الرئيسة \  ملفات المركز  \  حقيقة الانسحاب الأمريكي من سوريا

حقيقة الانسحاب الأمريكي من سوريا

29.10.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 28/10/2019
عناوين الملف
  1. الجزيرة :ما أهمية حقول النفط السورية ولماذا يتحدث عنها ترمب باستمرار؟
  2. الجزيرة السعودية :وصول أكثر من 500 جندي أمريكي ومعدات عسكرية إلى قواعد شمال وشمال شرق سوريا
  3. اورينت :ترامب في خطاب الانسحاب: على طرف آخر التورط بمستنقع الدماء السورية
  4. مصر العربية :موقع أمريكي: حماية حقول النفط.. مهمة القوات الأمريكية الجديدة بسوريا
  5. المرصد :القوات الأميركية تعود إلى قواعد شمال وشمال شرق سورية كانت قد انسحبت منها خلال الأيام الفائتة بقرار من ترامب
  6. عنب بلدي :تناقض حول مصير القوات الأمريكية المنسحبة من سوريا إلى العراق
  7. فرانس 24 :ترامب يعلن بقاء عدد "محدود" من القوات الأمريكية بسوريا قرب حدود الأردن وإسرائيل وحقول النفط
  8. روسيا اليوم :الرئيس الأمريكي: إسرائيل طلبت منا الحفاظ على القوات الأمريكية في سوريا
  9. سنبوتيك :ترامب يميل إلى بقاء نحو 200 من القوات الخاصة الأمريكية في شرق سوريا
  10. رووداو :الدفاع الأمريكية تكشف نوع القوات التي سترسلها لتأمين حقول النفط في سوريا
  11. الوطن الالكترونية :القوات الأمريكية تعود إلى شمال سوريا مجددا بعد انسحابها
  12. البلاد :وصول قافلتين تابعتين للقوات الأمريكية إلى الأراضي السورية
  13. ارم نيوز :إسبر: الهدف هو عودة القوات الأمريكية المنسحبة من سوريا للديار في نهاية الأمر
  14. جسر :اف ب تؤكد ما قالته “جسر”: قوات امريكية لدير الزور ولكن بالتنسيق مع النظام !
  15. اخبار الان :القوات الأمريكية القادمة من سوريا ستغادر العراق بعد شهر
  16. ستيب نيوز :القوات الأمريكية تحوّل مشفى في ريف دير الزور إلى قاعدة عسكرية
  17. ستيب نيوز :أمريكا عازمة على زيادة قواتها في سوريا لـ”حماية حقول النفط”
  18. الشروق :«وول ستريت جورنال»: واشنطن تسعى للحفاظ على بعض النفوذ في سوريا بإرسال قوات لحماية النفط
 
الجزيرة :ما أهمية حقول النفط السورية ولماذا يتحدث عنها ترمب باستمرار؟
تزامنًا مع سحب إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترمب، قواتها من حدود سوريا الشمالية، يعيد ترمب التأكيد على نجاح تأمين نفط المنطقة، ويلوّح بأن واشنطن مسؤولة عن مصير النفط السوري.
وفي مؤتمر صحفي مؤخرا قال ترمب إنهم قاموا بتأمين النفط في سوريا وستبقى قوات أمريكية في المنطقة لحمايتها.
وكان وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر قال إنهم سيدافعون عن حقول النفط شرقي سوريا، الواقعة تحت سيطرة القوات الكردية.
ما أهمية حقول النفط السورية؟
قبل اندلاع الحرب الأهلية السورية في عام 2011، أنتجت سوريا حوالي 385 ألف برميل نفط يوميًا. يقول جيف كولغان، أستاذ العلوم السياسية بجامعة براون ومؤلف كتاب " Petro-Aggression": (عند اندلاع الحرب الأهلية السورية، كان أغلب النفط من حقول شمالي شرق سوريا).
لماذا تحتفظ الولايات المتحدة بقوات في سوريا؟
في 6 من أكتوبر/تشرين الأول الجاري، وبعد إعلان البيت الأبيض انسحاب القوات الأمريكية من الحدود السورية مع تركيا، قبل الهجوم التركي ضد الأهداف الكردية في الأراضي السورية، اتهم ترمب بالتخلي عن حلفائه الأكراد. ومن جانبها، وصفت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) الانسحاب بالطعنة الغادرة، ورشق سكان محليون السيارات الأمريكية بالفواكه الفاسدة.
يرى خبراء أن الانسحاب الأمريكي زعزع استقرار المنطقة على نحو ملموس، وأشعل فتيل أزمة إنسانية تسببت في نزوح مئات الألاف من سكان المنطقة.
برر ترمب قرار مغادرة الحدود السورية قائلاً إن القوات الكردية ليست ملائكة، وأضاف "إنها ليست حدودنا"، ووصف الصراع بأنه مثل شجار الأطفال. وغرد ترمب، الخميس الماضي قائلًا "ربما حان الوقت للأكراد لبدء التوجه إلى منطقة النفط". ولم يُفهم مراده على نحوٍ واضح.
دخلت تركيا إلى المنطقة من خلال عملية نبع السلام ضد المسلحين الأكراد، ومن جانبها، أرسلت موسكو، عدو واشنطن الجغرافي السياسي منذ فترة طويلة، قوات إلى المنطقة لملء فراغ السلطة الجزئي الذي خلفه الانسحاب الأمريكي.
يقول البعض إن الانسحاب الأمريكي قد يؤدي إلى عودة ظهور تنظيم الدولة، الذي فقد كل أراضيه في المنطقة.
قبل شهر أكتوبر/ تشرين الأول، كان آلاف من مقاتلي تنظيم الدولة المشتبه بهم في سجون يديرها الأكراد في سوريا، لكن مع تركيز الأكراد على صد الهجوم التركي؛ فإن أولويتهم الاستراتيجية تحيد عن تلك السجون.
أصر البيت الأبيض على أن السجناء أصبحوا الآن مسؤولية تركيا، لكن الفوضى أعطت كثيرين فرصة للفرار، وتمكن مئات المعتقلين من الفرار فعليًا.
عودة تنظيم الدولة قد تستهدف حقول النفط بالدرجة الأولى، حيث إنها مربحة للغاية وفق خبرة التنظيم السابقة.
وزير الدفاع الأمريكي قال إن القوات الأمريكية تدافع عن حقول النفط السورية؛ لمنع تنظيم الدولة من استعادة السيطرة عليها.
وقال "إذا كان لتنظيم الدولة الوصول إلى الموارد، ومن ثم الوسائل اللازمة لشراء الأسلحة أو شراء المقاتلين أو أي شيء آخر يفعله؛ فهذا يصعّب مهمة هزيمة تنظيم الدولة".
يقول خبراء إن ترك بعض القوات للدفاع عن حقول النفط -مع سحب الآخرين في مكان آخر- قد يكون طريقة ترمب لمحاولة تحقيق أهدافه الانعزالية مع تجنب نهضة تنظيم الدولة.
