعياً للحصول على حق اللجوء في المملكة المتحدة.
وقال «ديفيز» إن «الناس في بريطانيا يريدون مساعدة الأطفال، ولكننا لا نريد أيضاً أن يتم استغلالنا من قبل أشخاص يريدون أن يكونوا في مقدمة اللاجئين في حين أنهم في بعض الحالات أكبر بكثير من 18 عاماً».
وقد أثار هذا الاقتراح غضباً من قبل جمعية أطباء الأسنان البريطانية، التي قالت في بيان لها يوم الأربعاء إن طريقة «ديفيز» المقترحة ليست دقيقة وعدوانية بالنسبة لطالبي اللجوء الذين مروا بالفعل بصدمة في طريقهم إلى بريطانيا.
وجاء في البيان «إن هذا لأمر غير مناسب وغير أخلاقي بالنسبة إلى الناس عندما لا تكون هناك دواعٍ صحية بالنسبة إليهم».
وبدورها ردت وزارة الداخلية البريطانية أيضاً بعنف على الاقتراح. ووصف متحدث باسم الوزارة طريقة الأشعة السينية بأنها «غير دقيقة» وقال إن الوزارة «لا تستخدم هذه الأشعة على الأسنان للتأكد من أعمار طالبي اللجوء هؤلاء في المملكة المتحدة»، ولكنها بالأحرى تعمل مع السلطات الفرنسية ومختلف الشركاء لضمان دقة المعلومات بشأن من يصلون إلى بريطانيا. ومن ناحية أخرى، رفض أيضاً عدد من المنظمات التي تعمل في مخيم كاليه اقتراح «ديفيز»، مشيرة إلى أن الكثير من الأطفال قد يبدون أكبر من أعمارهم الحقيقية لأنهم تحملوا مثل هذه المشقة في رحلاتهم. وفي لفتة تضامنية، بدأ البريطانيون نشر صورهم وهم في سنوات المراهقة على مواقع التواصل الاجتماعي مع الهاشتاج #مرحبا باللاجئين.
سيبوبهان أوجرادي
كاتب صحفي
ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست وبلومبيرج نيوز سيرفس»
========================
هافينجتون بوست: 5 أكاذيب روجتها هيلاري كلينتون للتدخل عسكريا في سوريا
http://buyemen.com/news37558.html   
2016-10-25م الساعة 06:20ص (بويمن - متابعات)
 “المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون وزميلاتها أبواق تدعو لمزيد من التدخل العسكري للولايات المتحدة في سوريا ويبنون مزاعمهم على خمسة أكاذيب هائلة”.      
وأضافت صحيفة هافينجتون بوست في تقرير ترجمته وطن أن كلينتون تردد دائما أن العالم لن يغفر لنا للتقاعس عن العمل في مواجهة الفظائع الجماعية في سوريا.
لكن في حقيقة الأمر لا شيء يجف أسرع من دموع السياسيين. كما أن العلاقات الدولية لا تقوم على العاطفة. فالقوي يفعل ما في وسعه والضعفاء يعانون دون أي تحرك. كما أن العالم يغفر الكثير من التقاعس عن العمل في حالات سابقة مع ستالين وماو رغم تنفيذ القتل الجماعي لأكثر من 100 مليون نسمة، حيث تكشفت عمليات الإبادة الجماعية في رواندا وكمبوديا، والعالم التزم  الصمت لذا التقاعس عن العمل أمر لا يدعو للتدخل ولم يتدخل عندما تم قتل أكثر من 5 ملايين شخص من الكونغوليين في الحرب الأهلية الدائرة وخلال الفظائع الجماعية والمجاعة التي تحيق بشعب جنوب السودان.   
   وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن الكذبة الثانية التي تروج لها كلينتون أن المذبحة في سوريا سوف تتضاءل إذا قدمت الولايات المتحدة مساعدات عسكرية وتدخلت نيابة عن الثوار السوريين المعتدلين من أجل أن تقاتل الرئيس بشار الأسد، والروس، وحزب الله. لكن الحقيقة تشير إلى أنه لا يوجد هذا الصنف من المعتدلين في سوريا وأنهم غير مؤهلين لتطبيق سيادة القانون والمعايير الديمقراطية. وأن جميع المقاتلين السوريين لديهم دوافع خفية لنزع السيطرة على الآخرين. فضلا عن انهيار خطة البنتاغون التي تبلغ قيمتها 500 مليون  دولار لفحص وتدريب 15 ألف مقاتل.     
وعن الكذبة الثالثة قالت هافينجتون بوست أن كلينتون تقول دائما سوف تكسب روسيا على حسابنا. ولكن العكس هو الحقيقة. فالغزو أو الاحتلال من سكان معادين يضعف الفاتح أو المحتل. وقد ثبت أن ضم شبه جزيرة القرم أضعفها اقتصاديا. كما تفككت الامبراطورية السوفياتية في عام 1991 لأن تكاليف الاحتلال ودعم أوروبا الشرقية والوسطى كانت باهظة.
والرئيس الروسي فلاديمير بوتين يفتقد المال والرجال لدعم الرئيس السوري الأسد في مقابل لذة عابرة. كما أن الولايات المتحدة تفقد شيئا من التراخي. وهذا تم عندما رفضت إنقاذ الفيتناميين الجنوبيين الرئيس ثيو من الهزيمة أمام فيتنام الشمالية في عام 1975، وبعد ستة عشر عاما من الاتحاد السوفياتي لدينا العدو اللدود سقط دون أن يطلق رصاصة واحدة. وترك أمريكا كقوة عظمى وحيدة في العالم.   
 واستطردت الصحيفة أن الكذبة الرابعة تتلخص في إدعاء أنه إذا تم تتسليم حلب إلى الرئيس بشار الأسد والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فالإرهاب الدولي ضد الولايات المتحدة سوف يتزايد. ولكن هذا هراء فالأسد وبوتين أعداء، وليس حلفاء، كما أن استيلاءهم على حلب يشكل نكسة للإرهاب الدولي. وكان قد سحب الرئيس ريغان قواتنا من لبنان في عام 1984 بعد هجوم حزب الله الإرهابي على ثكنات مشاة البحرية في بيروت، ولكن لم يتزايد الإرهاب الدولي ضدنا عقب ذلك.     
وأخر كذبات كلينتون أنها تعتبر تخاذل أمريكا عن التدخل في سوريا يدمر مصداقية الولايات المتحدة كزعيم ومدافع عن العالم الحر، حيث اعتبرت هافينجتون بوست أن هذه الحجة إذا كانت الملاذ الأخير فهي لا تراعي الخطر وتعني استغلال ثروات الآخرين لإرضاء شغف السلطة أو الهيمنة. فانسحاب أمريكا من فيتنام جعلها أقوى وليس أضعف.
 وكما سبق ذلك في لبنان. كما ينص دستور الولايات المتحدة أن نسعى للمصلحة الذاتية في الخارج مثل كل الدول الأخرى. والحرية خاضعة لسياسة الواقعية. فلقد باعت أمريكا بقيمة 90 مليار دولار أسلحة إلى المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة على الرغم من قمع المملكة وتدخلها العسكري في البحرين لقمع الحرية، وجرائم الحرب التي ترتكبها في اليمن.     
واختتمت هافينجتون بوست تقريرها بأن سوريا ليست ضالعة فيما يتعلق بالأمن القومي للولايات المتحدة كما أن الحرب الأهلية مستمرة ومأساوية على قدم المساواة في جمهورية الكونغو الديمقراطية. لذا يجب علينا تقديم مساعدات إنسانية والترحيب باللاجئين من كلا البلدين، والإعراب عن تعاطفنا مع ضحايا الحرب، ولكن الامتناع عن أي تدخل عسكري مباشر أو غير مباشر.
