الرئيسة \  ملفات المركز  \  تقرير أممي سري لاستخدام الأسد للأسلحة الكيماوية في ادلب

تقرير أممي سري لاستخدام الأسد للأسلحة الكيماوية في ادلب

25.10.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
24/10/2016
عناوين الملف
  1. الحياة :واشنطن تبدأ مشاورات حول نتائج التحقيق في الكيماوي السوري
  2. الحياة :أدلة جديدة على استخدام دمشق غاز الكلور وترقب موقف واشنطن
  3. الخليج :إدانة أممية لاستخدام الكيماوي في إدلب
  4. فارس نيوز :دراسة: بطاريات الهاتف المحمول تنبعث منها غازات سامة تضر بالصحة
  5. فداء نيوز :تقرير سري أمام”الكبار” .. الأسد استخدم الكيماوي في إدلب”2015
  6. جريدة الشعب :تقرير سرى أمام مجلس الأمن يؤكد أن بشار الأسد استخدم الغاز السام فى هجماته
  7. الراية :الأسد قصف المعارضة بالكيماوي 3 مرات في إدلب
  8. البشاير :تقرير أممي: نظام الأسد مسؤول عن 3 هجمات كيمياوية
  9. النهار : البيت الأبيض يندد باستخدام القوات السورية غازات سامة
  10. اخبار اون لاين :تقرير دولي يحمل الحكومة السورية المسؤولية عن هجوم ثالث بالغازات السامة
  11. الوحدة :اﻷمم المتحدة: اﻷسد استخدم الكيماوي في قميناس و "أدلة غير كافية" حول كفرزيتا وبنِّش
  12. فداء نيوز :فرنسا: لن نقبل أن يمر استخدام الكيماوي في #سوريا من دون عقاب
  13. مانشيت تقرير سري يكشف قصف بلدتين في سوريا بـ"الكيماوي" بالطائرات
 
الحياة :واشنطن تبدأ مشاورات حول نتائج التحقيق في الكيماوي السوري
النسخة: الورقية - دولي الإثنين، ٢٤ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٦ (٠١:٠٠ - بتوقيت غرينتش)
آخر تحديث: الإثنين، ٢٤ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٦ (٠٥:١٦ - بتوقيت غرينتش
لندن، نيويورك، واشنطن - «الحياة»، أ ف ب - قالت السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة سامنتا باور أنها ستبدأ التشاور مع «كل» أعضاء مجلس الأمن لبحث قرار يسمح بتمديد عمل لجنة التحقيق الدولية التي كشفت للمرة الثالثة الجمعة أن الجيش النظامي السوري نفذ هجوماً بغاز الكلور على إدلب عام ٢٠١٥.
وكان المجلس شكل اللجنة في قرار صدر قبل ١٣ شهراً على أن تنتهي ولايتها آخر الشهر الحالي. ويتطلب تمديد الولاية قراراً جديداً يصدر من المجلس، وهو ما يستدعي التفاوض مع روسيا في شأنه، علماً أن السفير الروسي فيتالي تشوركين كان شكك في متانة أدلة اللجنة مراراً.
وأشارت باور في بيان السبت إلى أن «المجتمع الدولي» يجب أن يحاسب المسؤولين في الجيش السوري الذي أمروا أو نفذوا الهجمات بالأسلحة الكيماوية، في إشارة إلى سربي المروحيات ٢٥٣ و٢٥٥ التابعين للكتيبة ٦٣ مروحيات، والسرب ٦١٨ للمروحيات البحرية. وتتمركز هذه الأسراب الثلاثة في قاعدتي حماة وحميميم، وفق تقرير لجنة التحقيق.
وقالت باور أن تقرير لجنة التحقيق الدولية الذي أثبت استخدام القوات الحكومية السورية أسلحة كيماوية مجدداً، «أكد مرة أخرى ما كنا عرفناه منذ نحو ٣ سنوات بأن النظام السوري يستخدم في شكل ممنهج أسلحة كيماوية سامة في انتهاك لمعاهدة حظر الأسلحة الكيماوية وقرار مجلس الأمن ٢١١٨».
وأضافت باور في بيان أن الولايات المتحدة تدعم توصية لجنة التحقيق بمحاسبة المسؤولين في الوحدات العسكرية المتورطة في الهجمات بالأسلحة الكيماوية. وقالت أن الإجماع الدولي الذي برز لنحو مئة عام بأن الهجمات بهذه الأسلحة عمل بربري ومرفوض «وفشل المجتمع الدولي في التحرك لمحاسبة المسؤولين عن هذا الاستخدام المؤكد يهددان بالإضرار بهذه القاعدة الدولية الأساسية للسلم والأمن الدوليين».
وأردفت أن الولايات المتحدة تؤمن بقوة بأن «عمل لجنة التحقيق يجب أن يتواصل لإلقاء الضوء على الحالات الأخرى التي تأكد فيها استخدام أسلحة كيماوية بما فيها التي حصلت في الشهرين الأخيرين». وأشارت إلى أن عدد الهجمات بهذه الأسلحة انخفض في شكل ملحوظ منذ تأسيس لجنة التحقيق قبل ١٣ شهراً.
وقالت أن الولايات المتحدة «تتطلع إلى العمل مع كل أعضاء المجلس في الأيام المقبلة لمواصلة ردع استخدام الأسلحة الكيماوية، بما في ذلك عبر تمديد عمل اللجنة وضمان إجراء المحاسبة المناسبة على استخدام هذه الأسلحة ضد الشعب السوري».
وقال الناطق باسم مجلس الأمن القومي نيد برايس في البيت الأبيض: «ندين بأشد العبارات ازدراء نظام (الرئيس السوري بشار الأسد) المعايير الدولية التي تم وضعها منذ فترة طويلة والمتعلقة باستخدام الأسلحة الكيماوية، فضلاً عن تهرب سورية من مسؤولياتها المترتبة على انضمامها إلى اتفاقية حظر الأسلحة الكيماوية عام 2013».
