الرئيسة \  ملفات المركز  \  توزع القوات الأمريكية في سوريا والقواعد العسكرية الجديدة في دير الزور

توزع القوات الأمريكية في سوريا والقواعد العسكرية الجديدة في دير الزور

06.11.2019
Admin



ملف مركز الشرق العربي 5/11/2019
عناوين الملف :
  1. الحدث :مسؤول أميركي: عدد جنودنا في سوريا لم يتغير منذ بداية أكتوبر
  2. الايام السورية :توزع جديد للقوات الأمريكية والروسية شمال شرقي سوريا
  3. سمارت :انسحاب رتل عسكري ضخم للجيش الأمريكي من حلب إلى "إقليم كردستان"
  4. الجزيرة :بعد انسحابها.. لماذا أعادت القوات الأميركية انتشارها شمالي سوريا؟
  5. العربي الجديد :قوات أميركية تتحضر لمغادرة "عين العرب"... وقواعد جديدة في الحسكة
  6. سنبوتيك :الولايات المتحدة تنشئ قاعدتين جديدتين في مناطق إنتاج النفط في سوريا
  7. ميدل لاين :موسكو: محاولات واشنطن تعزيز وجودها شمال شرقي سوريا أمر مرفوض
  8. عربي 21 :رغم إعلان الانسحاب.. عدد الجنود الأمريكيين بسوريا لم يتغير
  9. ديلي صباح :تواصل الدوريات الأمريكية في حقول النفط السورية
  10. البدع :موسكو: محاولة أمريكا للاحتفاظ بحقول النفط في شمال سوريا غير شرعية
  11. اورينت :القوات الأمريكية ترسل تعزيزات عسكرية إلى اللواء 113 بدير الزور
  12. دوت الخليج :الولايات المتحدة تعيد نشر قواتها في قاعدة عسكرية شرق سوريا
  13. البدع :الولايات المتحدة تجري تحضيرات لبناء 3 قواعد جديدة لـ”التحالف” في سورية
 
الحدث :مسؤول أميركي: عدد جنودنا في سوريا لم يتغير منذ بداية أكتوبر
آخر تحديث: الثلاثاء 8 ربيع الأول 1441 هـ - 05 نوفمبر 2019 KSA 12:57 - GMT 09:57
أعلن مسؤول أميركي أن عدد قوات بلاده المتواجدة في سوريا لا يزال مستقراً تقريباً عند أقل من 1000 عنصر بقليل، بعد ثلاثة أسابيع من إعلان الرئيس دونالد ترمب انسحابها.
وأفسح سحب الجنود الأميركيين من حدود سوريا الشمالية الطريق أمام تركيا لتنفيذ عملية عسكرية ضد القوات الكردية في البلاد.
لكن قرار ترمب حماية حقول النفط في محافظة دير الزور (شرق سوريا) حمل وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) على إرسال تعزيزات إلى تلك المنطقة في وقت يبتعد الجنود الأميركيون عن المناطق القريبة من الحدود السورية التركية، وفق ما أفاد المسؤول أمس الاثنين لوكالة "فرانس برس" طالباً عدم الكشف عن هويته.
وبدأت التعزيزات بالوصول إلى دير الزور بينما أُرسل بعض الجنود إلى الشمال للمساعدة في تأمين عملية الانسحاب من تلك المنطقة، كما نُقل البعض الآخر من سوريا إلى شمال العراق.
لكن بالمجمل، لم يتغيّر عدد الجنود الأميركيين المتواجدين في سوريا عمّا كان عليه قبل إعلان الانسحاب في منتصف تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وقال المسؤول: "لا يزال العدد عند أقل من 1000 بينما يتواصل الانسحاب".
ولم تجرِ عملية الانسحاب بدون عقبات إذ سقطت قذائف أطلقها الجيش التركي قرب دورية أميركية الأحد على مقربة من "المنطقة الآمنة" التي أقامتها تركيا في شمال سوريا.
ولا تزال مسألة قانونية العملية الأميركية لحراسة حقول النفط موضع نقاش حتى داخل البنتاغون.
وشكك بعض المسؤولين بجلساتهم الخاصة في احتمال منع النظام السوري من الوصول إلى الحقول إذا توصل المقاتلون الأكراد الذين يسيطرون حالياً بشكل مشترك مع الأميركيين على المنطقة، إلى اتفاق مع نظام بشار الأسد لمشاركته في أرباح النفط.
ولدى سؤاله عن المهمة الأميركية لحماية حقول النفط السورية، كان وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر قد قال إن الهدف هو منع تنظيم داعش "وغيره من اللاعبين في المنطقة" من الوصول إليها.
ولم يحدد إسبر "اللاعبين الآخرين" الذين كان يتطرق لهم فيما لم يوضح أي مسؤول في البنتاغون إن كان يقصد النظام السوري وروسيا.
