الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 15/9/2020

سوريا في الصحافة العالمية 15/9/2020

16.09.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • فوكس نيوز: سوريا تحولت إلى جحيم بالنسبة لإيران
https://nedaa-sy.com/news/22336
  • مونتيور :من المستفيد من الدوريات الروسية التركية في شمال غربي سوريا؟
https://www.nedaa-sy.com/articles/1003
  • معهد “واشنطن للدراسات” :بهدف السيطرة.. دراسة أمريكية ترجح مواجهة إيرانية روسية بالمنطقة الشرقية من سوريا
https://www.zaitunagency.net/34654/
 
الصحافة العبرية :
  • "إسرائيل ديفنس": هدف إسرائيل إقامة معسكر ضد إيران يرتكز على دول غربية وعربية
https://www.almayadeen.net/press/israel/1423707/-إسرائيل-ديفنس---هدف-إسرائيل-إقامة-معسكر-ضد-إيران-يرتكز-على
 
الصحافة الفرنسية :
  • موقع فرنسي: اجتماع مرتقب في باريس لمحاصرة الدور التركي في ليبيا
http://turkpress.com.tr/node/74108
 
الصحافة التركية :
  • صحيفة "دوفار" التركية  :ما سبب التحركات الروسية الأخيرة في دمشق؟
https://orient-news.net/ar/news_show/184301/0/ما-سبب-التحركات-الروسية-الأخيرة-في-دمشق
 
الصحافة الروسية :
  • صحيفة روسية تكشف عن مستقبل روسيا في سورية
https://hibrpress.com/صحيفة-روسية-تكشف-عن-مستقبل-روسيا-في-سور/
  • مواقع روسية: مروحيات قتالية روسية تجبر الجيش الأمريكي الذي كان يحاول اعتراض رتل عسكري روسي على الاختباء
http://www.defense-arabic.com/2020/09/14/مواقع-روسية-مروحيات-قتالية-روسية-تجبر/
 
الصحافة الامريكية :
فوكس نيوز: سوريا تحولت إلى جحيم بالنسبة لإيران
https://nedaa-sy.com/news/22336
اعتبرت صحيفة "فوكس نيوز" الأمريكية أن سوريا باتت تشكل جحيماً بالنسبة لإيران وميليشياتها، وذلك لكثرة الغارات الإسرائيلية التي تعرضت لها.
ونقلت الصحيفة عن مصادر استخباراتية إسرائيلية قولها: إن تل أبيب حولت سوريا إلى "جحيم إيراني لا يطاق"، بسبب الضربات الجوية المكثفة التي تعرضت لها طيلة السنوات الماضية.
وذكر مسؤولون إسرائيليون أن تل أبيب شنت أكثر من 200 غارة جوية ضد القوات الإيرانية والميليشيات العميلة في سوريا على مدى السنوات الثلاث الماضية، كان لحزب الله وعناصره نصيب الأسد منها.
وأشار التقرير إلى قيام سلاح الجو الإسرائيلي بشن غارات جوية على مواقع إيرانية شرق حلب يوم الجمعة الماضي؛ ما أدى إلى تدمير منشأة لإنتاج الصواريخ.
يُذكر أن شركة إيمج سات إنترناشيونال المتخصصة بالأقمار الصناعية نشرت يوم أمس صوراً للمنشأة المستهدفة في ريف حلب الشرقي، مشيرة إلى أن الغارات استهدفت مبنيين لإنتاج الصواريخ وبداخل أحدهما مواد متفجرة وقد تم تدمير مبنى وإلحاق ضرر كبير بالثاني.
=========================
مونتيور :من المستفيد من الدوريات الروسية التركية في شمال غربي سوريا؟
https://www.nedaa-sy.com/articles/1003
أبرمت روسيا وتركيا اتفاق سوتشي في مدينة "سوتشي" الروسية بالقرب من البحر الأسود في أيلول 2018، ومن أهم بنودها "إنشاء منطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب شمال غربي سوريا" لوقف الاشتباكات بين السوريين (قوات النظام وفصائل المعارضة).
ومع ذلك لم يصمد هذا الاتفاق لفترة طويلة وشهد تصعيداً عسكرياً أواخر نيسان/ أبريل 2019، حيث قامت قوات النظام السوري -مدعومة بغطاء جوي روسي- بشن هجوم على شمال غربي سوريا.
تمكن النظام من التقدم إلى معرة النعمان بجنوب محافظة إدلب وهو انتهاك واضح للمادة الثانية من اتفاق سوتشي التي تنص على أن "الاتحاد الروسي سيتخذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان تجنب العمليات العسكرية والهجمات على إدلب، وأن الوضع الراهن سيتم الحفاظ عليه".
