الرئيسة \  ملفات المركز  \  ترامب يوافق على توسيع المهام العسكرية في المناطق النفطية وروسيا ترد

ترامب يوافق على توسيع المهام العسكرية في المناطق النفطية وروسيا ترد

07.11.2019
Admin



ملف مركز الشرق العربي 4/11/2019
عناوين الملف
  1. الميادين :"أسوشيتد برس": ترامب وافق على توسيع المهمة العسكرية الأميركية شرق سوريا
  2. المقر :“قرار جديد” من ترامب بحق نفط سوريا
  3. روسيا اليوم :موسكو ترد على خطط واشنطن بخصوص النفط السوري
  4. سنبوتيك :روسيا تتعاون مع سوريا من أجل استعادتها السيادة على جميع أراضيها
  5. سانا :فيرشينين: محاولات واشنطن تعزيز وجودها حول مناطق حقول النفط في سورية أمر غير مقبول
  6. القدس العربي :ما هي مواقع القواعد الأمريكية الجديدة حول حقول النفط بدير الزور؟
  7. البلاد :موقع كندي: واشنطن تنشر قواتها في مواقع إنتاج النفط السوري لمنع إعادة إعمار البلاد
  8. اكستر نيوز :الخارجية الروسية: لن نتعاون مع واشنطن بشأن النفط السوري ولابد أن تخضع حقول النفط لسيطرة دمشق
  9. الاتحاد برس :الولايات المتحدة الأمريكية انسحبت بشكل وهمي من سوريا
  10. اسرار الاسبوع :روسيا: النفط السوري يجب أن يكون تحت سيطرة دمشق
  11. الاهرام :للمرة الأولى منذ سبع سنوات.. القوات الحكومية السورية تواصل الانتشار في شرق مدينة القامشلي
  12. الخليج :ترامب يصدر أمراً تنفيذياً حول السيطرة على نفط سوريا
  13. بلدنا اليوم :ضربة موجعة من روسيا ضد أمريكا بشأن حقول النفط في سوريا
  14. صباح نيوز :الخارجية الروسية: النفط ثروة قومية للشعب السوري ومن حقه التصرف فيها
  15. العربي الجديد :النظام السوري يتسلّم حقل نفط من "قسد"... وروسيا تصعّد بالشمال
 
الميادين :"أسوشيتد برس": ترامب وافق على توسيع المهمة العسكرية الأميركية شرق سوريا
 08:422106
الميادين نت
كشفت  وكالة "أسوشيتد برس" نقلاً عن مصادر موافقة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على توسيع المهمة العسكرية الأميركية لحماية حقول النفط في شرق سوريا.
ووفق مصادر الوكالة فإن مثل هذه الخطوة تثير عددًا من "الأسئلة القانونية الصعبة" حول ما إذا كان الجيش الأميركي سيكون بوسعه ضرب القوات السورية أو الروسية أو غيرها في حالة وجود تهديد لحقول النفط.
وفي وقت سابق، قال وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر إن القوات الأميركية ستبقى في قرى محاذية لآبار النفط في شمال شرق سوريا، مضيفاً أن واشنطن لم تتَّخذ قراراً بالانسحاب النهائي وأن النقاش لا يزال مستمراً.
===========================
المقر :“قرار جديد” من ترامب بحق نفط سوريا
بتاريخ نوفمبر 6, 2019
قال مسؤولون أميركيون إن الرئيس دونالد ترامب وافق على مهمة عسكرية موسعة لتأمين حقول النفط في جميع أنحاء شرق سوريا.
ويثير ذلك عددا من الأسئلة القانونية الصعبة بشأن ما إذا كانت القوات الأميركية يمكنها شن ضربات ضد القوات السورية أو الروسية أو غيرها من القوات إذا كانت تهدد النفط.
ويبقي القرار على مئات من عناصر القوات الأميركية في وجود أكثر تعقيدا بسوريا، على الرغم من تعهد ترامب بإخراج بلاده من الحرب، وفقا لأسوشيتيد برس.
وبموجب الخطة الجديدة، تحمي القوات مساحة كبيرة من الأراضي، التي يسيطر عليها المقاتلون الأكراد السوريون والتي تمتد على بعد حوالي 90 ميلا من دير الزور إلى الحسكة.
