جولة تيلرسون من مصر إلى الكويت والإرهاب أبرز محاورها

ملف مركز الشرق العربي 13/2/2018
عناوين الملف

مصراوي :الخارجية: "تيلرسون" أكد التزام بلاده بدعم مصر بمليار و300 مليون دولار سنويًا
الشرق الاوسط :تيلرسون يبدأ من القاهرة جولة إقليمية صعبة ...يتصدرها حرب الإرهاب وسوريا وعملية السلام والتوتر الحدودي بين لبنان وإسرائيل
يونهاب :تيلرسون: الأمر متروك لكوريا الشمالية في أن تختار الحوار مع الولايات المتحدة
الفجر :"الخارجية المصرية": تيلرسون أكد حرص أمريكا على نجاح مصر.. وعملية السلام تمر بأزمة
اليوم السابع :الخارجية الأمريكية تطلب ميزانية قدرها 39.3 مليار دولار فى 2019
حمرين نيوز :واشنطن: تصريحات نتنياهو عن ضم المستوطنات تعرقل مهمة تيلرسون
عمون :تيلرسون في عمان الاربعاء
ليبانون ديبايت :تيلرسون: قلقون إزاء التطورات في شمال غرب سوريا
البوابة :تيلرسون: نساند حليفتنا تركيا في حربها ضد الإرهاب
اورينت :مسؤول أمريكي: هذه القضايا التي سيناقشها تيلرسون في أنقرة
صدى :تيلرسون: التحالف الدولي دحر داعش في 98% من أراضيه
زاد الاردن :تيلرسون: يجب أن نعيد بناء المناطق التي دمرها مسلحو داعش
شينخوا :تيلرسون يشدد على ضرورة تقديم التمويل للعراق وسوريا من أجل عدم عودة داعش
العربية :تيلرسون: 200 مليون دولار لتحقيق الاستقرار بالمناطق المحررة بسوريا
الوسط :«تيلرسون»يؤكد أن متفهمون لتخوفات أنقرة ولابد أن نعمل سويا للقضاء على «تنظيم الدولة الأسلامية»
الديار :تيلرسون: لم نلحق بـ "داعش" هزيمة مطلقة بعد
الحرة :تيلرسون من الكويت: داعش لا يزال خطرا على المنطقة
العرب اليوم :«موقف ترامب من القدس» أقوى التحديات أمام تيلرسون في جولته بالمنطقة
فيتو :السيسي يؤكد لـ«تيلرسون» موقف مصر الثابت من القضية الفلسطينية
دنيا الوطن :السيسي لـ"تيلرسون": على أمريكا إحياء المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية مجددًا
الحياة :تيلرسون يدعم حرب مصر على الإرهاب ويتطلع إلى «عملية انتخابية نزيهة»
اخبار اليوم :الخارجية الأمريكية: اجتماع السيسي و تيلرسون كان «مثمرا»
اخبارنا اليوم :تيلرسون يزور الشرق الأوسط.. ويتجاهل إسرائيل
السيسي لـ تيلرسون: حريصون على تطوير علاقتنا بواشنطن
العرب نيوز :«نصير» زيارة تيلرسون «بروتوكولية».. ووعود أمريكا «غير صادقة»
الوسط :تيلرسون: مؤتمر إعادة إعمار بغداد يعكس اتفاق الرؤى بين الولايات المتحدة والكويت
العرب اليوم :تيلرسون: التسوية السياسية هي الحل الوحيد في سوريا
المملكة :على وقع الخلافات.. تيلرسون في جولة شرق أوسطية

مصراوي :الخارجية: "تيلرسون" أكد التزام بلاده بدعم مصر بمليار و300 مليون دولار سنويًا
11:37 م الإثنين 12 فبراير 2018
كتب- حسن مرسي:
قال المستشار أحمد أبوزيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، إن زيارة وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون لمصر تعكس الاهتمام الأمريكي بالتواصل مع مصر.
وأشار "أبوزيد"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج "كل يوم"، المُذاع عبر فضائية "ON-E"، مساء الاثنين، إلى أن وزير الخارجية الأمريكية أكد على رغبة بلاده الدخول في علاقة جديدة مع مصر، وأن يكون هناك مشاورات دورية استراتيجية بين وزراء خارجية البلدين.
وأضاف أنه تم الاتفاق على أن تكون الجولة الثانية من الحوار الاستراتيجي بين البلدين في النصف الثاني من 2018، لافتا إلى أن "تيلرسون" أكد على التزام بلاده بدعم مصر سنويا بقيمة تقدر بـ مليار و300 مليون دولار.
وأوضح أنه خلال 2017 تم صرف مليار و100 مليون دولار لدعم مصر، وتم تعليق باقِ القيمة؛ لصرفها في مرحلة لاحقة.
==========================
الشرق الاوسط :تيلرسون يبدأ من القاهرة جولة إقليمية صعبة ...يتصدرها حرب الإرهاب وسوريا وعملية السلام والتوتر الحدودي بين لبنان وإسرائيل
الثلاثاء - 27 جمادى الأولى 1439 هـ - 13 فبراير 2018 مـ     رقم العدد [14322]
القاهرة - بيروت - لندن: «الشرق الأوسط»
استهل وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون في القاهرة، أمس، جولة إقليمية صعبة تتضمن ملفات ساخنة من عملية السلام، بالإضافة إلى الأزمة السورية، وإعادة إعمار العراق، والحرب ضد الإرهاب، والتوتر الحدودي بين لبنان وإسرائيل. لكن أكثرها تعقيداً، كما يبدو، سيكون خلال المحطة التركية، حيث قالت أنقرة إن علاقاتها مع واشنطن مهددة بانهيار كامل، وهو ما يأمل الأميركيون في تفادي حصوله.
وأكد تيلرسون، عقب محادثاته مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن «التزام الولايات المتحدة بمواصلة دعم مصر في حربها على الإرهاب وتحقيق الأمن للشعب المصري راسخ وسيستمر». وسعى إلى تهدئة ردود الفعل على قرار الرئيس دونالد ترمب الاعتراف بالقدس عاصمة إسرائيل، قائلاً إن واشنطن ما زالت ملتزمة بالتوصل إلى سلام دائم بين إسرائيل والفلسطينيين.
وبعد القاهرة، يشارك تيلرسون في الكويت في مؤتمر إعادة إعمار العراق وفي اجتماع وزاري للتحالف الدولي ضد «داعش». وتشمل جولته أيضاً عمّان، حيث يتوقع أن يبحث عملية السلام والنزاع السوري. واستعدت بيروت لوصول أول وزير خارجية أميركي منذ 4 سنوات بلقاء الرؤساء الثلاث ناقش توحيد الموقف من المحادثات مع تيلرسون والدور الأميركي في حل التوتر الحدودي مع إسرائيل.
وقال مسؤول أميركي رفيع إن الوزير سيثير «الدور المدمر الذي يلعبه حزب الله في لبنان ومختلف أنحاء المنطقة».
وعشية وصوله إلى أنقرة، قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إن العلاقات مع الولايات المتحدة تواجه خطر الانهيار الكامل. واستبق الأتراك وصول تيلرسون بالإعلان عن إعادة تسمية الشارع الذي تقع فيه السفارة الأميركية في أنقرة باسم «غصن الزيتون»، وهو اسم عمليتهم العسكرية الحالية في سوريا.
==========================
يونهاب :تيلرسون: الأمر متروك لكوريا الشمالية في أن تختار الحوار مع الولايات المتحدة
2018/02/13 09:28 KST
واشنطن ،12 فبراير (يونهاب)-- ترك وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون يوم الاثنين الباب مفتوحا أمام الحوار مع كوريا الشمالية بقوله ، إن الأمر سيكون متروكا لبيونغ يانغ لتقرر متى ستكون مستعدة.
وكان تيلرسون يتحدث في مؤتمر صحفي مع نظيره المصري في القاهرة ، عندما سئل عما إذا كان يرى بداية العملية الدبلوماسية مع كوريا الشمالية.
وكان نائب الرئيس الأمريكي مايك بينس قد صرح في نهاية الأسبوع للواشنطن بوست بأن الولايات المتحدة ستكون في حاجة للحوار مع كوريا الشمالية بينما تستمر في ممارسة الضغط على النظام بشأن برامجه للأسلحة النووية والصواريخ البالستية.