========================
«فورين بولسى»: أردوغان يسعى لاستعادة نفوذ الدولة العثمانية
http://www.aleqtisady.com/world/79543.html
سلطت مجلة «فورين بولسى» الأمريكية على موقعها الالكترونى، اليوم، الضوء على ما أسمته خطط الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، لاستعادة نفوذ الدولة العثمانية على الساحة الدولية، فى وقت أظهر فيه تقرير جديد بثه التليفزيون الرسمى التركى، خرائط لحدود الدولة التركية تظهر فيها مناطق من اليونان وبلغاريا وسوريا وأرمينيا ومقدونيا.
وعلقت المجلة الأمريكية على هذا التقرير قائلة إن هذه ليست حدود الدولة العثمانية التى كانت أكبر بكثير فى السابق، ولكنها حدود «تركيا الجديدة»، وهو المفهوم الذى تتركز عليه خطة أردوغان الجديدة.
وأوضحت «فورين بولسى» أن هذه الخرائط تهدف إلى «إظهارالحدود المنصوص عليها فى الميثاق الوطنى التركى عام 1920 الذى نصح أردوغان رئيس الوزراء العراقى حيدر العبادى، بقراءتها لفهم اهتمام بلاده بمدينة الموصل العراقية».
وتنص الوثيقة التى وقعتها الحكومة العثمانية بعد هزيمتها فى الحرب العالمية الأولى، على أن تخضع بعض الأجزاء لسيطرة الدولة العثمانية على المدى الطويل، التى كانت بدورها تمتد من الحدود الجنوبية التركية إلى حلب فى سوريا وإلى كركوك فى العراق.
وتابعت المجلة، حديثها عن سياسة أرودغان فى الشرق الأوسط، موضحة أن «حديث الرئيس التركى عن الخلافة العثمانية وتاريخها مع بلاد الشرق الأوسط هو تحدٍ صريح لدور الولايات المتحدة فى المنطقة»، لكن المجلة قللت فى الوقت نفسه من تأثير هذه السياسة على بلدان الشرق الأوسط حيث تواجه السياسية الخارجية التركية انتقادات عدة من الدول المجاورة.
وقالت المجلة إن القيادة التركية تسعى على المدى الطويل لهزيمة حزب العمال الكردستانى فى العراق وسوريا، وذلك عن طريق دعم السكان التركمان وخاصة اللواء السلطان مراد، الذى يعد أحد أقوى القوى فى مواجهة الجيش السورى النظامى وحزب العمال الكردستانى على حد سواء.
المصدر - الشروق
========================
واشنطن بوست: ادارة اوباما درست خططا سرية لتعزيز تسليح الجماعات المسلحة في سوريا
http://www.alahednews.com.lb/131232/9/واشنطن-بوست-ادارة-اوباما-درست-خططا-سرية-لتعزيز-تسليح-الجماعات-المسلحة-في-سوريا#.WA8GpcOKTIU
نشرت صحيفة واشنطن بوست تقريراً كشفت فيه أن" ادارة اوباما درست سرياً خططا لتعزيز تسليح الجماعات المسلحة في سوريا التي تدعمها وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية “CIA”، وذلك على ضوء تصعيد القصف الروسي على المناطق التي تسيطر عليها الجماعات المسلحة في حلب."
واوضح التقرير أن "الخطوة المطروحة تضمنت تقديم الاسلحة التي قد تساعد الجماعات المسلحة على استهداف الطيران وسلاح المدفعية الروسي، وانها كانت على اجندة اجتماع عقده اوباما مؤخراً مع مسؤولي الامن القومي."
غير أن التقرير نبه الى أن "الموضوع لم يذهب ابعد من ذلك، اذ لم ترفض الخطوة ولكن بنفس الوقت لم تتبنَّ وتركت "بحالة من الغموض التي قال مسؤولون اميركيون انها تعكس شكوك الادارة الاميركية المتزايدة حيال تصعيد برنامج الـCIA" لتدريب عناصر المجموعات المسلحة في سوريا."