وأضاف أن «النظام السوري انتهك اتفاقية حظر الأسلحة الكيماوية والقرار 2118 (الصادر عن) مجلس الأمن الدولي، من خلال استخدامه الكلور الصناعي سلاحاً ضد شعبه».
وهاجم برايس أيضاً روسيا التي أتاح دعمها «عسكرياً واقتصادياً، لنظام الأسد بمواصلة حملاته العسكرية ضد شعبه»، على حد قوله.
وكان وزير الخارجية المصري سامح شكري أفاد عن مشروع قرار من مصر وإسبانيا ونيوزلاندا في شأن مقاربات حل الأزمة السورية. وأعلن شكري خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل أن البلدين «يعكفان حالياً في إطار عضويتهما في مجلس الأمن الدولي على إعداد مشروع قرار يتعلق بالوضع في سورية وبخاصة في ما يخص الجانب الإنساني».
وزاد إن مصر وإسبانيا ونيوزلاندا ستضطلع بالشق الإنساني في مجلس الأمن الدولي ويجري حالياً العمل لبلورة مشروع قرار يعرض على المجلس و «يتناول في الأساس الوضع الإنساني والتحديات التي يواجهها الشعب السوري ورفع المعاناة عنه وتوصيل المساعدات، ويتناول بالطبع وقف الاقتتال، والتوصل إلى اتفاق بين الأطراف السورية لإنهاء الأزمة من خلال الحل السياسي الذي ترعاه الأمم المتحدة». وشدد على أن «هناك حالة ملحة للتعامل مع الوضع الذي يتعرض له الشعب السوري، سواء في حلب أو مناطق أخرى، وسوف نستمر في العمل في هذا النطاق مع الشركاء».
من ناحيته، قال الوزير الإسباني إن وفدي البلدين يعملان مع بعضهما بعضاً في المجلس لتقديم مشروع قرار مشترك لحل الأزمة السورية، وبخاصة بعد فشل مشروع القرار الفرنسي.
======================
الحياة :أدلة جديدة على استخدام دمشق غاز الكلور وترقب موقف واشنطن
النسخة: الورقية - دولي الأحد، ٢٣ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٦ (٠١:٠٠ - بتوقيت غرينتش)
آخر تحديث: الأحد، ٢٣ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٦ (٠١:٠٠ - بتوقيت غرينتش) نيويورك - الحياة
أكدت لجنة تحقيق دولية مسؤولية الحكومة السورية عن استخدام أسلحة كيماوية في هجوم عسكري في إدلب شمال غربي سورية، في إثبات هو الثالث على التوالي لارتكاب الجيش النظامي السوري عمداً واحداً من الانتهاكات التي تصنف جرائم حرب وفق القانون الدولي. وحوّل التقرير الدولي الأنظار نحو واشنطن في ترقب لرد فعلها على نتائجه، لاسيما أنها لوحت سابقاً بضرورة فرض «تبعات على مرتكبي هذه الانتهاكات في سورية».
وأعدت التقرير لجنة التحقيق المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية المسماة «آلية التحقيق المشتركة»، وهو تقريرها الرابع والأخير قبيل انتهاء ولايتها، بعد عام وشهرين على إنشائها بقرار من مجلس الأمن بهدف تحديد الجهات المسؤولة عن استخدام الأسلحة الكيماوية في سورية. وأوضح التقرير، الذي وزع على أعضاء مجلس الأمن مساء الجمعة واطلعت «الحياة» عليه، أن «الجيش السوري ألقى من مروحيات على علو شاهق عبوات ارتطمت بالأرض ونفثت مواد سامة سببت أذية للسكان» في قرية قميناس في إدلب في ١٦ آذار (مارس) ٢٠١٥. وأضاف التقرير أن هذه الخلاصة مبنية على «شهادتي شاهدين قالا إنهما كانا على مسافة قريبة من الموقع وقت القصف، أبلغا اللجنة أن رائحة قوية انبعثت فور إلقاء العبوة من مروحية، وسببت حكاكاً في الجلد والعين، وتقيؤات وسعالاً». وأكد أن «هاتين الشهادتين تطابقتا مع معلومات عن مصابين وصلوا الى مستشفى سرمين مساء ١٦ آذار ٢٠١٥ من قميناس، يحملون أعراضاً متصلة بالتعرض لغاز الكلورين».
كذلك استند التحقيق الى «بحث مركز شؤون دفاعية (لم يسمّه) وتحليل لصور تظهر دماراً سببه إلقاء عبوة من ارتفاع شاهق، ربما حوالى الف متر، على أرض صلبة، ويقع مثل هذه الطلعة الجوية ضمن نطاق تغطية رادارات سلاح الجو السوري».
وأضاف التقرير أن اللجنة استطاعت تحديد الوحدات العسكرية التي تتبع لها هذه المروحيات، وهي «السربان ٢٥٣ و٢٥٥ التابعان للكتيبة ٦٣ مروحيات، اللذان كانا يتخذان مطار تفتناز قاعدة لهما، ونقلا الى قاعدتي حماة وحميميم (قرب اللاذقية) الجويتين»، والسرب ٦١٨ الذي يستخدم مروحيات بحرية «كان متمركزاً أيضاً في قاعدة حميميم». لكن اللجنة أكدت أنها «لم تستطع تحديد أسماء الأفراد الذي أعطوا الأوامر لطواقم المروحيات» لتنفيذ هذا الهجوم.
وشددت اللجنة على ضرورة أن يخضع المسؤولون عن هذه الوحدات العسكرية الى المحاسبة.
وكان التقرير السابق للجنة صدر في آب (أغسطس) الماضي وكشف أدلة تؤكد أن الجيش السوري استخدم السلاح الكيماوي مرتين، إذ ألقى من مروحيات عبوات غازات كيماوية على بلدتين في إدلب هما تلمنس في نيسان (إبريل) ٢٠١٤ وسرمين في آذار ٢٠١٥. وحمّل التقرير السابق أيضاً تنظيم «داعش» المسؤولية عن هجوم بغاز الخردل السام على مارع في آب ٢٠١٥.
