الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 22/4/2021

سوريا في الصحافة العالمية 22/4/2021

24.04.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة البريطانية :
  • فايننشال تايمز: الدنمارك تضغط على اللاجئين السوريين للعودة إلى دمشق “الآمنة”
https://www.alquds.co.uk/فايننشال-تايمز-الدنمارك-تضغط-على-اللا/
 
الصحافة الامريكية :
  • من هو محمد رضا فلاح زاده، النائب الجديد لقائد «فيلق القدس» الإيراني؟
https://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/mn-hw-mhmd-rda-flah-zadh-alnayb-aljdyd-lqayd-fylq-alqds-alayrany
  • منظمة انقاذ الاطفال :الدنمارك "تضحي بمستقبل" عشرات الأطفال السوريين
https://www.alhurra.com/syria/2021/04/22/الدنمارك-تضحي-بمستقبل-عشرات-الأطفال-السوريين
 
الصحافة الفرنسية :
  • صحيفة فرنسية تكشف معلومات جديدة حول نقل المرتزقة والمخدرات بين مناطق أسد وليبيا
https://orient-news.net/ar/news_show/189500/0/محمود-عباس-يطعن-فلسطين-ويصوت-ضد-تعليق-عضوية-نظام-الأسد-في-منظمة-حظر-الأسلحة-الكيماوية
  • مجلة فرنسية تهاجم أسماء الأسد وتصفها بسيدة الجحيم
https://eldorar.com/node/162808
 
الصحافة العبرية :
  • صحيفة عبرية: دمشق ضالعة بجرائم حرب بمساعدة موسكو وطهران.. والسؤال: “ما رأي بايدن؟”
https://www.alquds.co.uk/صحيفة-عبرية-دمشق-ضالعة-بجرائم-حرب-بمسا/
  • صحيفة إسرائيلية: ماذا لو أصاب الصاروخ السوري مفاعل ديمونا؟
https://www.alquds.co.uk/صحيفة-إسرائيلية-ماذا-لو-أصاب-الصاروخ-ا/
 
الصحافة البريطانية :
فايننشال تايمز: الدنمارك تضغط على اللاجئين السوريين للعودة إلى دمشق “الآمنة”
https://www.alquds.co.uk/فايننشال-تايمز-الدنمارك-تضغط-على-اللا/
إبراهيم درويش
لندن- “القدس العربي”: نشرت صحيفة “فايننشال تايمز” تقريرا عن المضايقات التي يعاني منها اللاجئون السوريون في الدنمارك ومحاولة السلطات دفعهم للعودة إلى بلادهم. فيما يشعر الناشطون بالغضب من مزاعم كوبنهاغن أن دمشق باتت آمنة بحيث يستطيعون العودة إليها.
وجاء في التقرير الذي أعدته كلوي كورنيش من بيروت، وريتشارد ميلن من أوسلو، أن بلال تمام، وبعد ست سنوات على لجوئه إلى الدنمارك من دمشق بات “مندمجا بنسبة 100% ” في الحياة الدنماركية ويدير شركة تخليص ويستمتع أولاده باستقبال زملائهم الدنماركيين في البيت. ولكن عائلة تمام قد تغادر قريبا، حيث تقول كوبنهاغن إن دمشق وما حولها باتت آمنة لعودتهم، مما أثار غضب الناشطين واللاجئين.
وقال تمام (51 عاما): “بالطبع سوريا ليست آمنة” للعودة. وينتظر تمام قرارا من السلطات لتجديد إقامته، مضيفا: “نحن ومثلنا من غادروا نعتبر خونة”. ورغم تراجع القتال في معظم أنحاء سوريا، إلا أن الناشطين والمحللين الذي يقدمون النصح للحكومة الدنماركية حول سوريا حثوا هذا الأسبوع السلطات إعادة النظر في قرارها والذي قد يقود “لتوجه مثير للقلق في سياسة أوروبا المتعلقة باللاجئين”. ويخشى النقاد من تقليد الدول الأوروبية المثال الدنماركي وأن تطلب من اللاجئين المغادرة.
وفي تقرير نشرته منظمة هيومان رايتس ووتش في كانون الثاني/ يناير، تحدثت فيه عن خطط إصلاح المدخل المتعلق بالهجرة واللجوء في العام الماضي والذي “أكد على أهمية إغلاق الحدود وزيادة معدلات العودة” للاجئين إلى بلادهم.
ويعيش حوالي 33 ألف لاجئ سوري مع عائلاتهم بعد فرارهم من الحرب الأهلية التي بدأت في 2011، وهو عدد صغير من مجمل 5.6 مليون لاجئ. ويشكل المهاجرون نسبة 9% من سكان الدنمارك، وظل النقاش حول المهاجرين مشحونا من الناحية السياسية. وتنافست أحزاب اليمين واليسار باقتراح قوانين مشددة تسمح، مثلا، بمصادرة المجوهرات والأموال من المهاجرين.
