الرئيسة \  ملفات المركز  \  تعاون تركي روسي ايراني استخباراتي ومستجدات الموقف الروسي من الهدنة

تعاون تركي روسي ايراني استخباراتي ومستجدات الموقف الروسي من الهدنة

26.10.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
25/10/2016
عناوين الملف
  1. فرانس 24 :تجدد الاشتباكات بحلب وروسيا تستبعد إعلان "هدنة إنسانية" جديدة
  2. الشرق الأوسط: توافق تركي روسي بشأن الأكراد وحلب
  3. الخليج 24 :حلف الأطلسي قلق من استخدام روسيا مجموعة بحرية قتالية ضد المدنيين في حلب
  4. سكاي نيوز :روسيا: لهذه الاسباب لن تكون هناك هدنة جديدة بحلب
  5. روسيا اليوم :موسكو: نحن على استعداد لإعلان هدنات إنسانية جديدة في حلب
  6. العربية نت :روسيا "تكذب" الأمم المتحدة: لم نقصف حلب منذ أسبوع
  7. البلد :روسيا تستبعد “هدنة” جديدة بسوريا مع احتدام المعارك جنوب “حلب
  8. المصدر 24 :روسيا تؤكد أن طيرانها لم يقترب من حلب منذ 7 أيام وتندد بالمماطلة الأمريكية
  9. ترك برس :روسيا: نتعاون استخباراتيا مع تركيا فيما يخص عملية درع الفرات
  10. زمان العرب :تركيا وروسيا تتبادلان الاستخبارات العسكرية في سوريا
  11. دي برس :تشاووش أوغلو: تركيا ستتخذ إجراءات ما لم ينسحب المقاتلون الأكراد السوريون
  12. سكاي نيوز عربية  :تركيا تنضم لحلف استخباراتي يضم إيران وسوريا
 
فرانس 24 :تجدد الاشتباكات بحلب وروسيا تستبعد إعلان "هدنة إنسانية" جديدة
نص فرانس 24 
آخر تحديث : 24/10/2016
استبعد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف الإثنين إعلان "هدنة إنسانية" جديدة في حلب بعد انتهاء الهدنة التي أعلنت عنها روسيا من طرف واحد مساء السبت. وميدانيا، استؤنفت الغارات الجوية على الأحياء الشرقية لحلب الأحد ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف الإثنين أن إعلان هدنة "إنسانية" جديدة في مدينة حلب السورية أمر "غير مطروح"، في وقت استؤنفت المعارك بين قوات النظام السوري والفصائل المعارضة في ثاني مدن البلاد.
وقال ريابكوف في تصريحات نقلتها وكالات الأنباء الروسية أن "مسألة تجديد الهدنة الإنسانية غير مطروحة"، بعدما انتهت مساء السبت "هدنة إنسانية" أولى أعلنتها موسكو من طرف واحد بدون أن تنجح في إجلاء جرحى أو مدنيين أو مقاتلين من أحياء شرق حلب المحاصرة من قوات النظام.
وتابع ريابكوف أنه من أجل إقرار هدنة جديدة "من الضروري أن يضمن خصومنا التزام المجموعات المعارضة للحكومة السورية بسلوك مقبول، بعدما حالت دون تنفيذ عمليات الإجلاء الطبية".
وانتقد موقف التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن، معتبرا أنه يفضل انتقاد دمشق وموسكو على "ممارسة نفوذه فعليا على المعارضة" من أجل إبقاء الهدنة.
وأضاف "ما كنا بحاجة إليه خلال الأيام الثلاثة الماضية لم يتحقق".
وقالت موسكو إن الهدف من الهدنة التي انتهت مساء السبت خروج من يرغب من السكان والمقاتلين بالأحياء الشرقية حيث يعيش نحو 250 ألف شخص، لكن لم يخرج أحد. كما لم تتم عملية إجلاء الجرحى التي كانت مقررة.
ولم تشهد ثمانية ممرات حددها الجيش الروسي ليخرج من يرغب من السكان والمقاتلين عبرها، أي حركة من صباح الخميس حتى مساء السبت. علما أن أحد المعابر الرئيسية شهد في اليوم الأول من الهدنة اشتباكات.
