الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 11/9/2019

سوريا في الصحافة العالمية 11/9/2019

12.09.2019
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • CBN: الأسد هو التهديد رقم واحد لمسيحيي سوريا
https://arabi21.com/story/1206915/CBN-الأسد-هو-التهديد-رقم-واحد-لمسيحيي-سوريا#tag_49219
  • نيويورك تايمز: هل تحول أردوغان ضد اللاجئين السوريين؟
https://www.alquds.co.uk/نيويورك-تايمز-هل-تحول-أردوغان-ضد-اللاج/
 
الصحافة البريطانية :
  • لتايمز البريطانية: ناقلة النفط الإيرانية لم تصل سوريا.. فأين ذهبت؟!
https://www.arabnn.net/Section_7/صحافة-عربية-وأجنبية/التايمز-البريطانية-ناقلة-النفط-الإيرانية-لم-تصل-سوريا-فأين-ذهبت_27680
  • إكسبرت أونلاين: ثمن إدلب
https://www.raialyoum.com/index.php/إكسبرت-أونلاين-ثمن-إدلب/
 
الصحافة العبرية :
  • صحيفة عبرية: نتنياهو وبوتين يبحثان الوضع في سوريا
https://www.albidda.net/world/182507.html
  • يديعوت أحرونوت :الموساد يكشف عن تفاصيل أخطر جاسوس لإسرائيل في سورية
http://www.taybee.net/2019/09/الموساد-يكشف-عن-تفاصيل-أخطر-جاسوس-لإسر/
 
الصحافة الامريكية :
نيويورك تايمز: هل تحول أردوغان ضد اللاجئين السوريين؟
https://www.alquds.co.uk/نيويورك-تايمز-هل-تحول-أردوغان-ضد-اللاج/
لندن – “القدس العربي”: نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريرا أعدته كارلوتا غال حول المضايقات التي يتعرض لها اللاجئون السوريون في تركيا.
وتحت عنوان “تركيا كانت دائما ملجأ آمنا للاجئين السوريين، وهي تقوم بترحيلهم إلى بلدهم”، قالت إن تركيا التي رحبت قبل ثمانية أعوام بملايين اللاجئين السوريين غيرت اليوم من موقفها، وبدأت في الأسابيع القليلة الماضية بإجبار آلاف منهم على مغادرة المدن الكبرى ونقل الكثير منهم في حافلات بيضاء إلى الحدود مع سوريا.
وتضيف أن الرئيس رجب طيب أردوغان يدفع باتجاه حل راديكالي للمشكلة من خلال إعادة توطينهم في منطقة واسعة تسيطر عليها الولايات المتحدة وحلفاؤها الأكراد. ولو لم يحدث هذا فهو يهدد بفتح الباب أمامهم للهجرة إلى أوروبا. وتقول إن الرئيس أردوغان لطالما طالب بمنطقة عازلة على الحدود السورية مع تركيا لإبعاد الأكراد السوريين الذين يعتبرهم تهديدا أمنيا. إلا أنه أعاد تغليف فكرة المنطقة الآمنة كمكان توطين للاجئين السوريين الهاربين من الحرب، في وقت تزايدت مظاهر السخط ضد مئات الآلاف من اللاجئين السوريين الفارين باتجاه الحدود مع تركيا.
وقال أردوغان في خطاب ألقاه أمام قادة حزب العدالة والتنمية: “هدفنا هو توطين مليون من إخواننا وأخواتنا السوريين المقيمين في بلدنا في هذه المنطقة الآمنة”. وأضاف في خطابه الذي ألقاه بأنقرة: “لو احتجنا فسنقوم بدعم من أصدقائنا ببناء مدن جديدة لتكون صالحة لعيش إخواننا السوريين”.