يقول كولغان: "الرئيس حريص جدًا على سحب القوات العسكرية من الشرق الأوسط أو على الأقل ظهورها، لكن ذلك يعرضه للانتقاد في الوقت نفسه؛ لأنها خطوة تفسح المجال أمام تنظيم الدولة لإعادة تشكيل نفسه، وستكون حقول النفط جزءًا أساسيًا في خطة تنظيم الدولة، لذلك فمن المنطقي أن يركز على منع هذا الاحتمال".
هل يمكن لتنظيم الدولة استعادة السيطرة على حقول النفط؟
يجيب كولغان: "ربما ليس على المدى القصير جدًا، ولكن نعم وأعتقد أن تنظيم الدولة قد أثبت هذا الاحتمال". وتقول (...) محللة الأزمات الدولية إنها لا تعتقد أن تنظيم الدولة يملك فرصة لإعادة السيطرة على الحقول، لكنه قد يهاجمها وبضراوة.
بينما يرى إبراهيم الأصيل، الباحث بمعهد الشرق الأوسط، أن تنظيم الدولة يفتقر إلى القدرة العسكرية على استعادة الحقول، لكنه يزعم توفر القوة لتنفيذ ذلك في المستقبل.
ويقول الأصيل إن واشنطن تشعر بالقلق على الأرجح من الممثلين الآخرين، الذين قد يسيطرون على الحقول البعيدة عن الوجود الأمريكي. ويستطرد الأصيل قائلًا "أعتقد أنها جزء من أقصى حملة ضغط نفذتها إدارة ترمب على إيران وسوريا وحلفائهما في المنطقة".
قد تكون حقول النفط هدفًا حيويًا بشكل خاص للنظام السوري. ويخضع نظام الأسد لعقوبات اقتصادية صارمة، ما يصعّب مهمة دمشق في الحصول على النفط. ومع اقتراب فصل الشتاء بسرعة سيزداد الطلب على النفط.
يقول الأصيل: "لا تريد الإدارة الأمريكية أن يستفيد نظام الأسد من الانسحاب، وأن يكون قادرًا على تخفيف الضغط الاقتصادي، الذي يمر به من خلال إعادة السيطرة على حقول النفط". ويضيف أن ثمة فرصة تمكّن القوات الكردية في المنطقة ونظام الأسد، اللذين شكلا تحالفًا للعمل ضد تركيا بعد الانسحاب الأمريكي، من إبرام صفقة لإعادة حقول النفط إلى سيطرة النظام السوري.
لماذا يركز الرئيس ترمب على نفط الشرق الأوسط؟
خلال الأسابيع القليلة الماضية، فإن تصريحات ترمب المتكررة حول النفط السوري تنسجم مع نمطه الأكبر في التركيز على إمدادات النفط في دول الشرق الأوسط.
أعرب ترمب، على سبيل المثال، مرارًا عن أسفه لخروج واشنطن من بغداد خالية الوفاض، واستنكر التفريط في النفط العراقي؛ فغرد على تويتر في 2013 "ما زلت لا أصدق أننا غادرنا العراق من دون النفط".
في 2016 أثناء لقائه مع مقدم البرامج التلفزيونية، مات لاور، قال ترمب "لقد قلت دائمًا خذوا النفط"، في وقت سابق من هذا العام، ندد ترمب بالهجمات التي استهدفت إنتاج النفط السعودي، ونشر حوالي 14000 جندي إضافي في الخليج العربي في أعقاب ذلك.
من غير الواضح، كيف يمكن للولايات المتحدة أن تستولي قانونيًا على نفط العراق أو أية دولة أخرى ذات سيادة، لكن كولغان يصف ترمب بأنه متمسك بالمصالح النفطية للولايات المتحدة في المنطقة.
يقول كولغان: "يفهم ترمب العلاقة بين الولايات المتحدة والجهات الفاعلة المختلفة في الشرق الأوسط من منظور أن النفط ثمن الحماية العسكرية الأمريكية".
تضيف دانا سترول، زميلة في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، أن المسؤولين الأمريكيين قد يضغطون على ترمب؛ للحفاظ على بعض القوات في سوريا لمحاربة تنظيم الدولة ولموازنة الوجود الروسي بها،
سترول: "استقروا على هذا المفهوم لحماية هذا النفط كحجة من شأنها أن تقنع ترمب بالنظر إلى تأكيده على هذه القضية".
===========================
الجزيرة السعودية :وصول أكثر من 500 جندي أمريكي ومعدات عسكرية إلى قواعد شمال وشمال شرق سوريا
2019/10/28 11:59
متابعة - الجزيرة أونلاين
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الاثنين، بأن القوات الأمريكية عادت إلى قواعد انسحبت منها خلال الأيام الفائتة شمال وشمال شرق سوريا، بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأوضح المرصد أن أكثر من 500 جندي أمريكي ومعدات عسكرية ولوجستية وصلت إلى قاعدة قسركي الواقعة على الطريق السريع (اتستراد) الـ (m4) بين تل تمر وتل بيدر، ضمن المنطقة الواصلة بين الحدود العراقية – القامشلي – حلب، وذلك على مدار الأيام الثلاث الفائتة، كما أن مطار صرين يشهد منذ 5 أيام حركة هبوط طائرات أميركية وإفراغ لطائرات شحن بالإضافة لوجود آليات ومعدات لوجستية وعسكرية أميركية فيها.
وأضاف أن قافلتين اثنتين تابعة للقوات الأمريكية دخلتا بعد منتصف ليل الأحد – الاثنين إلى الأراضي السورية عبر معبر الوليد الحدودي، تضم أكثر من 85 آلية وشاحنة وعربة تحمل على متنها معدات عسكرية ولوجستية، وترافقت عملية دخولها مع تحليق مكثف لطائرات في سماء المنطقة ليرتفع إلى نحو 150 تعداد الشاحنات والآليات التي جرى إدخالها على أربع مراحل منذ مساء أمس الاثنين، مشيراً إلى دخول عدد من الشاحنات التابعة لقوات التحالف الدولي، إضافة إلى مجموعة من سيارات الهامر الأمريكية، على الطريق الدولي الرابط بين الحسكة والقامشلي.
وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان، إلى دخول القافلة الثانية للمدرعات الأمريكية المكونة من ٣٥ مدرعة، إلى الأراضي السورية بغطاء جوي من الطيران الحربي، وسط معلومات عن دخول قافلة أخرى خلال ساعتين.
===========================
اورينت :ترامب في خطاب الانسحاب: على طرف آخر التورط بمستنقع الدماء السورية
أورينت نت - متابعات
تاريخ النشر: 2019-10-23 20:03
جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه سحب القوات الأمريكية من سوريا، وقال إن "بلاده ستبقي على قوة صغيرة فقط وذلك قرب المواقع النفطية".