واتهمت قوات النظام وموسكو فصائل المعارضة بمنع الناس من المغادرة، بينما عبر سكان عن خوفهم من الخروج لعدم ثقتهم بالنظام وبموسكو حليفته، ولخوفهم من التعرض للقنص أو القصف.
من جهة أخرى رأى ريابكوف أن "الظروف غير متوافرة" لعقد اجتماع جديد بين وزيري الخارجية الأمريكي والروسي، مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 8 تشرين الثاني/نوفمبر.
غارات جديدة على حلب وتجدد الاشتباكات
وعلى الصعيد الميداني، قتل ثلاثة مدنيين الأحد خلال مواجهات في حلب بين الجيش السوري والفصائل المعارضة المسلحة غداة انتهاء "الهدنة الإنسانية" التي أعلنتها روسيا طوال ثلاثة أيام.
واستهدفت غارات جديدة وقصف مدفعي الأحد أحياء عدة في شرق حلب الذي تسيطر عليه الفصائل المعارضة وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. واستهدف قصف مدفعي أيضا حيين يسيطر عليهما النظام وفق المصدر نفسه.
ومساء الأحد قتل ثلاثة مدنيين بينهم إمرأة وطفل في قصف صاروخي استهدف حي المرجة الذي تسيطر عليه الفصائل المعارضة، وفق ما أفاد المرصد.
وأشار إلى أن القصف أدى أيضا إلى "سقوط عدد كبير من الجرحى"، لافتا إلى أن "حصيلة القتلى مرشحة للارتفاع" نظرا إلى وجود بعض الجرحى في حال حرجة.
وكان مدير المرصد رامي عبد الرحمن أكد السبت أن "هناك تعزيزات عسكرية من الطرفين الأمر الذي يظهر أنه ستكون هناك عملية عسكرية واسعة في حال فشل وقف إطلاق النار".
فرانس 24 / أ ف ب
========================
الشرق الأوسط: توافق تركي روسي بشأن الأكراد وحلب
أكدت مصادر دبلوماسية أن هناك توافقاً بين تركيا وروسيا حول ورقة الأكراد في الحرب الدائرة على الرغم من انتقاد موسكو للضربات التركية التي بدأت الأسبوع الماضي باستهداف عناصر وحدات حماية الشعب الكردية واكتفت بالإعراب عن القلق دون تطوير هذا الموقف رغم سيطرتها على الأجواء السورية.
وذكرت صحيفة الشرق الأوسط اليوم الثلاثاء أن هذه المصادر أوضحت أن آلية التنسيق الثلاثي المكونة من الجيش والمخابرات والخارجية في روسيا وتركيا والتي تشكلت نتيجة زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لروسيا في أغسطس الماضي تعمل بكفاءة كبيرة.
وأشارت إلى أن الالتزام الروسي بدعم تركيا في التخلص من الخطر الكردي على حدودها قابله التزام تركي بالمساعدة في إخراج جبهة فتح الشام (النصرة سابقاً) من حلب، وتم الاتفاق على ذلك في اتصال هاتفي بين أردوغان ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في 19 أكتوبر الحالي .
إلا أن المصادر لم تستطع أن تحدد على وجه الدقة مدى نجاح أنقرة في تنفيذ هذا الالتزام أو ما إذا كانت تستطيع القيام به لا سيما وأن النصرة رفضت مغادرة حلب خلال الهدنة التي أعلنتها روسيا وانتهت السبت الماضي.
واعتبرت المصادر، بحسب الصحيفة، أن التوافق بين أنقرة وموسكو مرتبط بأهداف معينة يسعى إليها كل جانب، فتركيا تريد إبعاد الأكراد عن حدودها، وروسيا لا تريد أن يدخلوا مدينة الباب، وكذلك لا تريد أن تدخل قوات الجيش السوري الحر المدعومة من تركيا الباب أيضاً، لأن ذلك معناه تهديد لقوات النظام السوري في حلب.
وتابعت: لذلك فإن الأيام القادمة ستكشف عن مدى استمرار التوافق بين موسكو وأنقرة بشأن العمليات الحالية في شمال سوريا وحدود تلك العمليات .
========================
الخليج 24 :حلف الأطلسي قلق من استخدام روسيا مجموعة بحرية قتالية ضد المدنيين في حلب
أعرب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) ينس ستولتنبرج، اليوم الثلاثاء، عن قلق من استخدام مجموعة بحرية قتالية روسية ضد المدنيين في حلب المحاصرة شمالي سوريا.
