الرئيسة \  ملفات المركز  \  تصريحات الرئيس التركي بين التصعيد والواقع

تصريحات الرئيس التركي بين التصعيد والواقع

07.09.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 5/9/2019
عناوين الملف
  1. موقفنا : بوح الرئيس أردوغان ... أو أنين الناي ...
  2. تركيا الان :أردوغان يكشف موعد البدء بإنشاء المنطقة الآمنة شرق الفرات شمالي سوريا
  3. ايرو نيوز :إردوغان يقول إن تركيا قد تفتح الأبواب إلى أوروبا أمام المهاجرين إذا لم تحصل على دعم دولي
  4. مصراوي :تركيا تؤكد استكمال استعداداتها حول اتفاق المنطقة الآمنة في سوريا
  5. رويترز :أردوغان: منطقة خفض التصعيد في إدلب السورية تختفي تدريجيا
  6. رأي اليوم :أردوغان: إدلب تتعرض لسيناريو مشابه لحلب ولسنا بصدد طرد اللاجئين عبر إغلاق أبوابنا لكن كم سنكون سعداء لو نستطيع المساعدة في إحداث منطقة آمنة في سوريا
  7. الجزيرة :أردوغان: النظام السوري وروسيا وأميركا يقصفون إدلب ونحن من يعاني
  8. عنب بلدي :أردوغان: إدلب تتعرض لسيناريو مشابه لما حدث في حلب 2016
  9. عربي 21 :أردوغان: سنفتح أبواب أوروبا أمام اللاجئين إن لم نتلقّ مساعدات
  10. المدن :أردوغان: مليون سوري إلى المنطقة الآمنة!
  11. دماسك نيوز :تصريحات أردوغان عن المنطقة الآمنة تعصف بالليرة التركية
  12. البوابة :أردوغان: المنطقة الآمنة في إدلب مجرد حبر على ورق
  13. النهضة نيوز :أردوغان: سننشأ المنطقة الأمنة نهاية الشهر الجاري ولوحدنا إن تطلب الأمر
 
موقفنا : بوح الرئيس أردوغان ... أو أنين الناي ...
05.09.2019
زهير سالم
حسب رويترز ..
فإن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أطلق بالأمس تصريحات صادقة بشأن ما يجري على الأرض السورية ، ربما يكون ما أطلقه الرئيس أردوغان بالأمس أشبه بأنين الناي أو نفثات المكلوم ..فقد نسبت وكالة رويترز إلى الرئيس التركي قوله أمس الثلاثاء 3/9 ..:
- إن منطقة خفض التصعيد في الشمال السوري تتآكل بفعل هجوم قوات الأسد.
- إن المنطقة الآمنة - التي ما يزال الرئيس يتفاوض عليها مع الأمريكيين والروس - ما تزال حبرا على ورق .
- إن " إدلب " تختفي وتحترق وتتمزق كما اختفت وتمزقت واحترقت " حلب " من قبل ..
ويعلق الرئيس التركي على كل ذلك بقوله " ولا يمكننا الصمت على كل ذلك " ..
ثمة شيء من البوح الحزين في مثل هذه التصريحات . بوح حزين واضح تتلقفه آذان الحزانى وقلوبهم . فتدمع أعينهم ، وتقشعر جلودهم ..
بالنسبة إلينا لم نشك ولم نتشكك يوما في إخلاص الرئيس التركي ولا الدولة ولا عموم الشعب التركي للقضية السورية ، ولا في حبهم لنصرة إخوانهم وجيرانهم وشركاء أمسهم وغدهم من السوريين . حقيقة ما زلنا نواجه بها كل الذين يحاولون اليوم أن يتشككوا أو يشككوا . ..
وإيماننا بهذه الحقيقة في فضائها العام ، لا يقتضي منا كأصحاب جرح ومعاناة أن نؤمّن بالتالي على كلِ ... وأن نسلم بكل ... وبعض الذين يحبون أو يوالون ، لا يميزون بين التأييد المبصر والحب الأعمى . وآخرون يزعمون أنهم ساسة ولا يدركون أن لكل سياسي أولوياته . وأن التقاطعات هي أساس التحالفات . وأن التطابق ليس شرطا للتحالف . هي حقائق نؤكدها و ينكرها علينا البعض مكايدة ومعاندة .
