الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 21/8/2019

سوريا في الصحافة العالمية 21/8/2019

22.08.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة البريطانية :
  • الغارديان: هذه رمزية خان شيخون بمعركة إدلب
https://arabi21.com/story/1202058/الغارديان-هذه-رمزية-خان-شيخون-بمعركة-إدلب-خريطة#tag_49219
 
الصحافة الروسية :
  • "نيوز ري"  :هل يؤدي الهجوم السوري على رتل تركيا بإدلب لصراع عسكري؟
https://arabi21.com/story/1202066/هل-يؤدي-الهجوم-السوري-على-رتل-تركيا-بإدلب-لصراع-عسكري#tag_49219
  • صحفيفة روسية: موسكو شطبت مديونية نظام اﻷسد لها!
https://www.baladi-news.com/ar/news/details/49859/صحفيفة_روسية_موسكو_شطبت_مديونية_نظام_اﻷسد_لها
 
  • كوميرسانت :تركيا استخدمت سلاح سوتشي
https://arabic.rt.com/press/1039771-تركيا-استخدمت-سلاح-سوتشي/
 
الصحافة العبرية :
  • صحيفة إسرائيلية: “المنطقة الآمنة” حسب الرؤية التركية ستؤدي إلى عودة داعش وإبادة الكرد
http://armancnews.com/2019/08/20/صحيفة-إسرائيلية-المنطقة-الآمنة-حس/
  • "يديعوت: الرئيس السوري يقترب من تحقيق الإنتصار النهائي
https://www.alahednews.com.lb/article.php?id=9939&cid=114
  • صحيفة إسرائيلية: الزلازل المتكررة نتجت عن السحب المتسارع للمياه الجوفية من بحيرة طبريا
https://arabic.rt.com/technology/1039844-دراسة-الزلازل-المتكررة-ناتجة-عن-السحب-المتسارع-للمياه-الجوفية-من-بحيرة-طبريا/
  • موقع استخباراتي يكشف عن الموقف الحاسم لـ"أردوغان" تجاه إدلب.. ومواجهة جوية محتملة بين روسيا وتركيا في سوريا
https://nedaa-sy.com/news/15373
 
الصحافة التشيكية :
  • صحفية تشيكية تحذر من الإعلام الغربي بعد التقدم الميداني الأخير في إدلب
https://www.athrpress.com/إدلب-صحفية-تشيكية-تحذر-من-الإعلام-الغر/أحداث-اليوم/
 
الصحافة البريطانية :
الغارديان: هذه رمزية خان شيخون بمعركة إدلب
https://arabi21.com/story/1202058/الغارديان-هذه-رمزية-خان-شيخون-بمعركة-إدلب-خريطة#tag_49219
سلطت صحيفة "الغارديان" البريطانية الثلاثاء، في تقرير لها الضوء على التطورات الميدانية في الأراضي السورية، وتحديدا في محيط مدينة "خان شيخون" بعد تقدم القوات الموالية لنظام بشار الأسد، تزامنا مع تراجع مسلحي الفصائل المعارضة.
وقالت الصحيفة في التقرير الذي ترجمته "عربي21" إن "تحرك المعارضة في خان شيخون شمال غرب سوريا، يمثل علامة فارقة لإدلب، آخر معقل رئيسي لفصائل المعارضة"، معتقدة أن "انسحاب المعارضة يمهد الطريق لدخول قوات النظام للبلدة، في لحظة مهمة بالحرب على محافظة إدلب".
وأشارت الصحيفة إلى أن "هذا التطور جاء بعد ساعات من نشر تركيا دبابات وعربات مردعة في عمق سوريا"، موضحة أن "خان شيخون كانت هدفا رئيسيا في الهجوم الذي يشنه النظام منذ أواخر نيسان/ أبريل الماضي".
