الرئيسة \  ملفات المركز  \  تنظيم الدولة يتقدم في دير الزور على عصابات الأسد

تنظيم الدولة يتقدم في دير الزور على عصابات الأسد

16.01.2017
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
15/1/2017
عناوين الملف :
  1. الجريدة :الأسد يبدأ عملية في تدمر... و«داعش» يباغته بدير الزور
  2. بلدي نيوز :"الدولة" يتقدم على حساب النظام في دير الزور
  3. العين : سوريا.. داعش يسبق مؤتمر الأستانة بإشعال "دير الزور"
  4. الحدث نيوز:اقتتال كبير بين عناصر الدولة الأسلامية في دير الزور
  5. اخباركم :معارك عنيفة بين قوات النظام و«داعش» في دير الزور وتدمر
  6. العرب اليوم :عشرات القتلى في هجوم “لتنظيم الدولة” على مواقع حكومية شرق سوريا
  7. محيط :أكثر من 30 قتيلا في معارك بين قوات النظام و"داعش" في شرق سوريا
  8. نبض الشمال :داعش يسيطر على مواقع جديدة داخل مدينة ديرالزور
  9. المرصد :دير الزور تشهد استمرار المعارك العنيفة مع استكمال هجوم تنظيم “الدولة الإسلامية” لساعاته الـ 24 الأولى
  10. الوان :اقتتال كبير بين عناصر داعش في دير الزور
  11. العرب اليوم :استمرار الاشتباكات في دير الزور ومعارك بين القوات الحكومية و"داعش"
  12. اورينت :تنظيم الدولة يُكبّد النظام خسائر فادحة في دير الزور
 
الجريدة :الأسد يبدأ عملية في تدمر... و«داعش» يباغته بدير الزور
بعد تحضيرات استمرت أسابيع تحت إشراف رئيس الأركان السوري العماد علي أيوب، أطلقت قوات النظام عملية واسعة لاستعادة مدينة تدمر الأثرية استقدمت لها من حلب لواء «درع القلمون» ومقاتلي «صقور الصحراء» الممولة من روسيا، تزامناً مع قيام تنظيم «داعش» بهجوم غير مسبوق على مواقع الحكومة في دير الزور.
بدأت قوات الرئيس السوري بشار الأسد والمسلحون الموالون لها صباح أمس، عملية عسكرية واسعة لتحرير مدينة تدمر من تنظيم "داعش"، الذي شنّ أكبر هجوم لهم منذ أشهر على المناطق الخاضعة لسيطرة النظام بمدينة دير الزور مما خلف عشرات القتلى.
وقال مصدر ميداني في قوات الأسد، إن العملية العسكرية يشارك فيها أكثر من 10 آلاف مقاتل، غالبيتهم من مجموعات الدفاع الوطني وصقور الصحراء ومجموعات العميد سهيل الحسن، وتهدف إلى تحرير آبار الغاز والنفط في جزل والشاعر ومهر في مرحلتها الأولى وتحرير مدينة تدمر في مرحلتها النهائية.
وأوضح المصدر، أن القوات المهاجمة تمكنت خلال الساعات القليلة الأولى من بدء العملية من التقدم لمسافة 3 كم عند المحور الشمالي الشرقي لمطار التيفور، في حين تعرضت المجموعات المهاجمة شرق المحطة الرابعة لنقل النفط القريبة من حقل جحار للغاز، لكمائن من مسلحي "داعش" وتكبدت خسائر بالأفراد والعتاد.
وتحدث المصدر عن قيام تنظيم "داعش" بهجوم معاكس شمال المحطة الرابعة استخدم فيه دبابة مفخخة، تسبب بسقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف القوات الحكومية، التي اضطرت إلى الانسحاب من عدد من النقاط، مبيناً أن العملية البرية تتم تحت غطاء كثيف من الطيران الحربي السوري والروسي وقصف مدفعي وصاروخي من مجموعة العتاد المتطور، التي وصلت أخيراً إلى ريف تدمر من روسيا.
وزار رئيس الأركان السوري العماد علي أيوب يوم الخميس ريف حمص الشرقي لتفقد جاهزية القوات، لبدء العملية التي تم التحضير لها على مدى الأسابيع القليلة الماضية، مع وصول مسلحي لواء "درع القلمون" ومقاتلي "صقور الصحراء" الممولة من روسيا والتي كانت تقاتل في مدينة حلب.
دير الزور
وفي دير الزور، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن مقاتلي تنظيم "داعش" شنوا أكبر هجوم لهم منذ أشهر على المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة بمدينة دير الزور، أمس، مما خلف عشرات القتلى، مشيراً إلى أن ستة انفجارات على الأقل هزت المدينة، فيما اشتبك المقاتلون مع القوات الحكومية، التي رد طيرانها بقصف مواقع للتنظيم المتشدد.
