الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 12/1/2021

سوريا في الصحافة العالمية 12/1/2021

13.01.2021
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • المونتيور :لقاءات بين نصرالله وهنية في بيروت.. "حماس" ودمشق نحو المصالحة
https://www.lebanon24.com/news/lebanon/783186/لقاءات-بين-نصرالله-وهنية-في-بيروت-حماس-ودمشق-نحو-ا
 
الصحافة التركية :
  • وصفته بـ"رأس الأفعى" ومهندس مشروع "قسد"... صحف تركية غاضبة من مبعوث بايدن
https://orient-news.net/ar/news_show/187273/0/وصفته-بـرأس-الأفعى-ومهندس-مشروع-قسد-صحف-تركية-غاضبة-من-مبعوث-بايدن
 
الصحافة العبرية :
  • "هآرتس" تكشف عن رسالة جديدة من إسرائيل إلى "نظام الأسد" في سوريا
https://eldorar.com/node/159443
 
الصحافة الامريكية :
المونتيور :لقاءات بين نصرالله وهنية في بيروت.. "حماس" ودمشق نحو المصالحة
https://www.lebanon24.com/news/lebanon/783186/لقاءات-بين-نصرالله-وهنية-في-بيروت-حماس-ودمشق-نحو-ا
كشف موقع "المونيتور" الأميركي أنّ إيران و"حزب الله" يقودان جهوداً للوساطة لإعادة العلاقات بين حركة "حماس" وسوريا إلى سابق عهدها.
وانطلق الموقع من إطلالة الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله الأخيرة على قناة "الميادين"، مذكّراً بحديثه عن جو إيجابي يحيط بالجهود الرامية إلى ترميم العلاقات بين "حماس" وسوريا. وآنذاك أكّد نصرالله ضرورة عودة ترتيب العلاقات، قائلاً: "أجواء إيجابية وإن كان ذلك يحتاج إلى وقت"، ومشيراً إلى أنّ لقاءاته برئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية خلال الأشهر الماضية تناولت قضايا استراتيجية، بينها إصلاح العلاقات مع دمشق والعداء لإيران إلى جانب اتفاقات التطبيع العربية مع الاحتلال الإسرائيلي. وتأتي هذه الأنباء بعد تدهور العلاقات بين "حماس" نهاية العام 2011، انتهت بمغادرة الحركة الأراضي السورية مطلع العام 2012.
من جهتها، كشفت مصادر قريبة من "حماس" في لبنان أنّ قيادة الحركة منعت مسؤوليها والمتحدثين الإعلاميين من الحديث مع الإعلام حول طبيعة المفاوضات لتفادي عرقلتها. ولفتت المصادر إلى أنّه تم تسجيل تطور ملحوظ على مستوى المحادثات التي تقودها إيران و"حزب الله". وكشفت المصادر، بحسب "المونيتور"، أنّ هنية التقى نصرالله أكثر من مرة في بيروت خلال الأشهر الماضية للبحث في المسائل المؤثرة في العلاقات بين "حماس" والمحور الذي تقوده إيران ويضم سوريا و"حزب الله"، إلى جانب إصلاح العلاقات مع سوريا. وفي السياق نفسه، توقعت المصادر أن يشهد العام 2021 عودة بعض قادة "حماس" إلى دمشق، مبينةً أنّ الحركة ودمشق يعترفان بالتحديات التي تنتظرهما ويدركان الحاجة إلى تسوية خلافاتهما.
وفي التفاصيل أنّ وساطة إيران و"حزب الله" بدأت في العام 2017 مع انتخاب هنية قائداً جديداً للحركة، بحسب "المونيتور" الذي أشار إلى أنّ دمشق تحمل القيادة السابقة التي ترأسها خالد مشعل مسؤولية قطع العلاقات، إذ رفض إدانة التحركات الاحتجاجية في سوريا، علماً أنّ مشعل رفع علم المعارضة السورية خلال احتفال للحركة في قطاع غزة في العام 2012.
من جانبه، كشف نائب إيراني لـ"المونيتور" أنّ جهود ترتيب العلاقات بين دمشق و"حماس" تسير في الاتجاه الصحيح، قائلاً: "وستُتَرجم عملياً قريباً". وكشف النائب أنّ قائد فيلق القدس السابق في الحرس الثوري الإيراني، الجنرال قاسم سليماني، قاد هذه الجهود قبل اغتياله العام الفائت. وأضاف النائب الإيراني قائلاً إنّ أعضاء في فيلق القدس و"النظام الإيراني"، يواصلون هذه الجهود، بالتعاون مع "حزب الله".
وبيّن المسؤول أنّ وتيرة التقدم تسارعت "عبر القضاء على المجموعات المسلحة في معظم الأراضي السورية واستعادة الجيش السوري السيطرة على معظم أراضي البلاد". وأضاف النائب: "كما أدرك النظام السوري وأطراف المحور الآخرين الخطر الذي يهدد المنطقة بعد اغتيال (العالم النووي الإيراني محسن) فخري زاده وسليماني قبله، بالإضافة إلى قطع طرق إمداد المقاومة الفلسطينية في غزة".
في قراءته، تحدّث الأستاذ في العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية في نابلس، عبد الستار قاسم، عن الأسباب التي دفعت الرئيس السوري بشار الأسد إلى تقدير أهمية ترتيب العلاقات مع "حماس"، معدّداً التعبئة العسكرية الأميركية في المنطقة والمخاوف من قيام الولايات المتحدة وإسرائيل بضرب إيران أو حلفائها مثل "حزب الله" أو الفصائل المسلحة في غزة.. واستناداً إلى علاقاته "الجيدة" مع عدد من الشخصيات في سوريا ولبنان، كشف قاسم أنّ "إيران و"حزب الله" ضغطا بشدة على الأسد، متوقعاً أن يعود قياديون وناشطون في الحركة إلى دمشق في الأشهر المقبلة.
إبراهيم المدهون، المحلل السياسي القريب من "حماس"، أكّد أنّ جهود الوساطة ردمت الهوة بشكل كبير بين دمشق و"حماس"، مشيراً إلى أنّ اتفاقات التطبيع الأخيرة مع الاحتلال دفعت الحركة إلى الاصطفاف بجانب سوريا وإيران و"حزب الله". وعليه، توقع المدهون أن تعزز "حماس" علاقتها مع المحور المذكور في الأشهر المقبلة.
 
