الرئيسة \  ملفات المركز  \  تحركات الولايات المتحدة في سوريا هل تكبح التمدد الايراني؟

تحركات الولايات المتحدة في سوريا هل تكبح التمدد الايراني؟

15.06.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 14/6/2017
عناوين الملف
  1. قاسيون :التحالف يسعى لوقف التمدد الإيراني في سوريا
  2. العالم :ايران تهدد امريكا بدخول الحرب في سوريا.. والامريكيون "يفرملون"!
  3. عربي 21 :وزيرا خارجية أمريكا وروسيا يبحثان الأوضاع بالشرق الأوسط
  4. مونت كارلو :روسيا تطلب من أمريكا عدم قصف القوات الموالية للحكومة السورية مجددا
  5. عنب بلدي :روسيا محذرةً أمريكا: لا تكرروا قصف القوات الموالية للأسد
  6. سبونتيك :برلماني سوري: قادة "داعش" يغادرون الرقة برعاية أمريكية
  7. الاتحاد برس :أمريكا : متواجدون في سورية لمحاربة “داعش” و الضربات ضد النظام “دفاع عن النفس
  8. اخبار الان :واشنطن: ضرباتنا في سوريا دفاع عن النفس
  9. الوطن الالكترونية :تيلرسون: حلفاؤنا يناشدوننا تحسين العلاقات مع روسيا
  10. حصريا على CNN: أمريكا تنشر راجمات طويلة المدى داخل الأراضي السورية
 
قاسيون :التحالف يسعى لوقف التمدد الإيراني في سوريا
الثلاثاء 13 حزيران 2017
 (قاسيون) - إن الجهود الجديدة التي تبذلها الميليشيات المدعومة من إيران للسيطرة على خطوط الإمداد في جنوب سوريا، تسلط الضوء على اتجاه مثير للانزعاج في المنطقة التي مزقتها الحروب «فالميليشيات وداعموها الأجانب يسرعون منافسيهم من أجل السلطة، في الوقت الذي يقوض فيه التحالف بقيادة الولايات المتحدة أراضي الدولة الإسلامية».
وقال «مايكل نايتس» المحلل في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، إن الجميع يناور بسرعة فائقة بالمنطقة.
وقد ظهرت المشكلة في الأسابيع الأخيرة، عندما قامت الميليشيات المدعومة من إيران بمناورة بالقرب من موقع أمريكي في جنوب سوريا، وتضم قاعدة التنف مئات من مستشاري التحالف والقوات المحلية التي يدعمونها.
وقامت طائرات التحالف بقيادة الولايات المتحدة، بضرب الميليشيات للمرة الثالثة لتحذيرها من القوات الامريكية الأسبوع الماضي.
كما أسقطت طائرة حربية أمريكية، طائرة إيرانية بدون طيار، تعمل بنفس المنطقة بعد ان أطلقت النار على المستشارين الامريكيين وقواتهم الشريكة.
وأفاد محللون أن الأولوية للقوات الإيرانية ليست لتهديد القوات الأمريكية، وإنما الميليشيات تدافع عن خطوط إمداد إيران إلى بيروت التي تمر من بغداد ودمشق.
ويقول «علي الخضيري» مساعد خاص سابق لخمسة سفراء أمريكيين في العراق: تنظيم الدولة متهيئ للهزيمة والولايات المتحدة وحلفائها يجب أن يتعاملوا مع جرأة وصلابة وقوة إيران التي ازدادت عما قبل.
ويرى البنتاغون أن الميليشيات المدعومة من إيران هي الهاء المحتمل عن الحرب ضد تنظيم الدولة.
وقال العقيد «ريان ديلون» المتحدث باسم البنتاغون إن التحالف يدعو جميع الأطراف في جنوب سوريا إلى تركيز جهودها على هزيمة التنظيم، وهو عدونا المشترك وأكبر تهديد للمنطقة وبقية العالم».
فمجموعة الميليشيات والقوى الأجنبية في المنطقة، لها أهداف مختلفة يتصدَّرها التنظيم، من معاقله في العراق وسوريا مما يترك فراغ السلطة.