انهيار الهدنة
ومع دخول وقف إطلاق النار الهش أسبوعه الثالث، اعتبر مدير المرصد رامي عبدالرحمن، أن "الهدنة لم تعد قائمة عملياً بسبب استمرار استهداف المدنيين، مشيراً إلى مقتل 8 أمس، جراء غارات لم يعرف إذا كانت سورية على بلدة معرة مصرين في ريف إدلب الشمالي.
وتأتي هذه الغارة بعد تصعيد في ليل الجمعة- السبت على مناطق عدة في إدلب، ما تسبب بمقتل ثلاثة من عائلة واحدة بينهم طفلة في بلدة أورم الجوز، وإصابة العشرات، بينهم عناصر من الدفاع المدني.
كما طالت الغارات والقصف مناطق عدة تحت سيطرة الفصائل في حلب وحماة.
وشدد عبدالرحمن على أنه "يجب أن يحيّد وقف إطلاق النار المدنيين عن القتل بغض النظر عن الفصائل الموجودة في المنطقة"، موضحاً أنه رغم "وجود جبهة فتح الشام في إدلب لكن ثمة فصائل أخرى متحالفة معها وموقعة على الاتفاق الروسي- التركي".
وادي بردى
وبعد معارك دامية منذ 20 ديسمبر، ساد أمس الهدوء في منطقة وادي بردى، خزان مياه دمشق، غداة التوصل الى اتفاق بين السلطات والفصائل المقاتلة، تم بموجبه دخول فرق الصيانة إلى نبع عين الفيجة لإصلاح أضرار لحقت به جراء المعارك، بحسب المرصد.
وقال مصدر في محافظة دمشق، إن "ورش الصيانة بدأت عملها منذ دخولها مباشرة الجمعة"، موضحاً أن المرحلة الأولى تشمل "تقييم الأضرار" على أن يتم "إحضار ما يلزم من معدات وأنابيب في المرحلة الثانية، تمهيداً لإعادة ضخ مياه الشرب في مرحلة ثالثة".
وأوضح المصدر أن "الفرق خرجت في وقت متاخر ليل أمس من نبع الفيجة واستقرت في موقع قريب، وكانت لا تزال صباح أمس تنتظر الدخول لاستئناف عملها. وإنجازه في أقرب وقت ممكن".
«درع الفرات»
وفي إطار عمليتها في سورية، "درع الفرات"، أعلنت هيئة "الأركان التركية" أمس، أن قوات "درع الفرات" تمكنت من قتل ألف و518 من تنظيم "داعش" و295 من منظمة "حزب العمال الكردستاني"، من منذ أغسطس الماضي.
وفي بيانها الأسبوعي، أكدت رئاسة الأركان "بلوغ القوات المشاركة في درع الفرات الأحياء الغربية والشمالية الخارجية لمدينة الباب بمحافظة حلب شمال سورية"، لافتة إلى "استمرار تطبيق التدابير المتخذة لوقف الهجمات المحتملة لعناصر منظمة حزب العمال الكردستاني باتجاه الشرق من منطقة عفرين وباتجاه الغرب من مدينة منبج بحلب".
مفاوضات «أستانة»
سياسياً، رضخت المعارضة لضغوط رئيس المخابرات التركية حقان فيدان، معلنة موافقتها المشاركة في المباحثات المقررة في عاصمة كازخستان "أستانة" بعد أن تخلت عن شرط تثبيت وقف إطلاق النار واستجابت للطلب الروسي بعدم إشراك شخصيات سياسية.
وقال مصدر في المعارضة أمس، إن اجتماعات أنقرة التي عقدت بـ"إشراف تركي على مدار ثلاثة أيام وضمت شخصيات إعلامية وسياسية من الائتلاف الوطني والهيئة العليا للمفاوضات وقادة فصائل عسكرية انتهت الجمعة بالموافقة على المشاركة في مباحثات "أستانة".
وأضاف المصدر المعارض، الذي طلب من "سكاي نيوز" عدم الكشف عن هويته، أن "بعض فصائل المعارضة المسلحة كانت قد اشترطت تحقيق عدة مطالب قبل الذهاب إلى مفاوضات أستانة أبرزها شرط تثبيت وقف إطلاق نار شامل في سورية".
دعوة واشنطن
مع اقتراب موعد محادثات السلام برعاية روسيا وتركيا في "أستانة"، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، أمس الأول، أن روسيا دعت فريق الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى المحادثات، متجاوزة بذلك إدارة الرئيس باراك أوباما التي بدا أنها تغيبت عن العملية ولم يطلب منها المشاركة.
ووفق "واشنطن بوست"، فإن السفير الروسي في واشنطن سيرغي كيسلياك دعا الولايات المتحدة إلى اجتماع "أستانة"، خلال مكالمة هاتفية أجراها في 28 ديسمبر مع المستشار المقبل للأمن القومي في البيت الأبيض مايكل فلين.
