المعارضة تتقدم في حلب والنظام يعتبره انتصارا ..ويقصف حلب بالبراميل 4/7/2015

إعداد مركز الشرق العربي
عناوين الملف
1. الحدث نيوز :رئيس الوزراء السوري يتفقد جرحى الجيش في حلب ...الحلقي: الانتصارات الكبرى التي حققها أبطال جيشنا في حلب ’سوف تؤسس لمرحلة جديدة من الانتصارات
2. مصر اليوم :الجيش السورى يقتل 100 من "داعش" فى معركة "حلب"
3. النشرة: حامية الكلية الجوية في حلب تصدت لهجوم نفذه مجموعات مسلحة
4. دام برس : دام برس | خرق مفاجئ في «البحوث العلميّة» .. حلب تدخل مرحلة مفصليّة
5. نيوز ارابيا :طيران "بشار الأسد" يقصف مواقع المعارضة بحلب
6. كلنا شركاء :إيقاع رتل لـ”حزب الله” في حلب بكمين محكم ومصرع 30 عنصر منهم
7. القدس العربي :فصائل إسلامية تعلن عن غرفة عمليات جديدة في حلب وتبدأ معارك السيطرة بعد ساعتين من تشكيلها
8. الحياة :13 فصيلاً يطلقون معركة تحرير حلب وريفها
9. مجلة مباشر :معركة حلب.. سعي لفرض واقع جديد في سوريا
10. دي برس :الحلقي يعد حلب : لن أغادر حتى ارى النصر على "الإرهابيين"
11. القتاة الاخبارية :حلب تستغيث من نيران بشار والاسلاميين والاطفال بلا حليب
12. اخبار السعودية :المعارضة السورية تسيطر على مبانِ استراتيجية غربي حلب
13. في هجوم للمعارضة السورية حلب تشهد أعنف المواجهات منذ سنين
14. فلسطين حرة الجيش السوري يبدأ معركة استرجاع معهد البحوث في حلب
15. عرب نيوز :المعارضة السورية تقترب من السيطرة على حلب بعد اطلاقها عملية عسكرية ضخمة واخر اخبار حلب
16. سيطرة قوات المعارضة السورية على مبانٍ استراتيجية غربي حلب
17. الميثاق العربي :مقاتلو المعارضة السورية يسيطرون على مركز عسكرى كبير فى غرب حلب
الحدث نيوز :رئيس الوزراء السوري يتفقد جرحى الجيش في حلب ...الحلقي: الانتصارات الكبرى التي حققها أبطال جيشنا في حلب ’سوف تؤسس لمرحلة جديدة من الانتصارات
تفقد رئيس مجلس الوزراء السوري وائل الحلقي اليوم جرحى الجيش السوري في مستشفى حلب العسكري الذين شاركوا في التصدي للتنظيمات الإرهابية المسلحة على أطراف مدينة حلب حيث تم طردها وتكبيدها خسائر فادحة.
وشدد الحلقي على أن الانتصارات الكبرى التي حققها أبطال جيشنا الباسل ليلة أمس في حلب "سوف تؤسس لمرحلة جديدة من الانتصارات النوعية" وهي تؤكد الروح القتالية المتميزة والمعنويات المرتفعة لأبطال جيشنا الباسل الذين خاضوا أشد المعارك واستطاعوا من خلالها هزيمة الإرهابيين وجعلهم يفرون مذعورين.
وأشار الحلقي إلى أن انتصارات حلب أمس واليوم "أثلجت قلوب أهالي المدينة خصوصاً والسوريين جميعاً وعززت ثقتهم بجيشهم الباسل ومقدرته على دحر الإرهاب بالتوازي مع انتصارات الدبلوماسية السورية والاقتصاد الوطني على الصعد كافة”.
وأكد الحلقي أن "جرحى جيشنا الباسل يستحقون منا الكثير مثمنا بطولاتهم وشجاعتهم وتصميمهم على تحقيق الانتصار على الإرهاب".
من جهتهم عبر جرحى الجيش العربي السوري عن سعادتهم الغامرة لما حققوه من انتصارات ليلة أمس في حلب وهروب قطعان الإرهابيين أمام ضرباتهم وتصميمهم على تحقيق النصر مؤكدين أنهم سيعودون إلى جبهات القتال مجددا فور تعافيهم.
======================
مصر اليوم :الجيش السورى يقتل 100 من "داعش" فى معركة "حلب"
العربمنذ ساعتين0 تعليقاتالوطن 10 زيارة
بدأ مسلحون فى المعارضة السورية، بقيادة جماعات إسلامية، حملة ضخمة للسيطرة على مدينة حلب، وأفاد المرصد السورى لحقوق الإنسان، أمس، أن المسلحين أطلقوا مئات الصواريخ والقذائف على مناطق خاضعة لسيطرة الحكومة، فيما رد #الجيش النظامى بإطلاق النيران، وشن ضربات جوية. وأظهرت صور لوكالات الأنباء عدداً من عناصر #الجيش السورى أثناء إعدامهم عناصر لـ«داعش» شاركوا فى الهجوم، وأكد مصدر عسكرى سورى أن #الجيش السورى قضى على 100 مسلح من الجماعات الإسلامية فى حلب وريفها، ودمر لهم 14 آلية ومستودع ذخيرة.
وقال رئيس الحكومة التركية، أحمد داود أوغلو، إن بلاده لا تنوى شن عملية عسكرية بين ليلة وضحاها فى سوريا لحماية حدودها، وأضاف فى مقابلة مع القناة السابعة الخاصة أمس الأول: «لا يجدر بأحد أن يتوقع ما ستفعله تركيا فى الغد أو المستقبل القريب فى سوريا»، مشيراً إلى أن بلاده لن تنتظر حتى الغد، فى حال وجود تهديد لأمنها الداخلى، وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، أمس الأول، مقتل طارق بن طاهر العونى الحرزى، مسئول كبير فى «داعش»، فى غارة جوية للتحالف على سوريا. وفى بريطانيا، نكست رئاسة الوزراء، وقصر «باكنجهام»، وعدد من مؤسسات الدولة، أعلامها، صباح أمس، قبل بدء فعاليات يوم تذكر قتلى الهجوم الإرهابى فى تونس الذى وقع، الجمعة الماضى، ووقف البريطانيون دقيقة صمت حداداً على القتلى. ووزع فرع تنظيم «داعش» فى غزة بيانه الثانى بالمدينة، وتضمن تهديداً مباشراً للمسيحيين هناك، مطالباً إياهم بالرحيل، كما بث التنظيم، مساء أمس الأول، مقطع فيديو من سوريا يظهر فيه إعدام خمسة أشخاص اتهمهم بالعمالة، بينهم لاجئ فلسطينى من مخيم اليرموك، يُدعى نعيم يونس بهنساوى بدعوى الانضمام إلى «أكناف بيت المقدس» المحسوبة على «حماس».