وتم تفسير التصريحات على أنها تحول محتمل في السياسة الأمريكية . وكانت واشنطن قد أصرت في السابق على أن تلتزم بيونغ يانغ أولا بنزع أسلحتها النووية ، حيث ازدادت التوترات حول اختبارات النظام الكوري الشمالي النووية والصاروخية في العام الماضي.
وقال تيلرسون ، إنه فيما يتعلق بتصريحات نائب الرئيس حول احتمال إجراء محادثات وما إذا كان ذلك يمثل بداية عملية دبلوماسية ، إنه يعتقد أنه من المبكر جدا الحكم .
وأضاف قائلا "كما قلنا لبعض الوقت ، إن الأمر يرجع إلى الكوريين الشماليين في أن يقرروا متى سيكونون مستعدين للانخراط معنا بطريقة مخلصة ومجدية".
وأوضح أن كوريا الشمالية تعرف ما سيكون على طاولة الحوار ، فيما يبدو أنه كان يشير إلى الالتزام بنزع السلاح النووي .
وقال، إننا قلنا لبعض الوقت ، إننا سنكون بحاجة إلى إجراء بعض النقاش الذي يسبق أي شكل من المفاوضات لتحديد ما إذا كانت الأطراف في الحقيقة مستعدة للانخراط في شيء مجد ، ولذلك يكون علينا فقط الانتظار لنرى.
وكان بينس قد صرح للبوست في طريق عودته إلى الوطن من أولمبياد بيونغ تشانغ في كوريا الجنوبية ، حيث كان قد التقى مع الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه-إن لمناقشة القضية الكورية الشمالية.
وأثناء وجود بينس في كوريا الجنوبية ، قدم زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ اون دعوة للرئيس مون لزيارة بيونغ يانغ لإجراء محادثات قمة .
ووفقا للصحيفة ، أكد مون لـ بينس على أنه سوف يخبر كوريا الشمالية بأنه لن تكون هناك تنازلات اقتصادية أو دبلوماسية في مقابل المحادثات. ومن ثم شعر بينس "بالثقة" حول إقرار التقارب مع بيونغ يانغ بعد الأولمبياد.
==========================
الفجر :"الخارجية المصرية": تيلرسون أكد حرص أمريكا على نجاح مصر.. وعملية السلام تمر بأزمة
الثلاثاء 13/فبراير/2018 - 03:13 ص
قال السفير أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، إن زيارة وزير الخارجية الأمريكى ريكس تيلرسون للقاهرة، تعكس الاهتمام الأمريكى بالتواصل مع مصر تأكيدا على العلاقات الاستراتيجية بين البلدين.
وأضاف أبو زيد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "كل يوم" الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب، عبر قناة ON E، أن الوزير الأمريكي أكد حرص بلاده على نجاح مصر، وأشاد بالتطورات الاقتصادية التى تحدث بها، وكذلك الجهود التى تقوم بها الدولة فى مجال مكافحة الإرهاب.
ولفت المتحدث باسم الخارجية المصرية إلى أن "تيلرسون" أكد التزم بلاده بدعم مصر بقيمة تصل إلى مليار دولار، خاصة أن قيمة المساعدات العسكرية الأمريكية لمصر هى مليار و300 مليون دولار، وطلبت الإدارة الأمريكية من الكونجرس بتخصيص الميزانية كاملة لمصر فى 2019، بعدما حدث في عام 2017، حيث تم صرف مليار و100 مليون دولار، وتعليق مبلغ 195 مليون دولار، يتم صرفهم فى مرحلة لاحقة، لكن تؤكد الولايات المتحدة التزامها بالمساعدات العسكرية لمصر بقيمتها مليار و300 مليون دولار.
وأوضح، أن وزير الخارجية أكد أن بلاده ملتزمة بدعم عملية السلام، وشرح الخلفية الخاصة بالقرار الخاص بالقدس، مؤكدا أن عملية السلام تمر بأزمة، وأي مفاوضات ليست الولايات المتحدة طرفا فيها لن يكون لها الفاعلية المطلوبة.
==========================
اليوم السابع :الخارجية الأمريكية تطلب ميزانية قدرها 39.3 مليار دولار فى 2019
الثلاثاء، 13 فبراير 2018 07:23 ص
كشفت إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أمس الإثنين مشروعها لموازنة السنة المالية 2019 والذى يتضمن زيادة كبيرة فى النفقات العسكرية وخفضا كبيرا فى نفقات وزارة الخارجية.
وأظهر مشروع الموازنة أن النفقات العسكرية سترتفع من 612 مليار دولار فى 2018 إلى 686 مليار دولار فى 2019، ما يمثل زيادة بأكثر من 10% فى موازنة البنتاجون يقابلها خفض كبير فى النفقات على المهام الدبلوماسية والانسانية.
وبذلك فإن إدارة اترامب لا تخفى بأن اولويتها هى تعزيز القدرات العسكرية للبلاد فى ظل المنافسة الحامية التى تواجهها، بحسب البنتاجون، من قبل كل من روسيا والصين.
وقال مسؤول فى البنتاجون للصحفيين إنه "اذا لم نعالج هذه المشكلة فإن تآكل التقدم العسكرى للولايات المتحدة على الصين وروسيا يمكن أن يضعف قدرتنا على ردع المعتدين المحتملين واستخدام القوة فى مناطق استراتيجية أساسية".
ويلحظ مشروع الموازنة للسنة المالية 2019 استحداث 25900 وظيفة عسكرية جديدة، فضلا عن استثمارات ضخمة فى مجالات الطائرات والسفن والمنظومات البرية والدفاع الصاروخى.
ومشروع الموازنة الذى عرض الاثنين لديه فرص ضئيلة لأن يتم إقراره بصيغته الحالية، ولكنه ينطوى على رسالة سياسية قوية بشأن أولويات الادارة الجمهورية.
ويعمل الكونجرس بصفته صاحب الصلاحية فى إقرار الميزانية الفيدرالية على دراسة مشروع موازنة للعامين 2018 و2019 بموجب اتفاق بين الحزبين الجمهورى والديموقراطى.
ويعارض قسم كبير من البرلمانيين خفض مخصصات وزارة الخارجية وقد سبق لهم وأن أحبطوا محاولة مماثلة جرت العام الماضى.
وقال وزير الخارجية ريكس تيلرسون فى معرض اشادته بمشروع الموازنة إن "الرئيس ترامب خصص اليوم 39,3 مليارات دولار فى موازنة السنة المالية 2019 لوزارة الخارجية والوكالة الدولية للتنمية (يو اس ايد)".
وعلى سبيل المقارنة فإن ادارة ترامب طلبت فى مشروع موازنة العام 2018 تخصيص 37,6 مليارات دولار لوزارة الخارجية ووكالة التنمية الدولية.
ولو وافق الكونجرس على تلك الموازنة لكانت نفقات الدبلوماسية الأمريكية ستنخفض بنسبة 30% بالمقارنة مع العام 2017 حين بلغت 55,6 مليار دولار.
غير ان اعضاء الكونجرس على اختلاف مشاربهم عارضوا مقترح الادارة، معتبرين ان هذا الخفض الكبير جدا فى الانفاق الدبلوماسى يعرض للخطر مصالح الولايات المتحدة وجهازها الدبلوماسى الاضخم فى العالم والجهود التى يبذلها لحل ازمات دولية عديدة.
==========================
حمرين نيوز :واشنطن: تصريحات نتنياهو عن ضم المستوطنات تعرقل مهمة تيلرسون
اخبار عربية منذ 5 ساعات تبليغ حذف
أوضح مسؤولون أميركيون أن البيت الأبيض سارع إلى نفي ما جاء على لسان رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، عن محادثات أجراها مع إدارة الرئيس، دونالد ترامب، بشأن إجراءات ضم المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية إلى دولة الاحتلال، في محاولة لإنقاذ المهمة الدبلوماسية التي يقوم بها وزير الخارجية، ريكس تيلرسون، في الشرق الأوسط، والتي بدأها بزيارة العاصمة المصرية، والتي تشمل أيضاً كلاً من تركيا، الكويت، العراق، الأردن ولبنان.
ونقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن مصادر في البيت الأبيض أن "مسؤولين كباراً في إدارة ترامب صُدموا بتصريح نتنياهو وأعربوا عن مخاوفهم من أن يُفشل كلامه الذي يحاول إرضاء المتشددين في حكومته، جولة تيلرسون ومحاولته إقناع المسؤولين في العواصم العربية الخمس التي يزورها بدعوة الفلسطينيين للعودة إلى طاولة مفاوضات السلام، ووقف المقاطعة التي أعلنوها بعد قرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس".