وأمام البوح الصادق للرئيس أردوغان بالأمس يجب أن تصل الرسالة إلى كل السوريين أن لهم في هذه المعركة دورا وأي دور ..؟! .. وأنهم لا ينبغي أن يكون كالقصّر ينتظرون معيلهم أن يعود إليهم بكل شيء . المعيل أو الوالد أو الرئيس هو الآخر يعاني . ويعافث ، ويدافع ، ويناضل ، ومكر روسيا بين يديه وأمريكا عن يمينه ، وإيران وراء ظهره .. وأنا وأنت بدلا من أن نظل مترصدين مترقبين يجب أن نتقدم لندفع .. وكل واحد فينا من موقعه وحسب طاقته .
ولأن بوح الرئيس بالأمس كان مثل بوح الناي تسمعه الأذن فتدمع له العين فيجب أن نكمل المشهد ... لوا يحسن بالسوريين أن يستمروا على مذهب من ينتظر .. ولكن العمل يحتاج إلى التنسيق ، والتنسيق يحتاج إلى التشاور وكل حلقة تأخذ بعنق صاحبتها حتى نربط هذا الفضاء المتآكل بسلسال ...
لا نريد أن نفتح على صباح نجد فيه المحرر قد تآكل .. وإدلب أخواتها قد تدمرت واحترقت واختفت وأن المنطقة الآمنة ما تزال حبرا لم يكتب ...
 
لندن / 5/ محرم / 1440
4/9 / 2019
==========================
تركيا الان :أردوغان يكشف موعد البدء بإنشاء المنطقة الآمنة شرق الفرات شمالي سوريا
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده مصممة على بدء تنفيذ وإنشاء المنطقة الآمنة شرق الفرات في شمال سوريا بحلول الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر الحالي.
وأضاف أردوغان اليوم الخميس في أنقرة، أن بلاده عازمة على إنشاء “منطقة آمنة” في شمال شرق سوريا بالشراكة مع الولايات المتحدة بحلول نهاية سبتمبر، لكنها مستعدة للعمل بمفردها في حال اقتضت الضرورة ذلك.
وكان وزير وزير الدفاع التركي خلوصي أكار قد صرح مؤخرا بأن لدى تركيا خططا بديلة ستطبقها في حال عدم التزام واشنطن بوعودها بشأن المنطقة الآمنة شرق الفرات السوري.
وتمكن الطرفان التركي والأمريكي مطلع شهر أغسطس الماضي، من التوصل إلى اتفاق بشأن إنشاء مركز العمليات المشتركة الخاص بـ “المنطقة الآمنة”.
المصدر: وكالات
===========================
ايرو نيوز :إردوغان يقول إن تركيا قد تفتح الأبواب إلى أوروبا أمام المهاجرين إذا لم تحصل على دعم دولي
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الخميس إن تركيا قد تفتح الطريق إلى أوروبا أمام المهاجرين إذا لم تحصل أنقرة على دعم دولي لمواجهة أزمة اللاجئين السوريين.
وفي خطاب ألقاه في العاصمة أنقرة، أكد إردوغان عزم تركيا التعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية لخلق "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا قبل نهاية سبتمبر - أيلول الجاري.
وقال الرئيس التركي إن بلاده قد تتحرك باتجاه تأمين تلك المنطقة بشكل أحادي دون مساعدة أمريكية إذا اقتضى الأمر.
===========================
مصراوي :تركيا تؤكد استكمال استعداداتها حول اتفاق المنطقة الآمنة في سوريا
09:55 ص الخميس 05 سبتمبر 2019
أبلغ مسؤول تركي كبير ليل الأربعاء الخميس مستشار الأمن القومي الأمريكي، جون بولتون، أن أنقرة باتت مستعدة لتطبيق الاتفاق مع واشنطن بشأن إقامة منطقة آمنة في سوريا "بدون تأخير"، وفق ما ذكرت وكالة الأناضول.
واتفقت الدولتان العضوان في حلف شمال الأطلسي، على إقامة منطقة عازلة بين الحدود التركية والمناطق السورية، التي تسيطر عليها وحدات حماية الشعب الكردية المدعومة من الولايات المتحدة.
وكان الرئيس التركي رجب طيب اردوغان صرح أن أنقرة لن تسمح لواشنطن بتأخير الخطة التي تسعى السلطات التركية منذ فترة طويلة لتطبيقها.
