الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 12/5/2022

سوريا في الصحافة العالمية 12/5/2022

14.05.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة التركية :
  • صحيفة تركية تكشف تفاصيل حول مشروع “العودة الطوعية” للسوريين
https://www.alsouria.net/صحيفة-تركية-تكشف-تفاصيل-جديدة-عن-مشروع/
 
الصحافة العبرية :
  • مستشرق إسرائيلي يحذر من انعطافة في سوريا: “الروس يخرجون والإيرانيون يدخلون
https://www.alquds.co.uk/مستشرق-إسرائيلي-يحذر-من-انعطافة-في-سور/
  • صحيفة عبرية: الإرهابي "بشار" يحتاج إيران أكثر من أي وقت مضى ونفوذها "المفرط" سيضر نظامه
https://www.shaam.org/news/syria-news/shyfh-abryh-alirhaby-bshar-yhtaj-iyran-akthr-mn-ay-wqt-mdha-wnfwthha-almfrt-sydhr-nzamh
 
الصحافة التركية :
صحيفة تركية تكشف تفاصيل حول مشروع “العودة الطوعية” للسوريين
https://www.alsouria.net/صحيفة-تركية-تكشف-تفاصيل-جديدة-عن-مشروع/
كشفت صحيفة تركية، اليوم الأربعاء، تفاصيل جديدة حول مشروع “العودة الطوعية” الذي أعلن عنه الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في  3 مايو/ أيار الجاري، ويستهدف إعادة مليون لاجئ إلى مناطق عدة في الشمال السوري.
وبحسب ما نشر موقع صحيفة “صباح“، المقربة من الحزب الحاكم، فإن المشروع الذي وصفته بـ”الضخم”، تم التوافق على تسميته بمشروع (2Y- 1Ç)، ويتضمن في معناه كلمات “استقر، عِشْ، اعمل” (Yerleş ،Yaşa ،Çalış).
ويشمل المشروع، بناء ما بين 200 إلى 250 ألف منزل في 3 أنواع مختلفة، قبل نهاية العام الجاري، وبمساحة 40 و60 و80 متراً مربعاً، ليتم تسليمها للعائدين، وفق عدد أفراد كل عائلة.
موقع المشروع
تقول الصحيفة، إن بناء المنازل سيتم في مناطق جرابلس واعزاز والباب ورأس العين وتل أبيض، تزامناً مع بناء مبانٍ اجتماعية وثقافية، مثل المدارس ومراكز التسوق، والقاعات الرياضية، والهياكل الإدارية للمدينة (مثل البلديات).
وفيما يتعلق بسبل عيش العائدين، بينت أنه عند الانتهاء من بناء المنازل، “سيتم خلق بيئة مناسبة للسوريين الذين سيعودون لكسب قوتهم”.
وضرب تقرير الصحيفة مثالاً على ذلك، بتقديم كل الدعم للعائدين لتمكينهم من إنتاج الزيتون في المناطق التي سيتم إنشاء المنازل فيها، على أن تكون مشاريع الثروة الحيوانية من وسائل الدعم الأخرى.
وفي ذات السياق، نوه إلى أنه بالإضافة إلى توظيف السوريين في عمليات بناء المنازل، التي ستخلق فرص عمل كبيرة، فإن الخطة تتضمن بناء مناطق صناعية منظمة حول المدن المنشأة حديثاً.
من أين التمويل؟
تمويل المشروع من الأسئلة التي حاول تقرير الصحيفة الإجابة عنه، وذكر فيه، أنه سيتم توفير خدمات البنية التحتية، من قبل إدارة الكوارث والطوارئ، وأن توفير تكلفة المنازل سيكون عبر دعم من المنظمات الدولية، والصناديق، والجمعيات الخيرية. مؤكدة أن التوقيع على البروتوكولات الخاصة سيجري خلال الأيام المقبلة.