وتقول الصحيفة إن القوى المشاركة في الحرب السورية لا توافق بشكل كامل على الفكرة، إلا أن أردوغان يطالب بالحصول على منفذ للمنطقة ويهدد بأخذها عنوة لو لم يتم الاستجابة له. وإن لم يحدث فـ”سيفتح الأبواب” لأكبر عدد من المهاجرين للوصول إلى أوروبا كما فعل عام 2015. ومنذ ذلك الوقت، منح الاتحاد الأوروبي تركيا 6.7 مليار دولار لكي تساعد في السيطرة على المهاجرين. إلا أن تركيا التي استقبلت 3.6 مليون لاجئ سوري تقول إن المشكلة تزايدت أضعافا مضاعفة. وقال أردوغان: “لو لم تكن هناك منطقة آمنة، فلن نستطيع التغلب على هذا”.
وتقول الصحيفة إن السوريين وجهوا نظرهم مرة أخرى نحو أوروبا. وقال المسؤولون الأتراك والدوليون في مجال الهجرة إن هناك زيادة نسبية في عدد المهاجرين واللاجئين الذين يحاولون الوصول إلى أوروبا من تركيا، ومعظمهم سوريون يحاولون الهروب من إسطنبول بسبب قمع الشرطة. ووصل 500 من اللاجئين إلى الجزيرة اليونانية ليسبوس على متن قارب الأسبوع الماضي.
ونظر لأردوغان كمدافع عن اللاجئين السوريين، إلا أن موقفه المتشدد يأتي في أعقاب هزيمة حزبه في انتخابات إسطنبول في حزيران (يونيو) وتعمق حالة الركود وزيادة نسبة البطالة والتضخم، مما أدى لمفاقمة المشاعر المعادية ضد السوريين بين الأتراك.
وتستدرك الصحيفة أن المسؤولين يقومون بملاحقة السوريين الذين يعملون بطريقة غير شرعية أو ليس لديهم أوراق إقامة رسمية، ويفرضون غرامات على أصحاب المحلات والمعامل التي تشغل السوريين.
وفي الإعلام المؤيد للحكومة، زادت حدة النقد ضد السوريين، فيما بدأ أصحاب البيوت بزيادة أجور البيوت، وانتشرت التعليقات المعادية للسوريين على منصات التواصل الاجتماعي. ونفى المسؤولون المحليون في حزب أردوغان ما قيل عن أن الحكومة تقوم بترحيل اللاجئين، ولكنهم دعموا حملة الملاحقة قائلين إن على السوريين الالتزام بالقانون.
ويبدو التغير في المواقف واضحا في مناطق عمالية مثل إيسنيورت بإسطنبول، حيث قال المتحدث باسم المنطقة، فاتح يلماز، إن البلدية توفر حافلات لنقل 100 شخص كل أسبوع لإعادتهم إلى سوريا.
وقال إن الترحيل أرضى المواطنين وإن كان محلا لغضب أصحاب البيوت الذين خسروا مستأجرين وأصحاب المعامل الذين خسروا عمالا. وبالنسبة للسوريين الذين يعيشون في تركيا، فالتغير في السياسة يعتبر صدمة مؤلمة. ويقول الناشط السوري، محمد غباش، الذي يعمل مع منظمة غير حكومية بمدينة غازي عينتاب: “هي كارثة على الشعب السوري”.
ويقول العمال السوريون إنهم مطالبون بالحصول على إذن عمل ودفع المال للضمان الاجتماعي الذي لا يستطيعون توفيره، وحتى لو كان لديهم فهم يخشون من سياسات جديدة مثل القانون الذي يشترط توظيف خمسة أتراك مقابل كل سوري. وزارت الشرطة في غازي عينتاب محلات الحلويات والبقالة السورية وطلبت من أصحابها نزع اليافطات المكتوبة بالعربية وإلا تعرضوا للغرامات، في محاولة لتطبيق القانون الذي تم تجاهله خلال السنوات الثماني الماضية.
واستجاب السوريون وأزالوا الأسماء العربية وعلقوا الأعلام التركية، إلا أن بعضهم عبر عن غضبه لأنهم يخشون خسارة تجارتهم. وقال محمد العازور، الذي كانت عائلته تدير محل حلوى معروفا في حلب، إنه قام بتغطية بيت شعر للرومي. وقال: “غرامة واحدة من الشرطة قد تنهي عملي”، وأضاف: “ليست عبئا وحضرت ومالي معي، لكن لا تخنقني ودعني أعيش”.