 
ترقب الرد الأميركي
واستبقت بريطانيا وفرنسا صدور التقرير بتأكيد ضرورة تحرك مجلس الأمن لفرض عقوبات على هذه الجرائم، في موقف فسّره ديبلوماسيون أنه يهدف الى دفع الولايات المتحدة للتحرك، أكثر مما يستهدف روسيا. وقال السفير الفرنسي فرنسوا ديلاتر في تصريح سابق إن استخدام أسلحة كيماوية «يندرج ضمن بند منع انتشار أسلحة الدمار الشامل، ويتجاوز الأزمة السورية» وهو ما «يتطلب أن يتحرك مجلس الأمن لحمايته».
وسلط التقرير الذي صدر الجمعة الضوء على رد الفعل الذي سيصدر عن الولايات المتحدة حيال هذه الانتهاكات للمعاهدة الدولية لحظر الأسلحة الكيماوية، وقرار مجلس الأمن ٢١١٨ الذي صدر عام ٢٠١٣ وأدى الى تدمير الترسانة الكيماوية في سورية. وكان القرار ٢١١٨ تضمن فقرة تؤكد أن مجلس الأمن «سيتخذ إجراءات تحت الفصل السابع في حال حصول أي استخدام للأسلحة الكيماوية في سورية» بعد صدور القرار.
وكانت السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة سامنتا باور صرحت عند صدور التقرير السابق بأنه على أعضاء المجلس العمل «معاً وسريعاً لفرض تبعات على مرتكبي هذه الانتهاكات في سورية، سواء قامت بها دول أو جهات من غير الدول».
وقال ديبلوماسيون قبل صدور التقرير الأخير إن الولايات المتحدة «أعدت أفكاراً تنقسم الى مسارين: أولهما مستقبلي - احترازي يركز على تجديد عمل لجنة التحقيق الدولية لمواصلة التحقيق في أي استخدام مستقبلي للأسلحة الكيماوية، وثانيهما يركز على ما حدث في الماضي وفرض عقوبات بموجبه».
وأكد ديبلوماسي غربي أن «روسيا واكبت عمل لجنة التحقيق بحملة تشكيك في تقاريرها، أدارها السفير الروسي في الأمم المتحدة فيتالي تشوركين الذي وصف أدلة اللجنة بأنها ضبابية وغير علمية، وهو ما ينذر بمسار تفاوضي صعب في مجلس الأمن». وأضاف أن «محاولة الدول الغربية كسب المعركة على المسارين، العقوبات والتجديد، ستكون صعبة، ما يرجح أن يتم التركيز الآن على مسألة التجديد للجنة التحقيق، والتفاوض في مرحلة تالية على فرض عقوبات».
ويتطلب إنشاء نظام عقوبات على سورية صدور قرار عن مجلس الأمن، وهو ما تستطيع روسيا أن تعطله بالفيتو.
======================
الخليج :إدانة أممية لاستخدام الكيماوي في إدلب
تاريخ النشر: 23/10/2016
أعلن خبراء تابعون للأمم المتحدة أن الجيش السوري شن هجوماً كيميائياً على بلدة قميناس في محافظة إدلب بشمال غربي سوريا في 16 مارس/ آذار 2015.
غير أن الخبراء لم يجمعوا أدلة كافية لتحديد المسؤولية عن هجومين كيميائيين آخرين في بنش بالمحافظة نفسها في 24 مارس/ آذار 2015 وفي كفر زيتا بمحافظة حماه في 18 أبريل/ نيسان 2014، وذلك بحسب ما جاء في تقرير لهم بعثوه أول أمس الجمعة، إلى مجلس الأمن الدولي.
وكانت لجنة التحقيق، المسماة فريق «آلية التحقيق المشتركة»، أفادت في تقرير بأن مروحيات عسكرية سورية ألقت غاز «الكلور» على بلدتين في محافظة إدلب في شمال غربي سوريا، هما تلمنس في 21 أبريل/ نيسان 2014 وسرمين في 16 مارس/ آذار 2015.
وأضاف التقرير أن تنظيم «داعش» استخدم من جهته غاز «الخردل» في مارع بمحافظة حلب في شمالي سوريا في 21 أغسطس/ آب 2015.
ومن أصل تسعة هجمات كيميائية مفترضة نظر فيها فريق «آلية التحقيق المشتركة» وتم شنها بين عامي 2014 و2015، نسب المحققون ثلاثة هجمات إلى النظام السوري وهجوماً واحداً إلى «داعش».
وتم تمديد ولاية فريق «آلية التحقيق المشتركة» حتى نهاية أكتوبر/ تشرين الأول لتمكينها من استكمال تحقيقاتها.
ودعت واشنطن وباريس ولندن إلى فرض عقوبات على مرتكبي هجمات بأسلحة كيميائية في سوريا، وخصوصاً نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
لكن روسيا حليفة الحكومة السورية تؤمن لها الحماية. وشككت موسكو حتى الآن في الخلاصات التي توصل إليها فريق «آلية التحقيق المشتركة»، معتبرة أنه لم يقدم أدلة قاطعة بما يكفي.
وفي تقريرهم الرابع، خلص المحققون إلى «أنه توجد معلومات كافية تتيح الاستنتاج بأن الهجوم على قميناس في 16 مارس/ آذار 2015 تسببت به مروحية هليكوبتر تابعة للجيش السوري ألقت مقذوفاً من ارتفاع عال فلامس الأرض ونشر مادة سامة أثرت على السكان».
ويعتقد المحققون أن الأمر قد يكون متعلقاً بغاز «الكلور» استناداً إلى العوارض التي ظهرت على الضحايا. وفي كفر زيتا، لم يتمكن المحققون من برهنة أن الجيش السوري ألقى مواد سامة من خلال استخدام براميل متفجرة «لأن بقايا البراميل المستخدمة قد أزيلت».
