الرئيسة \  ملفات المركز  \  درعا : الثوار يستهدفون قوات النظام في أكثر من منطقة

درعا : الثوار يستهدفون قوات النظام في أكثر من منطقة

20.07.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 18/7/2019
عناوين الملف :
  1. ستيب نيوز :عنصر بقوات النظام يقتل طفلين على أحد حواجز مدينة الصنمين شمالي درعا!!
  2. ستيب نيوز :مجهولون يستهدفون بالعبوات الناسفة ضباطًا لقوات الأسد في مناطق متفرقة من درعا
  3. الدرر الشامية :أول استهداف لـ"دورية روسية" في درعا.. وعبوة ناسفة تفتك بعقيد بـ"جيش الأسد"
  4. اورينت :انفجار يستهدف المسؤول عن نقاط ميليشيات أسد العسكرية شرقي درعا
  5. الجزيرة :مقتل جنود من فرقة تابعة لشقيق الأسد بدرعا
  6. المدن :درعا: قتلى وجرحى من الفرقة الرابعة بتفجير إستهدف حافلتهم
  7. الدرر الشامية :نظام الأسد يتلقى صفعة موجعة في درعا بعد خسارته لأحد أهم ضباطه
  8. اورينت :تفاصيل اغتيال ضابط برتبة عميد في ميليشيا أسد غربي درعا
  9. النهار :قتلى بتفجير في درعا
  10. الدرر الشامية::نظام الأسد يتلقى صفعة موجعة في درعا بعد خسارته لأحد أهم ضباطه
  11. عنب بلدي :خلال يوم واحد.. ضباط قتلوا في درعا
  12. القدس العربي :من المسؤول عن الهجوم على الرتل الروسي في درعا… النظام السوري أم الإيراني؟
  13. وطن اف ام :21 قتيلا ومصابا.. “الفرقة الرابعة” تتلقى ضربة موجعة في درعا
  14. سوشال :درعا تتحول إلى حقول ألغام وعبوات ناسفة.. والأهداف تشمل روسيا وفرقة ماهر الأسد.. فمن الفاعل؟
  15. دماسك نيوز :تفجيران في «درعا».. وسقوط قتلى وجرحى من قوات الجيش السوري
  16. راديو الكل :ازدياد عمليات استهداف دوريات وسيارات عسكرية في ريف درعا
 
ستيب نيوز :عنصر بقوات النظام يقتل طفلين على أحد حواجز مدينة الصنمين شمالي درعا!!
 18 يوليو، 2019 0 488  أقل من دقيقة
سقط طفلين مدنيين قتلى مساء أمس برصاص أحد عناصر قوات النظام في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي.
وقال مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في درعا ،راجي القاسم، إنَّ الطفلين عبد الله يحيى العقيل أبو حوية البالغ من العمر 15 سنة، وابن عمه الطفل طاهر عبد الإله أبو حوية البالغ من العمر 3 سنوات كانوا بزيارة لمنزل شقيقة أحدهما بالقرب من حاجز السوق بمدينة الصنمين.
وتابع مراسلنا أنَّه وعند خروج الطفلين على دراجة نارية من منزل شقيقتهما قرابة الساعة الـ11 ليلاً، قام عنصر “عسكري مجند” من عناصر قوات النظام يدعى سامر متواجد على حاجز السوق بفتح النار عليهما من مسافة 20 متراً ما أدى إلى مقتلهما على الفور.
ولفت مراسلنا إلى أنَّ العنصر ذاته قام بقتل شخص مدني قبل قرابة الشهر ونصف بالطريقة ذاتها، حيث أطلق عليه النار أثناء مروره من المنطقة ليلاً.
وكانت مدينة الصنمين شهدت في التاسع عشر من شهر مايو/أيار الماضي اشتباكات بين عناصر سابقين في فصائل المعارضة وقوات النظام سقط على أثرها قتلى وجرحى في صفوف الأخير.
===========================
ستيب نيوز :مجهولون يستهدفون بالعبوات الناسفة ضباطًا لقوات الأسد في مناطق متفرقة من درعا
 17 يوليو، 2019 0 671  أقل من دقيقة
لقي ضابط من قوات الأسد وعائلته مصرعهم في ريف درعا الغربي اليوم، نتيجة استهدافهم بعبوة ناسفة من قبل مجهولين، إضافة إلى استهداف ضباط آخرين من الفرقة الرابعة على طريق الضاحية قرب مدينة درعا.
وأفاد مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” راجي القاسم في الجنوب السوري، أن مجهولين استهدفوا سيارة العقيد “نضال سليمان النبواني” اليوم الأربعاء، في ريف درعا الغربي، بعبوة ناسفة، أسفرت عن مقتله ومقتل زوجته وابنه.
وأضاف أن العقيد النبواني، مواليد قرية عنز في محافظة السويداء، قُتل وعائلته في منطقة الطيرة بالقرب من تل السمن في ريف درعا الغربي.
من جهة أخرى استهدف مجهولون حافلة مبيت لقوات النظام بعبوة ناسفة، اليوم، كانت تقل 20 ضابطًا من الفرقة الرابعة على طريق الضاحية المفطرة قرب مدينة درعا، ما أدى إلى مقتل 5 منهم بالإضافة لإصابة 15 آخرين، بحسب مراسلنا.
وشهد يوم السبت الماضي استهداف مجهولين لعربة روسية مصفحة، بعبوة ناسفة في ريف درعا الشرقي، ما أدى إلى وقوع أضرار مادية كبيرة فيها.