========================
بلدي نيوز :"الدولة" يتقدم على حساب النظام في دير الزور
السبت 14 كانون الثاني 2017
بلدي نيوز –(أحمد عبد الحق)
اندلعت اشتباكات عنيفة بين تنظيم "الدولة" وقوات النظام اليوم السبت، على عدة محاور بمدينة دير الزور، وذلك بعد استقدام عناصر التنظيم تعزيزات عسكرية كبيرة للمنطقة، حيث تمكن من إحراز تقدم على حساب قوات النظام بمحيط المطار العسكري، والتقدم على عدة محاور في المدينة، تزامناً مع استهداف مواقع قوات النظام في اللواء 137 بعربة مفخخة من جبهة البغلية.
وأسفرت الاشتباكات عن سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف الطرفين، وسط غارات جوية عنيفة من الطيران الحربي لقوات الأسد على نقاط التماس بين الطرفين، فيما تواردت أنباء عن أسر عناصر التنظيم لعدة عناصر من قوات النظام بمحيط المطار العسكري.
ورد التنظيم على القصف الجوي باستهداف أحياء مدينة دير الزور الخاضعة لسيطرة قوات النظام، وسط استمرار عمليات القصف من الطرفين.
وتشهد جبهات مدينة دير الزور المنقسمة بين تنظيم الدولة وقوات النظام وجبهات المطار العسكري القريب اشتباكات عنيفة منذ أشهر بين الطرفين، دون تمكن التنظيم من السيطرة على المطار رغم تقدمه لمرات عدة على حساب قوات النظام.
========================
العين : سوريا.. داعش يسبق مؤتمر الأستانة بإشعال "دير الزور"
الأحد 2017.1.15 04:21 صباحا بتوقيت ابوظبي
شن تنظيم داعش، السبت، هجوما هو "االأعنف" منذ عام في مدينة دير الزور بشرق سوريا، ما تسبب بمقتل أكثر من 30 عنصرا من قوات النظام والمسلحين المستثنين من هدنة هشة تشهدها الجبهات الرئيسية.
يأتي ذلك، قبل 9 أيام من موعد بدء مفاوضات السلام في أستانة بموجب اتفاق روسي تركي تضمن وقف إطلاق النار، وأعلنت الهيئة العليا للمفاوضات السبت دعمها لهذه المحادثات بوصفها "خطوة تمهيدية" لمفاوضات جنيف، التي تأمل الأمم المتحدة استئنافها في 8 فبراير/شباط.
وانطلق هجوم داعش في مدينة دير الذور شرق سوريا من عدة جبهات، في محاولة للتقدم داخل أحياء واقعة تحت سيطرة قوات النظام، ما تسبب باندلاع معارك عنيفة، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن أن التنظيم "فجر أنفاقا وأرسل انتحاريين، فيما ردت قوات النظام وحلفاؤها بشن غارات على مواقع الإرهابيين داخل المدينة"، مشيرا إلى أن الهجوم "هو الأعنف" للإرهابيين على المدينة منذ أكثر من عام.
وتسببت المعارك بين الطرفين وفق المرصد، بمقتل "12 عنصرا على الأقل من قوات النظام و20 مقاتلا من تنظيم داعش"، إضافة إلى إصابة العشرات من الطرفين.
ويسيطر تنظيم داعش منذ يناير/كانون الثاني 2015 على أكثر من 60% من مدينة دير الزور، ويحاصر مائتي ألف من سكانها على الأقل.
وأفاد المرصد ووكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" بمقتل مدنيين اثنين جراء قذائف أطلقها التنظيم على أحياء واقعة تحت سيطرة قوات النظام في المدينة.
وأكد مصدر عسكري سوري في دير الزور، أن الجيش "أحبط هجوم الإرهابيين"، موضحا أن "الطيران الحربي استهدف خطوط إمداد داعش في كل محاور المدينة".
وقال إن "تنظيم داعش حشد قواته لمهاجمة دير الزور بهدف تحقيق خرق ميداني فيها"، في محاولة لـ"قطع الطريق بين المدينة والمطار" العسكري الذي يحاول التنظيم السيطرة عليه منذ استيلائه على المدينة.
خروق متكررة
وتشهد الجبهات الرئيسية في سوريا وقفا لإطلاق النار منذ 30 ديسمبر/كانون الأول، بموجب اتفاق روسي تركي، هو الأول بغياب أي دور لواشنطن التي كانت شريكة موسكو في هدنات سابقة لم تصمد.
ويستثنى الاتفاق بشكل أساسي مجموعات مصنفة "إرهابية" على رأسها تنظيم داعش، وتصر موسكو ودمشق على أن يستثنى أيضا جبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقا)، وهو ما تنفيه فصائل مدعومة من أنقرة.
وقتل 8 أشخاص معظمهم مدنيون السبت، جراء تصعيد الغارات على مناطق عدة في محافظة إدلب (شمال غرب)، التي يسيطر عليها ائتلاف معارض يضم جبهة فتح الشام.
ويتعرض وقف إطلاق النار منذ تطبيقه لخروق متكررة، خصوصا في منطقة وادي بردي، التي تعد خزان مياه دمشق. لكن المنطقة شهدت هدوءا منذ الجمعة بعد إعلان التوصل لاتفاق بين قوات النظام والفصائل المعارضة.
