الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 10/10/2018

سوريا في الصحافة العالمية 10/10/2018

11.10.2018
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • بلومبرج: هكذا تخطط قطر للمشاركة في إعادة إعمار سوريا
http://masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1486198-بلومبرج--هكذا-تخطط-قطر-للمشاركة-في-إعادة-إعمار-سوريا
  • نيوزويك :لماذا تريد سورية وإيران استعادة إدلب؟
http://www.alghad.com/articles/2487752-لماذا-تريد-سورية-وإيران-استعادة-إدلب؟
 
الصحافة العبرية :
  • موقع إسرائيلي: موسكو سلّمت منظومة "إس 300" لإيران في سوريا
https://www.baladinews.com/ar/news/details/36256/موقع_إسرائيلي_موسكو_سلّمت_منظومة_إس_لإيران_في_سوريا
  • ديبكا: إجراء إيراني جديد في سورية بعد وصول بطاريات صواريخ “إس-300
https://www.raialyoum.com/index.php/ديبكا-إجراء-إيراني-جديد-في-سورية-بعد-وص/
  • معاريف :عقب إسقاط الطائرة.. روسيا تطرد حاخاما إسرائيليا بتهمة التجسس
https://arabi21.com/story/1128753/عقب-إسقاط-الطائرة-روسيا-تطرد-حاخاما-إسرائيليا-بتهمة-التجسس#tag_49219
 
الصحافة الروسية والفرنسية :
  • لوريان لوجور: كيف يفرض الأكراد هيمنتهم على المسيحيين في شمال سوريا؟
https://7al.net/2018/10/09/لوريان-لوجور-كيف-يفرض-الأكراد-هيمنتهم/
  • «سفوبودنايا بريسا» :اتفاق إدلب... تململ أسدي وإقبال أردوغاني
http://www.alhayat.com/article/4606552/رأي/الصحافة-العالمية/اتفاق-إدلب-تململ-أسدي-وإقبال-أردوغاني
 
الصحافة الامريكية :
 
بلومبرج: هكذا تخطط قطر للمشاركة في إعادة إعمار سوريا
http://masralarabia.com/صحافة-أجنبية/1486198-بلومبرج--هكذا-تخطط-قطر-للمشاركة-في-إعادة-إعمار-سوريا
بسيوني الوكيل 09 أكتوبر 2018 14:22
قالت وكالة "بلومبرج" الامريكية إن قطر تسعى لجذب الشركات التي ترغب في المشاركة في إعادة إعمار سوريا للاستثمار  في مركزها المالي، مشيرة إلى أن الدوحة خصصت 2 مليار دولار لجذب شركات متعددة الجنسية لممارسة نشاطها في المركز.
وتسعى الحكومة القطرية لتحويل الدوحة إلى مركز مالي رئيس في المنطقة والعالم، في إطار استراتيجية تهدف لجذب رؤوس أموال الشركات الفاعلة حول العالم.
ونقلت الوكالة في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني عن يوسف الجيدة الرئيس التنفيذي لمركز قطر المالي قوله إن :الشركات التي ستقيم مركزا لها في الدوحة سوف تُمنح مكاتب وحوافز ضريبية و منحة مالية لتغطية تكلفة تشغيلها 5 سنوات مقابل الالتزام بممارسة نشاطها في قطر لمدة 10 سنوات على الأقل.
ويهدف مركز قطر المالي لإطلاق خطة تحفيزية في الربع الأول من العام المقبل بمجرد أن تصبح جميع هياكل الحوكمة جاهزة للعمل في المركز.
وأضاف الجيدة في تصريحات لتليفزيون بلومبرج:" هذه الحوافز موجودة بالفعل في حساب بنكي تحت إشراف الحكومة .. نتوقع أن تصبح كل شركة على حدة قادرة على الوصول الكامل للمناقصات الحكومية والوصول غير المحدود للسوق المحلي.
وعلقت الوكالة على تصريحات الجيدة بقولها:" يهدف مركز قطر المالي لجذب الشركات من الكويت وعمان والعراق إضافة إلى الشركات التي تتطلع للمشاركة في إعادة إعمار سوريا التي مزقتها الحرب الأهلية وبعض دول جنوب شرق آسيا".
وتعمل الدوحة على تحدي منافسيها في مجلس التعاون الخليجي بمحاولة جذب الاستثمارات الأجنبية وتنمية محور مالي أكبر، بحسب الوكالة التي أشارت إلى أن السعودية والإمارات تستخدمان نفس التكتيكات التي تتضمن خططا لتسهيل قواعد امتلاك الشركة ومنح الأجانب إقامة دائمة
وتأتي خطة قطر بعد أكثر من عام على قرار السعودية والإمارات، ومصر والبحرين قطع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع الدوحة، لاتهامها بتمويل جماعات إرهابية والارتباط بعلاقات وثيقة مع إيران وهي الاتهامات التي ترفضها قطر تماما.
وأجبرت المقاطعة الرباعية قطر على نقل خطوط وصول وارداتها إلى الكويت وسلطنة عمان وشراء السلع من إيران وتركيا.
ويستهدف مركز قطر للمال جذب 1000 شركة وتوفير أكثر من 10 آلاف وظيفة بحلول 2022.
==========================
 