وحول رمزية "خان شيخون"، أكدت الصحيفة أنها "نقطة محورية في معركة إدلب، بسبب موقعها الجغرافي، كونها تقع على طريق سريع رئيسي يربط مدينة إدلب بحماة من الجنوب"، منوهة إلى أن "خان شيخون كان يقطن فيها حوالي مليون شخص، لكن نزح منها قرابة 700 ألف بسبب معارك النظام، وبقي مئات المدنيين فقط".
ولفتت إلى أن هيئة تحرير الشام قادت الدفاع عن المدينة، وبحسب بيان لها فقد أعادت "الانتشار" مع انسحاب مقاتليها إلى المناطق الواقعة جنوب المدينة، "ومن هناك سيستمرون في الدفاع عن المنطقة"، على حد قول "الغارديان".
وأفادت بأن "استعادة إدلب أصبح هدفا رئيسيا لرئيس النظام السوري بشار الأسد وكذلك روسيا، وبدرجة أقل إيران، التي شاركت مليشياتها قوات النظام في معارك أخرى".
وكانت هيئة تحرير الشام قالت الثلاثاء، إن مقاتليها لا يزالون يسيطرون على جزء من خان شيخون، ومناطق في شمال محافظة حماة، وإن كانت قد أشارت إلى "إعادة تمركز" في البلدة، بعد القصف الشديد من قوات النظام.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن قوات المعارضة انسحبت من مدينة خان شيخون وقرى وبلدات في شمال حماة، بعد تقدم قوات نظام الأسد في المنطقة.
وفي هذا السياق، قال مصدر عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير، رفض الكشف عن اسمه، إنه عندما تم الإعلان عن سقوط خان شيخون، كانت قوات النظام السوري متواجدة على التلة شمال البلدة.
وأشار المصدر في تصريح لـ"عربي21"، إلى أن بلدة خان شيخون سقطت ناريا، ومع الإعلان المبكر لسقوطها انسحب مقاتلو المعارضة، لافتا إلى أنه جرى أيضا انسحاب المقاتلين من منطقة كفرزيتا، واللطامنة، كما أن قوات النظام تمكنت من السيطرة على تل عاس جنوبي خان شيخون، إلا أنها لم تحكم السيطرة عليه بعد بشكل كامل.
ونوه إلى أن مقاتلي المعارضة يتمركزون في منطقة مورك، بالقرب من القاعدة العسكرية التركية.
===========================
الصحافة الروسية :
"نيوز ري"  :هل يؤدي الهجوم السوري على رتل تركيا بإدلب لصراع عسكري؟
https://arabi21.com/story/1202066/هل-يؤدي-الهجوم-السوري-على-رتل-تركيا-بإدلب-لصراع-عسكري#tag_49219
نشر موقع "نيوز ري" الروسي تقريرا تحدث فيه عن تأزم الوضع في محافظة إدلب السورية، آخر معقل للمعارضة، وذلك على خلفية تعرض القافلة العسكرية التركية، التي قدمت إلى مدينة خان شيخون في 19 آب/ أغسطس، لهجوم من قبل القوات الجوية السورية.
 وقال الموقع في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن دمشق ذكرت أن تصرفات الأتراك تعد بمثابة تعدّ على السيادة السورية، بينما اتهمت أنقرة بدورها السلطات السورية باستهداف إدلب، ما أسفر عن وفاة مدنيين.
وأضاف الموقع أنه من المرجح أن يؤدي احتدام التوتر بين تركيا وسوريا إلى صراع عسكري واسع النطاق بين البلدين، وذلك بحسب ما توصل إليه الخبير الروسي، ومدير مركز الدراسات الإسلامية في معهد التنمية المبتكرة، كيريل سيمينوف. والجدير بالذكر أنه على خلفية الهجوم الذي تعرضت له القافلة التركية، أدانت وزارة الخارجية التركية، هذا الهجوم الذي يتعارض مع مبادئ الاتفاقيات المبرمة مع روسيا والتعاون والحوار معها. علاوة على ذلك، يصر الجانب التركي على أن جيش الأسد والميليشيات الموالية له تواصل القتال في مناطق وقف التصعيد، ما أسفر عن مقتل حوالي 500 شخص خلال هذا الصيف.
