الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 22/4/2019

سوريا في الصحافة العالمية 22/4/2019

23.04.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • معهد واشنطن :ترامب يقدّم حلًا غير مقصود لمشكلة الأكراد بين أمريكا وتركيا
https://www.washingtoninstitute.org/ar/fikraforum/view/trump-hasinadvertentlyprovided-a-fix-to-americas-kurdish-problem-with-turke
  • "فورن بولسي": روسيا تخطط لوجود طويل الأمد بالشرق الأوسط
https://www.baladi-news.com/ar/news/details/44338/فورن_بولسي_روسيا_تخطط_لوجود_طويل_الأمد_بالشرق_الأوسط
  • وايرد" الأمريكية :تقرير أمريكي يكشف الحملة "السرية" التي تستهدف العملاء الإيرانيين
https://www.orient-news.net/ar/news_show/165945/0/تقرير-أمريكي-يكشف-الحملة-السرية-التي-تستهدف-العملاء-الإيرانيين
  • واشنطن بوست: عيد الفصح.. فرصة الروس لتعزيز الروابط مع مسيحيي سوريا
http://www.masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1503457-واشنطن-بوست--عيد-الفصح--فرصة-الروس-لتعزيز-الروابط-مع-مسيحيي-سوريا
 
الصحافة الروسية :
  • موقع روسي: هكذا تحاول موسكو إعادة هيكلة جيش الأسد
https://arabi21.com/story/1175609/موقع-روسي-هكذا-تحاول-موسكو-إعادة-هيكلة-جيش-الأسد#tag_49219
  • "نيزافيسيمايا غازيتا" :خطة روسية لتقريب العرب لسوريا
http://katehon.com/ar/article/kht-rwsy-ltqryb-lrb-lswry
 
الصحافة الامريكية :
معهد واشنطن :ترامب يقدّم حلًا غير مقصود لمشكلة الأكراد بين أمريكا وتركيا
https://www.washingtoninstitute.org/ar/fikraforum/view/trump-hasinadvertentlyprovided-a-fix-to-americas-kurdish-problem-with-turke
سونر چاغاپتاي
18 نيسان/أبريل 2019
اعتمدت واشنطن منذ عام 2014 على "وحدات حماية الشعب" الكردية السورية للقضاء على تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا. بيد أن سياسة واشنطن في التعامل مع "وحدات حماية الشعب" في سوريا، حيث ساعد الدعم الذي قدّمته الولايات المتحدة المجموعة على الازدهار، قوّضت في الوقت عينه السياسة الأمريكية المتعلّقة بـ"حزب العمال الكردستاني" في تركيا، أي "المنظمة الأم" التي انبثقت عنها "وحدات حماية الشعب" والتي ينبغي على واشنطن السعي لفرض القيود عليها. وأفضت المساعدات التي قدّمتها الولايات المتحدة لـ"وحدات حماية الشعب" الكردية إلى تشديد عزيمة "حزب العمال الكردستاني" إذ تُعدّ الأولى الفرع السوري لهذا الحزب الذي يتّخذ من تركيا مقرًا له والذي أدرجته الولايات المتحدة على لائحة المنظمات الإرهابية ودخلت أنقرة في صراع مستمرّ معه منذ عقود.       
إلا أن القرار الذي اتخذه الرئيس ترامب مؤخرًا بالانسحاب من سوريا، بالرغم من القرار الذي أعقبه بترك عدد محدود من القوات في البلاد في الوقت الحالي، قد خلط الأوراق بطريقة غير مباشرة وغيّر العلاقات بين الولايات المتحدة والمجموعتيْن الكرديتيْن – وأنقرة أيضًا. 
وتعارض تركيا معارضة شبه شاملة السياسة الأمريكية المتعلقة بـ"وحدات حماية الشعب الكردية". وينظر بالتالي عدد كبير من الأتراك إلى تضعضع العلاقة المحتمل بين الولايات المتحدة وهذه الوحدات من منظور إيجابي، وقد يساعد هذا التحوّل على وقف المدّ المتعاظم في تركيا والمناهض لأمريكا.    
ويشكّل الاستقرار على طول الحدود الجنوبية لتركيا مصدر قلق كبير لأردوغان. غير أن أنقرة لا تملك الموارد اللازمة لاحتلال مناطق سورية شاسعة والاحتفاظ بها أو لمحاربة "داعش". فقرار ترامب بالانسحاب من سوريا يثقل كاهل تركيا بدولة مجاورة غير مستقرة وفاقدة للسيطرة. 