وقال ستولتنبرج في مؤتمر صحفي اليوم، قبل اجتماعات وزراء دفاع حلف الناتو : "إن مجموعة بحرية قتالية روسية يعتقد أنها تتجه إلى سوريا يمكن أن تستغل في استهداف المدنيين في حلب المحاصرة".
وأضاف: "قد يتم استغلال المجموعة القتالية لزيادة قدرة روسيا على المشاركة في عمليات قتالية فوق سوريا وتنفيذ المزيد من الضربات الجوية على حلب".
ولفت الأمين العام لحلف شمال الأطلسي إلى أن"الخوف هو استغلال هذه المجموعة لزيادة الضربات الجوية ضد المدنيين في حلب".
========================
سكاي نيوز :روسيا: لهذه الاسباب لن تكون هناك هدنة جديدة بحلب
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
قال نائب وزير الخارجية سيرغي ريابكوف، الاثنين، إن "الهدنة الإنسانية" في حلب انتهت السبت، وإن موسكو لا تبحث حاليا العودة لوقف إطلاق النار.
ونقلت وكالات أنباء روسية عن ريابكوف قوله إن أي تمديد لوقف إطلاق النار يتوقف على أفعال مقاتلي المعارضة على الأرض.
وأضاف أن إعلان هدنة "انسانية" جديدة في مدينة حلب السورية أمر "غير مطروح"، في وقت استؤنفت المعارك بين قوات الحكومة السورية والفصائل المعارضة، في ثاني مدن البلاد.
وأكد ريابكوف أن "مسألة تجديد الهدنة الإنسانية غير مطروحة"، بعدما انتهت مساء السبت "هدنة إنسانية" أولى أعلنتها موسكو من طرف واحد، بدون أن تنجح في إجلاء جرحى أو مدنيين أو مقاتلين من أحياء شرقي حلب المحاصرة، من قوات الحكومة السورية.
ويرى ريابكوف أنه من أجل إقرار هدنة جديدة "من الضروري أن يضمن خصومنا التزام المجموعات المعارضة للحكومة (السورية) بسلوك مقبول، بعدما حالت دون تنفيذ عمليات الإجلاء الطبية".
وانتقد موقف التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن، معتبرا أنه يفضل انتقاد دمشق وموسكو على "ممارسة نفوذه فعليا على المعارضة" من أجل إبقاء الهدنة.
وتابع "ما كنا بحاجة إليه خلال الأيام الثلاثة الماضية لم يتحقق".
واستبعد ريابكوف عقد اجتماع جديد بين وزيري الخارجية الأميركي والروسي، لأن "الظروف غير متوافرة"، مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في 8 نوفمبر.
يذكر أن نحو 250 ألف شخص من السكان والمقاتلين يعيشون في الأحياء الشرقية من حلب.
ولم تشهد ثمانية ممرات حددها الجيش الروسي ليخرج من يرغب من السكان والمقاتلين عبرها، أي حركة من صباح الخميس حتى مساء السبت. علما أن أحد المعابر الرئيسية شهد في اليوم الأول من الهدنة اشتباكات.
واتهمت قوات الحكومة السورية وموسكو فصائل المعارضة بمنع الناس من المغادرة، بينما عبر سكان عن خوفهم من الخروج لعدم ثقتهم بالقوات الحكومية وبموسكو حليفته، ولخوفهم من التعرض للقنص او القصف.
========================
روسيا اليوم :موسكو: نحن على استعداد لإعلان هدنات إنسانية جديدة في حلب
تاريخ النشر:24.10.2016 | 18:44 GMT | أخبار روسيا
أكدت موسكو أنها مستعدة لإعلان هدنات إنسانية جديدة في حلب، لكن بعد إزالة جميع العواقب أمام عملها من قبل المعارضة السورية.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي، غينادي غاتيلوف، في حديث لوكالة "إنترفاكس"، الاثنين 24 أكتوبر/أيلول: "أعربنا عن نوايانا الطيبة ووافقنا على وقف الأعمال القتالية، وسنكون مستعدين للاستجابة لمثل هذه الطلبات، لكننا، بالطبع، سنأخذ بعين الاعتبار موقف الأمم المتحدة، التي يتعين عليها أن تعمل بشكل مناسب مع المجموعات المعارضة وكذلك مع الجهات التي تمولها".