وجاء ذلك، اليوم الأربعاء، في خطاب متلفز ألقاه ترامب في البيت أمام حشد من السياسيين الصحفيين الأمريكيين
وبدأ الرئيس الأمريكي خطابه بانتقاد سياسة سلفه الرئيس باراك أوباما لعدم احترامها الخطوط الحمراء التي رسمتها في سوريا، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة باتت بحاجة إلى مقاربة مختلفة لسياساتها الخارجية.
وقال ترامب " إن بلاده ستعمل على تحقيق وقف دائم لإطلاق النار شمال سوريا"، وأضاف أن بلاده ستعمل على رفع العقوبات عن تركيا إلا إذا حدث شيء لا يسره منها، حسب تعبيره.
وأشار في خطابه إلى أنه تواصل مع "الأكراد" وأكدوا له استمرار احتجازهم لمقاتلي داعش، لافتا إلى أنه يتوقع من تركيا أيضا الالتزام بعدم فرار مقاتلي "داعش" حاثاً في الوقت نفسه دولهم الأوروبية لاستعادتهم.
"مستنقع الدماء السوري"
ورغم أن الرئيس الأمريكي رحب بمساعدة دول أخرى في إنهاء ما أسماه الصراع على الحدود السورية التركية، في إشارة إلى التفاهم التركي الروسي الموقع أمس الثلاثاء في سوتشي، غير أنه قال في هذا السياق إن " على طرف آخر التورط في مستنقع الدماء هذا في سوريا".
وشكر ترامب في ختام كلمته قائد ميليشيا قسد مظلوم عبدي لرضوخه للضغوط الأمريكية والقبول بوقف إطلاق النار والانسحاب من الحدود السورية التركية شرق الفرات وفق الاتفاق الأمريكي، كما شكر أيضا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قائلا إنه "يقوم بما هو صائب لبلده".
وتوصلت الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا الخميس الفائت إلى اتفاق يقضي بوقف إطلاق نار في منطقة شرق الفرات التي تشهد عملية عسكرية أطلقتها أنقرة تحت عنوان "نبع السلام" مع الجيش الوطني شملت المنطقة الممتدة من تل أبيض إلى رأس العين على الحدود السورية التركية بطول120 كم وعمق30كم داخل الأراضي السورية.
انسحاب
وعقب هذا الاتفاق بدأت القوات الأمريكية بالانسحاب من مناطق وجودها شرق الفرات، حيث صرح وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر حينئذ "إنه من المتوقع أن تنتقل كل القوات الأمريكية المنسحبة من شمال سوريا، وعددها قرابة الألف، إلى غرب العراق لمواصلة الحملة على تنظيم داعش للمساعدة في الدفاع عن العراق".
يشار إلى أن وكالة "هاوار" الكردية الموالية لميليشيا قسد ( تشكل الوحدات الكردية عمودها الفقري) بثت شريطاً مصوراً يظهر لحظة تعدي موالي الميليشيا على أرتال للجيش الأمريكي أثناء انسحابها من الشمال السوري.
وأظهر الفيديو مجموعة من الموالين يرشقون المدرعات الأمريكية بالطماطم والفواكة الفاسدة، أثناء مرورها بمدينة القامشلي باتجاه الأراضي العراقية عبر معبر "سيمالكا" على نهر دجلة، لما اعتبروه خذلاناً لهم في مواجهة تركيا.
===========================
مصر العربية :موقع أمريكي: حماية حقول النفط.. مهمة القوات الأمريكية الجديدة بسوريا
إسلام محمد25 أكتوبر 2019 18:59
قال موقع "فوكس" الأمريكي إن الرئيس دونالد ترامب كرر كثيرا أن إدارته ستسحب جميع قواتها البالغ عددها 1000 جندي من سوريا لإنهاء "حرب لا نهاية لها"، لكن في انعكاس مذهل، أصبحت الإدارة "ملتزمة" حاليا بخوض حرب لحماية النفط.
وأضاف الموقع أن ثلاثة مسؤولين أمريكيين أكدوا أن المهمة الأمريكية في سوريا تغيرت بالفعل، وفي الأصل، كانت الخطة هي إبقاء القوات في شمال سوريا لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي، بجانب قوات سوريا الديمقراطية، ولكن في 6 أكتوبر الجاري أعلن البيت الأبيض أن القوات ستغادر المنطقة.
وتابع الموقع، ثم تغير الوضع مرة أخرى، حيث يدرس البيت الأبيض حاليا خطة لإبقاء حوالي 500 جندي في سوريا لحماية حقول النفط من تنظيم داعش الإرهابي، وحرمانه من مصدر للدخل يمكن أن يساعدها على إعادة تشكيلها، ومن المحتمل أن يرسل الجيش الأمريكي الدبابات إلى المنطقة لمزيد من القوة النارية.
بمعنى آخر ،بحسب الموقع، لم يعد ترامب جادًا بشأن الخروج من سوريا بالكامل، إنها حاليا مهمة عسكرية بلا نهاية في الأفق، ورغم رغبته في إنهاء التدخل العسكري الأمريكي في الخارج، فقد ظل ترامب ثابتًا في رغبته في الاحتفاظ بالقوات الأمريكية حول حقول النفط في الشرق الأوسط.
ونقل الموقع عن أحد المسئولين الأمريكين قولهم :" ستواصل الولايات المتحدة المهمة الحيوية المتمثلة في مساعدة شركائنا في قوات سوريا الديمقراطية في تأمين حقول النفط شمال شرقي سوريا"، ولكنه لم يكشف المسؤول عن أعداد القوات أو تحركاتها أو تحديد موقع الأصول الأمريكية.
وتابع:" أن الولايات المتحدة ملتزمة بتعزيز موقفنا، بالتنسيق مع شركائنا في قوات سوريا الديمقراطية، في شمال شرق سوريا بأصول عسكرية إضافية لمنع سقوط الحقول النفطية في أيدي داعش.
لم يقل البيت الأبيض أي شيء رسمي بعد، لكن صباح اليوم الجمعة، صرح وزير الدفاع مارك إسبير بأن بعض القوات ستبقى في سوريا لحماية حقول النفط.
وأضاف أن عملية النشر "ستشمل بعض القوات الآلية" - والتي قد تكون تأكيدًا على إرسال الدبابات إلى المنطقة - لكن البنتاغون يصر على أن الانسحاب الكلي سيستمر.
وقام ترامب بحملة لإخراج الولايات المتحدة من حروب الشرق الأوسط ، وقد تحدث بشغف وكثيراً عن إعادة القوات إلى الوطن من سوريا.
و في الآونة الأخيرة، ألقى ترامب خطابًا مطولًا بشأن قرار الانسحاب، قائلًا إن الوقت قد حان "قتال شخص آخر على هذه الرمال الطويلة الملطخة بالدماء".