يشار إلى أن محافظة درعا تشهد العديد من العمليات العسكرية التي تستهدف قوات النظام فيها، كانت قد تبنت بعضها المقاومة الشعبية، وبقيت الأخرى برسم مجهولين، الأمر الذي يبقي المحافظة بحالة توتر أمني مستمر منذ سيطرة نظام الأسد عليها.
===========================
الدرر الشامية :أول استهداف لـ"دورية روسية" في درعا.. وعبوة ناسفة تفتك بعقيد بـ"جيش الأسد"
الدرر الشامية:
شهدت محافظة درعا، أول عملية استهداف لدورية روسية، منذ سيطرة "قوات الأسد" عليها عبر اتفاقيات المصالحات والتسويات التي عقدتها مع الفصائل برعاية روسيا.
وأفادت مصادر متطابقة، بأن تفجيرًا كبيرًا بواسطة لغم أرضي، وقع على الطريق الواصل بين مدينة بصرى الشام وبلدة السهوة بريف درعا الشرقي، استهدف دورية روسية كانت في طريقها إلى المنطقة.
ويعتبر استهداف الدورية، هو الأول للقوات الروسية، وذلك منذ سيطرتها مع قوات النظام على المحافظة قبل نحو عام.
إلى ذلك، أسفر انفجار عبوة ناسفة عن مقتل العقيد في "جيش الأسد"، حافظ عز الدين، الذي ينحدر من حي الإنشاءات في مدينة حمص، وذلك أثناء مرور سيارته غرب بلدة بصر الحرير بريف درعا الشرقي.
كما أدى التفجير إلى إصابة عنصرين على الأقل كانا برفقة العقيد، فيما استقدمت قوات النظام تعزيزات عسكرية إلى بعض الحواجز المحيطة بالبلدة.
وكان سكان من بلدة "بصر الحرير"، عثروا أمس على جثة عنصر معارض سابق، حيث كان مكبّل الأيدي وعلى جسده آثار عدة طلقات نارية، في السهول القريبة من البلدة، دون أن تُعرف هوية الفاعلين.
===========================
اورينت :انفجار يستهدف المسؤول عن نقاط ميليشيات أسد العسكرية شرقي درعا
أورينت نت - إبراهيم الحريري
تاريخ النشر: 2019-07-13 13:18
أفادت مصادر محلية من مدينة بصر الحرير في ريف درعا الشرقي، اليوم السبت، أن مجهولين استهدفوا ضابطاً من ميليشيات أسد وصفته بـ"الكبير" عبر تفجير عبوة ناسفة.
وأوضحت المصادر لأورينت نت، أن العملية استهدفت عقيداً يدعى "حافظ"، وأنه المسؤول عن النقاط العسكرية التابعة لميليشيات أسد المنتشرة في ريف درعا الشرقي، منوهةً إلى أن الانفجار تسبب باحتراق السيارة بالكامل، وأن عناصر الميليشيات نقلوا "العقيد" إلى مشفى المدينة وهو في حالة حرجة، مرجحة مقتله.
وعقب العملية - الحديث للمصادر - انتشرت ميليشيا أسد  بشكل مكثف عقب عملية الاغتيال على الطريق العام للمدينة وتوزعت العناصر التابعة لها على جميع الطرق الفرعية، كما عززت نقاطها الأصلية والمتواجدة على الطريق العام، دون القيام بحملات اعتقال حتى اللحظة.
يذكر أن مدينة بصر الحرير شهدت عدة عمليات ضد ميليشيا أسد منذ استيلائها على المدينة، كان آخرها محاولة اغتيال "أبو حسين" الذراع الأمني لـميليشيا "حزب الله" في المنطقة، واستهداف  لأحد حواجز ميليشيا أسد فيها.
وتعد المدينة بوابة منطقة اللجاة باتجاه باقي مناطق المحافظة، حيث كانت سابقا أولى المناطق التي تشكلت فيها أول كتائب الجيش الحر، ودخلتها ميليشيا أسد والاحتلال الروسي قبل عام بعد مقاومة استمرت لسبعة أيام.
===========================
الجزيرة :مقتل جنود من فرقة تابعة لشقيق الأسد بدرعا
17/7/2019
قُتل ما لا يقل عن خمسة جنود من قوات النظام السوري، وأصيب آخرون؛ جراء تفجير عبوة ناسفة استهدف حافلة كانت تقلهم في مدينة درعا (جنوبي سوريا).
وأفادت مصادر محلية لوكالة الأناضول بأن الحافلة كانت تقل عناصر من الفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الأسد، شقيق رئيس النظام السوري بشار الأسد، مؤكدة أنه تم نقل المصابين إلى مستشفى درعا الوطني، وبينهم حالات حرجة.
وأوردت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) -بدورها- في خبر عاجل أن إرهابيين استهدفوا سيارة عسكرية على طريق اليادودة (شمال غرب مدينة درعا)، متحدثة عن "معلومات أولية تشير إلى شهداء وجرحى".
واستعاد الجيش السوري صيف عام 2018 السيطرة على كامل محافظة درعا؛ إثر عملية عسكرية ثم اتفاقات تسوية مع الفصائل المعارضة فيها، وعملية إجلاء للآلاف من رافضي التسويات.
ولم ينتشر عناصر الجيش السوري في كل المناطق التي شملتها اتفاقات التسوية، إلا أن المؤسسات الحكومية عادت للعمل فيها.
ومنذ ذلك الحين، تشهد محافظة درعا حالة من الفوضى الأمنية، وتتخللها اعتقالات طالت مئات المواطنين، بينهم من وافقوا على اتفاقات التسوية مع قوات النظام التي ساقت أيضاً الكثيرين إلى التجنيد الإجباري.