======================
النشرة: حامية الكلية الجوية في حلب تصدت لهجوم نفذه مجموعات مسلحة

السبت 04 تموز 2015   آخر تحديث 11:11

افاد مراسل "النشرة" في سوريا ان "حامية الكلية الجوية بحلب تصدت لهجوم نفذه مجموعات مسلحة على الكلية الجوية والبحوث العلمية حيث تم تدمير بناء بمن فيه من مسلحين وعدة آليات بمحيط الكلية وياتي ذلك بعد وصول مؤازرة على جبهة البحوث العلمية التي سيطر عليها مجموعات "انصار الشريعة" بقيادة جبهة "النصرة" ولا تزال المعارك عنيفة في المنطقة الواقعة في غرب المدينة".
من جهة ثانية، اكد مصدر عسكري سوري "مقتل 100 مسلح على الأقل معظمهم من جنسيات أجنبية في عملية نوعية للجيش ضد مقراتهم في قرية شلف بريف اللاذقية الشمالي".
======================
دام برس : دام برس | خرق مفاجئ في «البحوث العلميّة» .. حلب تدخل مرحلة مفصليّة
ليس من المبالغة القول إن المرحلة التي تمر بها مدينة حلب تبدو مفصليةً على صعيد الحرب السورية. فالخرق الذي تمكنت المجموعات المسلّحة من تحقيقه أمس، عبر السيطرة على مبنى البحوث العلمية يجعل مصير السيطرة على الأحياء الغربية من المدينة مفتوحاً على كل الاحتمالات. ومن شأن تمكن المجموعات من تحقيق سيطرة مستقرّة على «البحوث» واستخدام المبنى منطلقا لعمليات جديدة تستهدف الأحياء السكنيّة أن ينقل المعارك إلى مرحلة حرب الشوارع التي تعني تحييد سلاح الطيران على نحو شبه مُطلق.
ومن المستغرب أنّ الطيران تأخّر في دخول المعركة والتصدي للهجوم الذي استهدف المبنى، حيث نشرت مواقع معارضة مقاطع مصوّرة تظهر فيها دبابات «حركة نور الدين زنكي» عند أسوار المبنى، محاطةً بمسلّحي «الحركة» من دون تعرّضها لأي استهداف. وخلافاً للمعارك التي استعرت أول من أمس على جبهات الليرمون وجميعة الزهراء والخالدية، كانت معركة أمس سريعة وخاطفة. «الزنكيون» كانوا رأس حربة الهجوم الذي بدأ قرابة الساعة الواحدة ظهراً، تحت راية «غرفة فتح حلب». ولم ترشح معلومات عن طبيعة التنسيق بين «الغرفة» و«غرفة أنصار الشريعة» التي أطلقتها يوم الخميس «جبهة النصرة» بالشراكة مع مجموعات «جهادية» أخرى، وشنت سريعاً هجمات على محاور عدّة، لم تحقق نتائج حاسمة خلافاً لمعركة «البحوث». وبرغم أن «الحركة» أعلنت «تحرير مبنى البحوث بالكامل»، غير أن مصادر ميدانية سوريّة أكّدت لـ«الأخبار» أن «المعارك ما زالت مستعرة داخل أسوار المبنى، وسط إصرار الجيش والقوات الرديفة على دحر المهاجمين». بدوره، مصدر مرتبط بـ«حركة الزنكي» قال لـ«الأخبار» إنّ «المعركة كانت مدروسة، وحققت الأهداف المرسومة لها بدقّة. مبنى البحوث محرر بالكامل».
المصدر أكّد أنّ «هذه هي البداية فحسب، وخلال اليومين المقبلين سيجري تحرير حلب بأكملها». في المقابل قال مصدر عسكري سوري لـ«الأخبار» إنّ «الخرق الذي حصل، ورغم خطورته لكنه لا يعني أن الأمور خرجت عن السيطرة». المصدر الميداني أكّد أن «هذه المعركة ستعود على الإرهابيين بنتائج معاكسة، والقول الفصل سيكون لأبطال الجيش».
ومن المؤكد أن المعارك ما زالت محصورة داخل أسوار البحوث، حتى التاسعة من ليل أمس، بمشاركة فاعلة (وإن كانت متأخرة) من الطيران. وتكمن أهمية المبنى في أنّه يعدّ فعليّاً خط دفاع شبه وحيد عن الأحياء الغربية عبر هذا المحور، وتفصل المبنى عن الأحياء السكنية في حلب الجديدة أرضٌ مكشوفة، يليها «دوّار السلام» ثم جمعية البحوث العلمية السكنية. وبرغم تلويح أوساط المجموعات المسلحة بتكرار سيناريو إدلب في حلب، غير أنّ الحالتين تبدوان مختلفتين حتى الآن. فخلافاً لما كان عليه الحال في إدلب يحتفظ الجيش السوري بسيطرته على مساحات واسعة من الريف الجنوبي على وجه الخصوص. ما يعني أن خطوط الإمداد إلى المدينة ما زالت مفتوحة، علاوة على وجود مجموعات مقاتلة نخبوية في حلب. واذا تمكن الجيش من حصر الاشتباكات في محيطها الحالي، ومن ثم استعادة ما خسره والتمترس مجدداً فستكون المدينة قد تجاوزت منعطفاً هو الأخطر الذي تمرّ به حتى الآن. في الوقت نفسه، سيكون من شأن تمكن المجموعات من تحقيق تقدم إضافي سريع في معارك الليلة التمهيد لتهاوٍ سريع لمعظم الأحياء الغربية. مع احتمال تكرار سيناريو حصار مشفى جسر الشغور في مواقع عدّة داخل حلب، وخاصة في ظل إمكانية استقدام تعزيزات إضافية للمسلحين عبر الريفين الشمالي والغربي.
وكانت عودة «جبهة النصرة» وحلفائها من «الجهاديين» إلى أجواء المعارك في حلب قد منحت المسلحين زخماً إضافيّاً، ولا سيّما في ظل سيطرة «النصرة» وحلفائها على مدينة إدلب المجاورة، وعلى أجزاء واسعة من الريف الغربي لحلب. وكانت «النصرة» و«جبهة أنصار الدين» (ومعظم مقاتليها من الشيشان) قد فتحتا معارك عنيفة على محور الزهراء ومحيط مبنى المخابرات الجوية، الأمر الذي يرجح أنه مثّل عامل إلهاء ناجح للجيش السوري، ومهّد لشن «غرفة فتح حلب» هجماتها المفاجئة في منطقة البحوث. وردّ الجيش السوري بقصف جوي ومدفعي وصاروخي كثيف، فيما بدا لافتاً أنّ هجمات «أنصار الشريعة» اتسمت بكثافة نارية بمختلف الأسلحة، تتجاوز هجمات مماثلة سابقة.
وعلى صعيد يبدو متصلاً، أعلنت «المؤسسة الأمنية للجبهة الشامية» أمس إلغاء جميع حواجزها الأمنية في الريف الشمالي لحلب. وقالت «المؤسسة» في بيان لها إنّها «وضعت جميع عناصرها الأمنيين في الريف الشمالي تحت تصرف القيادة العسكرية لحين صدور قرار يُبنى على الظروف العسكرية للمنطقة».
======================
نيوز ارابيا :طيران "بشار الأسد" يقصف مواقع المعارضة بحلب

