الرئيسة \  ملفات المركز  \  خمسون ألف مهددون بالموت في مضايا بفعل النظام الأسدي ومليشيات حزب الله 

خمسون ألف مهددون بالموت في مضايا بفعل النظام الأسدي ومليشيات حزب الله 

04.01.2016
Admin



إعداد : مركز الشرق العربي
3/1/2016
عناوين الملف
  1. العرب اليوم :الإعلام الحكومي يكشف موت أهالي مضايا جوعًا نتيجة حصار القوات السوريّة
  2. المعرة الآن  : أهالي مضايا المحاصرة: لانحتاج فتاوي الشيوخ وسنأكل لحوم القطط
  3. الخليج أونلاين :مضايا السورية.. دعوات لفك الحصار تصطدم بتخاذل أممي
  4. موقع سوريات :خمسون ألف نسمة في مضايا ينتظرون فك الحصار أو الموت جوعاً
  5. ماسنجر فيسبوك المحيسني: أعطونا مليون دولار ونفك الحصار عن مضايا
  6. موقع سوريتي  :المحاصرون في الزبداني ومضايا يأكلون القطط
  7. البشاير :المحيسني: 40 ألف نفس مسلمة تموت "مضايا تحتضر "
  8. الدرر الشامية: انضمام ضحية جديدة إلى قائمة الحصار والجوع في مضايا
  9. بلدي نيوز :مضايا تستغيث.. شهيد و100 حالة إغماء جراء الجوع
  10. نقطة 40 ألف مدني يحاصرهم حزب الله حتى الموت في مضايا-سوريا    
  11. السورية نت :هياكل عظمية تسير في طرقات مضايا والأمم المتحدة تتراجع عن تعهداتها بإدخال الغذاء
  12. شبكة شام :في مضايا وصل الأمر .. السلاح مقابل بضع علب "بسكويت" و حالات الاغماء تصل لـ ١٥٠ شخصاً
  13. رصد  :ياسر الزعاترة: مضايا والزبداني تفضحان وحشية النظام السوري - شبكة رصد الإخبارية
  14. مصادري :الثلوج والحصار يفاقمان من معاناة مدينة مضايا السورية
  15. كلنا شركاء إطعام مضايا أو إبادة الفوعة… المحيسني: 40 ألف نفس مسلمة تموت هل يعنيكم هذا الخبر؟
  16. الفيس بوك :عنوان مضايا تموت جوعا
  17. موقع سوريات :الحصار الخانق يفتك بأهالي مضايا… “الماء المغلي مع البهارات هو الوجبة الرئيسية
 