===========================
روسيا اليوم :موسكو ترد على خطط واشنطن بخصوص النفط السوري
تاريخ النشر:06.11.2019 | 08:11 GMT |
تعليقا على خطط واشنطن توسيع وجودها العسكري لحماية حقول النفط في سوريا، قالت وزارة الخارجية الروسية، إن المناطق النفطية يجب أن تكون تحت سيطرة الحكومة السورية.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي فيرشينين، في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، إن روسيا لا تنوي التعاون مع الولايات المتحدة حول مسألة تأمين مناطق إنتاج النفط في شمال سوريا.
وأكد فيرشينين أن النفط هو ملك للشعب السوري بأكمله، مضيفا: "نحن مقتنعون بأن الشعب السوري هو الذي يجب أن يدير موارده الطبيعية، بما في ذلك النفط".
وتأتي هذه التصريحات ردا على تقارير إعلامية أمريكية كشفت أن الرئيس دونالد ترامب وافق على توسيع المهمة العسكرية الأمريكية لحماية حقول النفط بشمال شرقي سوريا.
وصرح الرئيس الأمريكي في وقت سابق أنه يعتزم إبقاء جزء من القوات الأمريكية في سوريا لحماية حقول النفط شرق البلاد من سيطرة "داعش".
===========================
سنبوتيك :روسيا تتعاون مع سوريا من أجل استعادتها السيادة على جميع أراضيها
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي فيرشينين، اليوم الأربعاء، أن موسكو مستعدة للتعاون مع الحكومة السورية بشأن مسألة ضمان السيطرة والأمن في المناطق التي توجد بها معسكرات لقوات سوريا الديمقراطية والتي كانت تضم الأسرى من تنظيم "داعش" الإرهابي.
موسكو - سبوتنيك. وقال فيرشينين للصحفيين ردا على سؤال بشأن تعاون موسكو مع الحكومة السورية بشأن السيطرة والأمن في مناطق تواجد معسكرات "قسد "، التي كانت تضم الأسرى من تنظيم "داعش" الإرهابي: "نحن بشكل عام نتعاون مع الحكومة السورية كي تتم استعادة سيادة سوريا على جميع أراضيها".
وصرح فيرشينين بأن موسكو لا ترى ضرورة لإنشاء منطقة أمنية في شمال شرق سوريا تحت المراقبة الدولية.
وتوصل الرئيس الروسي ونظيره التركي، لمذكرة تفاهم حول سوريا، تأخذ في الحسبان الضرورات الأمنية التركية، مع التأكيد على الالتزام بوحدة أراضي وسيادة الجمهورية العربية السورية على كامل أراضيها، وضرورة انسحاب كل القوات الأجنبية من الأراضي السورية، وتأكيد حق تركيا في الدفاع عن أمنها، وإعطاء مهلة جديدة لوحدات حماية الشعب التركية للانسحاب من المنطقة الآمنة المحاذية للحدود مع تركيا بعمق 30 كيلومتراً، وتسيير دوريات من الشرطة الروسية ووحدات حرس الحدود السورية في المنطقة الحدودية مع تركيا إلى الغرب والشرق من المنطقة الآمنة، والعمل من أجل تطبيق اتفاق أضنة بين سوريا وتركيا وفق الظروف المعاصرة.
===========================
سانا :فيرشينين: محاولات واشنطن تعزيز وجودها حول مناطق حقول النفط في سورية أمر غير مقبول
2019-11-05
موسكو-سانا
أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين أن محاولات الولايات المتحدة تعزيز وجودها العسكري غير الشرعي حول مناطق حقول النفط شمال شرق سورية “أمر غير مقبول”.
ونقلت وكالة سبوتنيك عن فيرشينين قوله للصحفيين اليوم إن أي تصرفات تحاول الولايات المتحدة من خلالها تعزيز وجودها العسكري غير الشرعي شمال شرق سورية هي مخالفة للقانون الدولي وغير مقبولة.
وتحاول واشنطن استكمال دورها الاستعماري في سورية والمنطقة سواء على الصعيد السياسي أو العسكري عبر قواتها التي تقوم بأعمال سطو ونهب للنفط السوري وهذا ما أكدته وزارة الدفاع الروسية مؤخرا حيث نشرت صورا تظهر قوافل الصهاريج وهي تنقل النفط إلى خارج سورية تحت حراسة العسكريين الأمريكيين.
