الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 15/11/2020

سوريا في الصحافة العالمية 15/11/2020

16.11.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الأمريكية :
  • صحيفة أمريكية تشيد بجهود السوريين في أوروبا لمحاسبة أسد
https://orient-news.net/ar/news_show/185992/0/صحيفة-أمريكية-تشيد-بجهود-السوريين-في-أوروبا-لمحاسبة-أسد
  • تقرير أمريكي يتوقع اتخاذ "ترامب" قراراً عسكرياً مفاجئاً في سوريا.. ما هو؟
https://nedaa-sy.com/news/23249
  • نيويورك تايمز: إسرائيليون قتلوا الرجل الثاني بالقاعدة بطهران
https://www.hdhod.com/نيويورك-تايمز-إسرائيليون-قتلوا-الرجل-الثاني-بالقاعدة-بطهران_a95564.html
 
الصحافة الامريكية :
صحيفة أمريكية تشيد بجهود السوريين في أوروبا لمحاسبة أسد
https://orient-news.net/ar/news_show/185992/0/صحيفة-أمريكية-تشيد-بجهود-السوريين-في-أوروبا-لمحاسبة-أسد
أورينت نت: ترجمة - زين الحمصي
تاريخ النشر: 2020-11-15 10:07
بعد ما يقرب من عقد على الحرب، قتل أكثر من 500,000 سوري، وتعرض السوريون لأكثر من 200 هجوم كيماوي، ونزح  12 مليون سوري، وسجل ما يقرب من 130 ألف حالة اختفاء قسري. على الرغم من استمرار قبضة نظام أسد على الدولة، إلا أنه يجري اتخاذ خطوات صغيرة لتقديم مرتكبي هذه الجرائم إلى العدالة من خلال المحاكم الدولية التي تجمع الأدلة ضدهم.
ومن الأمثلة على ذلك "محاكمة التعذيب" الجارية في بلدة كوبلنز الألمانية، حيث قام اثنان من مسؤولي المخابرات، أنور رسلان، الرئيس السابق للتحقيقات في سجن الخطيب سيئ السمعة في دمشق وأكبر مسؤول تمت محاكمته، ومساعده إياد غريب، المتهمان بالمساعدة والتحريض على ارتكاب جرائم ضد الإنسانية من خلال توقيف وسجن المتظاهرين.
في شهادة تلو الشهادة، يساعد الناجون من التعذيب وأقارب الضحايا والمنشقون عن النظام المحكمة في رسم صورة أكمل لجرائم نظام أسد. إذ تلتزم ألمانيا بمبدأ الولاية القضائية العالمية، والتي تتيح اتخاذ إجراءات قانونية ضد المسؤولين عن الجرائم الجسيمة المرتكبة خارج حدودها. ومن المرجح أن يشجع هذا المزيد من الضحايا على التقدم وإبلاغ النظام بأنه قد يواجه المحاكمة في يوم من الأيام.
كان استخدام الاختفاء القسري والاحتجاز التعسفي والتعذيب جزءاً لا يتجزأ من الجهاز القمعي الهائل الذي أنشأه بشار أسد ووالده حافظ الأسد قبله. وأشهر ما تم الكشف عن وسائله وأساليبه في 53,375 صورة فوتوغرافية لمعتقلين سوريين قتلى ومشوهين بوحشية. تم تهريب الصور إلى خارج سوريا بواسطة مصور الشرطة العسكرية الملقب بـ قيصر.
ومع عدم ظهور أي بوادر على انحسار الحرب في سوريا، وبوادر تشير إلى أن مستقبل أسد آمن كما كان دائماً، فإن المخاطر كبيرة بالنسبة لأولئك الذين ما زالوا في عداد المفقودين، والذين تُركوا أكثر ضعفاً بسبب فيروس كورونا.
يلجأ السوريون الآن إلى المحاكم الأوروبية للحصول على إجابات حول مصير أكثر من 127،916 مفقوداً (يُفترض أنهم ماتوا أو رهن الاحتجاز)، الذين اختفوا داخل متاهة المسالخ التي لا يمكن اختراقها في سوريا، كل منها صندوق أسود لأولئك المحاصرين بداخلها.