وقالت المتحدث الرئاسي، إبراهيم كالين لبولتون، في اتصال هاتفي إن "الجانب التركي استكمل استعداداته بخصوص تنفيذ خطة العملية المشتركة مع الولايات المتحدة بدون تأخير".
وناقش الجانبان اجتماعا محتملا بين إردوغان والرئيس الأميركي دونالد ترامب على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في وقت لاحق من هذا الشهر.
وهددت تركيا مرارا بشن عملية عسكرية جديدة ضد وحدات حماية الشعب في شمال سوريا، والتي تسيطر على مساحات واسعة من الأراضي.
وكانت الوحدات الكردية -أحد شركاء واشنطن الرئيسيين في دحر تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا- قد أعلنت إنها ستساعد في تطبيق المنطقة العازلة في مناطقها على طول الحدود التركية.
وتقول أنقرة إن وحدات حماية الشعب الكردية فصيل "إرهابي" لحزب العمل الكردستاني المحظور الذي يشن تمردا في تركيا منذ 1984.
وحزب العمال الكردستاني مدرج على قوائم المنظمات "الإرهابية" لدى أنقرة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي
===========================
رويترز :أردوغان: منطقة خفض التصعيد في إدلب السورية تختفي تدريجيا
اسطنبول (رويترز) - قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الثلاثاء إن منطقة خفض التصعيد في محافظة إدلب السورية تختفي تدريجيا بسبب الهجمات التي تشنها القوات الحكومية السورية.
وأضاف أردوغان أنه سيجري كل الاتصالات اللازمة مع الأطراف في المنطقة للتوصل لحل للوضع في إدلب وقال إن المنطقة الآمنة التي اقترح إقامتها بسوريا لاستضافة السوريين الهاربين من الحرب لا تعدو الآن عن كونها مجرد اسم.
وقال خلال مؤتمر صحفي في أنقرة ”إدلب تختفي تدريجيا. إدلب في وضع بدأت تختفي وتتمزق مثلما حدث في حلب. لا يمكننا الصمت على ذلك“.
وإدلب الواقعة في شمال غرب سوريا هي آخر منطقة كبيرة في سوريا لا تزال في يد مقاتلي المعارضة بعد مرور ثمانية أعوام على بدء الحرب. وانهارت هدنة في أوائل شهر أغسطس آب الماضي بعد ثلاثة أيام فقط من بدئها إثر مواصلة الجيش السوري المدعوم من روسيا هجومه على المنطقة وسيطرته على أراض كانت في قبضة المعارضة التي تدعم تركيا بعض فصائلها.
واتفقت تركيا وروسيا وإيران في 2017 على إقامة منطقة في إدلب للحد من القتال رغم أن شروط تلك المنطقة لم تعلن كما لم يشمل الاتفاق الجماعات المتشددة.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية، التابعة لوزارة الدفاع، يوم السبت إن القوات الأمريكية ضربت منشأة تابعة لتنظيم القاعدة في إدلب في هجوم استهدف قيادة التنظيم.
وذكر أردوغان أن إدلب ستصبح أهم موضوع مطروح للنقاش خلال اجتماعه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إطار أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة التي ستبدأ في وقت لاحق هذا الشهر.
وأضاف أن المنطقة الآمنة المقترحة في شمال سوريا لاستضافة اللاجئين الهاربين من الحرب والذين يعيشون في تركيا لا تعدو الآن عن كونها مجرد اسم. وقال إن بعض الحلفاء لا يدعمون تلك الفكرة.
وقال ”المنطقة الآمنة لا تعدو عن كونها مجرد اسم في الوقت الراهن. بعض الهجمات والتهديدات حدثت في الشطر الجنوبي لكننا نتخذ الإجراءات اللازمة“.
===========================
رأي اليوم :أردوغان: إدلب تتعرض لسيناريو مشابه لحلب ولسنا بصدد طرد اللاجئين عبر إغلاق أبوابنا لكن كم سنكون سعداء لو نستطيع المساعدة في إحداث منطقة آمنة في سوريا
 
أنقرة/ باريش غوندوغان/ الأناضول: قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، إن إدلب السورية تتعرض لسيناريو مشابه لما تعرضت له مدينة حلب نهاية 2016.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء التشيكي، أندري بابيس، في العاصمة أنقرة.