وبالنسبة لدول مثل إيران وروسيا، فإن هزيمة التنظيم لم تكن أبدا الهدف الرئيسي لهما، وكلا البلدين مؤيدين رئيس النظام السوري بشار الأسد.
وقد دعمت تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي، فصائل معارضة الأسد، لكنها لا تثق بالفصائل الكرية السورية، الذين تدعمهم الولايات المتحدة، ومن بين المقاتلين الأكثر فعالية ضد تنظيم الدولة.
وقال نايتس: «داعش هو مجرد فكرة متأخرة، إنها عثرة سريعة».
وهناك تطورات أخرى تشير إلى أن القوى المتنافسة تضع نفسها على هزيمة التنظيم في العراق، تحركت ميليشيات شيعية قوية، بعضها بدعم من إيران، بالقرب من الحدود السورية، مما أثار مخاوف بشأن أهدافها.
وساعدت ميليشيا الحشد الشعبي، الجيش العراقي على قطع خطوط تنظيم الدولة العسكرية خلال هجوم في الموصل، مع هزيمة الأخير تقريبا في تلك المدينة الرئيسية، يخشى بعض المحللين أن الميليشيات الشيعية تريد الآن نشر نفوذها من خلال محاولة السيطرة على الحدود العراقية مع سوريا.
وأضاف «اسماعيل السوداني» العميد العراقي المتقاعد الذي شغل منصب الملحق العسكري في واشنطن، «لا أريد أن يكون الحشد الشعبي جزءا من أي لعبة سياسية إقليمية، لكنه يبدو كما لو كان».
وقد اشتدت المناورات في المنطقة، حيث أن قبضة تنظيم الدولة على الأراضي قد تضاءلت منذ أن دخل سوريا والعراق قبل ثلاث سنوات.
وتقترب قوات الأمن العراقية المدعومة من الولايات المتحدة من طرد تنظيم الدولة من الموصل، ثاني أكبر مدينة في العراق.
وشنّت قوات سوريا الديموقراطية المدعومة أمريكياً، هجوماً واسعاً على مواقع التنظيم في مدينة الرقة، وقد دمرت قرابة ثلاث سنوات من القصف قيادة التنظيم.
«لوكمان فيلي» سفير عراقي سابق لدى الولايات المتحدة قال: «كان الجميع يعرفون أن داعش سيهزم، إننا نرى الآن العديد من القوى في المنطقة تحاول تعزيز موقفها عندما تنتهي داعش».
ترجمة: قاسيون
=======================
العالم :ايران تهدد امريكا بدخول الحرب في سوريا.. والامريكيون "يفرملون"!
العالم - سوريا
كان القرار بالوصول الى خط الحدود مع العراق مهما كانت النتائج.. فما يحدث في المنطقة يخبرنا ان هناك تغييرات في الجغرافيا والحدود يعمل عليها الاميركيون.. اتخذ محور المقاومة القرار بإطلاق عاصفة الشرق بإتجاه الحدود السورية العراقية وقطع الطريق على التواصل المفترض بين القوات الكردية شمالا وبين قوات ما يسمى سوريا الجديدة من التنف جنوبا وفصل الحدود نهائيا.
اعصار درعا وما بعد درعا في عملية هامة جدا يقوم بها الجيش السوري والحلفاء تمضي بصمت.. من تدمر بإتجاه الشرق تقدمت القوات السورية والحلفاء ورغم القصف الاميركي تابعت القوات السورية تقدمها ووصلت شمال منطقة التنف لتشارك بحصار معبر التنف عبر جناحين احدهما يتقدم قرب الحدود الاردنية بإتجاه جنوب معبر التنف ..
القرار نهائي.. لا عودة عن فتح الحدود السورية العراقية والسيطرة على كامل المعابر وحركة العبور من دمشق حتى طهران..
وصلت رسالة الاميركيين عبر قصف القوات المتقدمة.. ووصلت الرسالة الاخطر عبر العملية الارهابية المزدوجة في قلب طهران..
لم يتأخر الرد الايراني.. وما اكتبه هو معلومات وليس تحليل..