وبالنسبة للمهاجرين مثل تمام الذين لا يمثلون لنظام دمشق، يطلب منهم تجديد إقامتهم في الدنمارك كل عام. وفي 2019 ألغت الحكومة الحماية التي منحتها لكل السوريين عندما بدأت الحرب. وتوصل مجلس استئناف اللاجئين الدنماركي إلى أن الأمن في داخل دمشق وحولها قد تحسن بشكل كاف يجعل الحاجة للحماية “لمن لا يتعرضون للاضطهاد ولكن لديهم إقامة مؤقتة لاغيا بسبب انتهاء الظروف العامة التي استدعت الحاجة إليه”، كما قال وزير الهجرة ماتياس تيسفاي. وأضاف: “كانت الدنمارك واضحة وصريحة منذ اليوم الأول”. و”أوضحنا للاجئين السوريين أن إقامتهم مؤقتة”.
وينتظر 461 لاجئا من مدينة دمشق بمن فيهم تمام قرارا “يسمح بتمديد إقامتهم أو تغييرها أو سحبها أو وقف تمديدها” حسب وزارة الهجرة. مضيفة أن هناك 350 حالة من المناطق المحيطة بدمشق تحت المراجعة. وقالت خدمات الهجرة إن حوالي 50 سورياً ينتظرون في مراكز العودة والتي تعتبر مراكز ترحيل.
وشجب المستشارون الحكوميون بشأن سوريا “بقوة قرار الحكومة” في بيان نشر هذا الأسبوع. وجاء فيه: “لا نرى أن رأينا أُخذ بعين الاعتبار في نتائج الحكومة اللاحقة أو سياساتها، ولا نعتبر أن السياسة الدنماركية من اللاجئين السوريين تعكس وبشكل كامل الظروف على الأرض”.
وتعتبر الدنمارك عرضة للحظر الدولي الذي يمنع الإعادة القسرية إلى بلد سيتعرض فيه اللاجئون للاضطهاد. وقالت سارة كيالي، الباحثة في منظمة “هيومان رايتس ووتش” والموقعة على البيان إن “قرار الدنمارك قام على توقف الغارات الجوية لأن الحكومة السورية استعادت معظم المناطق في محافظة دمشق”، مضيفة: “من الواضح أن سوريا ليست آمنة للعودة لأن الوضع لم يتحسن عندما نتحدث عن الاعتقال وسوء المعاملة، ومخاطر الاضطهاد التي لا تزال قائمة”. مضيفة: “لا توجد طريقة للتأكد من أمن البعض في سوريا حتى يعود”.
كما تحولت الحرب الأهلية إلى جوع واسع بسبب انهيار الاقتصاد، وزاد من المعاناة انتشار كوفيد-19. وتقدر وكالة الغذاء التابعة للأمم المتحدة أن نسبة 60% من السوريين لا يستطيعون الحصول على ما يكفيهم من الطعام. ولا يعرف إن اتبعت دول أوروبية أخرى مثال الدنمارك.
ومثّل السوريون النسبة الأعلى من المهاجرين إلى الاتحاد الأوروبي منذ عام 2013. وفي الوقت الذي تحدثت فيه السويد وبريطانيا عن تحسن الوضع في أجزاء من سوريا، إلا أن الدنمارك كان الأولى التي تحركت. ومن الناحية العملية لا تستطيع الدنمارك ترحيل السوريين نظرا لانقطاع العلاقات مع النظام السوري. وعوضا عن ذلك، تقدم لهم المحفزات المالية لكي يغادروا بأنفسهم.
ويواجه الذين تسحب منهم إقاماتهم ولا يغادرون الدنمارك فترة احتجاز طويلة في مراكز الترحيل. وبحسب وزارة الهجرة فقد عاد حوالي 250 لاجئا طوعيا إلى سوريا عام 2019. ومنذ مغادرته سوريا برا وبحرا، عمل تمام في كل الأعمال، من صنع البيتزا إلى النظافة، وأصبحت الدنمارك “مثل بلدي والناس هنا مثل أهلي”. وانضمت إليه عائلته بعد ثلاثة أعوام، وهم يحبون الدنمارك “بنتي الصغيرة تقول لي: بابا لا أريد المغادرة”.
=========================
الصحافة الامريكية :
من هو محمد رضا فلاح زاده، النائب الجديد لقائد «فيلق القدس» الإيراني؟
https://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/mn-hw-mhmd-rda-flah-zadh-alnayb-aljdyd-lqayd-fylq-alqds-alayrany
علي آلفونه هو زميل أقدم في "معهد دول الخليج العربي" ومؤلف كتاب "كشْفْ وجه إيران: كيف يحوّل «الحرس الثوري الإسلامي» الحكم الثيوقراطي إلى ديكتاتورية عسكرية" (2013).