وأتاح الاتفاق الجمعة دخول ورش صيانة بدء عملية إصلاح أضرار لحقت بمصادر المياه المغذية لدمشق، كما دخلت السبت وفق المرصد، حافلات مخصصة لإجلاء المقاتلين الراغبين بالخروج من المنطقة، دون أن تسجل أي عمليات مغادرة.
وبعد هدوء استمر ساعات، أفاد المرصد عصر السبت عن "خرق قوات النظام ومقاتلي حزب الله اللبناني للاتفاق، مع سيطرتهم على بلدة في وادي بردي، مستغلين وقف العمليات العسكرية للتقدم وإطلاق القذائف".
وتضم المنطقة التي تبعد 15 كيلومترا شمال غرب دمشق المصادر الرئيسية التي ترفد دمشق بالمياه المقطوعة منذ 22 ديسمبر/كانون الأول بصورة تامة عن معظم أحياء العاصمة. وتبادل طرفا النزاع الاتهامات بالمسؤولية عن قطع المياه.
وأقدم مسلحون مجهولون السبت على اغتيال منسق عملية المصالحة في وادي بردي شمال غرب دمشق غداة إعلان السلطات السورية عن التوصل إلى اتفاق في المنطقة، حسب ما نقلت "سانا".
خطوة تمهيدية
ومن شأن استمرار الهدنة تسهيل محادثات أستانة التي تعمل موسكو وطهران وأنقرة على عقدها في 23 من الشهر الجاري.
وأعربت الهيئة العليا للمفاوضات الممثلة لأطياف واسعة من المعارضة السورية السبت عن دعمها هذه المحادثات.
وأكدت، في بيان، بختام اجتماع دام يومين في الرياض "دعمها للوفد العسكري المفاوض واستعدادها لتقديم الدعم له وأملها في أن يتمكن هذا اللقاء من ترسيخ الهدنة وبناء مرحلة الثقة".
وثمنت الهيئة "الجهود المبذولة لنجاح لقاء أستانة باعتباره خطوة تمهيدية للجولة القادمة من المفاوضات السياسية"، التي يرغب الموفد الدولي الخاص إلى سوريا ستافان دي ميستورا استئنافها في 8 فبراير/شباط.
وأثيرت تساؤلات الجمعة حيال مشاركة واشنطن في تلك المحادثات، بعدما أعلنت تركيا أن واشنطن ستدعى للانضمام، وهو ما لم تؤكده روسيا.
وأكد الفريق الانتقالي لترامب، الذي يتولى مهام منصبه رسميا قبل 3 أيام من عقد الاجتماع، أنه تلقى دعوة للمشاركة في محادثات أستانة. وقال شون سبايسر الناطق باسم فريق ترامب "تلقينا طلبا للمشاركة"، ملمحا إلى أنه لم يتم إرسال رد بعد.
وفي موقف يستبق احتمال توجيه أي دعوة لأكراد سوريا للمشاركة في محادثات أستانة، قال وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو السبت، إنه إذا أرادت الولايات المتحدة دعوة المقاتلين الأكراد السوريين إلى محادثات أستانة، فلتدع كذلك تنظيم داعش.
وانتقدت أنقرة الولايات المتحدة مرارا لتعاونها مع هذه الجماعة في القتال في سوريا.
========================
الحدث نيوز:اقتتال كبير بين عناصر الدولة الأسلامية في دير الزور
اقتتال كبير بين عناصر الدولة الأسلامية في دير الزور اقتتال كبير بين عناصر الدولة الأسلامية في دير الزور
خلاف شرس بين عناصر تنظيم الدولة الأسلامية في الأحياء التي يسيطرون عليها في مدينة ديرالزور تطور الى أشتباك بالأسلحة الرشاشة.
وحسب مصادر ميدانية شهدت مدينة ديرالزور اشتباكات بين مقاتلين تنظيم “الدولة الأسلامية”المحليين من أبناء المدينة والريف على أثر تطاول أَغْلِبُ مقاتلين كتائب الريف على المقاتلين من أبناء المدينة وتطور الخلاف لاشتباكات عنيفة.
وحسب المصادر ادت الاشتباكات لسقوط قتلى وجرحى من الطرفين مما دفع بمسلحي المدينة لترك مواقعهم والانسحاب الى قريتي حطلة والحسينية.
يشار الى أنه وقعت عدة خلافات بين مقاتلين محليين وبين الأجانب من جنسيات مختلف ولكن تِلْكَ هي المره الاولى التي تقع بين مقاتلين محليين وتتطور الامور لاشتباكات مايدل على تفك كبير في بنية التنظيم.