شنت قوات #الجيش السوري غارات جوية كثيفة اليوم "الجمعة" مستهدفة مواقع مسلحي المعارضة في مدينة حلب الشمالية وحولها إثر هجوم واسع شنته الفصائل السورية المعارضة على المدينة بهدف الاستيلاء عليها.
ونقلت قناة "سكاي نيوز" بالعربية اليوم عن المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يراقب مجريات الصراع ، قوله إن القتال بين قوات #الجيش ومسلحي المعارضة استمر حتى الساعات الأولى من الصباح ، وإن الغارات الجوية للجيش السوري على مواقع مسلحي المعارضة لا تزال مستمرة.
ويعد الهجوم الفصائل السورية هو الأعنف منذ أن سيطرت قوات المعارضة المسلحة على معظم المناطق الشرقية من حلب قبل 3 سنوات.
======================
كلنا شركاء :إيقاع رتل لـ”حزب الله” في حلب بكمين محكم ومصرع 30 عنصر منهم
محمد أنس: كلنا شركاء
أعلنت كتائب “أبو عمارة” أن مقاتليها أردوا قرابة ثلاثين عنصراً من ميليشيا “حزب الله” اللبناني في استهداف رتل عسكري لهذه الميليشيا داخل مناطق سيطرة النظام جنوبي مدينة حلب، في وقت متأخر من مساء أمس/ الجمعة، الثالث من تموز-يوليو.
وأكد المكتب الإعلامي للكتائب على حساباته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، إن عناصر كتائب “أبو عمارة” التي تشتهر بعملياتها النوعية في قلب مناطق سيطرة النظام بحلب، أكد أنهم تمكنوا من رصد رتل عسكري مكون من خمسة سيارات عسكرية تابعة لميليشيا الحزب لدى خروجها من الأكاديمية العسكرية جنوبي مدينة حلب.
وأضاف المصدر أن مقاتلي “أبو عمارة” زرعوا ثلاث عبوات ناسفة على الطريق الذي سلكه الرتل العسكري، وتمكنوا من تدمير ثلاثة سيارات تابعة للحزب بهذه العبوات، ما تسبب بمقتل كل من فيها، والذين يتجاوز عددهم الثلاثين عنصراً بحسب المصدر.
كتائب “أبو عمارة” كانت أعلنت في بداية شهر رمضان الجاري أنها بدأت بسلسلة من العمليات الأمنية التي تستهدف النظام في مناطق سيطرته بحلب، وأطلقوا عليها اسم “بشائر رمضان”، وذلك بعد أيام قليلة من اتهامهم للنظام بمحاولة اغتيال قائد الكتائب “مهنى جفالة” بتفجير سيارته وإصابته بجروح بالغة.
وأعلنت عن تصفية عناصرها لقيادي كبير في ميليشيا لواء “القدس” الفلسطيني الموالي للنظام في مدينة حلب، ضمن سلسلة العمليات هذه، وهو فلسطيني الجنسية يدعى “أبو سومر الفلسطيني” الذي كان أحد المحققين في سجن تدمر العسكري، وانضم قبل أربع سنوات إلى لواء “القدس” وهو ميليشيا من الفلسطينيين الموالين للنظام.
واغتالت الكتائب قائد لواء “أبو الفضل العباس” في حلب “مضر جعفري”، وهو لبناني الجنسية، بعد رصد تحركاته من قِبَل عناصر الكتائب المزروعين في مناطق سيطرة النظام في حلب، بحسب المصدر.
======================
القدس العربي :فصائل إسلامية تعلن عن غرفة عمليات جديدة في حلب وتبدأ معارك السيطرة بعد ساعتين من تشكيلها
ياسين رائد الحلبي
JULY 3, 2015

ريف حلب ـ «القدس العربي»: أعلنت غرفة عمليات أنصار الشريعة عن بدء عملياتها في حي جمعية الزهراء في حلب بعد تشكيلها بساعتين، وذلك لتحرير مدفعية الزهراء والتي حاول الثوار سابقا اقتحامها مرات عديدة وفشلوا في تحقيق هدفهم.

حالة إنسانية صعبة يعيشها سكان حلب:

بعد بدء المعارك في الأحياء الشمالية الغربية لمدينة حلب بدأ قصف عنيف يستهدف الريف الشمالي، وبعض أحياء مدينة حلب حيث نفذ الطيران الحربي والمروحي أكثر من 30 غارة جوية خلال ساعتين، بالإضافة إلى قصف البلدات المجاورة لحي جمعية الزهراء بصواريخ «الفيل»، وقذائف المدفعية والصاروخية وذلك وسط انقطاع الكهرباء عن المدينة بسبب انقطاع التوتر الكهربائي عنها بسبب المعارك الجارية.
هذا وقد أعلنت فصائل إسلامية عدة عن غرفة عمليات أنصار الشريعة لتحرير مدينة حلب، وعن السعي مع الفصائل الأخرى لوضع ميثاق مشترك لإدارة مدينة حلب بعد التحرير وفق اـلدين الحـنيف، كـما جـاء فـي البيـان.
وتتألف الغرفة من جبهة النصرة، وجبهة أنصار الدين، وحركة أحرار الشام، والفوج الأول، وكتائب أبو عمارة، وكتائب فجر الخلافة، وكتائب وألوية أخرى وقد قام بإعلان الغرفة في بيان بثته الفصائل المشاركة في مقطع مصور، وأعلن عن التشكيل القيادي في جبهة النصرة أبو إبراهيم سلامة، وقياديون من الفصائل والألوية المشاركة.

