الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 14/7/2019

سوريا في الصحافة العالمية 14/7/2019

15.07.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • المونيتور: خفايا منصب مملوك الجديد واستقالة الحسن "يد خفية لبوتين.. وهذه خطة الأسد"!
https://www.amad.ps/ar/post/304993
  • «فورين أفيرز»: الخلاف الأميركي التركي في سورية يهدد بتقسيم «ناتو»
http://alwatan.sy/archives/205000
 
الصحافة العبرية :
  • جيروزاليم بوست: إس – 400 .. صفقة روسية تركية تفيد إدلب السورية
http://masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1511639-جيروزاليم-بوست--إس-–-400---صفقة-روسية-تركية-تفيد-إدلب-السورية
 
الصحافة الامريكية :
المونيتور: خفايا منصب مملوك الجديد واستقالة الحسن "يد خفية لبوتين.. وهذه خطة الأسد"!
https://www.amad.ps/ar/post/304993
أمد/ موسكو: تناول موقع "المونيتور" الأميركي دور روسيا في التغييرات التي طالت قيادات الأجهزة الأمنية السورية، ملمحاً إلى أنّ التغييرات من هذا النوع عادة ما تكون مرتبطة بجهود النظام السوري الرامية إلى إعادة توزيع السلطات وربما الاستفادة من اللاعبين الخارجيين في ظل الخلافات القائمة بين حلفاء دمشق.
وفي تقريره، تناول الموقع تعيين رئيس مكتب الأمن الوطني و"أحد كاتمي أسرار الأسد"، اللواء علي مملوك، نائبا له للشؤون الأمنية واستقالة قائد المخابرات الجوية، اللواء جميل الحسن. وكشف الموقع أنّ تعيين مملوك بهذا المنصب نوقش منذ فترة، معلقاً بأنّ المسألة الأساسية تتمحور حول قدرة مملوك على الاحتفاظ بمستوى نفوذه السابق بموجب منصبه الجديد.
في ما يتعلق بحسن، لفت الموقع إلى أنّه يتردد أنّه غادر منصبه الذي تولاه منذ العام 2009 بعد أيام من تمديد ولايته لعام واحد، مبيناً أنّ استقالته مرتبطة بالعلاقات بين سوريا وإيران وإسرائيل. ونقل الموقع عن مصادر ربطها استقالة الحسن (الذي تردّد أنّه تلقى العلاج في لبنان) بنتيجة مفاوضات دامت لأربع ساعات بين ضباط إسرائيليين وقادة أمنيين سوريين، بوساطة روسية، في أواخر حزيران الفائت في القنيطرة. وكشف الموقع أنّ قادة من الفليق الخامس (تشكل بمشاركة ناشطة للمشرفين العسكريين الروس في العام 2016 وضم مجموعات معارضة سابقة) اللقاء، مشيراً إلى أنّه تردّد أنّ الإسرائيليين طلبوا دمج الفيلق في الجيش السوري وإبعاد المجموعات الموالية لإيران عن الحدود مع الجولان المحتل.
وتابع الموقع بالقول إنّ الحسن رفض المقترحيْن الإسرائيلييْن، اللذيْن دعمتهما روسيا، وغادر الاجتماع، واصفاً إيران بأنّها "الشريك الحقيقي للسوريين".
وفي سياق متصل، نقل الموقع عن المحلل في معهد الشرق الأوسط، تشارلز ليستر، قوله إنّ المسؤولين الأمنيين الجدد في إدارة المخابرات العامة، وإدارة الأمن الجنائي وشعبة الأمن السياسي يتعاملون بشكل وثيق مع الجيش السوري، مضيفاً بأنّه لم يتم إثبات ارتباطهم بعلاقات وثيقة مع إيران. كما تطرق الموقع إلى التقارير التي تحدّثت عن أن موسكو تحاول السيطرة على التعيينات في هيئة الأركان العامة وإدارة المخابرات العامة، وعن تقارير أخرى أوردت أنّ روسيا اقترحت تشكيل لجنة تفتيش لمكافحة الفساد في الجيش السوري.
وفي تحليله، رأى الموقع أنّ التغييرات الأمنية الحالية تعدّ في الأساس جزءاً من حزمة إصلاحات مرتبطة بالتغييرات السابقة التي طالت الحرس الجمهوري والقوات الخاصة.
من جهته، قال مصدر مطلع على عمل المشرفين العسكريين الروس في سوريا إنّ موسكو تسعى إلى أن تكون وسيطاً وتستخدم الحاجة إلى لجم إيران في سوريا كتكيك للتفاوض. ونفى المصدر، الذي أكّد أنّ الأسد يسعى إلى إرساء توازن بين مصالح طهران وموسكو ويستعد لجني الفوائد من الطرفيْن، أنّ يؤثر النزاع بين الموالين للإيرانيين والموالين للروس على التعيينات مباشرة. وقال المصدر: "غالباً ما يؤخذ تنوّع المصالح بالاعتبار في النزاعات وعملية إعادة توزيع النفوذ داخل النظام الإداري – وهو يستخدم كعامل لتحقيق مصالح الأسد الخاصة وشركائه".