وتواجه بدورها "وحدات حماية الشعب" مشكلة أيضًا. فقد أدّى قرار ترامب بالانسحاب من سوريا – من غير قصد – إلى تغيير العلاقة بين "حزب العمال الكردستاني" و"وحدات حماية الشعب" الكردية، ودفع بالتالي بهذه الأخيرة إلى موقف تضطرّ فيه على الأرجح إلى التفاوض أيضًا. ومن دون الدعم الأمريكي، تتعرّض "وحدات حماية الشعب" لخطر اكتساحها من قبل نظام الأسد أو تركيا وتفقد بالتالي ما كسبته من أراض. وبعبارات أخرى، فقدت "وحدات حماية الشعب" رونقها ونجاحها الذي ميّزها عن غيرها من فروع "حزب العمال الكردستاني".         
وقبل عقد تقريبًا من اندلاع الحرب السورية، انبثقت "وحدات حماية الشعب" عن "حزب العمال الكردستاني" كالجناح العسكري لـ"حزب الاتحاد الديمقراطي" في سوريا في عام 2003. وعلى مدى سنوات، شكّلت قوّة "حزب العمال الكردستاني" القوّة المحركة لـ"وحدات حماية الشعب". ولكن منذ عام 2014، أدّى التعاون الأمريكي مع هذه الوحدات إلى قلب هذه العلاقة رأسًا على عقب. فقد أفضت النجاحات التي حققتها "وحدات حماية الشعب" بدعم أمريكي، جزئيًا، إلى تشديد عزيمة "حزب العمال الكردستاني" وغياب احتمال المفاوضات بين المجموعتيْن.     
واعتمدت واشنطن على القوات البرية لـ"وحدات حماية الشعب" كجزء من استراتيجيتها ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" وتجاهلت العلاقات التي تربط بين هذه الوحدات و"حزب العمال الكردستاني" لأسباب تتعلّق بالنفعية. وحققت "وحدات حماية الشعب"، جزئيًا بفضل هذا الدعم، سلسلة من النجاحات العسكرية: في عام 2014، استعادت هذه الوحدات بمساعدة الولايات المتحدة مدينة كوباني السورية من سيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" وأعلنت الاستقلال الذاتي فيها. وبسطت بعد ذلك سيطرتها على ما يقارب ثلث الأراضي السورية – أي على منطقة تداني بحجمها تقريبًا ولاية فيرجينيا الغربية الأمريكية. وأعلنت "وحدات حماية الشعب" الاستقلال الذاتي في هذه المنطقة وفقًا "لنموذج كوباني" في تحرير المدن من براثن "الدولة الإسلامية" وأنشأت الإدارة المدنية الكردية.          
وعزّزت هذه المكاسب "وحدات حماية الشعب" التي أصبحت على حين غرّة الجناح العسكري الناجح في منطقة تتمتّع بإدارة مستقلة وعكس ذلك بالتالي العلاقة التاريخية التي جمعت بين المجموعة و"حزب العمال الكردستاني". وشدّدت هذه النجاحات بدورها من عزيمة الحزب الذي كان آنذاك منخرطًا في محادثات السلام الجارية مع الحكومة التركية والتي بادر بها أردوغان في عام 2012 بهدف إنهاء الحرب التي استمرّت لأربعة عقود مع أنقرة.   
وانهارت المحادثات في عام 2015 عندما غيّر "حزب العمال الكردستاني" مساره. وشنّ في ذلك الصيف حربًا ضارية ضد أنقرة للاستيلاء على مدن في جنوب شرق تركيا بالقرب من الحدود السورية في محاولة لتوريد "نموذج كوباني" الذي أنشأته "وحدات حماية الشعب" من سوريا إلى تركيا.  
وغني عن القول إن هذه المحاولة قد باءت بالفشل. فقد سحقت أنقرة التي تملك ثاني أكبر قوة عسكرية في الميدان في حلف "الناتو" "حزب العمال الكردستاني". ومع ذلك، استمرّت مكاسب "وحدات حماية الشعب" في سوريا في تنشيط "حزب العمال الكردستاني" بالرغم من إخفاقاته. ويتحكّم "الابن" السوري لهذا الأخير بجزء كبيرة من حقول النفط في البلاد ويمكنه الاعتماد – حتى ماض ليس ببعيد – على دعم الولايات المتحدة المطلق لحماية هذه الأصول. 
وفي ظل تبدّد الوعد بالدعم الأمريكي المطلق مستقبلًا، فقدت "وحدات حماية الشعب" قدرتها على إلهام "حزب العمال الكردستاني" على المدى الطويل. ولا بدّ أن يتزايد حاليًا حرص هذا الأخير على الدخول في مفاوضات مع أنقرة في مقابل اعتراف تركيا بمكاسب "وحدات حماية الشعب" في سوريا. ولن يجلس "حزب العمال الكردستاني" على طاولة السلام مع أنقرة ما لم يثبت له ضعف "وحدات حماية الشعب" في سوريا.     