خلافات أدت لتشكيل غرفتي عمليات في حلب:

استاء ناشطون من إعلان الغرفة، واعتبرها البعض عنوانا للتفرق الذي يجلب الضعف والهزائم، وطالبوهم بالتوحد حيث انقسمت فصائل حلب إلى غرفتي أنصار الشريعة المشكلة حديثا، وغرفة فتح حلب التي أعلن عنها منذ فترة لتحرير حلب.
وأكد عسكريون أن الخلافات كانت بسبب عدم التوافق على كيفية مدينة حلب في حال تحريرها، ورفض بعض الفصائل الإسلامية العمل مع فصائل معينة من الجيش الحر في غرفة عمليات واحدة، واستمرت الغرفة بالتوقف وسط محاولة البعض حل الخلافات حتى وصلت الأمور إلى طريق مسدود، وقامت بعض الفصائل بإعلان غرفة أنصار الشريعة.

مقاتلون من حزب الله اللبناني لدعم الجبهات:

وأعلنت صفحات موالية لقوات النظام أن مقاتلين من حزب الله اللبناني توافدوا لصد هجمات «الإرهابيين» المقدر عددهم بالآلاف، حسب تعبيرها، وأشارت الصفحات الموالية لهروب ضباط من جيش النظام في مدينة حلب بلباس مدني من المدينة، حيث شهد حي جمعية الزهراء موجة نزوح كبيرة بعد بدء الاشتباكات؛ هربا من التطورات العسكرية المتسارعة في محيط الحي، وأكد شهود عيان عن وصول عشرات الجرحى والقتلى من قوات النظام والميليشيات الشيعية إلى مشفى الجامعة في حلب، ومشفى الرازي وسط استنفار أمني كبير في شوارع المدينة، وخلو المدينة من الحركة المرورية في أحيائها.

الانقسام والتنسيق في عمليات تحرير حلب

وأطلقت الغرفتان عمليات عسكرية تهدف لتحرير مدينة حلب، وأكد إعلاميو الغرفتين على وجود تنسيق كامل في الفصائل المشاركة فيهما، حيث شهدت جمعية الزهراء معارك عنيفة واستطاعت المعارضة المسلحة الممثلة بالغرفتين من تحرير المباني المطلة على كتيبة المدفعية في جمعية الزهراء، وعلى بعض المنازل، وخزانات المياة المشرفة على المواقع العسكرية لقوات النظام، ولكن لا تزال خيوط التفرق بين الفصائل الممثلة بالجيش الحر وأخرى ممثلة بالفصائل الإسلامية واضحة للجميع، بعد نشر أخبار المعارك بانفراد تام عن الأخرى في منطقة الاشتباك ذاتها.