ونقل الموقع عن "مايكل حنا" خبير الأمن في الشرق الأوسط بمؤسسة القرن في نيويورك قوله:" إن تلك القرارات خطوة محيرة، حتى بالنسبة لهذه الإدارة.. يبدو أنها محاولة يائسة أخيرًا لمحاربة إيران في سوريا بالإضافة إلى للقضاء على تنظيم داعش".
صحيح أن داعش يستخدم عائدات النفط لتمويل عملياته الإرهابية، لذا فإن ضمان عدم حصول التنظيم على أموال سيجعل عودته صعبة، لكن داعش يمكن أن يكتسب قوة بطرق أخرى، بما في ذلك استخدام الفوضى التي أطلقتها الحرب التي قادتها تركيا في شمال سوريا لتجنيد أعضاء جدد.
وبالتالي، فإن تأمين حقول النفط قد يكون خطوة جيدة يجب اتخاذها، لكنها خطوة واحدة فقط من بين الكثير. من المحتمل أن ينمو داعش بأعداد كبيرة وأن يحيط في النهاية بقوة أمريكية مقاتلة صغيرة ستضطر لمحاربة الإرهابيين لإبعاد النفط عنهم. بمعنى ما ، قد تضع هذه السياسة القوات الأمريكية في خطر أكبر.
===========================
المرصد :القوات الأميركية تعود إلى قواعد شمال وشمال شرق سورية كانت قد انسحبت منها خلال الأيام الفائتة بقرار من ترامب
 28 أكتوبر,2019 أقل من دقيقة
علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات الأمريكية تعود إلى قواعد كانت قد انسحبت منها خلال الأيام الفائتة شمال وشمال شرق سورية، بعد قرار الرئيس الأمريكي دولاند ترامب، وفي التفاصيل التي رصدها المرصد السوري، فإن أكثر من 500 جندي أمريكي ومعدات عسكرية ولوجستية وصلت إلى قاعدة قسركي الواقعة على اتستراد الـ m4 بين تل تمر وتل بيدر، ضمن المنطقة الواصلة بين الحدود العراقية – القامشلي – حلب، وذلك على مدار الأيام الثلاث الفائتة، كما أن مطار صرين يشهد منذ 5 أيام حركة هبوط طائرات أميركية وإفراغ لطائرات شحن بالإضافة لوجود آليات ومعدات لوجستية وعسكرية أميركية فيها.
ونشر المرصد السوري صباح اليوم، دخول قافلتين اثنتين تابعة للقوات الأمريكية بعد منتصف ليل الأحد – الاثنين إلى الأراضي السورية عبر معبر الوليد الحدودي، تضم أكثر من 85 آلية وشاحنة وعربة تحمل على متنها معدات عسكرية ولوجستية، وترافقت عملية دخولها مع تحليق مكثف لطائرات في سماء المنطقة ليرتفع إلى نحو 150 تعداد الشاحنات والآليات التي جرى إدخالها على 4 مراحل منذ مساء أمس الاثنين، حيث نشر المرصد السوري أنه رصد دخول عدد من الشاحنات التابعة لقوات التحالف الدولي، إضافة إلى مجموعة من سيارات الهامر الأمريكية، على الطريق الدولي الرابط بين الحسكة والقامشلي.
ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، كذلك، دخول القافلة الثانية للمدرعات الأمريكية المكونة من ٣٥ مدرعة، حيث دخلت تلك القافلة الأراضي السورية بغطاء جوي من الطيران الحربي، وسط معلومات عن دخول قافلة أخرى خلال ساعتين
===========================
عنب بلدي :تناقض حول مصير القوات الأمريكية المنسحبة من سوريا إلى العراق
تناقض الحديث حول مصير القوات الأمريكية المنسحبة من سوريا، بين بقائها في العراق لفترة زمنية محددة لقتال مجموعات تتبع لتنظيم “الدولة الإسلامية” أو مغادرتها للبلاد، كونها لم تتلق موافقة على البقاء.
ونشر الجيش العراقي بيانًا اليوم، الثلاثاء 22 من تشرين الأول، قال فيه إن القوات الأمريكية التي تغادر سوريا ليس لديها تصريح بالبقاء في البلاد.
وأضاف أن القوات الأمريكية التي تنسحب حاليًا من سوريا حصلت على تصريح من الحكومة الإقليمية الكردية العراقية (كردستان العراق) لدخول العراق، ومن ثم نقلها لاحقًا إلى خارج البلاد.
ويتناقض بيان الجيش العراقي مع تصريحات وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، الذي قال، أمس الاثنين، إنه بموجب الخطة الحالية، فإن جميع القوات الأمريكية التي تغادر سوريا ستذهب إلى غربي العراق، وسيواصل الجيش القيام بعمليات ضد مجموعات تنظيم “الدولة الإسلامية” لمنع تجددها.
وأضاف إسبر، بحسب ما نقلت وسائل إعلام أمريكية أنه تحدث إلى نظيره العراقي حول خطة نقل أكثر من 700 جندي من سوريا إلى غربي العراق.
وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قال أمس، إنه لا يريد أن يترك أي قوات أمريكية في سوريا، لكن القوات الأمريكية التي تنسحب من هناك ستنتشر في مكان آخر قبل أن تعود إلى الولايات المتحدة.
وأضاف ترامب أن عددًا قليلًا من القوات الأمريكية سيبقى “في جزء مختلف قليلًا لتأمين النفط”، علاوة على مجموعة أخرى “في جزء سوري مختلف تمامًا قرب الأردن وقرب إسرائيل”.
وأوضح للصحفيين في البيت الأبيض خلال اجتماع لإدارته “هذا تفكير مختلف تمامًا… ولولا ذلك لما وُجد ما يدعو لبقاء القوات الأمريكية”.
وفي وقت سابق من شباط الماضي، كان الرئيس العراقي، برهم صالح، قد قال إن القوات الأمريكية الموجودة في بلاده لا يحق لها مراقبة إيران، داعيًا واشنطن إلى توضيح مهام تلك القوات.
وأضاف أن “القوات الأمريكية موجودة في العراق بموجب اتفاقية بين البلدين، وبمهمة محددة، وهي مكافحة الإرهاب”.وينتشر نحو خمسة آلاف جندي أمريكي في العراق منذ تشكيل التحالف الدولي، بقيادة واشنطن، عام 2014، لمحاربة تنظيم “الدولة”، عقب استيلائه على مساحة واسعة من أراضي العراق وسوريا.
===========================
فرانس 24 :ترامب يعلن بقاء عدد "محدود" من القوات الأمريكية بسوريا قرب حدود الأردن وإسرائيل وحقول النفط
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاثنين الإبقاء على عدد "محدود" من الجنود الأمريكيين في سوريا، إذ ستتم عملية إعادة نشر قسم منهم على الحدود مع الأردن وإسرائيل، فيما يتولى عدد آخر منهم حماية حقول النفط. وأضاف ترامب في كلمة له بالبيت الأبيض أن قسما من جنوده المنتشرين في قرى تقع شمال شرق سوريا قرب حقول النفط "ليسوا في طور الانسحاب".