وذكر الموقع أنه بعد توقيع أنقرة وموسكو على اتفاقية سوتشي في أيلول/سبتمبر سنة 2017، تم الإعلان عن المنطقة الفاصلة بين مواقع القوات الموالية للحكومة، والمعارضة من ضمن المناطق منزوعة السلاح. وبناء على ذلك، نُشرت مراكز مراقبة تابعة لكل من تركيا وروسيا وإيران.
وفي الأسابيع الأخيرة، كانت القوات الموالية للحكومة السورية تتحرك بشكل منهجي باتجاه بلدة خان شيخون في محاولة لتطويق أحد أهداف الجيش التركي ومواصلة الهجوم الداخلي. ونتيجة لذلك، أرسلت أنقرة قوات جديدة إلى هذه المنطقة لإحباط عملية تنفيذ مثل هذا السيناريو. ونقلا عن بعض المصادر الإقليمية، بدأت طائرات مقاتلة من طراز "إف16" تحوم فوق سماء إدلب إثر الهجوم الأخير الذي تعرضت له القافلة التركية.
 ونقل الموقع عن الخبير الروسي، ومدير مركز الدراسات الإسلامية في معهد التنمية المبتكرة، كيريل سيمينوف، أن الأحداث الأخيرة المتعلقة بهجمات القوات الجوية السورية على القافلة التركية قد تؤدي إلى اشتباك عسكري مباشر بين دمشق وأنقرة.
وأضاف سيمينوف قائلا: "من الواضح أن الأتراك، لا ينوون تسليم بلدة خان شيخون إلى السلطات السورية،  معتزمين إنشاء قاعدة عسكرية هناك، وعلى الرغم من غياب الأدلة الدامغة التي تثبت وصول القوات التركية إلى هناك، غير أنها لا تزال تحت سيطرة المعارضة. وبطبيعة الحال، يمكن أن يؤثر الوضع الراهن بشكل خطير على اتفاقية سوتشي التي أبرمتها روسيا وتركيا بشأن إدلب. وتجدر الإشارة إلى أنه في إطار عملية أستانا، جرت محاولات للاتفاق على وقف لإطلاق النار، لكن الأسد اعترض على ذلك".
وأفاد الخبير أن "الأحداث الأخيرة تزعزع ثقة تركيا، التي قلصت من مساعدة المعارضة السورية بعد مفاوضات أستانا. وفي ظل هذه الظروف، قد يؤدي تدهور الوضع الحالي إلى إلغاء اتفاقيات سوتشي، أو يولد حاجة إلى إبرام اتفاقيات جديدة. إلى جانب ذلك، عجزت تركيا على الوفاء بالتزاماتها بموجب الاتفاق الذي تم التوصل إليه في سوتشي، ولم تتمكن من تدمير هيئة تحرير الشام. وعلى الرغم من ذلك، لا تزال تركيا تعارض تنفيذ جيش الأسد عمليات في إدلب. وبدوره، يستخدم الأسد عدم وفاء أنقرة بالتزاماتها في إدلب، كذريعة لتنفيذ عمليات عسكرية هناك".
وفي الختام، نوه الموقع بأنه في ظل هذه الظروف يعتبر من غير المستبعد إجراء محادثات رفيعة المستوى بين تركيا وروسيا، وستكون سوريا، من الجهات الملزمة باحترام نتائج هذه المحادثات.
===========================
صحفيفة روسية: موسكو شطبت مديونية نظام اﻷسد لها!
https://www.baladi-news.com/ar/news/details/49859/صحفيفة_روسية_موسكو_شطبت_مديونية_نظام_اﻷسد_لها
بلدي نيوز - (فراس عزالدين)
ترجم موقع "اقتصاد" المعارض تقريرا نشرته صحيفة "RBC" الروسية، كشف أنّ قائمةً بالدول المدينة لروسيا، لم تتضمن سوريا بينها.
وقالت الصحيفة إنّ روسيا شطبت ديونها على النظام نهاية العام الفائت، مقابل إبرام صفقات في مجالات عدة مثل البناء والنفط والغاز.