ياسين رائد الحلبي
======================
الحياة :13 فصيلاً يطلقون معركة تحرير حلب وريفها
النسخة: الورقية - دولي السبت، ٤ يوليو/ تموز ٢٠١٥ (٠١:٠٠ - بتوقيت غرينتش)
آخر تحديث: السبت، ٤ يوليو/ تموز ٢٠١٥ (٠١:٠٠ - بتوقيت غرينتش) لندن، بيروت - «الحياة»، رويترز، أ ف ب -
حقق مقاتلو المعارضة تقدماً في حلب بعد يوم على تشكيل تحالف من 13 فصيلاً للسيطرة على كامل المدينة فيما توغل «جيش الفتح» من شمال البلاد الى وسطها بالتزامن مع ارسال الجيش التركي آليات وجنود الى الحدود مع سورية. (للمزيد)
وأفادت شبكة «الدرر الشامية» المعارضة بأن مقاتلي «غرفة عمليات فتح حلب سيطروا على مبنى البحوث العلمية المجاور لحي الراشدين وحلب الجديدة في مدينة حلب»، بعد احكام قبضتهم على القسم الشمالي لحي الراشدين المتاخم لموقع البحوث العلمية، قوبل ذلك بتكثيف الطيران السوري غاراته على حلب.
وتقع حلب على بعد 50 كيلومتراً إلى الجنوب من الحدود مع تركيا. وتنقسم إلى مناطق تسيطر عليها الحكومة وأخرى تحت سيطرة المعارضة منذ 2012. وحلب مهمة بالنسبة للنظام وفقدانه السيطرة عليها سيزيد من تقسيم فعلي لسورية بين مناطق غربية لا تزال تحت سيطرته وبقية البلاد التي يسيطر عليها عدد كبير من الجماعات المقاتلة.
وأعلنت الفصائل الخميس اطلاق «غرفة عمليات انصار الشريعة» بهدف «تحرير مدينة حلب وريفها». وقال كريم عبيد من «مركز حلب الإعلامي» ان «الهجوم بدأ باستهداف نقاط تمركز قوات النظام في كتيبة الدفاع (مقر الاستخبارات) بصواريخ محلية الصنع، قبل التسلل الى داخل الكتيبة وخوضهم اشتباكات عنيفة»، لافتاً الى ان «اهمية هذا الحي انه يضم كتيبة للدفاع للجوي وكتيبة مدفعية تتولى القصف باستمرار على الأحياء السكنية الواقعة تحت سيطرة فصائل المعارضة وقرى وبلدات ريف حلب الشمالي والغربي». وأوضح ان السيطرة على الحي من شأنها ان «تؤمن الطريق الدولي الواصل بين حلب ومدينة غازي عنتاب التركية».
وتستخدم فصائل المعارضة هذا الطريق للتنقل وللإمداد من تركيا الى مناطق سيطرتها في ريف حلب وفي القسم الشرقي من المدينة. كما ان السيطرة على الحي تضع الأحياء الغربية التي يسيطر عليها النظام في مرمى نيران المعارضة.
وأعلن «جيش الفتح»، الذي هزم قوات النظام في محافظة ادلب، السيطرة الكاملة على بلدة الشريعة في سهل الغاب بريف حماة الغربي، وأن مقاتليه قصفوا قوات النظام في تل واسط والزيارة وجورين وزيزون في ريف حماة.
وقالت مصادر أمنية إن تركيا نشرت قوات إضافية وعتاداً على امتداد جزء من الحدود مع اشتداد حدة القتال شمال مدينة حلب شمال سورية، فيما اكد رئيس الحكومة التركية احمد داود اوغلو ان بلاده لا تنوي شن عملية عسكرية بين ليلة وضحاها في سورية لحماية حدودها.
سياسياً، قالت مصادر لـ «الحياة» ان وزير الخارجية الأميركي جون كيري طرح في زيارته الأخيرة إلى روسيا تشكيل «مجموعة اتصال» لتوفير مظلة للحل السياسي في سورية وجهود دي ميستورا لعقد مؤتمر «جنيف - ٣» قبل نهاية السنة
======================
مجلة مباشر :معركة حلب.. سعي لفرض واقع جديد في سوريا
فُقدت السيطرة على الأرض في سوريا لصالح فوضى غير مضبوطة الإيقاع، فعلى وقع الحديث عن بناء تحالفات جديدة لمحاصرة ارهاب داعش، تضرب النصرة جنوبا و شمالا.
وفي حلب تقود الجبهة القاعدية مجموعة من الفصائل بهدف إسقاط حلب أو تحريرها كما يحلو للبعض.
معارك متنقلة تنجح إحداها وتفشل أخرى، تقدم لطرف ومعارك كر وفر على غالبية الخريطة السورية مدينة حلب الشمالية عادت الأنظار إليها بعدما وضعت ما سميت بمعركة الجنوب السوري أوزارها وكشفت عن فشلٍ في التنسيق العسكري بين فصائلِ المعارضة المسلحة التي تقاتل #الجيش السوري منذ أعوام.
عاصمة سوريا الاقتصادية تشهد معارك عنيفة، كما كانت مناطق سيطرة #الجيش السوري فيها هدفا لمئات القذائف والصواريخ، وذلك على وقع اشتباكات مباشرة بخاصة في حي جمعية الزهراء الذي يضم فرع المخابرات الجوية، وفي دوار الليرمون إضافة لمناطق الشيحان والأشرفية.