نيوزويك :لماذا تريد سورية وإيران استعادة إدلب؟
 
http://www.alghad.com/articles/2487752-لماذا-تريد-سورية-وإيران-استعادة-إدلب؟
 
ترجمة: علاء الدين أبو زينة
 
ميسم بهروفيتش – (نيوزويك) 5/10/2018
 
بالنسبة لسورية، تشكل إدلب بشكل أساسي مسألة سيادة وطنية وسلامة إقليمية. وفي أواخر أيلول (سبتمبر)، أعاد نائب وزير الخارجية السوري، في مقابلة مع صحيفة الوطن، تأكيد عزم الحكومة السورية على استعادة إدلب، سواء كان ذلك سلمياً أو بالقوة. وقال: "سوف ننتصر في إدلب، ورسالتنا إلى الأطراف المعنية واضحة: سوف ندخل إدلب بالسلام أو بالحرب. وتشمل "الأطراف المعنية" كلا من الروس والأتراك أيضاً. ومن جهتها، تنظر إيران إلى إدلب أولا وقبل كل شيء كمحدد للـ"العمق الاستراتيجي" ضد عدوها اللدود، إسرائيل، ومَدخلا سهلا إلى البحر الأبيض المتوسط. وقد تكثفت حملة إسرائيل الجوية لحرمان القوات التي تدعمها إيران من فرصة ترسيخ نفسها في سورية على مدى العام الماضي.
*   *   *
في 18 أيلول (سبتمبر) الماضي، بعد يوم من اتفاق روسيا وتركيا على إقامة منطقة عازلة "منزوعة السلاح" بين قوات الحكومة السورية وقوات الثوار في محافظة إدلب السورية، أثنى وزير الخارجية الإيرانية، جواد ظريف، على المبادرة ووصفها بأنها جزء من "دبلوماسية كثيفة ومسؤولة" لتجنب الصراع. ومع ذلك، أكد ظريف في نهاية تغريدته على تويتر على التزام كل الأطراف بـ"محاربة الإرهاب المتطرف"، تاركا بذلك الباب مفتوحا أمام القيام بعمل عسكري في المنطقة في المستقبل. وفي الوقت نفسه تقريباً، أكد رئيس هيئة أركان القوات المسلحة الإيرانية، محمد باقري، في محادثة هاتفية مع وزير الدفاع السوري، علي عبد الله أيوب، أن على الجيش السوري محاربة الإرهابيين "بكل القوة". وإذا كان ثمة شيء، فقد أشر ذلك على أن الترتيب التركي-الروسي كان من منظور إيران على الأقل، وربما من منظور الحكومة السورية، مجرد وقت ضائع، وأن معركة إدلب، آخر معقل رئيسي للثوار، سوف تخاض في نهاية المطاف كما حصل مع حلب التي استعادها نظام الأسد في كانون الأول (ديسمبر) 2016.
جاءت هذه التعليقات قبل بضعة أيام من الهجوم الإرهابي الذي شُن على العرض العسكري في أسبوع الدفاع المقدس في الأهواز، في جنوب غرب إيران، والذي خلف 25 قتيلاً و70 جريحاً على الأقل. وكانت مجموعة الدولة الإسلامية المتطرفة (داعش) واحدة من مجموعتين أعلنتا مسؤوليتهما عن الهجوم القاتل. ونشرت وكالة "داعش" للأنباء، "آعماق"، شريط فيديو يُظهر ثلاثة من أربعة مهاجمين، والذين كانوا يتحدثون بحماس عن العملية المقبلة.
من الواضح أن سورية وإيران تعتبران المجموعات المتطرفة السلفية والوهابية تهديداً إرهابياً جسيماً لأمنهما. وبالنظر إلى وجود ما لا يقل عن 10.000 متشدد من مجموعة "هيئة تحرير الشام" المرتبطة بتنظيم القاعدة، بالإضافة إلى المئات من مقاتلي "داعش"، في إدلب، فإنهما ستشنان حرباً على المحافظة الشمالية لإخراج هؤلاء المقاتلين منها. ومن الجدير بالملاحظة أنهما حققتا ميزة استراتيجية باستخدام نفس هذه المجموعات المتطرفة لتبرير عدم إمكانية استبعاد شن هجوم شامل على إدلب. وفي 24 أيلول (سبتمبر)، ذُكر أن حكومة الأسد حولت أكثر من 400 مقاتل من "داعش" من محافظة دير الزور الشرقية بالقرب من الحدود العراقية إلى ضواحي إدلب.
مع ذلك، وبالنسبة لدمشق وطهران، فإن الحملة المحتملة لاستعادة السيطرة على إدلب تمثل ما هو أكثر بكثير من مجرد محاربة الإرهاب.