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاثنين إن عددا محدودا من الجنود الأمريكيين سيبقون في سوريا، بعضهم سينتشر على الحدود مع الأردن بينما يقوم قسم آخر بحماية حقول النفط.
وعقب انسحاب القوات الأمريكية من شمال شرق سوريا حيث تشن تركيا عملية "نبع السلام" العسكرية ضد الفصائل الكردية المسلحة، قال ترامب إن "العدد المحدود" من القوات الأمريكية سينتشر في جزء مختلف تماما من سوريا بالقرب من حدودها مع الأردن وإسرائيل، مؤكدا أن مجموعة أخرى من الجنود ستتولى "حماية النفط".
وصرح ترامب "لدينا جنود في قرىً شمال شرق سوريا قرب حقول النفط. هؤلاء الجنود الموجودين في تلك القرى ليسوا في طور الانسحاب". مضيفا في كلمة له بالبيت الأبيض "قلت دائما إذا كنا سننسحب فلنحم النفط"، ملاحظا أن بلاده "يمكن أن ترسل واحدة من كبرى شركاتنا النفطية للقيام بذلك بشكل صحيح".
وأكد الرئيس الأمريكي أن عملية حماية الموارد النفطية في المنطقة ستضخ أموالا للأكراد.
في المقابل، رفض ريت ماكغورك المبعوث الخاص السابق للرئاسة الأمريكية للتحالف الدولي لمكافحة تنظيم "الدولة الإسلامية" هذه الخطة، معتبرا أنه من "غير القانوني" القيام بذلك.
وصرح الدبلوماسي السابق الذي استقال في ديسمبر/كانون الأول 2018 احتجاجا على إعلان ترامب آنذاك، لأول مرة، عن عزمه على سحب قوات بلاده من سوريا "لا يمكننا استغلال هذه الموارد النفطية، إلا إذا أردنا أن نصبح مهربين". مضيفا أن النفط السوري ملك لشركة نفطية عامة "شئنا أم أبينا".
وقال ماكغورك في نفس الصدد "هذا لا يعني أن قوات سوريا الديمقراطية لا يمكنها استغلاله وكسب المال منه، لكن هذا تهريب".
وفي 13 أكتوبر/تشرين الأول، أعلنت واشنطن سحب نحو ألف جندي من سوريا بعد خمسة أيام على انطلاق الهجوم التركي.
وعلق وقف لإطلاق النار توصلت إليه واشنطن وأنقرة الخميس، الهجوم التركي على المسلحين في شمال سوريا، على أن تنتهي الهدنة الثلاثاء عند حدود الساعة 19:00 ت غ.
والاثنين وخلال زيارته كابول، لمّح وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر هو الآخر إلى احتمال إبقاء بلاده "قوة محدودة" في سوريا لتأمين حقول النفط.
===========================
روسيا اليوم :الرئيس الأمريكي: إسرائيل طلبت منا الحفاظ على القوات الأمريكية في سوريا
تاريخ النشر:21.10.2019 | 19:29 GMT | أخبار العالم
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض، اليوم الاثنين، عن طلب أردني وإسرائيلي بشأن القوات الأمريكية في سوريا.
وصرح الرئيس ترامب بأنه لا يزال يريد سحب جميع القوات الأمريكية من سوريا، لكن إسرائيل والأردن طلبا منه الاحتفاظ ببعض القوات هناك.
وأعلن أن عددا محدودا من الجنود الأمريكيين سيبقون في سوريا، بعضهم سينتشر على الحدود مع الأردن بينما يقوم البعض الآخر بحماية حقول النفط.
كما أخبر ترامب المراسلين في البيت الأبيض، بأن الولايات المتحدة "ستعمل على شيء" مع الأكراد في شرق سوريا لضمان حصولهم على دخل من النفط السوري، واقترح إرسال شركة نفط أمريكية إلى هناك للمساعدة.
وكانت واشنطن قد أعلنت في 13 أكتوبر سحب نحو 1000 جندي من سوريا بعد 5 أيام من بدء الهجوم التركي على الأكراد في شمال سوريا.
هذا، وعلى وقع انتقادات دولية كثيفة طاولته منذ إعلان سحب الجنود، أكد ترامب قائلا: "لقد ساعدنا الأكراد"، مكررا أن "الأكراد ليسوا ملائكة".
من المهم الإشارة إلى أن الهجوم التركي معلق منذ يوم الخميس بعد اتفاق مع واشنطن، على أن تنتهي الهدنة الثلاثاء الساعة 19.00 بتوقيت غرينيتش.
وأطلقت تركيا يوم 9 أكتوبر، وسط معارضة وانتقادات واسعة من قبل السلطات السورية وحكومات كثير من الدول العربية والغربية، عملية عسكرية باسم "نبع السلام" شمال شرق سوريا "لتطهير المنطقة الأراضي من الإرهابيين" في إشارة إلى "وحدات حماية الشعب" الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ"حزب العمال الكردستاني" وتنشط ضمن "قوات سوريا الديمقراطية" المدعومة من واشنطن في إطار حملة محاربة "داعش".
وفي 17 أكتوبر، توصلت تركيا والولايات المتحدة، حليفة المسلحين الأكراد، إلى اتفاق حول وقف إطلاق النار شمال شرق سوريا، ينص على انسحاب الوحدات الكردية من منطقة عمقها 30 كيلومترا إلى الجنوب في غضون 120 ساعة.
===========================
سنبوتيك :ترامب يميل إلى بقاء نحو 200 من القوات الخاصة الأمريكية في شرق سوريا
ذكر مسؤول أمريكي رفيع المستوى، أن رئيس البلاد دونالد ترامب، يميل إلى بقاء مجموعة صغيرة من القوات الأمريكية في شرق سوريا لمحاربة تنظيم (داعش- المحظور في روسيا العديد من الدول الأخرى).
وأشار المسؤول إلى أن، القوات الأمريكية التي سيتم إبقائها ستتمركز على طول الحدود مع العراق، خارج المنطقة الآمنة التي تم الاتفاق عليها بين نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس والرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وبحسب الصحيفة في حال وافق ترامب على بقاء بعض المئات من العسكريين في شرق سوريا، ستكون هذه الحالة الثانية منذ بداية العام عندما يلغي الرئيس أمره الخاص بسحب جميع القوات الأمريكية من سوريا عملياً.
ووفقا للصحيفة، بالإضافة إلى الهدف الرئيسي - منع عودة "داعش" في سوريا والعراق المجاورة - من المهم بالنسبة للولايات المتحدة تقديم المساعدة للأكراد للاحتفاظ بالسيطرة على حقول النفط في شرق البلاد.
وتوصلت الولايات المتحدة، الخميس 17 أكتوبر / تشرين الأول، لاتفاق مع تركيا على وقف عملية "نبع السلام" مقابل انسحاب وحدات حماية الشعب الكردية خلال 120 ساعة إلى خارج حدود المنطقة الآمنة.