=========================
الصحافة التركية :
وصفته بـ"رأس الأفعى" ومهندس مشروع "قسد"... صحف تركية غاضبة من مبعوث بايدن
https://orient-news.net/ar/news_show/187273/0/وصفته-بـرأس-الأفعى-ومهندس-مشروع-قسد-صحف-تركية-غاضبة-من-مبعوث-بايدن
مع اقتراب انتهاء حقبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتسليم السلطة للرئيس المنتخب جو بايدن، تتجه الأنظار إلى السياسة الأمريكية وتأثيراتها في منطقة الشرق الأوسط وتأثيراتها، خاصة وأن المنطقة تعتبر من أخطر المناطق حالياً كونها تعج بالعديد من القضايا والأزمات وكثرة اللاعبين الدوليين فيها.
ومن الدول المؤثرة في المنطقة تركيا التي تتوجه الأنظار إلى طريقة تعامل إدارة بايدن معها في ظل تعيينات لأشخاص مناوئين للسياسية التركية وأبرزهم بريت ماكغورك الذي عينه الرئيس الأمريكي المنتخب مستشاراً في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ليعود مجدداً بعد استقالته في 2018.
عودة ماكغورك
وعقب الإعلان عن تعيين ماكغورك بدأت التحليلات حول أراء الأتراك، وفي ظل عدم وجود تصريح رسمي من قبل المسؤولين الأتراك حول عودته إلى الشرق، إلا أن الصحف التركية تناولت تعيينه واعتبرت أنه "كان سبب كل المشاكل".
وبحسب ما رصدت أورينت نت شنت الصحف التركية هجوماً على تعيين ماكغورك وعودته إلى الشرق الأوسط.
 اعتبرت صحيفة TRT أن تعيين ماكغورك هو "علامة على نوع خارطة الطريق التي سيتبعها الرئيس الجديد للولايات المتحدة بايدن في المنطقة"، واصفة إياه بأنه "المهندس الرئيسي للمشاكل الطائفية والعرقية في المنطقة".
وأَضافت الصحيفة أنه أحد “أكبر مؤيدي الإرهابيين في المنطقة” بالإشارة إلى ميليشيا قسد "وحزب العمال الكردستاني”، معتبرة أنه "أحياناً كان يأكل العشاء معهم على نفس المائدة، وأحياناً أخرى كان يحصل على درع تكريم من أيديهم".
 وأشارت إلى أن "ماكغورك كان لاعباً رئيسياً في تآكل نفوذ الولايات المتحدة مع حلفائها واندلاع الإرهاب الذي لم يشهده العالم الحديث من قبل، ويبدو الآن أنه عاد لإنهاء المهمة، وهي تقسيم العراق وسوريا وضمان إقامة دولة كردية في شمال سوريا".
وأكدت الصحيفة أن ماكغورك سيبذل قصارى جهده لإخراج تركيا من المنطقة، وتركيا لن تتفاجأ أو تستغرب إذا زادت الولايات المتحدة من وجودها العسكري في المنطقة، لأن ماكغورك شخص يعرف العراق وسوريا جيداً، مشيرة إلى أنه لم يقل كلمة واحدة سيئة تجاه نظام أسد أو إجرام روسيا في سوريا.
وتحت عنوان "هل تعود الولايات المتحدة إلى دعم مشروع حزب العمال الكردستاني في سوريا؟ وما رأي أنقرة في هذا؟ نشرت صحيفة HABER7، مقالاً قالت فيه "إن عودة بريت ماكغورك مؤشر سيئ على آلية سير العلاقات التركية الأمريكية في المستقبل"، وهو الاسم الذي عارضته أنقرة بوضوح، لسياسته التي تدعم قسد.
ووصفت الصحيفة ماكغورك بأنه "مهندس مشروع قيام حزب العمال الكردستاني في العراق/ ميليشيا قسد في سوريا"، وحسب المقال وما نقله عن مسؤول رفيع المستوى في أنقرة، فإنه "بغض النظر عمن سيأتي، فإن موقف تركيا وحساسياتها تجاه ذلك واضحة، وأن سوريا خلال فترة وجوده شهدت فترة دامية".
وفي نفس المقال قال مسؤول آخر، حول ما إذا كان الوضع في شمال سوريا سيتصاعد مرة أخرى مع عودة ماكغورك، إن "الولايات المتحدة ستحافظ على الوضع الراهن كما هو، لأن أمريكا إذا حاولت إيذاء تركيا سيؤدي ذلك إلى مشاكل أكبر في الوسط".