وأوضحت مصادر البيت الأبيض أن تراجع نتنياهو عن تصريحاته في الكنيست والزعم بأنها أخرجت من سياقها جاء بعد طلب وضغوط من واشنطن على الحكومة الإسرائيلية، وإثر اتصالات أجراها مسؤولون أميركيون وراء الكواليس مع كبار المسؤولين الإسرائيليين.
اقــرأ أيضاً
لكن ما نقله "أكسيوس" عن مصادر البيت الأبيض يشير إلى أن التراجع الاسرائيلي جاء بعد ضغوط أميركية اعترضت على توقيت إعلان نتنياهو عن المحادثات الإسرائيلية الأميركية مع وصول وزير الخارجية الأميركي إلى المنطقة في جولة يستثني منها إسرائيل. لكن ذلك لا يعني أن إدارة ترامب بعيدة عن أجواء تصريحات حليفها نتنياهو.
ونفى البيت الأبيض، يوم الإثنين، التصريحات التي أدلى بها رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، والتي قال فيها إنه يجري منذ مدة محادثات مع الإدارة الأميركية حول إمكانية توسيع نطاق السيادة الإسرائيلية لتشمل المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش رافيل، إن التقارير التي تحدثت عن مباحثات بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية هي تقارير كاذبة، وإن الولايات المتحدة وإسرائيل لم تبحثا هذا الموضوع إطلاقًا، كما أن الرئيس الأميركي يركز على مبادرته للسلام.
==========================
عمون :تيلرسون في عمان الاربعاء
13-02-2018 09:35 AM
عمون- يبدأ وزير الخارجية الامريكي ريكس تيلرسون غدا الاربعاء زيارته الى الاردن ضمن جولته الشرق اوسطية، حيث سيلتقى خلال زيارته جلالة الملك عبد الله الثاني ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي.
وسيتم خلال الزيارة إبرام مذكرة تفاهم ثنائية بين الولايات المتحدة الأميركية والأردن، تلتزم فيها الأولى بالتعاون على مجموعة كاملة من أولويات المساعدة الثنائية – الاقتصادية والدفاعية والأمنية – لأعوام مقبلة.
ووصل تيلرسون إلى مصر امس الاثنين، وتركزت المباحثات مع نظيره المصري سامح شكري على تعزيز العلاقات بين البلدين، حيث اكد تيلرسون إن واشنطن تقف إلى جانب مصر في حربها ضد الارهاب. مشددا على الحاجة لإجراء انتخابات حرة ونزيهة في كل الدول.
والتقى تيلرسون أيضا بالرئيس السيسي قبل مغادرة مصر متوجها الى الكويت للمشاركة في مؤتمر لاعادة اعمار العراق، ومن المتوقع أن يلتقي مسؤولين كويتيين وعراقيين وعرب واجانب، خلال أعمال المؤتمر.
==========================
ليبانون ديبايت :تيلرسون: قلقون إزاء التطورات في شمال غرب سوريا
أشار وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إلى أن "واشنطن لا تزال قلقة إزاء التطورات الأخيرة في شمال غرب سوريا"، مؤكداً أن "بلاده تدرك تماماً المخاوف الأمنية لتركيا".
وشدد تيلرسون، خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر التحالف الدولي ضد تنظيم داعش في الكويت، اليوم الثلاثاء 13 شباط على "أننا ندرك المخاوف الأمنية لتركيا وهي عضو في حلف شمال الأطلسي، وسوف نقف إلى جانب حليفتنا في الناتو في حربها ضد الإرهاب".
رصد موقع ليبانون ديبايت
2018 -       شباط - 13
==========================
البوابة :تيلرسون: نساند حليفتنا تركيا في حربها ضد الإرهاب
الثلاثاء 13/فبراير/2018 - 10:50 ص
وكالات
قال وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إن واشنطن لا تزال قلقة إزاء التطورات الأخيرة في شمال غرب سوريا، مؤكدًا في الوقت ذاته أن بلاده تدرك تماما المخاوف الأمنية لتركيا.
وأضاف تيلرسون، خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش" الإرهابي في الكويت، اليوم الثلاثاء 13 فبراير، "ندرك المخاوف الأمنية لتركيا وهي عضو في حلف شمال الأطلسي… سوف نقف إلى جانب حليفتنا في "الناتو" في حربها ضد الإرهاب".
وبالنسبة لتنظيم "داعش" الإرهابي، قال وزير الخارجية الأمريكي إن انتهاء العمليات القتالية الرئيسية ضد "داعش" لا يعني أن الولايات المتحدة وحلفاءها ألحقوا هزيمة دائمة بالتنظيم الإرهابي.
==========================
اورينت :مسؤول أمريكي: هذه القضايا التي سيناقشها تيلرسون في أنقرة
تركياجاويش أوغلوريكس تيلرسون كشف مسؤول من الخارجية الأمريكية -يرافق تيلرسون في زيارته التي يجريها إلى الشرق الأوسط- خلال حديثه مع الصحفيين في دولة الكويت عن أبرز القضايا التي سيناقشها وزير الخارجية الأمريكي خلال زيارته التي سيقوم بها إلى أنقرة يوم الجمعة المقبل.
وبحسب الخبر الذي أوردته صحيفة حرييت التركية نقلا عن المسؤول الأمريكي فإنّ تيلرسون سيعبّر عن تفهّم بلاده للمخاوف التركية الأمنية، وأنّه سيقترح آلية تعاون مشتركة كفيلة بإنهاء المخاوف التركية، شريطة ألا تكون ذلك على حساب قتال تنظيم داعش.
وأكد المسؤول على أنّ السبب الرئيس لزيارة تيلرسون إلى أنقرة هو حل المشاكل وتجاوزها، مضيفا: "ما سنقوله للأتراك كما يلي "نريد أن نبحث عن سبل لإنهاء مخاوفكم من دون التسبب بعمليات عنف وعدم الاستقرار، ومن دون إلحاق الضرر فيما يتعلق بمحاربة تنظيم داعش".
وعبّر المسؤول عن قلق بلاده إزاء ما يحدث في عفرين، مشددا على ضرورة التركيز في وادي الفرات على محاربة داعش، موضحا أنّ هذه ليست رغبة أمريكا فحسب وإنما رغبة حلفائها أيضا.
وأضاف المسؤول في السياق ذاته: "إن مصالح الجميع في الجزء الشمالي الغربي من سوريا، والتي تحول دون وقوع موجة لجوء جديدة وحدوث عمليات عنف، تكاد أن تكون متشابكة مع بعضها البعض".
ونوّه المسؤول إلى أنّ تيلرسون يُبدي تعاطفا كبيرا مع مخاوف تركيا الأمنية، موضحا أنّ أمريكا ناقشت مرارا مع الجانب التركي هذ المخاوف، مضيفا: "من الضروري الحفاظ على استمرارية هزيمة داعش، فالقضايا الأخرى تجعل محاربة داعش أمرا أكثر صعوبة، علينا أن نقلل من هذه الصعوبة إلى الحد الأدنى".
وردّا على تصريح جاويش أوغلو حول العلاقات الثنائية بين البلدين أوضح المسؤول أن أمريكا لا ترغب بالتوصّل إلى النتيجة التي أفصح عنها الوزير التركي أمس، مؤكدا على أنّه ليس من مهامه التعقيب على تصريح وزير خارجية بلد أجنبي.
جدير بالذكر أنّ وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو قال أمس خلال لقاء صحفي فيما يتعلق بالعلاقات الثنائية بين واشنطن وأنقرة "إمّا أن تتحسن العلاقات أو أن تسوء اكثر، فلا حل ثالث".
==========================
صدى :تيلرسون: التحالف الدولي دحر داعش في 98% من أراضيه
أخبار عالمية AMP norasayedمنذ ساعتين تبليغ
أكد وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، اليوم الثلاثاء، على نجاح التحالف الدولي في دحر تنظيم داعش الإرهابي في 98% من الأراضي الواقعة تحت سيطرته.
وأوضح ” تيلرسون ” خلال الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد تنظيم داعش الإرهابي بالكويت، أن نهاية العمليات العسكرية ضد مسلحي داعش لا تعني نهاية التنظيم الحتمية، لافتًا إلى أنه لا يزال يشكل خطرًا على المنطقة.
كما أشار إلى أن أكثر من 3 ملايين شخص عادوا إلى ديارهم بعد تهجيرهم قسريًا من قبل داعش، مؤكدًا أن الدول الأعضاء في التحالف الدولي يجب أن تستمر في محاربة جهود داعش الإرهابية في التجنيد والتمويل.