وأشار غاتيلوف إلى أن موسكو تعتبر "التحدث عن إعلان هدنات إنسانية جديدة أمرا غير مجد، لا سيما أن المسلحين يستخدمونها لإعادة انتشار قواتهم وتجديد مخزوناتهم".
وتعليقا على اقتراح وزير الخارجية الألماني فرانك فالتير شتاينمايير، ببحث إمكانية فرض هدنة جديدة في حلب ممتدة لوقت أطول من السابقة، شدد نائب وزير الخارجية الروسي على أن الحديث عن تمديد فترة عمل أنظمة وقف إطلاق النار الجديدة غير مناسب على الإطلاق علما بأنه "لم يتم استخدام الفترة الممتدة لـ3 أيام من الهدنة الأخيرة بالتوافق مع أهدافها".  
كما أعرب غاتيلوف عن خيبة موسكو من عمل الأمم المتحدة خلال الهدنة في حلب، قائلا: "للأسف، نحن مضطرون لتأكيد أن وكالات الأمم المتحدة لم تتمكن من انتهاز هذه الفرصة وضمان سحب هؤلاء الذين في حاجة إلى المساعدة من شرق حلب خلال الأيام الـ3 من التهدئة. ومع ذلك، فكانوا يقولون لنا قبل ذلك إن موظفي الأمم المتحدة سيكونون قادرين على إجلاء حوالي 200 مريض. ومن أجل ذلك، وافقت روسيا على إعلان التهدئة، ولم يتم تنفيذ هذه المخططات".
وأشار غاتيلوف إلى أن "عجز الأمم المتحدة عن تحقيق المخططات التي تتحدث عنها" يخيب أمل روسيا، مؤكدا في الوقت ذاته استعدادها "للتعاون مع الوكالات الإنسانية في ما يتعلق بجميع القضايا المتعلقة بالمساعدة الإنسانية" لسكان المناطق السورية المنكوبة.
من جهة أخرى، أعلن غاتيلوف أن من المخطط له أن يقوم وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، بزيارة إلى موسكو، في 28 أكتوبر/تشرين الأول، لبحث سبل تسوية الأزمة في سوريا مع نظيره الروسي سيرغي لافروف.
وفي وقت سابق من الاثنين، أعلن سيرغي ريابكوف، نائب وزير الخارجية الروسي، أن مسألة استئناف الهدنة في حلب والتي انقضت السبت الماضي، غير مطروحة للنقاش في الوقت الحالي.
وشدد الدبلوماسي الروسي على أن إعادة ترسيخ الهدنة في حلب تتطلب أن يضمن شركاء موسكو الأجانب عدم خروج الجماعات المسلحة المناهضة للحكومة السورية عن نطاق التصرفات اللائقة.
وأضاف ريابكوف أن عدم تلبية هذا الشرط، خلال الأيام الـ3 من الهدنة، هو ما يفسر أن مسألة استئناف الهدنة غير واردة في المرحلة الراهنة، مؤكدا على أن موسكو ودمشق تلتزمان بمسؤولياتهما في التسوية السورية.
المصدر: إنترفاكس
========================
العربية نت :روسيا "تكذب" الأمم المتحدة: لم نقصف حلب منذ أسبوع
الثلاثاء 24 محرم 1438هـ - 25 أكتوبر 2016م
العربية.نت- وكالات
بعد تصريح الأمم المتحدة الاثنين حول توقف أي خطط لاجلاء المرضى في حلب بسبب استئناف الضربات الجوية من ضمن أسباب أخرى عددها وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ ستيفن أوبراين، ردت موسكو اليوم الثلاثاء نافية تنفيذها أي ضربات جوية فوق حلب منذ أسبوع.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها الثلاثاء إن الطائرات العسكرية الروسية والسورية لم تقصف حلب خلال الأيام السبعة الأخيرة ولم تحلق في سماء المدينة السورية. وأضافت أنه لا تزال هناك ستة ممرات إنسانية في شرق حلب للسماح بخروج المدنيين وأن 48 امرأة وطفلا غادروا المدينة في وقت متأخر  الليلة الماضية.