تحليل موجز
نظرة فاحصة على خدمة العميد فلاح زاده في سوريا، وعلاقاته السياسية والعسكرية، وتأثيره المحتمل على كيفية تنفيذ «فيلق القدس» لعمليات مستقبلية في الخارج.
بعد وفاة نائب قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري الإسلامي» الإيراني، محمد حسين زاده حجازي، بصورة مفاجئة، قام المرشد الأعلى علي خامنئي في 19 نيسان/أبريل بتعيين العميد محمد رضا فلاح زاده خلفاً له. من هو فلاح زاده، ولماذا تم تعيينه كالرجل الثاني في مثل هذه الأداة الأساسية في السياسة الخارجية لطهران، وكيف يمكن أن يؤثر تعيينه على التنظيم؟
وُلد فلاح زاده، المعروف أيضاً باسم أبو باقر، في محافظة يزد عام 1962 أو 1963 وينحدر من عائلة من قدامى المحاربين في الحرب العراقية الإيرانية. وقُتِل شقيقه محمد باقر في إحدى المعارك عام 1987. ويخدم حالياً قريب آخر له، بإسم أصغر، في «فيلق القدس» وقد يكون شقيق فلاح زاده في الخدمة في «فيلق القدس» أيضاً.
ولا يُعرف أي شيء تقريباً عن خدمته في الحرب العراقية الإيرانية، ربما بسبب منصبه الأدنى درجة في ذلك الوقت. ومع ذلك، فإن المعلومات حول أنشطته منذ ذلك الحين شحيحة أيضاً. وتضمن البيان الرسمي لإعلان تعيينه بضع عبارات تشير إلى شغله سابقاً العديد من المناصب في قيادة «الحرس الثوري الإسلامي» في محافظات أصفهان (حيث قاد "فرقة المهدي 33") وفارس ("فرقة الفجر 19") ويزد، لكن لا توجد معلومات متاحة بشأن أدائه في تلك المناصب.
ويبدو أن المسيرة السياسية لفلاح زاده بعد الحرب العراقية الإيرانية تشبه مسيرة أقرانه، وينطبق الأمر نفسه على حياته العسكرية إلى حد كبير. فقد تم تعيينه حاكماً لمحافظة يزد مسقط رأسه في عام 2007، مما جعله واحداً من العديد من قادة «الحرس الثوري» الذين أصبحوا معيّنين سياسيين في عهد الرئيس محمود أحمدي نجاد. وقد اتُهم فلاح زاده نفسه باستبدال موظفين مدنيين مهنيين في المحافظة بزملاء له في «الحرس الثوري»، وقضائه وقتاً أطول في تعزيز مسيرته المهنية في طهران بدلاً من خدمة المجتمع المحلي. وركزت التغطية الإنكليزية لمسيرته بشكل أساسي على زيارات الوفود من غانا وفرنسا واليابان إلى يزد لاستكشاف فرص الاستثمار، التي لم يتحقق أي منها. وعندما أقال الرئيس حسن روحاني فلاح زاده في عام 2013، قام الضابط الذي حلّ محله بطرد ضباط «الحرس الثوري» من الإدارة في المحافظات وأعاد الموظفين المدنيين إلى مناصبهم.
وبعد ذلك، عاد فلاح زاده إلى «الحرس الثوري»، بصفة إدارية في بادئ الأمر، حيث تم تعيينه رئيساً لقيادة "مقر كربلاء للبناء" التابع لـ"مقر خاتم الأنبياء للإعمار"، الذي يعتبر أكبر شركة مقاولات في إيران. ولكن في غضون أشهر، تم إقالته من هذا المنصب وإرساله إلى سوريا كقائد عسكري. وقد يشير ذلك إلى عدم تمتعه بمهارات إدارية، وإلا لكان من المحتمل أن يتم تكليفه بالمساعدة في الإشراف على أعمال البناء لشركة "خاتم الأنبياء" في سوريا.
على أي حال، يُزعم أن إرساله إلى سوريا جعل منه "أحد قادة "الحرس الثوري" الخمسة الرئيسيين المسؤولين عن معركة حلب بين عامَي 2014 و2016". فقد نَشرت مواقع إلكترونية موالية للنظام صوراً توثّق وجوده السابق في سوريا بعد تعيينه في منصبه الجديد هذا الأسبوع. ولا تزال الأسباب الكامنة وراء انتقاله المفاجئ إلى موقع قيادي في تلك الحرب غير مؤكدة. وأقرّ فلاح زاده بأنه لم تكن له علاقة سابقة بقاسم سليماني [الذي قُتل في غارة نفذتها مروحيات أمريكية]، والذي كان قائد «فيلق القدس» في ذلك الوقت؛ والتقيا مرة واحدة فقط، ولفترة وجيزة، في عام 1984. وعلى الأرجح كانت خطوة انتقاله إلى موقع قيادي مدعومة من اللواء محمد علي جعفري، رئيس «الحرس الثوري» الإيراني آنذاك ومواطن من سكان يزد.