========================
اخباركم :معارك عنيفة بين قوات النظام و«داعش» في دير الزور وتدمر
 اخبار عالمية
معارك عنيفة بين قوات النظام و«داعش» في دير الزور وتدمر معارك عنيفة بين قوات النظام و«داعش» في دير الزور وتدمر
قتل 30 عنصراً على الأقل من قوات الجيش السوري وتنظيم «داعش»، إثر هجوم شنّه الأخير على مدينة دير الزور في شرق سورية، هو الأعنف منذ أكثر من عام، فيما بدأت القوات السورية عملية عسكرية واسعة لتحرير مدينة تدمر، في حين عبّرت الهيئة العليا للمفاوضات الممثلة لأطياف واسعة من المعارضة السورية، عن دعمها محادثات السلام حول سورية، المرتقبة في أستانة في 23 الجاري برعاية روسيا وتركيا.
وذكر مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبدالرحمن، لـ«فرانس برس»، إن 30 عنصراً، هم 12 من قوات النظام، و20 من تنظيم «داعش»، قتلوا في اشتباكات أعقبت هجوماً للتنظيم على مدينة دير الزور.
وقال أن المدينة تشهد معارك مستمرة مع شن التنظيم هجمات على محاور عدة، وإقدامه على تفجير أنفاق، وإرسال انتحاريين، فيما ترد قوات النظام وحلفاؤها بشن غارات على مواقع التنظيم.
ويسيطر التنظيم منذ يناير 2015 على أكثر من 60% من مدينة دير الزور، ويحاصر 200 ألف من سكانها على الأقل، بعد سيطرته في العام 2014 على أجزاء واسعة من محافظة دير الزور الغنية بالنفط.
وذكر مصدر عسكري سوري في دير الزور لـ«فرانس برس»، إن «داعش يحشد قواته لمهاجمة دير الزور، بهدف تحقيق خرق ميداني فيها»، لافتاً إلى أن «الطيران الحربي استهدف خطوط إمداد (داعش) في جميع محاور المدينة».
واكد أن «الجيش أفشل هجوم المتطرفين»، الذي هدف إلى «قطع الطريق بين المدينة والمطار» العسكري، الذي يحاول التنظيم السيطرة عليه منذ استيلائه على المدينة.
إلى ذلك، بدأت القوات السورية والمسلحون الموالون لها، البارحة، عملية عسكرية واسعة لتحرير مدينة تدمر من تنظيم «داعش» المتطرف. وذكر مصدر ميداني في القوات السورية، إن العملية العسكرية يشارك فيها أكثر من 10 آلاف مقاتل، أغلبيتهم من مجموعات الدفاع الوطني و«صقور الصحراء»، ومجموعات العقيد سهيل الحسن، وتهدف إلى تحرير آبار الغاز والنفط في جزل والشاعر ومهر في مرحلتها الأولى، وتحرير مدينة تدمر في مرحلتها النهائية. واكد أن القوات المهاجمة تمكنت خلال الساعات القليلة الأولى من بدء العملية من التقدم لمسافة ثلاثة كيلومترات، عند المحور الشمالي الشرقي لمطار التيفور، في حين تعرضت المجموعات المهاجمة شرق المحطة الرابعة لنقل النفط القريبة من حقل جحار للغاز، لكمائن من مسلحي «داعش»، وتكبدت خسائر بالأفراد والعتاد.
من ناحية أخرى، قال المرصد إن «ثمانية أشخاص معظمهم من المدنيين قتلوا جراء غارات نفذتها طائرات حربية لم يعلم إذا كانت سورية أو روسية على بلدة معرتمصرين في ريف إدلب الشمالي».
سياسياً، عبّرت الهيئة العليا للمفاوضات عن دعمها محادثات أستانة في 23 الجاري. وذكرت في بيان في ختام اجتماع استمر يومين في الرياض، في ما يتعلق باللقاء المرتقب في أستانة، إنها تؤكد «دعمها للوفد العسكري المفاوض، واستعدادها لتقديم الدعم له، وتعبر عن أملها في أن يتمكن هذا اللقاء من ترسيخ الهدنة، وبناء مرحلة الثقة».
========================
العرب اليوم :عشرات القتلى في هجوم “لتنظيم الدولة” على مواقع حكومية شرق سوريا
عمر عبدالسلام  ‏12 ساعة مضت       أخبار عربية اضف تعليق 14 زيارة
قال المرصد السوري لحقوق الانسان المعارض إن مسلحي "تنظيم الدولة الاسلامية" شنوا هجوما شرسا من عدة محاور على مواقع للقوات الحكومية في مدينة دير الزور شرقي سوريا يوم السبت، مما خلف 30 قتيلا من الجانبين.
وقال المرصد إن 12 من عناصر قوات حكومة دمشق و20 من مسلحي التنظيم على الاقل قتلوا في الهجوم.
واورد المرصد ووكالة الانباء السورية الرسمية ان القصف الصاروخي الذي استهدف به مسلحو التنظيم احياء تسيطر عليها الحكومة في دير الزور أسفر ايضا عن مقتل مدنيين اثنين.
يذكر ان نحو 200 الف نسمة يعيشون في دير الزور مركز المحافظة التي تحمل الاسم ذاته والتي يحاصرها مسلحو التنظيم منذ اوائل عام 2015.
ويسيطر التنظيم على معظم اراضي المحافظة المحاذية للحدود مع العراق، بما في ذلك نصف مدينة دير الزور تقريبا.