وأضاف أردوغان: إدلب تتعرض للتدمير رويدا رويدا، فكما دمرت حلب وسويت بالأرض فإن إدلب تتعرض لسيناريو مشابه وبنفس الطريقة”.
من ناحية أخرى قال أردوغان: “لسنا بصدد طرد اللاجئين عبر إغلاق أبوابنا لكن كم سنكون سعداء لو نستطيع المساعدة في إحداث منطقة آمنة (في سوريا) وننجح في ذلك”.
ويشار إلى أن قوات الجيش السوري فرضت سيطرتها الكاملة على أحياء حلب القديمة التي كانت خاضعة لسيطرة قوات المعارضة، حتى ديسمبر/ كانون أول 2016، عقب قصف عنيف استمر أشهرا.
===========================
الجزيرة :أردوغان: النظام السوري وروسيا وأميركا يقصفون إدلب ونحن من يعاني
4/9/2019
حذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من أن يتكرر في محافظة إدلب (شمال غربي سوريا) سيناريو ما جرى قبل سنوات في مدينة حلب (شمالي سوريا) من تدمير وتهجير للسكان على أيدي النظام السوري وحليفته روسيا.
وقال أردوغان -مساء أمس في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس وزراء جمهورية التشيك أندري بابيس بالعاصمة أنقرة- إن إدلب تُباد شيئا فشيئا، وإن ما يحدث فيها يشبه ما حدث في حلب التي هُدّمت بشكل كبير، وفق تعبيره.
وبعد حملة جوية عنيفة قادتها روسيا وخلفت دمارا واسعا وآلاف القتلى، تمكنت قوات النظام السوري أواخر عام 2016 من استعادة الجزء الذي كان خاضعا للمعارضة بمدينة حلب، التي شمل الدمار أحياءها القديمة.
وأشار أردوغان إلى الهجمات التي تشنها قوات النظام السوري في إدلب، بدعم من روسيا، والتي أوقعت نحو ألف قتيل مدني، وتسببت في نزوح نحو نصف مليون آخرين، خلال الأربعة أشهر الماضية.
كما أشار إلى القصف الأميركي الذي استهدف قبل أيام قياديين في فصيلي حراس الدين وأنصار التوحيد اللذين تقول واشنطن إنهما مرتبطان بتنظيم القاعدة وينشطان في الشمال السوري، وأوقع القصف العديد من القتلى، وكان من بين الضحايا مدنيون، وفق تصريحات روسية.
وأكد الرئيس التركي أن بلاده لا يمكن أن تبقى صامتة حيال ما يحدث في الشمال السوري، وأن ما يحدث في إدلب يعد قضية تركيا، وأشار إلى أن أي نزوح للسكان سيكون تجاه الحدود السورية التركية.
وقال في هذا السياق "نحن من يعاني تبعات ذلك، ونحن من نمتلك حدودا مع سوريا بطول 910 كيلومترات، وأي حريق هناك سيحرقنا، ولن تحرق تلك الدول". في إشارة إلى دول ضالعة في قصف إدلب.
وذكر أن التطورات في هذه المحافظة ستكون من أبرز الملفات التي سيناقشها مع نظيره الأميركي دونالد ترامب في حال التقيا على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، كما أشار إلى المحادثات المرتقبة بين كل من تركيا وروسيا وإيران حول الوضع داخل ما يعرف بمناطق خفض التصعيد شمالي سوريا.
من جهة أخرى، تحدث الرئيس التركي عن المنطقة الآمنة التي اتفقت أنقرة وواشنطن على إنشائها قبالة الحدود التركية السورية في مناطق تخضع حاليا لسيطرة وحدات حماية الشعب الكردية، وتمتد من شرق نهر الفرات حتى الحدود السورية العراقية، وقال إن بلاده ستنجح في إقامتها.
وأكد أن المنطقة الآمنة يجب أن تكون في كل المناطق الواقعة على طول الحدود التركية السورية وبعمق ثلاثين كيلومترا داخل الأراضي السورية، معبرا في الأثناء عن أسفه لأن المنطقة الآمنة التي كان يفترض أن تقوم في إدلب ومناطق مجاورة ظلت حبرا على ورق.