===========================
الايام السورية :توزع جديد للقوات الأمريكية والروسية شمال شرقي سوريا
أدخلت القوات الأميركية شاحنات فارغة إلى قاعدة صرين بالقرب من مدينة عين العرب بريف حلب، تمهيداً لإعادة إخلائها بالكامل، بالتزامن مع إنشاء قواعد عسكرية جديدة في الحسكة، وأوضحت مصادر مقربة من “قسد”أنّ “القوات الأميركية بدأت بالانسحاب (أمس) الأحد3نوفمبر من قاعدة صرين العسكرية، والتي تعد آخر قاعدة لها في القسم الغربي من شمال شرقي سورية، وذلك عقب دخول عشرات الشاحنات والحاملات إلى القاعدة بهدف نقل ما تبقى من معدات”.
قواعد أمريكية جديدة
وفي السياق، كانت قد عادت قوات أميركية إلى القاعدة المذكورة عقب إخلائها أخيراً، وبحسب المصادر ذاتها، بدأت القوات الأميركية بإنشاء قواعد جديدة لها في محافظة الحسكة، ولا سيما في منطقة القامشلي، حيث قامت أمس باستطلاع العديد من المواقع وبتسيير دورية انطلاقاً من بلدة رميلان، متجهة على الطريق الواصل إلى القامشلي، مروراً بمناطق وبلدات كل من الجوادية والشبك. وأضافت المصادر أيضاً أنّ دورية أميركية مكونة من خمس عربات عسكرية جالت بين مدينة القامشلي وبلدة تل تمر، علماً أنّ القوات الأميركية ما زالت تحتفظ بقاعدة عسكرية في صوامع قرية تل بيدر الواقعة شمال مدينة الحسكة وقاعدة بالقرب من مزرعة قسروك. وأشارت المصادر إلى نية القوات الأميركية تجهيز ثلاث قواعد جديدة على الأقل في مدينة القامشلي وريفها الغربي شمال شرقي محافظة الحسكة.
وكانت مصادر محلية قالت لـ”العربي الجديد”، أول من أمس السبت، إنّ مجموعة من القوات الأميركية عادت إلى قاعدة الجزرة الواقعة غربي مدينة الرقة، بعد إخلاء القاعدة قبل أسبوعين. وأضافت أنّ المجموعة ترافقها خمس مدرعات، وأنّها قامت بجولة في مدينة الرقة قبل العودة والتمركز في القاعدة المذكورة.
نفوذ روسي
ومن الواضح أن الجانبين الأميركي والروسي يسعيان لتقاسم النفوذ في محافظة الحسكة التي تعد المحافظة الأهم في سورية اقتصادياً، كونها تضمّ جانباً مهماً من ثروة سورية النفطية. وذكر “المرصد السوري لحقوق الإنسان” السبت، أنّ القوات الروسية سيطرت على النادي الزراعي في القامشلي على مقربة من منطقة المطار لاتخاذه مقراً لقواتها. ونقل “المرصد” عن مصادر معلومات تفيد باحتمال تأجير النظام السوري مطار القامشلي إلى القوات الروسية لتتخذه مقراً لها لمدة 49 عاماً.
===========================
سمارت :انسحاب رتل عسكري ضخم للجيش الأمريكي من حلب إلى "إقليم كردستان"
سمارت - الحسكة
انسحب رتل عسكري ضخم للجيش الأمريكي الاثنين، من منطقة عين العرب "كوباني" بمحافظة حلب شمالي سوريا، إلى "إقليم كردستان العراق".
وخرجت نحو 50 آلية عسكرية وشاحنة محملة بالعربات العسكرية والرادارات والمعدات من القاعدة العسكرية الأمريكية في قرية السبت المعروفة بـ "مطار السبت"، مرور بمدينة القامشلي وصولا إلى "إقليم كردستان العراق".
ويأتي ذلك بعد وصل رتل عسكري أمريكي مؤلف من عشرات الآليات والشاحنات إلى قاعدة "مطار السبت" العسكرية، حيث بدأ التحالف الدولي في 20 تشرين الأول الماضي، إخلاء القاعدة، عقب أيام من انسحاب القوات الأمريكية من قاعدة "خراب عشق" في منطقة عين العرب "كوباني".
ورغم إعلان الولايات المتحدة الانسحاب من القواعد العسكرية التي أنشأتها شمالي وشمالي شرقي سوريا إلا أنها أرسلت ، تعزيزات عسكرية إلى المنطقة، قادمة من العراق، في إطار الحفاظ  على حقول النفط، إذ قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنهم يبحثون استثمار النفط مع شركات عالمية.
