الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 1/6/2022

سوريا في الصحافة العالمية 1/6/2022

02.06.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة البريطانية :
  • بينما ينشغل العالم بأوكرانيا، تستعد تركيا لتحرك عسكري في سوريا - في الإندبندنت
https://www.bbc.com/arabic/inthepress-61572411
 
الصحافة الروسية :
  • كوميرسانت :أردوغان يشعر بالقوة
https://arabic.rt.com/press/1359887-أردوغان-يشعر-بالقوة/
  • صحيفة روسية: ترقبوا تغييراً في خريطة السيطرة السورية!
https://soshals.com/politics/100826/
 
الصحافة البريطانية :
بينما ينشغل العالم بأوكرانيا، تستعد تركيا لتحرك عسكري في سوريا - في الإندبندنت
https://www.bbc.com/arabic/inthepress-61572411
تناولت الصحف البريطانية الصادرة الأربعاء عددا من القضايا من بينها استعداد تركيا "لعملية عسكرية في سوريا"، ودور ألمانيا في إعادة إعمار أوكرانيا بعد الغزو الروسي، وزيارة الأمير هاري وزوجته ميغان لبريطانيا للمشاركة في اليوبيل البلاتيني للملكة إليزابيث.
نبدأ من صحيفة الإندبندنت أونلاين ومقال لبورزو دراغاهي من إسطنبول بعنوان "بينما ينشغل العالم بأوكرانيا، تستعد تركيا لتحرك عسكري في سوريا".
ويقول الكاتب إن تركيا تستعد لتوغل آخر واسع النطاق في شمال سوريا، فيما يعد خامس هجوم عسكري كبير لها على جارتها الجنوبية خلال ست سنوات.
ويضيف أنه قد تم بالفعل وضع معدات عسكرية على طول الحدود السورية، حيث قصفت قذائف المدفعية المواقع التي تسيطر عليها القوات المسلحة الكردية السورية في الأيام الأخيرة.
ويقول الكاتب إنه وفقا لمسؤولين ومحللين مقربين من الحكومة في أنقرة، فإن عملية جديدة ضد الجماعات الكردية السورية ستبدأ على الأرجح في الأسابيع المقبلة على أمل الانتهاء منها قبل قمة الناتو في 29 يونيو/حزيران في مدريد.
ويضيف الكاتب أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قال للصحفيين الاثنين "سنشن حملة ضدهم وعلينا القيام بذلك".
وقال إردوغان بعد اجتماع لمجلس الوزراء الأسبوع الماضي "ستبدأ تلك العمليات بمجرد أن تكمل قواتنا المسلحة والمخابرات والأمن التركية استعداداتها".
ويرى دراغاهي أن العملية العسكرية المحتملة تأتي في لحظة جيوسياسية مناسبة بشكل خاص لأردوغان، حيث تركز روسيا، وهي لاعب كبير في سوريا، جهودها وانتباهها ومواردها نحو قتالها المستمر على أوكرانيا.
بالإضافة إلى ذلك، حسبما يقول الكاتب، تسعى فنلندا والسويد إلى إنهاء عقود من الحياد للانضمام إلى الناتو، وهي خطوة تقول تركيا إنها ستعارضها ما لم تقدم الدولتان الشماليتان وحلف الناتو تنازلات تشمل تقليص علاقاتهما مع الجماعات اليسارية الكردية التي تعتبرها أنقرة تهديدًا.
ويقول الكاتب إن تركيا قدمت بعض الدعم الدبلوماسي والعسكري الحاسم لحملة الدفاع عن أوكرانيا، وأكسبها ذلك بعض الدعم من الغرب حتى مع الحفاظ على علاقات ودية مع موسكو، وهي عملية موازنة تضع أنقرة في موقف ودي من طرفي الصراع.
ويقول الكاتب إن من بين الأهداف المحتملة للتوغل مناطق الجيب الشمالي لمنبج على طول نهر الفرات وبلدة تل رفعت، وكلاهما يخضع لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية.