وشهدت المحافظة قبل أشهر مظاهرات محدودة ضد ممارسات قوات النظام، كما احتج سكان في مارس/آذار الماضي على رفع تمثال للرئيس الراحل حافظ الأسد في مدينة درعا، في المكان نفسه الذي كان فيه تمثال آخر له أزاله متظاهرون عام 2011، تزامناً مع انطلاق حركة احتجاجات سلمية آنذاك ضد النظام السوري.
===========================
المدن :درعا: قتلى وجرحى من الفرقة الرابعة بتفجير إستهدف حافلتهم
المدن - عرب وعالم | الأربعاء 17/07/2019 شارك المقال :   0
في عملية هي الأكبر من نوعها منذ اتفاق المصالحة الأخير، استهدف مجهولون، الأربعاء، حافلة للفرقة الرابعة تقل ضباطاً وصف ضباط بين مدينة درعا وبلدة اليادودة القريبة، بحسب مراسل "المدن" أحمد الحوراني.
الأنباء الأولية أفادت بمقتل ما لا يقل عن أربعة عناصر وجرح ما يزيد على 15 آخرين، إصابات بعضهم خطيرة، الأمر الذي استدعى استنفار قوات النظام في المنطقة وفرض طوق أمني حول مكان التفجير، وإغلاق الطرق المؤدية إلى المكان، كما شهدت المنطقة استنفاراً لطواقم الإسعاف والطوارئ في مدينة درعا لإخلاء جرحى التفجير.
مصادر من المنطقة قالت إن الحافلة المستهدفة هي حافلة لنقل عناصر المبيت، انطلقت من معسكر زيزون، الذي يعتبر مركزاً لتدريب عناصر الفرقة الرابعة في المنطقة باتجاه مدينة درعا. وتتنقل الحافلة من المعسكر كل أسبوع، الأمر الذي سهّل عملية رصدها على ما يبدو.
وبعد أقل من ساعة على تفجير الحافلة، استهدف تفجير ثان ضابطاً في قوات النظام بالقرب من بلدة الشيخ سعد في ريف درعا الغربي، ما تسبب بمقتل الضابط بعد نقله إلى مستشفى درعا الحكومي.
وكان مجهولون قد استهدفوا ليل الاثنين  حاجزاً  يتبع للمخابرات الجوية بالقرب من بلدة كناكر في ريف دمشق الغربي، أسفر عنه سقوط جرحى من عناصر الحاجز، في حادثة هي الأولى من نوعها أيضاً في المنطقة منذ اتفاق التسوية الأخير مع النظام.
ويأتي استهداف ما يعرف بحاجز "القوس" بعد أقل من يوم واحد على استهداف حاجز للفرقة الرابعة بالقرب من بلدة عمورية في منطقة حوض اليرموك غربي درعا، أسفر عنه سقوط جرحى من عناصر الحاجز بعضهم من عناصر التسويات.
الاستهداف المتكرر لحواجز النظام في المنطقة الجنوبية اقتصر على حواجز تتبع للفرقة الرابعة والمخابرات الجوية على وجه الخصوص، حيث تجاوز عدد الحواجز والنقاط التي تم استهدافها في غضون شهر عشر نقاط غالبيتها تتبع للفرقة الرابعة.
===========================
الدرر الشامية :نظام الأسد يتلقى صفعة موجعة في درعا بعد خسارته لأحد أهم ضباطه
الأربعاء 15 ذو القعدة 1440هـ - 17 يوليو 2019مـ  14:40
الدرر الشامية:
تلقَّى نظام الأسد ظهر اليوم الأربعاء صفعة موجعة بعد اغتيال أحد أهم ضباطه في محافظة درعا جنوب سوريا، وذلك بعد استهدافه بعبوة ناسفة مجهولة المصدر.
وقالت مصادر ميدانية: إن ضابطًا رفيع المستوى برتبة عقيد يدعى "نضال سليمان النبواني" قتل في ريف درعا الغربي بعد استهداف سيارته بعبوة ناسفة مجهولة المصدر، الأمر الذي دفع قوات النظام إلى الاستنفار في المنطقة.
في الأثناء قُتل وأُصيب عدة جنود من مرتبات الفرقة الرابعة سيئة السمعة، إثر استهداف حافلة مبيت كانت تقلهم بعبوة ناسفة على الطريق الواصل بيت قرية المفطرة وبلدة اليادودة قرب مدينة درعا، في حين لم ترد حتى اللحظة أي معلومات عن الجهة التي تقف وراء الاستهداف.
وقال تجمع "أحرار حوران" أن من بين قتلى الانفجار الملازم "حسن عيسى"، والملازم "علي مريم"، والملازم "رامي حماد"، والملازم "بشير علي"، والرقيب "محمود أسعد"، وجميعهم يتبعون للفرقة الرابعة في جيش النظام.
يُذكر أن عمليات استهداف قوات النظام مستمرة في درعا منذ عدة أشهر وبلغت ذروتها مؤخرًا ، أكثرها إيلامًا للنظام قيام مجهولين باستهداف سيارة تقل ضابطًا برتبة "عقيد" شرقي بصر الحرير بريف درعا، بعبوة ناسفة قبل عدة أيام؛ مما أسفر عن مقتله على الفور.
===========================
اورينت :تفاصيل اغتيال ضابط برتبة عميد في ميليشيا أسد غربي درعا
أورينت نت - متابعات
تاريخ النشر: 2019-07-17 16:29
أكدت صفحات موالية، لـ "نظام الأسد"، اليوم الأربعاء، اغتيال ضابط برتبة عميد في ميليشيا أسد الطائفية غربي درعا، في وقت تشهد فيه المحافظة مؤخراً، عمليات اغتيال متكررة، وهجمات ضد مواقع الميليشيا.