وأوضحت واشنطن، على لسان نائب الرئيس مايك بنس، أن الاتفاق يعني انسحاب القوات الكردية من المنطقة الآمنة التي يبلغ عمقها 32 كيلومترا على طول الحدود التركية السورية، وأكد أن الولايات المتحدة ستسهل هذه العملية، وأن القوات الأمريكية لن تعود إلى هذه المنطقة.
وتتهم قوات سوريا الديمقراطية الجيش التركي والمليشيات المتحالفة معه بخرق اتفاق وقف إطلاق النار، وطالبت واشنطن والأمم المتحدة وجامعة الدول العربية بإرسال مراقبين دوليين للإشراف على تنفيذ الاتفاق على الشريط الحدودي.
===========================
رووداو :الدفاع الأمريكية تكشف نوع القوات التي سترسلها لتأمين حقول النفط في سوريا
25-10-2019  |  2,139 مشاهدة
رووداو – أربيل
أعلن وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، اليوم الجمعة، أن الولايات المتحدة ستستخدم "قوات ميكانيكية" من عربات مدرعة قد تتضمن دبابات، للمساعدة في حماية حقول النفط السورية، ومنع مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية – داعش" من السيطرة عليها.
ورفض الوزير، الذي يحضر حالياً اجتماعاً لوزراء دفاع حلف الأطلسي في بروكسل، تقديم مزيد من التفاصيل عن المهمة العسكرية التي تأتي في أعقاب الانسحاب المفاجئ للقوات الأمريكية من شمال شرق سوريا "كوردستان سوريا" مطلع هذا الشهر بأوامر من الرئيس دونالد ترمب.
وقال إسبر إنّ القادة الأميركيين "يدرسون كيف بوسعنا أن نعيد قوات إلى المنطقة من أجل ضمان تأمين حقول النفط"، مؤكداً بذلك بياناً سابقاً للبنتاغون.
وتابع قائلاً: "ستتضمن بعض القوات الميكانيكية - مجدداً لن أخوض في التفاصيل - لكن المهمة في سوريا ستظل ما بدأت المهمة في سوريا به: لقد كانت دوماً بشان هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية".
ويأتي التحوّل بالنسبة للقوات الأمريكية في سوريا بعد أن غرّد ترامب الخميس: "لن نسمح أبداً لتنظيم الدولة الإسلامية المعاد تشكّيله بالاستيلاء على هذه الحقول" الواقعة في محافظة دير الزور.
وذكرت تقارير إعلامية أمريكية، بما في ذلك مجلة نيوزويك، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين لم تسمهم، أن البنتاغون يدرس إرسال نحو 30 دبابة إبرامز وعدد غير محدد من الجنود إلى التنف، وهي بلدة في شمال سوريا تضم قاعدة عسكرية أمريكية.
وفيما كانت القوات الأمريكية تسيطر على حقول النفط السورية منذ فترة، أدى قرار سحب القوات الأمريكية من شمال شرق سوريا فجأة لإثارة السؤال حول أمن هذه القوات المتبقية حول حقول النفط.
ومهد قرار ترمب المثير للجدل الطريق لتركيا العضو في حلف الناتو لشنّ عملية عسكرية لإخراج القوات الكوردية من المناطق المحاذية لها.
===========================
الوطن الالكترونية :القوات الأمريكية تعود إلى شمال سوريا مجددا بعد انسحابها
عادت القوات الأمريكية إلى قواعد كانت انسحبت منها خلال الأيام الماضية شمال وشمال شرقي سوريا، بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، بهذا الشأن، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الإثنين.
وذكر أن أكثر من 500 جندي أمريكي ومعدات عسكرية ولوجستية وصلت إلى قاعدة قسركي الواقعة على اتستراد الـ m4 بين تل تمر وتل بيدر، ضمن المنطقة الواصلة بين الحدود العراقية – القامشلي – حلب، وذلك على مدار الأيام الثلاثة الماضية، كما أن مطار صرين يشهد منذ 5 أيام حركة هبوط طائرات أمريكية وإفراغ لطائرات شحن، بالإضافة لوجود آليات ومعدات لوجستية وعسكرية أمريكية فيها.
كما أفاد بدخول قافلتين تابعتين للقوات الأمريكية بعد منتصف ليل الأحد  الاثنين إلى الأراضي السورية، عبر معبر الوليد الحدودي، تضم أكثر من 85 آلية وشاحنة وعربة تحمل على متنها معدات عسكرية ولوجستية.
وترافقت عملية دخولها مع تحليق مكثف لطائرات في سماء المنطقة ليرتفع إلى نحو 150 تعداد الشاحنات والآليات التي جرى إدخالها على 4 مراحل منذ مساء الأحد، حيث رصد دخول عدد من الشاحنات التابعة لقوات التحالف الدولي، إضافة إلى مجموعة من سيارات الهامر الأمريكية، على الطريق الدولي الرابط بين الحسكة والقامشلي
إلى ذلك، ذكر أن قافلة ثانية للمدرعات الأمريكية المكونة من 35 مدرعة، دخلت الأراضي السورية بغطاء جوي من الطيران الحربي، وسط معلومات عن دخول قافلة أخرى خلال ساعتين.
وكانت القوات الأمريكية دمرت قبل نحو أسبوع قواعد لها شمال سوريا بعد انسحابها وأخلتها من الأسلحة والمعدات.
وأعلن حينها وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، أن الخطة تقضي بانتقال كل القوات من شمال سوريا والتي يبلغ عددها نحو ألف جندي تباعا إلى غرب العراق لمواصلة الحملة ضد عناصر تنظيم "داعش" و"للمساعدة في الدفاع عن العراق".
وكانت قوات سوريا الديمقراطية أعلنت الأحد في مؤتمر صحفي خشيتها من احتمال تنفيذ داعش عمليات انتقامية، لا سيما بعد مقتل رأس التنظيم أبو بكر البغدادي.
كما جددت "الإدارة الذاتية" الكردية في شمال شرقي سوريا مؤخراً خشيتها من أن ينعكس انصرافها إلى قتال القوات التركية سلباً على جهودها في حفظ أمن مراكز الاعتقال والمخيمات التي تضم الآلاف من مقاتلي التنظيم وأفراد عائلاتهم.
وتعتقل قوات سوريا الديمقراطية 12 ألف عنصر من التنظيم، بينهم 2500 إلى ثلاثة آلاف أجنبي من 54 دولة.
وقبل أيام، قال السيناتور الجمهوري، ليندسي غراهام، إن قادة عسكريين أمريكيين يعدون خطة من شأنها منع تنظيم داعش من العودة للظهور في سوريا ومنع وقوع النفط السوري في أيدي إيران أو التنظيم المتطرف.