===========================
الجزيرة :بعد انسحابها.. لماذا أعادت القوات الأميركية انتشارها شمالي سوريا؟
3/11/2019
عدنان الحسين-الحدود السورية التركية
أعادت قوات أميركية انتشارها في عدد من القواعد العسكرية شمال شرقي سوريا رغم إعلانها الانسحاب منها في وقت سابق، بعد أيام من إرسال تعزيزات ضخمة لهذه القوات لحماية آبار النفط في محافظة دير الزور.
وتمركزت القوات الأميركية في ثلاث قواعد رئيسية شرقي الفرات، أبرزها قاعدة ومطار السبت وصوامع بلدة صرين بريف حلب الشرقي، وفي قاعدة الجزرة المحاذية لمدينة الرقة التي كانت مركزا للعمليات العسكرية ضد تنظيم الدولة الإسلامية في وقت سابق، كما انتشرت في قاعدة قرب مدينة القامشلي.
وقالت مصادر محلية للجزيرة نت إن أرتالا عسكرية للقوات الأميركية تضم شاحنات فارغة ومدرعات وصلت إلى قاعدة السبت جنوب مدينة عين العرب كوباني في 30 أكتوبر/تشرين الأول الماضي تقدر بنحو 100 آلية وتحمل عشرات الجنود.
كما أكدت المصادر أن قوات مماثلة انتشرت بقاعدة الجزرة وقاعدة هيمو قرب القامشلي ونفذت دورية عسكرية في المنطقة، ولا يعرف بعد سبب عودة تلك القوات مرة أخرى إلى هذه القواعد بعد انسحابها منها.
سيناريوهات عدة
ويبدو أن الاتفاق التركي الروسي بشأن شمال سوريا لم يعجب الولايات المتحدة التي بدأت العودة إلى النقاط التي انسحبت منها، وأن الخطة الأميركية بالانسحاب إما أنها كانت لدفع تركيا إلى التدخل بشكل كامل على طول الحدود وبالتالي دفعها نحو مواجهة شاملة مع ما يعرف بقوات سوريا الديمقراطية وربما روسيا والنظام، وهذا ما لم يحدث، أو أن واشنطن كانت بالفعل تريد أن تمنح المنطقة للأتراك ولكنهم أعطوها للروس وفق ما يرى محللون.
ويقول درويش خليفة، كاتب ومحلل سياسي من ريف حلب، للجزيرة نت إن "أسبابا عدة دعت الولايات المتحدة إلى إعادة انتشار قواتها في الشمال الشرقي السوري، منها استجابة لمطلب البنتاغون الرافض لعملية نبع السلام، وكذلك مراعاة رفض الكونغرس للانسحاب قبل ضمان دحر تنظيم الدولة مطلقا وإعطاء فرصة للحليف الإستراتيجي التركي لإنهاء طموح قوات سوريا الديمقراطية في الانفصال".
ومن الأسباب الأخرى -يضيف خليفة- البقاء بجانب حقول النفط والفوسفات كي لا تذهب لنظام الرئيس السوري بشار الأسد وحليفه الروسي الطامح للسيطرة العسكرية والاقتصادية، وبالتالي فرض إستراتيجية على المتدخلين عسكريا، وكذلك وجود تقارير مخابراتية تقول إن تنظيم الدولة يعيد هيكلته وهذا ما يبدد النصر الرمزي الذي حققه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قتل البغدادي في ريف إدلب.
ويؤكد خليفة أنه بحسب المعلومات المتوفرة فإن الأميركيين كانوا قد سحبوا 700 من جنودهم ولكنهم بالمقابل أعادوا 1000 وهذا مكسب لهم، فضلا عن تحرك كبير للوبيات الدول الإقليمية المتناحرة في الشرق الأوسط في فرض رؤيتهم على السياسة الأميركية، وهذا ما تجلى من خلال حراك كبير للوبي المؤيد لتركيا وكذلك المعادي المحسوب على محور السعودية الإمارات.
وخلط الانسحاب المفاجئ للقوات الأميركية من سوريا مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي الأوراق وأدى لتغيرات في خريطة السيطرة على الأرض استفاد منها كل من روسيا والنظام السوري بشكل خاص، حيث باتت قواتهم تتشارك السيطرة على نقاط ومدن ومواقع كثيرة.
حماية النفط
وتشير مصادر محلية إلى أن عودة القوات الأميركية لبعض قواعدها قد يأتي كانتشار مؤقت وأخذ ما تبقى من معدات عسكرية فيها ونقلها نحو محافظة دير الزور وريف الحسكة، أماكن وجود النفط.