وقد عثر على برميل يحوي آثار غاز «الكلور» في بنش، لكن لم يكن بالإمكان ربطه بشكل رسمي بالأحداث التي رواها شهود العيان.
وأكدت تقارير سابقة للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية استخدام أسلحة كيميائية في الحرب بسوريا، من دون أن تحدد المسؤولين عنها بشكل واضح.
وتمهد هذه النتائج الطريق أمام مواجهة في مجلس الأمن الدولي بين الدول الخمس التي تملك حق النقض (الفيتو) حيث من المرجح حدوث مواجهة بين روسيا والصين من جانب والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا من جانب آخر بشأن كيفية محاسبة المسؤولين عن ذلك.
على صعيد آخر، أعلنت الأمم المتحدة عن إجراء تحقيق في الهجوم على قافلة مساعدات تابعة للمنظمة الدولية في سوريا الشهر الماضي والذي أسفر عن مقتل عامل إغاثة و20 مدنياً.
وقالت الأمم المتحدة في بيان، إن الأمين العام بان كي مون «شكل لجنة تحقيق داخلية ومستقلة بمقر الأمم المتحدة للتحقيق في الحادث الذي تعرضت له عملية إغاثة للأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري في قرية عرم الكبرى بسوريا في 19 سبتمبر/أيلول».
وسيقود التحقيق، المقرر أن يبدأ غداً الاثنين، اللفتنانت جنرال الهندي المتقاعد أبهيجيت جوها. وستقوم اللجنة ب «التحقق من وقائع الحادث. «وسيقوم بان كي مون باستعراض التقرير واتخاذ قرار بشأن الخطوات التالية التي يجب اتخاذها».
(وكالات)
======================
فارس نيوز :دراسة: بطاريات الهاتف المحمول تنبعث منها غازات سامة تضر بالصحة
كشفت دراسة نشرها الموقع الإلكترونى لصحيفة "تايمز أوف إنديا" الهندية، أن بطاريات الهاتف المحمول تنبعث منها غازات سامة قد تضر بالصحة، حيث أثبتت الأبحاث أنه يتم إنتاج أكثر من 100 غاز سام بواسطة البطاريات الموجودة في الهواتف المحمولة والأقراص ومن الغازات المنبعثة السامة من البطاريات ليثيوم وأول أكسيد الكربون، الذي يمكن أن يسبب تهيجا فى الجلد والعينين وحدوث ضرر بالممرات الأنفية.
من جانبهم قال باحثون من معهد "بي سي" للحماية في الولايات المتحدة وجامعة تشينغهوا في الصين إن الأشخاص قد يكونوا غير مدركين لمخاطر ارتفاع درجة الحرارة أو إتلاف البطارية باستخدام شاحن سيئ لإعادة شحن الأجهزة باستخدام بطاريات إعادة الشحن التي تسمى بطاريات الليثيوم أيون التي يتم وضعها في مليارى أجهزة استهلاكية سنويا.
وكما جاء فى التقرير، أنه في الوقت الحاضر يتم الترويج لبطاريات الليثيوم أيون من قبل العديد من الحكومات في جميع أنحاء العالم كحل لاستخدام الطاقة في السيارات الكهربائية والأجهزة النقالة، ولهذه البطاريات العديد من المخاطر الصحية.
المصدر: اليوم السابع
======================
فداء نيوز :تقرير سري أمام”الكبار” .. الأسد استخدم الكيماوي في إدلب”2015
رويترز
قال تقرير سري قدم لمجلس الأمن الدولي أمس “الجمعة”، إن تحقيقا دوليا أنحى باللوم على قوات النظام السوري في هجوم ثالث بالغازات السامة، ليمهد الطريق بذلك أمام مواجهة بين #روسيا وأعضاء مجلس الأمن الغربيين بشأن كيفية الرد.
وأنحى التقرير الرابع للتحقيق الذي استمر 13 شهرا للأمم المتحدة ومنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيماوية، باللوم على القوات الحكومية السورية في هجوم بالغازات السامة في قميناس بمحافظة إدلب، في 16 آذار/مارس 2015، وفقا لنص التقرير.
وأنحى التقرير الثالث للتحقيق في آب/أغسطس باللوم على الحكومة السورية في هجومين بغاز الكلور في تلمنس في 21 نيسان/ابريل 2014 وفي سرمين في 16 آذار/مارس 2015، وقال إن مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية استخدموا غاز خردل الكبريت.
وتمهد هذه النتائج الطريق أمام مواجهة في مجلس الأمن الدولي بين الدول الخمس التي تملك حق النقض (الفيتو)، حيث من المرجح حدوث مواجهة بين #روسيا والصين من جانب، والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا من جانب آخر بشأن كيفية محاسبة المسؤولين عن ذلك.
وبعد تقديم التقرير الثالث قالت #روسيا، إنه لا يمكن استخدام هذه النتائج لفرض عقوبات من قبل الأمم المتحدة.
وقال التقرير الذي قُدم يوم الجمعة، إن القوات “الحكومية السورية” استخدمت طائرات هليكوبتر لإسقاط براميل متفجرة، أطلقت بعد ذلك غاز الكلور.
ووجد أن تلك الطائرات الهليكوبتر أقلعت من قاعدتين يتمركز فيهما السربان 253 و255 التابعان للواء الثالث والستين لطائرات الهليكوبتر.
وأضاف أنه تم أيضا رصد السرب 618 مع طائرات هليكوبتر تابعة لسلاح البحرية في إحدى القاعدتين.
ولكن التحقيق قال إنه “لا يستطيع تأكيد أسماء الأفراد الذين كانوا في مركز القيادة، والتحكم في أسراب طائرات الهليكوبتر في ذلك الوقت”، ولكنه أضاف: “لا بد من محاسبة الذين كانت لهم السيطرة الفعلية في الوحدات العسكرية”.