وتشير أيضًا التغيرات السياسية الداخلية في أنقرة إلى تحوّل متزامن محتمل في الموقف التركي في ما يتعلّق بـ"وحدات حماية الشعب". وفي خلال الانتخابات، يزداد أردوغان نفوذًا بفضل قاعدة قومية تركية ويقطف ثمار الصورة التي يظهر بها باعتباره "الرجل القوي" الذي يقف في وجه "حزب العمال الكردستاني" القومي الكردي والتي تحقق نتيجة جيدة في صناديق الاقتراع.   
ومع انتهاء الصراع على رئاسة بلدية إسطنبول، لن يخوض أردوغان أي انتخابات جديدة قبل عام 2023 وهذا يعني أنه قد يكون أكثر استعدادًا للتفاوض مع "حزب العمال الكردستاني" بما أن صورة "الرجل القوي" ما عادت على هذا القدر من الأهمية. إن أردوغان هو رجل عملي قبل أن يكون قوميًا – فقد أطلق في النهاية محادثات السلام لأول مرة في تاريخ تركيا مع "حزب العمال الكردستاني" في عام 2012، أي قبل السنوات الست التي شهدت في خلالها تركيا انتخابات واستفتاءات ومحاولة انقلاب. ومع طي صفحة الانتخابات الأخيرة، سيصبح في وضع يخوّله استئناف استراتيجية محادثات السلام مع "حزب العمال الكردستاني" التي اعتمدها سابقًا – والتعامل مع "وحدات حماية الشعب" – لأن الأمريْن ضروريان لحل "المشكلة السورية" التي يواجهها أردوغان.         
ومن الممكن أن تلعب واشنطن دورًا إضافيًا في هذه المرحلة لإعادة العلاقة بين "حزب العمال الكردستاني" و"وحدات حماية الشعب" من جهة وتركيا من جهة أخرى إلى مسارها الطبيعي. ويشارك مسؤولون أمريكيون في محادثات جارية مع نظرائهم لتحويل المنطقة الآمنة إلى حقيقة. وفي حال طُبّقَت هذه "المنطقة الآمنة" فستساعد على إبعاد "وحدات حماية الشعب" عن الحدود التركية. 
وقد ينطوي بالتالي الخيار المرتقب في شمال شرق سوريا على تدبير لحكم شرق سوريا تحظى في إطاره تركيا "بمنطقة آمنة" وتبسط "وحدات حماية الشعب" سيطرتها خارج نطاق هذه "المنطقة الآمنة" وتحافظ الولايات المتحدة على وجود عسكري في هذه المناطق وتوفّر أنقرة الأموال والخدمات العامة الضرورية لتحقيق الاستقرار في سوريا – ويظهر أردوغان بصورة ودية ومحافظة للسكان العرب المحليين.
ويترافق هذا النموذج مع عدد من المنافع تشمل الفرص الاقتصادية وفرصة لتحقيق الاستقرار في شرق سوريا. وتركت الحملة الأمريكية ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" مناطق شاسعة من سوريا من مثال الرقة في دمار كامل في حين يبحث قطاع الأعمال الديناميكي في تركيا الذي يعاني من التدهور الاقتصادي الأخير عن أسواق محتملة جديدة للنمو.   
وقد تتاح قريبًا الفرصة أمام واشنطن لحل مشكلة الأكراد التي تواجهها مع أنقرة عندما تطوي تركيا صفحة السباق الانتخابي على رئاسة بلدية اسطنبول وتدخل في فترة لا انتخابات فيها على مدى السنوات الخمس المقبلة.
===========================
"فورن بولسي": روسيا تخطط لوجود طويل الأمد بالشرق الأوسط
https://www.baladi-news.com/ar/news/details/44338/فورن_بولسي_روسيا_تخطط_لوجود_طويل_الأمد_بالشرق_الأوسط
قال تقرير لمجلة "فورن بولسي" إن روسيا تؤسس لوجود طويل الأمد لها في الشرق الأوسط، بالوقت نفسه الذي تستعد فيه واشنطن لتقليل دورها في المنطقة.
وأشار التقرير إلى أن خطوط أنابيب النفط واستكشاف الحقول النفطية التي تعمل عليهم روسيا في تركيا والعراق ولبنان وسوريا، بهدف إنشاء جسر بري إلى أوروبا عبر الشرق الأوسط.
وستؤدي هذه الخطوة إلى تعزيز دور روسيا كمورّد أساسي للغاز في أوروبا، وستوسع نفوذها في الشرق الأوسط، مما يشكل مخاطر جسيمة على المصالح الأمريكية والأوروبية.