العرب اليوم :الإعلام الحكومي يكشف موت أهالي مضايا جوعًا نتيجة حصار القوات السوريّة
GMT 19:39 2016 السبت ,02 كانون الثاني / يناير
دمشق ـ نور خوام
كشفت وسيلة إعلامية موالية للحكومة السورية، للمرة الأولى، المأساة التي يتعرض أهالي منطقتي "مضايا و الزبداني"، بسبب الحصار الذي تفرضه القوات الحكومية، ومنعها دخول المواد الغذائية والطبية.
وأفردت إذاعة "شام FM" حيزًا من نشرتها الإخبارية، السبت، لنقل الواقع المأساوي الذي يعيشيه أهالي المنطقتين جرّاء الحصار الذي تفرضه القوات الحكومية، ومنعها دخول المواد الغذائية والطبية.
واستضافت الإذاعة متحدثة من أهالي "مضايا" وسُمح لها بالتحدث على الهواء عن حالات الموت من الجوع التي تحدث، وعن سوء التغذية الذي يعاني منه الأطفال، وخاصة الرضع منهم، والارتفاع الجنوني لأسعار ما بقي من المواد الصالحة للاكل.
وأعلنت المتحدثة التي لم تفصح عن اسمها "نحن سوريون اولا واخيرا ولا نستحق الموت جوعا داخل بلدنا، وليس لنا اي علاقة بالقتال الدائر"، وأوضحت "هناك أكثر من 20 حالة وفاة جراء الجوع، واكثر من 200 حالة إغماء يوميًّا جراء سوء التغذية، فضلًا عن حالات التهاب الامعاء والجفاف عند الاطفال "، ولفتت المتحدثة إلى أن سعر الكيلو غرام الواحد من حليب الاطفال بلغ 100 الف ليرة سورية (350 دولارا اميركيا) .
وطلبت المتحدثة من الحكومة السورية الاسراع بعملية إدخال المواد الغذائية قبل تزايد حالات الموت جوعا.
وكانت وسائل إعلامية معارضة قد نشرت أخيرا صورا لسيارة لاحد سكان بلدة مضايا أُلصق عليها ورقة كتب عليها ((للبيع مقابل 10 كليو رز او 5 كليو حليب نيدو ))، وتحدثت المصادر عن موت صاحب السيارة جوعا بعد يومين من نشر الصورة.
ويُذكر أن سكان مناطق "مضايا والزبداني وكفريا والفوعة" ينتظرون تنفيذ البند الثالث من اتفاق الهدنة الموقع بين القوات الحكومية وحركة "احرار الشام" الإسلامية في 23 ايلول/ سبتمبر الماضي، وتنص المادة الثالثة من الاتفاق على السماح بدخول المواد الغذائية والطبية إلى المناطق المحاصرة، ودخول الفرق الطبية لمعالجة الحالات المرضية.
======================
المعرة الآن  : أهالي مضايا المحاصرة: لانحتاج فتاوي الشيوخ وسنأكل لحوم القطط
شبكة المعرة الآن | أورينت نت
اضطر أهالي بلدة مضايا المحاصرة في ريف دمشق الغربي إلى أكل لحوم القطط، بسبب الوضع المأساوي الذي تعيشه البلدة، نتيجة الحصار المطبق الذي تفرضه قوات الأسد وميليشيا حزب الله اللبناني، منذ أكثر من 200 يوم على التوالي.
ونشرت صفحة “أدبيات الحصار في مضايا” على موقع التواتصل الإجتماعي “فيس بوك” صورة لعملية ذبح الأهالي للقطط وأكلها، وذلك على ضوء تساقط الثلوج التي حجبت بدورها “الأعشاب والحشائش” التي اضطر الأهالي إلى أكلها سابقاً، نتيجة انعدام الطعام في البلدة المحاصرة.
وعلقت الصفحة على صورة ذبح القطط بالقول :لم نعد بحاجة لفتاوى الشيوخ لكي نأكل لحم القطط ،لأننا وِضعنا بيت حدين للسيف.. أما الموت جوعاً أو بالألغم التي تحيط بسجننا”.
يأتي ذلك بعد يومين من إقدام شاب سوري من عرض “كليته” للبيع، على أن يعود ثمنها إلى الأهالي المحاصرين في مضايا.
يشار أن بلدة مضايا المحاصرة التي تضم نحو 50 ألف مدني تعاني من أوضاع إنسانية صعبة، حيث بلغ عدد الشهداء الذين ارتقوا بسبب الحصار إلى 70 شهيد، وفق المجلس المحلي لمدينة مضايا، قضى معظمهم بسبب الجوع وانعدام الدواء، بينهم 7 أطفال خدج، في حين استشهد عدد من شباب البلدة بسبب انفجار الألغام التي زرعتها قوات الأسد وميليشيا “حزب الله” بمحيط البلدة، وذلك خلال محاولتهم التسلل لإدخال بعض الطعام والدواء.
وازدادت معاناة المدنيين المحاصرين في “مضايا” مع انخفاض درجات الحرارة بشكل كبير وتساقط الثلوج، على وقع تحذيرات أطلقها ناشطون من احتمال ازدياد الوفيات بسبب البرد والجوع، خصوصاً مع فقدان وسائل التدفئة وانعدام الكهرباء.
والجدير بالذكر هنا، أن قوات الأسد ومن ورائها الأمم المتحدة تنصلت من تعهداتها بإدخال المساعدات الغذائية والإنسانية إلى مضايا، وذلك في خرق لبنود اتفاق الهدنة بين “جيش الفتح” وإيران، حيث اتهم مدير المشفى الميداني وعضو المجلس المحلي في مدينة الزبداني “عامر برهان” عبر “أورينت نت” الأمم المتحدة بخرق اتفاق “الزبداني الفوعة”، لعدم إرسال قافلة مساعدات إلى مدينة مضايا المحاصرة منذ أكثر من 200 يوم، والتي كان من المفترض دخولها المدينة يوم الأربعاء الماضي، داعياً “جيش الفتح” إلى الضغط سياسياً وعسكرياً، بهدف اجبار نظام الأسد على تطبيق بنود الاتفاق.
======================
الخليج أونلاين :مضايا السورية.. دعوات لفك الحصار تصطدم بتخاذل أممي
تضامناً مع بلدة مضايا الواقعة بريف دمشق الغربي وأهلها المحاصرين، أطلق نشطاء من مناطق عديدة في الريف الدمشقي حملة لإنقاذ البلدة المحاصرة.
وجاءت الحملة أيضاً تنديداً بما أسموه “تخاذل فرق الأمم المتحدة التي استطاعت الدخول للزبداني وإخراج الجرحى بعد قبول النظام، ولم تستطع أن تحرك ساكناً لأجل أهالي مضايا، على الرغم من أن البلدة كانت على طريق وفد الأمم أثناء إجلائه للجرحى”.
فاتفاق “الزبداني -كفريا والفوعة” كان ينص على إدخال مساعدات ومواد غذائية لأهالي مضايا والزبداني المحاصرين في بلدة مضايا، ولكن منع النظام لأي منظمة إنسانية من الوصول إلى البلدة، وعدم ضغط الأمم المتحدة في سبيل ذلك، أدى إلى عدم تنفيذ ذلك البند وبقائه معلقاً، ليبقى المحاصرون في مضايا يواجهون خطر الموت جوعاً دون أي بادرة إنسانية لإنقاذهم.
ولأجل ذلك، يقول عامر بيرقدار، إعلامي المجلس المحلي في الهامة لـ”الخليج أونلاين”: “إنهم سارعوا لإطلاق حملة تسعى لضغط أكبر على الأمم المتحدة في سبيل فك حصار الأهالي في مضايا، وخاصة بعد كثرة حالات الموت جوعاً في البلدة، كما حصل مع جميل أحمد علوش ومحمد علي خريطة، وغيرهم من أبناء البلدة المحاصرة”.
وأضاف بيرقدار: “إن الحملة امتدت لتشمل تحركاً في قدسيا وبقين وعدة مناطق مجاورة لمضايا، ولم تتوقف عند التنديد والتظاهر والحراك السلمي للمطالبة بفك الحصار، حيث إن بعض النشطاء قد بدؤوا بجمع بعض التبرعات والمواد العينية تحضيراً لإدخالها في أقرب فرصة عند بدء فتح الطريق بشكل إنساني، أو العمل للمخاطرة بإدخالها بطريق التهريب، رغم خطورة ذلك، فهم يجدون أنه لا بد من المخاطرة في سبيل ذلك؛ فجوع المحاصرين لم يعد يتحمل أكبر من هذا القدر”.
وذكر عامر “أنهم يعلمون أن الحراك السلمي قد لا يصل للحد المطلوب لفك الحصار، إلا أنهم برفعهم للافتات واضحة وصريحة موجهة للأمم المتحدة بمطالب المحاصرين بفصل المدنيين عن الصراع السياسي والعسكري، والمطالب بإدخال الخبز والغذاء فقط، ربما يكون فيه إحراج أكبر لكل مدعي الإنسانية في الوسط الدولي”.
ودخلت مضايا في شهرها السابع من الحصار دون إمكانية إدخال أي مواد غذائية أو طبية، وهو ما جعلها تعيش أوضاعاً إنسانية صعبة، وخاصة بعد طرد النظام لمعظم عوائل الزبداني النازحة في البلدات المجاورة إلى مضايا، وقصفها بشكل متكرر قبل عقد الهدنة في سبيل الضغط على ثوار الزبداني الصامدين في المدينة التي عجز عن دخولها لأشهر عديدة.
وفي سبيل الحديث عن معاناة أهل مضايا، يقول أبو حسن، رئيس المجلس المحلي في مضايا: “إن في البلدة ما يزيد على 40 ألف شخص معظمهم من النساء والأطفال والعجائز، الذين سعى النظام لجمعهم داخل البلدة ليكونوا ورقة ضغط بيده في مفاوضات “الزبداني-كفريا والفوعة”، حيث إن الجوع والمرض قد فتك بأجسادهم المنهكة بسبب الحصار المستمر منذ عدة أشهر”.
وأوضح لمراسل “الخليج أونلاين” أن “عدد حالات الإغماء اليومية التي ترد للمراكز الإسعافية بسبب الجوع ونقص الغذاء جاوزت الـ20 حالة يومياً، لتتطور بعضها لحالات وفاة في عشرات الحالات، والتي كان سوء التغذية والمرض لنقص الدواء سببها الأساسي، مع ترشح ارتفاع الرقم بشكل حاد إن لم يتم إدخال المساعدات بشكل عاجل”.
ولفت في حديثه إلى “أنهم يتأملون كثيراً في أن تنجح المفاوضات الجارية في إدخال المساعدات الإنسانية للبلدة تجبناً لحصول كارثة إنسانية هي الأشد قسوة من نوعها منذ بدء الثورة السورية، مع التأكيد على أن أي أنباء عن وصول مساعدات للبلدة حتى اللحظة هي غير صحيحة، على الرغم من أن الاتفاق يشمل ذلك”.
كما أشار إلى “أن فقدان الأمل بوصول هذه المساعدات يدفع ببعض الشبان للمخاطرة بحياتهم والخروج من البلدة من جوار حواجز النظام، وتعرضهم للقتل قنصاً أو بانفجار الألغام فيهم، ولكنهم يرون أن المخاطرة بالحياة والحصول على بعض الطعام يبقى أقل قسوة من رؤية أفراد عائلتهم يموتون جوعاً ولا يستطيعون تقديم شيء لهم”.
 