الأمم المتحدة تلغي خططها اجلاء المرضى
وكانت الأمم المتحدة ألغت خططها لإجلاء مرضى من منطقة شرق حلب المحاصرة والخاضعة لسيطرة المعارضة بعدما كانت تأمل في تنفيذها خلال هدنة استمرت ثلاثة أيام الأسبوع الماضي وانتهت السبت الماضي، ملقية باللائمة في فشل جهودها على كل أطراف الصراع.
وقال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ ستيفن أوبراين في بيان أمس الاثنين إن عمليات "الإجلاء أعاقتها عوامل عدة من بينها التأخيرات في تسلم الموافقات الضرورية من السلطات المحلية في شرق حلب والظروف التي فرضتها الجماعات المسلحة المعارضة ورفض النظام السوري السماح بدخول الإمدادات الطبية والمساعدات إلى الجزء الشرقي من حلب."
وأضاف أوبراين:" أنه لم تنفذ أي عمليات إجلاء للمصابين أو عائلاتهم خلال وقف إطلاق النار الذي امتد لثلاثة أيام وأعلنته روسيا من جانب واحد الأسبوع الماضي وانتهى يوم السبت باستئناف الضربات الجوية واحتدام القتال على الأرض."
وقال "أنا غاضب من أن يكون مصير المدنيين الضعفاء -المرضىوالمصابين والأطفال والمسنين- بلا رحمة في أيدي أطراف لا تزال تفشل ودون خجل في أن تسمو بهم فوق مصالح سياسية وعسكرية ضيقة."
ولم تنجح الأمم المتحدة في دخول شرق حلب منذ أن وضعت قوات النظام السوري وقوات موالية لها شرق حلب تحت الحصار في يوليو الماضي.
========================
البلد :روسيا تستبعد “هدنة” جديدة بسوريا مع احتدام المعارك جنوب “حلب
بواسطة صحيفة البلد - 25/10/2016
قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف الإثنين أن إعلان هدنة “إنسانية” جديدة في مدينة حلب السورية أمر “غير مطروح”، في وقت استؤنفت المعارك بين القوات النظامية السورية وميليشيات موالية لها وبين الفصائل المعارضة في ثاني مدن البلاد.
وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن اشتباكات عنيفة تدور بين «جبهة فتح الشام» («جبهة النصرة» سابقاً) والفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة، والقوات النظامية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جهة أخرى، في محاور مشروع 1070 جنوب غربي حلب ومحور خان طومان – كتيبة الصواريخ في ريف حلب الجنوبي وحيي العامرية والشيخ سعيد جنوب حلب «وسط استمرار عمليات القصف المتبادل بين الطرفين».
وكانت القوات النظامية سيطرت الأحد على كتيبة الدفاع الجوي جنوب حلب بعد معارك عنيفة ضد «فتح الشام» التي أعلنت شن هجوم معاكس لاستعادتها لكنها لم تنجح في ذلك، كما يبدو، إذ إن القوات الحكومية تقدّمت مجدداً في المنطقة ذاتها وسيطرت على تلة بازو القريبة من الكتيبة. وترافق ذلك مع قصف القوات النظامية حيي المشهد والأنصاري في مدينة حلب، في حين قُتلت طفلة وأصيب أكثر من 14 آخرين بجروح نتيجة سقوط قذائف أطلقتها الفصائل على مناطق سيطرة النظام في حي صلاح الدين بمدينة حلب، وتمكنت الفصائل من أسر عنصرين من قوات النظام خلال الاشتباكات على محور صلاح الدين، وفق ما قال «المرصد» وهو أمر أكدته «حركة نور الدين الزنكي» التي وزعت صورة لأسيرين لديها من الجنود الحكوميين.
========================
المصدر 24 :روسيا تؤكد أن طيرانها لم يقترب من حلب منذ 7 أيام وتندد بالمماطلة الأمريكية
روسيا تؤكد أن طيرانها لم يقترب من حلب منذ 7 أيام وتندد بالمماطلة الأمريكيةمقاتلة روسية من طراز سو-30 إس إم Reuters Maxim Shemetov مقاتلة روسية من طراز سو-30 إس إم
أكدت روسيا الثلاثاء 25 أكتوبر/تشرين الأول أن مقاتلاتها توقفت عن تنفيذ طلعات فوق مواقع الإرهابيين أو قصفها في حلب منذ 7 أيام، كما نددت بمماطلة الولايات المتحدة في تنفيذ وعودها.