المعارك التي وصفت بأنها الأعنف منذ سيطرة مسلحي المعارضة على أجزاء كبيرة من حلب قبل أعوام، بدأتها مجموعة من الفصائل المسلحة التي شكلت ما سمته غرفة عمليات "أنصار الشريعة" بهدف السيطرة على محافظة حلب وريفها بالكامل وضمان تطبيق الشريعة، وفق بيان المجموعة التي تضم فصائل عدة أهمها جبهة النصرة وأحرار الشام.
ويجدر التذكير هنا بأن حلب لطالما لعبت أهمية كبيرة في الصراع الدائر في سوريا بالنسبة إلى ثلاثة أطراف وهي الحكومةُ السورية والمعارضة وأيضا أنقرة، وتأتي أهميتها من نقاط أبرزها؛
1- تعدادها السكاني وكونَها نقطةَ الربط بين محافظات الرقة وإدلب وحماه
2- دورها كمدينة صناعية وشريانٍ حيويٍ للاقتصاد السوري
3- سيطرة المعارضة المسلحة يعني خروجَ التواجد الحكومي من الشمال السوري
4- وجود أهم القواعدِ العسكرية للجيش السوري
5- تعتبر المعركة مهمة لأنقرة ونقطةً ارتكاز لها في محاولة إقامة مناطق عازلة داخل الأراضي السورية بالتزامن مع تزايد حشودها العسكرية والحديثِ عن تدخل عسكري داخل سوريا
6- وجود نسبة كبيرة من الأكراد فيها في ظل قلق أنقرة من محاولات إقامة كيان كردي
ثلاث سنوات والمواجهات دائرة في حلب وحدها، فيما يبحث المواطنون عن قوتهم اليومي بين بقايا الشظايا وأعلام مختلفة تكشف الهوية لهذا الفصيل أو ذاك لتبقى هذه من أعنف المعارك التي شهدتها مدينة لطالما تغنت بأنها العاصمة الاقتصادية لسوريا.
======================
دي برس :الحلقي يعد حلب : لن أغادر حتى ارى النصر على "الإرهابيين"
(دي برس)
قال مدير المكتب الصحفي لرئيس مجلس الوزراء السوري أسعد المحاميد أن رئيس الحكومة وائل الحلقي قال لجنود وعناصر الجيش السوري خلال تفقده أحد الجبهات القتالية في حلب " لن اغادركم قبل ان ارى قد خققتم النصر وقد حققوه وقتلى العصابات كانت بالعشرات منتشرة في الاراضي"..
وأضاف المحاميد في مدونته الخاصة على "الفيسبوك" : "من اجمل ليالي رمضان مرت علي كانت مع بواسل جيشنا وهم يخوضون اشد المعارك مع الارهابيين بحلب وسمعت اصوات صراخ افراد العصابات الارهابية مدحورين وكان الدكتور الحلقي في قلب المعركة مع بواسل جيشنا وكانت الابتسامة على وجهه وقال لهم احييكم من يريد الصمود ياتي الى حلب ولن اغادركم قبل ان ارى قد خققتم النصر وقد حققوه وقتلى العصابات كانت بالعشرات منتشرة في الاراضي .
و كان الحلقي وبتوجيه من الرئيس السوري تفقد الليلة الماضية العديد من الوحدات العسكرية المتمركزة في الخطوط الأمامية في مدينة حلب واطلع على سير العمليات ...
وخاطب الحلقي بواسل جيشنا قائلا” بثباتكم وتشبثكم بمواقعكم وملاحقتكم لفلول التنظيمات الإرهابية سطرتم ملاحم في التضحية والصمود والشجاعة وساهمتم في تعزيز الثقة والارتياح لدى أبناء وطننا”
======================
القتاة الاخبارية :حلب تستغيث من نيران بشار والاسلاميين والاطفال بلا حليب
admin 7 دقائق مضت العالم العربي
يعاني أطفال سوريا من نقص فى المواد الغذائية والحليب بسبب الوضع المتردي الذي تعيشة البلاد تحت وطئة النيران وقد سيطر مقاتلو المعارضة السورية صباح اليوم السبت 4/7/2015 على مركز عسكري استراتيجي في مدينة حلب، في تقدم كبير نحو الأحياء الغربية الواقعة تحت سيطرة النظام، وفي وقت استمرت المعارك عنيفة على جبهة أخرى في غرب المدينة كما تتواصل المعارك في مدينة حلب في شمال سوريا الجمعة بين قوات النظام ومجموعات غالبيتها العظمى اسلامية بينها جبهة النصرة، بعد هجومين استهدفا مركزين عسكرين استراتيجيين في غرب المدينة التي دمرتها سنوات طويلة من النزاع.
وقال مدير “المرصد السوري لحقوق الإنسان” رامي عبد الرحمن: “سيطرت غرفة عمليات فتح حلب المؤلفة من مجموعة فصائل مقاتلة، بينها لواء صقور الجبل وحركة نور الدين زنكي ولواء الحرية الإسلامي، بشكل كامل الليلة الماضية على مركز البحوث العلمية الواقع عند الأطراف الغربية لمدينة حلب، يشكل خطراً على حي حلب الجديدة والأحياء الغربية الأخرى الواقعة تحت سيطرة النظام” كما اكد إن انفجارا استهدف مسجدا في محافظة إدلب السورية امس الجمعة أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 25 شخصا من أعضاء جبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة.
سوريا... مقتل العشرات بانفجار مسجد في ادلب