ويقول الكاتب إن تركيا تعتبر قوات سوريا الديمقراطية مرتبطة بقوة بحزب العمال الكردستاني، وهو منظمة انفصالية محظورة تقاتل ضد حكومات أنقرة منذ عقود. لكن قوات سوريا الديمقراطية قاتلت أيضًا جنبًا إلى جنب مع القوات الأمريكية والبريطانية والفرنسية ضد تنظيم الدولة الإسلامية، ولا تزال تلعب دورًا رئيسيًا في الحفاظ على النظام في شمال شرقي سوريا بالإضافة إلى المساعدة في القضاء على فلول الجماعة الجهادية.
=============================
الصحافة الروسية :
كوميرسانت :أردوغان يشعر بالقوة
https://arabic.rt.com/press/1359887-أردوغان-يشعر-بالقوة/
تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، حول تحضير تركيا لعملية جديدة في سوريا.
وجاء في المقال: أنقرة تثير موضوع إطلاق عملية خاصة، بدعوى تصاعد نشاط المسلحين الأكراد. فقد قال الرئيس أردوغان الأسبوع الماضي إن تركيا تعتزم استكمال فرض منطقة أمنية بعمق 30 كيلومترا على طول حدودها الجنوبية (داخل أراضي سوريا).
وقد يشكل بدء العملية التركية انتهاكا مباشرا للاتفاقيات بين موسكو وأنقرة. لكن الخبراء لا يستبعدون أن تتوصل روسيا وتركيا إلى حل وسط. علما بأن أردوغان أكد أن تركيا لا تنوي الحصول على إذن من أحد للقيام بالعملية العسكرية.
تشير وسائل إعلام تركية إلى أن العملية في سوريا يمكن أن تتيح لأنقرة اختبار ردة فعل واشنطن والعواصم الأوروبية على الاستعداد للحوار. وقد ناقش المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالين، الذي أجرى مفاوضات مع وفدي السويد وفنلندا، الاثنين، مسألة انضمامهما إلى الناتو، في محادثة هاتفية مع مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان. وتحدثا أيضا عن سوريا.
وكتبت وسائل إعلام تركية قبل أيام أن الاستعدادات للعملية في سوريا اكتملت بنسبة 90٪. وترددت أنباء عن انسحاب جزئي للقوات الروسية من مناطق في شمال سوريا. لكن في الأيام الأخيرة، على العكس من ذلك، أشير إلى أن روسيا كثفت مراقبة خط التماس بين القوات الموالية لتركيا و"قوات سوريا الديمقراطية".
وفي الصدد، قال الخبير في المجلس الروسي للشؤون الدولية، كيريل سيميونوف، لـ"كوميرسانت": "الأكثر أفقا لتركيا هي عين العرب، فالاستيلاء عليها يسمح بتوحيد المناطق التي سيطرت عليها أنقرة خلال عمليتيها السابقتين في شمال سوريا "درع الفرات" و"نبع السلام". كما لا يمكن استبعاد تل رفعت، التي أصبحت المصدر الرئيس للتهديد الإرهابي للمناطق التي تسيطر عليها تركيا. وأما منبج، فخلاف ذلك، يمكن أن تصبح موضوع تسوية بين موسكو وأنقرة. وهي مهمة للغاية بالنسبة لروسيا، ذلك أن الطريق السريع M4 يعبر هذه المدينة التي تربط اللاذقية وحلب بالحدود الشرقية لسوريا".
=============================
صحيفة روسية: ترقبوا تغييراً في خريطة السيطرة السورية!
https://soshals.com/politics/100826/
أكدت صحيفة “نيزافيسيمايا غازيتا” الروسية أن أنقرة مصممة أكثر من أي وقت مضى على خوض معركتها في شمال سوريا، للقضاء على الأخطار التي تهدد أمنها القومي.
وأضافت الصحيفة، في تقريرها، أن نبرة الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” خلال تصريحاته الأخيرة، بشأن العملية العسكرية المرتقبة لجيش بلاده، في شمال سوريا، كانت تدل على قوة تصميمه.
وتوقعت أن تؤدي المعركة المنتظرة لحدوث تطورات خطيرة بين أنقرة وواشنطن، قد تسفر عن مواجهات بين البلدين، بسبب رفض الولايات المتحدة لأي تصعيد.