وأضاف ” تيلرسون ” أنه من الضروري تقديم الدعم وإعادة بناء المناطق التي دمرها التنظيم لتحقيق الاستقرار في العراق، لافتًا إلى أنه سيتم تقديم 200 مليون دولار دعمًا إضافيًا لجهود الاستقرار في سوريا أيضًا.
==========================
زاد الاردن :تيلرسون: يجب أن نعيد بناء المناطق التي دمرها مسلحو داعش
13-02-2018 11:00 AM
زاد الاردن الاخباري -
قال وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إن التحالف الدولي نجح في دحر داعش في 98% من الأراضي التي كان يسيطر عليها.
واضاف تيلرسون خلال اجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد "داعش" الذي انطلق اليوم الثلاثاء في الكويت أن أكثر من 3 ملايين شخص عادوا إلى ديارهم بعد تهجيرهم من جانب مسلحي داعش.
واشار إلى أنه يجب إعادة بناء المناطق التي دمرها مسلحو داعش.
وشدد تيلرسون على أن نهاية عملياتنا العسكرية ضد مسلحي داعش لا تعني نهاية التنظيم الحتمية، مؤكداً على الدول الأعضاء في التحالف الدولي يجب أن تستمر في محاربة جهود داعش في التجنيد والتمويل.
وتابع: إن واشنطن ستقدم 200 مليار دولار إضافية لدعم جهود الاستقرار في المناطق المحررة من داعش في "سوريا".
وقال وزير خارجية الكويت الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح إن انهيار داعش يعكس التزام الدول الأعضاء في التحالف الدولي بمكافحة الإرهاب.
وحذر الصباح في افتتاح أعمال الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد "داعش" أن المجتمع الدولي لا يزال يواجه تهديدا مباشرا من مجموعات مسلحة ولذلك يجب أن نخلق آفاق جديدة في التحالف الدولي.
وهنأ العراق لقضائه على الإرهاب المتمثل بداعش، متأملاً أن تتكلل جهود الحكومة العراقية بالنجاح في ملاحقة مرتكبي العمليات الإرهابية.
ويشارك الوفد الاردني يترأسه وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي بالاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد "داعش" بحضور 74 عضواً من الدول والمنظمات الدولية في اطار مؤتمر الكويت الدولي لإعادة إعمار العراق.
وسيعقد الاجتماع ضمن الجهود الدولية المستمرة والتنسيق المشترك في مجال مكافحة الارهاب ومتابعة الاستراتيجية التي رسمها التحالف لمحاربة (داعش).
ويتضمن الاجتماع جلستين الأولى لمناقشة اخر تطورات داعش في سوريا والعراق، فيما تناقش الجلسة الثانية مكافحة الإرهاب في مناطق العالم عامة ومتابعة جهود التحالف في محاربة عصابة داعش الإرهابية بشكل خاص.
==========================
شينخوا :تيلرسون يشدد على ضرورة تقديم التمويل للعراق وسوريا من أجل عدم عودة داعش
arabic.china.org.cn / 17:23:04 2018-02-13
الكويت 13 فبراير 2018 (شينخوا) أكد وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون اليوم (الثلاثاء) على ضرورة تقديم التمويل اللازم للعراق وسوريا لضمان عدم عودة تنظيم داعش إلى البلدين.
وجاءت تصريحات تيلرسون في افتتاح أعمال الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد ما يسمى بتنظيم الدول الإسلامية (داعش)، الذي يجرى في قصر البيان بمدينة الكويت اليوم الثلاثاء بالتزامن مع مؤتمر الكويت الدولي لإعادة إعمار العراق.
وأشار تيلرسون إلى أن التحالف الدولي ضد ما يسمى بتنظيم الدول الإسلامية (داعش) نجح بتحرير نسبة 98 في المائة من الأراضي العراقية, لكن تنظيم داعش لا يزال يشكل تهديدا على المنطقة, داعيا إلى استمرار جهود التحالف لضمان عدم عودته إلى العراق وسوريا.
كما تعهد وزير الخارجية الأمريكي بتقديم 200 مليون دولار أمريكي لدعم جهود التحالف الدولي.
ومن جانبه, أكد الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح نائب رئيس مجلس الوزراء الكويتي ووزير الخارجية في افتتاح أعمال الاجتماع الوزاري اليوم على ضرورة خلق آفاق جديدة وتنسيق مشترك للتحالف الدولي ضد ما يسمى بتنظيم داعش لوضع إستراتيجية لمحاربة التنظيم الإرهابي.
يذكر أن التحالف ضد داعش يضم 68 دولة من الدول الغربية والعربية إلى جانب العديد من المنظمات الدولية المتخصصة. ويعقد اجتماع اليوم بالكويت بعد سلسلة من الاجتماعات التي عقدها التحالف على نحو دوري طوال السنوات الماضية إذ كانت أولى اجتماعات التحالف في مدينة جدة السعودية يوم 11 سبتمبر 2014 على مستوى وزراء الخارجية. /نهاية الخبر/
==========================
العربية :تيلرسون: 200 مليون دولار لتحقيق الاستقرار بالمناطق المحررة بسوريا
أخبار عالمية AMP منذ ساعة واحدة تبليغ
قال وزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، إن داعش يسعى للتحول إلى حركة تمرد في ليبيا وأفغانستان والفلبين.
وأكد تيلرسون خلال الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد داعش في الكويت، أن انتهاء العمليات القتالية الرئيسية لا يعني هزيمة داعش تماما.
وقال "يجب مواصلة جهود مكافحة تمويل داعش وسعيه للتجنيد".
وتابع: "لا نزال قلقين إزاء التطورات الأخيرة في شمال غرب سوريا، وندرك تماما المخاوف الأمنية لتركيا".
وأعلن تيلرسون، تقديم 200 مليون دولار إضافية لتحقيق الاستقرار في المناطق المحررة بسوريا.
(العربية)
==========================
الوسط :«تيلرسون»يؤكد أن متفهمون لتخوفات أنقرة ولابد أن نعمل سويا للقضاء على «تنظيم الدولة الأسلامية»
صحيفة الوسط - أثبت وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، الأن الثلاثاء، تفهم بلاده لتخوفات أنقرة، مطالبًا أنقرة بالعمل سويًا للقضاء على تنظيم «تنظيم الدولة الأسلامية»، جاءت تصريحات «تيلرسون» تعقيبًا على المعركة التي تخوضها أنقرة في شمال سوريا.
وأعلن «تيلرسون»، خلال كلمته الأن في تتويج أعمال الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد تنظيم «تنظيم الدولة الأسلامية» المقام في الكويت، عن تحضير الولايات المتحدة الأمريكية 200 مليون دولار دعمًا لسوريا يضاف إلى الإسهامات الأمريكية السابقة.
وأضاف أن الأراضي المحررة في بغداد الآن 98 في المائة بعد التغلب على تنظيم «تنظيم الدولة الأسلامية»، وتم رُجُوع 3.2 مليون عراقي إلى منازلهم في الأراضي التي تم تحريرها.
وتابع: «يواجه "تنظيم الدولة الأسلامية" ضغطًا كبيرًا ولكن لابد أن نؤكد أننا إذا لم نستمر في جهودنا سوف ينتشر في مناطق أخرى».
==========================
الديار :تيلرسون: لم نلحق بـ "داعش" هزيمة مطلقة بعد
13 شباط 2018 الساعة 11:58
قال وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، يوم الثلاثاء، إن انتهاء العمليات القتالية الرئيسية ضد تنظيم "داعش" لا يعني أن الولايات المتحدة وحلفاءها ألحقوا هزيمة دائمة بالتنظيم.
وأضاف تيلرسون خلال اجتماع للتحالف الدولي ضد الدولة الإسلامية يعقد في الكويت أن واشنطن قررت تقديم مساعدات إضافية قيمتها 200 مليون دولار لتحقيق الاستقرار في المناطق المحررة بسوريا.
كما أعلن تيلرسون أن واشنطن لا تزال قلقة إزاء التطورات الأخيرة شمال غرب سوريا، مؤكدا في الوقت ذاته أن بلاده تدرك تماما المخاوف الأمنية لتركيا.
المصدر: رويترز
==========================
الحرة :تيلرسون من الكويت: داعش لا يزال خطرا على المنطقة
13 فبراير، 2018
قال وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون الثلاثاء إن تنظيم داعش لا يزال يشكل تهديدا على المنطقة، رغم تحرير الأراضي العراقية من سيطرة التنظيم العام الماضي.