موسكو: نحن على استعداد لإعلان هدنات إنسانية جديدة في حلب
عملية إجلاء سرية لـ 48 مدنيا من شرق حلب
وأكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف أن الطيران الحربي الروسي والسوري لم يقترب من حلب خلال الأسبوع الماضي كله، في وقت يستمر فيه عمل 6 ممرات إنسانية 24 ساعة يوميا بهدف إتاحة الفرصة أمام السكان لمغادرة شرق المدينة.
وأفاد المتحدث بفتح مراكز خاصة بتوفير التغذية والمساعدات الطبية العاجلة للمدنيين، مؤكدا أن مجموعة من 48 مواطنا، هم نساء وأطفال، استطاعت الفرار، بمساعدة من العسكريين السوريين والروس، من مناطق حلب الشرقية الخاضعة لسيطرة الفصائل المتطرفة، وقد وفرت لهم السلطات السورية المساعدات الطبية العاجلة والتغذية والإيواء.
موسكو: واشنطن لم تتمكن من فصل المعارضة المعتدلة عن الإرهابيين في سوريا
من جهته أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن واشنطن لم تتمكن حتى الآن من تنفيذ وعودها بشأن الفصل بين المعارضة والإرهابيين في سوريا.
تصريح لافروف هذا جاء في أثناء كلمته أمام أعضاء جمعية رجال الأعمال الأوروبيين في روسيا حيث قال: "أهم شرط (لتسوية النزاع في سوريا) هو الفصل الكامل والفوري بين ما يسمى بالمعارضة السورية المعتدلة، وتنظيمي "داعش"، و"جبهة النصرة" وأمثالهما. إن شركاءنا الأمريكيين وعدونا بذلك قبل 8 أشهر، ولم يحدث شيء حتى الآن".
وأكد لافروف أن موسكو تدعو على الدوام للتسوية السلمية والعادلة للنزاع في سوريا في أسرع وقت، قائلا: "روسيا، كما تعلمون، كانت ولا تزال تدعو للتسوية السلمية والعادلة للنزاع السوري، هذا النزاع الدموي".
وأردف قائلا: "من المهام الرئيسية التي نراها في هذه الدولة القضاء الكامل على التهديدات الإرهابية، وإطلاق عملية سياسية شاملة على أساس قرار مجلس الأمن الدولي بشكل مواز، وفق القرارات التي اعتمدت في إطار المجموعة الدولية لدعم سوريا".
وأعرب الوزير الروسي عن أسفه من تعليق الاتحاد الأوروبي التعاون مع روسيا في مجال مكافحة الإرهاب.
المصدر: وكالات
ألكسندر توميلين
========================
ترك برس :روسيا: نتعاون استخباراتيا مع تركيا فيما يخص عملية درع الفرات
25 أكتوبر 2016
ترك برس
قال فرانس كلينتسفيج النائب الأول لرئيس لجنة الدفاع والأمن في البرلمان الفيدرالي الروسي، إنّ بلاده تتبادل المعلومات الاستخباراتية مع تركيا فيما يخص عملية درع الفرات التي أطلقتها أنقرة في الشمال السوري.
وأوضح كلينتسفيج في تصريحات لوكالة تاس الروسية أنّ رئيسي البلدين رجب طيب أردوغان وفلاديمير بوتين اتفقا على تبادل المعلومات الاستخباراتية خلال لقائهما الأخير، وأنّ أنقرة انضمت إلى الشبكة الاستخباراتية التي تضم كل من روسيا وإيران والعراق وسوريا.
وفي هذا الصدد قال كلينتسفيج: "زوّدنا الأتراك بمعلومات أحصيناها من المكالمات اللاسلكية والمشاهد المصورة عبر الأقمار الصناعية، بالمقابل تقوم الجهات التركية بتزويدنا بمعلومات تهمنا، فتركيا تمتلك شبكة استخبارات قوية في سوريا".
وتطرق كلينتسفيج إلى العلاقات الثنائية التي تربط بين البلدين موضحاً أنّ هذه العلاقات تطوّرت كثيراً عقب محاولة الانقلاب الفاشلة، وأنّ السبب الرئيسي في هذا التطور هو تقاعس بعض دول حلف شمال الأطلسي عن التنديد بالمحاولة الانقلابية الفاشلة.