وأكد التقرير تقريرا سابقا بثته وكالة “رويترز” في أيلول/سبتمبر، قال إن التحقيق حدد السربين 253 و255 التابعين للواء الثالث والستين لطائرات الهليكوبتر.
======================
جريدة الشعب :تقرير سرى أمام مجلس الأمن يؤكد أن بشار الأسد استخدم الغاز السام فى هجماته
اخبار عربية جريدة الشعب منذ يوم واحد
تقرير سرى أمام مجلس الأمن يؤكد أن بشار الأسد استخدم الغاز السام فى هجماته تقرير سرى أمام مجلس الأمن يؤكد أن بشار الأسد استخدم الغاز السام فى هجماته
 قال تقرير سرى قٌدم لمجلس الأمن الدولى أمس الجمعة، إن تحقيقا دوليا خلُص إلى أن القوات الحكومية السورية مسؤولة عن هجوم ثالث بالغازات السامة ليمهد الطريق بذلك أمام مواجهة بين روسيا وأعضاء مجلس الأمن الغربيين بشأن كيفية الرد.
وأنحى التقرير الرابع للتحقيق الذى استمر 13 شهرا للأمم المتحدة ومنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيماوية باللوم على القوات الحكومية السورية فى هجوم بالغازات السامة فى قميناس بمحافظة إدلب فى 16 مارس 2015 وفقا لنص للتقرير أطلعت رويترز عليه.
وكانت لقطات فيديو يعتقد أنها صورت فى إدلب فى 16 مارس قد أظهرت مشاهد الفوضى فى مستشفى ميداين فى محافظة حلب السورية فى أعقاب ما يقال إنه هجوم بالغازات السامة.
وكان التقرير الثالث للتحقيق قد أنحى فى أغسطس باللوم على الحكومة السورية فى هجومين بغاز الكلور فى تلمنس فى 21 أبريل 2014 وفى سرمين فى 16 مارس 2015 وقال، إن مقاتلى تنظيم داعش استخدموا غاز خردل الكبريت .
وتمهد هذه النتائج الطريق أمام مواجهة فى مجلس الأمن الدولى بين الدول الخمس التى تملك حق النقض (الفيتو) حيث من المرجح حدوث مواجهة بين روسيا والصين من جانب والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا من جانب آخر بشأن كيفية محاسبة المسؤولين عن ذلك.
وبعد تقديم التقرير الثالث قالت روسيا، إنه لا يمكن استخدام هذه النتائج لفرض عقوبات من قبل الأمم المتحدة.
وقال التقرير الذى قُدم يوم الجمعة إن القوات الحكومية السورية استخدمت طائرات هليكوبتر لإسقاط براميل متفجرة أطلقت بعد ذلك غاز الكلور.
ووجد أن تلك الطائرات الهليكوبتر أقلعت من قاعدتين يتمركز فيهما السربان 253 و255 التابعان للواء الثالث والستين للطائرات الهليكوبتر.
وأضاف أنه تم أيضا رصد السرب 618 مع طائرات هليكوبتر تابعة لسلاح البحرية فى إحدى القاعدتين.
ولكن التحقيق قال إنه: "لا يستطيع تأكيد أسماء الأفراد الذين كانوا فى مركز القيادة والتحكم فى أسراب الطائرات الهليكوبتر فى ذلك الوقت."
ولكنه أضاف "لا بد من محاسبة الذين كانت لهم السيطرة الفعلية فى الوحدات العسكرية."
وأكد التقرير تقريرا لرويترز فى سبتمبر قال إن التحقيق حدد السربين 253 و255 التابعين للواء الثالث والستين للطائرات الهليكوبتر.
وركز التحقيق على تسع هجمات فى سبع مناطق بسوريا حيث وجد بالفعل تحقيق منفصل لتقصى الحقائق أجرته منظمة حظر الأسلحة الكيماوية أن من المحتمل أن تكون أسلحة كيماوية قد استُخدمت . وتضمن ثمان من هذه الهجمات التى تم التحقيق بشأنها استخدام الكلور. ولم يستطع التحقيق التوصل إلى نتيجة فى خمس حالات.
واستخدام الكلور كسلاح محظور بموجب اتفاقية الأسلحة الكيماوية لعام 1997 التى انضمت سوريا إليها فى 2013. وإذا تم استنشاق غاز الكلور يتحول إلى حامض الهيدروكلوريك فى الرئتين ويمكن أن يؤدى للوفاة من خلال حرق الرئتين والاختناق. ووافقت سوريا على تدمير أسلحتها الكيماوية فى 2013 بموجب اتفاق توسطت فيه موسكو وواشنطن. وأيد مجلس الأمن هذا الاتفاق بقرار قال إنه فى حالة عدم الانصياع "بما فى ذلك نقل الأسلحة الكيماوية دون تصريح أو أى استخدام للأسلحة الكيماوية من قبل أى شخص" فى سوريا سيفرض إجراءات بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
ويتعلق الفصل السابع بالعقوبات وإجازة استخدام القوة العسكرية من قبل مجلس الأمن . وسيحتاج المجلس إلى تبنى قرار آخر لفرض عقوبات تستهدف أشخاصا أو كيانات لهم صلة بالهجمات مثل فرض حظر على السفر وتجميد الأصول.
======================
الراية :الأسد قصف المعارضة بالكيماوي 3 مرات في إدلب
الأمم المتحدة - (رويترز): قال تقرير سري قُدم لمجلس الأمن الدولي إن تحقيقا دوليا أنحى باللوم على القوات الحكومية السورية في هجوم ثالث بالغازات السامة ليمهد الطريق بذلك أمام مواجهة بين روسيا وأعضاء مجلس الأمن الغربيين بشأن كيفية الرد.
وأنحى التقرير الرابع للتحقيق الذي استمر 13 شهرا للأمم المتحدة ومنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيماوية باللوم على القوات الحكومية السورية في هجوم بالغازات السامة في قميناس بمحافظة إدلب في 16 مارس 2015 وفقا لنص للتقرير أُطلعت رويترز عليه. وأنحى التقرير الثالث للتحقيق في أغسطس باللوم على الحكومة السورية في هجومين بغاز الكلور في تلمنس في 21 أبريل 2014 وفي سرمين في 16 مارس 2015 وقال إن مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية استخدموا غاز خردل الكبريت.