وأضاف تيلرسون خلال اجتماع للتحالف الدولي ضد داعش يعقد في الكويت، أن "انتهاء العمليات القتالية الرئيسية ضد التنظيم، لا يعني أن التحالف الدولي الحق به هزيمة دائمة".
ودعا إلى استمرار جهود التحالف لضمان عدم عودة داعش إلى العراق وسورية، وأكد أن واشنطن قررت تقديم مساعدات إضافية قيمتها 200 مليون دولار لتحقيق الاستقرار في المناطق المحررة في سورية.
وشدد الوزير الأميركي على ضرورة تأمين المناطق المحررة لضمان عودة آمنة للنازحين واستمرار الجهود المركزة لدحر داعش وحماية المدنيين.
ويعقد وزراء خارجية بلدان التحالف الدولي ضد داعش اجتماعا في الكويت لمناقشة آخر تطورات الحرب ضد تنظيم داعش في العراق وسورية، وبحث سبل مكافحة الإرهاب في العالم.
==========================
العرب اليوم :«موقف ترامب من القدس» أقوى التحديات أمام تيلرسون في جولته بالمنطقة
أكدت التقارير المنشورة في الصحف الأمريكية، أن اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالقدس عاصمة لإسرائيل، تعد من أكبر التحديات التي تواجه وزير خارجيته ريكس تيلرسون في جولته بالشرق الأوسط.
وأصدر ترامب قرارا في 16 ديسمبر الماضي، يعترف خلاله بالقدس عاصمة لإسرائيل، في بيان مصور، والتقطت له لقطات وهو يوقع على مرسوم يقضي بذلك.
وقوبل قرار ترامب حينها في الدول العربية والإسلامية بغضب شعبي، إذ خرجت تظاهرات في عدة دول عربية وإسلامية، وكذلك شجبت عددا من دول العالم هذا القرار بتنديدات رسمية.
الأسبوع الماضي، نشرت صحيفة "إسرائيل هيوم"، حوارا مع الرئيس ترامب صرح فيه بأن اعتراف إدارته بالقدس عاصمة لإسرائيل بات وعدا انتخابيا ونفذه، معتبرا أن ذلك القرار يعد "أهم إنجاز له خلال العام الأول من حكمه".
وشدد على أن القدس عاصمة إسرائيل ليست مطروحة على طاولة المفاوضات، ولكنه أضاف عبارة جديدة في حواره الأخير "سأدعم ما يتوصل إليه الطرفان بشأن حدود المدينة".
ومن اللافت للأمر، في جولة وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون بالشرق الأوسط أن حليف أمريكا الرئيسي إسرائيل ليست على خط سيره.
وقال سفير أمريكا السابق في إسرائيل دان شابيرو، إن "الغياب المستمر لوزير الخارجية عن إسرائيل ربما لم يسبق له مثيل"، مضيفا: "لم تكن هناك زيارة له منفردة في هذه السنة، والآن يزور جيران إسرائيل، لكنه لن يتوقف في القدس".
ووصف شابيرو عدم ذهاب تيلرسون لإسرائيل بـ"الخطأ"، وكتب على "تويتر" أنها "ضربة أخرى لمصداقية تيلرسون كصوت موثوق للسياسة الأمريكية".
بالعودة إلى السبب الذي دفع ترامب لهذا القرار، قال مارتن إنديك، مبعوث أمريكي سابق للمفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية والسفير الأمريكي السابق في إسرائيل، إن السبب المنطقي هو محلي تماما، وهو خطب ود قاعدته المسيحية الإنجيلية، "النقية" و"البسيطة".
وكانت صحيفة "إندبندنت" البريطانية تناولت هذا الرأي خلال تقرير نشرته عقب قرار ترامب المذكور، قائلة إن الرئيس الأمريكي يخاطب القاعدة الإنجيلية التي انتخبته، ويفي بوعده لها.
فيما ذكر الإعلام الأمريكي في تغطيته الصحفية لجولة تيلرسون في المنطقة، أن ملف القدس وغضب الحلفاء العرب من قرار ترامب، من الملفات الصعبة التي سيناقشها مع الزعماء العرب في جولته بالمنطقة.
==========================
فيتو :السيسي يؤكد لـ«تيلرسون» موقف مصر الثابت من القضية الفلسطينية
الخارجية الأمريكية توضح أهداف زيارة تيلرسون إلى القاهرة أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي موقف مصر الواضح والثابت بشأن التوصل إلى حل عادل وشامل، يضمن حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة على أساس حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
جاء ذلك خلال لقاء السيسي اليوم بقصر الاتحادية مع ريكس تيلرسون وزير الخارجية الأمريكي، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية، والقائم بأعمال رئيس المخابرات العامة، للتباحث حول سبل تطوير مختلف جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين.
كما تناول اللقاء الملفات الإقليمية المختلفة، ومن بينها الأوضاع في ليبيا وسوريا، حيث تم استعراض تطورات الجهود المبذولة للتوصل إلى تسويات سياسية للأزمات القائمة.
وفيما يتعلق بتطورات القضية الفلسطينية، أكد الرئيس موقف مصر الواضح والثابت بشأن التوصل إلى حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة على أساس حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وأن على الولايات المتحدة باعتبارها الراعي الرئيسي لعملية السلام في الشرق الأوسط أن تعيد إحياء ودفع عملية المفاوضات من جديد وفق مقررات الشرعية الدولية.
وقد أوضح وزير الخارجية الأمريكي من جانبه أن هدف الإدارة الأمريكية الحالية بقيادة الرئيس "ترامب" هو حل القضية بشكل عادل، وأنها ستواصل جهودها لتحقيق هذا الهدف.
==========================
دنيا الوطن :السيسي لـ"تيلرسون": على أمريكا إحياء المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية مجددًا
2018-02-12
رام الله - دنيا الوطن
جدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الاثنين، موقف بلاده الثابت بشأن التوصل إلى حل عادل وشامل، يضمن حقوق الشعب الفلسطيني، وإقامة دولته المستقلة على أساس حدود الرابع من حزيران/ يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ولدى استقباله وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، بقصر الاتحادية، دعا السيسي الولايات المتحدة الأمريكية، لأن تُعيد إحياء ودفع عملية المفاوضات من جديد، وفق مقررات الشرعية الدولية، بحسب صحيفة (المصري اليوم).
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية بسام راضي: إن وزير الخارجية الأمريكي في زيارته الأولي الرسمية للقاهرة، نقل إلى السيسي تحيات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مؤكداً على ما تمثله مصر من شريك مهم للولايات المتحدة، وما يجمعهما من علاقات ممتدة تحرص الولايات المتحدة على تعزيزها وتطويرها، ووقوف بلاده إلى جانب مصر والتزامها بدعمها في حربها ضد (الإرهاب).
وأضاف المتحدث: أنه تم خلال اللقاء التباحث حول سبل تطوير مختلف جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين، كما تناول اللقاء الملفات الإقليمية المختلفة، ومن بينها الأوضاع في ليبيا وسوريا، حيث تم استعراض تطورات الجهود المبذولة للتوصل إلى تسويات سياسية للأزمات القائمة.
==========================
الحياة :تيلرسون يدعم حرب مصر على الإرهاب ويتطلع إلى «عملية انتخابية نزيهة»
آخر تحديث: الثلاثاء، ١٣ فبراير/ شباط ٢٠١٨ (٠٠:٠٠ - بتوقيت غرينتش) القاهرة – محمد صلاح
دعا الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي الولايات المتحدة إلى إحياء مفاوضات السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل، في وقت أكد وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون اهتمام الرئيس دونالد ترامب بجمع الجانبين معاً من أجل التوصل إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، وشدد على دعم بلاده مصر في حربها ضد الإرهاب، كما أعرب عن تطلعه إلى «عملية شفافة ونزيهة» في الانتخابات الرئاسية المصرية.
وكان تيلرسون استهل جولته في المنطقة بزيارة القاهرة، قبل أن يغادرها إلى الكويت للمشاركة في مؤتمر إعادة إعمار العراق. وتتضمن الجولة زيارة لتركيا استبقتها أنقرة بتحذير واشنطن من أن العلاقات بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، بلغت «مرحلة حرجة» يتوجب التعامل معها، متهمة الولايات المتحدة بعرقلة الحرب على تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش).