في هذا الإطار، يُجري حزب العدالة والتنمية أبحاثاً مكثفة حول اللاجئين السوريين، وفق ما أشار إليه التقرير، منوهاً إلى أن هذه الاستطلاعات، تُظهر أن “الغالبية العظمى من السوريين يريدون العودة، إذا كان هناك جو من الأمان”.
وفي الثالث من الشهر الجاري، وجه الرئيس التركي رسالة مصورة للسوريين لأول مرة من نوعها، كشف فيها عن تحضير أنقرة لمشروع يتيح العودة الطوعية لمليون سوري إلى بلادهم.
وجاءت الرسالة خلال مراسم تسليم منازل مبنية من الطوب في إدلب السورية، شارك فيها وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، الثلاثاء الماضي.
وقال أردوغان في الرسالة المصورة، إن “المشروع سيتم تنفيذه بدعم من منظمات مدنية تركية ودولية، وسيكون شاملاً بصورة كبيرة، وسينفذ في 13 منطقة على رأسها اعزاز وجرابلس والباب وتل أبيض ورأس العين، بالتعاون مع المجالس المحلية في تلك المناطق”.
وأضاف الرئيس التركي، أنه “سيتم بناء مرافق متنوعة في إطار المشروع مثل المدارس والمستشفيات”، موضحاً أن “المشروع يتضمن جعل التجمعات السكنية المقرر تشييدها مكتفية ذاتياً، من حيث البنية الاقتصادية التحتية، انطلاقاُ من الزراعة، ووصولاً إلى الصناعة”.
وأكد أن “تصميم تلك التجمعات السكنية سيتم بحيث تكون أماكن مناسبة للعيش، لا ينقصها شيء من المرافق، كالمساجد والمدارس والمراكز الصحية والأفران وحدائق الأطفال”.
=============================
الصحافة العبرية :
مستشرق إسرائيلي يحذر من انعطافة في سوريا: “الروس يخرجون والإيرانيون يدخلون
https://www.alquds.co.uk/مستشرق-إسرائيلي-يحذر-من-انعطافة-في-سور/
الناصرة – “القدس العربي”: يحذر صحافي مستشرق إسرائيلي من تبعات الحرب في أوكرانيا على ما تشهده سوريا منبها إلى خروج الروس منها ودخول المزيد من الإيرانيين إليها. ويقول محرر الشؤون العربية في القناة العبرية 12 إيهود يعاري في مقال نشره موقع القناة إن الإسرائيليين مشغولون بالكلام المتبادل بين إسرائيل وروسيا بشأن أوكرانيا. ويتابع محذرا “لكن مع كل أهمية الرد على كلام وزير الخارجية الروسي لافروف واعتذار بوتين، فإن الساحة الأساسية لمنظومة العلاقات المعقدة لإسرائيل مع روسيا تدور على الأرض السورية”. وبرأي يعاري تجري في سوريا عدة أمور: في الأيام الأخيرة أخلى الجيش الروسي سلسلة من القواعد والمواقع التي كان يحتفظ بها طوال أعوام، في الأساس في وسط الدولة وشرقها، وأيضا في الشمال بالقرب من مدينة حلب، وفي عدة مناطق من دمشق، وفي جنوب سوريا بالقرب من الحدود مع إسرائيل. كما يقول إن الروس ينفذون هذه العملية من دون الحديث عنها لأنهم مضطرون إلى تكريس المزيد من الجهد للساحة الأوكرانية، حيث يرون الآن فرصا أكبر مما تنسبه إليهم وسائل الإعلام الغربية.
ويرى يعاري أن تقليص الوجود الروسي في سوريا له أهمية غير بسيطة، لأنه منع حتى الآن التمركز الإيراني في مناطق مختلفة، وأقام ميليشيات غير خاضعة لإملاءات الحرس الثوري الإيراني، وأحبط سيطرة جنرالات موالين لإيران على الجيش السوري. ويتابع مستعرضا التغيير الحاصل: “الآن، الوضع تغير، والتعيينات الأخيرة في القيادة العليا في دمشق، بما فيها وزير الدفاع، كلها من المؤيدين لإيران من الفرقة الرابعة التابعة لماهر الأسد. من دون روسيا قوية في سوريا، ستزداد قوة إيران أكثر، هذا هو السبب الذي دفع بشار الأسد إلى القيام بزيارة مفاجئة إلى طهران، فبالنسبة إليه، ما يجري حاليا هو تغير دراماتيكي”.