ويشكل السوريون في غازي عينتاب نسبة 20% من عدد السكان، وأحضروا معهم رأس المال والخبرات، وحولوا المدينة ووفروا العمالة الرخيصة. وجاء معظمهم من مدينة حلب، ثاني أكبر مدينة في سوريا، التي كانت عاصمة التجارة. وبنى السوريون حيا لصناعة النسيج في غازي عينتاب، حيث تشترك الشركات السورية والتركية في البنايات والعمال. وهناك مئات من المطاعم والمقاهي ومحلات الحلوى تخدم السوريين. وفي المدينة القديمة، قام الحجارون السوريون بترميم المعالم الأثرية المتداعية، فيما وجد النحاسون من حلب مكانا إلى جانب الحرفيين الأتراك، وعملوا معا في طرق النحاس وتشكيل الأطباق والأباريق في المحلات الصغيرة.
ويقول إبراهيم نحاس (55 عاما)، المعروف بأشغاله اليدوية في الشرق الأوسط، إن لديه علاقات قديمة مع الحرفيين الأتراك: “يجب أن تحصل على الاحترام وعندها لن تواجه مشكلة”. وجلب نور موصللي، الذي فقد مصنع نسيج في حلب قيمته 12 مليون دولار بسبب الحرب، العمال وقاعدة زبائن في الشرق الأوسط، وبدأ مصنعا في غازي عينتاب لصناعة الملابس الداخلية الرجالية. وقال: “لدينا شركاؤنا الدوليون، وفي أي مكان رميتنا فيه نعمل”.
ويقول أصحاب الأعمال الكبيرة من السوريين إنك تستطيع العمل في تركيا لو اتبعت القوانين، رغم أن هامش الربح ليس كبيرا. لكن الذين اشتكوا هم أصحاب الأعمال الصغيرة والعمالة الذين يقولون إنهم لا يستطيعون دفع المطلوب ولا الغرامات الكبيرة، ولهذا أجبروا على إغلاق محلاتهم.
وتقول عمدة المدينة، فاطمة شاهين، وهي عضو بارز في حزب أردوغان، ودعمت اللاجئين السوريين بسبب ما يقدمونه من دعم للاقتصاد: “ما نقوله للسوريين هو أن هناك قواعد يجب اتباعها وعليكم تطبيق القانون”. إلا أن السوريين مثل عبد الكريم الرحمون، الذي يدير فرع محل عطور معروف في حلب، بأن السياسات تهدف لإقناعهم على الذهاب إلى المنطقة الآمنة.
وتصل الحافلات والسيارات الصغيرة المحملة باللاجئين كل ساعة إلى بلدة كلس الحدودية. ومع أن عدد السوريين المرحلين لا يمثل إلا جزءا صغيرا من السوريين في تركيا، إلا أنها رسالة من أردوغان لمعارضيه بأنه يعمل شيئا، وللأوروبيين والأمريكيين بأنه يريد حلا. وتقول عمدة غازي عينتاب إنها تدعم المنطقة الآمنة وتتوقع أن يرحل إليها نصف السوريين البالغ عددهم 500.000 سوري في منطقتها. وأضافت: “سيذهب نصفهم لو تم الوفاء بالوعود وبدأت المدارس بالعمل”.
===========================
CBN: الأسد هو التهديد رقم واحد لمسيحيي سوريا
https://arabi21.com/story/1206915/CBN-الأسد-هو-التهديد-رقم-واحد-لمسيحيي-سوريا#tag_49219
نشر موقع "سي بي أن نيوز" المهتم بالقضايا المسيحية، تقريرا، يقول فيه إن نظام الرئيس بشار الأسد اعتبر التهديد رقم واحد لمسيحيي سوريا، بعدما تم استهداف أكثر من 120 كنيسة عمدا وعن سبق الإصرار.