وقالت صفحة "جبل الشيخ الآن"، إن العميد، نضال سليمان النبواني، قتل جراء استهداف سيارته من قبل "التنظيمات الإرهابية" على طريق الشيخ سعد في ريف درعا الغربي.
وأوضحت الصفحة أن النبواني ينحدر من محافظة السويداء، فيما لم تشير إلى طبيعة عمله في صفوف ميليشيا أسد الطائفية، واكتفت بذكر أنه متزوج ولديه أربع بنات.
ويأتي اغتيال العميد بالتزامن مع نعي صفحات موالية، لـ "نظام الأسد"، اليوم الأربعاء، مقتل 5 ضباط من ميليشيا أسد الطائفية، جراء تفجير حافلة مبيت على الطريق الواصل بين مدينة درعا واليادودة.
تفاصيل التفجير
ونشرت الصفحات الموالية، أسماء وصور القتلى وهم: "الملازم حسن عيسى، الملازم علي مريم، الملازم رامي حماد، الملازم بشير علي الرقيب محمود أسعد".
وكانت مصادر لأورينت أوضحت في وقت سابق، أن عدد الضباط الذين كانوا في الحافلة، يقدر بنحو عشرين ضابطاً سقطوا بين قتيل وجريح، وتم إسعافهم إلى المشافي في مدينة درعا. وبيّنت المصادر أن الضباط المستهدفين هم من مرتبات "الفرقة الرابعة، والتي تنتشر حواجزها في الريف الغربي حيث يتوجه باص المبيت من مناطق سكن الضباط في مدينة درعا باتجاه الحواجز المنتشرة في الريف الغربي".
وتعد منطقة التفجير إحدى أهم المناطق التي تسيطر عليها ميليشيا أسد في مدينة درعا، وتتواجد فيها معظم بيوت الضباط العاملين في درعا ولم يتم تحريرها مسبقا، وتم فتح الطرق بينها وبين مناطق درعا المحررة بعد إبرام التسوية العام الماضي ليصبح بمقدور عناصر المصالحات المرور فيها.
ويأتي التفجير بعد، يومين، من تأكيد صفحات موالية، لـ "نظام الأسد"، وقوع هجوم مجهول على نقطة عسكرية لميليشيا "الفرقة الرابعة" غرب درعا.
===========================
النهار :قتلى بتفجير في درعا
18 تموز 2019 | 06:05
ميدانياً، قتل ستة من أفراد قوات النظام في تفجير عبوة ناسفة استهدفت أوتوبيساً كان ينقلهم في محافظة درعا بجنوب سوريا.
وأوردت الوكالة العربية السورية للانباء "سانا" أن "إرهابيين استهدفوا صباح اليوم (أمس) سيارة عسكرية على الطريق المؤدية إلى بلدة اليادودة غرب مدينة درعا، مما أدى إلى ارتقاء عدد من الشهداء".
وقال مدير "المرصد السوري لحقوق الانسان" رامي عبد الرحمن إن "عبوة ناسفة استهدفت حافلة كانت تنقل عناصر من الفرقة الرابعة، مما أسفر عن سقوط ستة قتلى منهم وإصابة 15 آخرين بجروح"، بعدما كان تحدث سابقاً عن مقتل أربعة عناصر.
ولم يتمكن المرصد من تحديد الجهة المسؤولة، لكنه لاحظ أن "قوات النظام تتعرض بشكل شبه يومي لهجمات إن كان بالعبوات الناسفة أو بإطلاق النار في محافظة درعا، لكنها لا تسفر عادة عن سقوط ضحايا".
وذكر عبد الرحمن أن "مقاتلين معارضين سابقين يشنون عادة هجمات مماثلة على قوات النظام".
واستعاد الجيش السوري صيف العام 2018 السيطرة على كامل محافظة درعا إثر عملية عسكرية ثم اتفاقات تسوية مع الفصائل المعارضة فيها، وعملية إجلاء للآلاف من رافضي التسوية.
ولم ينتشر أفراد الجيش السوري في كل المناطق التي شملتها اتفاقات تسوية، إلا أن المؤسسات الحكومية عادت الى العمل فيها.
ميدانياً، قتل ستة من أفراد قوات النظام في تفجير عبوة ناسفة استهدفت أوتوبيساً كان ينقلهم في محافظة درعا بجنوب سوريا.
وأوردت الوكالة العربية السورية للانباء "سانا" أن "إرهابيين استهدفوا صباح اليوم (أمس) سيارة عسكرية على الطريق المؤدية إلى بلدة اليادودة غرب مدينة درعا، مما أدى إلى ارتقاء عدد من الشهداء".
وقال مدير "المرصد السوري لحقوق الانسان" رامي عبد الرحمن إن "عبوة ناسفة استهدفت حافلة كانت تنقل عناصر من الفرقة الرابعة، مما أسفر عن سقوط ستة قتلى منهم وإصابة 15 آخرين بجروح"، بعدما كان تحدث سابقاً عن مقتل أربعة عناصر.
ولم يتمكن المرصد من تحديد الجهة المسؤولة، لكنه لاحظ أن "قوات النظام تتعرض بشكل شبه يومي لهجمات إن كان بالعبوات الناسفة أو بإطلاق النار في محافظة درعا، لكنها لا تسفر عادة عن سقوط ضحايا".
وذكر عبد الرحمن أن "مقاتلين معارضين سابقين يشنون عادة هجمات مماثلة على قوات النظام".
واستعاد الجيش السوري صيف العام 2018 السيطرة على كامل محافظة درعا إثر عملية عسكرية ثم اتفاقات تسوية مع الفصائل المعارضة فيها، وعملية إجلاء للآلاف من رافضي التسوية.