ويرجح أن المواقع الروسية حول مدينة تدمر، وفي مناطق ريف حلب، وفي منطقة وادي الفرات، تمتلئ بسرعة بوحدات تابعة للحرس الثوري الإيراني، وبصورة منسقة ويمكن رؤيتها الآن في مطار النيرب (مطار حلب) ويقول إنه في أماكن أُخرى حرص الروس على منع تواجد هذه الوحدات فيها. ويضيف: “هناك تعمق لتركز الإيرانيين في سوريا – أيضا في البعد العسكري – يتخطى ما يمكن أن يصدقه المواطن الإسرائيلي بعد التقارير الكثيرة عن الهجمات الناجحة لسلاح الجو الإسرائيلي. صحيح أن هذه الهجمات تؤلم الإيرانيين وتعرقل وتيرة تزود حزب الله بصواريخ دقيقة، لكن حتى هذه اللحظة، لم تنجح إسرائيل في وقف ذلك بصورة كاملة. مَن يقول غير ذلك فهو مخطئ. في تقديري، لدى حزب الله اليوم قرابة 500 صاروخ دقيق. وهذا أقل بقليل مما أراد الإيرانيون تحقيقه، لكن أكبر بكثير مما تستطيع إسرائيل تحمله”.
ويوضح الصحافي أنه ليس لدى إسرائيل وسيلة للتأثير بصورة حقيقية في اعتبارات الانتشار الروسي في سوريا منبها أنه كلما خفض الروس تواجدهم العسكري فيها، ازدادت قبضة إيران على مواقع يجب أن تقلق إسرائيل. ويعتبر أن من المهم التذكر أن روسيا عندما تعاونت مع إيران في سوريا لحاجتها إلى الاستعانة بالقوات البرية للميليشيات الإيرانية لاستغلال قصف سلاح الجو الروسي، سعت دائما لتقييد وتقليص التمركز الإيراني والتغلغل الإيراني في الجيش والأجهزة الأمنية التابعة للأسد.
ويرى أنه إذا كانت الحرب الأوكرانية قد غيرت صورة الأمور، فإن هذه ليست بشرى سارة لإسرائيل. ويتابع: “كلمة أُخرى، أداء الجيش الروسي في أوكرانيا كان بائسا، وأحيانا مؤسفا، وفي أكثر الأحيان محزنا بالنسبة إلى موسكو. لكن يجب أن نتذكر أنه لا يزال لدى بوتين فرص: تطويق نحو 40% من الجيش الأوكراني في شرق البلاد، وإقامة ارتباط بري مع ترانسنيستريا، الشريط الواقع تحت سيطرة الروس في مولدافيا، وخلق تهديد حقيقي في هاتين الساحتين على أوديسا، حتى من دون مساهمة فعلية من سلاح البحر الروسي. أيضا إذا انتهت حرب بوتين الفاشلة بفصل أوكرانيا عن منفذها إلى البحر، فإنها لن تكون حربا خاسرة تماما”.
=============================
صحيفة عبرية: الإرهابي "بشار" يحتاج إيران أكثر من أي وقت مضى ونفوذها "المفرط" سيضر نظامه
https://www.shaam.org/news/syria-news/shyfh-abryh-alirhaby-bshar-yhtaj-iyran-akthr-mn-ay-wqt-mdha-wnfwthha-almfrt-sydhr-nzamh
قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية، إن رئيس الإرهابي "بشار الأسد"، يحتاج إيران أكثر من أي وقت مضى، مع تحول تركيز روسيا إلى أوكرانيا، في وقت حذرت الصحيفة من أن النفوذ الإيراني "المفرط" في سوريا سيضر نظامه.