تم تجهيز عشرون الف مقاتل من قوات الحرس الثوري للذهاب الى سوريا والمشاركة في معركة الحدود ولو ادى الأمر الى حرب مباشرة مع الاميركيين ..
الرسالة كانت قوية.. لعبة حافة الهاوية لا تخيفنا ولا ترهبنا رسائل الوسيط..
طريق طهران بغداد دمشق بيروت سوف تفتح بقوة النار وعلى الاميركيين ان يفهموا.. لا عودة عن القرار حتى لو اضطرت ايران لإرسال طائراتها وجنودها مباشرة في قلب المعركة..
المعركة بإتجاه البوكمال سوف تكون طاحنة وهناك سيتم فتح طريق الى العراق استعدادا لدخول معبر التنف في خطوة لاحقة.. ستلتقي القوات العراقية والسورية في سيطرة كاملة على كامل الحدود و"داعش" تنتهي والاميركي سينكفئ الى داخل الاردن بعد الاتفاق مع الروسي الذي يحاول حفظ ماء الوجه للاميركيين.
لا تقسيم ولا دويلات في سوريا.. سوريا واحدة كانت وواحدة ستبقى.. انه قرار لا مزاح ولا تهاون فيه..
دير الزور ونصلها قريبا والبوكمال تعود للشرعية والسيادة السورية ومخطأ من يعتقد ان حلف المقاومة سيتهاون في موضوع معبر التنف و... وما بعد درعا... والاعصار القادم مع المعارك.. اكتب عنه لاحقا.
*كمال فياض/ شام تايمز
=======================
عربي 21 :وزيرا خارجية أمريكا وروسيا يبحثان الأوضاع بالشرق الأوسط
لندن- وكالات# الإثنين، 12 يونيو 2017 03:49 ص0189
بحث وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ونظيره الأمريكي ريكس تيلرسون أزمة قطر والوضع في الشرق الأوسط خلال محادثة هاتفية يوم السبت.
وأفادت وزارة الخارجية الروسية في بيان لها، أن لافروف وتيلرسون "بحثا تداعيات قرار عدد من الدول العربية قطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر"، وأكد الاثنان "الحاجة إلى حل الخلافات عبر المفاوضات، كما أعربا عن استعدادهما للمساهمة في هذه الجهود".
ولفت البيان إلى أن الوزيرين "اتفقا على مواصلة الاتصالات بشأن القضايا الدولية الأخرى، ومن بينها الصراعات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والأزمة الأوكرانية".
وتحدث البيان عن تبادل لافروف وتيلرسون وجهات النظر حول مجموعة من القضايا المتعلقة بالعلاقات الروسية الأمريكية، بما في ذلك الجدول الزمني للاتصالات الثنائية القادمة.
وأبلغ لافروف نظيره الأمريكي بأن من غير المقبول أن تشن واشنطن هجوما على قوات موالية للحكومة في سوريا، بعد أن نفذ الجيش الأمريكي ضربة جوية ضد قوات موالية للرئيس بشار الأسد الشهر الماضي.
وقال مسؤولون أمريكيون لرويترز الشهر الماضي، إن الجيش الأمريكي نفذ ضربة جوية ضد فصيل تدعمه حكومة الأسد، قال إنه يشكل تهديدا للقوات الأمريكية وللمقاتلين السوريين الذين تدعمهم الولايات المتحدة في جنوب سوريا.
=======================
مونت كارلو :روسيا تطلب من أمريكا عدم قصف القوات الموالية للحكومة السورية مجددا
قالت روسيا السبت 10 حزيران ـ يونيو 2017، إنها أبلغت الولايات المتحدة بأن من غير المقبول أن تشن واشنطن هجوما على قوات موالية للحكومة في سوريا بعد أن نفذ الجيش الأمريكي ضربة جوية ضد قوات موالية للرئيس بشار الأسد شهر أيار ـ مايو.
وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إن الوزير سيرجي لافروف نقل الرسالة إلى نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون خلال اتصال هاتفي تلقاه من الجانب الأمريكي اليوم السبت.