 ويشير التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، إلى تقرير الشبكة السورية لحقوق الإنسان، الذي قال إن النظام السوري وبقية الفصائل الأخرى دمروا 124 كنيسة منذ بداية الحرب الأهلية عام 2011.
 ويفيد الموقع بأنه في الوقت الذي قام به تنظيم الدولة وبقية الجماعات الأخرى باستهداف الكنائس في سوريا وتدميرها، إلا أن التحليل الذي قدمته الشبكة السورية لحقوق الإنسان اتهم نظام الأسد بالمسؤولية عن 61% من الهجمات التي استهدفت الكنائس، ما يجعله واحدا من أكبر التهديدات على التراث المسيحي في سوريا.
 ويلفت التقرير إلى أن الانتهاكات ضد الكنائس وأماكن العبادة المسيحية تضم رمي القنابل على أماكن العبادة المدنية، دون أن يكون هناك أي معسكر أو وجود عسكري قريب منها، مشيرا إلى أن استهداف أماكن العبادة وتدميرها يعد خرقا للقانون الدولي.
 ويورد الموقع نقلا عن تقرير الشبكة، قوله إن القوات التابعة للنظام استهدفت الكنائس سبعة أضعاف هجمات تنظيم الدولة عليها.
 وينقل التقرير عن مدير الشبكة فضل عبد الغني، قوله للصحافيين إن تنظيم الدولة استهدف المسيحيين لمجرد أنهم مسيحيون، إلا أن الأسد يستهدف أي شخص أو طرف يعارضه. 
ويورد الموقع نقلا عن إريكا هانيشاك من منظمة "أمريكيون من أجل سوريا الحرة"، قولها إن نظام الأسد برر هجماته على الكنائس بأن المعارضين له قاموا باستخدامها، فيما قال عبد الغني إن الأسد هو "التهديد الرئيسي" على المسيحيين؛ لأن لديه أسلحة أقوى لاستخدامها ضد الكنائس أكثر من الجماعات الأخرى التي تقاومه.
 وينوه التقرير إلى أن تقرير الشبكة السورية لحقوق الإنسان احتوى على صور تظهر ثقوبا في سطوح الكنائس والبنايات المتداعية، وزجاج النوافذ المهشم، لافتا إلى أنه أشار إلى أن بعض الكنائس تعرضت لهجمات متعددة، مثل كنيسة سيدة السلام في حمص، التي تعرضت لسبع هجمات من النظام، وكنيسة القديسة تقلا في دمشق، التي ضربت أربع مرات.
 ويفيد الموقع بأن المعارضة المسلحة هاجمت كنيسة الصليب المقدس للروم الأرثوذكس في دمشق، إلى جانب الكنائس في حلب، في الفترة ما بين 2012- 2013، مشيرا إلى أن تقرير الشبكة يتحدى مزاعم الأسد بأنه يقود نظاما علمانيا، ويرغب بحماية المسيحيين وبقية الأقليات الدينية في سوريا.
 وينقل التقرير عن عبد الغني، قوله: "في الوقت الذي يزعم فيه النظام أنه لم يرتكب أي انتهاكات، وبأنه راغب في حماية الدولة السورية والأقليات الدينية، إلا أنه قام بعمليات نوعية لقمع وترهيب من طالبوا بالتغيير السياسي والإصلاح، بغض النظر عن دينهم أو عرقهم، وعما إذا كان هذا سيؤدي إلى تدمير التراث السوري وتشريد الأقليات".
 ويشير الموقع الإخباري إلى أن معضلة الكثير المسيحيين في سوريا أنهم يدعمون نظام الأسد رغم الاتهامات بارتكاب جرائم حرب؛ نظرا لأنهم يرون عدم وجود خيار أفضل منه، لافتا إلى قول المطران نيكولاس جيمس سمرة، من كنيسة الملكيين الكاثوليك: "الخوف الأكبر بين المسيحيين هو أنه لو ذهب الأسد فمن سيأتي بعده؟ وهذا يمثل لهم خوفا كبيرا"، وأضاف في حديثه لوكالة الأنباء الكاثوليكية: "أشك في مسؤولية نظام الأسد عن قصف أي من الكنائس والمواقع الدينية.. لا أعتقد أن الرئيس متطرف".