===========================
القدس العربي :ما هي مواقع القواعد الأمريكية الجديدة حول حقول النفط بدير الزور؟
أنطاكيا، دير الزور – “القدس العربي”:
ترتفع وتيرة الاستعدادات الأمريكية لتجهيز قواعد عسكرية جديدة، وقد حصلت “القدس العربي” من مصادر وثيقة الصلة بمجلس دير الزور العسكري، على المواقع المخصصة لأربع قواعد أمريكية في شرق دير الزور، حول حقول النفط.
وفي الأيام القليلة الماضية دخلت أربعة أرتال أمريكية قادمة من العراق، في فجر الأحد الماضي ٢٧ أكتوبر، عبر معبر سيمالكا، تلتها 3 أرتال أخرى في يوم الإثنين ٢٨ أكتوبر.
وحسب زين العابدين العكيدي، الصحافي المتخصص في شؤون دير الزور، فإن مصدرا من المجلس العسكري في دير الزور أبلغه بالمواقع الأمريكية الأربعة، المزمع إنشاؤها، ي ريف دير الزور، وهي كالتالي:
القاعدة الأولى، ستكون في محطة القطار التي تقع على أطراف مدينة هجين، من جهة بلدة البحرة بريف دير الزور الشرقي.
القاعدة الثانية، ستكون في حقل الكشمة النفطي.
القاعدة الثالثة، ستكون في منطقة “جهفة الباغوز” بالقرب من برج الاتصالات.
القاعدة الرابعة، ستكون بنفس مكان القاعدة الفرنسية سابقاً، والتي كانت تتمركز فيها كتيبة مدفعية فرنسية، إبان معارك جيب هجين ضد تنظيم الدولة الإسلامية، والتي تقع بين الباغوز والسوسة.
وفي بلدة السوسة، يتم العمل على إنشاء مطار خاص للمروحيات في منطقة المسيلة بالسوسة، بالريف الشرقي لدير الزور.
وتتمركز هذه القواعد الأربعة بالقرب من آبار نفط حقول التنك والكمشة النفطيين.
ويضيف الصحافي العكيدي أن القوات الأمريكية حوّلت مستشفى بلدة رويشد، في الريف الشمالي لدير الزور، إلى موقع عسكري أمريكي، وسابقا كان هذا المشفى مقراً لتدريب قوات سوريا الديمقراطية.
كما قامت القوات الأمريكية بإنشاء موقع عسكري ثان بريف دير الزور الشمالي، في بادية الروضة الشمالي التي تقع بين الحسكة ودير الزور.
وسيضاف لكل هذه القواعد الجديدة، قاعدتي حقل العمر النفطي وحقل كونيكو للغاز، الأمريكيتين أيضاً.
وكانت القوات الأمريكية قد انسحبت من كافة قواعدها شمالي سوريا، مع انطلاق العملية التركية ضد قوات سوريا الديمقراطية في شمال شرقي سوريا، حيث أخلت كافة قواعدها في منبج وريف الرقة الشمالي وريف الحسكة، ليتلاشى الوجود الأمريكي هناك، عدا قاعدة الشدادي العسكري والتي تعتبر من أكبر وأهم القواعد، وبعد أيام قليلة على انطلاق العملية التركية المسماة (نبع السلام) وما تبعها من تداعيات، كان أبرزها اتفاق سوتشي بين أردوغان وبوتين، الذي أسفر عن عودة قوات النظام السوري لمناطق الشمال السوري، حيث عادت قواته لمعظم محافظة الحسكة، ولبعض مناطق ريف الرقة الشمالي والغربي إضافة لمنبج وعين العرب ومطار الطبقة العسكري ولو بأعداد قليلة للآن، إلا أن الوجود العسكري لجيش النظام في هذه المناطق يتعزز بشكل يومي.
كل هذه المجريات والأحداث فرضت على قوات سوريا الديمقراطية ذات الأغلبية الكردية واقعاً جديداً بالتماشي والتعاون مع النظام السوري، لإنقاذ أنفسهم من الاجتياح التركي، حيث استلمت قوات النظام معظم المراكز الحدودية مع تركيا ورفعت علمها عليها.