بالنسبة لسورية، تشكل إدلب بشكل أساسي مسألة سيادة وسلامة إقليمية. وفي أواخر أيلول (سبتمبر)، أعاد نائب وزير الخارجية السوري، في مقابلة مع صحيفة الوطن، تأكيد عزم الحكومة السورية على استعادة حلب، سواء كان ذلك سلمياً أو بالقوة. وقال: "سوف ننتصر في إدلب، ورسالتنا إلى الأطراف المعنية واضحة: سوف ندخل إدلب بالسلام أو بالحرب. وتشمل "الأطراف المعنية" كلا من الروس والأتراك أيضاً. ومع وجود الجزء الأكبر من الأراضي السورية في الشمال والشمال الشرقي تحت سيطرة الثوار السنة المتحالفين مع تركيا والقوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة على التوالي، فإن إدلب في شمال غرب سورية تشكل أخفض فاكهة دانية يمكن أن يلتقطها نظام الأسد.
كما أن موقع المحافظة الجغرافي على طول الحدود مع تركيا جعل من وضعها الإقليمي أكثر حسماً، ربما مثيراً المخاوف داخل الحكومة من أن خضوعها المطول للثوار المدعومين من أنقرة –بمن فيهم "جبهة التحرير الوطني" التي تشكلت في أيار (مايو) 2018- يمكن أن تجلب لها مصيراً شبيهاً بمصير مرتفات الجولان: حيث احتلتها إسرائيل في البداية، ثم ضمتها إليها بحكم الأمر الواقع. وقد ساعدت تطلعات بعض المجموعات المتمردة إلى تأسيس "جمهورية شمال سورية" –بمباركة ودعم من تركيا- في محافظة إدلب –التي تعادل، بالمناسبة، مساحة لبنان- في تأجيج هذه المخاوف.
من جهة أخرى، تنظر إيران إلى إدلب أولاً وقبل كل شيء كمحدد للـ"العمق الاستراتيجي" ضد عدوها اللدود، إسرائيل، ومَدخلاً سهلاً إلى البحر الأبيض المتوسط. ويمكن القول بأن حملة إسرائيل الجوية لحرمان القوات التي تدعمها إيران من فرصة ترسيخ نفسها في سورية، قد تكثفت على مدى العام الماضي. وبشكل أكثر تحديداً، دخلت الاستراتيجية طوراً "متطرفاً" وبلغت الحدود القصوى بعد أن تمكنت طائرة مسيرة، يُزعم أنها كانت مسلحة ويقوم بتشغيلها الحرس الثوري الإيراني من قاعدة "تي-4" الجوية السورية، (أو قاعدة تياس) في محافظة حمص، من اختراق المجال الجوي الإسرائيلي في شباط (فبراير). وقد اعترض سلاح الجو الإسرائيلي المركبة الجوية غير المأهولة، لكنه فقد في النهاية طائرة "ف-16"، وهي واحدة من ثماني طائرات على الأقل تم إرسالها للرد على نيران الدفاعات الجوية السورية. وفي أعقاب هذه الحادثة المميتة، غيرت إسرائيل موقفها الدفاعي تجاه الحرب الأهلية السورية، وقامت بتوسيع حملتها الجوية ضد إيران لتشمل "أي مكان في سورية".
في وجه استراتيجية إسرائيل الهجومية للغاية للانقضاض على القوات الإيرانية، سوف يزود استيلاء نظام الأسد على إدلب الحرس الثوري الإيراني وقوات حزب الله المتحالفة معه بقدرة أكبر على تنفيذ المناورات العملياتية وكسب الزخم في غرب سورية. ومن هذا المنظور، تكمن ميزة إدلب الاستراتيجية في موقعها عميقاً داخل الأراضي السورية، قريباً من تركيا من جهة، ومن معقل العلويين في اللاذقية من جهة أخرى، واللتين تجعلان معاً من الصعب على إسرائيل نسبياً الوصول إليها. ومن الجدير بالملاحظة أن الطائرات الإسرائيلية اضطرت لدى توجيه الضربات ضد قاعدة "تي-4" إلى الشرق من حمص –التي يُزعم أنها موقع لوحدات الطائرات الإيرانية من دون طيار أبعد إلى الجنوب- اضطرت إلى الالتفاف من جهة الشرق حتى تتمكن من الوصول إلى هدفها.
كما يمكن أن تسهل السيطرة على إدلب أيضاً وصول طهران البري إلى البحر المتوسط، وتيسِّر واستطلاعها لتحركات القوات التركية بالقرب من الحدود السورية. ويشكل ذلك أهمية استراتيجية بالغة لإيران بما أن طريقها، أو "ممرها"، الشمالي إلى البحر المتوسط أعاقه وجود القوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة والقوات التركية.
حتى الآن، أجلت الصفقة الروسية-التركية هجوماً سورياً-إيرانياً من أجل استعادة إدلب، لكنها لن تتمكن على الأغلب من منع شن هذا الهجوم مرة وإلى الأبد. لم يعد شن حرب رئيسية من أجل السيطرة على إدلب مجرد مسألة "إذا"، وإنما هو مسألة "متى".
 