وقال مسؤولون أمريكيون لرويترز الشهر الماضي إن الجيش الأمريكي نفذ ضربة جوية ضد فصيل تدعمه حكومة الأسد قال إنه يشكل تهديدا للقوات الأمريكية وللمقاتلين السوريين الذين تدعمهم الولايات المتحدة في جنوب سوريا.
وردت روسيا حينئذ بأن الإجراء الأمريكي من شأنه عرقلة الجهود الرامية للتوصل إلى حل سياسي للصراع كما أنه مثل انتهاكا لسيادة سوريا أحد أقرب حلفاء روسيا في الشرق الأوسط.
وقالت وزارة الخارجية الروسية "عبر لافروف عن رفضه المطلق للهجمات الأمريكية على القوات الموالية للحكومة (السورية) ودعاه لاتخاذ تدابير ملموسة لمنع وقوع حوادث مماثلة في المستقبل".
وأضافت أن لافروف وتيلرسون تبادلا تقييم الوضع في سوريا وأكدا على رغبتهما في تعزيز التعاون في سبيل إنهاء الصراع هناك.
وقالت الوزارة إن الوزيرين ناقشا أيضا الحاجة للسعي إلى إصلاح الشقاق بين قطر ودول عربية من خلال مفاوضات إضافة إلى العلاقات الأمريكية الروسية والاجتماعات المقررة بين مسؤولي البلدين.
=======================
عنب بلدي :روسيا محذرةً أمريكا: لا تكرروا قصف القوات الموالية للأسد
وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف، والأمريكي ريكس تيلرسون، خلال اجتماع وزراء خارجية "مجموعة العشرين"، 16 شباط 2017
حذّرت روسيا الولايات المتحدة الأمريكية من تكرار قصف قوات الأسد في سوريا، على خلفية استهداف ميليشيا تقاتل إلى جانبه قرب التنف.
وأعلنت الخارجية الروسية في وقت متأخر من مساء السبت 10حزيران، أنها أبلغت الولايات المتحدة رفضها لشن واشنطن هجمات ضد قوات موالية للنظام السوري، في إشارة إلى الضربة الجوية في البادية، أيار الماضي.
وكانت طائرات “التحالف الدولي” ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”، استهدفت، الثلاثاء 6 حزيران الجاري، رتلًا لميليشيات رديفة، تقاتل إلى جانب قوات الأسد في البادية السورية.
وأوضح التحالف أن الرتل المستهدف مكون من 60 عنصرًا ودبابة ومضادات ومدفعية، كما ذكر مصدر  في “الجيش الحر” حينها لعنب بلدي، أن الرتل يعود لميليشيات عراقية، وأن عدد القتلى يفوق 50 مقاتلًا.
بيان الخارجية الروسية أوضح أن وزير الخارجية، سيرغي لافروف، نقل الرسالة إلى نظيره الأمريكي، ريكس تيلرسون، خلال اتصال هاتفي تلقاه من الجانب الأمريكي، أمس.
وعبّر لافروف عن رفضه “المطلق” للهجمات الأمريكية على القوات الموالية للنظام السوري، وفق البيان، داعيًا أمريكا “لاتخاذ تدابير ملموسة لمنع وقوع حوادث مماثلة في المستقبل”.
ولفت البيان إلى أن لافروف وتيلرسون “قيّما الوضع الحالي في سوريا، وشدّدا على رغبتهما بتعزيز التعاون في سبيل إنهاء الصراع”.
وكان مسؤولون أمريكيون قالوا، أيار الماضي، إن الجيش الأمريكي نفذ ضربة جوية ضد فصيل يدعمه نظام الأسد، “لأنه يشكل تهديدًا للقوات الأمريكية والمقاتلين الذين تدعمهم واشنطن في منطقة التنف”.
وردت روسيا في وقتها أن الإجراء الأمريكي، “من شأنه عرقلة الجهود الرامية للتوصل إلى حل سياسي للصراع، ويمثل انتهاكًا لسيادة سوريا، أحد أقرب حلفاء موسكو في المنطقة”.