======================
موقع سوريات :خمسون ألف نسمة في مضايا ينتظرون فك الحصار أو الموت جوعاً
موقع سوريات
خمسون ألف نسمة في مضايا ينتظرون فك الحصار أو الموت جوعاً 1 يناير,2016 أخبار محلية 23 مشاهدة بلدة مضايا التي أغرقت خيرات أرضها كل من حولها باتت اليوم لاتجد من هذه الخيرات سوى أوراق شجر التوت لتطعم أطفالها الجياع الذين بدؤوا يستسلمون للموت في ظل حصار جيش النظام ومليشيا حزب الله المطبق على البلدة منذ تموز الماضي . أشكال الموت في مضايا في مضايا المحاصرة ذات الخمسين ألف نسمة ، الموت فيها له أشكال فإما جوعاً ، كموت الأطفال وخاصة حديثي الولادة أو بسبب انعدام الدواء والكوادر الطبية ناهيك عن الموت قنصاً عند اقتراب أي شخص لقطف الثمار من أراضيهم الزراعية ، والأكثر شيوعاً الموت بانفجار لغم أرضي أثناء محاولة بعض شبان القرية التسلل إلى خارج مضايا في محاولة منهم لإدخال بعض الغذاء للمنطقة ، والأوفر حظاً يقف الانفجار عنده ببتر أحد أطرافه وبقائه على قيد الحياة بانتظار الموت جوعاً ، أما عن حالات الإغماء فقد وصلت إلى مايقارب الخمسين حالة يومياً ويزيد المأساة انعدام الكوادر الطبية . وقد وثق نشطاء ميدانيون عدد القتلى بستة عشر مدنياً منذ بدء الحصار وعشرات الإصابات غالبيتها خطيرة . تجار الموت أبو محمد أب لأربعة أطفال زبداني ونازح في بلدة مضايا يروي مأساته ” أطفالي ينامون ويستيقظون وهم يرددون نفس العبارة إننا جياع ، غيب عنا الحصار ضحكاتهم ونشاطهم فالجوع أنهك قواهم وهزالة أجسادهم لاتساعدهم حتى على النهوض ، فالقول الأصح فيهم ” جلداً على عظم “، أصبح عملي الرئيسي في ظل الحصار هو الخروج من الصباح للبحث عن أي شيئ يسد رمقهم وغالباً لاأجد سوى أوراق شجر التوت ، ولاأخفيكم وجود بعض المواد الغذائية ولكن الحصول عليها أشبه بالمستحيل فالنظام وحزب الله يبيعون بعض المواد لتجار الموت في بلدتنا بأسعار جنونية ، ويزيدون عليها بطمعهم ووحشيتهم حيث يصل كيلو الغرام الواحد من أي صنف إلى 27000 ليرة سورية ولاأملك بيتاً لأبيعه ولاعمل في ظل انعدام كافة أشكال الحياة ” . كفريا في الجنة ومضايا في النار يقول أحد الناشطين في البلدة “إن من الإجحاف من يقارن حصار مضايا بحصار الثوار لبلدتي كفريا والفوعة المواليتين ، فهم يأكلون من خيرات أراضيهم و يتغذون بالمعلبات والسلل الغذائية التي تلقيها مروحيات النظام عليهم ، أما نحن فبدأنا بأكل لحوم القطط في مأساة لم تشهدها العصور المظلمة ، وأراضينا الزراعية تقوم مليشيا حزب الله بقطع أشجارها وبيعها لنا حطباً للتدفئة في عملية تدمير وإفقار وإذلال ممنهجة للبشر والشجر ” يتساءل أهالي الزبداني عن صمت المجتمع الدولي وعن الانتهاكات التي يرتكبها النظام في حقهم وعن أسباب تأجيل الحديث بتنفيذ بنود هدنة الزبداني ومضايا ـ الفوعة وكفريا والتي لم ينفذ منها سوى إجلاء جريحين ، أم بات العالم يعتبرهم أرقاماً توضع في قائمة الضحايا للشجب والاستنكار فقط على حد زعمهم. صور من حالات الجوع بين أهالي مدينة مضايا
المزيد: http://www.souriat.com/2016/01/16512.html موقع سوريات
======================
ماسنجر فيسبوك المحيسني: أعطونا مليون دولار ونفك الحصار عن مضايا
بتاريخ يناير 3, 2016
أثارت تغريدات الداعية السعودي عبد الله المحيسني، حول الحصار المفروض على بلدة مضايا في ريف دمشق الغربي، جدلًا واسعًا في مواقع التواصل الاجتماعي.
التغريدات نشرها المحيسني مساء أمس، السبت 2 كانون الأول، وطالب فيها بالعمل بكافة السبل على فك الحصار بما فيها “مسح الفوعة عن الخارطة”، على حد تعبيره، وهي قرية موالية للنظام محاصرةٌ إلى جانب كفريا بريف إدلب من قبل جيش الفتح.
وتخضع بلدتا مضايا وبقين بريف دمشق الغربي لحصار من قبل قوات الأسد منذ نحو 6 أشهر، أدى إلى وفاة عدد من أبنائها جوعًا، بحسب صور بثها ناشطوها لجثث أشبه بهياكل عظمية.
جميل احمد علوش ابو عماد توفي جراء نقص الغذاء
المحيسني وجه مبادرته لفك الحصار تحت وسم #إطعام_مضايا_أو_إبادة_الفوعة، وقال “المطلوب تاجر أو تاجرين فقط من تجار المسلمين، يتبرعون بمليون دولار نشتري بها 300 صاروخ فيل وبعدها نقول إطعام مضايا أو إبادة الفوعة”.
المطلوب تاجر أو تاجرين فقط من تجار المسلمين يتبرعون بمليون دولار نشتري بها 300صاروخ فيل وبعدها نقول : #إطعام_مضايا_أو_إبادة_الفوعة
د. عبدالله المحيسني (@muslmmuohd1) يناير 2, 2016
وأردف “أضع هذا الحل بين أيديكم يا أمتنا اعرضوه على تجار المسلمين، وإن وافق تاجر فليتواصل معي هنا وأنا جاهز”.
صفحة مضايا عبر موقع فيسبوك أوضحت أن النظام لا يزال يرفض إدخال أي مساعدات إنسانية إلى المدينة، مشترطًا فك الحصار عن كفريا والفوعة مقابل ذلك.
18 مدنيًا من سكان البلدة توفوا حتى اللحظة جراء الحصار، بحسب توثيق تنسيقيتها، معظمهم جراء سوء التغذية والأمراض، وآخرون بانفجار ألغام أو إصابتهم بطلقات قناصة قوات الأسد لدى محاولتهم العبور لتأمين الطعام.
======================
موقع سوريتي  :المحاصرون في الزبداني ومضايا يأكلون القطط
 