*صحفي متعدد الوسائط في قناة التلفزة الإيرانية الدولية. وهو أيضاً مرشح لنيل درجة الدكتوراة وباحث منتسب في مركز دراسات الشرق الأوسط، جامعة لوند، السويد.
==========================
الصحافة العبرية :
 
موقع إسرائيلي: موسكو سلّمت منظومة "إس 300" لإيران في سوريا
 
https://www.baladinews.com/ar/news/details/36256/موقع_إسرائيلي_موسكو_سلّمت_منظومة_إس_لإيران_في_سوريا
 
بلدي نيوز - (إبراهيم حامد)
كشف موقع "ديبكا" الإسرائيلي، أن روسيا سلّمت منظومة إس 300 إلى خبراء إيرانيين في سوريا، وهم مَن سيتولون تشغيلها، موضحاً أن "الإيرانيين يجيدون التعامل مع هذا الطراز من الصواريخ التي تسلموها قبل عامين من روسيا".
وأشار التقرير الى أن روسيا "أرسلت ثلاث قاذفات من طراز "إس-300" إلى سوريا، تحتوي كل منها على ثماني قاذفات صواريخ، وكل قاذفة بها 100 صاروخ".
واعتبر الجنرال الأمريكي المشرف على القوات الأمريكية في الشرق الأوسط "جوزيف فوتيل"، في تصريح له يوم الخميس الماضي، أن نشر إس 300 "يستهدف فيما يبدو التستر على أنشطة النظامين الإيراني والسوري الشائنة في سوريا. لذلك.. ومجدداً.. أعتقد أن ذلك تصعيد لا ضرورة له".
وكان وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي، تساهي هنيجي، قد قال الأسبوع الماضي " لقد أوضحنا للسوريين أكثر من مرة أننا لن نتراجع عن التزامنا لمنع ترسيخ (وجود) إيران في سوريا"، وفي تهديد مستتر باتخاذ اجراء ضد النظام الصاروخي إس-300 على الأرض قال "لقد اضطررنا بالفعل، قبل بضعة أشهر، إلى تدمير بطاريات الصواريخ السورية، وآمل ألا يتحدونا في المستقبل".
وكانت واشنطن قد اعتبرت مؤخرا إعلان روسيا أنها ستزود الأسد بنظام أس 300 الصاروخي "تصعيدا خطيرا"، في حين رأت "إسرائيل" أن ذلك سيؤجج المخاطر بالمنطقة.
==========================
 