وعقد تيلرسون لقاءً مُغلقاً مع نظيره المصري سامح شكري، أعقبته جلسة محادثات موسعة، قبل أن يستقبل الرئيس المصري الوزير الأميركي. وقال الناطق باسم الرئاسة المصرية السفير بسام راضي، إن تيلرسون أكد للرئيس السيسي التزام بلاده دعم مصر في حربها ضد الإرهاب.
وفي خصوص القضية الفلسطينية، حض السيسي الولايات المتحدة، باعتبارها الراعي الرئيس لعملية السلام في الشرق الأوسط، على دفع عملية المفاوضات وفق قرارات الشرعية الدولية، فيما أوضح وزير الخارجية الأميركي أن هدف إدارة ترامب هو حل القضية في شكل عادل، وأنها ستواصل جهودها لتحقيق هذا الهدف.
وقال تيلرسون، في مؤتمر صحافي مع شكري، إن الولايات المتحدة تقف مع مصر «كتفاً بكتف» في حربها ضد الإرهاب لخلق منطقة أكثر استقراراً، مضيفاً: «مصر تقوم بالرد المناسب وفي الوقت المناسب، وتتعامل مع كل تهديدات داعش وتقوم بعملية جيدة في سيناء»، لافتاً إلى «مساعدات عسكرية نتحدث عن بعضها والآخر لا يمكن الحديث عنه». وقال: «لا فجوة بين مصر وأميركا في الحرب على الإرهاب».
وأشاد الوزير الأميركي بالعملية العسكرية الشاملة التي أطلقها الجيش الجمعة الماضي للقضاء على الإرهاب في سيناء والصحراء الغربية ومناطق في الدلتا. وأعلن أمس مقتل 12 تكفيرياً في سيناء، وتدمير مخابئ وخندق بطول 250 متراً تحت الأرض، وتدمير مخازن أسلحة وذخيرة وإحباط تفجير عبوات ناسفة.
وفي شأن عملية السلام، قال تيلرسون إن من المهم «تفهم» ما قام به الرئيس الأميركي تجاه القدس، موضحاً أنه «قال نقاطاً مهمة جداً، منها أنه لا يقصد تغييراً حقيقياً في الأماكن المقدسة الموجودة في المدينة، وثانيها أنه يجب علينا جميعاً الآن تحديد وضع القدس»، وشدد على التزام ترامب «جمع الأطراف معاً».
وقال وزير الخارجية المصري إنه أكد أهمية التوصل إلى حل للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي واستمرار الجهود الأميركية للتوصل إلى تسوية تتسق مع الشرعية الدولية.
ورداً على سؤال في خصوص حقوق الإنسان وانتخابات الرئاسة المصرية، قال الوزير الأميركي: «دعمنا دوماً انتخابات شفافة وحرة في مصر والبلدان الأخرى. الولايات المتحدة مهتمة كثيراً بالعملية الديموقراطية وحق الشعب في الاختيار بشفافية ونزاهة، ولا شيء تغير في هذا السياق».
وأكد شكري أن الحكومة المصرية تدعم حقوق الإنسان وتحترمها».
واستبق وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو وصول تيلرسون إلى أنقرة، ونقلت عنه وكالة «فرانس برس» قوله في تصريحات متلفزة من إسطنبول أمس: «علاقاتنا مع أميركا وصلت مرحلة حرجة، إما أن يتم إصلاحها و إما أن تنهار بالكامل»، داعياً واشنطن إلى «القيام بما يلزم في منبج». وأضاف أن المحادثات مع تيلرسون ستتطرق إلى إعادة بناء «الثقة التي دمرت»، متهماً واشنطن بارتكاب «أخطاء جسيمة» في ما يتعلق بالداعية المعارض فتح الله غولن ووحدات حماية الشعب الكردية. وقال: «لا نريد وعوداً، نريد اتخاذ خطوات ملموسة». ونقلت وكالة «أسوشييتد برس» عن جاويش أوغلو قوله إن القوات الأميركية في سورية تعرقل عمداً القتال ضد «داعش» كعذر كي لا تقطع العلاقات مع الأكراد، كما تطالب أنقرة. وأضاف أن القوات الأميركية تترك «جيوباً» لـ «داعش» حتى تبرر التعاون المتواصل مع القوات الكردية.
==========================
اخبار اليوم :الخارجية الأمريكية: اجتماع السيسي و تيلرسون كان «مثمرا»
آية سمير
الإثنين، 12 فبراير 2018 - 11:42 م
وصفت الخارجية الأمريكية اجتماع الرئيس عبدالفتاح السيسي، مع ريكس تيلرسون، الاثنين 12 فبراير، بـ«المثمر»، حيث ناقش الطرفان عدد من القضايا والملفات الهامة، ذات الإهتمام المشترك بين البلدين.
ووفقًا للمتحدثة بإسم الخارجية،هيذر نويرت، فإن كل من السيسي وتيلرسون أكدا التزامهما بمحاربة الإرهاب بكل أشكاله، بالإضافة لتعزيز وتقوية العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات، وخاصة التجارية والإقتصادية.
وفي بيان صار عن الرئاسة، الاثنين 12 فبراير، قال السفير بسام راضي إن وزير الخارجية الأمريكي، في زيارته الأولي الرسمية للقاهرة، نقل إلى الرئيس السيسي تحيات دونالد ترامب، مؤكدًا على ما تمثله مصر من شريك هام للولايات المتحدة، ودعمها في حربها ضد الإرهاب.
وأكد الرئيس خلال اجتماعه مع تيلرسون، على ما يربط بين البلدين من علاقات استراتيجية راسخة، مشيرًا إلى أهمية الإستمرار في العمل على الإرتقاء بها في مختلف المجالات بما يمكن البلدين من التصدي للتحديات المشتركة التي تواجههما.
واستعرض السيسي الجهود التي تقوم بها مصر حالياً لمكافحة الإرهاب بشكل شامل والقضاء عليه، وذلك بالتوازي مع مساعي تحقيق التنمية الإقتصادية والإجتماعية، منوهاً إلى تطلع مصر لتطوير التعاون الاقتصادي بين الدولتين وزيادة الاستثمارات الأمريكية في مصر.
جدير بالذكر أن تيلرسون بدأ السبت 11 فبراير جولة في الشرق الأوسط من المتوقع أن تستمر حتى 16 فبراير الجاري، يزور خلالها كل من الأردن وتركيا ولبنان ومصر والكويت.
==========================
اخبارنا اليوم :تيلرسون يزور الشرق الأوسط.. ويتجاهل إسرائيل
12 فبراير 2018
بدأ وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون بزيارة القاهرة ضمن جولة في الشرق الأوسط، يزور خلالها عدة دول، ليس من ضمنها إسرائيل، وتزامنت زيارة تيلرسون وسط حالة التوتر التي تشهدها المنطقة بعد إسقاط سوريا لطائرة إسرائيلية.
وألقى موقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكي، الضوء على عدم إدراج إسرائيل ضمن جدول زيارة تيلرسون للمنطقة، خاصة مع التطورات الأخيرة التي تشهدها المنطقة.
حيث نقل الموقع عن السفير الأمريكي السابق لدى إسرائيل دان شابيرو، وصف تجاهل تيلرسون لزيارة إسرائيل خلال جولته بالمنطقة بـ"الخطأ"، قائلًا "إنها ضربة لمصداقية تيلرسون باعتباره صوت موثوق للسياسة الأمريكية".
وأكد شابيرو في مقال نشرته صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية "أنه كان من الممكن فهم هذا الأمر قبل هجوم إيران، لكنه سيكون تصرفًا خاطئًا الآن".
وتصاعدت حدة التوترات في المنطقة بعد الإعلان عن رحلة تيلرسون، حيث أسقطت الدفاعات الجوية السورية المضادة طائرة إسرائيلية يوم السبت، وكانت إسرائيل قد اعترضت في وقت سابق طائرة بدون طيار إيرانية من سوريا وضربت هدفا إيرانيا في سوريا.
وتسببت هذه الأحداث في زيادة الضغط على وزير الخارجية الأمريكي لإدراج إسرائيل ضمن جدول الزيارة، حيث غرد السيناتور الأمريكي كريس مورفي قائلًا "إن تيلرسون يجب أن يغير خط سيره ويزور إسرائيل".
وقد تكون هذه الضغوطات قد أسفرت عن نتيجة حيث نقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية عن مسؤول أمريكي لم تسمه، قوله إن تيلرسون من الممكن أن يضم إسرائيل لخط سيره.