ويشن تجمع من القوى العسكرية يضم جبهة النصرة وفصائل مقاتلة غالبيتها اسلامية منذ الليلة الماضية هجوما على حي جمعية الزهراء الاستراتيجي في حلب، بينما بدأ تجمع آخر هجوما على مركز البحوث العلمية جنوب جمعية الزهراء. وافاد المرصد عن تقدم للمقاتلين في المكانين.
في المقابل، تحدث الاعلام السوري الرسمي عن احباط الهجوم على جمعية الزهراء حيث فرع المخابرات الجوية، من دون ان يأتي على ذكر الهجوم على مركز البحوث العلمية الذي يعتبر مركزا عسكريا بالغ الاهمية في المنطقة.
وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن بعد ظهر اليوم لوكالة فرانس برس في اتصال هاتفي “تمكن مقاتلو +غرفة عمليات فتح حلب+ التي تضم لواء صقور الجبل وحركة نور الدين زنكي ولواء الحرية الاسلامي، من اقتحام مبنى البحوث العلمية في غرب حلب والتقدم فيه والسيطرة على أجزاء منه، بعد اشتباكات عنيفة مستمرة مع قوات النظام والمسلحين الموالين له”.
واندلعت المعارك في حلب صيف عام 2012، عندما تمكنت فصائل معارضة من السيطرة على أجزاء واسعة منها، وانقسمت المدينة سريعاً بين أحياء تحت سيطرة النظام في الغرب، وأخرى تحت سيطرة الفصائل المقاتلة في الشرق، علماً أن مقاتلي المعارضة متواجدون في مناطق متعددة في ريف حلب. ولم تتغير الخريطة كثيراً على الأرض منذ ذلك الحين.