لكن عيون النظام كانت تتطلع نحو أرياف دير الزور، الخاضعة لسيطرة قسد (شرقي الفرات) والغنية بالنفط والغاز، حيث أن السيطرة على تلك الحقول، كان سيحل أغلب مشاكل نظام الأسد المالية، والجدير بالذكر أن نظام الأسد كان قد وقع مع شركات روسية عقودا لاستثمار الثروات الباطنية في غالب مناطق سوريا، ودير الزور من بينها.
وبعد بدء انتشار قوات النظام في الشمال كبديل لقوات قسد ضمن الاتفاق الروسي – التركي، حينها، أخذت ميليشياته تتحرك وتحتشد في دير الزور في المناطق المحاذية لسيطرة قسد، بالقرب من الصالحية ومراط والحسينية، تلك التحركات تسببت بحالة من الهلع والذعر بين سكان أرياف دير الزور الخاضعة لـ”قسد”، الذين خرجوا بمظاهرات في غالبية المنطقة رداً على هذه التحركات للنظام، وطالبوا فيها التحالف بالتحرك ضد أي تقدم للنظام، مما استدعى الأخير لعقد اجتماع في حقل العمر النفطي حضره عدد من وجهاء دير الزور وقيادات من قوات مجلس دير الزور العسكري، التابع لـ”قسد”، وتمخض الاجتماع عن تطمينات للأهالي بأن التحالف لن ينسحب من دير الزور، وانسحابه فقط سيكون في مناطق الشمال السوري.
هذه الوعود تعرضت للتشكيك من قبل أهالي المنطقة، إلى أن جاء تصريح الرئيس الأمريكي ‏ترامب والذي أكد فيه بقاء قواته في حقول النفط شرقي دير الزور.
واللافت حالياً في أرياف دير الزور، الخاضعة لسيطرة “قسد”، هو أن جميع القوات المتواجدة في المنطقة والمنضوية تحت راية “قسد”، هم من أبناء دير الزور، قيادات وأفرادا، وينتمون لمجلس دير الزور العسكري، أما القيادات الكوردية التي كانت متواجدة لقيادة المجلس العسكري، فقد التحقت بمعارك “قسد” في الشمال ضد الأتراك.
===========================
البلاد :موقع كندي: واشنطن تنشر قواتها في مواقع إنتاج النفط السوري لمنع إعادة إعمار البلاد
واشنطن-سانا
أكد موقع غلوبال ريسيرتش الكندي أن نشر الولايات المتحدة قوات أمريكية لنهب النفط من حقول شمال شرق سورية هدفه حرمان الشعب السوري من موارده النفطية وإعاقة إعادة إعمار البلاد.
وأوضح الموقع في سياق مقال كتبه نعمان صادق اباد أن الغرض من السيطرة على النفط السوري ليس وقف تهريب النفط من سورية ولا حرمان تنظيم داعش من مصدر دخل ثمين وإنما حرمان سورية من مواردها النفطية معتبراً أن هذه السياسة الأمريكية تشبه إلى حد كبير استراتيجية “معارك الأرض المحروقة” لأمراء الحرب في العصور الوسطى.
وبين صادق اباد أن الولايات المتحدة تعمد إلى إعاقة عملية إعادة إعمار ما دمرته الحرب التي تشن على سورية منذ أكثر من ثمانية أعوام وتعرقل أي جهود دولية في هذا الإطار إضافة إلى قيام واشنطن باستنزاف موارد سورية اللازمة لهذه العملية.
وكانت المرشحة للرئاسة الأمريكية عضو مجلس النواب عن الحزب الجمهوري تولسي غابارد أكدت أمس الأول أن ترامب يقوم بنهب النفط السوري عبر استخدام القوات العسكرية للولايات المتحدة مشددة في الوقت ذاته على أن هذه الموارد النفطية ملك للشعب السوري بينما أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في الأول من تشرين الثاني الجاري أن واشنطن تقوم بتهريب النفط من آبار شمال شرق سورية وقالت: “الأمريكيون تجاوزوا العقوبات التي فرضوها بأنفسهم وهم يقومون بتهريب النفط من سورية بقيمة تخطت الـ 30 مليون دولار شهرياً”.