كما هدّدت الميليشيات الأجنبية الرديفة لقوات الأسد، باستهداف مناطق تمركز القوات الأمريكية في سوريا، واصفةً استهدافها بأنه “تصرف متهور وخطير وخير دليل على كذبها ونفاقها في مواجهة الإرهاب”.
وتحاول الميليشيات الأجنبية التي يشرف عليها “الحرس الثوري” الإيراني، السيطرة على المنافذ الحدودية مع العراق، وبالتالي ضمان منفذ بري يصل طهران بالعاصمة دمشق.
إلا أن فصائل “الجيش الحر”، التي يمثلها “جيش مغاوير الثورة” في المنطقة، اعتبرت أن هذا الإعلان “حلمٌ لن ولم يتحقق”.
=======================
سبونتيك :برلماني سوري: قادة "داعش" يغادرون الرقة برعاية أمريكية
قال عمار الأسد، عضو مجلس الشعب السوري، اليوم الثلاثاء 13 يونيو/ حزيران، إن تقييم الأوضاع في الرقة يجب أن يكون لأمريكا وليس لـ"قوات سوريا الديمقراطية"، التي تعول عليها واشنطن كورقة لها على الأرض.
ما يؤكد ذلك ولو بشكل جزئي هو السماح بمغادرة أكثر من 120 عنصرا من "داعش" بأسلحتهم من الرقة باتجاه "السخنة"، ليشكلوا خطراً على منطقة "تدمر"، وقد تم استهدافهم من جانب الطيران الروسي السوري.
وأضاف الأسد، هناك تنسيق أمريكي على مستوى عال مع "قوات سوريا الديمقراطية" التي تتشكل بعض قياداتها من الأمريكيين وحلفائهم من البريطانيين والفرنسيين ومن بعض دول المنطقة، وما يحدث على الأرض عكس ما يقال في الإعلام، فهناك الكثير من المفاجآت على الأرض، فمنذ ثلاثة أسابيع نزل طيران التحالف في الرقة وأخرج عدد من قادة "داعش" الكبار إلى مناطق غير معلومة، ولا يوجد أدنى شك بأنهم ليسوا سوريين أو عراقيين أو شيشانيين، هؤلاء هم أمراء "داعش" من الجنسيات الغربية.
وأوضح الأسد، أن الأمريكان يحاولون اليوم قطف ثمار الإنجازعندما تتطلب مصلحتهم ذلك، والإنجاز هنا هو الرقة بمعنوياتها ورمزيتها، وهم يعلمون أن النسق الثاني من التنظيم أصبحوا اليوم في ريف دير الزور، و"قوات سوريا الديمقراطية" ما هى إلا واجهه فقط، فلا تستطيع أن تعلن دعمها المباشر لتلك القوات وهي على الأرض، وهنا يمكننا القول بأن تلك القوات هى واجهه أمريكية، وفي التوقيت ذاته أمريكا تدعم الدواعش في بقاع الأرض.
وتسآءل الأسد، عن ما أنجزه الاتفاق بين التنظيم و"قوات سوريا الديمقراطية" والذي سمح بفتح ممر آمن لقادة التنظيم للخروج من الرقة، وهناك فارق أيديولوجي بين التنظيم و"قوات سوريا الديمقراطية" في الرقة، ولا يمكن حدوث التوافق إلا في وجود مصلحة والتسميات هنا غير مهمة، فيمكن تبديلها في ساعات، وقد نسمع عن انشقاق فصيل من "قوات سوريا الديمقراطية" تحت مسمى آخر.
وأكد الأسد، أن هناك مسلسلا للإجهاز على كل الدول العربية، والأزمة القطرية الأخيرة خير دليل، وحتى لو تم حل الأزمة لن يتوقف المشروع الأمريكي، وسوريا هى من أوقفت هذا المخطط بصمود الجيش. واختتم الأسد، بأنه لن يدخل الرقة بمعناها الحقيقي سوى الجيش العربي السوري.

=======================
الاتحاد برس :أمريكا : متواجدون في سورية لمحاربة “داعش” و الضربات ضد النظام “دفاع عن النفس
الاتحاد برس:
قال وزير الخارجية الأمريكي “ريكس تيلرسون” ، إنّ “الولايات المتحدة متواجدة في سورية فقط لمحاربة تنظيم داعش “، مضيفاً أن “كل الجهود موجهة لهذا الشأن”.