ديبكا: إجراء إيراني جديد في سورية بعد وصول بطاريات صواريخ “إس-300
 
https://www.raialyoum.com/index.php/ديبكا-إجراء-إيراني-جديد-في-سورية-بعد-وص/
 
قال موقع استخباراتي إسرائيلي أن هناك تحركا إيرانيا جديدا في سوريا، بعد وصول بطاريات صواريخ “إس – 300” الروسية إلى سوريا.
ادعى الموقع الإلكتروني العبري “ديبكا”، مساء أمس الاثنين، أن ثمة صدمة أمريكية إسرائيلية، جراء وصول بطاريات صواريخ “إس — 300” الروسية إلى سوريا، وتولي خبراء إيرانيين قيادة هذه الصواريخ.
وذكر الموقع الإلكتروني الإسرائيلي أن الخبراء الإيرانيين سبق لهم التدرب على كيفية استخدام مثل هذه الصواريخ من قبل، خاصة وأن لدى طهران مثل هذه الصواريخ، وهي صواريخ “S-300PMU-2” الروسية التي تسلمتها إيران، في عام 2016.
واستطرد الموقع الإلكتروني الاستخباراتي الإسرائيلي في ادعائه بأن هذه الصواريخ “S-300PMU-2” تستخدم للدفاع عن المنشآت النووية الإيرانية، وبأنه بدأ بالفعل نقل طاقم إيراني رفيع المستوى، من طهران إلى دمشق، لاستخدام الصواريخ الروسية الجديدة في سوريا.
وأشار الموقع العبري إلى أن هناك تخوفا روسيا لاحتمال استهداف الطائرات الإسرائيلية أو الأمريكية لمقار بطاريات تلك الصواريخ في سوريا، وبالتالي
فضلت تواجد أطقم إيرانية لاستخدام هذه البطاريات.
وفي السياق نفسه، قال مصدر عسكري دبلوماسي روسي، أمس الإثنين، إن روسيا قدمت لسوريا كتائب من أنظمة “إس — 300” للدفاع الجوي، بدون أي مقابل، وبأنه تم تسليم دمشق، في الأول من الشهر الجاري، 3 كتائب “إس — 300 بي أم”، تضم كل كتيبة 8 منصات إطلاق، وكل ذلك بدون مقابل.
وأوضح المصدر الروسي أنه تم توريد أكثر من 100 صاروخ موجه لكل كتيبة.
 
==========================
 
معاريف :عقب إسقاط الطائرة.. روسيا تطرد حاخاما إسرائيليا بتهمة التجسس
 
https://arabi21.com/story/1128753/عقب-إسقاط-الطائرة-روسيا-تطرد-حاخاما-إسرائيليا-بتهمة-التجسس#tag_49219
 
عربي21- أحمد صقر الثلاثاء، 09 أكتوبر 2018 07:18 م0254
نوهت "معاريف" إلى أن "الحاخام هو إسرائيلي، لديه سبعة أطفال في روسيا"- أ ف ب
كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية الثلاثاء، أن روسيا قررت ترحيل الحاخام الإسرائيلي الرئيسي لمدينة "أومسك" جنوب غرب سيبيريا، أوشر كريشفسكي، وعائلته.
وأوضحت أن القرار الروسي، جاء بعد "زعم جهاز الأمن الفيدرالي الروسي أن الحاخام وعائلته جواسيس"، منوهة إلى أن "المحكمة العليا في روسيا رفضت الأسبوع الماضي طلب الحاخام بتركه في البلاد".
المؤرخ والخبير الأوروبي شمعون باريمان أوضح أن هذا القرار يأتي "بسبب الأزمة بين تل أبيب وموسكو، والتي نشبت عقب إسقاط طائرة المخابرات الروسية في سماء سوريا، حيث اتهمت روسيا إسرائيل بالمسؤولية عن ذلك".
وذكر أنه يمكن ملاحظة موجة معادية وسائل الإعلام المحلية المناهضة لإسرائيل في روسيا، وقال: "يتم التعبير عن هذه المشاعر ولا سيما من جانب المحللين العسكريين في وسائل الإعلام الروسية، عقب وقوع حادث اعتراض طائرة روسية فوق سماء سوريا، وهناك دعوات كثيرة لوسائل الإعلام المحلية لمعاقبة الإسرائيليين".
ونوهت "معاريف" إلى أن "الحاخام هو إسرائيلي، لديه سبعة أطفال في روسيا، يقيم ويعمل في أومسك منذ 17 عاما، والآن وبعد صدور الحكم ليس من الواضح كيف سيستمر الحاخام في البلاد"، على حد قول الصحيفة.
==========================
الصحافة الروسية والفرنسية :
 