وتوفر روسيا حالياً 35% من إجمالي واردات أوروبا من الغاز، وعملت منذ فترة طويلة على تجنب أي جهود أوروبية من شأنها تنويع مصادر الطاقة في أوروبا، إلا أن العلاقات المتوترة مع أوكرانيا تهدد معظم صادرات الطاقة الروسية المتجهة إلى أوروبا، ولذلك تسعى روسيا لبناء شبكة لنقل الطاقة عبر الشرق الأوسط للبقاء ضمن اللعبة.
استبدال أوكرانيا
وتعد تركيا، أهم نقطة عبور للطاقة الروسية في الخطة الجديدة، وتدير شركة "غازبروم"، المملوكة للحكومة الروسية، حوالي 16% من صادرات الغاز من موسكو إلى أوروبا، عبر أنابيب "بلو ستريم" التي تمر بتركيا وبلغاريا.
ومن المتوقع أن يتم إنشاء "ترك ستريم"، وهو خط أنابيب ثان، وسينقل 14% من صادرات موسكو من الغاز إلى أوروبا عبر تركيا واليونان.
ومع الخط الثالث "نورد ستريم 2"، ستصبح أوروبا أكثر اعتماداً على الغاز الروسي، وستحل الخطوط الثلاث مكان الصادرات الروسية من الغاز التي تمر إلى أوروبا عبر أوكرانيا.
في أيلول 2017، وقبل أيام من قيام حكومة إقليم كردستان بإجراء استفتاء على الاستقلال، وقعت شركة الطاقة الروسية الحكومية "روسنفت" اتفاقية مع الإقليم لتمويل خط أنابيب للغاز بقيمة مليار دولار يمر من كردستان العراق إلى تركيا. ومن المتوقع أن يكون خط الأنابيب قادراً على تلبية 6% من الطلب السنوي على الغاز في أوروبا.
وبحلول تشرين الأول من العام نفسه، استحوذت "روسنفت" على حصة كبيرة، مسيطرة، في خط أنابيب نفط إقليم كردستان والذي يصل إلى تركيا، وذلك بمبلغ 1.8 مليار دولار. ويعتبر هذا الخط نقطة خلاف مع الحكومة المركزية في بغداد من 2013، عندما بدأت أربيل في تصدير النفط من جانب واحد إلى تركيا.
استغلال خلافات بغداد و أربيل
لعبت روسيا على الخلاف بين بغداد وأربيل، لجني أكبر قدر ممكن من الأرباح. وأرسلت حينها، إيغور سيشين، رئيس "روسنفت"، رسالة إلى الحكومة المركزية في بغداد، قائلاً إن الحكومة لم تظهر اهتمام بالتعامل معنا، ولذلك لا خيار لنا إلا التعامل مع حكومة إقليم كردستان، الذي أظهر "اهتماماً أكبر بتوسيع التعاون الاستراتيجي".
ردت بغداد بفتح مفاوضات لبناء خط أنابيب جديد للنفط يمر من حقول نفط كركوك إلى الحدود التركية بدون المرور من الأراضي التي تسيطر عليها حكومة إقليم كردستان العراق، وسيحل خط الأنابيب الجديد محل الخط السابق الذي تم تدميره خلال حرب العراق مع تنظيم "داعش".
وفازت روسيا بالحق الحصري لإنتاج النفط والغاز في سوريا، منذ كانون الثاني 2017، حيث تبلغ احتياطيات سوريا المؤكدة من النفط 2.5 مليار برميل، أي 0.2% من الحصة العالمية أما احتياطي الغاز فلا يكفي حتى للاستهلاك المحلي إلا أن ما يهم روسيا هو موقع سوريا، تماماً مثل تركيا، والتي تسعى إلى تحويلها كموقع لنقل صادرات الطاقة.
طرطوس – طرابلس
بدا الاهتمام النفطي الروسي في سوريا قبل تورطها بالحرب في 2015. اقترحت قطر في 2009، إنشاء خط أنابيب لإيصال الغاز من "حقل بارس الجنوبي" المشترك مع إيران، ليمر عبر المملكة العربية السعودية والأردن وسوريا وتركيا.
رفض النظام هذا بناء على طلب روسيا، لأن روسيا تخشى أن تؤدي الصفقة إلى تقليص دورها في سوق الغاز الطبيعي في أوروبا. وردت روسيا بإنشاء خط أنابيب "إيران - العراق – سوريا"، مفترضة إنه من السهل التعامل مع إيران أكثر من قطر.
وزادت روسيا علاقاتها التجارية مع لبنان، حيث تضاعف حجم التبادل التجاري بين روسيا ولبنان من 423 مليون دولار في عام 2016 إلى 800 مليون دولار في عام 2018. وفضل لبنان، العمل مع روسيا في قطاع النفط والغاز، حيث فازت شركة "نوفاتيك" الروسية بحصة 20% من الاستكشافات البحرية، العام الماضي.