وقال رامي عبدالرحمن مدير المرصد المعارض ومقره بريطانيا إن هجوم يوم السبت كان "الأعنف" الذي يشنه التنظيم المتشدد على المدينة منذ اكثر من سنة.
وقال إن التنظيم يستخدم في هجومه الانفاق والانتحاريين، بينما تستخدم القوات الحكومية وحلفاؤها الطائرات لدك مواقع "الدولة".
ونقلت وكالة فرانس برس للأنباء عن مصدر عسكري سوري قوله "يحشد داعش قواته لمهاجمة دير الزور واختراق الخطوط الدفاعية الحكومية"، مضيفا أن الجهاديين كانوا ينوون قطع الطريق الذي يصل المدينة بمطارها، ولكن هجوما معاكسا شنته القوات الحكومية أفشل خططهم.
وقال "أغارت الطائرات الحربية على خطوط إمداد داعش في كل الجبهات وفي محيط المطار."
يذكر ان "تنظيم الدولة الاسلامية" مستثنى من اتفاق وقف اطلاق النار الذي ابرم برعاية تركية-روسية، والساري المفعول منذ الـ 30 من كانون الأول / ديسمبر الماضي.
========================
محيط :أكثر من 30 قتيلا في معارك بين قوات النظام و"داعش" في شرق سوريا
الأحد، 15 يناير 2017 07:55 ص
متابعات
قتل ثلاثون عنصرا على الاقل من قوات النظام السوري وتنظيم “داعش” الإرهابي إثر هجوم شنه الاخير على مدينة دير الزور في شرق سوريا، هو الاعنف منذ اكثر من عام، وفق ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة “فرانس برس: “إن 12 عنصرا على الاقل من قوات النظام وعشرين مقاتلا من تنظيم الدولة الاسلامية قتلوا السبت في اشتباكات اعقبت هجوما للجهاديين على مدينة دير الزور”.
وقال: “إن هذا الهجوم هو الاعنف على المدينة منذ أكثر من عام”.
ويسيطر تنظيم “داعش” منذ كانون الثاني/ يناير 2015 على اكثر من ستين في المائة من مدينة دير الزور ويحاصر مئتي الف من سكانها على الاقل، بعد سيطرته في العام 2014 على اجزاء واسعة من محافظة دير الزور الغنية بالنفط”.
وافاد المرصد ووكالة الانباء السورية الرسمية “سانا” بمقتل مدنيين اثنين جراء قذائف اطلقها التنظيم على الاحياء الواقعة تحت سيطرة قوات النظام في المدينة.
وتشهد المدينة منذ الصباح وفق المرصد، معارك مستمرة بين الطرفين مع شن الجهاديين هجمات على محاور عدة واقدامهم على تفجير انفاق وارسال انتحاريين، فيما ترد قوات النظام وحلفاؤها بشن غارات على مواقع الجهاديين داخل المدينة.
وقال مصدر عسكري سوري في دير الزور لـ”فرانس برس”: “إن تنظيم داعش يحشد قواته لمهاجمة دير الزور بهدف تحقيق خرق ميداني فيها”، لافتا إلى أن “الطيران الحربي استهدف خطوط امداد داعش في كافة محاور المدينة”.
واوضح أن الجيش “افشل هجوم الجهاديين” الذي هدف الى “قطع الطريق بين المدينة والمطار” العسكري الذي يحاول الجهاديون السيطرة عليه منذ استيلائهم على المدينة.
وتشهد الجبهات الرئيسية في سوريا وقفا لاطلاق النار منذ 30 كانون الأول/ ديسمبر، بموجب اتفاق روسي تركي، يستثني بشكل رئيسي المجموعات المصنفة “ارهابية” وعلى رأسها تنظيم الدولة الاسلامية.
========================
نبض الشمال :داعش يسيطر على مواقع جديدة داخل مدينة ديرالزور
ARA News / رامان يوسف – هولير
سيطر تنظيم الدولة الإسلامية مساء أمس السبت على مواقع جديدة في مدينة ديرالزور شرقي سوريا، وسط اشتباكات بين عناصره من جهة وقوات النظام من جهة أخرى في تلة البروك وأطراف جمعية الرواد في جبهة البغيلية.
قال الناشط الإعلامي، أحمد الرمضان، مدير موقع ‹فرات بوست› لـ ARA News «إن عناصر تنظيم الدولة الإسلامية ‹داعش› أعلنوا سيطرتهم بشكل كامل على مباني سكن الجاهزية (سكن الضباط) على طريق ديرالزور – دمشق والواقعة مقابل فرع المرور وشركة الموارد المائية».
الرمضان أضاف أن «عملية السيطرة جاءت بعد هجوم عنيف من محورين واشتباكات عنيفة سبقتها مفخخة ما تسببت في فرار أغلب عناصر قوات النظام وميليشياته إلى مناطق العمق وضمن الأحياء الواقعة تحت سيطرته في المدينة».