ويشير التقرير أنّ موسكو شطبت في كانون الأول الماضي، ديون ثلاث دول عربية، هي العراق، بقيمة 21.5 مليار دولار، وسوريا 9.8 مليار، والجزائر 4.7 مليار دولار، وجميعها كانت مقابل صفقات في مجال الطاقة.
يشار إلى أنّ موسكو تغلغلت في المشهد السوري عبر بوابات مختلفة، أبرزها اﻷمني والعسكري، واﻻقتصادي، عبر شركات واستثمارات ضخمة، ستسمح لها في وقت لاحق من التحكم في القرار السيادي وفق توقعات خبراء.
وبات من المرجح أن سوريا تتحول تدريجيا إلى وﻻية روسية، أهداها "بشار اﻷسد" على طبق من ذهب لـ"فلاديمير بوتين".
===========================
كوميرسانت :تركيا استخدمت سلاح سوتشي
https://arabic.rt.com/press/1039771-تركيا-استخدمت-سلاح-سوتشي/
كتبت ماريانا بيلنكايا وكيريل كريفوشييف، في "كوميرسانت"، عن محاولة أنقرة وقف عملية الجيش العربي السوري لاستعادة إدلب، وما إذا كان هناك اتفاق روسي تركي على العملية.
وجاء في المقال: في الـ 19 من أغسطس، هاجم سلاح الجو السوري قافلة تركية مسلحة بعد أن اشتبهت دمشق في توجهها لمساعدة المسلحين في خان شيخون...
فيما تؤكد أنقرة أن إرسال قافلة باتجاه مركز المراقبة التركي رقم 9 في منطقة خفض التصعيد بإدلب "لضمان الأمن والإمداد ومنع مقتل المدنيين" تم بالاتفاق مع روسيا.
من جانبها، لا تخفي المعارضة المسلحة السورية حقيقة أن القافلة التركية كانت في الطريق إليها، لكنها اضطرت إلى التوقف شمالي خان شيخون، بسبب أعمال "القوات الموالية لروسيا". حتى الآن، لم تتخذ تركيا أي إجراء لمنع الجيش السوري من التوغل في إدلب، على الرغم من حشد قواتها في منطقة الحدود السورية.
وقد عبّر الخبراء الذين قابلتهم "كوميرسانت" عن دهشتهم من أن أنقرة لم تستجب طوال هذا الوقت للعملية العسكرية في إدلب.
وفي الصدد، قال خبير المجلس الروسي للشؤون الخارجية، كيريل سيمونوف: "بدا وكأن موسكو وأنقرة اتفقتا. لكن نقل قوات الجيش الوطني السوري (الموالي لتركيا) إلى إدلب يدل على عكس ذلك". ولفت الانتباه إلى أن هذا الجيش لم يشارك، منذ العام 2016 إلى مايو من هذا العام، في معارك ضد القوات الموالية للحكومة.
ووفقا للباحث في مركز الدراسات الاستراتيجية الشرق أوسطية (ORSAM) في أنقرة، أويتون أورهان، فإن الهدف الرئيس للقوات التركية في خان شيخون هو منع الجيش السوري من محاصرة مواقع المراقبة التركية. وقال: " يحاول الأتراك إقناع الروس بالتأثير في دمشق كي توقف الهجوم. وإذا لم ينجح ذلك، فيمكن لتركيا الإعلان عن انتهاك اتفاق سوتشي بذنب موسكو". وأكد أورهان أن لدى روسيا سببا لعدم الرضا عن تركيا، فأنقرة لم تتمكن من إخراج هيئة تحرير الشام من إدلب.
وفيما لم ترد موسكو، حتى مساء الاثنين، على اتهامات أنقرة بانتهاك اتفاقيات سوتشي، أكدت أنها تدعم بالكامل عمليات الجيش السوري.