حيث قال المسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية إن تيلرسون "لم يستبعد" إضافة إسرائيل لجدول زيارته للمنطقة، في محاولة منه لتهدئة الأوضاع.
==========================
السيسي لـ تيلرسون: حريصون على تطوير علاقتنا بواشنطن
العربى الجديد منذ 15 ساعة 0 تعليق 0 ارسل لصديق نسخة للطباعة
استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، بقصر الاتحادية، وزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، بحضور نظيره المصري سامح شكري، والقائم بأعمال رئيس المخابرات العامة، عباس كامل.
وذكر بيان للرئاسة المصرية أن تيلرسون، في زيارته الأولى الرسمية للقاهرة، نقل إلى السيسي تحيات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مؤكداً ما تمثله مصر من شريك هام للولايات المتحدة، وما يجمعهما من علاقات ممتدة تحرص الولايات المتحدة على تعزيزها وتطويرها، ووقوف بلاده إلى جانب مصر والتزامها بدعمها في حربها ضد الإرهاب.
في المقابل، أكد السيسي أهمية الروابط بين البلدين من علاقات استراتيجية راسخة، مشيراً إلى أهمية الاستمرار في العمل على الارتقاء بها في مختلف المجالات بما يمكن البلدين من التصدي للتحديات المشتركة التي تواجههما.
واستعرض السيسي ما وصفه بـ"جهود مصر لمكافحة الإرهاب بشكل شامل والقضاء عليه"، وذلك بـ"التوازي مع مساعي تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية"، مشيراً إلى تطلع مصر لتطوير التعاون الاقتصادي بين الدولتين وزيادة الاستثمارات الأميركية في البلاد.
وفي ما يتعلق بتطورات القضية الفلسطينية، قال السيسي إن موقف مصر واضح وثابت بشأن التوصل إلى حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني، وإقامة دولته المستقلة على أساس حدود الرابع من يونيو/حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وعلى الولايات المتحدة، باعتبارها الراعي الرئيسي لعملية السلام في الشرق الأوسط، أن تعيد إحياء ودفع عملية المفاوضات من جديد، وفق مقررات الشرعية الدولية.
بدوره، قال تيلرسون إن هدف الإدارة الأميركية الحالية بقيادة ترامب هو "حل القضية بشكل عادل"، وأنها ستواصل جهودها لتحقيق هذا الهدف.
==========================
العرب نيوز :«نصير» زيارة تيلرسون «بروتوكولية».. ووعود أمريكا «غير صادقة»
.(العرب نيوز _ طريقك لمعرفة الحقيقة) - وصفت النائبة الدكتورة آمنة نصير، عضو لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان، زيارة وزير الخارجية الأمريكي ركس تيلرسون لمصر بأنها "بروتوكولية" لن ينتج عنها أى قرارات.
أكدت "نصير" فى تصريحات علي الرغم من لـ"صدى البلد":" شبعنا من الكلام والوعود الأمريكية بشأن حل القضية الفلسطينية"، مشيرة الى ان كلام أمريكا غير قابل للتصديق لغيابه عن أرض الواقع.
وقالت عضو لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان إننا اصبحنا الان أمام منطق " اللى بيتغطى بأمريكا عريان"، موجهة رسالة للشعوب العربية قائلة "أفيقوا وكفانا وعودا".
وكان الرئيس عبد الفتاح عبد الفتـاح السيسي قد استقبل اليـوم بقصر الاتحادية، ركس تيلرسون وزير الخارجية الأمريكي، بحضور سامح شكري وزير الخارجية، والقائم بأعمال رئيس المخابرات العامة.
وصرح السفير بسام راضي المُتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن وزير الخارجية الأمريكي، في زيارته الأولي الرسمية للقاهرة، نقل إلى الرئيس تحيات الرئيس الأمريكي المنتخب "الرئيس تارمب"، مؤكدًا على ما تمثله مـصـر من شراكة هامة للولايات المتحدة وما يجمعهما من علاقات ممتدة تحرص الولايات المتحدة على تعزيزها وتطويرها، مؤكدًا وقوف بلاده إلى جانب مـصـر والتزامها بدعمها في حربها ضد الإرهاب.
وأكمل المُتحدث الرسمي أن الرئيس أكد على ما يربط بين البلدين من علاقات استراتيجية راسخة، مشيرًا إلى أهمية الاستمرار في العمل على الارتقاء بها في مختلف المجالات بما يمكن البلدين من التصدي للتحديات المشتركة التي تواجههما.
واستعرض الرئيس الجهود التي تقوم بها مـصـر حاليًا لمكافحة الإرهاب بشكل شامل والقضاء عليه، وذلك بالتوازي مع مساعي تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، منوهًا إلى تطلع مـصـر لتطوير التعاون الاقتصادي بين الدولتين وزيادة الاستثمارات الأمريكية في مـصـر.
وأستحضر السفير بسام راضي أنه تم خلال اللقاء التباحث حول سبل تطوير مختلف جوانب العلاقات الثنائية بين البلدين.
كما تناول اللقاء الملفات الإقليمية المختلفة، ومن بينها الأوضاع في لـيبـيا وسوريا، حيث تم استعراض تطورات الجهود المبذولة للتوصل إلى تسويات سياسية للأزمات القائمة.
وأوضح السفير بسام راضي أنه فيما يتعلق بتطورات القضية الفلسطينية، أكد الرئيس على موقف مـصـر الواضح والثابت بشأن التوصل إلى حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة على أساس حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وأن على الولايات المتحدة باعتبارها الراعي الرئيسي لعملية السلام في الشرق الأوسط أن تعيد إحياء ودفع عملية المفاوضات من جديد وفق مقررات الشرعية الدولية.
وأوضح وزير الخارجية الأمريكي من جهته أن جول الإدارة الأمريكية الحالية بقيادة الرئيس "ترامب" هو حل القضية بشكل عادل، وأنها تواصل جهودها لتحقيق هذا الهدف.
==========================
الوسط :تيلرسون: مؤتمر إعادة إعمار بغداد يعكس اتفاق الرؤى بين الولايات المتحدة والكويت
صحيفة الوسط - التقى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتى الشيخ صباح خالد الحمد صحيفة الوسط ، الأن الاثنين ، نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون ، الذي يقوم بزيارة الكويت حاليا؛ للمشاركة في الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد (تنظيم الدولة الأسلامية) ، المقرر بدء أعماله صباح الغد ، وكذلك المشاركة فى مؤتمر الكويت الدولي لإعادة إعمار بغداد.
واعرب وزير الخارجية الأمريكى - خلال اللقاء - عن تقدير الجانب الأمريكي للجهود التي يبذلها أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر صحيفة الوسط ، ودور الكويت الريادي في الأزمات الإنسانية التي تشهدها المنطقة ، مشيدا بإقامة مؤتمر الكويت الدولي لإعادة إعمار بغداد الذي يعكس اتفاق الرؤى بين الكويت والولايات المتحدة فيما يتعلق بدعم بغداد ليستعيد عافيته ولضمان المحافظة على أسس الاستقرار الأمني فيه.
وأثبت متانة العلاقات الثنائية بين البلدين ، مثنيا على الترابط المشترك القائم والمستمر بين الجانبين في إطار الشراكة الاستراتيجية الوثيقة بينهما في كافة المجالات ، مجددا تَعَهّد الولايات المتحدة بأمن وسلامة واستقرار الكويت والمنطقة.
كما أثنى وزير الخارجية الأمريكي على استضافة الكويت للاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد (تنظيم الدولة الأسلامية) ، مشيدا فى الوقت نفسه بدعم الكويت للتحالف ، وبمساهماتها الفعالة في مكافحة هذا التنظيم الإجرامي ، ودحر كافة الجماعات المتطرفة وتجفيف منابع تمويلها والقضاء عليها.
من ناحيته ، أشاد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتي بالمستوى المتقدم الذي وصلت إليه العلاقات الثنائية التاريخية بين البلدين ، مؤكدا حرص الكويت على تطويرها وتنويع مجالات الترابط المشترك مع الولايات المتحدة على كافة المستويات ومختلف الأصعدة، بما يلبي تطلعات وطموح قيادتي وشعبي البلدين ويعزز الشراكة الاستراتيجية القائمة بين الجانبين.