كما نقل التقرير عن مسؤولين اميركيين قولهم بأن "هناك شكوكا متزايدة حيال ما قد يحققه تكثيف تسليح المسلحين بسبب التدخل الروسي، وبان اوباما يبدو انه سيترك مصير البرنامج الذي تديره "الـCIA" الى الرئيس الاميركي المقبل."
التقرير لفت الى أن "هناك البعض الذي لا يزال يؤيد توسيع برنامج "الـCIA" لتسليح المسلحين في سوريا، الا أن "وزير الخارجية جون كيري اعرب عن شكوكه حيال اي تصعيد في المرحلة الحالية، حيث يتخوف هو وآخرون من ان الاسلحة الجديدة التي ستعطى للجماعات المسلحة قد تستخدم لقتل العسكريين الروس وبالتالي تشعل مواجهة مع موسكو."
ونقل التقرير كذلك عن مسؤول اميركي رفيع رفض الكشف عن أسمه أنه "حان الوقت للنظر جيداً لمعرفة ما اذا كان لا يزال ممكناً اعتبار العناصر التي تدعمها "الـCIA" معتدلين، وما اذا كان البرنامج الذي تديره الاستخبارات المركزية الاميركية قادرا على تحقيق أي شيء سوى زيادة المذابح في سوريا،" حيث قال هذا المسؤول بحسب التقرير إن "الأداء الميداني للوحدات التي تدعمها "ال-CIA" لا يتحسن وإن المتطرفين يهيمنون اكثر فاكثر على هذه الوحدات."
واضاف أنه "تم طرح "الخطة ب" هذه خلال سلسلة من الاجتماعات في البيت الأبيض قبل أن تطرح خلال اجتماع عقده اوباما مع مسؤولي الأمن القومي بتاريخ الرابع عشر من تشرين الأول أكتوبر الجاري."
وختم التقرير أن " مسؤولين أساسيين في الادارة الاميركية يؤيدون وضع أولوية على المعركة ضد داعش بدلاً من حكومة الرئيس السوري بشار الاسد، لكنه نبه الى أن مسؤولين في وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية يختلفون مع هذا الموقف ويزعمون انه لا يمكن هزيمة داعش سوى مع حكومة جديدة في سوريا."
========================
واشنطن بوست: خلافات أمريكية أرجأت تسليم المعارضة السورية أسلحة متطورة
http://aa.com.tr/ar/دولي/واشنطن-بوست-خلافات-أمريكية-أرجأت-تسليم-المعارضة-السورية-أسلحة-متطورة-/671569
واشنطن/ أثير كاكان/ الأناضول
كشفت صحيفة "واشنطن بوست" أن واشنطن بحثت تزويد المعارضة السورية بأسلحة متطورة، الشهر الجاري، ولم تتحذ قراراً، جراء خلافات داخل الإدارة الأمريكية.
وقالت الصحيفة، في تقرير نشرته، الأحد، إن الرئيس باراك أوباما "يميل إلى ترك مصير هذا البرنامج لخليفته في البيت الأبيض"، الذي يتسلم مهام منصبه مطلع العام المقبل.
وبحسب التقرير فإن المقترح عرض بالفعل على أوباما، خلال اجتماع مع مجلس الأمن القومي للبيت الأبيض، وتضمن "تسليح فصائل المعارضة السورية التي دربتها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، للدفاع عن أنفسهم ضد الطائرات والمدفعية الروسية".
ولم يذكر التقرير نوعية الأسلحة المقصودة، لكن المعارضة السورية كثيراً ما طالبت بمضادات للطائرات تحمل على الكتف.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين، لم تسمهم، القول إن الاجتماع "لم يتخذ قراراً بشأن المقترح، سواء كان بالرفض أو القبول".
وحذر وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، من سقوط الأسلحة الممنوحة للمعارضين، في أيدي القوات الروسية "ما قد يدفع إلى مواجهة مع روسيا"، حسب الصحيفة.