 03/01/2016 حكايات من سوريا قال القيادي في حركة أحرار الشام أسامة أبو زيد إن الوضع الإنساني في منطقتي مضايا والزبداني بريف دمشق أصبح كارثيا، في ظل استمرار الحصار الذي يفرضه النظام منذ ما يقرب من سبعة أشهر. وكشف أبو زيد من خلال صور التقطها بهاتفه كيف أجبرت المجاعة الشديدة سكان تلك المناطق على أكل القطط والحشائش والقمامة، وأضاف أنه شاهد حالات عديدة من الأطفال والنساء والمسنين وهم يموتون بعد أن تحولت أجسادهم إلى ما يشبه الهياكل البشرية بسبب الجوع. وأوضح أبو زيد -وهو أحد الذين خرجوا من الزبداني في الصفقة الأخيرة التي تمت بين المعارضة السورية المسلحة والنظام- أن الوضع ازداد سوءا بعد أن قام النظام باحتجاز العوائل النازحة من الزبداني وبلودان في منطقة مضايا. وأضاف أن النظام يحاصر هؤلاء السكان ويمنع خروج أي شخص من المنطقة، مشيرا إلى أن الأعداد في مضايا تزيد على الأربعين ألف شخص، فيما لم يعد هناك أي طعام حتى اضطر الأهالي لأكل القطط والحشائش والنفايات. وقال مراسل الجزيرة في غازي عنتاب محمد عيسى إن الأوضاع الإنساني
المزيد: http://www.souriyati.com/2016/01/03/36126.html (موقع سوريتي)
======================
البشاير :المحيسني: 40 ألف نفس مسلمة تموت "مضايا تحتضر "
الاحد 3 يناير 2016   12:25:28 م - عدد القراء 18
وجّه الشيخ عبد الله المحيسني القاضي العام لجيش الفتح، تهديداً شديد اللهجة لإيران بوصفها هي من تحاصر بلدة مضايا في ريف دمشق، والتي يموت أهلها جوعاً، مهدداً بإبادة بلدة الفوعة التي يحاصرها جيش الفتح في إدلب.
وقال المحيسني في سلسلة تغريدات أرفقها بالوسم (مضايا تموت جوعاً): “يا تجار المسلمين من يقف اليوم موقفاً ينقذ الله على يده 40 ألف مسلم من الموت جوعاً، مليون دولار تصنع 300 صاروخ فيل تمسح الفوعة”، وأضاف أن المطلوب تاجر أو تاجران فقط من تجار المسلمين يتبرعون بمليون دولار “وأنا أضع هذا الحل بين أيديكم يا أمتنا اعرضوه على تجار المسلمين وإن وافق تاجر فليتواصل معي هنا وأنا جاهز”.
وأشار إلى المعاناة التي يمر بها ساكني بلدة مضايا ومن نزحوا إليها من الزبداني خلال أشهر من الحصار الخانق الذي تفرضه قوات النظام على المنطقة، وتمنع دخول أو خروج الأشخاص أو المواد الغذائية. وناشد الإعلاميين لتسليط الضوء على الكارثة التي تمر بالمنطقة، وذكر على وجه الخصوص كلاً من فيصل القاسم وتيسير علوني وأحمد منصور وموسى العمر، بوصفهم ذوي منابر مسموعة.
وأضاف المحيسني: أناشد كل من يتابعني أن يتقي الله في أهل مضايا ويتذكر (وقفوهم إنكم مسؤولون) لو كان أبوك أو ابنك في مضايا لكان صنيعك غير ما أنت عليه الآن، يا طلاب العلم خارج الشام اتقوا الله في أهلكم، اعقدوا اجتماعاً طارئاً وورش عمل واخرجوا بخطوات عملية ووفود جادة تحرك القضية.
كما تمنى على من وصفه بالأهل في مضايا بالاستمرار في نشر الصور والمقاطع المرئية لأطفالهم وعظامهم بادية “عسى أن نستيقظ.. ففي أمتنا خير، ولكن الكثير لم تصله حالكم بعد”.
======================
الدرر الشامية: انضمام ضحية جديدة إلى قائمة الحصار والجوع في مضايا
انضمت ضحية جديدة إلى قائمة ضحايا الحصار والجوع المفروض على بلدة مضايا بريف دمشق من قوات الأسد وحزب الله اللبناني.
وأفاد ناشطون أن ضحية جديدة فارقت الحياة في بلدة مضايا صباح اليوم الأحد ويدعى "أحمد عبد الكريم" بسبب الجوع والبرد الشديد.
وكان أكثر من 150 حالة وصلت يوم أمس إلى مشافي مضايا الميدانية لحالات إغماء وسوء تغذية، بسبب النقص الشديد في المواد الغذائية جراء الحصار المفروض على البلدة منذ أكثر من 7 أشهر من قِبَل حزب الله وقوات الأسد.
ويذكر أن أكثر من 40 ألف شخص معظمهم من النساء والأطفال والعجائز يعيشون في بلدة مضايا، ويسعى النظام لجمعهم داخل البلدة ليكونوا ورقة ضغط بيده في مفاوضات "الزبداني-كفريا والفوعة"، حيث إن الجوع والمرض قد فتك بأجسادهم المنهكة بسبب الحصار المستمر منذ عدة أشهر.
وكان اتفاق "الزبداني -كفريا والفوعة" ينص على إدخال مساعدات ومواد غذائية لأهالي مضايا والزبداني المحاصرين في بلدة مضايا، ولكن منْع نظام الأسد لأي منظمة إنسانية من الوصول إلى البلدة، وعدم ضغط الأمم المتحدة في سبيل ذلك، أدى إلى عدم تنفيذ ذلك البند وبقائه معلقًا، ليبقى المحاصرون في مضايا يواجهون خطر الموت جوعًا دون أي بادرة إنسانية لإنقاذهم.
======================
بلدي نيوز :مضايا تستغيث.. شهيد و100 حالة إغماء جراء الجوع
الأحد 3 كانون الثاني 2016
بلدي نيوز- ريف دمشق  (عبدالعزيز الخليفة)
استشهد أحمد عبدالكريم جواد، أحد أهالي مدينة مضايا المحاصرة بريف دمشق، اليوم الأحد،  كما وصل إلى المشافي الميدانية في البلدة أكثر من 100 شخص مصابين بنوبات أغماء جراء سوء التغذية.
واطلق ناشطون هاشتاغاً على موقعي التواصل الاجتماعي (توتير، فيسبوك)، تحت مسمى #مضايا_تموت_جوعا، لتسليط الضوء على المأساة الإنسانية التي تعاني منها البلدة، بسبب الحصار التي تفرضها عليها الميلشيات الطائفية وقوات النظام.
وكان ناشطون نشروا صوراً لسيارات وممتلكات خاصة، عرضت للبيع في مضايا مقابل كمية  من المواد الأساسية كالرز أو حليب الأطفال لا تتعدى بضع كيلو غرامات، ما يكشف خطورة الوضع الإنساني في البلدة الجبلية، خاصة مع اشتداد الشتاء وانخفاض درجات الحرارة بشكل كبير.
وبحسب افادت سابقة لأهالي مضايا لبلدي نيوز، فأن فالجوع ليس وحده ما يثر خوف الأهالي، بل تعدت مخاوفهم إلى أن يتم استغلال جوعهم من عناصر تابعة لميليشيا "حزب الله" اللبنانية ومقايضتها بكيلوغرامات من الغذاء، وبالتالي يتم استملاك البلدة من قبل عناصر الميليشيا اللبنانية وغيرها من الميليشيات الطائفية (الإيرانية والعراقية) التي تحاصر البلدة.
وتعد بلدة مضايا من ضمن مناطق الهدنة التي وقعها الثوار مع وفد إيراني، وتنص الهدنة على
دخول مساعدات إنسانية إلى البلدة المحاصرة، والتي انتقل إليها عدد كبير من سكان الزبداني بعد محاولة اقتحامها من قبل الميلشيات الطائفية، لكن المساعدات "الفاسدة" التي ادخلتها الأمم المتحدة في منتصف كانون الأول/ ديسمبر الفائت، تسببت في تسمم أكثر من 100 طفل.