===========================
الصحافة العبرية :
صحيفة إسرائيلية: “المنطقة الآمنة” حسب الرؤية التركية ستؤدي إلى عودة داعش وإبادة الكرد
http://armancnews.com/2019/08/20/صحيفة-إسرائيلية-المنطقة-الآمنة-حس/
نوهت صحيفة إسرائيلية إلى أن ما تسمى “المنطقة الآمنة” المزمع إقامتها في شمال وشرق سوريا قد تؤدي إلى عودة داعش وإلى إبادة الكرد في حال موافقة أمريكا على الخطة التركية.
يقول تحليل لصحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية إن ما تسمى “المنطقة الآمنة” المزمع إقامتها نتيجة اتفاق أمريكي – تركي في سوريا قد تؤدي إلى عودة داعش، وأكّد أنه في حال موافقة أمريكا على الخطة التركية فإنها ستكون طرفاً في التطهير العرقي للكرد.
ويلفت التحليل إلى أن هدف واشنطن الرئيسي في سوريا هو هزيمة داعش، وحليفتها في هذا الجهد هي قوات سوريا الديمقراطية
ولكن في بداية خفض قواتها والاتفاق مع تركيا على إنشاء “منطقة آمنة”، عرّضت واشنطن حلفاءها وهدفها الأساسي للخطر
“وأنه وبعد القضاء العسكري على داعش، تحوّل الأخير إلى أساليب العصابات كالاغتيالات والكمائن والتفجيرات الانتحارية وحرق الحقول والمحاصيل”.
وتابعت الصحيفة: “علاوة على خفض عدد القوات، تم خفض الموارد والدعم اللازمين لعمليات مكافحة الارهاب”.
وأردفت: في الوقت نفسه، تحتفظ قوات سوريا الديمقراطية بـعشرة آلاف داعشي في مراكز الاحتجاز في شمال وشرق سوريا، لكن ليس لديها القدرة على احتجازهم إلى أجل غير مسمى.
كما ويلفت التحليل إلى أن كلا من روسيا وإيران والنظام وداعش سعوا إلى إثارة الفتنة العرقية بين الكرد والعرب في دير الزور كما أن أنقرة احتلت عفرين الكردية في أوائل عام ألفين وثمانية عشر.
وتنوه الصحيفة إلى أنه لا تزال هناك خلافات حول حجم ما تسمى “المنطقة الآمنة”، بينما قال المسؤولون الأتراك إنهم سيتخذون إجراءات من جانب واحد إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق.
وتختم الصحيفة بالقول :إذا وافقت الولايات المتحدة على خطط تركيا “لممر السلام”، فلن تخون حلفاءها الكرد فحسب، بل ستكون أيضاً طرفاً في التطهير العرقي”.
===========================
"يديعوت: الرئيس السوري يقترب من تحقيق الإنتصار النهائي
https://www.alahednews.com.lb/article.php?id=9939&cid=114
رأى موقع "يديعوت أحرونوت" أن إستعادة الجيش السوري لمدينة خان شيخون في ريف إدلب الجنوبي بعد إنسحاب المجموعات المسلحة منها، تعد إنجازا مهما جدا للرئيس السوري بشار  الأسد، الذي نجح في السنوات الأربع الأخيرة بإعادة السيطرة على معظم الأراضي السورية ليصبح أقرب أكثر فأكثر من الإنتصار النهائي".
وعلّق الموقع على تقارير نقلتها تنسيقيات المجموعات المسلحة حول إنسحاب المسلحين من خان شيخون وسيطرة الجيش السوري عليها، وقال إن "الإنسحاب الذي يبدو حتى الآن إنسحابا جزئيا، يأتي بعد 4 أشهر من هجمات جوية يشنها الجيشين السوري والروسي في محافظتي إدلب وحماه، المعقل الأخير للمجموعات المسلحة.
وأضاف الموقع أنه "إذا صحت التقارير فإن هذا يُعد إنجازا مهما جدا للأسد الذي نجح في السنوات الأربع الأخيرة بإعادة السيطرة على معظم الأراضي السورية وهو يقترب الآن أكثر فأكثر من الإنتصار النهائي".