===========================
البلاد :وصول قافلتين تابعتين للقوات الأمريكية إلى الأراضي السورية
وصلت ، الليلة الماضية ، قافلتين تابعتين للقوات الأمريكية إلى الأراضي السورية وذلك عبر معبر الوليد الحدودي.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان له اليوم أن القافلتين ضمت أكثر من 85 آلية وشاحنة وعربة تحمل على متنها معدات عسكرية ولوجستية، وتزامن مع دخولها تحليق مكثف للطائرات في سماء المنطقة، ليرتفع عدد الشاحنات والآليات العسكرية الأمريكية إلى 150 التي جرى إدخالها على 4 مراحل منذ مساء أمس.
===========================
ارم نيوز :إسبر: الهدف هو عودة القوات الأمريكية المنسحبة من سوريا للديار في نهاية الأمر
أكد وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، اليوم الثلاثاء، أن واشنطن تهدف إلى إعادة القوات الأمريكية المنسحبة من سوريا إلى الولايات المتحدة، لا أن تبقيها في العراق ”لمدة طويلة“.
وقال إسبر من أمام بطارية لصواريخ باتريوت في قاعدة الأمير سلطان الجوية قرب الرياض بالسعودية، ”الهدف ليس البقاء بالعراق لمدة طويلة، الهدف هو سحب جنودنا وإعادتهم إلى الديار في نهاية الأمر“.
وأضاف، أن التفاصيل بشأن الوقت الذي ستمضيه القوات الأمريكية في العراق، ”لم يجر بحثها بعد، وأنه سيجري مناقشات مع نظيره العراقي غدًا“.
===========================
جسر :اف ب تؤكد ما قالته “جسر”: قوات امريكية لدير الزور ولكن بالتنسيق مع النظام !
 منذ 18 ساعة165
أكدت وكالة “فرانس برس” قبل قليل ما سبق أن نشرته صحيفة جسر اليوم حول نشر القوات الأمريكية تعزيرات إضافية لها في ريف دير الزور، كاشفة أن هذه التعزيزات مرت بالتنسيق مع قوات النظام.
ونقلت الوكالة عن مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية قوله، إن واشنطن أرسلت تعزيزات جديدة إلى شرق سوريا، وأن قافلة عسكرية دخلت من العراق إلى المناطق الغنية بالنفط.
ووفقاً للوكالة، فإن قافلة من حوالي 13 مركبة عسكرية أميركية دخلت سوريا من العراق، وتوجهت إلى محافظة الحسكة المجاورة. وأضافت أن القافلة عبرت نقاط التفتيش التابعة للنظام السوري، وعبرت مدينة القامشلي.
وكانت “جسر” قد أكدت أنه وبعد انسحاب القوات الامريكية من عدة مواقع شمال سورياإاثر العملية العسكرية التركية، و سحب عدد من القوات باتجاه العراق وإعلان الولايات المتحدة نيتها الاقتصار على حماية حقول النفط شرق سوريا من سطوة تنظيم الدولة و النظام والميليشيات الايرانية .. في هذا السياق ارسلت واشنطن مزيداً من  الآليات والمدرعات الى ديرالزور.
مشفى رويشد شمال ديرالزور والذي كان مقراً لتدريب قوات قسد “أكاديمية عسكرية”  تحولت الى قاعدة عسكرية أمريكية جديدة.
وحسب مراسل جسر، فقد بدأت أعمال التحصين للموقع و انشاء مهبط للطيران المروحي قبل اسبوع، و شوهدت اليات ومدرعات امريكية، بما في ذلك دبابات في الموقع، اضافة إلى رصد هبوط مروحيات داخل القاعدة بشكل متكرر مؤخراً.
قياديون في قسد أكدو لجسر نية التحالف اقامة قاعدة في المشفى التي تم تسليمها لقوات التحالف بشكل كامل.
القاعدة الجديدة تبعد عن بلدة الصور 8كم غرباً و على مقربة من طريق الخرافي الذي يربط الحسكة بمدينة ديرالزور.
تتزامن هذه الخطوة مع قيام قوات قسد بانشاء قواعد ومقرات جديدة قرب حقول النفط، حيث تم انشاء قاعدة كبيرة لقسد قرب حقل الصيجان وعلى مقربة من حقول الازرق و الملح، كما تم البدء بانشاء قاعدة أخرى في المنطقة الواقعة بين صحراء الروضة و ريف ديرالزور الشمالي والريف الجنوبي للحسكة.
===========================
اخبار الان :القوات الأمريكية القادمة من سوريا ستغادر العراق بعد شهر
أخبار الآن | بغداد - العراق (وكالات)
أعلن وزير الدفاع العراقي، نجاح الشمري، الأربعاء، أن القوات الأمريكية، التي تنسحب من شمال شرق سوريا إلى العراق ستغادر البلاد في غضون 4 أسابيع.
وجاءت تصريحات الشمري عقب اجتماعه في بغداد مع نظيره الأمريكي، مارك إسبر، الذي وصل بينما كان القادة العراقيون يتفقدون تقارير تفيد برغبة الولايات المتحدة في زيادة عدد القوات المتمركزة في العراق، مؤقتًا على الأقل.
وأوضح أن الولايات المتحدة ليس لديها خطط لترك تلك القوات في العراق "بشكل لا نهاية له"، مشيرا إلى أنه يعتزم التحدث مع الزعماء العراقيين بشأن هذا الأمر.
وقال الشمري إن إسبر سافر إلى العراق بناء على دعوة سابقة، وأشار إلى أن الجانبين اتفقا في محادثات، الأربعاء، على أن القوات الأميركية التي تعبر من سوريا "ستمر" عبر العراق، ومن ثم ستتوجه ستغادر خلال فترة زمنية لا تتجاوز 4 أسابيع".
وقال الوزير العراقي إن الطائرات، التي ستنقل القوات الأمريكية إلى خارج العراق قد وصلت بالفعل.
===========================
ستيب نيوز :القوات الأمريكية تحوّل مشفى في ريف دير الزور إلى قاعدة عسكرية
حوّلت القوات الأمريكية المتواجدة في ريف دير الزور، منذ أيام، مستشفى بلدة رويشد في الريف الشمالي، إلى قاعدة عسكرية أمريكية جديدة.
و أوضح مراسل وكالة ستيب الإخبارية، في دير الزور، عبد الرحمن المحمد، أن مشفى بلدة رويشد، شمال دير الزور، كانت تتخذه ميليشيا “قسد” مقرًا لتدريب قواتها.
و قال، إن القوات الأمريكية بدأت بأعمال التحصين للموقع وإنشاء مهبط للطيران المروحي منذ أيام قليلة، كما شوهدت آليات ومدرعات أمريكية بما في ذلك دبابات في الموقع، إضافة إلى رصد هبوط مروحيات داخل القاعدة بشكل متكرر مؤخرًا.
وأضاف مراسلنا، أن مصادر من ميليشيا “قسد” أكدت نية التحالف الدولي، إقامة قاعدة في المشفى بشكلٍ يتزامن مع قيام “قسد” بإنشاء قواعد ومقرات جديدة قرب حقول النفط.