وحذرت وزارة الخارجية الأمريكية قبل أيام من شن أي عملية عسكرية تركية في شمال وشمال شرقي سوريا، قد تعرض حياة الجنود الأمريكيين للخطر.
وأعلن الرئيس التركي، خلال تصريحات أدلى بها أمس الأحد، أن بلاده لا تحتاج الإذن من أحد لشن عملية عسكرية في سوريا، لحماية أمنها من خطر التنظيمات “الإرهابية”، المرتبطة بحزب العمال الكردستاني.
تجدر الإشارة إلى أن مصدرًا عسكريًا في الجيش الوطني السوري، أكد لموقع “العربي الجديد” أن أنقرة أبلغت قيادات في الجيش الوطني بتأجيل المعركة لأجل غير محدد. حسب الدرر الشامية.
وأكدت أنقرة، اليوم الثلاثاء، أنها لن تقبل بوجود “إرهابيين” على حدودها الجنوبية (شمال سوريا)، مشددة على أنها مستعدة لأي مهمة.
وقال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، بعد لقائه نظيره الإماراتي محمد بن أحمد البواردي، ورئيس البلاد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان
إن “القوات المسلحة التركية بجنودها ومركباتها وأسلحتها وتجهيزاتها وبالمعنويات العالية وخبرتها مستعدة لأي مهمة تكلف بها، ضد الإرهابيين”.
وأشار إلى أنه بحث مع المسؤولين الإماراتيين مختلف القضايا وفي مقدمتها الدفاع والأمن.
وأضاف: “ستشهد المرحلة القادمة تكثيفا للزيارات بين البلدين على مختلف المستويات، من أجل المضي قدما بالعلاقات الثنائية”.
واستقبل رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أمس، وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، الذي يزور أبو ظبي حاليا، وبحث معه جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين.
قال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار إنّ الجيش التركي والشرطة الموجودة على الحدود السورية جاهزة في أي وقت لأي عملية عسكرية جديدة في شمالي سوريا.
ونقلت صحيفة “Hürriyet” التركية عن “أكار”، جاهزية الجيش التركي لشن أي عملية عسكرية جديدة شمالي سوريا، وأنّ الجيش في حالة استعداد دائم.
وأضاف “أكار” أن قرار شن العملية يتوقف على عدة عوامل: “المرحلة التحضيرية للعملية والجغرافيا والأحوال الجوية، وبالطبع القرار النهائي للإرادة السياسية”.
وأشار إلى أنّ الجيش التركي مستمر في عملياته ضد “وحدات حماية الشعب” وحزب “العمال الكردستاني”، مردفاً: “سيستمر هذا الكفاح بأقصى حد حتى يتم تحييد آخر إرهابي”.
وأعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في 23 من أيار الحالي، عن الاستعدادات لعملية عسكرية جديدة في شمالي سوريا من أجل توسيع المنطقة الأمنية، التي أنُشئت عبر عمليات “درع الفرات” و”غصن الزيتون” و”نبع السلام”.
من جانبه، حمّل “مجلس سوريا الديمقراطية” (مسد) – الذراع السياسي لـ”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) – في شمال شرقي سوريا، التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية مسؤولية منع أي عملية عسكرية تشنها تركيا في شمالي سوريا.
وطالبت “مسد” حكومات الدول المشاركة في “التحالف”، منع العملية التركية على مناطق شمال شرقي سوريا، مناشداً المجتمع الدولي والأمم المتحدة بـ”التعامل بجدية مع تصاعد التهديدات والتدخل سريعاً وإبداء مواقف قوية وشجاعة، لإنقاذ ما تبقى من آمال لدى السوريين في التوصل إلى حل سياسي”.
مصادر من قادة الجيش الوطني السوري لرويترز قال إنه أعطيت أوامر لأخذ جاهزية هجوميةو ستبدأ التعبئة العامة خلال يوم أو يومين.
ولفتت أن آلاف من المقاتلين على أهبة الاستعداد لتقديم الدعم للجيش التركي.
=============================