المصدر : وكالة الأناضول,الجزيرة
===========================
عنب بلدي :أردوغان: إدلب تتعرض لسيناريو مشابه لما حدث في حلب 2016
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن إدلب تتعرض لسيناريو مشابه لما حدث في حلب عام 2016.
وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء التشيكي، أندري بابيس، في أنقرة، الثلاثاء 3 من أيلول، قال أردوغان إن إدلب تتعرض للتدمير رويدًا رويدًا، معتبرًا أن حلب دُمرت وسوّيت بالأرض عام 2016، وكذلك إدلب تتعرض للسيناريو ذاته منذ أشهر.
وتعرضت أحياء حلب الشرقية نهاية عام 2016 لحملة عسكرية شنها النظام السوري بدعم روسي للسيطرة على المنطقة، حيث ترافقت الحملة بقصف مكثف أسفر عن وقوع ضحايا مدنيين وأدى إلى دمار كبير، الأمر الذي أثار الرأي العام العالمي وانتهى بسيطرة النظام على الأحياء الشرقية لحلب.
وكذلك تتعرض مناطق ريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي لحملة عسكرية يشنها النظام السوري بدعم روسي، منذ نيسان الماضي، ما أدى إلى وقوع ضحايا مدنيين وسط تقدم قوات النظام في المنطقة.
واعتبر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، خلال المؤتمر الصحفي، أن مسألة إدلب تعد قضية تركية، كون أي هجرة فيها ستكون باتجاه الحدود التركية، على حد قوله، وأضاف “نحن من نمتلك حدودًا مع سوريا بطول 910 كم، وأي حريق هناك سيحرقنا، ولن يحرق تلك الدول”.
ومن المقرر أن يناقش أردوغان مع نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، الوضع في إدلب على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، نهاية الشهر الحالي.
وعلّق الرئيس التركي على الضربة التي وجهتها الولايات المتحدة لمرصد عسكري تابع لتنظيم “القاعدة” في ريف إدلب الشمالي، السبت الماضي، ما أدى إلى مقتل قياديين فيه.
وقال “قد تكون هناك (في إدلب) عناصر مسلحة متورطة بالإرهاب، إلا أن إدلب تتعرض للتدمير رويدًا رويدًا”، مشيرًا إلى أنه كان يفضل أن يتم تنسيق الضربة مع تركيا.
وتعليقًا على المنطقة الآمنة، قال أردوغان إن الاتفاق لا يزال “حبرًا على ورق”، لافتًا إلى أنه سيناقش أمرها مع الرئيس الأمريكي أيضًا على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
===========================
عربي 21 :أردوغان: سنفتح أبواب أوروبا أمام اللاجئين إن لم نتلقّ مساعدات
لندن- عربى21# الخميس، 05 سبتمبر 2019 09:23 ص بتوقيت غرينتش0
هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بفتح الحدود أمام اللاجئين الموجودين على أراضيه للوصول إلى أوروبا، إذا لم تحصل بلاده على المساعدات الدولية اللازمة.
وقال أردوغان في تصريحات صحفية له الخميس: "هل نحن فقط من سيتحمل عبء اللاجئين؟ لم نحصل من المجتمع الدولي وخاصةً من الاتحاد الأوروبي على الدعم اللازم لتقاسم هذا العبء، وقد نضطر لفتح الأبواب، في حال استمرار ذلك".
وفي ما يتعلق بالملف السوري، قال أردوغان، إننا عازمون على إقامة منطقة آمنة شرقي الفرات بسوريا بحلول الأسبوع الأخير من أيلول/ سبتمبر الجاري.
===========================
المدن :أردوغان: مليون سوري إلى المنطقة الآمنة!
المدن - عرب وعالم | الخميس 05/09/2019 شارك المقال :   0
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الخميس، عزم بلاده على البدء فعلياً بإنشاء المنطقة الآمنة شرقي نهر الفرات في الشمال السوري، بحلول الأسبوع الأخير من أيلول/سبتمبر.
وجاء ذلك في كلمة لأردوغان، خلال الاجتماع الموسع لرؤساء فروع حزب "العدالة والتنمية" في الولايات، في مقر الحزب بالعاصمة أنقرة.
وقال أردوغان: "مصممون على البدء فعليا بإنشاء المنطقة الآمنة شرق الفرات بسوريا وفق الطريقة التي نريدها، حتى الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر/أيلول".