وأشار إلى أن القوات الأمريكية بدأت أيضًا بإنشاء قاعدة أخرى في المنطقة الواقعة بين صحراء الروضة وريف دير الزور الشمالي والريف الجنوبي لمدينة الحسكة.
وكان مسؤول رفيع المستوى بالبنتاغون الأمريكي كشف عن نوايا بلاده إرسال جنود ودبابات وآليات شمال شرقي سوريا، لحماية حقول النفط من تهديد تنظيم “داعش” والنظام السوري والنفوذين الروسي والإيراني.
===========================
ستيب نيوز :أمريكا عازمة على زيادة قواتها في سوريا لـ”حماية حقول النفط”
كشف مسؤول رفيع المستوى بالبنتاغون الأمريكي عن نوايا بلاده إرسال جنود ودبابات وآليات إلى شمال شرقي سوريا، لحماية حقول النفط من تهديد تنظيم “داعش” والنظام السوري والنفوذين الروسي والإيراني، في تراجع عن التصريحات الأمريكية الأخيرة حول الانسحاب من سوريا.
ونشرت صحفية “نيوزويك” الأمريكية، أمس الخميس، معلومات أدلى بها المسؤول الأمريكي الذي لم تكشف الصحيفة عن مفادها أنَّ القوات الأمريكية ستنشر نصف كتيبة قتالية تابعة لأحد الألوية المدرعة بالجيش الأمريكي، وقوامها 30 دبابة من نوع “أبرامز” ومئات الجنود.
وأضاف المسؤول أنَ الولايات المتحدة ملتزمة بتعزيز وضعها العسكري في سوريا بعتاد إضافي بهدف منع فلول تنظيم الدولة “داعش” أو قوى أخرى من السيطرة على حقول النفط، دون الكشف عن نوعية العتاد.
ولفت المسؤول إلى أنَّه من أكبر المكاسب التي حققتها الولايات المتحدة وشركاؤها بالحرب على “داعش” هو السيطرة على حقول النفط شمال شرقي سوريا، حيث كانت هذه الحقول مصدرًا مهمًا للإيرادات للتنظيم، مشيرًا إلى وجوب حرمان “داعش” من هذه الحقول لضمان عدم عودته.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول آخر، اشترط لها عدم الكشف عن اسمه أيضًا، قوله إنَّ وزير الدفاع الأمريكي ورئيس هيئة الأركان يواصلان إعداد وتنسيق الخيارات لعرضها على الرئيس الأمريكي، مما يعني أنَّ الولايات المتحدة لم توقف الانسحاب من سوريا فحسب، بل ستعزز وجودها هناك.
وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعلن في السابع من الشهر الحالي، عن عزمه سحب قوات بلاده من سوريا عقب الاتفاق مع نظيره التركي على إطلاق عملية “نبع السلام” التركية على طول الحدود بهدف إبعاد ميليشيا “قسد” من المنطقة، وما تبع هذا الإعلان من تبدل في خارطة السيطرة بالمنطقة.
===========================
الشروق :«وول ستريت جورنال»: واشنطن تسعى للحفاظ على بعض النفوذ في سوريا بإرسال قوات لحماية النفط
نشر فى : الأحد 27 أكتوبر 2019 - 10:50 ص | آخر تحديث : الأحد 27 أكتوبر 2019 - 10:50 ص
رأت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية اليوم الأحد أن قرار واشنطن إرسال قوات لحماية حقول النفط في شرق سوريا إنما يعكس رغبتها في الحفاظ على بعض النفوذ في المنطقة لاسيما مع تحرك القوات الروسية والسورية لملء الفراغ في المناطق التي كانت ذات يوم خاضعة لسيطرة الولايات المتحدة.
ونقلت الصحيفة - في تقرير لها نشرته على موقعها الإلكتروني - عن مسئولين أمريكيين اثنين قولهما "إن الجيش الأمريكي أرسل قوات جديدة أمس السبت لتأمين حقول النفط في شرق سوريا، وذلك كجزء من محور قرار صدر في وقت سابق من هذا الشهر بسحب معظم القوات الأمريكية من البلاد".
وأوضحت الصحيفة أن قناة "روداو" الكردية العراقية بثت لقطات لقافلة عسكرية أمريكية تدخل سوريا عن طريق العراق. كما نشر سكان شمال شرق سوريا مقاطع فيديو إلكترونية تظهر صفا من العربات المدرعة ترفع العلم الأمريكي، قيل إنها دخلت للتو إلى البلاد عبر العراق.
وفي هذا السياق، أبرزت الصحيفة أنه بالفعل لا توجد صور لدبابات في هذه اللقطات، التي لا يمكن التحقق منها بشكل مستقل.
من جانبه، قال مسئول دفاعي أمريكي - في إشارة إلى قوات سوريا الديمقراطية - "لقد بدأنا تعزيز مواقعنا في منطقة دير الزور، بالتنسيق مع شركائنا في قوات سوريا الديمقراطية، ومع وجود أصول عسكرية إضافية لمنع وقوع حقول النفط مرة أخرى في أيدي داعش أو غيرهم من العناصر التي تزعزع الاستقرار".
مع ذلك، رفض المسئول تحديد عدد القوات التي تم إرسالها في هذه المهمة أو حتى تقديم تفاصيل أخرى، وذلك بسبب أمور تتعلق بالأمن القومي.
وقبل أيام قليلة، بدأ الجيش الأمريكي في الانسحاب العشوائي من شمال شرق سوريا بعد أن أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فجأة غالبية الجنود الأمريكيين البالغ عددهم حوالي ألف جندي في سوريا بمغادرة البلاد.
وتابعت "وول ستريت جورنال" تقول "إن الانسحاب الأمريكي مهد الطريق لعملية عسكرية تركية ضد الأكراد الذين شاركوا مع الولايات المتحدة في القتال ضد داعش، وهو ما أثار انتقادات حادة من قبل الحلفاء الأمريكيين".
واستطردت الصحيفة الأمريكية "إنه إذا استمر هذا الوضع، فإن نشر القوات الأمريكية بالقرب من المنشآت النفطية السورية سيكون بمثابة التحول الكبير في أهداف الوجود العسكري الأمريكي في هذا البلد من مهمة تهدف إلى القضاء على فلول داعش إلى مهمة تسعى فقط لحراسة منشأت النفط ضد سيطرة داعش وغيرها من التنظيمات الإرهابية الأخرى".
ولفتت "وول ستريت جورنال" إلى أن القوات الأمريكية موجودة في سوريا بعد أكثر من خمس سنوات من القتال الدائر هناك، استعادت فيها القوات الكردية العراقية والسورية المدعومة من القوات الجوية الأمريكية مساحة شاسعة من الأراضي في العراق وسوريا كانت تسيطر عليها الجماعات المتطرفة ذات يوم.
===========================