إلا أن اهتمام روسيا بلبنان يأتي من موقعه كقناة تصل إلى روسيا. في كانون الثاني، وقعت "روسنفت" اتفاقاً مدته 20% لتطوير مرفق تخزين النفط في طرابلس في لبنان، والذي يبعد 30 كم الحدود السورية و60 كم من ميناء طرطوس.
ويخضع ميناء طرطوس للسيطرة الروسية، وهو موطئ روسيا الوحيد على البحر المتوسط، وستعمل منشأة طرابلس على توصيل الوقود سراً إلى نظام الأسد الخاضع للعقوبات الأمريكية.
===========================
وايرد" الأمريكية :تقرير أمريكي يكشف الحملة "السرية" التي تستهدف العملاء الإيرانيين
https://www.orient-news.net/ar/news_show/165945/0/تقرير-أمريكي-يكشف-الحملة-السرية-التي-تستهدف-العملاء-الإيرانيين
أورينت نت - ترجمة: جلال خياط
تاريخ النشر: 2019-04-22 09:27
قال تقرير لمجلة "وايرد" الأمريكية، إن مجموعة غامضة على الإنترنت قامت باستهداف فريق من الهاكرز الإيرانيين عبر عملية أدت إلى الكشف عن بياناتهم السرية والأدوات التي يستخدمونها.
وبحسب التقرير، ابتدأت الحملة الشهر الماضي ولم تتوقف إلى الآن وتأتي بعد ثلاث سنوات تقريباً من قيام مجموعة غامضة عُرفت باسم "وسطاء الظل" باستهداف عملاء استخبارات الأمن القومي الأمريكي ونشر أدواتهم التي يعملون بها على شبكة الإنترنت.
ابتدأت العملية منذ 25 آذار، عندما قام مجموعة من الأشخاص بإنشاء قناة على التليجرام باسم "Read My Lips" تقوم، وبشكل مستمر، بكشف أسرار الهاكرز الإيرانيون، والذي يعملون تحت اسم "APT34" أو "OilRig". ويعتقد المراقبون إن الهاكرز الإيرانيين المستهدفين يعملون منذ فترة طويلة لصالح الحكومة الإيرانية.
أدت هذه العملية حتى الآن إلى نشر الأدوات التي يستخدمها الهاكرز الإيرانيون، والأدلة التي تشير إلى تورطهم بالتجسس على 66 منظمة من جميع أنحاء العالم، ونشر العملية جميع العناوين الإلكترونية "IP"، التي تستخدمها الاستخبارات الإيرانية ووصل الأمر إلى حد نشر هويات وصور الهاكرز الإيرانيين ممن يعملون مع "OilRig".
من يقف خلف التسريبات؟
وجاء في إحدى الرسائل على التليجرام "نقوم بالكشف عن الأدوات الإلكترونية التي تستخدمها وزارة الاستخبارات الإيرانية، التي بلا رحمة، ضد الدول المجاورة لإيران، بما في ذلك أسماء المدراء المتوحشين ومعلومات أخرى عن نشاطاتهم وأهداف هجماتهم الإلكترونية".
وقالت الرسالة التي نشرت في أواخر آذار "نأمل من المواطنين الإيرانيين الآخرين فضح الوجه القبيح لهذا النظام".
وليس من الواضح، الأهداف التي تسعى إليها هذه العملية، ولا الأشخاص الذين يقفون خلفها إلا أن الهدف الذي تحقق إلى الآن هو فضح الهاكرز الإيرانيين وكشف أدواتهم مما يعني إعادة بناء أدوات جديدة، ومن الممكن أن تعرض هذه العملية العملاء الإيرانيين للخطر بسبب الكشف عن أسمائهم.
وقال براندون ليفين، المختص في العمليات الاستخباراتية الإلكترونية "يبدو أنه التسريبات ورائها أحد الأفراد الساخطين من المجموعة.. أو إن وسطاء الظل، هي التي لديها مصلحة باستهداف هذه المجموعة بالذات".
وقال "يبدو أنهم يمسكون بشيء ما ضد هذه المجموعة. العملية ليست فقط للكشف عن الأدوات، بل تسمية وفضح الأشخاص العاملين فيها".
إيقاف نشاطات الوزارة
تصاعدت الحملة، من الخميس الماضي، حيث واصلت قناة "Read My Lips"، نشر أسماء وصور وتفاصيل العملاء الإيرانيين، ونشرت حتى معلومات الاتصال الخاصة بهم.
 وجاء في رسالة نُشرت يوم الخميس "من الآن فصاعدا، سنكشف كل بضعة أيام، عن المعلومات الشخصية لأحد الموظفين ومعلومات سرية عن نشاط وزارة الاستخبارات الشريرة بهدف تدميرها".
وبالإضافة إلى حملة التسريبات هذه، ادعت القناة على التليجرام أنها تمكنت من مسح محتويات خوادم الاستخبارات الإيرانية.