 ويورد التقرير نقلا عن الباحث البارز في المجلس الأطلسي والمسؤول السابق في إدارة باراك أوباما، فريدرك هوف، قوله إن الأسد يمثل معضلة للمسيحيين الأمريكيين، وأضاف في تصريحات لمجلة الشؤون الخارجية المسيحية "بروفيندس": "استغلت بعض القوى الإقليمية الثورة السورية، التي لم تكن طائفية، ودعمت الجماعات الإسلامية، وبحثت هذه الدول الإقليمية عن دمى وأدوات، وساعدت في النهاية الأسد من خلال قتل أي بديل عنه، ودفعت الأسد لعسكرة النزاع واستفاد كثيرا، مع أن تصرفاته تناقض تعاليم الإنجيل كلها، ولهذا السبب يفهم موقف الكثير من المسيحيين السوريين الذين خافوا من البديل الجهادي عنه، وواصلوا دعم الشيطان الذين يعرفونه".
 ويستدرك الموقع بأن تقرير الشبكة السورية لحقوق الإنسان يدعو العالم لعدم ترك "الشيطان" يفلت بسهولة، ودعت الشبكة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى لمواجهة الأسد من خلال العقوبات والوسائل الأخرى. 
 ويختم "سي بي أن نيوز" تقريره بالإشارة إلى قول عبد الغني إن نظام الأسد صور نفسه بأنه حامي المسيحيين، لكن على أرض الواقع كان العكس هو الصحيح.
===========================
الصحافة البريطانية :
لتايمز البريطانية: ناقلة النفط الإيرانية لم تصل سوريا.. فأين ذهبت؟!
https://www.arabnn.net/Section_7/صحافة-عربية-وأجنبية/التايمز-البريطانية-ناقلة-النفط-الإيرانية-لم-تصل-سوريا-فأين-ذهبت_27680
فيما تعتبر مفاجأة من العيار الثقيل، شككت صحيفة التايمز البريطانية في الرواية الإيرانية بشأن زعمها، بأن الناقلة المطلق سراحها باعت نفطها لسوريا
وقالت الصحيفة ، في تقرير لريتشارد سبنسر، مراسل شؤون الشرق الأوسط، بعنوان إن  إيران تزعم أن الناقلة التي تم التحفظ عليها في جبل طارق لمدة ستة أسابيع أفرغت شحنتها في سوريا، على الرغم من إعلان بريطانيا أنها حصلت على تعهدات مكتوبة بأن حمولة الناقلة لن يتم بيعها لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.
ويقول الكاتب في تقريره الذي عرضته "بي بي سي عربي"إن وزارة الخارجية البريطانية لم تعلق على ما يبدو أنه خرق إيران للاتفاق الذي تم بموجبه الشهر الماضي الإفراج عن الناقلة، التي يطلق عليها اسم "أدريان داريا 1" وكان يطلق عليها اسم "غريس 1".
ويقول الكاتب إن المسؤولين البريطانيين قد يكونوا في انتظار المزيد من التأكيدات عن الأمر، على الرغم من أن المتحدث باسم الحكومة الإيرانية أكد مزاعم وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية بأن السفينة باعت ونقلت 21 مليون برميل من النفط الخام، ولكن الجهات المراقبة للتجارة لسوريا قالت إن صور القمر الصناعي لم تظهر ذلك.
ويزعم موقع "تانكر تراكر" أن الناقلة أكبر من أن يتسع لرسوها أي ميناء سوري، وأنها سيتعين عليها تفريغ حمولتها، التي تقدر قيمتها بنحو 130 مليون دولار، عبر سفن أصغر حجما. ولكن الموقع يقول إنه لا يوجد ما يشير إلى أن ناقلة اتخذت ذلك الإجراء، على الرغم من مزاعم الحكومة الإيرانية.