في 5 آذار/ مارس اتفقت أنقرة وموسكو على وقف إطلاق النار في شمال غربي سوريا وبدأ الطرفان تسيير دوريات مشتركة في 15 آذار/ مارس.
تسيّر الدوريات الروسية التركية على الطريق السريع M4 الذي يربط مدينة حلب شمال سوريا باللاذقية والتي تقع على الساحل السوري في الغرب، ويشكل هذا الطريق السريع أولوية قصوى للنظام السوري وحلفائه، كونه طريقًا حيوياً بين مدينتين رئيسيتين يسيطر عليهما النظام.
قال "فراس فحام" الباحث في مركز جسور للدراسات والتنمية وهو مؤسسة مستقلة مقرها إسطنبول تركز على الشؤون السياسية والاجتماعية السورية لـ"المونيتور": "أوقفت الدوريات المشتركة التصعيد العسكري الذي استهدف بشكل أساسي المناطق السكنية بضربات جوية".
وتسبب الوضع الإنساني في موجات كبيرة من العنف والنزوح باتجاه الحدود التركية وأدت الدوريات إلى انخفاض تدريجي في أعمال العنف.
وقال الناطق باسم الجبهة الوطنية للتحرير ناجي مصطفى لـ"المونيتور": "لقد شهدنا انتهاكات ارتكبتها قوات النظام السوري منذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار وفشلت ميليشيات الأسد والقوات الروسية في احترام وقف إطلاق النار ورافقت الخروق محاولات للتقدم على عدة محاور مثل محاولة التقدم على محور حدادة بجبل الأكراد وقرى دير سنبل وبينين وحرش بينين، والفطيرة وفليفل".
وأشار "مصطفى" إلى أن "وقف إطلاق النار قلل من وتيرة القصف وتوقف القصف عن استهداف المدنيين باستثناء الانتهاكات التي ارتكبتها العصابات الطائفية والميليشيات وكانت الفائدة الوحيدة تخفيف معاناة شعبنا لأن الأسد قلل من استهدافه للمستشفيات والأسواق والقرى"، لكن مع استمرار الهجمات والقصف أثارت الدوريات المشتركة انتقادات من مختلف السكان والجماعات في المنطقة.
يتابع "عدنان الإمام" وهو ناشط إعلامي يعمل في مدينة إدلب وريفها عن كثب الأحداث في هذه المنطقة وقال لـ"المونيتور": "أرى رفضاً واسعاً للدوريات المشتركة في المناطق المحررة لاسيما في مناطق جبل الزاوية وجبل الأربعين وجبل شحشبو وغيرها، وشهد الطريق M4 عدة احتجاجات ضد هذه الدوريات".
واحتج بعض الأهالي على الدوريات الروسية التركية التي يعتقدون أنها لم توقف هجمات النظام، كما استهدفت الدوريات المتفرقة تفجيرات من قِبَل مجموعات مجهولة بشكل متكرر.
ونتيجة لذلك توقفت الدوريات المشتركة في نهاية شهر آذار فقط لتستأنف في 22 تموز، لكن خلال هذه الفترة الانتقالية شهدت المنطقة أيضاً اعتصاماً نظمته مجموعة من الشباب على الطريق السريع M4 في مناطق شرق إدلب.
وواجهت الدوريات المشتركة العديد من التحديات كان آخرها في 25 آب/ أغسطس عندما تضررت قافلة روسية في انفجار أسفر عن إصابة جنديين روسيين، كما تعرضت دورية مشتركة في 18 أغسطس لهجوم من قِبَل مجموعة مجهولة.
على الأرض يبدو أن ميزان القوى يميل نحو النظام ونشر مركز "جسور" خارطة توزع السلطة في كانون الثاني 2019 تبين أن النظام السوري يسيطر على 60.3% من سوريا.
وفي آخر تحديث لهذه الخريطة نُشر في أيار سيطر النظام السوري على 63.38% من الأراضي بعد سيطرته الكاملة على ريف حماة الشمالي وعدة مناطق بريف إدلب الجنوبي بما في ذلك معرة النعمان.
وهذا دليل على أن الاتفاقات والدوريات لم تمنع النظام السوري من التقدم شمال غربي سوريا، قد يعني أن النظام نفسه لم يكن الهدف الرئيسي للدوريات، بل كان الهدف منها منع أيّ اشتباكات بين القوات التركية والروسية.
وقال فحام: "يمكننا القول: إن الدوريات المشتركة هي خطوة أولية للتهدئة وتجنب الاشتباكات المباشرة بين الجيش التركي الذي انتشر بكثافة في شمال غربي سوريا وبين القوات المدعومة من روسيا، ومع ذلك فإن الدوريات المشتركة حتى الآن تتعرض لعقبات بما في ذلك استهدافها من قِبَل الجماعات المسلحة".