وبشكل مشابه لما حصل بين 2016 و2017، عندما كشفت "وسطاء الظل" وسائل عمل الاستخبارات الأمريكية، من الممكن أن تؤدي عملية الكشف هذه إلى هجمات إلكترونية مدمرة ومكلفة في عالم الأنترنت.
وتتضمن الأنشطة الإيرانية في المجال الإلكتروني، عملية قرصنه استهدفت جميع أنحاء الشرق الأوسط، عبر تزييف خوادم الاتصال بالإنترنت، مما مكنهم من سرقة كلمات المرور وأسماء المستخدمين بسرية تامة وبدون أن يعلم الهدف أنه تم استهدافه.
===========================
واشنطن بوست: عيد الفصح.. فرصة الروس لتعزيز الروابط مع مسيحيي سوريا
http://www.masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1503457-واشنطن-بوست--عيد-الفصح--فرصة-الروس-لتعزيز-الروابط-مع-مسيحيي-سوريا
إسلام محمد 21 أبريل 2019 13:23
تحت عنوان" خلال عيد الفصح يتطلع بعض الروس لتعزيز الروابط مع المسيحيين في سوريا".. سلطت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية الضوء على مساع الروس لتعزيز الروابط مع المسيحيين الأرثوذكس حول العالم، وبخاصة في سوريا التي تعتبر الروابط فيها جزءًا من استراتيجية أوسع أقرها الكرملين.
وقالت الصحيفة إن مجموعة من رجال الدين والجماعات الإنسانية وأعضاء الحكومة تعمل على تعزيز علاقاتها بهدوء مع المجتمعات المسيحية الصغيرة المحاصرة في سوريا.
وأضافت أن التواصل له بداياته في الصراع، تدخلت روسيا في الحرب الأهلية السورية المدمرة عام 2015 للمساعدة في قلب مجرى الأمور لصالح حليف موسكو، الرئيس السوري بشار الأسد، وفتح هذا أيضًا فرصًا أمام موسكو لتعميق نفوذها في سوريا التي تعتبر موطئ قدم الرئيسي في الشرق الأوسط.
ويرى الكثيرون في روسيا أن المسيحيين السوريين من نفس المذهب، والكنيسة الأرثوذكسية الروسية القوية تعتبر حاميهم المنطقي، وفي السنوات الأخيرة اتخذ هذا شكل جهود إعادة الإعمار للكنائس التي دمرت.
وأشارت إلى أن معظم الاهتمام الأخير لروسيا ركز على بلدة واقعة شمال شرق دمشق، قبل الحرب، كان المسيحيون يحجون أليها من جميع أنحاء العالم، ويتدفقون إلى دير القديس تيكلا.
في يناير الماضي، كشفت مجموعة خاصة يقودها عضو في البرلمان الروسي يدعى ديمتري سابلن، عن الدير أعيد بناؤه منذ 1600 عام، وقال إنه من المخطط إقامة فندق في معلولا، أحد آخر الأماكن المتبقية حيث لا تزال اللغة الآرامية متواجدة.
وتعود علاقات روسيا مع المسيحيين في الأراضي المقدسة إلى قرون، خلال الحقبة القيصرية، اعتبرت روسيا نفسها وصية، وخلال حكم كاثرين العظيمة في القرن الثامن عشر، غالبًا ما قورنت حكمها بنظيرتها السورية القديمة، الملكة زنوبيا.
وحصلت العاصمة الإمبراطورية لسانت بطرسبرغ على لقب "تدمر الشمال" ، سميت على اسم المدينة الصحراوية القديمة في وسط سوريا والتي تحمل آثارًا رومانية مذهلة، في الحقبة السوفيتية، كان هناك جنون لكل شيء تدمر، مع القطارات والفنادق وحتى السجائر التي سميت باسم المدينة.
ونقلت الصحيفة عن "ميخائيل بيوتروفسكي" مدير متحف الأرميتاج الحكومي في سانت بطرسبرغ  قوله: "تورط روسيا في سوريا كان دفاعًا واضحًا للغاية عن ثقافة مشتركة"، يحمل متحفه واحدة من أكبر مجموعة في العالم من التحف والآثار السورية القديمة، بما في ذلك من تدمر.
لقد وصف الأسد، فلاديمير بوتين بأنه "المدافع الوحيد عن الحضارة المسيحية".
ولفتت الصحيفة إلى أن محنة المسيحيين الشرق أوسطيين جذبت انتباه الرئيس ترامب، الذي قال قبل عامين إن المسيحيين في سوريا "يعاملون بشكل رهيب".
كانت القمة العالمية للدفاع عن المسيحيين المضطهدين، التي عقدت قبل عامين في واشنطن، مشروعًا مشتركًا بين البطريرك الروسي كيريل والقس القس فرانكلين جراهام.