===========================
صحيفة إسرائيلية: الزلازل المتكررة نتجت عن السحب المتسارع للمياه الجوفية من بحيرة طبريا
https://arabic.rt.com/technology/1039844-دراسة-الزلازل-المتكررة-ناتجة-عن-السحب-المتسارع-للمياه-الجوفية-من-بحيرة-طبريا/
حذرت دراسة جديدة من أن الزلازل التي تضرب منطقة الجليل، وتصل ارتداداتها إلى مناطق أوسع نطاقا، ناتجة عن الاستخراج المتسارع للمياه الجوفية من بحيرة طبريا.
ولفتت الدراسة التي نشرتها صحيفة "جيروزاليم بوست"، إلى أنه على الرغم من أن آخر زلزال قوي مسجل ضرب تلك المنطقة كان منذ 80 إلى 100 عام، الا أنها تنقل عن الخبراء قولهم إن حدثا كبيرا جديدا على وشك الحصول.
وأشارت الصحيفة إلى أن الزلازل التي بلغت قوتها 4.5 درجة كحد أقصى، سجلت خمس مرات في سبتمبر 2013، و15 مرة في شهري يوليو وأغسطس 2018، ووصلت ارتداداتها إلى مناطق أوسع نطاقا في العمق الفلسطيني ومناطق في الأردن ولبنان وسوريا، تزامنت مع أسرع فترتين لتراجع المياه الجوفية في المنطقة.
وأكدت أن الزلازل تحصل في نفس المكان تقريبا على بعد نحو 5 كيلومترات من الجزء الشمالي من فالق البحر الميت الزلزالي، والذي يمتد من خليج العقبة إلى شرق تركيا، ويشكل الحدود بين الصفيحة العربية وطبقة سيناء الفرعية، مشيرة إلى أن التاريخ الجيولوجي للمنطقة المأهولة بالسكان يحتم ضرورة مراقبة عمليات الضخ المستقبلي عن كثب.
وبحسب السجلات الأثرية والجيولوجية المتعلقة، فإن صدع بحيرة طبريا، من ضمن فالق البحر الميت الزلزالي، تحرك مرات عدة منذ العصر الحديدي، بما في ذلك خلال الزلزالين الكبيرين في العامين 1202 و1759.
ولفتت الصحيفة إلى أن تقريرا صدر عام 2016 عن اللجنة الفرعية للجبهة الداخلية في الكنيست الإسرائيلي، كشف أنه إذا تعرضت إسرائيل لزلزال بلغت قوته 7.5 درجة، فسيُقتل ما يقدر بنحو 7 آلاف شخص، وسيتشرد قرابة 400 ألف شخص، وقد تصل كلفة الأضرار إلى 56 مليار دولار.
المصدر: "جيروزاليم بوست"
===========================
موقع استخباراتي يكشف عن الموقف الحاسم لـ"أردوغان" تجاه إدلب.. ومواجهة جوية محتملة بين روسيا وتركيا في سوريا
https://nedaa-sy.com/news/15373
أكد موقع "ديبكا" الاستخباري العبري أن موقف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لم يتغير تجاه ملف إدلب ومنع سيطرة نظام الأسد عليها، مشيراً إلى إمكانية حدوث مواجهة جوية بين روسيا وتركيا في سوريا.
وأوضح الموقع المقرب من جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" في تقريرٍ نشره اليوم الثلاثاء وترجمته "نداء سوريا" أن الرئيس التركي مصمم وبقوة على إحباط الحملة العسكرية التي تشنها روسيا والنظام السوري على إدلب بأيّ ثمن.
وشدد على أن "أردوغان" مستعد للذهاب بعيداً لوقف الهجوم على إدلب حتى لو أدى ذلك إلى مواجهة جوية جديدة مع روسيا ومع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على وجه التحديد.
وأشار التقرير إلى أن مواجهة جوية تركية روسية كادت تحصل يوم أمس وتم تجاوزها بـ"صعوبة"، بعد تحليق المقاتلات التركية من طراز "F16" فوق ريف إدلب الجنوبي؛ حيث تدور المعارك بين الفصائل الثورية والميليشيات الروسية التي تحاول التقدم إلى المنطقة.