تجدر الإشارة إلى أن البلدة الواقعة في ريف دمشق الغربي تضم أكثر من  40 ألف مدني محاصرين منذ عدة شهور، بينهم أكثر من 5000 آلاف أطفال ونساء ومسنين، وبينهم آلاف ممن نزحوا إلى البلدة من مدينة الزبداني، إثر الحملة العسكرية لميليشيات إيران و"حزب الله" في محاولتها الفاشلة باقتحام المدينة، لتعود هذه الميليشيات لاستخدام السلاح الأكثر فتكاً لـ "محور المقاومة" (اقتلهم جوعاً).
======================
نقطة 40 ألف مدني يحاصرهم حزب الله حتى الموت في مضايا-سوريا    
نشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية تقريرا بعنوان "حصار السوريين في مدينة مضايا والموت جوعا"، كتبته لورا بيتل
جاء فيه أن أكثر من 40 ألف مدني يتعرضون للموت جوعا بسبب حصار مضايا. وتقول الكاتبة إنه على بعد أميال من الحدود اللبنانية السورية يقبع سكان مدينة مضايا السورية رهن حصار متواصل لأكثر من ستة أشهر، مما سبب نقصا حادا في الطعام والشراب.
وتضيف الكاتبة أن سكان المدينة الذين يحاصرهم مقاتلو حزب الله الشيعي اللبناني مستخدمين الالغام التي زرعوها في محيط المدينة أصبحوا يأكلون الحشرات والقطط والأشجار.
وتنقل الكاتبة تحذيرات عن نشطاء سوريين من أن أكثر من 40 ألف مدني يخضعون "للحصار العقابي" يموتون تدريجيا في مختلف أنحاء المدينة.
كما تنقل عن ناشط آخر يعيش في المدينة ويستخدم اسم ناصر إبراهيم كاسم مستعار قوله إنه نجح في يوم رأس السنة في تناول نحو 50 غراما من الأرز. ويضيف إبراهيم أن "الكثيرين ماتوا جوعا والكثيرين سيلحقون بهم إن لم يتدخل المجتمع الدولي بشكل عاجل".
 وتقول الكاتبة إن إبراهيم أشار إلى وفاة ما يقرب من 20 شخصا نتيجة الجوع خلال الأيام المنصرمة، بينهم جميل علوش، المسن الذي توفي قبيل أعياد الميلاد وانتشرت صور جثته على مواقع التواصل الاجتماعي.
======================
السورية نت :هياكل عظمية تسير في طرقات مضايا والأمم المتحدة تتراجع عن تعهداتها بإدخال الغذاء
الأحد 03 يناير / كانون الثاني 2016
أفاد مراسل "السورية نت" في ريف دمشق نبوخذ نصر بأن الوضع الإنساني أصبح كارثياً في بلدة مضايا بريف دمشق الغربي نتيجة الحصار المستمر الذي يفرضه نظام الأسد على البلدة منذ حوالي سبعة أشهر.
وأضاف مراسلنا بأن الأيام القليلة الماضية شهدت تسجيل العديد من حالات الوفاة بسبب انعدام الغذاء، في حين يطارد شبح الموت من تبقى من أهلها على قيد الحياة بعد أن تحولت أجسادهم إلى ما يشبه الهياكل العظمية البشرية وهو ما دفع بالأهالي لأكل لحم القطط والكلاب والحشائش.
ونقل مراسلنا عن مراكز طبية قولها: "بأن حالات الإغماء والإعياء أصبحت يومية وبلغ عددها 100 حالة يوم أمس السبت نتيجة نقص المواد الغذائية والطبية، كما أن المراكز الطبية لا تستطيع أن تفعل شيئاً لهؤلاء لأنها تعاني أساساً من نقص شديد في المواد الطبية وفي الأدوية" .
ويأتي ذلك بالتزامن مع تراجع الأمم المتحدة عن تعهداتها بإدخال مساعدات إنسانية وإغاثية إلى بلدة مضايا التي كان من المفترض أن تدخل الأسبوع الماضي إلى البلدة التي يبلغ عدد سكانها 40 ألف شخص غالبيتهم من النساء والأطفال والشيوخ .
وكان أحد البنود التي تضمنها اتفاق الزبداني ـ كفريا والفوعة هو فك الحصار المحكم الذي تفرضه قوات الأسد على كل من بلدتي مضايا وبقين، بالإضافة إلى فتح ممرات إنسانية دائمة لإدخال المساعدات الإغاثية والطبية للمدنيين المتواجدين هناك. لكن استمرار قوات الأسد في تطبيقها لسياسة التجويع بهدف إجبار الأهالي على ترك مناطقهم أدى لأوضاع إنسانية غاية في الصعوبة وتسبب في موت عشرات المدنيين.
ومن المتوقع أن يتفاقم الوضع الإنساني مع تساقط الثلوج وانخفاض درجات الحرارة في منطقة جبلية معروفة بقسوة الشتاء فيها في ظل انعدام وسائل التدفئة وغياب التيار الكهربائي.
======================
شبكة شام :في مضايا وصل الأمر .. السلاح مقابل بضع علب "بسكويت" و حالات الاغماء تصل لـ ١٥٠ شخصاً
تتسارع الأوضاع في مضايا المحاصرة على يد حزب الله الارهابي ، بالاتجاه نحو الأسوء ، مع دخول الشتاء بشكل عنيف ليصل الصراع مع الموت إلى درجة دفع كثير من شبان المنطقة ، لتسليم سلاحهم للقوات المحاصرة للمدينة مقابل بضع علب بسكويت من الممكن أن تساهم من فك حياة انسان من مخالب الموت .
ووصل عدد الذين بادلوا سلاحهم الفردي ببعض علب البسكويت إلى أكثر من ٢٠ شخصاً ، منهم من حصل على أربعة علب و منهم من كان محظوظاً كان نصيبه علبة "فول" ، أو بعضاً من الرز ، ولم يسلموا سلاحهم خوفاً من المواجهة أو ضعفاً ، و إنما سعياً وراء انقاذ حياة انسان حملوا السلاح لانقاذه من السفاح ، و ها هو اليوم يسلمه انقاذاً أيضاً من السفاح الذي أشهر سيف الحصار ليقضي عليه .
ومن التطورات السوداء داخل مضايا ، فقد تم تسجيل ١٥٠ حالة اغماء يوم أمس ، نتيجة نقص الغذاء ، و ليس باستطاعة المشفى سوى تقديم بعض المكملات الغذائية ، مع كثير من الدعاء بأن تكفي و أن لا يكون الداخل للمشفى بحاجة للمكوث فيه ، و وصل السيروم له ، لتكون الصعوبة أبلغ مع النقص الحاد و الكميات الجد محدودة من هذا العلاج المؤقت ، و الذي يساوي لدى العالم المتحضر و المرفه بـ "اكسير الحياة".
و يحمل الأهالي جميع الأطراف مسؤولية ما يحدث في مضايا ، و طبعاً يركزون على من أشهر السلاح الدفاع عنهم ، فهم لا يستغربون تصرفات النظام و حزب الله الإرهابي الذين عرفوهم جيداً في مواجهات امتدت لاكثر من ٤ سنوات متواصلة ، لكن يحملون الطرف الآخر جزء من المسؤولية ، إما لعجزهم عن اتخاذ خطوات تنقذهم أو افتقادهم للحنكة في مواجهة التكالب الكبير و الشرس ضد هذه المنطقة دون سواها .
اليوم صباحاً قال ناشطون أن أحمد عبد الكريم جواد قد فارق الحياة جوعاً و برداً ، ليضاف إلى القائمة التي لم يعرف تعدادها على وجه اليقين ، و بانتظار الاحصائية الدقيقة ، التي تكشف حجم المآساة التي تعرضت لها بلدة بحجم "مضايا" ، لاذنب لها إلا تأوي و تضم مدنيين هربوا من الموت و نجوا من مختلف أنواعه ، ليجدوا أنفسهم أمام موت من نوع خفي "الجوع" و "البرد" و من الممكن أن يكون مزدوجاً .