وقد يكون هناك تفسير بنيوي أيضاً: فمع زيادة خسائر «فيلق القدس» في سوريا، بدأ «الحرس الثوري» في نشر قوات نظامية في تلك البلاد لتخفيف العبء على فرع العمليات الخاصة التابعة له. وفي الواقع، ضمت المجموعة الأولى من المواطنين الإيرانيين الذين أسرهم «الجيش السوري الحر» العديد من قادة «الحرس الثوري» في المحافظات ممن ليس لديهم خبرة عسكرية سابقة في الخارج. ويُظهر تحليل أوسع للضحايا الإيرانيين في سوريا اتجاهاً مشابهاً: فقد احتل أعضاء "القوات البرية" لـ «الحرس الثوري» مكان الصدارة بين الأرواح التي أُزهقت في القتال. وأدّى هذا الاتجاه بشكل أساسي إلى تحويل «الحرس الثوري» بأكمله إلى قوة عسكرية وجلب [عسكريين] أمثال فلاح زاده إلى البعثات الأجنبية.
ومهما كانت الأسباب وراء خدمته في سوريا، فقد تم قطعها عندما جُرح في القتال في نيسان/أبريل 2016. وأثناء علاجه في المستشفى في طهران، زاره سليماني وشخصيتان بارزتان آخرتان: محمد صالح جوكار، زميل محارب قديم في «الحرس الثوري» الذي مثَّل محافظة يزد في "مجلس الشورى الإسلامي" في ذلك الوقت، وآية الله محمد تقي مصباح يزدي، الذي هو شخصية سياسية دينية من محافظة يزد كان قد أعرب سابقاً عن ولائه لأحمدي نجاد. وبحلول كانون الثاني/يناير 2017، تعافى من جراحه وأُرسل إلى محادثات السلام السورية في أستانا، كازاخستان، كمستشار لنائب وزير الخارجية في ذلك الحين حسين جابري أنصاري.
وبناءً على أداء فلاح زاده في حلب، أوصى سليماني بترقيته إلى رتبة عميد وعيّنه رئيساً لأركان «فيلق القدس» في أوائل عام 2019. و في حفل ترقيته أشاد خامنئي بفلاح زاده، على الرغم من أن ذلك لم يدل على أي تقارب خاص بين الرجلين: فقد التقيا مرة واحدة فقط، عندما زار خامنئي محافظة يزد.
ومنذ ذلك التعيين، شارك فلاح زاده في عدة مناسبات عامة وظهر في خمس مقابلات تلفزيونية رئيسية منذ تشرين الأول/أكتوبر 2020. وقد جمعت معظم تلك المقابلات بين مناقشة روحانية سليماني وسرد تفاصيل العمليات التكتيكية في القرى السورية الصغيرة. ومن المحتمل أن يكون ظهوره في المناسبات موضع البحث قد نشأ لواحد من سببين: (1) ربما يكون «الحرس الثوري» قد نظّم ظهوره كحملة إعلامية لتهيئة فلاح زاده لمنصبه الحالي رداً على تدهور صحة حجازي تدريجياً (على الرغم من أن ظروف مرض العميد الراحل ووفاته لم تُعرف بعد)؛ أو (2) ربما كانت طريقة فلاح زاده لمحاولة تقليد سليماني، الذي أدى ظهوره في وسائل الإعلام المتعددة بعد عام 2003 إلى تحويل «فيلق القدس» من فرع سري للعمليات الخاصة إلى عامل حشد شعبي في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
وفي الحالة الأولى، من المرجح أن يتراجع ظهور فلاح زاده على وسائل الإعلام في الأسابيع المقبلة تمشياً مع رغبة القيادة في إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، عندما كان التنظيم يعمل في الخفاء وكان قادته أقل عرضةً للاغتيالات - وهو هدف يتبناه كلٌّ من حجازي والقائد الحالي لـ «فيلق القدس» العميد اسماعيل قاآني. وفي الحالة الأخيرة، إذا واصل فلاح زاده جولة الترويج الذاتي، فقد يجد نفسه على خلاف مع قاآني وعاجزاً عن ملء الفراغ التي تركه سليماني، الذي تجاوزت موهبته القيادية وفصاحته بكثير ما أظهره فلاح زاده في ظهوره حتى الآن.
 علي الفونة هو زميل أقدم في "معهد دول الخليج العربية في واشنطن".
=========================
منظمة انقاذ الاطفال :الدنمارك "تضحي بمستقبل" عشرات الأطفال السوريين
https://www.alhurra.com/syria/2021/04/22/الدنمارك-تضحي-بمستقبل-عشرات-الأطفال-السوريين
اتهمت منظمة دولية السلطات الدنماركية بتعريض مستقبل عشرات الأطفال السوريين إلى الخطر من خلال التهديد بترحيلهم إلى سوريا رغم التحذيرات بأنها غير آمنة.