وكان وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، قد صرّح مؤخرا أن لدى تركيا خططا بديلة ستطبقها في حال عدم التزام واشنطن بوعودها بشأن المنطقة الآمنة شرق الفرات السوري.
وتمكن الطرفان التركي والأميركي، مطلع أيلول/أغسطس، من التوصل إلى اتفاق بشأن إنشاء مركز العمليات المشتركة الخاص بـ"المنطقة الآمنة"
من جانب آخر، تساءل أردوغان: "هل نحن فقط من سيتحمل عبء اللاجئين؟". وتابع: "لم نحصل من المجتمع الدولي وخاصةً من الاتحاد الأوروبي على الدعم اللازم لتقاسم هذا العبء، وقد نضطر لفتح الأبواب (الحدود) في حال استمرار ذلك".
وسبق لأردوغان أن انتقد تخلّف الأوروبيين عن الوفاء بوعودهم لدعم تركيا ومساندتها في مواجهة تدفق اللاجئين، مؤكدا أن أنقرة أنفقت مليارات الدولارات على اللاجئين السوريين، فضلا عن أن الاتحاد الأوروبي تعهد بدفع 6 مليارات يورو لتكيا لمساعدة اللاجئين السوريين، لكن أنقرة لم تتسلم سوى 2.5 مليار منها. ويتواجد في تركيا 3.5 مليون لاجئ سوري.
وبيّن أردوغان أن هدف بلاده "توطين ما لا يقل عن مليون شخص من الأشقاء السوريين في المنطقة الآمنة، التي سيتم تشكيلها على طول 450 كيلومتراً من الحدود مع سوريا".
وبخصوص أنشطة التنقيب شرقي البحر المتوسط، أضاف أردوغان: "سندافع عن حقوقنا في شرق المتوسط، ولن يتمكن أحد من أن يحرمنا من تلك الحقوق".
وفي السياق، قال نائب وزير الداخلية التركية إسماعيل تشاتقلي، إن استراتيجية بلاده الأساسية هي استقبال أي موجة نزوح جديدة محتملة من محافظة إدلب خارج حدود تركيا.
وأكّد تشاتقلي أن بلاده تبذل جهوداً حثيثة للحيلولة دون حدوث مأساة إنسانية أكبر، وحل المشكلة في تلك المنطقة باستخدام جميع الأدوات وعلى مختلف المستويات. وشدّد على ضرورة ألا يبقى المجتمع الدولي مكتوف الأيدي حيال المأساة الإنسانية في إدلب، خاصة الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي.
وأشار إلى أن المؤسسات التركية المعنية قامت باستعداداتها ووضعت خططها للتعامل مع موجات الهجرة المحتملة، وهي تدرك مدى جدية الوضع في المنطقة.
من جانب آخر، أوضح مسؤول تركي رفيع المستوى لوفد سوري، نقاطاً هامة بشأن إدلب والشمال السوري عموماً، خلال لقاء جمع الطرفين، مساء الأربعاء، قرب الحدود السورية التركية.
وضم الوفد السوري 38 ناشطاً من الأكاديميين والعاملين في المجال المدني والإنساني، ومدير منظمة الدفاع المدني، وأعضاء في المجلس الإسلامي السوري. وحضر عن الجانب التركي فريق من المسؤولين المعنيين بالملف السوري.
ودار الاجتماع حول وضع إدلب والموقف التركي مما يحدث فيها. ونُقِلَ عن رئيس الوفد التركي نفيه لوجود أي اتفاق سري مع روسيا، وأن المفاوضات مستمرة بين الجانبين، وأن أنقرة لن تعترف بالواقع الراهن الذي حصل بعد تقدم قوات النظام إلى خان شيخون ومورك جنوب إدلب وشمال حماة.
وشدد المسؤول على عدم نية تركيا تقديم تنازلات لصالح روسيا، بما في ذلك فتح الطرقات الدولية M4 وM5، وأن نقاط المراقبة لن تنسحب تحت أي ضغط.
ولفت المسؤول الأنظار إلى صعوبة الموقف في مواجهة روسيا بإدلب كونها ثاني أقوى دولة في العالم، داعياً السوريين إلى فهم الموقف التركي بشكل صحيح وعدم قراءته بشكل خاطئ نتيجة مفاوضاتهم مع موسكو وعدم اعتبار هذه المفاوضات تخلياً عن دعم الثورة السورية.