ولم ينتشر أفراد الجيش السوري في كل المناطق التي شملتها اتفاقات تسوية، إلا أن المؤسسات الحكومية عادت الى العمل فيها.
===========================
الدرر الشامية::نظام الأسد يتلقى صفعة موجعة في درعا بعد خسارته لأحد أهم ضباطه
الأربعاء 15 ذو القعدة 1440هـ - 17 يوليو 2019مـ  14:40
الدرر الشامية:
تلقَّى نظام الأسد ظهر اليوم الأربعاء صفعة موجعة بعد اغتيال أحد أهم ضباطه في محافظة درعا جنوب سوريا، وذلك بعد استهدافه بعبوة ناسفة مجهولة المصدر.
وقالت مصادر ميدانية: إن ضابطًا رفيع المستوى برتبة عقيد يدعى "نضال سليمان النبواني" قتل في ريف درعا الغربي بعد استهداف سيارته بعبوة ناسفة مجهولة المصدر، الأمر الذي دفع قوات النظام إلى الاستنفار في المنطقة.
في الأثناء قُتل وأُصيب عدة جنود من مرتبات الفرقة الرابعة سيئة السمعة، إثر استهداف حافلة مبيت كانت تقلهم بعبوة ناسفة على الطريق الواصل بيت قرية المفطرة وبلدة اليادودة قرب مدينة درعا، في حين لم ترد حتى اللحظة أي معلومات عن الجهة التي تقف وراء الاستهداف.
وقال تجمع "أحرار حوران" أن من بين قتلى الانفجار الملازم "حسن عيسى"، والملازم "علي مريم"، والملازم "رامي حماد"، والملازم "بشير علي"، والرقيب "محمود أسعد"، وجميعهم يتبعون للفرقة الرابعة في جيش النظام.
يُذكر أن عمليات استهداف قوات النظام مستمرة في درعا منذ عدة أشهر وبلغت ذروتها مؤخرًا ، أكثرها إيلامًا للنظام قيام مجهولين باستهداف سيارة تقل ضابطًا برتبة "عقيد" شرقي بصر الحرير بريف درعا، بعبوة ناسفة قبل عدة أيام؛ مما أسفر عن مقتله على الفور.
===========================
عنب بلدي :خلال يوم واحد.. ضباط قتلوا في درعا
سجلت محافظة درعا مقتل عدد من ضباط قوات الأسد بينهم رتبة عالية، خلال تفجيرات طالت حافلاتهم في مناطق متفرقة من المحافظة.
وتحدثت شبكة “أخبار السويداء“، اليوم الأربعاء 17 من تموز، أن العميد شرف، نضال سليمان النبواني، من قرية عنز بمحافظة السويداء، قتل إثر استهداف سيارته من مسلحين على طريق الشيخ سعد بريف درعا الغربي.
بينما وثقت صفحات موالية للنظام السوري مقتل كل من الملازم أول، حسن حكمت عيسى، والملازم أول علي نزار مريم، والملازم محمود غسان أسعد، والملازم رامي حماد، والملازم بشير علي.
شهدت درعا تفجيرين متتاليين اليوم، وطال الأول حافلة لـ “الفرقة الرابعة” التابعة لقوات الأسد على طريق اليادودة غربي المحافظة، وأسفر عن مقتل خمسة عسكريين بينهم ضباط، وإصابة 16 آخرين، بحسب “إذاعة شام إف إم”
واتهمت وكالة الأنباء السورية (سانا) من أسمتهم إرهابيين باستهداف سيارة عسكرية في حي الضاحية في مدينة درعا بين المفطرة وبلدة اليادودة، مع ارتفاع حصيلة الخسائر من العسكريين.
وقال مراسل عنب بلدي في درعا، اليوم، إن المعلومات الأولية تشير إلى أن المبيت يضم ضباطًا وعناصر تسوية من ريف دمشق، مشيرًا إلى أن سيارات الإسعاف هرعت إلى المكان.
وأعقب ذلك تفجير ثان طال ضابطًا برتبة عقيد بمنطقة الطيرة غربي المحافظة، بحسب مراسل قناة “سما“، فراس الأحمد، الذي قال إن أحد ضباط الجيش السوري قتل وزوجته وابنه، “باعتداء مسلحين عليهم قرب قرية الشيخ سعد بريف درعا الغربي”، بحسب وصفه.
ويزداد التوتر في درعا مع تزايد العمليات التي تطال قوات الأسد بعمليات خاطفة لمجهولين، رفضًا للقبضة الأمنية والاعتقالات المتزايدة منذ العام الماضي، ولنقض الاتفاق الموقع بين المعارضة وروسيا حول المنطقة.
وقبل أيام تعرضت دورية عسكرية روسية لهجوم بعبوة ناسفة، من قبل مجهولين في ريف درعا الشرقي، في أول هجوم على قوات روسية منذ سيطرتها على المحافظة العام الماضي.
ونقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية، السبت الماضي، عن رئيس المركز المصالحة الروسي في سوريا، اللواء أليكسي باكين، أن “المسلحين في محافظة درعا السورية، فجروا قنبلة في طريق دورية للشرطة العسكرية الروسية”.
وتعرضت مواقع ومقرات النظام السوري لهجمات طالت عناصر وبعض الحواجز خلال الأشهر الماضية، إلى جانب رفض شعبي لمشاركة أبناء المحافظة بمعارك قوات الأسد في الشمال السوري.