وإذا دمرت المسيحية في الشرق الأوسط، فستنهار المسيحية في كل مكان، وقال بيوتروفسكي ، مدير الأرميتاج: "بوجودها هناك، تدافع روسيا عن المسيحية كما فعلت روسيا الإمبراطورية".
===========================
الصحافة الروسية :
موقع روسي: هكذا تحاول موسكو إعادة هيكلة جيش الأسد
https://arabi21.com/story/1175609/موقع-روسي-هكذا-تحاول-موسكو-إعادة-هيكلة-جيش-الأسد#tag_49219
عربي21- روعة قفصي# الأحد، 21 أبريل 2019 10:46 م0
تناول موقع "نيوز ري" الروسي محاولات موسكو في إعادة هيكلة جيش النظام السوري، بحجة "إصلاحه"، لتفرض سيادة كاملة عليه.
وتحدث كذلك التقرير عن عودة جزء كبير من الأراضي السورية إلى سيطرة النظام، لكن ذلك لم يساعد الأسد على إزاحة العديد من العقبات التي تعترض طريقه.
 وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن مستقبل مؤسسات الدولة يعتمد إلى حد كبير على جيش النظام السوري. وخلال السنوات الأخيرة، حقق جيش الأسد تقدما ميدانيا، إلا أنه كان إلى حد كبير بفضل الدعم الخارجي، وهو ما يؤكد ضعف قدراته الدفاعية. 
وذكر الموقع أن القيادة الروسية تحاول إطلاق "عملية إصلاح داخل الجيش السوري"، لتفرض القيادة الروسية سيطرتها الكاملة على هيئة الأركان العامة السورية.
وقالت إن موسكو حوّلت مديرية الأمن العام في سوريا إلى هيكل مخلص للنظام، وذلك حسب ما ذكره المرصد السوري.
 ووفقا للمصدر ذاته، تحاول روسيا تحسين أداء ضباط القوات المسلحة والمخابرات السورية. وبحسب بعض البيانات، تم إنشاء وحدات خاصة للضباط في سجني عدرا وصيدنايا.
فيلق النمر
 وأضاف الموقع أن المستشارين العسكريين الروس يواصلون تدريب العناصر المحلية، التي انضمت إلى صفوف قوات النمر، ليتم إرسالها في وقت لاحق إلى الشمال الغربي السوري للاتحاد مع قوات جيش النظام المنتشرة حول محافظتي إدلب وحماة.
ويقول فريق من الخبراء في المركز المستقل لدراسات السياسة الخارجية والاقتصاد، الذي يتخذ من إسطنبول مقرا له، في تقرير بعنوان "قوى النمر، أمل دمشق الوحيد"، إن "العميد وقائد قوات النمر، سهيل الحسن، بحاجة إلى قيادة الجيش السوري من أجل استعادة صلاحيته".
الفيلق الخامس
وأفاد الموقع بأنه في سوريا وبمساعدة من المستشارين العسكريين الروس، تم تشكيل الفيلق الخامس في تشرين الثاني/ نوفمبر من سنة 2016، الذي يتألف من حوالي 10 آلاف جندي.
ونفّذ الفيلق عددا من العمليات الهجومية الناجحة، بما في ذلك الهجوم على عناصر تنظيم الدولة في محافظة حماة سنة 2017. ويشير الخبراء إلى فاعلية الفيلق الخامس مقارنة مع وحدات أخرى من حكومة النظام السوري، بفضل المشاركة الفعالة للروس في عملية القيادة والتكوين والتدريب.
 وأورد الموقع أن "الجدير بالذكر كون العديد من العوامل الرئيسية تقوض القدرة القتالية للقوات المسلحة الموالية للحكومة في سوريا، من بينها تفشي الفساد بين قيادات الجيش، وتدهور الأسلحة والعتاد، فضلا عن غياب الانضباط والقيادة المركزية".
وأشار إلى أن دخول مجموعات شيعية مؤيدة لإيران إلى سوريا من أجزاء مختلفة من غرب آسيا، بالإضافة إلى حقيقة أن هذه الوحدات لا تخضع في الغالب للقيادة المركزية، يثير استياء الأغلبية السنية.
ومع ذلك، إن إيران، التي تلعب دورا رئيسا في سوريا، تعارض محاولات روسيا لإصلاح الوضع وتفكيك بعض الهياكل.
ونقل الموقع عن المحلل في مركز التحليل والتكنولوجيا في موسكو، أنطون لافروف، أنه مع استقرار الوضع في سوريا واستعادة سيطرة الحكومة على الأراضي، سينخفض عدد الجنود في جيش النظام السوري.