وطالب الوفد التركي الفعاليات السورية والتشكيلات العسكرية بالثبات في هذه الأوقات التي وصفها بالصعبة، مؤكداً أن استراتيجيتهم في المرحلة القادمة تقوم على تعزيز صمود السوريين.
===========================
دماسك نيوز :تصريحات أردوغان عن المنطقة الآمنة تعصف بالليرة التركية
تصريحات أردوغان عن المنطقة الآمنة تعصف بالليرة التركية , اليوم الخميس 5 سبتمبر 2019 12:49 مساءً
عصفت تصريحات الرئيس التركى رجب طيب أردوغان بشأنعن المنطقة الآمنة في سوريا بالليرة التركية، حيث هبطت عند 5.70 مقابل الدولار الأميركي بعد تسجيلها 5.67 مقابل الدولار الأميركي قبل ذلك التصريح
وصرح أردوغان في وقت سابق، الخميس، بأنه عازم على إقامة منطقة عازلة في سوريا بحلول الأسبوع الأخير من سبتمبر الجاري.
وأضاف أن الأمر سيتم سواء بالتعاون مع الولايات المتحدة أو من دونها.
وأظهرت بيانات جديدة أن الاقتصاد التركي انكمش بنسية 1.5 % على أساس سنوي في الربع الثاني من العام الجاري، مما يعزز الشكوك بشأن تعافيه.
وفقدت الليرة التركية 30 بالمئة من قيمتها العام الماضي أمام الدولار، مما ساهم في دفع الاقتصاد صوب الركود، فيما تواصل العملة التركية تراجعها في 2019.
وبدأ انهيار الليرة في 2018 عقب أزمة القس الأميركي أندرو برانسون الذي كانت أنقرة تحتجزه، قبل أن تطلق سراحه لاحقا تحت ضغط عقوبات الرئيس دونالد ترامب.
===========================
البوابة :أردوغان: المنطقة الآمنة في إدلب مجرد حبر على ورق
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الثلاثاء إن منطقة خفض التصعيد في محافظة إدلب السورية تختفي تدريجيا وإنها صارت الآن مجرد حبر على ورق.
وأضاف أردوغان، متحدثا في أنقرة، أن من المستحيل السكوت على هجمات الجيش السوري في إدلب وأنه سيواصل إجراء ما يلزم من اتصالات مع كل الأطراف في المنطقة.
وإدلب الواقعة في شمال غرب سوريا هي آخر منطقة كبيرة في سوريا لا تزال في يد مقاتلي المعارضة بعد مرور ثمانية أعوام على بدء الحرب.
وانهارت هدنة في أوائل شهر أغسطس آب الماضي بعد ثلاثة أيام فقط من بدئها إثر مواصلة الجيش السوري المدعوم من روسيا هجومه على المنطقة وسيطرته على أراض كانت في قبضة المعارضة التي تدعم تركيا بعض فصائلها.
===========================
النهضة نيوز :أردوغان: سننشأ المنطقة الأمنة نهاية الشهر الجاري ولوحدنا إن تطلب الأمر
النهضة نيوز 05-09-2019، 13:26
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن: "أنقرة مصممة على بدء تنفيذ وإنشاء المنطقة الآمنة شرق الفرات في شمال سوريا بحلول الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر الحالي" مضيفاً: مستعدون للعمل بدون شراكة إذا اقتضى الأمر".
وقال أردوغان في تصريحات صحفية: " عازمون على إنشاء "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا بالشراكة مع الولايات المتحدة بحلول نهاية سبتمبر، لكن بلادنا مستعدة للعمل بمفردها في حال اقتضت الضرورة ذلك".
وفي وقتٍ سابق، صرح وزير وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، بأن: "لدى تركيا خططا بديلة ستطبقها في حال عدم التزام واشنطن بوعودها بشأن المنطقة الآمنة شرق الفرات السوري".
ومطلع الشهر الماضي، توصل الطرفان التركي والأمريكي إلى اتفاق بشأن إنشاء مركز العمليات المشتركة الخاص بـ "المنطقة الآمنة"، وفق ما أوردته وسائل الإعلام.
===========================