بعد هجوم 18 أغسطس/ آب على الدورية قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا: إن روسيا علقت الدوريات المشتركة مع القوات التركية على الطريق السريع M4 بسبب "الاستفزازات المسلحة"، لكن الدوريات استؤنفت في 25 أغسطس/ آب ليتم استهدافها مرة أخرى.
ويأمل معظم الناس أن تنسحب قوات النظام من المناطق التي دخلت إليها مؤخراً وأن يعود النازحون إلى ديارهم، وإذا حدث ذلك فسيكون تسيير الدوريات على ما يرام، لكن إذا استمرت الدوريات وسيطر النظام على مناطق جديدة سيفقد الناس ثقتهم في تركيا التي تعد دائماً بأن قوات النظام لن تتقدم إلى مناطق جديدة وأن النازحين سيعودون.
في غضون ذلك، يعيش آلاف النازحين في شمال غربي سوريا -الذين أجبروا على ترك منازلهم في المناطق التي سيطر عليها النظام في السنوات الماضية، مثل حمص والغوطة الشرقية وبعض مناطق ريف دمشق- تحت سيطرة "المتطرفين".
إن الفصائل هي هيئة تحرير الشام التي تقيد الحريات في مناطق سيطرتها، وفي الآونة الأخيرة في 17 آب (أغسطس) اعتقلت هيئة تحرير الشام مدير معهد القبالة في إدلب مصطفى الجازي.
جاء الاعتقال بعد أن نظم معهد الجازي معرضاً لرسومات طالبة تصور فيه الوضع في إدلب ونضال السوريات والمدنيين في مناطق الصراع ثم أطلق سراح الجازي في 22 أغسطس/ آب.
بقلم   فريق الترجمة - نداء سوريا          المصدر   المونيتور
=========================
معهد “واشنطن للدراسات” :بهدف السيطرة.. دراسة أمريكية ترجح مواجهة إيرانية روسية بالمنطقة الشرقية من سوريا
https://www.zaitunagency.net/34654/
وكالة زيتون – متابعات
كشف معهد “واشنطن للدراسات”، يوم أمس الأربعاء، في دراسة له، عن تصاعد التوتر الروسي الإيراني في المناطق الشرقية من سوريا، في ظل الصراع المستمر بين الدولتين للسيطرة على المنطقة عن طريق ميلشياتهم، مرجحة قرب الموجهة بينهما.
وقال المعهد في دراسته، إن إيران تركز جهودها في دير الزور من خلال الحرس الثوري الإيراني الذي يستخدم شباناً محليين بعد إغرائهم بالمال وزيادة الخدمات في المنطقة.
وأضافت الدراسة، أن إيران تسعى لربط أنشطتها الممتدة من العراق والبوكمال إلى الحدود الإيرانية وصولاً إلى لبنان، حيث يبلغ تعداد القوات الإيرانية في ديرالزور لوحدها قرابة ألف مقاتل عدا عن ميليشيات أخرى متعددة الجنسيات تابعة لها تبلغ المئات.
وأشارت الدراسة، إلى أن إيران تعمل على تجنيد آلاف السكان المحليين ضمن ميليشياتها وتعتمد على قبائل وعشائر محلية لتثبيت نفوذها كعشيرة “البقّارة، كما تتطلع للطرف الآخر من ضفة الفرات حيث تسيطر الميليشيات الكردية، وبالتالي فهي تحاول تحريض السكان المحليين من العشائر العربية ضد سلطات “قسد”.
وأردفت الدراسة، أما روسيا فتسعى للسيطرة على المواقع العسكرية الهامة كمطار ديرالزور العسكري وبعض المناطق الأخرى في المحافظة الغنية بالنفط، بالإضافة إلى ترسيخ وجودها في مناطق تواجد ميليشيات إيران.
وأكدت الدراسة، أن هناك علامات تدل على قرب مواجهة محتملة بين الجانبين شرقي سوريا؛ فروسيا التي أنقذت نظام الأسد من السقوط تنتهج سياسة طويلة الأمد لتثبيت مناطق نفوذها في سوريا، وغالباً ما تُصوّر وجود إيران وأنشطتها على أنها تندرج ضمن هذه الحملة.
وذكرت الدراسة، أن روسيا سيرت دوريةً في مدينة الميادين، لترسل على ما يبدو إشارة إلى الميليشيات الإيرانية مفادها أنها تسعى إلى السيطرة على الموارد النفطية جنوب البلدة مثل حقل الورد، كما تسعى إلى احتواء نفوذ طهران في أقصى الجنوب في البوكمال، حيث يتواجد المقاتلون الوكلاء من “لواء فاطميون” و”كتائب حزب الله” بأعداد كبيرة.