كما أشار الرمضان إلى أن «عناصر ‹داعش› أحكموا سيطرتهم النارية على طريق المطار العسكري، وسبقها هجوم عنيف من قبل انغماسيين تسللوا إلى داخل الرحبة العسكرية»، مشيراً إلى أن الطريق مؤلف من شطرين الأول على يمين الرحبة والثاني على يسار المقابر التي استطاعت قوات النظام استعادتتها بعد ساعات من انسحابهم، وبهذا بقي لدى النظام طريق وحيد باتجاه المطار وهو الذي يمر عبر السكن الجامعي ومنها لحاجز الجوية ومنه لمساكن المطار، وهو يعمل بصعوبة لإنكشافه في بعض الأماكن لنيران تنظيم ‹داعش›.
المصدر ذاته أوضح أن «عدداً من عناصر حماية الرحبة المقابلة لكتيبة التأمين بالقرب من مطار ديرالزور العسكري سلموا أنفسهم مع كامل أسلحتهم لتنظيم ‹داعش› بعد انسحاب عناصر الدفاع الوطني من الكمائن المتقدمة للرحبة».
يذكر أن عناصر الرحبة قرب مطار ديرالزور التابعين لقوات النظام معظمهم من المساجين الذين جلبهم النظام من سجن عدرا ليقاتلوا مرغمين في صفوفه في جبهات ديرالزور، بحسب نشطاء من ديرالزور.
========================
المرصد :دير الزور تشهد استمرار المعارك العنيفة مع استكمال هجوم تنظيم “الدولة الإسلامية” لساعاته الـ 24 الأولى
15 يناير,2017
محافظة دير الزور – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: تستمر الاشتباكات العنيفة في محيط مطار دير الزور العسكري ومحور قرية الجفرة ومحاور أخرى في أحياء الرصافة والعمال والموظفين، وفي الجبل المطل على مدينة دير الزور، بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من طرف، وتنظيم “الدولة الإسلامية” من طرف آخر، حيث يسعى التنظيم خلال هجومه الذي ينفذه منذ فجر أمس السبت في مدينة دير الزور ومحيط اللواء 137 ومحيط المطار، تحقيق تقدم في المنطقة وتقليص مناطق سيطرة قوات النظام المتبقية في محافظة دير الزور، وكانت الاشتباكات أسفرت عن مقتل 12 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، فيما قتل 20 عنصراً من تنظيم “الدولة الإسلامية”، بالإضافة لإصابة عشرات آخرين بجراح.
 جدير بالذكر أن هذا الهجوم يعد الأعنف في دير الزور منذ هجوم تنظيم “الدولة الإسلامية” في منتصف كانون الثاني / يناير الفائت من العام 2016، على المدينة، والذي سيطر التنظيم خلاله على أجزاء واسعة من منطقة البغيلية بشمال غرب مدينة دير الزور، وقتل وأعدم نحو 150 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها ومن عوائل عناصر من قوات الدفاع الوطني والجيش الوطني وأعضاء في حزب البعث من المدينة، بالإضافة لاختطاف أكثر من 400 شخص حينها من الحي ومن شمال غرب دير الزور، كانوا من المدنيين وعوائل المسلحين الموالين للنظام.
في حين يشار إلى أن المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر في الـ 8 من كانون الثاني / يناير الجاري، أن تنظيم “الدولة الإسلامية” عمد إلى إدخال كميات كبيرة من النفط الخام والإطارات إلى أحياء يسيطر عليها، في مدينة دير الزور، حيث جرى توزيعها من قبل عناصر التنظيم على الساحات والمناطق الخالية في المدينة، ورجحت مصادر موثوقة للمرصد السوري أن يكون التنظيم يعمد إلى إضرام النيران في النفط الخام والإطارات في المدينة، خلال الهجوم الذي يعتزم تنظيم “الدولة الإسلامية” تنفيذه على مواقع لقوات النظام والأحياء التي يسيطر عليها في المدينة ومحيطها.
وجاءت خطوة إدخال الإطارات إلى المدينة، ضمن الخطوات المتلاحقة التي نفذها تنظيم “الدولة الإسلامية” منذ مطلع العام الجاري 2017، تحضيراً للهجوم، بعد أن كان نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان رصدوا خلال الأيام الفائتة، في مدينة دير الزور وريفها الغربي، قيام تنظيم “الدولة الإسلامية” بحشد قواته وعناصره وآلياته واستقدام تعزيزات عسكرية من عتاد وذخيرة وعناصر في مدينة دير الزور والريف الغربي المحاذي للمدينة، ورجحت عدة مصادر موثوقة للمرصد السوري تحضير تنظيم “الدولة الإسلامية” لعمل عسكري وهجوم على مناطق اللواء 137 ومنطقة البغيلية بالأطراف الشمالية الغربية لمدينة دير الزور، إضافة للتحشدات في منطقتي الصناعة وحويجة صكر، من قبل التنظيم، حيث رجحت مصادر حينها للمرصد أن يكون التنظيم يتحضر لهجوم متزامن على منطقتي هرابش ومطار دير الزور العسكري ومناطق سيطرة قوات النظام والمسلحين الموالين لها داخل مدينة دير الزور، والمحاصرة من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” منذ مطلع العام الفائت 2015.