وقالت منظمة Save the Children "إنقاذ الأطفال" إنها "قلقة للغاية" لتوصلها إلى أن ما لا يقل عن 70 طفلا لاجئا معرضون لخطر الطرد إلى سوريا.
وتحدثت منظمة إنقاذ الأطفال في حملة بحثية حديثة إلى أكثر من 1900 طفل ومقدم رعاية في سوريا والأردن ولبنان وتركيا وهولندا، ووجدت أن "الغالبية العظمى" من الأطفال قالوا إنهم لا يرون مستقبلا في سوريا بعد عشر سنوات من الصراع.
وأثارت الدنمارك غضبا شديدا بعد أن أعلنت نيتها تجريد اللاجئين السوريين من الحماية المؤقتة التي تسمح لهم بالبقاء في البلاد، بعد تصنفيها أغلب مناطق سوربا بأنها آمنة.
وتعرضت السلطات الدنماركية لانتقادات جديدة على خلفية حرمانها لاجئين سوريين من تصاريح إقامة لاعتبار الوضع "آمناً" في دمشق، في مسار قالت الأمم المتحدة إنّه يفتقر إلى المبرر.
وشرعت كوبنهاغن منذ نهاية يونيو 2020، في عملية واسعة النطاق لإعادة النظر في كلّ ملف من ملفات 461 سوريا من العاصمة السورية على اعتبار أنّ "الوضع الراهن في دمشق لم يعد من شأنه تبرير (منح) تصريح إقامة أو تمديده".
وحرم 94 سوريا من التصاريح عام 2020، من أصل 273 حالة تمت دراستها بشكل فردي، حسب أحدث تقرير متوفر لوكالة الهجرة الدنماركية ويعود تاريخه إلى يناير الماضي. وقد وضع بعضهم في مراكز احتجاز للمهاجرين.
وتتبع الدنمارك سياسة اسقبال متشددة بهدف تحقيق "صفر طالب لجوء"، تشجع على العودة الطوعية للسوريين ولم تصدر سوى تصاريح إقامة موقتة منذ عام 2015.
يذكر أن المفوضية السامية لشؤون اللاجئين أعلنت عن "القلق" حيال قرار كوبنهاغن العائد إلى الصيف الماضي، رغم تعليق عمليات الترحيل في الآونة الراهنة في ظل غياب الروابط بين الحكومة الدنماركية والنظام السوري.
=========================
الصحافة الفرنسية :
صحيفة فرنسية تكشف معلومات جديدة حول نقل المرتزقة والمخدرات بين مناطق أسد وليبيا
https://orient-news.net/ar/news_show/189500/0/محمود-عباس-يطعن-فلسطين-ويصوت-ضد-تعليق-عضوية-نظام-الأسد-في-منظمة-حظر-الأسلحة-الكيماوية
أورينت نت - إعداد: رائد المصطفى
تاريخ النشر: 2021-04-22 06:46
قالت صحيفة "jeuneafrique" الفرنسية في تقرير مطول لها، إن الرحلات الجوية بين دمشق وبنغازي الليبية تكثّفت في الأشهر الأخيرة، مشيرةً إلى أن هذا "الجسر الجوي" نقل آلاف "المرتزقة" السوريين والروس من مناطق سيطرة ميليشيات أسد إلى ليبيا.
وبحسب الصحيفة، فإنه منذ بداية نيسان، فقد قامت شركة "أجنحة الشام" السورية بما لا يقل عن تسع رحلات ذهاب وعودة بين دمشق وبنغازي، آخرها كانت في 19 نيسان، لافتةً إلى أن شركة الطيران الخاصة هذه، بنت هذا الجسر الجوي رغم خضوعها للعقوبات الأمريكية والأوروبية، وهي مملوكة لرجل الأعمال رامي مخلوف، ابن عم بشار أسد، وهو الرجل الثري الذي يعمل في قطاعات النفط والبنوك والتشييد، وكان الرجل دخل في خلاف مع عائلة أسد منذ يونيو العام الفائت.
وبدأت الروابط بين دمشق واللاذقية (على الساحل السوري) من جهة وبنغازي من جهة ثانية في عام 2018، يقول التقرير، ويضيف أن بعض هذه الرحلات مكّنت من نقل المرتزقة السوريين للقتال مع قوات الجنرال خليفة حفتر، إذ يقال إن ما يقرب من 2000 شخص يشاركون في الصراع إلى جانبه في الوقت الحالي.
وأشارت الصحيفة الفرنسية إلى أن الرحلات الجوية العديدة بين البلدين يمكن أن تعمل أيضا كشبكة لتهريب المخدرات، حيث قال الصحفي والمحلل السوري أسعد حنا، إن "الفوضى في ليبيا توفر سوقاً مثالياً لتوزيع وبيع المخدرات. خاصة وأن سوريا أصبحت منصة واسعة لهذا التهريب. الحكومة السورية تستخدمه لتمويل عملياتها واستعادة العملات الأجنبية".