ورجح المعهد في دراسته، أن تتحوّل هذه التوترات إلى نزاعٍ ناشط في المستقبل، وربما قد تحوّلت بالفعل، فحسب بعض الناشطين المحلّيّين وزعماء العشائر، اتّهمت إيران روسيا بقصف مقرها العسكري ومواقعها في البوكمال، وفي غضون ذلك، تعرّضت مواقع روسية وإيرانية في دير الزور لعدة هجمات لم يتبنّاها أحد، مما خلق حالة من عدم الثقة بين الجانبين.
وآفادت الدراسة، أن هناك استفزازات محتملة أخرى وهي “محاولة روسيا الأخيرة لجذب المقاتلين السوريين من الصفوف الإيرانية عبر تقديم الحوافز الماليّة، فبسبب العقوبات الأمريكية جزئيّاً، تعجز طهران عن دفع رواتب مغرية لأعضاء هذه الميليشيات – أعلى راتب محلي هو حوالي 80,000 ليرة سورية شهرياً، أو أقل من 50 دولاراً أمريكياً.
الجدير بالذكر أن مناطق شرق سوريا التي تسيطر عليها قوات نظام الأسد، شكليا ، تعيش حالة صراع نفوذ إيراني روسي، حيث تعتبر إيران أن المنطقة هي امتداد شريان من طهران حتى بيروت، بالوقت الذي تحاول موسكو السيطرة على المنطقة وضبط الحدود لتوفي بإلتزاماتها اتجاه الكيان الإسرائيلي.
=========================
الصحافة العبرية :
"إسرائيل ديفنس": هدف إسرائيل إقامة معسكر ضد إيران يرتكز على دول غربية وعربية
https://www.almayadeen.net/press/israel/1423707/-إسرائيل-ديفنس---هدف-إسرائيل-إقامة-معسكر-ضد-إيران-يرتكز-على
الكاتب: ايهود عيلام
المصدر: "إسرائيل ديفنس"
14 أيلول 18:10
صحيفة "إسرائيل ديفنس" تقول إنه على "إسرائيل" أن تواصل جهودها لإقامة معسكر دولي مناهض لإيران يرتكز على دول غربية وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأميركية، وأيضاً على دول مختلفة قريبة من إيران وعلى رأسهم دول عربية في الخليج مثل الإمارات.
مقال للكاتب "ايهود عيلام" في صحيفة "إسرائيل ديفنس" يقول إن هدف  "إسرائيل" هو "إقامة معسكر ضد إيران يرتكز على دول غربية برئاسة الولايات المتحدة الأميركية ودول عربية مثل الإمارات". وأدناه الترجمة الكاملة للنص:
الاتفاق المرتقب بين "إسرائيل" والإمارات مهم لأسباب كثيرة، من بينها أنه جزء من الصراع ضد إيران، العدو المشترك لـ"إسرائيل" والإمارات ودول أخرى.
تقيم "إسرائيل" مع الإمارات علاقات سرية منذ سنوات طويلة، وللإمارات أيضاً علاقات مع إيران، لكن هذه لا تبدد مخاوف الإمارات من إيران، القريبة منها.
أقامت الإمارات جيشاً له شهرة مهمة نسبياً، لكنها ما تزال تحت التهديد الإيراني. إيران تطمح إلى إقامة جسر من إيران إلى البحر المتوسط، أي ما يسمى بـ"الهلال الشيعي العابر"، بالعراق وسوريا ولبنان. "إسرائيل" تطمح إلى العرقلة وعلى أمل أن تدمر هذا الجسر. بموازاة ذلك تريد "إسرائيل" أن تقيم جسراً لها إلى الخليج، يمر عبر الأردن والسعودية والإمارات. هذا المحور يمر كما أسلفنا عبر ممالك عربية، طريق الملك إلى الخليج.
حتى وإن لم يكن لـ"إسرائيل" قاعدة بما تعنيه الكلمة في الإمارات، لكن يكفي علاقة "إسرائيل" بالإمارات وبالتأكيد على المستوى الاستراتيجي والعسكري لكي يكون هذا تحدي لإيران في ساحتها الخلفية وفي بطنها الرخوة. لا تريد إيران أن تكون "إسرائيل" قريبة منها إلى هذا الحد. نعم تريد إيران العكس: أن تقيم قواعد لها ولوكلائها بالقرب من "إسرائيل".