وأوضحت الصحيفة أن هذا المقترح، والذي تم إطلاق اسم الخطة البديلة عليه (Plan B)، لكونه البديل للخيار الدبلوماسي، ، يجد "تأييداً" لدى كل من مدير وكالة المخابرات المركزية جون برينان، ووزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر.
وبحسب المسؤولين، الذي تحدثوا للصحيفة، من دون ذكر أسمائهم، فإن الموقف "مثل انعكاساً للشكوك المتنامية لدى الإدارة الأمريكية بشأن توسيع برنامج تدريب وتسليح آلاف من المقاتلين السوريين خلال السنوات الثلاثة الماضية".
وتولت المخابرات الأمريكية تدريب وتسليح عددِ من فصائل المعارضة السورية، كجزء من الاستراتيجية الأمريكية بهدف الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد للتنحي.
غير أن مسؤولين أمريكيين يقولون إن الشكوك تنامت في أن التوسع ببرنامج المخابرات الأمريكية، لن يتمكن من تحقيق هذه النتائج (إزاحة الأسد) بسبب تدخل موسكو، بحسب تقرير الصحيفة.
ورأى المسؤولون أن أوباما "بات يميل إلى ترك مصير برنامج المخابرات الأمريكية إلى خليفته في البيت الأبيض".
واستعرضت الصحيفة الآراء المختلفة لإدارة الرئيس أوباما، مشيرة إلى أن الرافضين للخطوة يرون أن زيادة شحنات الأسلحة، "سيزيد العنف في سوريا من دون أن يغير النتائج بشكل جذري" (الاطاحة بالأسد).
غير أن آخرين يحذرون، في الوقت نفسه، من أن "عدم التحرك له مخاطره كذلك"، ويزيد من احتمالية سقوط حلب (شمال)، وبالتالي فإن آلاف المقاتلين الذين تدعمهم واشنطن "سيبدأون البحث عن حلفاء أكثر مصداقية".
كما حذروا كذلك من خسارة واشنطن قدرة التأثير على شركائها في المنطقة والذين امتنعوا - حتى هذه اللحظة - عن "إيصال المزيد من الأسلحة الأكثر خطورة إلى معارضي الأسد"، من دون تحديد دول بعينها.
========================
الصحافة العبرية :
موقع همكور :الجيش السوري لا يشارك بقوة في الدفاع عن جبل الدروز
   http://www.vetogate.com/2424441
أكد تقرير إسرائيلي أن الجيش السوري لا يشارك بقوة في الدفاع عن جبل الدروز، فإن الجزء الأكبر من هذه المهمة يقع على عاتق 10 آلاف عنصر من الميليشيات المحلية؛ فهؤلاء يعرفون المنطقة جيدًا ولديهم حافز أكبر للدفاع عن وطنهم.
وأضاف التقرير الذي نشر في موقع "همكور" الإسرائيلي، أنه على الرغم من أن الدروز يشكلون أقلية صغيرة نسبيًا في سوريا وسعوا إلى تجنب التدخل بصورة أعمق في الحرب الدائرة في البلاد، إلا أن مكانتهم الإستراتيجية في المنطقة الجنوبية الجبلية من جبل الدروز تمنحهم بالضرورة النفوذ للتأثير على الجهات الطامحة إلى السيطرة على مستقبل سوريا.
وأضاف أنه حتى وقت قريب، تسنّت للمعارضة العربية السنية فرص متعدّدة للاستفادة من هذا النفوذ نظرًا لأن ولاء الدروز لنظام الرئيس الأسد كان محدودًا في أحسن الأحوال، غير أن الأسد نجح في استغلال مخاوف هذه الطائفة وإقناعها بالتعاون معه بفاعلية أكبر للدفاع عن مركز دمشق، مستفيدًا بالدرجة الكبرى من سلسلة أخطاء ارتكبها المتمردون.
=======================