كما أن المليشيات الإقليمية، التي يزيد عددها الآن عن عدد الوحدات النظامية، سيتم طردها أو دمجها في الجيش النظامي تحت القيادة الشاملة.
وأضاف لافروف أن الخبراء العسكريين الروس يضطلعون بمجموعة واسعة من المهام، من بينها التدريب الأساسي للمقاتلين وإنشاء هيكل قيادة القوات، والمساعدة على استخدام المعدات الموردة من روسيا.
ووفقا لهذا الخبير، فإن "تشكيل الفيلق الخامس يمثل محاولة جدية تهدف إلى تكوين جيش جديد من الصفر، حيث بذل المختصون الروس الكثير من الجهد والوقت في سبيل تحقيق ذلك. وقد بات من الواضح أن القيادة الروسية ترى في الفيلق الخامس نموذجا أوليا للتنظيم المستقبلي للقوات البرية السورية".
ونقل الموقع عن الخبير العسكري الروسي، يوري لامين، أن سوريا لا تزال غير قادرة على استعادة الجيش النظامي بالشكل الذي كان عليه في فترة ما قبل الحرب، لا سيما بعد تكبده العديد من الخسائر خلال سنوات الحرب.
وقال: "تحاول روسيا منذ تدخلها في سوريا، استعادة القدرة القتالية للجيش السوري، وتجلى ذلك في إيلائها اهتماما خاصا لوحدات قوات النمر، التي تكونت منذ خريف 2015، فضلا عن مشاركتها بشكل مباشر في تكوين الفيلق الرابع والخامس".
وبحسب الخبير العسكري الروسي، فيكتور موراكوفسكي، الذي نقل عنه الموقع، فإن الوضع في سوريا يشير إلى أنه من المستحيل الاستغناء عن التشكيلات غير النظامية في الوقت الراهن. بالإضافة إلى ذلك، يعاني جيش النظام السوري من التفكك، حيت تحولت العديد من المجموعات إلى وحدات إقليمية، الأمر الذي أضعف قدرته على القيام بعمليات هجومية.
===========================
"نيزافيسيمايا غازيتا" :خطة روسية لتقريب العرب لسوريا
http://katehon.com/ar/article/kht-rwsy-ltqryb-lrb-lswry
21.04.2019
روسيا
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية وعدم انشغال دمشق بهذا الأمر، ومحدودية إمكانيات الضغط الروسي.وجاء في المقال: شكت عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية أحد مواضيع منتدى التعاون الروسي العربي الذي انعقد في 16 أبريل في موسكو.وقد رحب عميد الدبلوماسية الروسية، سيرغي لافروف، في اجتماع موسكو بـ"الاتجاه الملحوظ نحو الحاجة إلى عودة سوريا إلى الأسرة العربية". إلا أن شيئا محددا عن أي اتفاقات في هذا المجال، لم يعرف. وقد أيد وزير الخارجية اللبنانية، جبران باسيل، الذي وصل إلى موسكو، فكرة إعادة عضوية الجامعة العربية لممثلي دمشق الرسميين. كما كانت الأزمة السورية في صلب محادثات لافروف مع الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.لم يعد الضغط من أجل عودة سوريا إلى "الأسرة العربية" أمرا سهلاً بالنسبة للسلطات الروسية. فالإطاحة بعمر البشير رئيس السودان شكلت، إلى حد ما، خسارة دبلوماسية لروسيا. فقد كان أول زعيم عربي يزور سوريا منذ العام 2011... تمت زيارة البشير، في ديسمبر الماضي. وقد ربط المراقبون الغربيون وصوله إلى دمشق بمحاولات الدبلوماسية الروسية تحفيز إعادة الاعتبار السياسي للرئيس السوري بشار الأسد.لكن عدم اليقين السياسي الحالي في السودان لا يسمح باستنتاج كيف ستكون سياسة الخرطوم "السورية". يترأس المجلس العسكري أشخاص يؤكد ماضيهم فرضية علاقاتهم مع المملكة العربية السعودية. وما زالت المملكة تعارض المصالحة الكاملة مع الأسد.وهناك من الخبراء من يشكك في أن يكون هدف الدعوة لانعقاد منتدى التعاون الروسي العربي إعادة التأهيل السياسي لنظام الأسد. فقد قال رئيس مركز الدراسات الإسلامية بمعهد التنمية المبتكرة، خبير المجلس الروسي للشؤون الدولية، كيريل سيمونوف، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا": "لدى روسيا أجندة منفصلة لتطوير العلاقات مع الدول العربية خارج الملف السوري، تتضمن مجموعة واسعة من القضايا، من الاقتصاد إلى الأمن". ووفقا له، فإن عملية مثل عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية، لا تأتي نتيجة منتديات رسمية، إنما ترتيبات من وراء الكواليس.
===========================