لوريان لوجور: كيف يفرض الأكراد هيمنتهم على المسيحيين في شمال سوريا؟
 
https://7al.net/2018/10/09/لوريان-لوجور-كيف-يفرض-الأكراد-هيمنتهم/
 
نشرت صحيفة لوريان لوجور، تقريراً عن واقع حال المسيحيين في منطقة شمال شرق سوريا والتي تسيطر عليها القوات الكردية. حيث تعيش الأقليات الدينية لاسيما الآشوريين تحت ضغطٍ كبير تمارسه القوات الكردية وحلفائها بدءاً بإغلاق المدارس مروراً بالترهيب لتصل لحد الاعتقال والزج في السجون.
ويبين التقرير كيف استغل أكراد سوريا حربهم ضدّ تنظيم داعش للتوسع في شرق سوريا وإقامة منطقة حكم ذاتي بحكم الواقع وذلك في مواجهة النظام الذي تربطهم به علاقات متناقضة. حيث استطاعت قوات سوريا الديمقراطية، ذات الغالبية الكردية والمدعومة من واشنطن، أن تسيطر على مفاتيح اللعبة بهدف إقامة روج آفا الكبرى المستقلة ذاتياً على طول الحدود التركية السورية.
لكن حدّة التوتر بين الأقليات الدينية وسلطة الأمر الواقع اشتدت بشكل خاص في كانتون الجزيرة. لاسيما بعد صدور عدّة قرارات في صيف هذا العام والتي اعتبرتها الكنائس المختلفة باطلة، خاصةً تلك التي تتعلق بإدارة المدارس الخاصة. ومنذ ذلك الحينن وسلطة الأمر الواقع تستهدف خصومها الآشوريين.
ففي شهر آب الماضي أغلقت سلطة الأمر الواقع العديد من المؤسسات التعليمية. وذلك قبل أن يعبر الأهالي ورؤساء الطوائف عن سخطهم ورفضهم الامتثال لهذه القوانين والقرارات الجائرة. فبعد أن استولوا على ما يقارب مئة مدرسة حكومية لفرض مناهجهم المؤدلجة، كان الأكراد يأملون في النجاح في ثني المدارس المسيحية في القامشلي والدرباسية والمالكية. حيث تم إرسال حزب الاتحاد السرياني، الذي انضم للتحالف الكردي برئاسة حزب الاتحاد الديمقراطي والذي تعتبره أنقره الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني، ليفرض معلميه ومناهجه على المدارس المسيحية التي تستقبل الأطفال من جميع الطوائف. حيث صرّح المطران بنهام هندو، أسقف الكنيسة السريانية الكاثوليكية في الحسكة: “إنهم يريدون منّا من الآن وصاعداً عدم استقبال الأطفال الأكرد في مدارسنا بذريعة أنهم سيذهبون إلى مدارسهم الخاصة. والمرسوم الأخير ينص على أن أي موظف في المنطقة الخاضعة لحكمهم سيتعرض لغرامة مقدارها مليون ليرة سورية مع السجن لثلاثة أشهر إذا ما أرسل أطفاله إلى المدارس التي تتبع المنهاج الحكومي. لكننا نرفض الخضوع لإملاءاتهم وسنواصل مقاومة التحكم الكردي. إنهم يريدون أن يسرقون أرضنا ولغتنا وثقافتنا. باختصار يريدون أن يهجّروننا”!
ويكشف التقرير كيف أن العديد من الأصوات المعارضة قد تعالت في مواجهة الأعمال “العدائية” لسلطة الأمر الواقع، لكن سرعان ما تم قمعهم بالقوة. فقد تعرّض المفكر والمنسق الآشوري في النظام التربوي السرياني عيسى رشيد عيسى للضرب في الثاني والعشرين من شهر أيلول الماضي من قبل قوات السوتورو. وهي قوة شرطة آشورية اندمجت في شرطة الأسايش الكردية. كما تم اعتقال مدير مدرسة في المالكية، شربل ميشيل صليبا، في الأول من شهر تشرين الأول الحالي وتم الإفراج