من جهته، يرى الصحفي عمر أبو ليلى مدير موقع دير الزور 24 أن إعادة انتشار القوات الأميركية هو تنفيذ لقرار صدر سابقا بحماية حقول النفط، إلا أن السبب الرئيسي هو قطع كل السبل التي قد تساعد في عودة تنظيم الدولة أو نظام الأسد من الاستفادة من حقول النفط وحماية المناطق المحيطة بها.
ويوضح الباحث السوري عبد الناصر العايد أن عملية الانتشار للقوات الأميركية ستكون أوسع في المرحلة المقبلة من حيث العتاد والعناصر، وستكون بمحافظتي الحسكة ودير الزور بهدف إظهار قوة كبيرة على الأرض كرسالة قاسية للنظام السوري وإيران، ورسالة مبطنة لروسيا بأن الوجود الأميركي في المنطقة مستمر.
ويرى أن "انتشار القوات الأميركية في قواعد كصرين والرقة هي عملية مؤقتة حتى استكمال تصورهم وتبلور رؤيتهم لمستقبل المنطقة، لكن سيلتزمون بالاتفاق الروسي التركي".
===========================
العربي الجديد :قوات أميركية تتحضر لمغادرة "عين العرب"... وقواعد جديدة في الحسكة
القامشلي - سلام حسن، جلال بكور
3 نوفمبر 2019
قالت مصادر مطلعة لـ"العربي الجديد" إن القوات الأميركية أدخلت شاحنات فارغة إلى قاعدة صرين بالقرب من مدينة عين العرب في ريف حلب، تمهيدا لإعادة إخلاء القاعدة بالكامل، بالتزامن مع إنشاء قواعد عسكرية جديدة في الحسكة شمال شرقي سورية، وبالتزامن مع وصول تعزيزات عسكرية جديدة من قوات النظام إلى محور تل تمر.
وأوضحت المصادر المقربة من مليشيا "قوات سورية الديمقراطية" (قسد) أن القوات الأميركية ستبدأ بالانسحاب، اليوم الأحد، من قاعدة صرين العسكرية بالقرب من مدينة عين العرب في ريف حلب الشمالي الشرقي، والتي تعد آخر قاعدة لها في القسم الغربي من شمال شرقي سورية، وذلك عقب دخول عشرات الشاحنات والحاملات إلى القاعدة بهدف نقل ما تبقى من معدات.
وكانت قوات أميركية قد عادت إلى القاعدة المذكورة عقب إخلائها مؤخراً، وهو ما أثار تساؤلات عن نية تلك القوات، في وقت تقول المصادر إن واشنطن تريد إخلاء النقطة بالكامل.
وبحسب المصادر، فقد بدأت القوات الأميركية بإنشاء قواعد جديدة لها في محافظة الحسكة، وخاصة في منطقة القامشلي، حيث قامت واشنطن، أمس، باستطلاع العديد من المواقع وقامت بتسيير دورية انطلاقاً من بلدة رميلان، متجهة إلى الطريق الواصل إلى القامشلي، مرورا بمناطق وبلدات كل من الجوادية والشبك.
وأضافت المصادر أيضاً أن دورية عسكرية أميركية، مكونة من خمس عربات عسكرية، جالت بين مدينة القامشلي وبلدة تل تمر، علما أن القوات الأميركية ما زالت تحتفظ بقاعدة عسكرية في صوامع قرية تل بيدر الواقعة شمالي مدينة الحسكة، وقاعدة بالقرب من مزرعة قسروك.
وأشارت إلى نية القوات الأميركية تجهيز ثلاث قواعد جديدة على الأقل في مدينة القامشلي وريفها الغربي، شمال شرقي محافظة الحسكة.
وتأتي تلك التطورات في ظل وصول رتل عسكري لقوات النظام السوري يضم دبابات وراجمات صواريخ ومدفعية إلى منطقة تل تمر في ريف الحسكة.
وقالت مصادر لـ"العربي الجديد" إن تلك القوات توجهت إلى الناحية الشمالية لتل تمر على الطريق الواصل إلى بلدة أبو راسين، بالقرب من المحاور التي تشهد اشتباكات بين "الجيش الوطني السوري" و"قسد".
وتزامن وصول الرتل العسكري للنظام، وفق المصادر ذاتها، مع تحليق طيران حربي مجهول، يعتقد أنه للتحالف الدولي ضد "داعش"، وقام الطيران بخرق جدار الصوت في أجواء تل تمر، تلاها قصف على موقع في المنطقة لم تتبين هويته.
دورية تتفقد آبار النفط
بالتوازي مع ذلك، سيّرت القوات الأميركية الموجودة في سورية، اليوم الأحد، دورية تفقدية على آبار النفط الموجودة في ريف الحسكة، شمال شرقي سورية.
وجابت الدورية، المؤلفة من ثلاث عربات مدرعة، المنطقة ما بين بلدة رميلان التي ينتشر فيها حقلا رميلان والسويدية للنفط قرب الحسكة، وصولاً إلى مدينة القامشلي.