========================
زمان العرب :تركيا وروسيا تتبادلان الاستخبارات العسكرية في سوريا
موسكو (الزمان التركية): أعلنت وكالة أنباء Izvestia الروسية أن تركيا وروسيا بدأتا تبادل المعلومات الاستخباراتية العسكرية في سوريا.
وأضافت الوكالة  أن أنقرة وموسكو بدأتا التعاون في مجال الاستخبارات العسكرية لضمان نجاح عملية درع الفرات. كما زعم نائب رئيس لجنة الدفاع والأمن بالبرلمان الروسي فرانز كلينتسفتش أن تركيا دخلت بصمتٍ إلى حوض التبادل الاستخباراتي بين كل من روسيا وإيران والعراق وسوريا.
وأفاد كلنتسفتش بأن روسيا زودت تركيا ببيانات الاتصالات اللاسلكية التي حصلت عليها، مشيرًا إلى أن تركيا في المقابل زودت روسيا بالمعلومات الاستخباراتية التي بحوزتها.
يُذكر أن العلاقات الروسية التركية  شابتها حالة من التوتر عقب إسقاط أنقرة مقاتلة روسية على الحدود السورية نهاية العام الماضي، غير أن العلاقات بين البلدين عادت إلى طبيعتها بإرسال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خطاب اعتذار إلى نظيره الروسي فلاديمبر بوتين.
========================
دي برس :تشاووش أوغلو: تركيا ستتخذ إجراءات ما لم ينسحب المقاتلون الأكراد السوريون
(دي برس)
 قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو الثلاثاء إن تركيا ستتخذ إجراءاتها ضد وحدات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا ما لم ينسحب المقاتلون من منبج إلى شرقي نهر الفرات.
أدلى تشاووش أوغلو بهذه التصريحات خلال مقابلة مع قناة (كانال 24) التلفزيونية. وتدعم الولايات المتحدة وحدات حماية الشعب الكردية في قتالها ضد تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا لكن تركيا تعتبرهم جماعة إرهابية.
========================
سكاي نيوز عربية  :تركيا تنضم لحلف استخباراتي يضم إيران وسوريا
ذكرت صحيفة التايمز البريطانية أن روسيا وتركيا تتبادلان المعلومات المخابراتية العسكرية بشأن سوريا، وهو ما جعل أنقرة بشكل غير مباشر عضوا في مجمع استخباراتي يضم إيران وسوريا والعراق أيضا، بحسب مسؤول روسي.
وقالت الصحيفة، إن الجانبين توصلا إلى اتفاق بشأن تبادل المعلومات المخابراتية في الصيف الماضي، بعد أشهر من توتر العلاقات بسبب إسقاط طائرة حربية روسية بنيران تركية في نوفمبر الماضي.
وبحسب الاتفاق، تزود موسكو أنقرة بتقارير استخباراتية لمساعدتها في عملية درع الفرات العسكرية في سوريا ضد المقاتلين الأكراد وتنظيم داعش.
ويقول محللون، إن روسيا وجدت فرصة في تجنيد تركيا، مستفيدة من الشرخ القائم في العلاقات بين أنقرة وواشنطن عقب محاولة الانقلاب الفاشلة للإطاحة بالرئيس رجب طيب أردوغان.
ويتهم أردوغان خصمه رجل الدين المقيم في الولايات المتحدة فتح الله غولن بالوقوف وراء المحاولة الفاشلة، بينما ترفض واشنطن تسليمه بحجة نقص الأدلة على ذلك.
وكانت صحيفة إتسفيستيا الروسية قد نقلت عن النائب الأول لرئيس لجنة الدفاع بالبرلمان الروسي فرانز كلينتسيفيتش قوله، إن تركيا تشارك بشكل غير رسمي في حلف استخباراتي لتبادل المعلومات تم إنشاءه بواسطة روسيا وسوريا والعراق وإيران.
وأوضح: "نمد الجانب التركي بالمعلومات التي نعترضها عبر موجات الراديو، وعمليات التجسس المرئية التي قد تكون محط اهتمام لتركيا، وفي المقابل، يمدوننا بمعلومات، خاصة أن الأتراك لديهم وكالات فعالة وشبكة جيدة جدا من العملاء في سوريا".
ويشير المسؤول الروسي إلى تضرر تركيا من محاولة الانقلاب، التي تورطت فيها قوى غربية، بحسب بعض المعلومات".
=======================