كذلك قال وزير الدفاع الأمريكي “جيم ماتيس” اليوم الثلاثاء ،  إنّ الضربات التي وقعت في الأسابيع القليلة الماضية ضد قوات رديفة للنظام السوري كانت “دفاعاً عن النفس” ، وأن الولايات المتحدة ستتخذ كل الإجراءات اللازمة لحماية قواتها في سوريا ، وفقاً لما ذكرته رويترز.
وكانت قد أسقطت القوات الأمريكية الأسبوع الماضي طائرة بدون طيار تابعة للنظام السوري بعدما اطلقت النار صوب قوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة دون أن تسبب إصابات ، وفي اليوم نفسه ضربت الولايات المتحدة شاحنتين تابعتين لقوات رديفة للنظام السوري قرب بلدة التنف الجنوبية.
وتمتلك القوات الأمريكية عدة قواعد في سورية ، أغلبها في الشمال السوري ، كقاعدة مشتى النور في كوباني ومطار رميلان العسكري في ريف القامشلي ، ونقاط عدة في عين عيسى بريف الرقة والشدادي في ريف الحسكة الجنوبي.
=======================
اخبار الان :واشنطن: ضرباتنا في سوريا دفاع عن النفس
أخبار الآن | واشنطن - الولايات المتحدة (وكالات)
قال وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس إن الضربات التي وقعت في الأسابيع القليلة الماضية ضد قوات موالية للاسد كانت "دفاعا عن النفس" وإن الولايات المتحدة ستتخذ كل الإجراءات اللازمة لحماية قواتها في سوريا.
وأسقطت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي طائرة بدون طيار تابعة لقوات موالية للاسد بعدما أطلقت النار صوب قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة دون أن تسبب إصابات، وفي اليوم نفسه ضربت الولايات المتحدة شاحنتين تابعتين لقوات موالية للاسد قرب بلدة التنف الجنوبية.
وقالت روسيا إنها أبلغت الولايات المتحدة أن من غير المقبول أن تضرب واشنطن قوات موالية للاسد.
واكد وزير الدفاع الامريكي، جيمس ماتيس، ان القوات التي وصلت الي الحدود السورية العراقية هي قوات روسية، وقد دخلت الي محيط الاشتباك قرب معبر التنف الحدودي.
وقال الوزير ان القوات الموالية للاسد التي دخلت منطقة الاشتباك قرب معبر التنف الحدودي هي قوات روسية، وذلك في اول رد فعل امريكي علي دخول قوات الي منطقة حذرت فيها امريكا من التواجد هناك.
وكانت القوات الامريكية قد انشأت قاعدة عسكرية بالقرب من قرب معبر التنف الحدودي مع العراق، وانها بداية من اجل قطع الطريق على قوات الاسد التي تقترب من السيطرة علي المنطقة هناك، وقام بقصف رتل تابع لقوات الاسد منذ عدة ايام لاقترابه من التنف.
=======================
الوطن الالكترونية :تيلرسون: حلفاؤنا يناشدوننا تحسين العلاقات مع روسيا
اعترف وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، أن جميع حلفاء أمريكا وشركائها دون استثناء يدعونها إلى تحسين العلاقات مع روسيا، مؤكدا أنه لا يؤيد في الوقت الراهن تشديد العقوبات ضد موسكو، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم".
وقال تيلرسون، في مداخلة خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ، أمس، إن "لم تكن لي لا محادثات ثنائية، ولا لقاءات وجها لوجه ولا اتصال خاطف مع أي زميل في أي بلد في أوروبا والشرق الأوسط وحتى في جنوب شرق آسيا، إلا وقال لي: نرجوكم، دبروا علاقاتكم مع روسيا، فلابد من تحسينها".