تطمح إيران إلى أن تحيط "إسرائيل" بوكلائها وعلى رأسهم حزب الله في لبنان، وحماس والجهاد في غزة، وأيضاً إقامة قاعدة في سوريا. لـ"إسرائيل" رد مشابه: إقامة ائتلاف مناهض لإيران من اجل إيجاد طوق، بمعنى الإغلاق على إيران قدر الإمكان. "إسرائيل" بالطبع لا تستطيع أن تقود هكذا معسكر وهي لا تستطيع أن تعطي لدولة عربية قيادة "إسرائيل"، لكن يمكن التوصل إلى تفاهم متبادل بين حلفاء هذا الائتلاف.
الاتفاق بين "إسرائيل" والإمارات من شأنه أن يحث دول عربية أخرى قريبة من إيران مثل البحرين، إلى إقامة علاقات بشكل رسمي مع "إسرائيل". وسيكون من المهم على وجه الخصوص أن تكون السعودية جزء من هذا الحلف على ضوء وزنها النابع من موقعها القريب من إيران وحجم مواردها النفطية الكبير.
هناك إشارات معينة لإمكانية إقامة علاقات بين "إسرائيل" والعراق. لإيران تأثير كبير في العراق، لكن هذا العامل ولد تحريضاً هناك ضد إيران، الأمر الذي من شأنه أن يساعد "إسرائيل" في بلورة تدريجية لعلاقة ما مع العراق تساهم في الصراع ضد إيران.
"إسرائيل" ومن أجل زيادة الضغط على إيران، ليست فقط بحاجة إلى دول عربية قريبة من إيران. "إسرائيل" أقامت علاقات مع أذربيجان وهي دولة إسلامية غير عربية لها حدود مع إيران. جارة مسلمة أخرى غير عربية لإيران هي باكستان، والتي هي غير معادية لـ"إسرائيل" والعلاقات بينهما كانت في الماضي تعتبر إيجابية. من المهم أن تحاول "إسرائيل" تحسين علاقاتها مع باكستان أيضاً بسبب علاقتها بإيران طالما أن هذا لا يؤدي إلى توتر بينها وبين عدوها الأكبر الهند، التي علاقات إسرائيل معها آخذة بالتطور.
بمعزل عن الجهود التي تبذلها "إسرائيل" للإطباق على إيران، تقوم بحركة كماشة ضد إيران، حركة في الجنوب من إيران عبر الارتباط بالإمارات وحركة في الشمال من إيران عبر استمرار القصف في سوريا، هذا الدمج بين التوجه نحو السلام عبر الاتفاق الذي سيوقع مع الإمارات وعبر القتال من خلال مهاجمة أهداف لإيران وحزب الله في سوريا.
بالمجمل على "إسرائيل" أن تواصل جهودها لإقامة معسكر دولي مناهض لإيران يرتكز على دول غربية وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأميركية، وأيضاً على دول مختلفة قريبة من إيران، وعلى رأسهم دول عربية في الخليج مثل الإمارات.
=========================
الصحافة الفرنسية :
موقع فرنسي: اجتماع مرتقب في باريس لمحاصرة الدور التركي في ليبيا
http://turkpress.com.tr/node/74108
ترك برس
ذكر موقع فرنسي أن هناك تحضيرات فرنسية لعقد اجتماع في باريس حول الملف الليبي بهدف محاصرة الدور التركي في لبيبا.
زكشف موقع إنتلجنس أونلاين اليوم الاثنين أن باريس ستستضيف الخميس المقبل قمة ليبية تجمع كلا من اللواء المتقاعد خليفة حفتر، ورئيس البرلمان المنعقد في طبرق عقيلة صالح، إضافة إلى رئيس حكومة الوفاق الوطني فايز السراج.
ونقل الموقع الفرنسي عن مصادره أن الاجتماع سيعقد تحت غطاء الأمم المتحدة، وسيكون تتمة لاجتماعات بوزنيقة المغربية التي عقدت الأسبوع الماضي، وتأمل باريس مشاركة الألمان والإيطاليين في الاجتماع.
وبحسب موقع الجزيرة نت، كشف التقرير أن 3 من كبار المستشارين في قصر الإليزيه اشتغلوا على التحضير للاجتماع، وقال إن الاجتماع يهدف إلى محاصرة الدور التركي في ليبيا الذي يزعج باريس بشدة.
كما ذكر التقرير أن تركيا ستكون على رأس جدول أعمال اجتماع المجلس الأوروبي يومي الـ24 والـ25 من الشهر الجاري، وأن باريس تسعى جاهدة لإقناع برلين وروما بالتشدد أكثر حيال تركيا.
وفي السياق، نقلت شبكة الجزيرة القطرية عن مصدر دبلوماسي إيطالي أن إيطاليا وألمانيا لم تتحمسا للمبادرة الفرنسية.