===========================
اكستر نيوز :الخارجية الروسية: لن نتعاون مع واشنطن بشأن النفط السوري ولابد أن تخضع حقول النفط لسيطرة دمشق
قالت الخارجية الروسية، إنها لن تتعاون مع واشنطن بشأن النفط السوري، مؤكدة على ضرورة خضوع حقول النفط بالمنطقة لسيطرة دمشق.
وصرح نائب وزير الخارجية الروسي، سيرجي فيرشينين، يوم الأربعاء، بأن روسيا لا تنوي التعاون مع الولايات المتحدة حول مسألة تأمين مناطق إنتاج النفط في شمال سوريا.
وأكد فيرشينين على قناعة بلاده بأحقية الشعب السوري في إدارة كافة موارد بلاده بما في ذلك النفط.
هذه التصريحات ردا على تقارير إعلامية أمريكية كشفت أن الرئيس دونالد ترامب وافق على توسيع المهمة العسكرية الأمريكية لحماية حقول النفط بشمال شرقي سوريا.
ياتي ذلك ردًا على تصريحات سابقة أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول اعتزامه إبقاء جزء من القوات الأمريكية في سوريا بدعوى حماية حقول النفط شرق البلاد من سيطرة تنظيم داعش.
===========================
الاتحاد برس :الولايات المتحدة الأمريكية انسحبت بشكل وهمي من سوريا
6 نوفمبر، 2019
أعلن عن مسؤول أمريكي أن عدد قوات بلاده الموجودة في سوريا لا يزال مستقرًا تقريبًا عند أقل من ألف عنصر بقليل، بعد إعلان انسحاب الولايات المتحدة من سوريا.
ووفقا لوكالة “فرنس برس” قال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إن قرار الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” بحماية حقول النفط في محافظة دير الزور، شرقي سوريا، حمّل وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) على إرسال تعزيزات إلى تلك المنطقة، في وقت يبتعد الجنود الأمريكيون عن المناطق القريبة من الحدود السورية مع تركيا.
ووصلت التعزيزات إلى دير الزور، بينما أُرسل بعض الجنود إلى الشمال للمساعدة في تأمين عملية الانسحاب من تلك المناطق، بينما نقل بعضهم من سوريا إلى شمالي العراق.
ولم يتغير، بالمجمل، عدد الجنود الأمريكيين الموجودين في سوريا، عما كان عليه قبل إعلان الانسحاب.
وكانت القوات الأمريكية انسحبت من شمالي سوريا، بعد نجاحها في القضاء على تنظيم “الدولة الإسلامية”، لتفسح واشنطن المجال أمام أنقرة لإطلاق عمليتها العسكرية للسيطرة على الحدود السورية مع أراضيها.
===========================
اسرار الاسبوع :روسيا: النفط السوري يجب أن يكون تحت سيطرة دمشق
وأضاف فيرشينين، نحن مقتنعون بأن الشعب السوري هو الذي يجب عليه إدارة موارده الطبيعية، بما في ذلك النفط".
في سياق متصل، اعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، توسيع المهمة العسكرية الأميركية لحماية حقول النفط في شرق سوريا، وجاء ذلك وفق وكالة اسوشيتد برس، نقلا عن مصادر.
أفادت معلومات لصحيفة "نيويورك تايمز" بأن حوالي 900 من عسكريي الولايات المتحدة قد يظلون موجودين في سوريا.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في 7 أكتوبر/تشرين الأول، أن الولايات المتحدة بدأت تسحب قواتها من شمال شرق سوريا. وفي 13 أكتوبر أعلن وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر أن الولايات المتحدة ستسحب نحو ألف آخرين من سوريا.
===========================
الاهرام :للمرة الأولى منذ سبع سنوات.. القوات الحكومية السورية تواصل الانتشار في شرق مدينة القامشلي
6-11-2019 | 10:18
تواصل القوات الحكومية السورية اليوم الأربعاء انتشارها في الريف الشرقي لمدينة القامشلي شمال شرقي سوريا، وذلك للمرة الأولى منذ سبع سنوات.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات الحكومية انتشرت على طول المنطقة الممتدة من القامشلي حتى القحطانية بمسافة أكثر من 20 كيلومترا.