وأضاف تيلرسون، أنه حتى إذا كان شركاء أمريكا يشاطرونها الهواجس والمخاوف من بعض الخطوات الروسية على الصعيد الدولي، بما في ذلك تدخل موسكو المزعوم في الانتخابات الأمريكية، لكنهم يحثون واشنطن على حل هذه المشاكل "عبر التعامل"، إذ تدهور العلاقات الروسية الأمريكية لن يزيد وضعهم إلا سوءا في نهاية المطاف.
وفي هذا السياق، أبدى تيلرسون معارضته للاتفاق الذي توصل إليه مجلس الشيوخ حول عقوبات جديدة ضد موسكو، محذرا من أنه قد يزيد من تفاقم العلاقات مع روسيا ويعيق الجهود المشتركة التي تتخذها البلدان لمحاربة الإرهاب في سوريا.
وقال الوزير أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، أمس الثلاثاء، إن "هناك جهود جارية في سوريا على وجه التحديد، وتتقدم برأيي بطريقة إيجابية"، مؤكدا أنه لا يريد اتخاذ خطوة قد تتسبب بـ "إغلاق قنوات الاتصال" مع روسيا.
وأضاف وزير الخارجية الأمريكي، أن إدارة بلاده ترغب في التحلي بالمرونة، فيما يتعلق بمسألة العقوبات الأحادية الجانب ضد موسكو. وعلى الرغم من أن العلاقة بين الولايات المتحدة وروسيا "في أدنى مستوياتها"، وفقا لتيلرسون، فإن "الهدف هو تحقيق الاستقرار".
=======================
حصريا على CNN: أمريكا تنشر راجمات طويلة المدى داخل الأراضي السورية
 -- كشف ثلاثة من المسؤولين العسكريين الأمريكيين حصريا لـCNN عن قيام الجيش الأمريكي بنقل نظام الراجمات الصاروخية الأمريكية المتطورة السريعة الحركة HIMARS "هيمارس" من الأردن إلى داخل الأراضي السورية للمرة الأولى منذ بدء العمليات الأمنية الأمريكية في ذلك البلد، وقامت بنشره قرب قاعدة التدريب التي يديرها التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن في منطقة التنف الحدودية.
ويوفر نظام "هيمارس" القادر على إطلاق الصواريخ حتى مسافة 300 كيلومتر دفعا قويا للجهود العسكرية الأمريكية في تلك المنطقة التي تركزت الأنظار عليها مؤخرا بعد سلسلة من الضربات الجوية التي نفذها طيران التحالف ضد قوات موالية للنظام السوري تنشط بالقرب منها.
ولفتت المصادر العسكرية الأمريكية إلى أنها المرة الأولى التي يدخل فيها النظام المنقول على متن شاحنات ضخمة إلى الأراضي السورية مباشرة، ولكنها ليست المرة الأولى التي يُستخدم في سوريا، إذ سبق لواشنطن أن لجأت إليه في شمال البلاد دعما لـ"قوات سوريا الديمقراطية" في عملياتها ضد تنظيم داعش، كما استعمل الجيش الأمريكي مدافع من نوع M777 لدعم القوات نفسها.
وسبق للقوات الأمريكية أن استخدمت الصواريخ التي يطلقها النظام لضرب أهداف تابعة لداعش من قواعد أمريكية موجودة على الحدود السورية في الأردن وتركيا. كما استُعملت الصواريخ نفسها ضد معاقل داعش في العراق.
وكانت منطقة التنف قد شهدت مواجهة جوية الأسبوع الماضي، إذ أعلن الجيش الأمريكي أن إحدى مقاتلاته أسقطت طائرة بدون طيار إيرانية الصنع كانت تٌستخدم لدعم قوات موالية للنظام السوري. وقال العقيد راين ديلون، الناطق باسم التحالف الدولي لمحاربة داعش، إن الجيش الأمريكي عزز وجوده في منطقة التنف ردا على تعزيزات من موالين للنظام السوري.
وكان مسؤولون أمريكيون قد قالوا لـCNN في وقت سابق إن قوات موالية للنظام ولإيران تحاول تعزيز وجودها في المنطقة وخلق ما أطلقوا عليه اسم "الحزام الاستراتيجي" الذي يمكنه أن يربط إيران برا بالبحر الأبيض المتوسط.
=======================