ورافقت الدورية قوة من "الأسايش" التابعة لـ"الإدارة الذاتية" الكردية، كما ضمت خبراء نفط ومهندسين، حيث توقفوا عند حقلي رميلان النفطي والسويدية للغاز، وعدة محطات نفطية مثل عودة وسعيدة وزاربة الرئيسية وباباسي ومعشوق وكرزيرو الفرعية.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في وقت سابق، إن عدداً محدوداً من الجنود الأميركيين سيبقون في سورية، بعضهم لحماية حقول النفط.
وفي غضون ذلك، قتل عضو في منظمة "حراس بورما الأحرار" الدولية الإغاثية، جراء قصف للقوات التركية وفصائل الجيش الوطني السوري، على منطقة الرشيدية في ريف تل تمر، بريف الحسكة.
ويدعى القتيل "زاوسينك"، ويحمل الجنسية العراقية، كما أصيب مترجمه، وهو عراقي الجنسية، ويعمل في المنظمة مترجماً ومتطوعاً.
===========================
سنبوتيك :الولايات المتحدة تنشئ قاعدتين جديدتين في مناطق إنتاج النفط في سوريا
أفادت مصادر محلية، اليوم الثلاثاء، بشروع الجيش الأميركي بتجهيز المواد اللازمة لبناء قاعدتين جديدتين في محافظة دير الزور الغنية بالنفط في شمال شرق سوريا.
أنقرة - سبوتنيك. وأفادت مصادر محلية لوكالة "الأناضول"، بأن "الجيش الأميركي يستعد لبناء قواعد في منطقه سور. ويوجد عدد كبير من معدات البناء في هذه الأراضي، وتم نشر 250-300 عسكري إضافي في المنطقة، فضلا عن ناقلات أفراد مصفحة وأسلحة ثقيلة وذخائر".
 وعلى الرغم من إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، انسحاب قوات بلاده من الشمال السوري، وذلك تزامنا مع بدء عملية "نبع السلام" التركية، إلا أنه أكد بقاء قسم منها بسوريا بهدف "حماية" حقول النفط. وتسيطر القوات الأميركية على أهم حقول النفط والغاز في شرق سوريا، وأكدت وزارة الدفاع الأميركية، في وقت سابق، أنها خططت لتعزيز وجودها العسكري في شمال شرق سوريا، من أجل منع الإرهابيين من الوصول إلى حقول النفط، موضحةً أن واشنطن تدرس كيفية نقل القوات في هذه المنطقة لتعزيز حماية النفط.
 وتقع في محافظة دير الزور العديد من حقول إنتاج النفط مثل حقل العمر وحقل التنك وكونيكو والرميلان ويعد حقل العمر النفطي أكبر حقول النفط في سوريا مساحة وإنتاجا، ويقع على الضفة الشرقية لنهر الفرات، على بعد حوالي عشرة كيلومترات شرقي مدينة الميادين في محافظة دير الزور. وتستخدمه القوات الأميركية كقاعدة عسكرية.
ويصل إنتاج الحقل وفق إحصائيات الحكومة السورية قبل اندلاع الأزمة إلى 30 ألف برميل يوميا.
وقال المبعوث الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرينتيف، في وقت سابق، بأن مناطق إنتاج النفط في شمال شرق سوريا يجب أن تسيطر عليها الحكومة السورية. ومن جانبه أشار المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشينكوف، في وقت سابق، إلى أن الهيئات الحكومية الأميركية تتلقى أكثر من 30 مليون دولار شهريا من إنتاج النفط في سوريا
===========================
ميدل لاين :موسكو: محاولات واشنطن تعزيز وجودها شمال شرقي سوريا أمر مرفوض
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي فيرشينين، اليوم الثلاثاء، أن موسكو تعتبر محاولات واشنطن التمركز شمال شرقي سوريا في منطقة حقول النفط، أمر غير مقبول.
وقال فيرشينين للصحفيين: “أي تصرفات.. تلك التي تحاول الولايات المتحدة تعزيز وجودهــا العسكري غير الشرعي، هي، من وجهة نظرنا، مخالفة للقانون الدولي وغير مقبولة”.
وكانت مصادر محلية قد أفادت بأن “الجيش الأميركي يستعد لبناء قواعد في منطقه “سور”، حيث يوجد عدد كبير من معدات البناء على هذه الأراضي، وتم نشر 250-300 عسكري إضافي في المنطقة، فضلا عن ناقلات أفراد مصفحة وأسلحة ثقيلة وذخائر”.