===========================
القدس العربي :من المسؤول عن الهجوم على الرتل الروسي في درعا… النظام السوري أم الإيراني؟
15 - يوليو - 2019
هبة محمد
دمشق – «القدس العربي» : تتصاعد المؤشرات والعوامل التي تسير في درعا جنوبي سوريا إلى واجهة التوتر، جرّاء إمعان النظام وحلفائه الدوليين في سياسة التضييق والحصار الأمني على مهد الثورة السورية التي أخضعها الحليفان بموجب اتفاقيات تسليم، تبعها حصار وإحكام أمني مشدد وحملات اعتقال ومداهمات، ما نقل المحافظة الحدودية مع الأردن والكيان الصهيوني إلى صفيح ساخن يغلي شبانها المجبرين على الالتحاق بالخدمة العسكرية ضمن تشكيلات سرية مسلحة تهدد المنطقة بالانفجار، بيد أن تحركات مشبوهة ونشاطات لم يتبنها أحد، سُجّلت خلال الأيام الفائتة، ضد رتل عسكري روسي، ما دفع بالتساؤل حول هوية المستفيد من هذه الأعمال.
وبعد نحو عام على تهجير أهلها ومقاتليها، ووسط حالة من الفوضى والفلتان الأمني، بات النظامان السوري والروسي يدركان تماماً مدى فشلهما في إحكام السيطرة على درعا، التي أعلنت روسيا عن تعرض دورية عسكرية تابعة لها لاستهداف عبر عبوة ناسفة.
وقال مدير مركز «حميميم للمصالحة في سوريا»، اللواء ألكسي باكين، السبت، إن «المسلحين في محافظة درعا السورية، فجروا قنبلة في طريق دورية للشرطة العسكرية الروسية، حيث تم تفجير عبوة ناسفة بدائية الصنع، في طريق دورية للشرطة العسكرية الروسية في محافظة درعا، على الطريق الواصل بين بصرى الشام وبلدة السهوة».
ووفقاً له، لم يصب أي من العسكريين الروس، كما أن المعدات العسكرية من الآليات لم تصب بأي أعطال، وقد تم تنفيذ الهجوم من قبل «مسلحين من جماعات إرهابية تنشط في جنوب سوريا من أجل زيادة حدة الوضع في المنطقة».
ولفت إلى أن «قيادة القوات المسلحة الروسية في سوريا اتخذت تدابير إضافية لضمان أمن الجيش الروسي»، فيما قالت مصادر محلية إن مجهولين فجّروا الطريق الواصل بين بلدتي (السهوة – بصرى الشام) بعبوة ناسفة أثناء مرور مصفحة روسية عليه، ما أسفر عن أضرار مادية.
ونفت مجموعة مسلحة تطلق على نفسها اسم «سرايا الجنوب»، وهي مجموعة تنشط في درعا وتتبنى عادة الهجمات النوعية ضد النظام، مسؤوليتها عن الهجمة.
ويقول مراقبون وقيادات من المعارضة السورية، لـ «القدس العربي»، إن طرفاً آخر يحاول تأجيج المنطقة، مشيرين بأصابع الاتهام إلى ضلوع قوات النظام بالعملية، وفي هذا الإطار، يقول القيادي مصطفى سيجري إنه وعلى الرغم من أن القوات الروسية المتواجدة في سورية لا يمكن التعاطي معها إلا على أنها قوات احتلال وداعم أساسي لنظام الأسد الإرهابي، وشريك في سفك الدم الروسي، إلا أننا ننظر للأمر على أنه محاولة من طرف ثالث لتأجيج المنطقة على اعتبار أن هناك تفاهماً قائماً بين الفصائل والشرطة العسكرية الروسية.
وأضاف لـ «القدس العربي» أن المجموعات العسكرية المشكلة من أبناء المنطقة لم تعلن المسؤولية عن العملية، لذلك اعتقد «بأن مجموعات موالية للنظام هي من قامت بالعملية» لتبرر شن عملية أمنية واسعة في المنطقة وتكون تحركاتها بدعم ومساندة من الاحتلال الروسي، بحجة ضرورة السيطرة الكاملة على أمن المنطقة.
الوضع في الجنوب السوري ذو خصوصية عربية وإسرائيلية، وخصوصاً محافظة درعا التي كانت روسيا هي الضامن لها، ونفذت التسوية عبر محور أستانة «روسيا وتركيا وإيران» وهم الرعاة لمسار له مصالح ضخمة في سوريا، متداخلة بين اقتصادية وجغرافية وسياسية وعرقية ودينية.
الباحث السياسي السوري، طلال عبد الله جاسم، تحدث لـ «القدس العربي» عن هذه القوى الفاعلة في المنطقة، والتي لا يربطها أي تحالف إستراتيجي، إنما تتسم علاقتها ببعضها بين صد ورد، حيث قال المتحدث إن «هناك تنافراً بين ثلاثي أستانة، في عدة مجالات وتزداد وتتعمق كل يوم، ويمكننا أن نصفه بتحالف الحاجة والضرورة، حيث إن هذه الأطراف تتحكم بنسبة كبيرة في الحراك المسلح على الأرض السورية».
وأضاف المتحدث، من خلال مسار أستانة تم وقف القتال في مناطق عديدة وإجراء ما سموه بالمصالحات أو التسويات، واستطاعت قوات النظام السوري والميليشيات الداعمة له السيطرة على مناطق واسعة. وكذلك أكملت سيطرتها على محيط دمشق وجنوبها، وتوسعت جنوباً إلى درعا. هذه الاجتياحات كانت مدعومة بغطاء جوي وعسكري روسي إضافة للغطاء السياسي، وكذلك بمشاركة عسكرية إيرانية على الأرض ولكن بشكل مؤقت، وموافقة إسرائيلية وأردنية ولا شك بموافقة أو على الأقل عدم اعتراض أمريكي ودولي على ما حدث، حيث تمت التسوية بضمانات روسية قدمتها روسيا لكل الأطراف ومنها المعارضة السورية المسلحة.