وكشف المرصد عن أنه جرى إبلاغ وجهاء في المنطقة بشأن اتفاق روسي-تركي-أمريكي، يفضي إلى انتشار قوات حرس الحدود التابعة للنظام السوري عند الشريط الحدودي ضمن المنطقة الواقعة بين القامشلي والقحطانية، على أن يكون هناك تواجد للقوات الأمريكية في عمق هذه المنطقة.
===========================
الخليج :ترامب يصدر أمراً تنفيذياً حول السيطرة على نفط سوريا
الأربعاء، 06-11-2019 الساعة 12:50
واشنطن - الخليج أونلاين
أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمراً تنفيذياً يجيز  فيه مهمة عسكرية موسعة لتأمين حقول النفط في جميع أنحاء شرق سوريا.
وذكرت وكالة "أسوشييتد برس"، اليوم الأربعاء، أن ترامب وافق على توسيع صلاحيات القوة الأمريكية الموجودة في سوريا لحماية حقول النفط، لكن لا يعرف ما إذا كان سيكون بوسعها ضرب قوات النظام السوري أو القوات الروسية أو غيرها في حالة وجود تهديد لحقول النفط.
ويبقي القرار على مئات من عناصر القوات الأمريكية في سوريا، على الرغم من تعهد ترامب المتكرر بالانسحاب من هناك.
وقال مسؤول في "البنتاغون" للوكالة- لم يكشف عن اسمه- إن 800 جندي أمريكي سيتولون مهمة حراسة آبار النفط السورية.
وبموجب الخطة الجديدة ستحمي القوات الأمريكية مساحة كبيرة تبلغ 145 كم2، من دير الزور إلى الحسكة شمال شرق سوريا.
وعلى الفور انتقد السيناتور الديمقراطي، تيم كين، قرار ترامب، واصفاً المهمة العسكرية الجديدة بأنها "مضللة".
وقال كين لوكالة "أسوشييتد برس": "إن المخاطرة بحياة قواتنا لحراسة منصات النفط في شرق سوريا، ليس مجرد أمر متهور  بل مخالف للقانون".
وسبق أن أعلن ترامب أن هدفه في سوريا بعد القضاء على تنظيم "داعش"، هو تأمين آبار النفط تمهيداً لإعادة تشغيلها واستثمارها.
وقال الرئيس الأمريكي أثناء خطاب له مع أنصاره في ولاية "ميسيسيبي" جنوبي الولايات المتحدة، يوم الجمعة (1 نوفمبر 2019): "ليس علينا الدفاع عن الحدود بين تركيا وسوريا، لقد كانوا يتقاتلون لآلاف السنوات، ولكن ما فعلناه نحن هو الاحتفاظ بالنفط".
ويوم الأحد (27 أكتوبر الماضي)، قال ترامب أثناء حديثه عن النفط السوري: "ما أعتزم القيام به ربما يكون عقد صفقة مع شركة إكسون موبيل أو إحدى أكبر شركاتنا للذهاب إلى هناك (سوريا)، والقيام بذلك بشكل صحيح.. وتوزيع الثروة".
ودخلت تعزيزات أمريكية كبيرة إلى سوريا، يوم الاثنين (28 أكتوبر 2019)، واتجهت إلى القواعد الأمريكية القريبة من حقول النفط والغاز في محافظتي دير الزور والحسكة شرقي البلاد.
===========================
بلدنا اليوم :ضربة موجعة من روسيا ضد أمريكا بشأن حقول النفط في سوريا
الاربعاء 06 نوفمبر 2019 | 11:08
وجهت روسيا ضربة موجعة إلى الولايات المتحدة الأمريكية اليوم، الأربعاء، وذلك عقب تعليقها على قضية حقول النفط في سوريا.
ومن جانبها، قالت وزارة الخارجية الروسية، إن المناطق النفطية يجب أن تكون تحت سيطرة الحكومة السورية.
وفي سياق متصل، قال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرجي فيرشينين :"إن روسيا لا تنوي التعاون مع الولايات المتحدة حول مسألة تأمين مناطق إنتاج النفط في شمال سوريا.
وأكد فيرشينين أن النفط هو ملك للشعب السوري بأكمله، مضيفا: "نحن مقتنعون بأن الشعب السوري هو الذي يجب أن يدير موارده الطبيعية، بما في ذلك النفط".