كان أبرز ما في محاكمة كوبلنتز  في الواقع، شهادة حفار القبور الذي وثق بتفصيل كبير، أسماء مئات الآلاف من القتلى وأماكن المقابر الجماعية، وكذلك فروع المخابرات التي أتوا منها.
لقاء سجين سابق مع جلاده
ومن بين الشهود الست عشرة الذين شاركوا في الإجراءات أنور البني، المحامي والناشط السوري لحقوق الإنسان الذي يعيش الآن في برلين الذي قضى حياته في الدفاع عن المنشقين في سوريا.
سُجن البني عام 2006 لتوقيعه إعلان دمشق الذي دعا إلى الإصلاح الديمقراطي والتغيير الجذري، وقبع في السجن لمدة خمس سنوات قبل إطلاق سراحه ثم فر إلى ألمانيا في نهاية المطاف في عام 2014. أشرف على اعتقاله وسجنه أنور رسلان، أحد المتهمين في المحاكمة الألمانية.
التقى البني بسجانه وجلاده بعد سنوات في مخيم للاجئين في ألمانيا. شاء القدر أن يرسل الاثنان للعيش في نفس المستوطنة على أطراف برلين بعد انشقاق رسلان في عام 2012. وقد أدت هذه المواجهة بالصدفة إلى بدء محاكمة رسلان متهماً إياه بالإشراف على "التعذيب المنهجي والوحشي". لما لا يقل عن 4000 شخص بين نيسان/ أبريل 2011 وأيلول/ سبتمبر 2012، مما أدى إلى مقتل 58 شخصاً.
=========================
تقرير أمريكي يتوقع اتخاذ "ترامب" قراراً عسكرياً مفاجئاً في سوريا.. ما هو؟
https://nedaa-sy.com/news/23249
توقع موقع "أكسيوس" الأمريكي أن يقدم الرئيس الحالي للولايات المتحدة "دونالد ترامب" على اتخاذ قرار عسكري مفاجئ في سوريا من شأنه أن يخلط الأوراق ويقلب الوضع.
وذكر الموقع في تقرير ترجمته "نداء سوريا" أن قيام "ترامب" بإقالة وزير الدفاع "مارك أسبر" وتعيين "كريستوفر ميلر" بديلاً عنه قد يكون مؤشراً على وجود رغبة لدى الرئيس الأمريكي للانسحاب من سوريا قبل انتهاء ولايته في كانون الثاني/ يناير القادم.
وتأكيداً لهذه الخطوة المتوقعة -بحسب الموقع- فإن أول قرار لـ"ميلر" كان تعيين الكولونيل "دوغلاس ماكريغور" المعروف بدعواته المتكررة للانسحاب من سوريا، بمنصب المستشار الأول للبنتاغون.
ونقل الموقع عن مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية قوله إن "ترامب" يشعر بـ"الإحباط" من بطء وتيرة سحب قوات الولايات المتحدة من الشرق السوري.
وأشار التقرير إلى تصريح سابق لـ"ماكريغور" دعا خلاله إلى سحب القوات الأمريكية من سوريا على الفور، على اعتبار أنه لا مصلحة وطنية لواشنطن هناك.
يُذكر أن الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" قرر أواخر العام الماضي سحب قوات بلاده من سوريا بعد تحقيق الهدف من تدخُّلها المتمثل بهزيمة "تنظيم الدولة"، قبل أن يتراجع عنه ويقرر الإبقاء على بضع مئات من الجنود الأمريكيين لحماية حقول النفط.
=========================
نيويورك تايمز: إسرائيليون قتلوا الرجل الثاني بالقاعدة بطهران
https://www.hdhod.com/نيويورك-تايمز-إسرائيليون-قتلوا-الرجل-الثاني-بالقاعدة-بطهران_a95564.html
أكد مسؤولون في أجهزة الاستخبارات الأميركية إن عملاء إسرائيليين قتلوا ثاني أعلى قيادي في تنظيم القاعدة، في إيران قبل ثلاثة أشهر، وفقا لما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز".
ويُتهم عبد الله أحمد عبد الله، الذي يحمل اسما حركيا هو "أبو محمد المصري" بأنه شارك في تدبير هجمات قاتلة على سفارات أميركية في إفريقيا، عام 1998.
ووفقا للصحيفة، قتل المصري بالرصاص في شوارع طهران على أيدي شخصين كانا على دراجة نارية، يوم 7 أغسطس الماضي.