أهم الضمانات الروسية هي أمن إسرائيل ومنع النظام من الاستفراد بالمعارضة أو الانتقام من أشخاصها وخاصة العسكريين، والثالث وهو الأهم ضمان عدم وجود نفوذ إيراني عسكري أو حتى استخباراتي بعد انتهاء العملية العسكرية في المنطقة الجنوبية ومنها درعا.
وقال المتحدث إن نجاح موسكو في هذه المنطقة هو خطر على إيران، فإبعادها عن هذه المنطقة لا يخدم مصالحها الإستراتيجية، لذلك فإيران وحلفاؤها هم أكثر المستفيدين من إفشال الروس في درعا والمنطقة الجنوبية عموماً، هذا على صعيد الجانب الإستراتيجي.
أما التوقيت، حسب المتحدث، فهو أيضاً يشير إلى تورط إيران بما يحصل لأنها تريد أن ترسل رسائل متعددة لأمريكا أولاً ولروسيا ثانياً، بأنها ما زالت موجودة قريباً من إسرائيل وتستطيع أن تحدث أضراراً، مضيفاً أنه «لا شك أنها تريد أن تفعل ذلك في سوريا لتحسن موقعها في مواجهة الأمريكان والسعودية والإمارات ومعها الأردن وإسرائيل، خاصة بعد بروز توجهات لفرض منطقة حكم لا مركزي في المناطق الجنوبية القنيطرة درعا السويداء، وهناك اهتمام عربي أمريكي بتطوير هذه المنطقة وإعادة إعمارها».
لكن رغم أن الأدلة والمصالح كلها تشير إلى إيران، إلا أنه لا يمكننا استبعاد أن يكون هذا الاستهداف من جهات سورية تتبع لجهة عربية أو إقليمية أو حتى إسرائيلية، وذلك لإحداث خلل بين روسيا وإيران وإجبار روسيا على منع أي تواجد أو نفوذ إيراني في المنطقة، وكذلك هناك أطراف من المعارضة السورية والتي تم استبعادها من تسوية درعا لها مصلحة في هذا التصعيد ضد الروس والنظام وأيضاً لإثبات أن من يتعامل مع روسيا من المعارضين السوريين بشكل سري أو علني لا يملكون التأثير ولا النفوذ الكافي.
وبرأي عبد الله جاسم، فإن مناطق الجنوب ستواجه تحديات كبرى، وخاصة بعد قرار ترامب الانسحاب من سوريا والمواجهة مع إيران ومع الانتكاسات في المصالحات ومع الوضع الخدمي المتردي وانتهاء فترة الإعفاء من الخدمة العسكرية، حيث يقوم النظام بزج أبناء الجنوب في المعارك، وما يحصل في إدلب يوضح ذلك.
===========================
وطن اف ام :21 قتيلا ومصابا.. “الفرقة الرابعة” تتلقى ضربة موجعة في درعا
قتل وأصيب أكثر من 20 عسكريا من قوات “الفرقة الرابعة”، التابعة لقوات الأسد، صباح اليوم الأربعاء 17 تموز، إثر تفجير عبوة ناسفة، زرعت مسبقا، في حافلة عسكرية “باص مبيت”، في ريف درعا الغربي.
وذكر “تجمع أحرار حوران” أن الحافلة المستهدفة كانت تقل أكثر من 30 عسكريا من الفرقة الرابعة بين ضباط وعناصر، أثناء تفجير العبوة الناسفة، على طريق درعا – اليادودة، في ريف المحافظة الغربي.
ولفت التجمع إلى أنه تأكد من مقتل 5 عسكريين على الأقل بينهم ضابط برتبة مقدم و 4 ضباط برتبة ملازم، فضلا عن إصابة 11 آخرين.
وعُرف من بين القتلى الملازم “حسن عيسى”، والملازم “علي مريم”، والملازم “رامي حماد”، والملازم “بشير علي”، والرقيب “محمود أسعد”.
وأقر نظام الأسد بمقتل وإصابة 21 عسكريا في تفجير عبوة ناسفة في حافلتهم بحي الضاحية على طريق اليادودة في مدينة درعا.
وذكرت وكالة أنباء الأسد “سانا” أن مجهولين زرعوا العبوة الناسفة صباح اليوم، على الطريق المؤدية إلى بلدة اليادودة غربي ما أدى إلى مقتل عدد من العناصر وإصابة عدد آخر بجروح جرى نقلهم إلى المشفى الوطني في درعا.
وتشهد محافظة درعا، هجمات مسلحة، وتفجيرات ضد قوات الأسد والمليشيات الموالية، تصاعدت حدتها، خلال الأشهر الماضية، مع تصعيد مخابرات الأسد حملات الاعتقال والتجنيد الإجباري في المحافظة.
وفي 13 تموز الجاري، تعرضت دورية روسية لهجوم عبر تفجير عبوة ناسفة على الطريق الواصلة بين مدينة بصرى الشام، وبلدة السهو في ريف درعا الشرقي، دون تحقيق إصابات بشرية، وذلك لأول مرة منذ السيطرة على المحافظة.
وبدأت الهجمات ضد قوات الأسد، بعد التفافها على بنود الاتفاقيات التي سيطرت بموجبها على الجنوب السوري.
وتشن قوات الأسد طيلة العام الماضي حملات اعتقال تطال مختلف الفئات العمرية في درعا، بمن فيهم الموقعون على التسوية، في نقض للاتفاق الذي سيطرت خلاله على الجنوب السوري في تموز 2018.