وعلى الرغم من إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، انسحاب قوات بلاده من الشمال السوري، وذلك تزامنا مع بدء عملية “نبع السلام” التركية، إلا أنه أكد بقاء قسم منها بسوريا بهدف “حماية” حقول النفط. وتسيطر القوات الأميركية على أهم حقول النفط والغاز في شرق سوريا، وأكدت وزارة الدفاع الأميركية، في وقت سابق، أنها خططت لتعزيز وجودها العسكري في شمال شرق سوريا، من أجل منع الإرهابيين من الوصول إلى حقول النفط، موضحةً أن واشنطن تدرس كيفية نقل القوات في هذه المنطقة لتعزيز حماية النفط.
هذا وتقع في محافظة دير الزور العديد من حقول إنتاج النفط مثل حقل العمر وحقل التنك وكونيكو والرميلان ويعد حقل العمر النفطي أكبر حقول النفط في سوريا مساحة وإنتاجا، ويقع على الضفة الشرقية لنهر الفرات، على بعد حوالي عشرة كيلومترات شرقي مدينة الميادين في محافظة دير الزور. وتستخدمه القوات الأميركية كقاعدة عسكرية.
ويصل إنتاج الحقل وفق إحصائيات الحكومة السورية قبل اندلاع الأزمة إلى 30 ألف برميل يوميا.
وقال المبعوث الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرينتيف، في وقت سابق، بأن مناطق إنتاج النفط في شمال شرق سوريا يجب أن تسيطر عليها الحكومة السورية. ومن جانبه أشار المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشينكوف، في وقت سابق، إلى أن الهيئات الحكومية الأميركية تتلقى أكثر من 30 مليون دولار شهريا من إنتاج النفط في سوريا.
===========================
عربي 21 :رغم إعلان الانسحاب.. عدد الجنود الأمريكيين بسوريا لم يتغير
واشنطن- أ ف ب# الثلاثاء، 05 نوفمبر 2019 10:02 ص بتوقيت غرينتش0
كشف مسؤول أمريكي، عن معلومة مفاجئة، بأن عدد قوات بلاده المتواجدة في سوريا لا يزال ذاته، على الرغم من قرار الانسحاب الأمريكي الذي أقره الرئيس دونالد ترامب.
وقال وفق ما نقلته عنه الوكالة الفرنسية، دون ذكر اسمه، إن "العدد تقريبا أقل من ألف عنصر بقليل، بعد ثلاثة أسابيع من إعلان ترامب انسحاب القوات".
ويأتي ذلك لا سيما بعد قرار ترامب حماية حقول النفط في محافظة دير الزور شرق سوريا، ما حمل وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" على إرسال تعزيزات إلى تلك المنطقة في وقت يبتعد الجنود الأمريكيون فيه عن المناطق القريبة من الحدود السورية التركية.
وأكد ذلك المسؤول للوكالة طالبا عدم الكشف عن هويته.
وفي وقت سابق، بدأت التعزيزات الأمريكية بالوصول إلى دير الزور بينما أُرسل بعض الجنود إلى الشمال للمساعدة في تأمين عملية الانسحاب من تلك المنطقة، ونُقل البعض الآخر من سوريا إلى شمال العراق.
لكن بالمجمل، لم يتغيّر عدد الجنود الأمريكيين المتواجدين في سوريا عمّا كان عليه قبل إعلان الانسحاب في منتصف تشرين الأول/ أكتوبر المقبل.
وقال المسؤول: "لا يزال العدد عند أقل من ألف بينما يتواصل الانسحاب".
ولم تجرِ عملية الانسحاب بدون عقبات، إذ سقطت قذائف أطلقها الجيش التركي قرب دورية أمريكية الأحد على مقربة من "المنطقة الآمنة" التي أقامتها تركيا في شمال سوريا، وفق ما أوردته وسائل إعلام من بينها وكالة "سانا" التابعة للنظام السوري.
وسقطت القذائف على بعد كيلومتر من الطريق، حيث كانت الدورية، لكنّها لم تصب، وفق ما أعلنته القيادة المركزية الأمريكية.
وقال المسؤول الأمريكي إن القذائف لم تكن تستهدف الأمريكيين.
ولا تزال مسألة قانونية العملية الأمريكية لحراسة حقول النفط موضع نقاش حتى داخل البنتاغون.
===========================
ديلي صباح :تواصل الدوريات الأمريكية في حقول النفط السورية
وكالة الأناضول للأنباء
يواصل الجيش الأمريكي، لليوم الرابع على التوالي إجراء دوريات في منطقتي رميلان والقحطانية النفطتين شمالي شرقي سوريا.
وأفادت مصادر محلية، أن دوريات أمريكية تخرج يوميا من قاعدة رميلان وتتجول في حقول النفط، ومن ثم تتجه شمالا لمسافة 40 كم إلى بلدة القحطانية القريبة من الحدود التركية.