عنه بعد خمس ساعات. كذلك اقتادت الشرطة قبل ذلك بيوم الصحفي والناشط المعارض للنظام السوري سليمان يوسف دون أي تفسير لأسباب الاعتقال. حيث يصرّح ابنه سيرين يوسف بأنه حوالي الساعة الثامنة من مساء يوم الأحد الماضي توقفت ثلاثة سيارات بيك آب أمام بابهم وترجل عدّة رجال من شرطة السوتورو وبدؤوا بتفتيش المنزل ليذهبوا بأبي معهم إضافةً إلى كومبيوتراتنا المحمولة وهواتفنا. ويضيف ابنه الآخر إيمارسين، وهو لاجئ في ألمانيا، عبر صفحته على الفيسبوك: منذ سنوات ووالدنا يعارض علناً في كتاباته الحزب السرياني والأكراد رافضاً العيش تحت نيرهم، لكن هذه هي المرة الأولى التي يهاجمون فيها منزلنا ويقتادوه معهم. هذا وقد استنكر الصحفي سليمان يوسف علانيةً إغلاق المدارس الآشورية في المنطقة دون رهبة من جانب سلطة الأمر الواقع هناك. ويقول سيرين: “مؤيدو أهلنا كثيرون، لكن الكثيرين يخافون من انتقاد السلطة هنا”. وفي حين أن مصير المدارس التي أعيد فتحها مؤقتاً قد تم تعليقه الآن في قرار المحادثات المقبلة في لجنةٍ بدأها المطران هندو مع السلطات، جاء الاحتجاز التعسفي لسليمان يوسف لإلقاء المزيد من الزيت على النار. وفي وقت متأخر من المساء تم إطلاق سراح الصحفي الآشوري دون أدنى تفسير من قبل معتقليه.
ويبين المطران هندو لصحيفة لوريان لوجور بأن الأكراد حاولوا الاختباء وراء الحزب السرياني في إغلاق المدارس المسيحية. لكن المسيحيين يتعاملون اليوم مباشرة مع صالح مسلم لحل المشكلة من خلال لجنة تم تشكيلها لهذا الغرض. وفي محاولةٍ لامتصاص الغضب المسيحي، صرّحت قوات السوتورو بأنها تسعى لحماية كل الأقليات الدينية والدفاع عن حرية الاعتقاد. ويضيف إيمارسين، نجل الصحفي الآشوري سليمان يوسف، بأن غالبية المسيحيين في المنطقة لا يتفقون مع تصرفات الحزب السرياني والذي يعتبرونه مجموعة من الخونة التي تسير ضد مصالح طائفتهم وإن كانوا يؤكدون العكس. فالمسيحيون لا يريدون لا الأكراد ولا النظام لأن نهجهم واحد. من جهته يتهم المطران هندو القوات الكردية بأنها تريد إخضاع كل السكان المحليين بأي ثمن، وهو سلوكٌ لا يعود إلى البارحة وإنما إلى زمنٍ بعيد. ففي المنطقة التي يسيطر عليها الأكراد منذ عدّة سنوات تتعايش كل الطوائف والأقليات بسلام.
وتنهي الصحيفة تقريرها بأنه في الثالث والعشرين من شهر شباط من عام 2015 استولى تنظيم داعش على ما يقارب 14 قرية آشورية. الأمر الذي أدى إلى تهجير آلاف الأشخاص وبقائهم بلا مأوى. بينما كان الجيش السوري على بعد 500 متر من الطريق الجبلي حيث مرّت قوافل داعش، ولكن لم يتم إطلاق رصاصة واحدة على تلك القوافل. فالمسيحيون يشعرون بتخلي النظام عنهم. هذا النظام الذي لا يستطيع أن يفعل أي شيء اليوم في مواجهة طموحات الهيمنة الكردية. وقد أرسل المطران هندو رسالةً إلى سوتشي، بعد أن تمت دعوته ولكنه لم يستطع الذهاب دعا فيها إلى معالجة قضية مصير المسيحيين السوريين في مواجهة التحكّم الكردي. فما من شاغل اليوم للمسيحيين في شمال شرق سورية سوى كيفية مغادرة البلاد.
==========================
 