======================
رصد  :ياسر الزعاترة: مضايا والزبداني تفضحان وحشية النظام السوري - شبكة رصد الإخبارية
شبكة رصد الإخبارية ياسر الزعاترة: مضايا والزبداني تفضحان وحشية النظام السوري شبكة رصد الإخبارية عبّر الصحفي والمحلل السياسي الفلسطيني، ياسر الزعاترة، عن استيائه مما حل في منطقتي مضايا والزبداني من مجاعة، في ظل استمرار الحصار الذي يفرضه النظام منذ ما يقرب من سبعة أشهر.
وقال الزعاترة في تغريدة له عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "مضايا والزبداني تفضحان وحشية النظام، ومن ورائه نظام الولي الفقيه وأدواته، وتاليا المجرم بوتين، عقوبات جماعية تستهين بأبسط قيم الإنسانية".
ودخلت بلدة مضايا في حصار مطبق منذ الأول من يوليو من العام الماضي، وكان ذلك بالتزامن مع بدء حملة للنظام .
.
.
المحاصرون في الزبداني ومضايا يأكلون القطط عروبة نيوز (سخرية) (بيان صحفي) سكان الزبداني أكلوا القطط والنفايات شمس العرب جميع المقالات البالغ عددها 10 »
======================
مصادري :الثلوج والحصار يفاقمان من معاناة مدينة مضايا السورية
ريان محمد
تعيش مدينة مضايا شهرها الخامس، تحت حصار خانق، فقدت خلاله المواد الغذائية والطبية ومواد التدفئة، بقرار من “حزب الله” اللبناني، الموالي للنظام السوري، ليأتي منخفض “فلادمير” الجوي، ويدفن نحو 50 ألف جائع معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
وقالت آمنة الزبدانية، ناشطة في مضايا، لـ”العربي الجديد”، إن “واقع الحال في مضايا لا يمكن وصفه مهما تحدثنا عنه، إنها مقبرة بكل ما تعني الكلمة، فقد دفنا تحت الثلوج، دون أن يكون لدينا طعام او دواء أو ما نتدفأ به”، لافتة إلى أن “سكان مضايا من أهالي البلدة والمهجرين من ريف دمشق والزبداني، تحولوا إلى أشباح، فالغالبية الساحقة منهم تبرز عظامهم بشكل واضح”.
وبينت أنه “خلال الأيام الأخيرة سجلت عدة حالات وفاة، في حين يسجل يوميا أكثر من 160 حالة إغماء نتيجة سوء التغذية”، وأضافت أن “مجموعة من الناشطين استطاعوا تجهيز مأوى لاستقبال الأشخاص المصابين بحالة سوء تغذية شديد، حيث يقدم لهم الماء والملح والسكر، إضافة إلى بعض المواد الغذائية التي يتم تأمينها بعشرات آلاف الليرات”.
من جانبه، قال الناشط في الزبداني محمود الشامي، لـ”العربي الجديد”، إن “إيران والحزب لم ينفذا التزاماتهما بحسب الاتفاق الأخير، الذي نص على إدخال مواد غذائية عقب خروج الجرحى من الزبداني ومضايا وكفريا والفوعة، حيث كان من المتوقع أن تدخل المساعدات الإنسانية إلى مضايا يوم الأربعاء الماضي، إلا أنه لم يدخل إلى اليوم أي مواد غذائية، في حين تتم المماطلة من حزب الله المتحكم بجميع مداخل البلدة عقب أن زرع محيط المدينة بالألغام”.
وسجل خلال الفترة الماضية مقتل وجرح العديد من الأشخاص جراء انفجار الألغام بهم، أثناء محاولات تسللهم إلى خارج البلدة لجلب بعض المواد الغذائية وحليب الأطفال
وأفادت مصادر معارضة، في حديث مع “العربي الجديد”، أن “حزب الله يقف بوجه حل شامل لملف الزبداني ومضايا وبقين، ويرفض أن يفك الحصار عنها أو إدخال مواد غذائية إليها، بحجج واهية، في حين يسهل خروج المسلحين المعارضين إلى لبنان أو إدلب مقابل مبالغ مالية، كما يزيد من ضغوطه على المدنيين ليصلوا إلى طلب ترك أرضهم والتوجه إلى شمال سورية”.
وقالت: “وللأسف بسبب الجوع والألم الذي يتعرضون له، بدأت بعض الأصوات في مضايا، تطرح تخليها عن الجنسية السورية ومغادرة البلاد، مقابل إنقاذ أرواح من تبقى منهم”.
ويقف المجتمع الدولي عاجزا أمام مأساة مئات آلاف المحاصرين في دمشق وريفها، ما يهدد بوقوع كارثة إنسانية، لم يشهد لها العالم مثيلا منذ عقود طويلة.
======================
كلنا شركاء إطعام مضايا أو إبادة الفوعة… المحيسني: 40 ألف نفس مسلمة تموت هل يعنيكم هذا الخبر؟
زيد المحمود: كلنا شركاء
وجّه الشيخ عبد الله المحيسني القاضي العام لجيش الفتح، تهديداً شديد اللهجة لإيران بوصفها هي من تحاصر بلدة مضايا في ريف دمشق، والتي يموت أهلها جوعاً، مهدداً بإبادة بلدة الفوعة التي يحاصرها جيش الفتح في إدلب.
وقال المحيسني في سلسلة تغريدات أرفقها بالوسم (مضايا تموت جوعاً): “يا تجار المسلمين من يقف اليوم موقفاً ينقذ الله على يده 40 ألف مسلم من الموت جوعاً، مليون دولار تصنع 300 صاروخ فيل تمسح الفوعة”، وأضاف أن المطلوب تاجر أو تاجران فقط من تجار المسلمين يتبرعون بمليون دولار “وأنا أضع هذا الحل بين أيديكم يا أمتنا اعرضوه على تجار المسلمين وإن وافق تاجر فليتواصل معي هنا وأنا جاهز”.
وأشار إلى المعاناة التي يمر بها ساكني بلدة مضايا ومن نزحوا إليها من الزبداني خلال أشهر من الحصار الخانق الذي تفرضه قوات النظام على المنطقة، وتمنع دخول أو خروج الأشخاص أو المواد الغذائية. وناشد الإعلاميين لتسليط الضوء على الكارثة التي تمر بالمنطقة، وذكر على وجه الخصوص كلاً من فيصل القاسم وتيسير علوني وأحمد منصور وموسى العمر، بوصفهم ذوي منابر مسموعة.
وأضاف المحيسني: أناشد كل من يتابعني أن يتقي الله في أهل مضايا ويتذكر (وقفوهم إنكم مسؤولون) لو كان أبوك أو ابنك في مضايا لكان صنيعك غير ما أنت عليه الآن، يا طلاب العلم خارج الشام اتقوا الله في أهلكم، اعقدوا اجتماعاً طارئاً وورش عمل واخرجوا بخطوات عملية ووفود جادة تحرك القضية.
كما تمنى على من وصفه بالأهل في مضايا بالاستمرار في نشر الصور والمقاطع المرئية لأطفالهم وعظامهم بادية “عسى أن نستيقظ.. ففي أمتنا خير، ولكن الكثير لم تصله حالكم بعد”.
======================
الفيس بوك :عنوان مضايا تموت جوعا
إخواني سؤال يهمني أن سمع إجابتكم عنه!
س/لو أن والدك(لاقدر الله)
خطف وأنت تعرف مكانه ويكاد يموت وليس لديك قدرة لإنقاذه من خاطفية ماذا ستصنع ؟
سمعت إجاباتكم عن السؤال السابق ..
وها أنا أقول لكم هل تعلمون أن40,000طفل وأخ وأخت لكم محاصرين بمضايا على وشك أن يموتوا جوعاً فماذا ستصنعون؟
يامسلمون ...
#‏مضايا_تموت_جوعا
#مضايا_تموت_جوعا
#مضايا_تموت_جوعا
#مضايا_تموت_جوعا
40,000 نفس مسلمة تموت هل يعنيكم هذا الخبر ؟
 