ويذكر أن تلك التصريحات تأتي ردا على تقارير إعلامية أمريكية كشفت أن الرئيس دونالد ترامب وافق على توسيع المهمة العسكرية الأمريكية لحماية حقول النفط بشمال شرقي سوريا.
===========================
صباح نيوز :الخارجية الروسية: النفط ثروة قومية للشعب السوري ومن حقه التصرف فيها
أخبار عربية منذ ساعتين تبليغ
أعلن نائب وزير الخارجية الروسى سيرجى فيرشينين أن بلاده لن تتعاون مع الولايات المتحدة بشأن مسألة النفط السورى، فهو ثروة قومية للشعب السوري، ومن حقه التصرف فيها.
وقال فيرشينين - في تصريح للصحفيين - "لن نتفاعل مع الأمريكيين في هذه القضية (قضية النفط السوري)".
وأضاف "نتحدث هنا عن النفط السورى، أي الملكية الوطنية للشعب السوري بأسره. نحن مقتنعون بأن الشعب السوري هو الذي يجب عليه إدارة موارده الطبيعية، بما في ذلك النفط".
وفي سياق متصل، وافق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على توسيع المهمة العسكرية الأمريكية لحماية حقول النفط في شرق سوريا.
وأفادت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية بأن حوالي 900 من عسكريى الولايات المتحدة قد يظلون موجودين فى سوريا.
وأعلن ترامب يوم 7 أكتوبر الماضي أن الولايات المتحدة بدأت سحب قواتها من شمال شرق سوريا. وفي 13 أكتوبر، أعلن وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر أن الولايات المتحدة ستسحب نحو ألف آخرين من سوريا.
===========================
العربي الجديد :النظام السوري يتسلّم حقل نفط من "قسد"... وروسيا تصعّد بالشمال
عدنان أحمد
6 نوفمبر 2019
سيطرت قوات النظام السوري على حقل للنفط في محافظة الحسكة، مساء أمس الثلاثاء، كان يخضع لسيطرة "وحدات حماية الشعب" الكردية، رغم تعهّد الولايات المتحدة بحماية حقول النفط ضد كل الأطراف. يأتي ذلك في وقت يصعّد فيه الطيران الحربي الروسي من قصفه للشمال السوري بالتزامن مع قصف لقوات النظام، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين، إضافة لخروج مستشفيات ومراكز طبية عن الخدمة.
وأظهرت صور نشرتها وكالة "سانا" السورية الرسمية انتشار قوات النظام في حقل "ملا عباس" التابع لحقول نفط رميلان، شمال الحسكة.
ونشرت الوكالة صوراً لتلك القوات من داخل الحقل النفطي، مشيرة إلى أن "وحدات الجيش انتشرت على الحدود السورية التركية بين القامشلي والمالكية شرقاً، على محور 60 كم شرق القامشلي. وشملت عملية الانتشار بلدتي القحطانية والجوادية وقرى وبلدات دير غصن وعتبة وتل الحسنات وتل السيد ملا عباس وقحطانية وكرديم فوقاني وتل جهان وتل خرنوب".
وعززت قوات النظام أخيرا وجودها في الحسكة والقامشلي وعين العرب ومنبج، إضافة لعدد من القرى المحاذية لمنطقة العملية التركية في شمالي سورية، في إطار اتفاق مع قوات "قسد" لمنع العملية العسكرية التركية من التوسع بالمنطقة أكثر.
وواصلت قوات النظام السوري انتشارها في الريف الشرقي لمدينة القامشلي وذلك للمرة الأولى منذ 7 سنوات، حيث انتشرت على طول المنطقة الممتدة من القامشلي حتى القحطانية بمسافة أكثر من 20 كلم.
وانتشرت آليات عسكرية تابعة لقوات النظام تحمل جنوداً ومعدات عسكرية ولوجستية في الضواحي الشرقية لمدينة القامشلي. وقال "المرصد السوري لحقوق الإنسان" إنه جرى إبلاغ وجهاء في المنطقة بأن هذا الانتشار يأتي في سياق اتفاق روسي – تركي – أميركي، يقضي بانتشار قوات حرس الحدود التابعة للنظام السوري عند الشريط الحدودي ضمن المنطقة الواقعة بين القامشلي والقحطانية، على أن يكون هناك انتشار للقوات الأميركية في عمق هذه المنطقة.