========================
الوان :اقتتال كبير بين عناصر داعش في دير الزور
كريم مؤمن
اقتتال كبير بين عناصر داعش في دير الزور اقتتال كبير بين عناصر داعش في دير الزور
خلاف حاد بين عناصر تنظيم داعش في الأحياء التي يسيطرون عليها في مدينة ديرالزور تطور الى أشتباك بالأسلحة الرشاشة.
وحسب مصادر ميدانية شهدت مدينة ديرالزور اشتباكات بين مقاتلين تنظيم “داعش”المحليين من أبناء المدينة والريف على أثر تطاول بعض مقاتلين كتائب الريف على المقاتلين من أبناء المدينة وتطور الخلاف لاشتباكات عنيفة.
وحسب المصادر ادت الاشتباكات لسقوط قتلى وجرحى من الطرفين مما دفع بمسلحي المدينة لترك مواقعهم والانسحاب الى قريتي حطلة والحسينية.
يشار الى أنه وقعت عدة خلافات بين مقاتلين محليين وبين الأجانب من جنسيات مختلف ولكن هذه هي المره الاولى التي تقع بين مقاتلين محليين وتتطور الامور لاشتباكات مايدل على تفك كبير في بنية التنظيم.
المصدر : الحدث نيوز
========================
العرب اليوم :استمرار الاشتباكات في دير الزور ومعارك بين القوات الحكومية و"داعش"
دمشق - نور خوام
تستمر الاشتباكات العنيفة في محيط مطار دير الزور العسكري ومحور قرية الجفرة ومحاور أخرى في أحياء الرصافة والعمال والموظفين، وفي الجبل المطل على مدينة دير الزور، بين القوات الحكومية  والمسلحين الموالين لها من طرف، وتنظيم "داعش" من طرف آخر، حيث يسعى التنظيم خلال هجومه الذي ينفذه منذ فجر أمس السبت في مدينة دير الزور ومحيط اللواء 137 ومحيط المطار، تحقيق تقدم في المنطقة وتقليص مناطق سيطرة قوات الحكومة المتبقية في محافظة دير الزور، وكانت الاشتباكات أسفرت عن مقتل 12 عنصراً من القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها، فيما قتل 20 عنصراً من تنظيم داعش بالإضافة لإصابة عشرات آخرين بجراح.
يُذكر أن هذا الهجوم يعد الأعنف في دير الزور منذ هجوم تنظيم "داعش"  في منتصف كانون الثاني / يناير الماضي من العام 2016، على المدينة، والذي سيطر التنظيم خلاله على أجزاء واسعة من منطقة البغيلية بشمال غرب مدينة دير الزور، وقتل وأعدم نحو 150 عنصراً من قوات الحكومة والمسلحين الموالين لها ومن عوائل عناصر من قوات الدفاع الوطني والجيش الوطني وأعضاء في حزب البعث من المدينة، بالإضافة لاختطاف أكثر من 400 شخص حينها من الحي ومن شمال غرب دير الزور، كانوا من المدنيين وعوائل المسلحين الموالين للحكومة.
========================
اورينت :تنظيم الدولة يُكبّد النظام خسائر فادحة في دير الزور
دير الزورتنظيم الدولةقتلى النظام دارت أمس السبت اشتباكات عنيفة بين عناصر تنظيم الدولة من جهة وقوات الأسد من جهة أخرى على عدة جبهات في دير الزور وحمص أسفرت عن مقتل وأسر عدد كبير في صفوف الأخير.
وأفاد ناشطون بأن عناصر تنظيم الدولة مدعومة بآليات عسكرية شنت عدة هجمات على معاقل قوات الأسد في مدينة ديرالزور، وحاصرت مطار دير الزور وسيطرت على مساكن الضباط  ما أسفر عن خسائر كبيرة للنظام، كما أسر عناصر تنظيم جنوداً من قوات الأسد في جبل الثردة جنوب غرب مطار ديرالزور العسكري.
وأكد ناشطون مقتل هلال اسعد من مرتبات الحرس الجمهوري في دير الزور مع آخرين على يد مقاتلي تنظيم الدولة.
وهزت عدة انفجارات مدينة ديرالزور فجرأمس  السبت، بالتزامن مع اشتباكات دارت بين الطرفين في أحياء الرشدية والصناعة والموظفين والعمال والرصافة والبغيلية والجبلية، كما تدور اشتباكات بمحيط مطار ديرالزور العسكري ومحيط اللواء 137، ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي متبادل بين الطرفين، وسط تقدم للتنظيم على عدة جبهات بحسب مصادر لشبكة ديرالزور الإخبارية.
في غضون ذلك استهدف تنظيم الدولة بعربة مفخخة محيط مطار التيفور العسكري بريف حمص الشرقي ما أدى لسقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف قوات النظام.
========================