بالعودة إلى الحسن، رأى الموقع أنّ استقالته مرتبطة بديناميات السياسة الإقليمية المتغيرة، مشيراً إلى أنّ النظام، في إطار مفاوضات دمشق مع دول الخليج، اضطر إلى التخلص منه. ونقل الموقع عن مسؤول آخر مرتبط بالأوساط الديبلوماسية الروسية قوله إنّ مساعي روسيا إلى أن تصبح حكماً تجعلها مهتمة حقاً بتنظيف طاقم عمل القوات السورية المسلحة والأجهزة الأمنية.
توازياً، تناول الموقع التدريبات التي توفرها روسيا للعسكريين السوريين، مشيراً إلى أنّ أعضاء المخابرات العسكرية الروسية يواصلون توفير الحماية للواء سهيل الحسن وأنّ المدرّبين يواصلون تدريب جنود "قوات النمر" الجدد؛ تهدف هذه القوات إلى محاولة تقليص عدد المجموعات الموالية لإيران ودور الفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الأسد، وفقاً للموقع.
وبناء على هذه المعطيات، خلص الموقع ناقلاً عن مصدر ديبلوماسي قوله إنّ النظام السوري يدرك أنّ روسيا، على عكس إيران، قادرة على أن تساعد في توفير تدريبات للعسكريين والمساعدة على تعزيز قدرات الجيش السوري والأجهزة الأمنية عموماً.
===========================
«فورين أفيرز»: الخلاف الأميركي التركي في سورية يهدد بتقسيم «ناتو»
http://alwatan.sy/archives/205000
اعتبرت مجلة «فورين أفيرز»، أن الخلافات الأميركية التركية بشأن سورية وتقارب أنقرة مع موسكو بات يهدد بتقسيم حلف شمال الأطلسي «ناتو».
وقالت المجلة الأميركية في مقال لها: كانت علاقة تركيا المتوترة بالولايات المتحدة في دوامة انحدار طوال سنوات. وظلّا منقسمين حول قائمة طويلة من القضايا، من انعطافة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تجاه رفض الولايات المتحدة تسليم رجل دين مقيم في بنسلفانيا متهم بمحاولة الإطاحة بالحكومة التركية، أصبح الحلفاء المفترضون على خلاف متزايد».
وذكرت المجلة، أنه منذ الغزو الأميركي للعراق، الذي مهد الطريق لحكومة إقليمية كردية أكثر صرامة في شمال العراق، نظرت تركيا إلى الولايات المتحدة كقوة مزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط، وقد عزز هذا الرأيَ في أنقرة الدعمُ الأميركي للميليشيات الكردية في سورية، ودفعَ تركيا نحو أحضان روسيا، وأثار تساؤلات حول مدى التزام البلاد بحلف الناتو».
وقالت: «لإثبات مدى ضآلة إيمان تركيا بواشنطن هذه الأيام، انظر فقط في خطتها للحصول على نظام الدفاع الصاروخي المتقدم من طراز إس 400 من روسيا»، مشيرة إلى أن تركيا أكدت أن نظام «إس 400» مصمم لهزيمة تقنية الشبح الأميركية، وأن الولايات المتحدة تشعر بالقلق من إمكانية استخدامه لجمع معلومات استخبارية قيّمة عن طائرة مقاتلة من الجيل الخامس، معلومات استخباراتية قد تنتهي في يد موسكو، عندما يحتفظ الفنيون الروس بأجزاء من النظام.
وأوضحت المجلة، أن أردوغان وحزب «العدالة والتنمية» الحاكم يسعيان لتعزيز مفهوم أضيق لمصالح تركيا القومية، وهي فكرة تعتقد أن تعاوناً أوثق مع روسيا في القضايا الاقتصادية والأمنية الرئيسية سيخدمها، «ما يعني أن تركيا لم تعد تنظر إلى الولايات المتحدة كحليف لا يمكن الاستغناء عنه».
وذكرت، أن الأمور ساءت أكثر بين أميركا وتركيا مع اندلاع الحرب في سورية، حيث سعت أنقرة لتهميش الأكراد السوريين، الذين سيطروا في أوائل عام 2012 على المناطق الحدودية، مشيرة إلى حزب «الاتحاد الديمقراطي – با يا دا» والميليشيات المرتبطة به هما الفرع السوري لحزب «العمال الكردستاني»، وهو جماعة متمردة انفصالية في جنوب شرق تركيا تعدّه كل من الولايات المتحدة وتركيا منظمة إرهابية.
وأشارت المجلة إلى أن تركيا فشلت في التلاعب بقوة النيران الأميركية لمصلحتها، وسياستها المتمثلة في غض الطرف عن الفصائل المتمردة «الجهادية» في شمال سورية ما أوصلها في نهاية المطاف إلى مسار تصادمي مع واشنطن.