وقال إن المبادرة الفرنسية تبحث عقد مشاورات بين الأطراف الليبية دون جمعها في مكان واحد، بهدف تحديد الأطراف الأبرز في الملف الليبي.
ويتصاعد التوتر بين باريس وأنقرة على خلفية موقفيهما من ملفي الأزمة في ليبيا والتصعيد بشرق المتوسط.
وتدعم تركيا الحكومة الليبية المعترف بها دوليا برئاسة السراج في مواجهة قوات حفتر المدعومة من دول عربية وأوروبية، في مقدمتها فرنسا.
وتتهم تركيا فرنسا بالمسؤولية عن تفاقم الصراع في ليبيا عبر دعم حفتر، وتسهيل وصول السلاح له، في حين أعلنت فرنسا أنها ستدعم عقوبات أوروبية جديدة ضد تركيا، بسبب ما قالت إنه تدخل عسكري في ليبيا.
ويتبادل البلدان الاتهامات بتعقيد الصراع في ليبيا، وطفت القضية على السطح في يونيو/حزيران الماضي عقب حادثة بين فرقاطات تركية وفرنسية في البحر المتوسط.
واتهمت باريس البحرية التركية بسلوك "عدائي للغاية" تجاه فرقاطة فرنسية في المتوسط، كما تتهم فرنسا تركيا بتسليح قوات حكومة الوفاق الوطني الليبية التي تعترف بها الأمم المتحدة، وبأنها أرسلت آلاف المسلحين من سوريا إلى ليبيا، كما لجأت باريس إلى الاتحاد الأوروبي من أجل دفعه إلى فرض عقوبات على تركيا.
كما شكلت عمليات تركيا للتنقيب عن النفط في شرق البحر المتوسط نقطة خلاف بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي، إضافة إلى الدور التركي في الأزمة السورية.
=========================
الصحافة التركية :
صحيفة "دوفار" التركية  :ما سبب التحركات الروسية الأخيرة في دمشق؟
https://orient-news.net/ar/news_show/184301/0/ما-سبب-التحركات-الروسية-الأخيرة-في-دمشق
أورينت نت - ترجمة: زين الحمصي
تاريخ النشر: 2020-09-15 07:00
تطرق الكاتب التركي، فهيم تاشكين، في مقالة نشرتها صحيفة "دوفار" التركية الناطقة باللغة الإنكليزية إلى التحركات الروسية المكثفة في دمشق مؤخراً، ودلالاتها في هذا التوقيت.
يقول "تاشكين" إن الاستراتيجية الروسية في سوريا دخلت مرحلة جديدة، تمثل مزيجاً من الواقع الصعب في الميدان والتصور المضلل بوجود أمل في الانسحاب. تريد موسكو أن تقرن مكاسبها العسكرية بالتقدم الاقتصادي وتحقيق حل سياسي، في حين كان بإمكان المرء أن يتوقع كيف ستختار روسيا مواجهة قانون قيصر الأمريكي، الذي كان خطوة تهدف إلى سحق نظام أسد، أرسلت موسكو دبلوماسييها في مهمة إلى دمشق في 6 و7 أيلول. حيث كان نائب رئيس الوزراء يوري بوريسوف أول الواصلين، تلاه وزير الخارجية سيرغي لافروف الذين التقيا بشار الأسد ووزير الخارجية وليد المعلم ومسؤولين آخرين.
ناقش المسؤولون الروس حزمة التعاون الاقتصادي، وكذلك تجديد 40 مؤسسة مهمة للغاية بما في ذلك محطات الطاقة ومنشآت النفط والغاز الطبيعي؛ كان الهدف هو إتمام هذه الصفقات بحلول نهاية العام. وتشمل الصفقة أيضاً التنقيب عن المواد الهيدروكربونية في المياه الإقليمية. أي أن روسيا تريد الدخول في لعبة الطاقة التي تُلعب حاليًا في شرق البحر المتوسط عبر سوريا.
إلى جانب تدخلها العسكري، كانت روسيا تسعى لتحقيق مكاسب اقتصادية على مدى السنوات الثلاث الماضية. إذ يتابع المقربون من الكرملين مصالحهم في سوريا. حيث تعاقدت بالفعل "ستوري ترانس غاز" المملوكة من قبل، جنادي تمشنكو، والتي تخضع للعقوبات الأمريكية، لتشغيل منجم للفوسفات بالقرب من مدينة تدمر السورية لمدة 49 عاماً وتشغيل ميناء طرطوس لمدة 50 عاماً.