===========================
إكسبرت أونلاين: ثمن إدلب
https://www.raialyoum.com/index.php/إكسبرت-أونلاين-ثمن-إدلب/
تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في “إكسبرت أونلاين”، عن الحل العسكري لمشكلة إدلب، بوصفه الوحيد المناسب والممكن، وعلى تركيا تقبّل ذلك. فما دور موسكو؟
وجاء في المقال: لقد انتهى هجوم أغسطس الذي شنه الجيش السوري في إدلب وشمال حماة بالنصر. والسؤال الآن هو كيفية المضي قدما.
بعد طلبات تركيا الملحة وزيارة رجب أردوغان الشخصية إلى موسكو، أوقف الجيش السوري الهجوم، وبدأ تطبيق نظام وقف لإطلاق النار، من الساعة السادسة صباح يوم 31 أغسطس. ومع ذلك، فإن الخبراء متأكدون من أن الهدنة ستكون قصيرة الأجل. ففشل محادثات السلام مع المعارضة ومثلها مشروع الإصلاح الدستوري، يجعل الحل العسكري لإنهاء الحرب الأهلية، حلا وحيدا وممكنا. وبالتالي فسيتعين على السلطات السورية تحرير إدلب بالوسائل العسكرية، وعلى أنقرة تقبل ذلك. أما موسكو فسيترتب عليها محاولة تحلية مرارة الشركاء الأتراك، أو تعويضهم.
كان من الممكن تجنب العملية العسكرية لو وفت أنقرة بالتزاماتها بموجب الاتفاقيات التي أبرمتها مع موسكو وطهران (وبشكل غير مباشر مع دمشق). فقد تعهدت تركيا بجعل المعارضة التابعة لها تجلس على طاولة المفاوضات، ولم تفعل ذلك.
كما اعترفوا في تركيا بأن الوضع يشكل هزيمة عسكرية حقيقية. فخمسة جنرالات، بمن فيهم أولئك الذين قادوا العملية في سوريا، استقالوا. إلى ذلك، فالهزيمة كان يمكن أن تتحول إلى كارثة، لو حدث اشتباك عسكري مباشر، بالصدفة، بين القوات التركية والسورية.
فلا موسكو ولا أنقرة بحاجة إلى ذلك. والمشكلة، ليست فقط في العلاقات السياسية والاقتصادية الثنائية، التي سوف تتعرض للخطر. فمن شأن صراع عسكري بين البلدين أن يهدم بنية سياستيهما الخارجية. روسيا وتركيا، تستغلان علاقاتهما المتبادلة، بشكل نشط، من أجل تحسين مواقعهما في المفاوضات مع الغرب. (روسيا اليوم)
===========================
الصحافة العبرية :
صحيفة عبرية: نتنياهو وبوتين يبحثان الوضع في سوريا
https://www.albidda.net/world/182507.html
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" على موقعها الإلكتروني، مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتياهو، أكد  أن رئيس الحكومة سيلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعد غد الخميس في مدينة سوتشي السياحية الروسية.
ونقلت الصحيفة، اليوم الثلاثاء، أن الجانبين سيبحثان "مخاوف إسرائيل من تموضع إيران في سوريا".
وكان نتنياهو قال الأحد: "هناك احتمال كبير أن أقوم بزيارة روسيا في وقت لاحق الأسبوع الجاري، لمناقشة استمرار التنسيق العسكري مع الرئيس فلاديمير بوتين، بغية تفادي أي اشتباك في سوريت، إزاء النشاط المتزايد لإيران وأتباعها ضدنا، مقابل نشاطنا المتزايد ضدهم".
أجرت القوات التركية والأميركية أول دورية برية مشتركة في شمال شرق سوريا اليوم الأحد كجزء من ما يسمى بـ "المنطقة الآمنة" التي كانت أنقرة تضغط من اجل انشائها في المنطقة المضطربة.
تأمل تركيا أن تبقي المنطقة العازلة، التي تقول إنها يجب أن تكون على عمق 30 كيلومترًا على الأقل، المقاتلين الأكراد السوريين، الذين يعتبرون تهديدًا من جانب تركيا، بعيدًا عن حدودها.