===========================
سوشال :درعا تتحول إلى حقول ألغام وعبوات ناسفة.. والأهداف تشمل روسيا وفرقة ماهر الأسد.. فمن الفاعل؟
في يوليو 17, 2019
على ما يبدو، فإن درعا في الجنوب السوري، لم تعد آمنة للنظام السوري والجيش الروسي، ولا حتى إلى فرقة ماهر الأسد، إذ تحولت المحافظة التي تعتبر مهد الثورة السورية إلى حقل ألغام، تنفـجـ.ـر عبواته تحت المدرعات التابعة لتلك القوى.
ونقل موقع “بلدي نيوز”، أن خمسة عناصر من الفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الأسد قد قتـ.ـلوا ، بعد استـ.ـهدافهم من قبل مجهولين على الطريق الواصل بين ريف درعا الغربي ومدينة درعا، اليوم الأربعاء.
وتعرضت حافلة مبيت لنقل عناصر قوات النظام تابعة للفرقة الرابعة لانفـ.ـجار عـ.ـبوة ناسفـ.ـة على الطريق الواصل بين حي الضاحية في مدينة درعا وبلدة اليادودة بالريف الغربي لانفجار عبوة ناسفة.
وأسفر الهجـ.ـوم عن مقـ.ـتل خمسة عناصر من الفرقة الرابعة، وإصـ.ـابة عشرة عناصر آخرين، تم نقلهم إلى المستشفى الوطني في مدينة درعا لتلقي العـ.ـلاج،
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث حتى الساعة، في حين تشير بعض المصادر إلى تورط النظام الإيراني وحزب الله اللبناني في الهجمـ.ـات، في حين تقول مصادر أخرى، أن المعارضة السورية قد عادت إلى الواجهة مجدداً ولكن بوجه مختلف عن ذلك عرفه الأسد وروسيا ومن معهم من ميليشيات.
ويشهد الشهر الحالي ارتفاعا ملحوظا في وتيرة الهـ.ـجمات التي تتعرض لها قوات النظام في محافظة درعا، ودخلت روسيا مؤخرا على الخط بعد محاولة استـ.ـهداف دورية تابعة للشرطة العسكرية الروسية بريف درعا الغربي.
وسبق استهداف حافلة مبيت لقوات النظام منذ حوالي الشهرين على الطريق الواصل بين مدينة أزرع وبلدة بصر الحرير بريف درعا الشرقي، أسفر عن مقـ.ـتل عدة عناصر تابعة لقوات النظام، والميليشيات الموالية لها.
المصدر: سوشال وبلدي نيوز
===========================
دماسك نيوز :تفجيران في «درعا».. وسقوط قتلى وجرحى من قوات الجيش السوري
تفجيران في «درعا».. وسقوط قتلى وجرحى من قوات الجيش السوري, اليوم الأربعاء 17 يوليو 2019 02:56 مساءً
سقط قتلى وجرحى من عناصر الجيش السوري في تفجيرين بمحافظة درعا جنوبي سوريا، اليوم الأربعاء، وقالت مصادر مقربة من القوات الحكومية السورية (لوكالة الأنباء الألمانية) إن «ما لا يقل عن خمسة عناصر قتلوا وأصيب 11 آخرون».
وأوضحت المعلومات أن «عبوة ناسفة استهدفت حافلة تقل عناصر للجيش السوري قرب شركة الدراسات على أطراف حي الضاحية غرب مدينة درعا»، وأكدت مصادر أن «ثلاثة من عناصر الجيش السوري أصيبوا في انفجار عبوة ناسفة ثانية».
وقع الانفجار الثاني «عند حاجز قرية الشيخ سعد في ريف درعا الشمالي الغربي»، يأتي هذا فيما تشهد محافظة درعا استهدافا متكررا للقوات الحكومية السورية والشخصيات المقربة منها.
===========================
راديو الكل :ازدياد عمليات استهداف دوريات وسيارات عسكرية في ريف درعا
التاريخ: 17-07-2019
ذكرت وسائل إعلام النظام، أن عدداً من القتلى سقطوا اليوم، بينما أصيب عدد آخر من جراء استهداف “سيارة عسكرية” على الطريق المؤدية الى بلدة اليادودة بريف درعا.
ولم تعط وكالة سانا التي أوردت النبأ تفاصيل عن عدد القتلى أو ظروف الحادث، واكتفت بالإشارة إلى أن الهجوم يأتي بعد أيام على تعرض دورية للشرطة العسكرية الروسية في ريف درعا لهجوم بعبوة ناسفة زرعها من أسمتهم بارهابيين من مجموعات تعمل بشكل متفرق بغية تصعيد الوضع في جنوبي البلاد.
كما يأتي الهجوم على “السيارة العسكرية” بعد 3 أيام على إعلان مصادر معارضة مقتل ضابط في قوات النظام غربي بلدة بصر الحرير في ريف درعا.
واتهمت سرايا الجنوب التابعة للجيش السوري الحر العاملة في الجنوب ومحللون سياسيون وعسكريون ميلشيات إيران والنظام بالوقوف وراء استهداف الدورية العسكرية الروسية، بهدف إيجاد مسوغ لإحكام النظام قبضته على المنطقة الجنوبية التي تشهد عمليات اغتيالات وهجمات على حواجزه منذ عدة أشهر.
وبينما يعد استهداف الدورية العسكرية الروسية الأول من نوعه، تصاعدت التفجيرات والهجمات على حواجز النظام في المدة الأخيرة والتي تعد الأوسع منذ تطبيق اتفاق التسوية جنوبي سوريا برعاية القوات الروسية والذي قضى بتسليم فصائل المعارضة أسلحتها وانضمام عدد من الفصائل إلى ما عرف بالمصالحة، وتم دمج قسم منهم في الفيلق الخامس الذي يتبع للقوات الروسية.
===========================