وكانت نفس الشركة قد تولت في السابق بناء معمل معالجة الغاز الجنوبي (GPZ-1)، على بعد 50 كيلومتراً من حمص، ومحطة معالجة الغاز الشمالية (GPZ-2) الواقعة على بعد 75 كيلومتراً جنوب شرق الرقة. في عام 2017، كما مُنحت الشركة نفسها أيضاً تراخيص استكشاف النفط والغاز في المناطق البحرية في كل من طرطوس وبانياس.
كذلك وقعت اتفاقية مماثلة مع شركة "سويوز" للنفط والغاز قبل سبع سنوات. وعقدت صفقات مع شركات روسية عديدة أخرى للتنقيب عن النفط وتجديد حقول النفط وصيانة المصافي. علاوةً على مصادقة برلمان أسد في كانون الأول 2019 على ثلاث صفقات منفصلة مع شركتي ميركوري وفيلادا الروسيتين للتنقيب عن النفط وإنتاجه في شمال شرق سوريا، وكذلك عن الغاز شمال العاصمة دمشق. من الجدير بالذكر أن شركة ميركوري هي إحدى شركات مؤسس "واغنر"، يفغيني بريغوزين.
تمثل حزمة التعاون الاقتصادي التي قدمتها موسكو إلى دمشق في تموز الماضي، والتي تتألف من 40 بنداً، مرحلة جديدة في ظل تحديات الوضع الاقتصادي المتدهور في سوريا. تدرك روسيا أن المكاسب العسكرية لن تترجم بالضرورة إلى انتصارات سياسية، تضيف أبعاداً جديدة لتدخلها. بالطبع، يمكن اعتبار هذا أيضاً عائد الاستثمار في الحرب لمدة خمس سنوات. لكن القضية ما زالت تدور حول كسب الحرب.
عين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سفير موسكو في دمشق، ألكسندر إيفيموف، كثالث مبعوث خاص له لتطوير العلاقات مع نظام أسد في أيار من العام الماضي. بالرغم من وجود مبعوثين سابقين هما مبعوث الكرملين الخاص لسوريا، ألكسندر لافرنتييف، والمبعوث الرئاسي الخاص للشرق الأوسط، ميخائيل بوغدانوف.
انصب تركيز أول مبعوثين على القضايا العسكرية والعلاقات مع المعارضة وعمليات أستانا وجنيف وسوتشي. في حين يرتبط تعيين إيفيموف كمبعوث خاص في دمشق بمسعى إعادة الإعمار.
في غضون ذلك، حدث مأزق مع تصاعد شائعات في روسيا بأن موسكو تبحث عن بديل لبشار الأسد داخل النظام. مما أدى إلى إطلاق نظام أسد حملة رقابة مالية طالت المقربين منه مثل رامي مخلوف.
 مع انتخابات برلمان أسد في تموز وتشكيل حكومة جديدة في آب المنصرم، أعطت دمشق انطباعاً لموسكو بأنها يمكن أن تكون شريكاً وظيفياً. صدم بوتين مرة أخرى أولئك الذين كانوا يسعون إلى تقاعد بشار الأسد. ومع ذلك، لم تكن هذه التحركات تستهدف شخصاً بعينه، بل تتعلق بالحفاظ على استمرارية حليف روسي.
لكي تتمكن روسيا من تحقيق مصالحها الاقتصادية، يجب أن تنجح محادثات جنيف. زار الممثل الخاص للأمم المتحدة موسكو بعد الجولة الثالثة للإبلاغ عن تباطؤ وفد نظام أسد. وكان الانطباع العام أن روسيا منزعجة من هذا الموقف الذي يؤخر المفاوضات. يسعى نظام أسد إلى تأجيل كتابة الدستور قدر الإمكان لإجراء انتخابات رئاسية عام 2021 دون دستور جديد.
كما أن تكتيك نظام أسد في الموازنة بين الحليفين يجعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة لموسكو. فمع تحديد مستقبل سوريا، من المرجح أن ينشب صراع على السلطة بين إيران وروسيا.
باختصار  أدى قانون قيصر إلى انهيار اقتصادي وإلى زيادة خطر خسارة روسيا لمكاسبها العسكرية. كما بات نظام أسد يعاني من نقص حاد في الاحتياجات الأساسية مثل القمح والطاقة والنفط التي لم تشكل تحدياً حقيقياً له حتى في ذروة الحرب.
تواجه الاستراتيجية الروسية تحدياً يتمثل في انتشار الولايات المتحدة في حقول النفط في دير الزور والحسكة، وفقدان إمدادات القمح من شرق الفرات والعقوبات الاقتصادية الشديدة المفروضة.
=========================
الصحافة الروسية :
صحيفة روسية تكشف عن مستقبل روسيا في سورية
https://hibrpress.com/صحيفة-روسية-تكشف-عن-مستقبل-روسيا-في-سور/
نشرت صحيفة روسية تقريرًا موسعًا لها حول علاقة روسيا بنظام الأسد، والمستقبل الذي ينتظر روسيا في الأراضي السورية.