جسر جوي نشط
يأتي التقرير في إطار سلسلة من الأخبار المتتابعة حول نقل المرتزقة الروس والسوريين بين مناطق أسد وليبيا، ففي الـ18 من كانون الأول الفائت 2020، أعلن الجيش الليبي في بيان له عن رصد 12 رحلة جوية تنقل مرتزقة من سوريا إلى ليبيا ضمن المناطق التي يسيطر عليها حفتر.
وقال البيان، إنه "تم رصد هبوط 12 رحلة لشركة طيران أجنحة الشام السورية (خاصة)، التي تنقل المرتزقة من سوريا إلى مناطق سيطرة حفتر" مشيراً إلى أن تلك الرحلات رُصدت منذ أكتوبر الماضي، وهو الشهر الذي شهد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار برعاية أممية بين ممثلين عن حفتر، ووفد يمثل الحكومة الليبية في جنيف.
وكانت مصادر محلية من السويداء كشفت لأورينت نت مطلع شباط الفائت، عن توجه دفعة جديدة من شباب السويداء إلى قاعدة حميميم الروسية في ريف اللاذقية تمهيدا لنقلهم إلى ليبيا وتجنيدهم في صفوف القوات الروسية هناك.
وأوضحت المصادر أن المجموعة يقدر عددها بنحو 50 شابا تجمعوا ليلا عند مدخل المدينة بالتنسيق مع سماسرة يعملون كوسطاء لتجنيد الشباب الراغبين مقابل مبالغ مالية ضخمة بطريقة الاستغلال، حيث يتم خداع المجندين بالعمل مع شركات أمنية بعيدا عن جبهات المعارك.
وكانت مصادر محلية في دير الزور كشفت في أيلول الماضي 2020 عن نقل روسيا لنحو 80 شاباً من مناطق مختلفة من المحافظة عبر قاعدة حميميم لتجنيدهم للقتال في ليبيا دعماً لحليفتها قوات "خليفة حفتر".
وبحسب تقرير للأمم المتحدة، نشرته وكالة "رويترز"، في أيلول 2020، فإن روسيا أرسلت نحو 388 رحلة جوية من سوريا إلى ليبيا بواسطة طائرات عسكرية تابعة لروسيا، في الفترة بين تشرين الثاني 2019 وتموز 2020.
=========================
مجلة فرنسية تهاجم أسماء الأسد وتصفها بسيدة الجحيم
https://eldorar.com/node/162808
الدرر الشامية:
هاجمت مجلة "Elle" الفرنسية زوجة رئيس النظام السوري أسماء الأخرس، ووصفتها بأقبح الأوصاف، وبالتواطؤ مع زوجها لارتكاب الجرائم بحق السوريين.
ونشرت المجلة صورةً لأسماء الأسد وصفتها فيها بقائدة العصابة، وعديمة الضمير، ومدمنة التسوق، والمحتالة والساعية للسلطة، والمجرمة المشاركة لزوجها بشار في جرائمه.
وترجم موقع "عنب بلدي" عن المجلة أنها وصفت أسماء بسيدة الجحيم، وتحدثت عن شغفها بامتلاك الأشياء ذات الأسعار الباهظة، والاستحواذ على أموال الغير.
كما وصفت أسماء بزوجة الديكتاتور، وتكلمت عن حياتها في بريطانيا مع والديها، قبل أن تتزوج بالأسد، ويتغير بذلك مجرى حياتها.
وتُعنى المجلة المذكورة بعالم الموضة، وهي من أكثر المجلات العالمية عنايةً بهذا الشأن، وسبق لها أن تناولت بعض الشخصيات النسائية ضمن صفوف الثورة السورية، كالناشطة وعد الخطيب.
وتعتبر أسماء الأسد من أوائل الشخصيات التي شاركت الأسد إجرامه بحق الشعب السوري، وأيدت مجازره ضد معارضيه وتهجيره لسكان المناطق السورية، كما كان لها الباع الأكبر في الاستيلاء على أموال رجال الأعمال الموالين، وأولهم رامي مخلوف.