أما صحيفة "سوزجو" المعارضة، عنونت مقالتها بـ"مسؤول تسليح ميليشيا قسد يصبح مستشار بايدن"، وأفادت بأن "بايدن رسم سياسته الخارجية مع تركيا فور تعيينه لماكغورك، وهو معروف بدعمه لحزب العمال الكردستاني وميليشيا قسد وتسليحهم، وعلاقاته الجيدة معهم"، مؤكدة أن سياسة تركيا واضحة ولن تتغير، بغض النظر عمن سيأتي.
في حين وصفته صحيفة "يني شفق" التركية في وقت سابق بـ "رأس الأفعى"، والتي اعتبرت أن "مهمته هي محاربة داعش بالمنطقة لكن مضمونها لتعميق سياسة عدم الاستقرار، وترك بذور الفساد في المنطقة من خلال دعم حزب العمال الكردستاني في العراق وقسد في سوريا لإقامة دولة انفصالية".
 من هو بريت ماكغورك؟
بريت ماكغورك محام ودبلوماسي أميركي معروف بتاريخه الحافل ودوره الكبير في الشرق الأوسط في كل من سوريا والعراق وطهران، وحسب صحيفة "نيويورك تايمز" فإن مهمته في محاربة داعش، التي استمرت لمدة 14 شهراً، إضافة إلى العديد من المهمات الأخرى التي قادها عززت من سمعته كشخص قادر على تنفيذ المهام الصعبة.
وعينه الرئيس باراك أوباما في 23 أكتوبر/تشرين الأول 2015 ليكون المبعوث الرئاسي الخاص للتحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش خلفا للجنرال جون ألين بعد أن شغل منصب نائب له في عام 2014.
وخلال فترة عمله عرف عنه تأييده لميليشيا قسد، واتهمه وزير الخارجية التركي في 2017 مولود جاويش أوغلو بدعم “حزب الاتحاد الديمقراطي”، وطالب واشنطن حينها بإقالة ماكغورك الذي عارض سياسة تركيا واتهمها مراراً بفتح حدودها أمام مقاتلي تنظيم داعش للدخول إلى سوريا.
استقال ماكغورك رداً على قرار الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب "بسحب القوات الأمريكية من شمال سوريا" في ديسمبر/كانون الأول 2018، واعتبر حينها أن قرار ترامب يتيح المجال أمام روسيا وتركيا للتوسع في المنطقة، وانقلاباً على السياسة الأمريكية المرسومة.
وبدوره قلل ترامب من شأنه ومن تأثير استقالته حينها، قائلاً "لا أعرفه واستقالته جاءت قبيل موعد انتهاء مهمته"، واصفاً أن ما قام به ماكغورك ما هو إلا ضرب من التصنّع ومحاولة للفت الأنظار إليه.
وعمل ماكغورك كمساعد خاص للرئيس السابق جورج دبليو بوش، ومديراً لشؤون العراق وأفغانستان في عهده، بينما شغل في عهد أوباما، منصب مستشار خاص في مجلس الأمن القومي الأمريكي وكبير مستشاري سفير الولايات المتحدة إلى العراق، بالإضافة لدوره في المفاوضات مع إيران.
=========================
الصحافة العبرية :
"هآرتس" تكشف عن رسالة جديدة من إسرائيل إلى "نظام الأسد" في سوريا
https://eldorar.com/node/159443
الدرر الشامية:
أوضحت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن إسرائيل وجهت في الآونة الأخيرة رسالة إلى "نظام الأسد" من خلال تكثيف غاراتها الجوية على المواقع الإيرانية في سوريا.
وبينت الصحيفة أن فحوى هذه الرسالة هو جعل نظام بشار الأسد يتوقف عن استخدام أسلحة الدفاع الجوي لحماية المواقع الإيرانية في مناطق سيطرته.
وأشارت إلى أن إسرائيل كثفت خلال الأسبوعين الماضيين من غاراتها الجوية على مواقع عسكرية ومستودعات تابعة لميليشيا "حزب الله" وقوات النظام السوري.
وأكدت الصحيفة أن ارتفاع وتيرة الغارات الإسرائيلية يعود إلى ضعف تكتيك الميليشيات الإيرانية خاصة بعد مقتل قاسم سليماني.
يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي كثف في الآونة الأخيرة من غاراته الجوية على مواقع الميليشيات الإيرانية في مناطق سيطرة نظام الأسد وخاصة في العاصمة دمشق ومنطقة البوكمال شرق سوريا.
=========================