ولفتت الصحيفة إلى أن الأسد نادراً ما يذهب خارج سوريا، "ما يعني أن رحلته الأخيرة إلى إيران كانت مهمة"، وذكرت أنه يدرك أن مكانه في السلطة ليس آمناً تماماً، متحدثة عن أن الأسد أبرم "صفقة شيطانية" مع إيران، رغم التواصل مع دول الخليج ومصر، الذي قيل إنه يهدف لإبعاده عن طهران.
ورأت الصحيفة، أن إيران تريد تقوية علاقتها مع النظام، لكن بشروطها الخاصة، "وهذا يعني إضعاف النظام إلى حد ما حتى يتمكن وكلاء من لبنان والعراق من استخدام أجزاء من سوريا لتهديد إسرائيل".
وتساءلت عن مصير قاعدتي "تي 4" والإمام علي الجويتين الإيرانيتين في سوريا، وأماكن أخرى تسعى إيران إلى بناء بنيتها التحتية، مؤكدة أن هذه هي القضايا الرئيسية التي لم يكشف عنها خلال زيارة الأسد إلى إيران.
وكانت كشفت وزارة الخارجية الإيرانية، يوم الاثنين، عن تفاصيل زيارة الإرهابي "بشار الأسد"، إلى طهران، يوم الأحد، معتبرة أن الزيارة كانت بمثابة رسالة بأن سوريا دخلت إلى مرحلة جديدة، وهي مرحلة إعادة الإعمار، معتبرة أن إيران طرف رئيس في هذا الإطار.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زادة: "التقى الأسد بالرئيس الإيراني، إيراهيم رئيسي، في جلستين..كما التقى وزيرا خارجية البلدين"، لافتا إلى أنه "كان هناك لقاء ثلاثي بحضور وزير الطرق لمتابعة الملفات الاقتصادية والتعاون بين البلدين".
واعتبر خطيب زادة: "رسالة زيارة الأسد إلى طهران هي دخول سوريا إلى مرحلة جديدة، وهي مرحلة إعادة الإعمار، وكان من الطبيعي أن تكون طهران ضمن وجهات زيارات الطرف السوري في هذا السياق، وذلك لتجميع نتائج الاتفاقات بين البلدين".
وكان اعتبر وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، أن زيارة الإرهابي "بشار الأسد" إلى طهران واللقاء بالقادة الإيرانيين، فتحت أفقا جديدا في العلاقات الاستراتيجية بين البلدين.
وقال عبد اللهيان في تغريدة على "تويتر"، إن "التصميم على رفع العلاقات بين البلدين والارتقاء بها إلى المستوى الذي يليق بشعبيهما"، مشيرا إلى "دور التعاون بين إيران وسوريا في هزيمة المؤامرة الإرهابية المفروضة على سورية، وفق تعبيره.
وكانت نشرت وسائل إعلام إيرانية صورا للإرهابي "بشار الأسد" رئيس النظام السوري في زيارة يبدو أنها أتت على عجالة إلى العاصمة الإيرانية طهران، ويظهر في الصور الإرهابي بشار مع المرشد الأعلى للثورة الإسلامية "آية الله خامنئي" وأيضا والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
وذكرت الوسائل الإعلامية الايرانية، أن الأسد سافر صباح الأمس متوجها إلى طهران ومن ثم عاد بعد ذلك إلى العاصمة السورية دمشق، في زيارة سريعة، أتت على عجالة، وسط حديث روسي عن تسوية سياسية شاملة في سوريا.
وكانت زيارة الإرهابي بشار إلى طهران هي الثانية منذ اندلاع الثورة السورية عام 2011، حيث كانت الزيارة الأولى للأسد في ديسمبر 2018، حيث رافقه في حينها الارهابي قاسم سليماني، والذي قيل أنه قام بشحن الأسد بطائرة عسكرية إلى طهران وأعاده بذات اليوم، دون علم محمد جواد ظريف وزير الخارجية الايرانية، ما سبب أزمة سياسة في البلاد في حينها.
=============================