=========================
الصحافة العبرية :
صحيفة عبرية: دمشق ضالعة بجرائم حرب بمساعدة موسكو وطهران.. والسؤال: “ما رأي بايدن؟”
https://www.alquds.co.uk/صحيفة-عبرية-دمشق-ضالعة-بجرائم-حرب-بمسا/
بعد وقت قصير من بدء الثورة ضد نظام الأسد في سوريا قبل نحو عقد، شكل مجلس حقوق الإنسان للأمم المتحدة “لجنة تحقيق دولية مستقلة” لفحص ما يجري في الدولة. وترأس اللجنة البروفيسور بأولو سيرجيو بنييرو، خبير حقوق إنسان من البرازيل. في منتصف شباط من هذه السنة، نشرت اللجنة تقريرها النهائي ورفعته للمجلس. وتفسر تأخير النشر بانعدام التعاون بين الحكم السوري والأطراف الأخرى المشاركة في الحرب الأهلية. وكتب في التقرير الذي يقع في 24 صفحة: “لم نتلق أي جواب على الأسئلة والتوجهات العديدة التي بعثنا بها إلى محافل الحكم السورية”.
صيغ التقرير نفسه بحدة. وكما ورد فيه: “قصفت قوات الحكومة مناطق مكتظة بالسكان المدنيين بلا تمييز، فيما كانت توجه النار، بما في ذلك نار القناصة، نحو مستشفيات وعيادات وأسواق ومدارس”. لم يتردد الجيش السوري، حسب التقرير، في استخدام الاعتقالات السياسية وقمع حقوق الإنسان” بالكيميائي 32 مرة على الأقل، وعدد لا يحصى من القنابل العنقودية ضد المدنيين المحتجين على “الفقر الفساد. كما أن المروحيات ألقت ببراميل المتفجرات على التجمعات المدنية. لم يتردد جيش الأسد وإلى جانبه “المعاونين المساعدين للنظام”، أيضاً باستخدام “سلاح الغصب، والاغتصاب والعنف الجماعي ضد النساء والفتيات والطفلات والأطفال”. نزح 11.5 مليون سوري من منازلهم، نصف سكان الدولة؛ وأصبح 5.3 مليون منهم لاجئين من بلادهم. 60 في المئة من السكان المتبقين تدهوروا إلى الجوع.
ليس في التقرير النهائي إحصاء لعدد القتلى والجرحى، ولكن محافل في الأمم المتحدة المقربة من اللجنة في الماضي، قدرت بأن النظام السوري قتل في أعمال القمع التي قام بها نصف مليون مدني ومقاتل، وأصيب عدد أعلى بعدة أضعاف، الكثيرون بجروح خطيرة.
وهكذا، كما يجمل أعضاء لجنة التحقيق، ارتكبت الحكم السوري وقادة جيشه، بمساعدة قوات إيرانية وروسية، “جرائم ضد الإنسانية، جرائم حرب وجرائم إبادة شعب”. لقد جمعت اللجنة، ولا سيما من خلال المقابلات، نحو 3.200 اسم للمجرمين الذين كانوا مشاركين في هذه الأعمال الفظيعة. وتوجد ضد 121 منهم “أدلة قوية لتقديمهم الفوري إلى المحاكمة”. نقلت الملفات التي ضدهم بكاملها لعناية هيئة أخرى تدعى “جهاز دولي مستقل للمساعدة في التحقيق ومحاكمة المسؤولين عن الجرائم الأخطر في سوريا منذ 2011”. على الرغم من ذلك، لم يصل الوضع في سوريا حتى الآن إلى طاولة محكمة الجنايات الدولية في لاهاي. كل مشروع قرار في الموضوع في مجلس الأمن في الأمم المتحدة أفشله فيتو الصين وروسيا.
بإحساس من الخيبة العميقة من نهج العالم نحو الجريمة الأكبر ضد الإنسانية في القرن الـ 21 يشير واضعو التقرير إلى العدد الصغير من الدول التي تستخدم التشريع المحلي كي تحاول محاكمة بعض من المجرمين السوريين. ولكن هذه قطرة في بحر الدم؛ فمئات وآلاف القتلة يواصلون وسيواصلون التجول بحرية.
ترفق استنتاجات بشعة كثيرة بعد قراءة التقرير، وأكتفي باثنين: الأول يعكس إحساساً مشتركاً لكثير من الإسرائيليين، بمن في ذلك المعارضون مثلي، لسياسة الاحتلال في المناطق. وبموجبه، لا توجد حدود للازدواجية الأخلاقية الدولية. في القرن الـ 21، يتبين أنه كلما كانت الجرائم ضد الإنسانية أكثر خطورة، يميل العالم السياسي إلى الاكتفاء بالشجب اللفظي فقط للمسؤولين عن الجريمة ولا يجتهد لجلبهم إلى محكمة العدالة.
استنتاج آخر يتعلق بروسيا وإيران، اللتين يلوح التقرير لهما بإصبع الاتهام. روسيا بوتين فقدت منذ زمن بعيد كل لجام، ولا توجهها إلا مصالح الكرملين الأنانية. وبالنسبة لإيران، يلقى على إدارة الرئيس بايدن، الذي يتفاوض الآن مع القيادة الإيرانية على استئناف الاتفاق النووي، الواجب الإنساني العام لأن يتذكر مسؤولية تلك القيادة عن “جرائم الحرب الرهيبة”، على حد تعبير التقرير، والتي نفذت على مدى عقد في سوريا. فهل هذا هو النظام الذي يمكن لليسار الليبرالي الأمريكي أن يعطي الثقة بوعوده ويسمح له بجمع قدرات عسكرية نووية، حتى لو كان تحت الرقابة الأكثر تشدداً؟ واضح أن لا.