تجدر الإشارة الى أنه تنطلق صباح الغد الثلاثاء أعمال الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد تنظيم (تنظيم الدولة الأسلامية) الارهابي ؛ وذلك في اطار مؤتمر الكويت الدولي لإعادة أعمار بغداد ، والذى بدأت فعالياته الأن وتستمر حتى الأن الأربعاء القادم.
ويتضمن الاجتماع جلستي عمل ؛ حيث تعقد الجلسة الأولى لمناقشة آخر تطورات تنظيم (تنظيم الدولة الأسلامية) في سوريا والعراق ، بينما تعقد الجلس الثانية لبحث أطر مكافحة الارهاب على مستوى العالم ، خاصة جهود التحالف في محاربة (تنظيم الدولة الأسلامية).
==========================
العرب اليوم :تيلرسون: التسوية السياسية هي الحل الوحيد في سوريا
12:15 م الإثنين 12 فبراير 2018
القاهرة - مصراوي:
عقد وزير الخارجية سامح شكرى صباح اليوم الاثنين جلسة مباحثات مع نظيره الأمريكى ريكس تيلرسون وذلك بقصر التحرير بالقاهرة.
وتتناول المباحثات العلاقات المصرية الأمريكية فى العديد من المجالات إلى جانب القضايا الإقليمية والدولية، وأكد تيلرسون خلال اللقاء أن الولايات المتحدة تدعم التسوية السياسية في سوريا وترى أنها هي الحل الوحيد هناك.
وكان تيلرسون قد وصل إلى القاهرة مساء أمس الأحد فى زيارة ضمن جولة تشمل الأردن وتركيا ولبنان والكويت.
يذكر أن المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية هيثر نويرت قد أعلنت أن تيلرسون سيلتقى خلال زيارته للقاهرة مع كبار المسئولين المصريين لمناقشة الشراكة الأمريكية المصرية وكيفية تعزيزها وتنسيق القضايا الإقليمية الرئيسية.
==========================
المملكة :على وقع الخلافات.. تيلرسون في جولة شرق أوسطية
المملكة الاخباري
تعد جولة وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، في منطقة الشرق الأوسط، هذه الأيام، الأسوأ له على الإطلاق، في ظل تراكم الخلافات والاختلافات بين واشنطن وحلفائها في المنطقة.
تيلرسون بدأ جولته أمس الأحد من القاهرة، في زيارة تحتوى أيضًا الأردن ولبنان والكويت وتركيا، ويلتقي وزير الخارجية الأمريكي، الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره المصري سامح شكري.
ووفقا لمصادر دبلوماسية مصرية وأمريكية، فإن مباحثات تيلرسون في القاهرة تتناول العلاقات الثنائية بين البلدين، وملفات الصراع في المنطقة، خاصة القضية الفلسطينية، وملفات الأزمات السورية والليبية ومكافحة الإرهاب.
ويرى مراقبون أن زيارة تيلرسون إلى مصر تكتسب أهمية خاصة؛ إذ أنها تتزامن مع العملية العسكرية والأمنية الشاملة التي تنفذها القوات المسلحة والشرطة المدنية ضد الإرهاب في شمال سيناء وعلى جميع المحاور الاستراتيجية، فيما قلل آخرون من أهمية الربط المباشر بين الزيارة والعملية العسكرية في سيناء، خاصة أن الزيارة الأمريكية أعلن عنها قبل بدء العمليات العسكرية، لكن مع بقاء رابط غير مباشر بها.
ومن المحتمل أن يبحث تيلرسون مع السيسي وشكري، التعاون الأمني المشترك في مواجهة الإرهاب، فالزيارة الأمريكية إلى المنطقة أحد أهم ملفاتها الأساسية، دعم التعاون الأمريكي مع الدول المعنية بمواجهة الإرهاب.
ورغم المظاهر الإيجابية التي استبقت زيارة تيلرسون للقاهرة، خاصة بعد إدراج الخارجية الأمريكية تنظيمي “حسم” و”لواء الثورة” المرتبطين بتنظيم الإخوان في مصر، على قائمة التنظيمات الإرهابية، لكن ثمة توتر بين القاهرة وواشنطن، التي أدرجت أيضًا رئيس المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنية، الذي زار القاهرة يوم الجمعة الماضية، ما يمثل تحديًا مصريًا للإدارة الأمريكية.
ويبدو أن أمريكا مطالبة بمحاولة استيعاب السلبيات التي اعترت علاقتها بالقاهرة بعد قرار الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الخاص بالقدس، والذي هدد بعده ترامب بقطع المساعدات الأمريكية عن جميع الدول دون استثناء التي تعارض قراره.
ويرى محللون أن واشنطن أفسدت على القاهرة الدور الفعّال الذي كانت تقوم به في إطار المصالحة الفلسطينية، فمن أحد أهداف المصالحة توحيد وفد فلسطيني حاضر لأي مفاوضات حول القضية الفلسطينية، وبالقرار الأمريكي حول القدس قطعت واشنطن الطريق على أي مسار تفاوضي.
وكان موقع ديبكا الاستخباراتي الإسرائيلي، عرض تقريرًا حول جولة نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، إلى الشرق الأوسط، وقال إن بنس هدّد مصر والأردن، بقطع المُساعدات الأمريكية، حال تمسّكا بموقفهما المناهض لقرار الرئيس دونالد ترامب بشأن القدس
زيارة تيلرسون للأردن تأتي أيضا على وقع خلافها مع واشنطن باعتبار القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، لكن يبدو أن الأردن ستحاول إمساك العصا من المنتصف، فالملك عبدالله الثاني، رغم اعتراضه على القرار الأمريكي، إلا أنه، في لقاء مع شبكة سي إن إن الأمريكية، خلال الشهر الجاري، قال “دور الولايات المتحدة لا غنى عنه في عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين”، وتزامنت تصريحاته مع موافقة مجلس النواب الأمريكي على تشريع جديد يقضي بزيادة المساعدات والتنسيق الدفاعي بين واشنطن وعمّان.
ويبقى السلوك الأردني غير متطابق بالمطلق مع واشنطن، وتحاول التواصل مع قوى أخرى مؤثرة في المنطقة، حيث نقلت وكالات أنباء روسية عن ديمتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، قوله يوم الأحد الماضي، إن الاستعدادات جارية لزيارة العاهل الأردني الملك عبدالله لروسيا، وهو التقارب الذي قد يزعج أمريكا، خاصة أن الكثير من حلفائها باتوا يسيرون في هذا الاتجاه كمصر وتركيا.
وفيما يخص تركيا، نجد أن زيارة تيلرسون لها شائكة، خاصة بعد الملاسنات التركية الأمريكية في الشمال السوري، فالرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، طلب صراحة من القوات الأمريكية مغادرة منبج السورية، إلا أن واشنطن رفضت، كما اتهمت أنقرة الولايات المتحدة بأنها تحاول ضرب علاقتها بكل من روسيا وإيران.
الخلاف التركي الأمريكي كبير، فواشنطن تحاول تكوين جيش قوامه 30 ألف مقاتل من الفصائل السورية المسلحة، عماده من الأكراد، الأمر الذي ترى فيه تركيا انذارًا لأمنها القومي، كما أن واشنطن تدعم انفصال الأكراد في شمال شرق سوريا، فضلا عن وجود ملفات قديمة لتوتر بين أنقرة وواشنطن كفتح الله جولن، الذي تتهمه تركيا بالانقلاب الفاشل الذي طالها مؤخرًا، بينما توفر له أمريكا الحماية على أراضيها.
زيارة تيلرسون إلى لبنان أيضا، تأتي في الوقت الذي تطلب فيه أعلى جهة دبلوماسية في لبنان، ممثلة برئيس الجمهورية اللبنانية، ميشال عون، التصعيد ضد التهديدات الإسرائيلية للبنان عبر البلوك 9 للغاز والجدار الحدودي، التصعيد الذي يحمل توافقًا لجميع القوى العسكرية اللبنانية بما فيها حزب الله، كما أن الزيارة تأتي في ظل خلاف بين رئيس الحكومة اللبناني، سعد الحريري، والسعودية، على وقع استقالة الحريري من الرياض والتي تراجع عنها فور عودته إلى لبنان.
ويرى مراقبون أن الزيارة الأمريكية إلى الكويت تأتي في أجواء أقل توترا، رغم أنها ستحمل الكثير من الملفات الشائكة حول الأزمة الخليجية، فالكويت تعد الوسيط في الأزمة الخليجية التي تجمع بين قطر من ناحية، والسعودية والإمارات والبحرين من ناحية أخرى.
=========================