في غضون ذلك، تجري اشتباكات متقطعة بين قوات "الجيش الوطني السوري" المدعوم من تركيا، و"قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، في بعض مناطق شمال شرق سورية.
وقالت شبكات محلية إن اشتباكات بين "الجيش الوطني" ومليشيا "قسد" جرت في محيط قرية باب الخير، شرق رأس العين، فيما عاد الهدوء نسبيا إلى ريف بلدة عين عيسى، شمال مدينة الرقة، بعد معارك خلال الساعات الماضية على محور قرية شركراك، حيث يحاول "الجيش الوطني" السيطرة على الصوامع، بدعم جوي من قبل طائرات مسيرة تركية وسط معلومات عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
تصعيد روسي في الشمال
من جانب آخر، صعّد الطيران الحربي الروسي من قصفه للشمال السوري بالتزامن مع قصف لقوات النظام، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين، إضافة لخروج مراكز مستشفيات ومراكز طبية عن الخدمة.
وقالت مصادر محلية إن طائرات حربية روسية استهدفت، صباح اليوم، بصواريخ شديدة الانفجار بلدة ركايا سجنة في ريف إدلب الجنوبي، فيما خرج مشفى قرية شنان للأطفال والنسائية عن الخدمة، وأصيب عدد من أفراد كادره الطبي جراء قصف الطيران الحربي الروسي منطقة جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي فجر اليوم.
 كما قصف الطيران الحربي الروسي، الليلة الماضية، قرية دار الكبيرة في ريف إدلب الجنوبي، ما أدى إلى مقتل 3 أطفال، وعدد من الجرحى في صفوف المدنيين.
وكان الدفاع المدني في إدلب قد قال عبر صفحته في "فيسبوك"، إن الطيران الحربي شن غارتين على منزل أحد المدنيين في القرية، ما أدى إلى مقتل ثلاثة أطفال من عائلة واحدة وإصابة أمهم.
ووثق الدفاع المدني استهداف 13 منطقة بـ22 غارة جوية، 19 منها روسية، إضافة إلى 38 قذيفة مدفعية وثلاثة صواريخ من راجمة أرضية.
وشمل القصف مدينة جسر الشغور وبلدة الجانودية وقرية الكفير بريف إدلب الغربي، وبلدات معرة حرمة والتح وجبالا والشيخ مصطفى وقرى الدار الكبيرة والنقير وركايا سجنة وحسانة بريف إدلب الجنوبي. كما تعرضت قريتا أم الخلاخيل والمشيرفة بريف إدلب الشرقي إلى قصف مماثل.
وفي سياق هذا التصعيد، خرج مركزان للدفاع المدني السوري عن الخدمة، أمس الثلاثاء، نتيجة قصف مباشر من جانب قوات النظام السوري استهدف مدينة عندان، شمال محافظة حلب.
وقال الدفاع المدني إن مركزه في عندان تعرض لنحو 70 قذيفة مدفعية وهاون من قبل قوات النظام المتمركزة في كتيبة حندرات وجمعية الزهراء، ما أدى إلى أضرار مادية كبيرة بالآليات والمبنى، إضافة إلى احتراق عدد من براميل الوقود.
كما أدى القصف إلى خروج مركز قيادة القطاع الذي يحوي آليات ثقيلة خدمية عن الخدمة نتيجة استهدافه بشكل مباشر من قبل قوات النظام بقذائف مدفعية وهاون.
وأصدر فريق "منسقو الاستجابة" في إدلب بيانا أكد أن الطائرات الحربية الروسية والتابعة لقوات النظام عاودت استئناف أعمالها العدائية في المنطقة، من خلال شن العديد من الغارات الجوية على القرى والبلدات في الشمال.
واعتبر الفريق أن استمرار الطرفين في حملتهما العسكرية على إدلب، يظهر رغبتهما في إطالة معاناة السكان المدنيين في المنطقة، والضغط عليهم بغية إخراجهم منها وإعادتهم قسرًا إلى مناطق سيطرة النظام.
وكان النظام السوري وروسيا قد أعلنا عن "تهدئة" في أواخر أغسطس/ آب الماضي، تقضي بوقف كامل لإطلاق النار، لكنها هدنة لم يتم احترامها من جانبهما.
==========================