إن دماء عشرات آلاف الأطفال ومئات آلاف المواطنين السوريين الذين قتلوا على أيدي جيوش الأسد بدعم من حكومة إيران لا يزال يصرخ من التراب. فهل ستبقى هذه صرخة عابثة؟ الجواب بين يدي الرئيس الأمريكي.
بقلم: سيفر بلوتسكر
يديعوت 21/4/2021
=========================
صحيفة إسرائيلية: ماذا لو أصاب الصاروخ السوري مفاعل ديمونا؟
https://www.alquds.co.uk/صحيفة-إسرائيلية-ماذا-لو-أصاب-الصاروخ-ا/
القدس: تساءلت صحيفة إسرائيلية بارزة، عن النتائج التي كان من الممكن أن تحدث عن إصابة الصاروخ السوري الذي سقط فجر اليوم في منطقة النقب قريبا من مفاعل “ديمونا” النووي.
وقالت صحيفة “جروزاليم بوست” الإسرائيلية، الخميس: “هبوط الصاروخ السوري بالقرب من (المفاعل النووي) ديمونا، يوضح مدى خطورة هذه المعركة”.
وأضافت: “لو سقط (الصاروخ) داخل مجمع المفاعل، لكان الإسرائيليون يستيقظون على حقيقة مختلفة تماماً”.
وأشارت إلى أن هذه الحادثة “تلخص كل المخاوف الإسرائيلية”.
من جهته، قال وزير الدفاع الأسبق وزعيم حزب “إسرائيل بيتنا” المعارض أفيغدور ليبرمان، إن نتيجة إطلاق الصاروخ، كان يمكن أن تكون “مختلفة تماما”.
وأضاف: “كان من الممكن أن تنتهي الحالة التي يتم فيها إطلاق صاروخ برأس حربي بزنة 200 كيلوغرام على إسرائيل بشكل مختلف تماما”.
واستخدم ليبرمان مصطلح “الهجوم الصاروخي”، لمهاجمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سياسيا.
وكتب في تغريدة على تويتر، الخميس: “لقد نام نتنياهو على أهبة الاستعداد لانشغاله بشؤونه الشخصية”، في إشارة إلى محاكمة القضاء الإسرائيلي، رئيس الحكومة، بتهم الفساد.
ودعا ليبرمان الكنيست (البرلمان) إلى الخروج من حالة “الشلل الذي يجد نفسه فيه، حتى تجتمع لجنة الخارجية والدفاع وتفحص جاهزية جهاز الدفاع في حال التصعيد مع سوريا أو إيران”.
بدورها، قالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، إنه تم العثور على بقايا الصاروخ في محيط إحدى القرى بمنطقة المجلس الإقليمي رمات نيغيف بالنقب صباح اليوم.
وأضافت: “تُحقق سلطات الجيش فيما إذا كانت هذه البقايا تعود للصاروخ السوري الذي سقط في منطقة أبو قرينات، قرب مدينة ديمونا بعد منتصف الليلة الماضية دون وقوع إصابات بالأرواح”.
وكان الجيش الإسرائيلي، قد أعلن فجر اليوم الخميس، أن صاروخا أُطلق من بطارية “أرض- جو” من داخل الأراضي السورية، سقط في منطقة “النقب”.
وقال الجيش في تصريح نشره على حسابه في تويتر، إن طائراته ردت بقصف بطاريات صواريخ “أرض- جو” داخل الأراضي السورية.
وذكر أن قواته حاولت التصدي للصاروخ عبر إطلاق “قذيفة اعتراض”، دون أن يتبين ما إذا كانت قد نجحت في اعتراضه أم لا، مضيفا: “الأمر لا يزال قيد التحقيق”.
وفي وقت لاحق، قال أدرعي إن نتائج التحقيق أظهرت أنه لم يتم اعتراض الصاروخ.
وتعد صحراء النقب التي سقط فيها الصاروخ، منطقة بالغة الأهمية الاستراتيجية لإسرائيل، كونها تحتوي المفاعل النووي الإسرائيلي.
من جانبها، قالت وكالة أنباء النظام السوري “سانا” إن الدفاعات الجوية السورية تصدت “لعدوان إسرائيلي بالصواريخ في محيط (العاصمة) دمشق”، وأسقطت معظمها.
وذكرت أن الهجوم الإسرائيلي أدى إلى “جرح أربعة جنود ووقوع بعض الخسائر المادية”.
ولم تتطرق الوكالة السورية إلى قضية إطلاق الصاروخ.
 
=========================