وأعربت المصادر عن اعتقادها بأن الدوريات تجري لتأكيد وجود الجيش الأمريكي في المنطقتين النفطتين، وضمن سعي من الولايات المتحدة لاستكشاف المنطقة بغية إنشاء مزيد من النقاط العسكرية فيها.
والشهر الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، عبر بيان، إرسال المزيد من القوات لحماية آبار النفط شرقي سوريا.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: "سنحمي النفط .. وسنقرر ما الذي سنفعله به في المستقبل".
فيما اتهمت وزارة الدفاع الروسية، عبر بيان، الولايات المتحدة بممارسة "اللصوصية" على مستوى عالمي بعد إعلان نيتها حماية حقول النفط في شرق سوريا.
ونشرت الوزارة صورا عبر الأقمار الصناعية لما قالت إنها قوافل من الصهاريج تتجه إلى خارج سوريا، معتبرة أن هذه الصور تدل على أن عمليات استخراج النفط السوري تمت تحت حماية العسكريين الأمريكيين قبل وبعد هزيمة عناصر تنظيم "داعش" شرقي الفرات
===========================
البدع :موسكو: محاولة أمريكا للاحتفاظ بحقول النفط في شمال سوريا غير شرعية
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، أن القرار الأمريكي بإنشاء قواعد عسكرية في البلاد "لتأمين" حقول النفط السورية غير شرعي، لأن القيام بذلك ينتهك القانون الدولي.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرجي فيرشينين، للصحفيين: "أي أعمال تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري غير القانوني للولايات المتحدة في سوريا تتعارض مع القانون الدولي وغير مقبولة من وجهة نظرنا".
 وقد أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الشهر الماضي، أن الجيش الأمريكي سيحتفظ بالسيطرة على النفط السوري، مضيفًا، أنه سيتم سحب بعض القوات الأمريكية، لأن حلفاء الولايات المتحدة سيؤمنون الحدود السورية.
انسحبت القوات الأمريكية من عدة مناطق عندما بدأت أنقرة عملية ربيع السلام في 9 أكتوبر، وبدأت هجومًا على إرهابيي "داعش" وقوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة.
وانتقدت واشنطن والاتحاد الأوروبي القرار، وفرضت عقوبات على أنقرة، ولكن الحكومة التركية واصلت العملية من أجل إنشاء ما يسمى منطقة آمنة بالقرب من أراضيها من أجل الحفاظ على قوات الدفاع الذاتى، والتي تعتبرها تابعة ل حزب العمال الكردستاني (PKK) المحظور في البلاد.
اضطرت القوات الكردية للانسحاب من الحدود السورية التركية، لترتيب صفقة مع دمشق، والتي عززت قواتها في الجزء الشمالي من البلاد.
تراجعت الأزمة بعد أن وافق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، على إنشاء دوريات مشتركة على الحدود، بينما تعهدت موسكو أيضًا بضمان انسحاب القوات التي يقودها الأكراد من الحدود التركية.
في الوقت نفسه، تفاوضت واشنطن وأنقرة على وقف لإطلاق النار بين الجيش التركي والميليشيات الكردية في المنطقة، والتي أصبحت فيما بعد دائمة.
 وقد ذكرت وكالات أنباء، أن خبراء نفط أمريكيون، يبحثون منذ عدة أيام، في شمال شرق محافظة الحسكة بسوريا، عن موارد نفطية جديدة قابلة للنهب وتطوير عمليات الاستخراج من الحقول، التي يتم نهبها حالياً.
ويتفقد الخبراء أهم حقول النفط السورية وذلك بحماية دوريات عسكرية من الجيش الأمريكي ومسلحين من تنظيم قوات سوريا الديمقراطية "قسد".
ونقل مراسل بمحافظة الحسكة: "تتجول دوريات تابعة للجيش الأمريكي برفقة دوريات تابعة لتنظيم قوات سوريا الديمقراطية، لليوم الثالث على التوالي، بعدة مواقع نفطية سورية بريفي بلدتي القحطانية ورميلان شمال شرق محافظة الحسكة، يرافقها خبراء نفط أمريكيون حيث يعملون على استكشاف مواقع نفطية جديدة في المنطقة، يقومون بإجراء عمليات مسح وتقييم لأهم الحقول النفطية السورية في المنطقة، بهدف جمع معلومات ومراقبة المواقع والمنشآت النفطية في ضمن الحقول والآبار التابعة لمديرية حقول نفط الحسكة الحكومية بالرميلان".
===========================
اورينت :القوات الأمريكية ترسل تعزيزات عسكرية إلى اللواء 113 بدير الزور
أفادت شبكة ُ دير الزور أربعٌ وعشرون بوصولِ تعزيزاتٍ عسكرية أمريكية جديدة إلى اللواء مئة وثلاثةَ عشر شمالَ غربِ دير الزور، كما تعملُ القواتُ الأمريكية على إنشاءِ قاعدةٍ لها في تلة الباغوز شرقَ المحافظة ..