وتمهد هذه النتائج الطريق أمام مواجهة في مجلس الأمن الدولي بين الدول الخمس التي تملك حق النقض (الفيتو) حيث من المرجح حدوث مواجهة بين روسيا والصين من جانب والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا من جانب آخر بشأن كيفية محاسبة المسؤولين عن ذلك. وبعد تقديم التقرير الثالث قالت روسيا إنه لا يمكن استخدام هذه النتائج لفرض عقوبات من قبل الأمم المتحدة. وقال التقرير الذي قُدم يوم الجمعة إن القوات الحكومية السورية استخدمت طائرات هليكوبتر لإسقاط براميل متفجرة أطلقت بعد ذلك غاز الكلور . ووجد أن تلك الطائرات الهليكوبتر أقلعت من قاعدتين يتمركز فيهما السربان 253 و255 التابعان للواء الثالث والستين للطائرات الهليكوبتر.
وأضاف أنه تم أيضا رصد السرب 618 مع طائرات هليكوبتر تابعة لسلاح البحرية في إحدى القاعدتين. ولكن التحقيق قال إنه" لا يستطيع تأكيد أسماء الأفراد الذين كانوا في مركز القيادة والتحكم في أسراب الطائرات الهليكوبتر في ذلك الوقت" . ولكنه أضاف "لا بد من محاسبة الذين كانت لهم السيطرة الفعلية في الوحدات العسكرية" . وأكد التقرير لرويترز في سبتمبر قال إن التحقيق حدد السربين 253 و255 التابعين للواء الثالث والستين للطائرات الهليكوبتر.
وركز التحقيق على تسع هجمات في سبع مناطق بسوريا حيث وجد تحقيق منفصل لتقصي الحقائق أجرته منظمة حظر الأسلحة الكيماوية أن من المحتمل أن تكون أسلحة كيماوية قد استخدمت وتضمنت ثمان من هذه الهجمات التي تم التحقيق بشأنها استخدام الكلور.
======================
البشاير :تقرير أممي: نظام الأسد مسؤول عن 3 هجمات كيمياوية
الاحد 23 اكتوبر 2016   1:27:00 ص - عدد القراء 110
نيويورك - قال تقرير سري قٌدم لمجلس الأمن الدولي الجمعة إن تحقيقا دوليا خلُص إلى أن القوات الحكومية السورية مسؤولة عن هجوم ثالث بالغازات السامة ليمهد الطريق بذلك أمام مواجهة بين روسيا وأعضاء مجلس الأمن الغربيين بشأن كيفية الرد.
وأنحى التقرير الرابع للتحقيق الذي استمر 13 شهرا للأمم المتحدة ومنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيماوية باللوم على القوات الحكومية السورية في هجوم بالغازات السامة في قميناس بمحافظة إدلب في 16 مارس 2015 وفقا لنص للتقرير أطلعت رويترز عليه.
وأنحى التقرير الثالث للتحقيق في أغسطس باللوم على الحكومة السورية في هجومين بغاز الكلور في تلمنس في 21 ابريل 2014 وفي سرمين في 16 مارس 2015 وقال إن مقاتلي تنظيم داعش استخدموا غاز خردل الكبريت .
وتمهد هذه النتائج الطريق أمام مواجهة في مجلس الأمن الدولي بين الدول الخمس التي تملك حق النقض(الفيتو) حيث من المرجح حدوث مواجهة بين روسيا والصين من جانب والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا من جانب آخر بشأن كيفية محاسبة المسؤولين عن ذلك.
وبعد تقديم التقرير الثالث قالت روسيا إنه لا يمكن استخدام هذه النتائج لفرض عقوبات من قبل الأمم المتحدة.
وقال التقرير الذي قُدم يوم الجمعة إن القوات الحكومية السورية استخدمت طائرات هليكوبتر لإسقاط براميل متفجرة أطلقت بعد ذلك غاز الكلور. ووجد أن تلك الطائرات الهليكوبتر أقلعت من قاعدتين يتمركز فيهما السربان 253 و255 التابعان للواء الثالث والستين للطائرات الهليكوبتر.
وأضاف أنه تم أيضا رصد السرب 618 مع طائرات هليكوبتر تابعة لسلاح البحرية في إحدى القاعدتين. رولكن التحقيق قال إنه" لا يستطيع تأكيد أسماء الأفراد الذين كانوا في مركز القيادة والتحكم في أسراب الطائرات الهليكوبتر في ذلك الوقت."
ولكنه أضاف "لا بد من محاسبة الذين كانت لهم السيطرة الفعلية في الوحدات العسكرية". وأكد التقرير تقريرا لرويترز في سبتمبر قال إن التحقيق حدد السربين 253 و255 التابعين للواء الثالث والستين للطائرات الهليكوبتر.
وركز التحقيق على تسع هجمات في سبع مناطق بسوريا حيث وجد بالفعل تحقيق منفصل لتقصي الحقائق أجرته منظمة حظر الأسلحة الكيماوية أن من المحتمل أن تكون أسلحة كيماوية قد استُخدمت . وتضمنت ثماني من هذه الهجمات التي تم التحقيق بشأنها استخدام الكلور. ولم يستطع التحقيق التوصل إلى نتيجة في خمس حالات.