ويعتبر السابع من أغسطس هو يوم الذكرى السنوية للهجمات التي تعرضت لها السفارات.
وقتل المصري إلى جانب ابنته مريم، وهي أرملة حمزة أسامة بن لادن.
وأكد أربعة مسؤولين للصحيفة أن تصفية المصري أتت بأمر من الولايات المتحدة، لينفذها عملاء إسرائيليون.
وكانت الولايات المتحدة قد تعقبت تحركات المصري وعناصر أخرى من القاعدة في إيران منذ سنوات.
وبحسب نيويورك تايمز، فإن تنظيم القاعدة لم يعلن حتى اليوم مقتل أحد كبار قادته، بينما غطت إيران على الأمر، ولم تعلن أي دولة مسؤوليتها.
ويعتبر المصري (58 عاما) من المؤسسين للقاعدة، ويُعتقد أنه أول من قاد التنظيم بعد الظواهري.
وكان مكتب التحقيق الفيدرالي  اف بي اي  قد أعلن مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تساهم في القبض على المصري.
وتتهم الولايات المتحدة المصري بالانخراط في جرائم مرتبطة بتفجير سفارتيها في كينيا وتنزانيا، وقد أسفر التفجيران عن مقتل 224 شخصا وإصابة مئات، وفقا للصحيفة. يظهر مقتل رجل القاعدة الثاني، أحمد المصري، مع ابنته أرملة حمزة بن لادن، اللذين كانا يعيشان في إيران، علاقات طهران بالتنظيمات المتطرفة، بحسب متابعين.
ورغم أن الإعلام المقرب من السلطات الإيرانية ذكر يوم 7 أغسطس الماضي أن "مجهولين أقدموا على اغتيال أب عربي وابنته"، إلا أن طهران تتمسك بنفي المعلومات التي تتحدث عن إيوائها لقادة تنظيمات إرهابية، وذكرت يومها ووكالة "فارس" أنّ "دراجة نارية اقتربت من السيارة وأطلقت أربع طلقات على السائق وابنته"، مشيرةً إلى أنّه "تم العثور على جثتيهما يوم 7 أغسطس"، ولم تشر حينها إلى هوية القتيلين.
واليوم السبت اعتبرت طهران أن تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية عن اغتيال المسؤول الثاني في تنظيم القاعدة في طهران، عبارة عن "معلومات مختلقة"، مجددة نفي وجود أي عناصر من التنظيم المتطرف على أراضيها.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده في بيان إن "واشنطن وتل أبيب تحاولان، كل حين وآخر، إلقاء المسؤولية على الآخرين عن الأعمال الاجرامية لهذا التنظيم وتنظيمات إرهابية أخرى في المنطقة، وربط إيران بتنظيمات كهذه من خلال الأكاذيب وتسريب معلومات مختلقة الى وسائل الإعلام".
وكانت الصحيفة الأميركية نقلت عن مسؤولين في أجهزة الاستخبارات الأميركية أنّ عملاء إسرائيليين قتلوا ثاني أعلى قيادي في تنظيم القاعدة، في إيران، يوم 7 أغسطس الماضي، وهو عبد الله أحمد عبد الله، الذي يحمل اسماً حركياً هو "أبو محمد المصري" المتهم في تدبير هجمات قاتلة على سفارات أميركية في إفريقيا، عام 1998.
ووفقا للصحيفة، قتل المصري بالرصاص في شوارع طهران على أيدي شخصين كانا على دراجة نارية.
وهنا تطرح عدة أسئلة عن لجوء الإرهابيين إلى إيران، التي تدعي محاربتهم في سوريا والعراق.
وفي هذا السياق، أكّد الخبير الأمني العميد موسى القلاب، في حديث لموقع "الحرة" أنّ "العديد من قادة تنظيم القاعدة لجأوا بعد الحرب الأميركية على الارهاب في افغانستان عام 2001، إلى طهران، التي قامت أجهزة الاستخبارات التابعة للحرس الثوري الإيراني باحتضانهم، تمهيداً لأدوار واستخدامات عدة".