===========================
دوت الخليج :الولايات المتحدة تعيد نشر قواتها في قاعدة عسكرية شرق سوريا
أعادت الولايات المتحدة الأمريكية خلال الساعات الماضية، نشر قواتها داخل إحدى القواعد العسكرية التي انسحبت منها في وقت سابق، عقب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقالت شبكة "فرات بوست" المختصة بنقل أخبار المنطقة الشرقية من سوريا، إن الولايات المتحدة أعادت نشر قواتها داخل قاعدة الجزرة في مدينة الرقة بعد أيام من الانسحاب.
وأضافت الشبكة، أن القوات الأمريكية سيرت دورية عسكرية بين شركات الغاز وحقول النفط في منطقة رميلان شرق الحسكة، كما استطلعت مناطق الجوادية واليعربية في ريف القامشلي الشرقي.
وأشارت الشبكة إلى أن الدورية وصلت لمدينة المالكية بعد تجوالها في حقول غاز ومواقع نفطية قرب السويدية وحمزة بك وقره تشوك في مثلث الحدود السورية- العراقية والتركية .
وكان وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، أعلن في وقت سابق عبر تصريحات نقلتها وكالة "رويترز" للأنباء أن القوات الأمريكية مستعدة، للتصدي لأي محاولة انتزاع السيطرة على حقول النفط السورية من أي طرف كان، في إشارة إلى روسيا وإيران.
يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن قبل نحو أسبوعين عن بقاء عشرات الجنود من القوات الأمريكية في سوريا، بهدف تأمين آبار النفط، تمهيدًا لإعادة تشغيلها واستثمارها لصالح "قسد".
===========================
البدع :الولايات المتحدة تجري تحضيرات لبناء 3 قواعد جديدة لـ”التحالف” في سورية
أفاد “المرصد السوري لحقوق الإنسان”، أمس الأحد، بأن ثمة تحضيرات أميركية تجري على قدم وساق في شمال وشرق سورية، لبناء ثلاث قواعد عسكرية مشتركة مع التحالف الدولي، ونقل “المرصد”، عن مصادر وصفها بالموثوقة، أن الهدف من القواعد هو الاحتفاظ بسيطرة على المجال الجوي للمنطقة، إضافة إلى السيطرة على المنشآت النفطية. وتحدث عن “عملية تقاسم النفوذ” في مناطق شمال شرقي سورية، في ظل الوجود الروسي والأميركي المشترك داخل المنطقة نفسها، بعد أن كانت القوات الأميركية انسحبت، ثم عادت مرة أخرى، ودخلت القوات الروسية إلى المنطقة، وفقًا لاتفاق تم التوصل إليه الشهر الماضي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب إردوغان.
كان “المرصد”، تحدث أول من أمس، عن سيطرة القوات الروسية على منتجع يسمى “النادي الزراعي” في القامشلي على مقربة من منطقة المطار، لاتخاذه مقرًا لقواتها، وحصل على معلومات بشأن احتمالات تأجير النظام السوري مطار القامشلي إلى القوات الروسية لتتخذه مقرًا لها لمدة 49 عامًا، على غرار ما حدث في قاعدة “حميميم”.
 وتم رصد انسحاب قوات التحالف الدولي من قاعدة مطار “صرين” العسكري، التي تقع بريف مدينة عين العرب (كوباني)؛ حيث بدأت عملية الانسحاب صباح أمس، بعد أن شهدت القاعدة عملية استقدام أرتال عسكرية وحركة هبوط طائرات أميركية وإفراغ لطائرات شحن على مدار الأيام القليلة الفائتة، ومطار صرين هو المنطقة التي انطلق منها فريق قتل أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم “داعش”.
واستهدفت طائرات تركية مسيرة، حسب “المرصد”، مواقع تابعة لـ”قوات سورية الديمقراطية” بالقرب من قرية أم الكيف بمنطقة أبو رأسين (زركان)، كما استهدفت سيارة تابعة للهلال الأحمر الكردي في محور القاسمية، دون معلومات عن خسائر بشرية، وسط استمرار الاشتباكات بالمناطق أنفة الذكر، بين “قوات سورية الديمقراطية” من طرف، والفصائل الموالية لتركيا من طرف آخر، تترافق مع قصف متواصل؛ حيث كانت قوات النظام قد استقدمت تعزيزات عسكرية جديدة خلال أمس إلى منطقة أبو رأسين، وسط معلومات عن انسحاب عدد من الآليات من منطقة أم الكيف بعد الاستهداف الجوي التركي على المنطقة.
===========================