شاهد صحفيو وكالة أسوشيتيد برس في بلدة تل أبيض حوالي عشرة من العربات المدرعة التركية ذات العلم الأحمر تقف على طول الحدود بعد عبورها إلى سوريا، والمركبات الأمريكية على بعد ميل واحد في انتظارها. ثم اجتمع الجانبان في دورية مشتركة مع المركبات الأمريكية التي تقود القافلة.
حلقت مروحيتان على الأقل في سماء المنطقة. وأكدت وزارة الدفاع التركية بدء الدوريات المشتركة وقالت إنها تستخدم الطائرات بدون طيار أيضا.
كثيرًا ما وجدت واشنطن نفسها في السنوات الأخيرة تحاول منع العنف بين تركيا، حليفها في حلف شمال الأطلسي، والمقاتلين الأكراد الذين اشتركت معهم على طول الحدود للتخلص من مقاتلي داعش.
وتجنب اتفاق مبدئي بين واشنطن وأنقرة الشهر الماضي تهديدات بشن هجوم تركي. لكن ما زالت تفاصيل الصفقة قيد الإعداد في محادثات منفصلة مع أنقرة والقوات التي يقودها الأكراد في سوريا والمعروفة باسم قوات سوريا الديمقراطية.
قامت تركيا، التي نفذت عدة توغلات في سوريا خلال الحرب الأهلية في البلاد في محاولة لكبح النفوذ المتزايد للقوات الكردية، بدوريات مشتركة مع القوات الأمريكية في بلدة منبيج الشمالية العام الماضي.
تعد الدورية المشتركة اليوم الأحد هي الأولى التي تجري شرق نهر الفرات، حيث تتمتع القوات الأمريكية بوجود أكبر، وكجزء من المنطقة الآمنة التي يتم إنشاؤها.
===========================
يديعوت أحرونوت :الموساد يكشف عن تفاصيل أخطر جاسوس لإسرائيل في سورية
http://www.taybee.net/2019/09/الموساد-يكشف-عن-تفاصيل-أخطر-جاسوس-لإسر/
تقرير الزميل وديع عواودة
أوردت صحيفة ” يديعوت أحرونوت ” اليوم تقريرا مقتضبا، هو جزء من تقرير أكبر ينشر بعد غد في ملحقها الأسبوع وكشفت فيه عن ” ملف المحارب 88 ” وهو الملف السري للجاسوس إيلي كوهن الذي تعتبره إسرائيل أهم وأخطر جواسيسها منذ قامت غداة نكبة 1948.
وقالت ” يديعوت أحرونوت ” إنه بعد 54 عاما من إعدام إيلي كوهن استكمل الموساد كتابة تقريرين واسعين عن نشاطه ومساهماته الاستخباراتية. وحسب الصحيفة يستند التقريران على آلاف المستندات التاريخية التي تتيح النظر لعالم السرية منذ تم اختياره واعتماده وتدريبه وخلق هوية مزورة له وتشغيله في قلب دمشق حتى نجح ببناء شبكة علاقات مع قيادة عليا في المستويين السياسي والعسكري في سورية. وخلال عملية تدريب ” كامل أمين ثابت ” تم إدخال كوهن لشقة في تل أبيب لثمانية شهور ( مايو 1960- يناير 1961) وهناك تمت صياغة وتذويت هويته المزورة كـ تاجر سوري قادم من أمريكا الجنوبية وسط سرية عالية جدا لدرجة إخفاء أمره عن معظم زملائه ولم يطلع على السر سوى قادة الموساد كما يؤكد غداليا حلاف أحد مدربيه ومشغليه.