ولفت القلاب إلى أنّ "قسما كبيرا من الإرهابيين أرسل إلى العراق، سوريا، وغيرها من مناطق النزاع، لكي تتمكن الأجهزة الإيرانية من تعزيز نفوذها عبرهم"، معتبراً أنّ "إيران وظفّت قادة القاعدة لخدمة أجندتها السياسية والإقليمية".
وشدد على أنّه "لا يمكن إنكار وجود زعماء للقاعدة على أراضي إيران، التي توظف قسما منهم للتنسيق للدفاع عنها بحال شن أي هجمات عليها"، فضلاً عن "استخدام البعض الآخر لتنفيذ هجمات وتفجيرات واغتيالات، غالبيتها موجهة ضد المصالح الأميركية في الشرق الأوسط ومنطقة الخليج"
تعاون قديم
بالرغم من الاختلاف المذهبي بين إيران والقاعدة، إلا أنّ ذلك لم يمنعهما من توحيد جهودهما لشن هجمات إرهابية وضرب المصالح الأميركية، إذ بدأ هذا التعاون السري في أوائل التسعينيات في السودان، واستمر بعد انتقال تنظيم القاعدة إلى أفغانستان، بل وتجلى على الأراضي الإيرانية قبل وأثناء وبعد هجمات 11 سبتمبر.
وعلى الرغم من أن السلطات الإيرانية معروفة بهذا التعاون الإرهابي، إلا أن الولايات المتحدة اتهمت إيران رسمياً لأول مرة في يوليو 2011 بتشكيل تحالف مع القاعدة يتضمن إيواء عناصر القاعدة على أراضيها، فضلاً عن مساعدة القاعدة على نقل الأموال والأسلحة والمقاتلين. .
وبحسب مجموعة تقرير لمجموعة "متحدون ضد إيران النووية   أنّ العلاقات بين إيران والقاعدة بدأت في أوائل التسعينيات عندما بدأ حسن الترابي، زعيم الجبهة الإسلامية الوطنية السودانية، بتشجيع المصالحة بين السنة والشيعة.
ووفقاً لسجل المحكمة الأميركية بشأن تفجيرات السفارة الأميركية عام 1998، كان أسامة بن لادن يعيش في الخرطوم عندما أحضر العالم الديني السوداني أحمد عبد الرحمن الحمادبي الشيخ نعماني، مبعوثاً إيرانياً، للقاء قيادة القاعدة.
ونتيجة لهذا الاجتماع، "توصلت إيران والقاعدة إلى اتفاق غير رسمي للتعاون، مع تزويد إيران بالمتفجرات الهامة، والمعلومات الاستخباراتية، والتدريب الأمني ​​لتنظيم بن لادن".
القاعدة وحزب الله
وتقرير لجنة الحادي عشر من سبتمبر يتضمن قسما مخصصا للتحقيق في العلاقات الإيرانية بالقاعدة بعنوان "مساعدة من حزب الله وإيران للقاعدة"، الذي يشير إلى أنه بعد فترة وجيزة من هذه الاجتماعات في السودان أواخر عام 1991 أو 1992 ، "سافر كبار نشطاء القاعدة ومدربيها إلى إيران لتلقي التدريب على المتفجرات. وفي خريف عام 1993 ، ذهب وفد آخر من هذا النوع إلى سهل البقاع في لبنان للمزيد التدريب على المتفجرات وكذلك في مجال الاستخبارات والأمن".
 وبحسب ما ورد في التقرير، أظهر بن لادن اهتماماً خاصاً بتعلم كيفية استخدام الشاحنات المفخخة مثل تلك التي قتلت 241 من مشاة البحرية الأميركية في لبنان عام 1983.
ولم يكن إنشاء حزب الله والحفاظ عليه مفيداً فقط لتصدير الأيديولوجية الثورية للجمهورية الإسلامية، بل في إيجاد وكيل إرهابي لطهران تستطيع أنّ تعمل من خلاله، متهربة من العقاب وتحميلها المسؤولية، بحسب التقرير.
بالإضافة إلى ذلك، كان عماد مغنية، العقل المدبر  لحزب الله المسؤول عن تفجير ثكنة الأميركية في بيروت عام 1983، والذي ألهم بن لادن تطوير هجمات منسقة ومتزامنة كأسلوب عمل منتظم، وكانت هذه السمة المميزة لمعظم عمليات القاعدة اللاحقة"، يقول التقرير.
========================