«سفوبودنايا بريسا» :اتفاق إدلب... تململ أسدي وإقبال أردوغاني
 
http://www.alhayat.com/article/4606552/رأي/الصحافة-العالمية/اتفاق-إدلب-تململ-أسدي-وإقبال-أردوغاني
 
زاوور كاراييف
إدلب هي جرح نازف في سورية. ولكن الديبلوماسيين الروس والأتراك والإيرانيين أجروا عملية صغيرة لتجنيبها الألم لبرهة صغيرة على الأقل. وهم أجمعوا على إرجاء الحرب. وعلى رغم كلام سورية عن وشك معركة إدلب يوم وصول أردوغان إلى سوتشي، لم يشك الرئيس التركي بأن موسكو ستقبل اقتراحه. وبالفعل وافقت روسيا على ما جاء به مع بعض التعديلات. ومثل هذه الاتفاق سبق أن أبرم أكثر من مرة في ما سمي مناطق التهدئة أو «خفض التصعيد». وكانت هذه الاتفاقات ناجعة ولكن سرعان ما يخل بها طرف من الأطراف وينهي الهدنة ويستأنف القتال. والصراحة تقضي بالإقرار أن دمشق هي أكثر من تجاهل بنود هذه الاتفاقات سواء في الغوطة أو في درعا. فاتفاقات خفض التصعيد لا تقوم لها قائمة في حرب عربية باطشة لا تعرف الرحمة. ويرجح أن الحرب ستندلع في إدلب، ولكن، إلى اليوم، يلف الغموض من سيبدأها ومتى.
وتدور مخاوف على عجز دمشق عن تحمل الاختبار الذي يفرضه عليها العالم. وتقول الإشاعات أن الجيش السوري مستاء من مقاربة مشكلة إدلب، وكثر من العسكريين يخشون انفراط عقد صفوفهم، والميليشيات الموالية للنظام قد تتفكك، على نحو ما حصل مع «كتائب البعث».
ويبدو أن الاتفاق هذا زعزع سلطة بشار الأسد. ففي الجيش السوري ثمة من لم يعد يعرف من على رأس القوات المسلحة السورية، أهو بوتين أم أردوغان أم روحاني أم الرئيس السوري. ويقول أصحاب النوايا السيئة أن الجنرال الذائع الصيت، سهيل الحسن، قائد قوات النمر، سيخسر حظوته لأنه اعترض اعتراضاً مباشراً على تعليمات موسكو القاضية بوجوب حل القوات الخاصة المؤتمرة بأمرته.
والحق يقال لا تريد موسكو ولا طهران اليوم انتهاك اتفاق سوتشي. لذا، تفتقر دمشق إلى العديد والعتاد لشن هجوم إدلب. غير أن الأتراك يعدون العدة للقتال في إدلب. وهم لا يشرحون دواعي ما يقدمون عليه. فإثر المفاوضات بين بوتين وأردوغان، انتشرت معلومات عن توجه القوات الخاصة التركية إلى إدلب. وهذا غير مفاجئ.
فالأتراك التزموا نزع سلاح أشد المقاتلين الرافضين للاتفاق. والقوات الخاصة في وسعها المساهمة في نزع سلاحهم. ولكن سرعان ما انتشرت معلومات عن أن سلاحاً تركياً أكثر دقة حل محل الأسلحة الثقيلة المصادرة بموجب الاتفاق.
واليوم، ثمة أجهزة دفاع جوية تركية ودبابات وغيرها من الأسلحة في إدلب. ويبدو أن حفظ السلام لا يقتضي مثل هذه الأسلحة. ولكن ما حاجة أنقرة إلى مثل هذه الأسلحة وما هي فاعلة بها؟ وتشير وسائل الإعلام السورية إلى أن الأتراك يسوغون تسلحهم بالرغبة في إلزام الأسد بالاتفاق.
ومن دون الدعم التركي، ستكابد المعارضة السورية كثيراً. وثمة تفسير آخر لما يجري: أردوغان يرمي إلى ضم إدلب في المستقبل على نحو ضمه عفرين. ويقول الخبير التركي، إندر إمريك أن الطموحات التوسعية من طينة أردوغان، ولكنه يدرك من غير شك أن ضم إدلب مستحيل.
* محلل، عن «سفوبودنايا بريسا» الروسية، 1/10/2018، إعداد منال نحاس
==========================