عذراً ياوالدي لعلك الآن عند ربك تشكونا !
عذراً ياوالدي لست رافضياً فتثأر إيران
ولا صليبياً فتغضب امريكا
أنت سني لابواكي لك
#مضايا_تموت_جوعا
 
اتصل بي بصوته الشاحب
يتهدج من الجوع يقول ياشيخ لاتخذلونا نحن نموت جوعاً في مضايا ونموت ثانية لبكاء أطفالنا أمامنا #مضايا_تموت_جوعا
 
عذراً ياوالدي لست رافضياً فتثأر إيران
ولا صليبياً فتغضب امريكا
ذنبك أنك سني لابواكي لك
#مضايا_تموت_جوعا
https://t.co/7tvVVZ2kpM
 
يارب رحماك بنا والله إننا مقصرون في نصرتكم أهلنا
وأناأول المقصرين نكذب إن قلنا مابيدنا حيلةنستطيع الكثير لكن لانريد التضحية #مضايا_تموت_جوعا
 
اقرأ يامسلم حال إخوانك لعل قلبك يتحرك ..
https://t.co/NTsUpcMO2h
#مضايا_تموت_جوعا
 
ياقادة الجهاد الشامي ..
من كل الفصائل أنتم أغير الناس وأنتم أمل إخوانكم بعد الله .. فلا تخذلوهم
والله ماتمنيت أن أكون قائداً لفصيل إلا الآن لأسبوع واحد فقط لأجتاح الفوعة فأبيد خضرائها #مضايا_تموت_جوعا
 
آن الآوان ليباد أهل الفوعة بعشرات الاستشهاديين أو يدخل الطعام لمضايا وبقين .. #مضايا_تموت_جوعا
 
آن الأوان ليتبرع تاجر من تجار المسلمين بمليون دولار فيصنع 300 صاروخ فيل فيمسح الفوعة من الخارطة وأنا بذلك زعيم فمن لها ؟ #مضايا_تموت_جوعا
 
ياتجار المسلمين من يقف اليوم موقفاً ينقذ الله على يده 40,000مسلم من الموت جوعاً
مليون دولار تصنع 300صاروخ فيل تمسح الفوعة
#مضايا_تموت_جوعا
 
وأنا جاهز لتنفيذ ذلك مصوراً بإذن الله ..
والله ليركعن صاغرين فهل تبخل أيها التاجر بذلك ..
#مضايا_تموت_جوعا
أناشد كل من يتابعني أن يتقي الله في أهل مضايا ويتذكر ( وقفوهم إنكم مسؤلون )
لو كان أبوك أو ابنك في مضايا لكان صنيعك غير ما أنت عليه الآن
أناشد الإعلاميين الأحرار
فيصل قاسم وتيسير علوني وأحمدمنصور وموسى العمر
وكل إعلامي له ضمير ..
أن يفعلوا القضية بحق فمنابرهم مسموعة
ياطلاب العلم خارج الشام اتقوا الله في أهلكم
اعقدوا اجتماعاً طارئاً وورش عمل واخرجوا بخطوات عملية ووفود جادة تحرك القضية
ما الذي دهاكم يا أمة محمد ﷺ
لاحول ولا قوة إلا بالله !
 