واستخدام الكلور كسلاح محظور بموجب اتفاقية الأسلحة الكيماوية لعام 1997 التي انضمت سوريا إليها في 2013. وإذا تم استنشاق غاز الكلور يتحول إلى حامض الهيدروكلوريك في الرئتين ويمكن أن يؤدي للوفاة من خلال حرق الرئتين والاختناق. ووافقت سوريا على تدمير أسلحتها الكيماوية في 2013 بموجب اتفاق توسطت فيه موسكو وواشنطن. وأيد مجلس الأمن هذا الاتفاق بقرار قال إنه في حالة عدم الانصياع "بما في ذلك نقل الأسلحة الكيماوية دون تصريح أو أي استخدام للأسلحة الكيماوية من قبل أي شخص" في سوريا سيفرض إجراءات بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
ويتعلق الفصل السابع بالعقوبات وإجازة استخدام القوة العسكرية من قبل مجلس الأمن . وسيحتاج المجلس إلى تبني قرار آخر لفرض عقوبات تستهدف أشخاصا أو كيانات لهم صلة بالهجمات مثل فرض حظر على السفر وتجميد الأصول.
=====================
النهار : البيت الأبيض يندد باستخدام القوات السورية غازات سامة
الأحد 23-10-2016"
 منذ 22 ساعة  0 تعليق  0  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
ندد البيت الأبيض امس السبت باستخدام القوات الحكومية السورية أسلحة كيماوية بعد أن خلص تحقيق دولي إلى أن هذه القوات مسؤولة عن هجوم ثالث بالغاز السام في الحرب الدائرة في سوريا. وأنحى التقرير الرابع للتحقيق الذي استمر 13 شهرا للأمم المتحدة ومنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية باللوم على القوات الحكومية السورية في هجوم بالغازات السامة في قميناس بمحافظة إدلب في 16 مارس 2015 وفقا لنص للتقرير أطلعت عليه رويترز.
وفي أوت أنحى التقرير الثالث للتحقيق باللوم على الحكومة السورية في هجومين بغاز الكلور في تلمنس في 21 أفريل 2014 وفي سرمين في 16 مارس 2015 وقال إن مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية استخدموا غاز خردل الكبريت.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض نيد برايس في بيان يوم السبت "ندين بأقوى العبارات الممكنة تحدي نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد للأعراف الدولية الراسخة ضد استخدام الأسلحة الكيماوية وتخلي سوريا عن التزاماتها بموجب اتفاقية الأسلحة الكيماوية التي انضمت إليها عام 2013."
وإذا تم استنشاق غاز الكلور يتحول إلى حامض الهيدروكلوريك في الرئتين ويمكن أن يؤدي للوفاة من خلال حرق الرئتين والاختناق.
ووافقت سوريا على تدمير أسلحتها الكيماوية في 2013 بموجب اتفاق توسطت فيه موسكو وواشنطن.
الخبر | اخبار الجزائر " البيت الأبيض يندد باستخدام القوات السورية غازات سامة الأحد 23-10-2016" - يمكنك مشاهدة مصدر الخبر الاصلي من الرابط التالي وهو : سودارس ويخلي موقع الوحدة عن مسؤوليته الكاملة عن محتوي اي خبر وانما تقع المسؤولية على الناشر الاصلي للخبر.
======================
اخبار اون لاين :تقرير دولي يحمل الحكومة السورية المسؤولية عن هجوم ثالث بالغازات السامة
 22 أكتوبر 20164 مشاهدةآخر تحديث : السبت 22 أكتوبر 2016 - 7:11 صباحًاتقرير دولي يحمل الحكومة السورية المسؤولية عن هجوم ثالث بالغازات السامة 
حمّل تقرير دولي سري القوات الحكومية السورية المسؤولية عن هجوم ثالث بالغازات السامة، وهو ما قد يمهد الطريق لمواجهة بين روسيا وأعضاء مجلس الأمن الغربيين بشأن كيفية الرد.
ووجه التقرير، وهو الرابع من نوعه، والذي استمر 13 شهرا، وقُدم لمجلس الأمن يوم الجمعة 21 أكتوبر/تشرين الأول، وجه أصابع الاتهام إلى القوات الحكومية السورية على هجوم بالغازات السامة في قرية قميناس بمحافظة إدلب في 16 مارس/آذار عام 2015.
وكان تقرير ثالث صدر في أغسطس/آب الماضي، أنحى باللوم على الحكومة السورية في هجومين بغاز الكلور في تلمنس في 21 أبريل/نيسان 2014، وفي سرمين في 16 مارس/آذار 2015 ، وقال أيضا إن مسلحي تنظيم “داعش” الإرهابي استخدموا غاز خردل الكبريت.
وتمهد هذه النتائج الطريق أمام مواجهة في مجلس الأمن الدولي بين الدول الخمس الكبرى التي تملك حق النقض (الفيتو) حيث من المرجح حدوث مواجهة بين روسيا والصين من جانب والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا من جانب آخر، بشأن كيفية محاسبة المسؤولين عن ذلك.
وقال التقرير الأخير الذي قُدم أمس الجمعة، إن القوات الحكومية السورية استخدمت طائرات هليكوبتر لإسقاط براميل متفجرة محملة بغاز الكلور.
ووجد أن تلك الطائرات الهليكوبتر أقلعت من قاعدتين سوريتين يتمركز فيهما السربان 253 و255 التابعان للواء الثالث والستين لطائرات الهليكوبتر.
وأضاف أنه تم أيضا رصد السرب 618 مع طائرات هليكوبتر تابعة لسلاح البحرية في إحدى القاعدتين.
وغاز الكلور محظور استخدامه كسلاح بموجب اتفاقية الأسلحة الكيمياوية لعام 1997 التي انضمت سوريا إليها في عام 2013. وإذا تم استنشاق غاز الكلور يتحول إلى حامض الهيدروكلوريك في الرئتين ويمكن أن يؤدي للوفاة من خلال حرق الرئتين والاختناق.