وذكرت أنه مع ظهور الميليشيات المسلحة المتحالفة مع الإرهابيين في المناطق على طول الحدود، اختارت الولايات المتحدة تعزيز أهدافها المحدودة في مكافحة الإرهاب مع شريك مختلف: الميليشيات الكردية السورية، حيث أرسل اختيارها إشارة واضحة إلى أنقرة بأن الولايات المتحدة ستضع مصالح الأمن القومي الخاصة بها قبل مصالح تركيا، الأمر الذي ردت عليه أنقرة بالمثل، فغزت شمال سورية في عامي 2016 و2018، بهدف الضغط على الولايات المتحدة لقطع العلاقات مع الميليشيات الكردية السورية ومنع تشكيل كيان كردي مستقل على طول الحدود.
وقالت: «مع تباعد المصالح الأميركية والتركية في سورية، بدأت أنقرة إعادة تقييم احترامها أو رضوخها التقليدي لواشنطن بشأن قضايا الأمن القومي الأخرى أيضاً.
وأضاف: «بعد ما يقرب من 17 عاماً من حكم حزب العدالة والتنمية، التي أغضبت الولايات المتحدة خلالها تركيا نتيجة الشراكة مع الأكراد السوريين، وبالتالي انقلب قسم كبير ومتزايد من النخبة الأمنية القومية ضد واشنطن، ونتيجة لذلك، تمكنت أنقرة من استكشاف شراكات مع الجهات الفاعلة الإقليمية والعالمية الأخرى».
وأوضحت أنه «لم يكن محور أنقرة تجاه موسكو نتيجة مقررة مسبقاً»، مضيفة أنه «ومع ذلك، ومع ابتعاد أنقرة عن واشنطن، أصبح من الممكن إقامة شراكة أوثق مع موسكو».
واعتبرت المجلة أنه «من المفارقات أن تعاون تركيا مع روسيا نشأ بسبب نجاح موسكو في هزيمة الوكلاء المدعومين من أنقرة في ساحة المعركة السورية».
ولفتت المجلة إلى أنه في الوقت نفسه، برزت روسيا باعتبارها الشريك العسكري الأكثر موثوقية لتركيا في سورية، وقد مكّن ذلك أنقرة من استئناف عملياتها القتالية المحدودة في المناطق الحدودية التي تمارس الضغط فيها على الأكراد»، مشيرة إلى أن روسيا تستفيد من هذه العمليات لأنها تزيد من التوترات الأميركية التركية، التي بدورها تزيد من التوترات العالمية، لأن كلا الدولتين عضوان في حلف الناتو.
===========================
الصحافة العبرية :
جيروزاليم بوست: إس – 400 .. صفقة روسية تركية تفيد إدلب السورية
http://masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1511639-جيروزاليم-بوست--إس-–-400---صفقة-روسية-تركية-تفيد-إدلب-السورية
إسلام محمد 13 يوليو 2019 20:10
قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية إن اللقاء الذي يجمع المبعوث الروسي الخاص إلى سوريا ألكساندر لافرينتييف بالرئيس السوري بشار الأسد لمناقشة آخر التطورات في سوريا، يأتي في وقت نشرت فيه أنقرة الصور الأولى لمنظومة الدفاع الجوي الروسية S-400.
وأشارت الصحيفة إلى أن الاجتماع الذي يتزامن مع وصول المنظومة إلى تركيا دفع البعض للتساؤل هل للأمر علاقة بمعركة إدلب، خاصة أن أنقرة أصبحت قريبة جدا من موسكو، ودمشق لا تستطيع شن الهجوم على إدلب بدونم مساعدة حليفتها.
وأضافت الصحيفة، بالنسبة للأسد، الزيارة الروسية مهمة لتعزيز العلاقات مع موسكو، ومناقشة التحركات التالية في إدلب، حيث ما زال المتطرفون والجيش السوري الحر المدعوم من تركيا يسيطرون على مساحة كبيرة من سوريا.
وركز الاجتماع على الجهود المبذولة من أجل الانتهاء قريباً من تشكيل اللجنة الدستورية، وإطلاقها كخطوة رئيسية في تشجيع العملية السياسية التي يقوم بها السوريون بموجب وساطة الأمم المتحدة، على النحو المتوخى في قرارات مؤتمر الحوار الوطني السوري في وقالت وزارة الخارجية الروسية إن سوتشي وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 .
وكانت البيانات الرسمية من روسيا عامة ونموذجية، وذكرت وسائل الإعلام الحكومية السورية إنه تم بذل الجهود لإحراز تقدم على المسار السياسي، وتشعر دمشق بالقلق إزاء إدلب واستمرار القتال هناك.
ويقاتل الجيش السوري منذ عام 2011 ، ومن الواضح أن النظام يريد خريطة طريق لمعرفة كيف سيعيد إدلب أو جزء منه.
 وأوضحت الصحيفة أن سوريا تعلم أنها لا تستطيع شن هجوم دون دعم روسيا، والآن تعمل موسكو عن قرب مع أنقرة ولا يمكنها المخاطرة بصفقة S-400، وإذن ما هو الجانب الآخر من الصفقة هل يمكن أن تعني طائرة S-400، وتركيا قد تقدم تنازلات في إدلب، حيث توجد قوات مراقبة؟ أم هي الصفقة الروسية مع تركيا بأن S-400 ستقوم الآن بتدعيم السيطرة التركية على شمال سوريا؟ ودمشق تريد المعرفة.
==========================