لاتقل أنا مغرد لاقدرة لي حرك القضية إعلامياً الليلة لاتنم !
راسل منشن كل المشاهير والمشايخ و..و..وذكرهم بالله عشرات المرات حتى يتفاعلوا
والله كلنا نستطيع فعل الكثير لكن الله المستعان قلوب قاسية وأنانية قاتلة أكتب حروفي وعيني تدمع وقلبي يتقطع
يارب لاتعذبني بذنب الخذلان
 
يا أهلنا في مضايا أعلم أنكم فقدتم الأمل منا ومعكم حق
ولكن أخرجوا المقاطع المرئية لأطفالكم وعظامهم بادية
عسى أن نستيقظ #مضايا_تموت_جوعا
 
يا أهلنا في مضايا تواصلوا مع الجميع انشروا الصور والمقاطع ففي أمتنا خير .. ولكن الكثير لم تصله حالكم بعد
 
أخيراً هذه مبادرة مني اجعلوها في تصميم وزوروا التجار وأنا جاهز لتنفيذها بإذن الله ..
#‏إطعام_مضايا_أو_إبادة_الفوعة
المطلوب تاجر أو تاجرين فقط
من تجار المسلمين يتبرعون
بمليون دولار نشتري بها
300صاروخ فيل وبعدها نقول : #إطعام_مضايا_أو_إبادة_الفوعة
 
وأنا أضع هذا الحل بين أيديكم يا أمتنا اعرضوه على تجار المسلمين وإن وافق تاجر فليتواصل معي هنا وأنا جاهز #إطعام_مضايا_أو_إبادة_الفوعة
اللهم ألا هل بلغت اللهم فاشهد #إطعام_مضايا_أو_إبادة_الفوعة
ختاماً :
نقول لإيران :
فكوا الحصار عن أهلنا في مضايا فوراً ..
وإلا فصبر أهل السنة لن يدوم
#إطعام_مضايا_أو_إبادة_الفوعة
⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡⚡
أخي أختي |
إن رأيت في هذا المقال نفعاً وفائدة
فساهم بنشره بإحدى الطرق التالية :
تحويل هذا المنشور للقروبات التي تشترك بها .
نسخ الرسالة ونشرها عبر الواتس .
نسخ الرسالة ونشرها عبر فيس بوك وتويتر .
🚫للإشتراك بقناة محبك :
عبدالله المحيسني
======================
موقع سوريات :الحصار الخانق يفتك بأهالي مضايا… “الماء المغلي مع البهارات هو الوجبة الرئيسية
3 يناير,2016 أخبار محلية 23 مشاهدة تركي المصطفى، مراسل ســـوريـات :  تداول نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي ، صورا لأهالي بلدة مضايا في ريف دمشق ، فأظهرت تلك الصور حجم الكارثة والخطر التي تحيط بأهالي البلدة التي يزيد سكانها على أربعين ألف نسمة. وناشد أهالي بلدة مضايا أن يشملهم اتفاق ( الزبداني / الفوعة ) ، والقاضي بإدخال مساعدات إغاثية وطبية عبر ممرات آمنة ، وأرسلوا نداءات استغاثة عاجلة لإنقاذ من تبقى من أهالي البلدة على قيد الحياة. والضغط على قوات نظام الأسد للسماح بإدخال شاحنات الإغاثة التي حصلت عليها البلدة من مؤسسات إغاثية. هذا وسجلت الكثير من حالات الوفاة في البلدة نتيجة الجوع الشديد لفرض نظام الأسد وميليشيا حزب الله اللبناني حصارا خانقا على البلدة.  المحيسني يطلق حملة “إطعام مضايا أو إبادة الفوعة”، ويناشد فيصل القاسم  وفي تصريح لسوريات قال الدكتور علي دياب عضو الهيئة الطبية في الزبداني ” المعاناة اكبر من ان توصف ،الماء المغلي مع البهارات هو الوجبة الرئيسية ، والحشائش غطتها الثلوج ، ودرجة الحرارة وصلت – 12، وحالات الاغماء نتيجة الجوع يوميا حوالي 40 حالة ، وهناك اطفال وصلوا لحالة لا يستطيعون تناول الطعام بايديهنم ،تيجة الوهن واصبح ذويهم مضظرين لاطعامهم”. وأضاف الدكتور دياب : ” اسعار المواد الغذائية ان وجدت وصلت ارقام جنونية ، كيس حليب الاطفال 200$ ، وأضاف : “طالما الأمم المتحدة ، هيئة دولية انسانية فهم يشاركون في قتل شعبنا جوعا و حصارا ، فإدخال المساعدات لم ولن يكون حلا فالمساعدات التي تدخل لن تكفي لمدة اسبوع المطلوب هو فك الحصار والسماح بادخال المواد الغذائية وضمان حق حرية تنقل المدنيين كحق يكفله ميثاق حقوق الانسان”. وختم الدكتور دياب : “وما يتم تداوله في الإعلام من مزاودات باسم نصرة مضايا والزبداني ما هو إلا استغلال رخيص لقضية المحاصرين “. ونقل ناشطون أن 37 شخصا من أهالي مضايا لقوا حتفهم نتيجة الجوع ، وبترت أطراف أكثر من عشرين شخصا بسبب الألغام التي زرعها على أطراف البلدة ثظام الأسد وميليشيا حزب الله اللبناني ، والتي تجاوز عددها بحسب التقارير العسكرية ( 6000) لغم . وانتشرت كثير من الصورالمأساوية لمواطنين من مضايا فتك بهم الجوع والمرض ، وكانت الصورة الأكثر تداولا في مواقع التواصل الإجتماعي ، لرجل عرض سيارته لمبادلتها ب (10) كيلو من مادة الرز ، أو (5) ليترات من الحليب ، ولكنه قضى جوعا . وتعتبر بلدة مضايا إحدى المصائف الجميلة في ريف دمشق ، وقد استقبلت عائلات كثيرة من جنوب لبنان في العام (2006) نزحت بسبب الحرب التي شنتها إسرائيل ، وأشاد اللبنانيون يومها بكرم أهلها وحسن ضيافتهم ، ومن المفارقات أن شريحة منهم يعتبرون حاضنة لميليشيا حزب الله شريك قوات الأسد في حصاره الخانق للبلدة . صور لأهالي مدينة الزبداني الذين يعانون الجفاف الحاد بسبب عدم توفر الغذاء
المزيد: http://www.souriat.com/2016/01/16656.html موقع سوريات
======================
الجزيرة: مشاهد مروعة لحالات الموت البطيء لسكان مضايا والزبداني
https://www.youtube.com/watch?v=5JuS0yF1dIU
======================