وأضاف: أنه فور تحليق المقاتلات التركية أمرت روسيا بإقلاع طائرات من طراز "سوخوي-35" والتي تعتبر أفضل مقاتلاتها الحربية، وطلبت تشغيل منظومات الدفاع الجوي S300 وS400 ووضعتها في حالة تأهب، تزامناً مع توجيه تحذيرات للطيارين الأتراك بضرورة مغادرة المنطقة.
وتابع الموقع: إنه رغم انسحاب المقاتلات التركية دون تنفيذ أيّ غارات، إلا أن مواجهة جوية قد تحصل بين روسيا وتركيا في حال عاودت طائرات الأخيرة التحليق في إدلب، خاصةً مع عزم الرئيس التركي إفشال الخطط الروسية تجاه منطقة خفض التصعيد في إدلب.
تجدر الإشارة إلى أن وزير الخارجية التركي "مولود جاويش أوغلو" أكد في تصريحات صحفية صباح اليوم أن بلاده تتمسك ببقاء نقاط المراقبة شمال غرب سوريا، وتهدف إلى إعادة الأمن والاستقرار في إدلب، محذراً نظام الأسد من اللعب بالنار.
===========================
الصحافة التشيكية :
صحفية تشيكية تحذر من الإعلام الغربي بعد التقدم الميداني الأخير في إدلب
https://www.athrpress.com/إدلب-صحفية-تشيكية-تحذر-من-الإعلام-الغر/أحداث-اليوم/
قالت الصحفية التشيكية المختصة بالشرق الأوسط تيريزا سبينتسيروفا إن التقدمات الميدانية التي تحققها القوات السورية في إدلب ستترافق بالتأكيد مع حملة إعلامية تضليلية جديدة في الغرب لتحريف ما يجري على الأرض.
وأوضحت سبينتسيروفا في مقال نشر في الموقع الالكتروني لقناة “بريما” أنه كلما استعادت القوات السورية المزيد من القرى  في عمق إدلب فإن ذلك سيزيد من إطلاق السياسيين ووسائل الإعلام الغربية على المسلحين في إدلب تسميات جديدة بهدف حمايتهم، مشيرة إلى أن الوضع يمكن أن يصبح مماثلاً لوضع شرق حلب حيث جرى تضخيم أعداد الناس فيه والتخويف من أزمة إنسانية.
وأكدت الصحفية التشيكية أن القوات التركية الموجودة في المنطقة تقدم الدعم والتنسيق لـ”جبهة النصرة” ولا تقوم بما يتوجب عليها باعتبارها إحدى الدول الضامنة لعملية أستانة.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تواصل فيه القوات السورية عملياتها العسكرية في محافظة إدلب لتصبح على أعتاب مدينة خان شيخون الاستراتيجية والتي في حال استعادت  القوات السورية سيطرتها عليها ستصبح مناطق كفرزيتا ومورك واللطامنة في ريف حماة الشمالي بحكم الساقطة عسكرياً.
في حين تواصل تركيا مساعيها في منع انهيار خطوط دفاع “جبهة النصرة” في المنطقة ، حيث كشف مصدر في وزارة الخارجية السورية يوم أمس بأن تركيا أرسلت أرتالاً عسكرية محملة بذخائر وإمدادات لوجستية إلى مسلحي “النصرة” في خان شيخون لمنع سقوط المدينة التي أكدت العديد من المصادر المعارضة بأنها باتت بحكم الساقطة عسكرياً.
وتمكنت القوات السورية في الفترة الأخيرة من إحراز متغيرات في خريطة السيطرة الميدانية من خلال السيطرة على عدة قرى وبلدات استراتيجية، في ريف إدلب الجنوبي، ما يمكنها من الاقتراب أكثر من المحافظة التي تعتبر آخر معاقل “جبهة النصرة” في سورية.
==========================