وتنقل ” يديعوت أحرونوت ” عن بعض من تولوا تدريبه وتشغيله أن توديعه لزوجته ناديا كوهن شقيقة الأديب اليهودي من أصل عراقي سامي ميخائيل، ولابنته الطفلة صوفي لم يكن أمرا سهلا. وتبعت ” ناديا لم تعرف إلى أين كان زوجها سيذهب وقتها حينما ودعها وكي لا تعرف الحقيقة تم توكيل أحد مسؤولي الموساد بمهمة تنسيق الرسائل بين كوهن وزوجته وقد كتبت معظم الرسائل هذه قبل أن يغادر تل أبيب إلى دمشق وقد وقعت بتواريخ مختلفة. ويشمل ” ملف المقاتل 88 ” أسماء 50 شخصية سورية بارزة تمكن كوهن من نسج علاقات صداقة خلال إقامته في دمشق في النصف الأول من عام 1962.
وحسب تقرير الموساد اعتبر كوهن هؤلاء مصادر معلومات أو مساعدات خاصة مساعدته في التعرف على دمشق والتجوال فيها. وتقول الصحيفة الإسرائيلية أن القائمة تحتوي على أسماء بارزة منهم جلال السيد نائب رئيس حكومة سورية، معزة زهر الدين ابن شقيقة قائد الجيش السوري والحاكم العسكري في منطقة ادلب وغيرهم كثر. وحسب التقرير فقد كان من المخطط أن تستمر زيارة كوهن الأولى لدمشق ثلاثة شهور لكنه طلب التمديد لأنه سعيد وينجح بنسج علاقات واسعة فيها. ويتابع ” في أيلول/سبتمبر 1964 كان لكوهن ابنتان صوفي وإيريت فيما كانت زوجته حامل بابنهما شاي وتم الاتفاق على تمديد إقامة كوهن في البلاد كي يشارك في حفل طهور نجله ويرافقه في أيامه الأولى وكانت الاستعدادات لعودته ل دمشق اعتيادية وطلب منه جمع معلومات عن أمور وشخصيات مختلفة في سورية وأرقام هواتف ومعطيات عن حزب ” البعث ” وعن مدى استقرار نظام الحكم وغيره. ولم يشي أي شيء بأن الجولة الوشيكة من الزيارات لدمشق ستكون الأخيرة “.
وفعلا بدأ كوهن زيارته الأخيرة لدمشق كـ بقية الزيارات السابقة حيث سافر من تل أبيب لعاصمة أوروبية وبدأ بإعداد تبريرات لماذا غاب كل هذه المدة عن سورية. وتنقل ” يديعوت أحرونوت ” أن كوهن غادر تل أبيب إلى دمشق بمعنويات عالية واهتم بترك رسائل وهدايا لأفراد أسرته لدى رجال الموساد من أجل إيصالها لزوجته وأبنائه وكأنه مرسلة منه من الخارج.
لكن زوجته ناديا كوهن تقدم لرواية مغايرة حول معنوياته قبيل سفرته الأخيرة فتقول إنه قال لها وهو يودعها ” قدماي في النار” معتبرة ذلك تلميحا منه وقتها أن هناك من يراقبه ويشك به في سورية. وتستذكر ” يديعوت أحرونوت ” أن إرساليته الاستخباراتية الأولى لمقر قيادة الموساد من دمشق في زيارته الأخيرة تمت في مطلع ديسمبر/كانون أول 1964 ومن البرقيات التي أرسلها حتى 20 يناير/كانون ثاني 1964( البرقية التاسعة والعشرون) يستدل أنه قد واصل تجسسه دون أن يجد سببا للتطرق لأي مسألة أمنية تتعلق به. وتخلص الصحيفة الإسرائيلية للقول ” في 19 يناير /كانون ثاني وفي اليوم التالي أرسل كوهن برقية دون مضمون : كانت هذه إشارة إلى أنه تورط في ضائقة. في 26 يناير أبرق السوريون برقية قاسية جدا وساخرة تفيد بأن كوهن بين أيديهم”. وستنشر ” يديعوت أحرونوت ” تفاصيل كثيرة حول هذه القضية التاريخية في ملحقها الأسبوعي يوم الجمعة القريب. وتستعد القناة الإسرائيلية الرسمية بث مسلسل وثائقي عن حياة الجاسوس إيلي كوهن قريبا كما جاء في موقعها.
===========================