ووافقت سوريا على تدمير أسلحتها الكيمياوية في عام 2013 بموجب اتفاق توسطت فيه موسكو وواشنطن. وأيد مجلس الأمن هذا الاتفاق بقرار قال إنه في حالة عدم الانصياع “بما في ذلك نقل الأسلحة الكيمياوية دون تصريح أو أي استخدام للأسلحة الكيمياوية من قبل أي شخص” في سوريا ستفرض إجراءات بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
ويتعلق الفصل السابع بالعقوبات وإجازة استخدام القوة العسكرية من قبل مجلس الأمن . وسيحتاج المجلس إلى تبني قرار آخر لفرض عقوبات تستهدف كيانات أو أشخاصا لهم صلة بالهجمات، مثل فرض حظر على السفر وتجميد الأصول.
======================
الوحدة :اﻷمم المتحدة: اﻷسد استخدم الكيماوي في قميناس و "أدلة غير كافية" حول كفرزيتا وبنِّش
 منذ يومين  0 تعليق  8  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
أكد تقرير أعده خبراء تابعون للأمم المتحدة ورُفع إلى مجلس اﻷمن الدولي أن جيش اﻷسد شنّ هجومًا كيميائيًّا على بلدة قميناس في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا في 16 آذار/مارس 2015.
وتحدث الخبراء في تقريرهم عن أدلة غير كافية لتحديد المسؤولية عن هجومين كيميائيين آخرين في بلدة بنش بريف إدلب في 24 آذار/مارس 2015 وفي كفر زيتا بريف حماة في 18 نيسان/إبريل 2014.
وكانت لجنة التحقيق، المسماة فريق "آلية التحقيق المشتركة"، أفادت في تقرير بأن مروحيات عسكرية سورية ألقت غاز الكلور على بلدتين في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، هما تلمنس في 21 نيسان/إبريل 2014 وسرمين في 16 آذار/مارس 2015.
وأضاف التقرير: إن تنظيم الدولة استخدم من جهته غاز الخردل في مارع بمحافظة حلب في شمال سوريا في 21 آب/أغسطس 2015.
وفي تقريرهم الرابع، خلص المحققون إلى "أنه توجد معلومات كافية (تتيح) الاستنتاج بأن الهجوم (على قميناس في 16 آذار/مارس 2015) تسببت به مروحية هليكوبتر تابعة لجيش الأسد ألقت مقذوفًا من ارتفاع عالٍ فلامس الأرض ونشر مادة سامة أثرت على السكان"، ويعتقد المحققون أن الأمر قد يكون متعلقًا بغاز الكلور استنادًا إلى العوارض التي ظهرت على الضحايا.
وفي كفر زيتا، "لم يتمكن" المحققون من برهنة أن جيش الأسد ألقى مواد سامة من خلال استخدام براميل متفجرة "لأن بقايا البراميل المستخدمة قد أزيلت"، كما عثر على برميل يحوي آثارًا على غاز الكلور في بنش، لكن لم يكن بالإمكان ربطه بشكل رسمي بالأحداث التي رواها شهود العيان، على حد قول المحققين.
ومن أصل تسع هجمات كيميائية مفترضة نظر فيها فريق "آلية التحقيق المشتركة" وتم شنها بين عامَيْ 2014 و2015، نسب المحققون ثلاثة هجمات إلى نظام الأسد وهجومًا واحدًا إلى تنظيم الدولة.
وتم تمديد ولاية فريق "آلية التحقيق المشتركة" حتى نهاية تشرين الأول/أكتوبر لتمكينها من استكمال تحقيقاتها.
======================
فداء نيوز :فرنسا: لن نقبل أن يمر استخدام الكيماوي في #سوريا من دون عقاب
 فرانس برس   منذ يوم واحد   0   6    زمان الوصل
 طالب وزير الخارجية الفرنسي "جان مارك ايرولت" مجلس الأمن باعتماد قرار يدين استخدام أسلحة كيميائية في #سوريا، ويفرض "عقوبات" على منفذي هذه الأعمال "غير الإنسانية".
وأعلن خبراء لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة أمس الجمعة في تقرير لهم أن جيش النظام شن هجوما كيميائيا في آذار/مارس 2015، هو الثالث، حسب هؤلاء الخبراء منذ العام 2014.
وقال "ايرولت" في بيان "استخدم جيش النظام وكذلك تنظيم الدولة، أسلحة كيميائية ضد مدنيين 3 مرات على الأقل وهذه الأفعال غير إنسانية وغير مقبولة".
وأضاف "آمل أن تصدر إدانة واضحة لهذه الجرائم في قرار عن مجلس الأمن يفرض عقوبات على مرتكبيها".
وشدد على أن "فرنسا لن تقبل أن يمر استخدام الأسلحة الكيميائية في #سوريا الذي تأكد الآن بشكل لا جدال فيه دون عقاب" مضيفا "نحن ندعوا شركاءنا في مجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياتهم".
======================
مانشيت تقرير سري يكشف قصف بلدتين في سوريا بـ"الكيماوي" بالطائرات
أكد تقرير سري لمجلس الأمن الدولي أن تحقيقا دوليا أنحى باللوم على القوات الحكومية السورية في هجوم ثالث بالغازات السامة.
وأنحى التقرير الرابع للتحقيق الذي استمر 13 شهرا للأمم المتحدة ومنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيماوية باللوم على القوات الحكومية السورية في هجوم بالغازات السامة في قميناس بمحافظة إدلب في 16 مارس 2015.
وكانت لجنة التحقيق، المسماة فريق "آلية التحقيق المشتركة"، أفادت في تقرير أولي بأن مروحيات عسكرية سورية ألقت غاز الكلور على بلدتين في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، هما تلمنس في أبريل 2014 وسرمين في 16 مارس 2015.
وأضاف التقرير أن تنظيم داعش استخدم من جهته غاز الخردل في مارع بمحافظة حلب في شمال سوريا في 21 أغسطس 2015.
لكن المحققين أشاروا إلى عدم وجود عناصر كافية لتحديد المسؤولين عن ثلاثة هجمات كيميائية أخرى مشتبه بها في شمال سوريا، وطلبوا وقتا إضافيا، وإلا فمهلة عملهم تنتهي في الثالث والعشرين من سبتمبر. كما ذكرت أسوشيتد برس.
/ م . ف
=====================