وقالت الصحفية الروسية (كسينيا لوغينوفا) يوم أمس الأحد في تقريرها: ” لقد أعلن وزير الخارجية (سيرغي لافروف) أنه يجري العمل على تصفية المعارضة السورية التي تقاتل على الأرض” .
وأشارت إلى لقاء لافروف بالأسد وتوصلهما إلى نتيجة الوضع على الأراضي السورية والهدوء النسبي الذي تشهده، لكن أردفت بقولها : “إن لافروف يعدُّ الهدوء في سورية لا يناسب جميع الأطراف، إذ تحاول بعض الجهات تأجيج الأزمة واستخدام أساليب عدة من خلال الحصار الاقتصادي على روسيا.”
وذكرت الصحيفة أن “قانون قيصر سيؤثر حتمًا على كل من روسيا وإيران، و القلق الروسي بات واضحًا من القرارات الأمريكية التي لا تتوافق مع روسيا، ومن المتوقع أن تؤدي إلى قيود جديدة.”
ونوهت الصحيفة إلى أن العمل الروسي في سورية سيستمر رغم العقوبات، لافتة إلى أن روسيا وقعت قبل عامين خريطة طريق للطاقة، وتحاول موسكو استعادة 40 منشأة من مرافق البنية التحتية في المنطقة الإدارية.
ونقلت الصحيفة في مقالها عن (عقيل سعيد محفوظ) رئيس قسم العلوم السياسية في مركز دمشق للأبحاث والتطوير ، الذي أشار إلى أن روسيا ستستمر في سورية، وهو ماقد يسبب بمشاكل لكلا البلدين، فوجود الروس له تأثير على طبيعة الحرب ومستقبل الدولة.
 وقد أكدت الصحيفة أن روسيا مازالت تحافظ على علاقات ودية مع كل من سورية وخصومها – إسرائيل وتركيا، ومن المؤكد أنها ستقوم بمبادئ توجيهية محددة بوضوح.
ونقلت الصحيفة عن أحد الباحثين أن موسكو تعمل على ترسيخ مكانة لها بالشرق الأوسط، حيث تفتقر روسيا لقواعدها العسكرية في المنطقة، لذا فمن المهم لروسيا أن تقوم بإنشاء قواعد خارج أراضيها، لافتةً إلى أن قاعدة حميميم الروسية وميناء طرطوس، من أهم المناطق الجيوسياسية بالنسبة إلى روسيا.
=========================
مواقع روسية: مروحيات قتالية روسية تجبر الجيش الأمريكي الذي كان يحاول اعتراض رتل عسكري روسي على الاختباء
http://www.defense-arabic.com/2020/09/14/مواقع-روسية-مروحيات-قتالية-روسية-تجبر/
قالت مواقع روسية أن مروحيات هجومية روسية أجبرت الجيش الأمريكي على الاختباء في قواعده.
أجبرت مروحيات قتالية روسية كانت ترافق قوافل عسكرية تابعة للجيش الأمريكي على الاختباء في نقاط تفتيش وقواعد عسكرية. وبحسب مصادر سورية ، فإن الجيش الروسي يتحرك بحرية عبر الأراضي التي كان الأمريكيون يمنعونه من الدخول إليها في السابق.
“اختبأ الأمريكيون. لقد تغير الوضع بعد اصطدام العربات المدرعة للقوات المسلحة الروسية والجيش الأمريكي. سيطرت عربات مدرعة روسية ، تحت غطاء طائرات مروحية ، على الأوضاع في منطقة الاحتكاك مع القوات الأمريكية شمال شرقي سوريا. وخلال الدورية ، فتش الجيش الروسي عشر بلدات ، كما دقق في نقطتين من نقاط التواجد غير المشروعة لقوات التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب بقيادة الولايات المتحدة في المنطقة”، حسبما أفادت صحيفة روسكايا الروسية.
يعتقد الخبراء أن الولايات المتحدة تحضر للقيام باستفزاز ضد الجيش الروسي ، وربما حتى مهاجمة القوافل والدوريات العسكرية الروسية ، ومع ذلك ، بالحكم على كيفية قيام روسيا بتوسيع منطقة نفوذها في شمال وشمال شرق سوريا. ووفقا لهم فإنه ، في الوقت الحالي ، الغلبة هي إلى جانب الجيش الروسي ، والمروحيات القتالية وطائرات الهجوم البري التي توفر غطاءً للقوات الروسية قد تستجيب لأي استفزاز من الأمريكيين والقوات الخاضعة لسيطرتها.
=========================