وكان مقاتلو الفصائل سيطروا في 17 حزيران/يونيو على منطقة الراشدين المتاخمة لمركز البحوث. ونفذ الطيران الحربي التابع للنظام اليوم اكثر من عشرين غارة على هذه المنطقة.
في الوقت نفسه، تجددت المعارك الى شمال مركز البحوث العلمية بين مقاتلي “غرفة انصار الشريعة” وقوات النظام عند اطراف حي جمعية الزهراء الذي يتعرض لهجوم عنيف بدأ ليلا.
وكان المرصد افاد صباحا عن سيطرة الفصائل على نقاط عدة في المنطقة.
وقال عبد الرحمن “شهدت مدينة حلب ليلة نارية جراء الاشتباكات والقصف المتبادل بين قوات النظام والفصائل لم تعرف لها مثيلا منذ دخول مقاتلي المعارضة اليها” صيف 2012.
واسفرت الاشتباكات ليلا بالاضافة الى الغارات الجوية التي استهدفت مواقع الفصائل وفق المرصد، عن مقتل 35 مقاتلا معارضا، فيما قتل وجرح العشرات في صفوف قوات النظام من دون توافر حصيلة محددة.
وقتل تسعة مدنيين جراء سقوط مئات القذائف على احياء تحت سيطرة قوات النظام مصدرها مواقع المعارضة.
ويمتد “مركز البحوث العلمية” على مساحة واسعة جداً في غرب حلب، ويضم مبانٍ وهنغارات عديدة، وتحوّل إلى ثكنة عسكرية لقوات النظام. وبدأ الهجوم على المركز بعد ظهر أمس (الجمعة).
======================
اخبار السعودية :المعارضة السورية تسيطر على مبانِ استراتيجية غربي حلب
قالت مصادر بالمعارضة السورية إن مسلحي الفصائل تمكنوا من السيطرة على مبانِ عدة في حي "جمعية الزهراء" غربي مدينة حلب، بالإضافة إلى العديد من النقاط داخل مبنى البحوث العلمية في حي حلب الجديدة.
وذكرت قناة "العربية" الإخبارية أن طيران النظام السوري شن اليوم السبت غارات جوية مكثفة على مناطق عدة في مدينة حلب وريفها، وذلك بعد التقدم اللافت الذي حققته فصائل المعارضة السورية.
وأشارت القناة إلي أن هذا التقدم يعد بمثابة خطوة تمهد الطريق للسيطرة على ما تبقى من مناطق حلب الخاضعة لسيطرة نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
يذكر أن مدينة حلب تشهد معارك مستمرة منذ أكثر من سنتين، وتسيطر قوات النظام على الأحياء الغربية من المدينة، فيما تسيطر فصائل المعارضة على الأحياء الشرقية التي تتعرض منذ ديسمبر 2013 لقصف منتظم بالبراميل المتفجرة والطيران.

======================
في هجوم للمعارضة السورية حلب تشهد أعنف المواجهات منذ سنين
أعلن المرصد السوري لحقوق الانسان أن مدينة حلب في هذه الأوقات تشهد أعنف المواجهات و الاشتباكات بين المعارضة السورية و النظام السوري , و ذلك في أوسع هجوم و الأعنف منذ سنوات على مدينة حلب من قبل المعارضة السورية و التي سيطرت على أجزاء و مواقع حساسة تابعة للنظام بحلب .
و حسب المرصد السوري ان هذه المواجهات أسفرت لحتى الآن عن مقتل و إصابة العشرات , و في تصريحات صحفية للمرصد أكثر من 400 قذيفة سقطت على مواقع و مناطق تقع تحت سيطرة النظام , و أن هذا الهجوم هو الأعنف منذ عامين .
و يذكر ان هذا الهجوم قد جاء بعد أن تم إعلان ثلاثة عشر فصيل اسلامي قبل فترة وجيزة عن تشكيل غرفة عمليات مشتركة من أجل مواجهة النظام و تحرير مدينة حلب و ضواحيها , و من ضمن هذه التنظيمات ” مجاهدي الإسلام , و جبهة النصرة , و أحرار الشام ” .
و ذكرت مصادر صحفية من قلب مدينة حلب أن القصف كان كثيف جدا و أستهدف أحياء الزهراء و الخالدية و الأشرفية و شارع النيل , و العديد من الأماكن الاخرى , و أدي هذا القصف لمقتل أربعة أشخاص و إصابة العشرات .
======================
فلسطين حرة الجيش السوري يبدأ معركة استرجاع معهد البحوث في حلب
شن الجيش السوري يوم السبت هجوماً مضاداً لاستعادة معهد البحوث العلمية قرب حلب شمال سوريا.
وكانت قد تمكنت "جبهةِ النصرة" وفصائلَ معارضة مسلحة ليلة أمس من السيطرة على مركز البحوث العلمية غرب حلب.
ورافقت هذه التطورات معاركُ موازية بين الجانبين في منطقة الليرمون وحي جمعية الزهراء التي استعاد الجيش السوري أجزاء منها تحت غطاء جوي.
======================
عرب نيوز :المعارضة السورية تقترب من السيطرة على حلب بعد اطلاقها عملية عسكرية ضخمة واخر اخبار حلب
ننقل لكم عبر عرب نيوز، ابرز واهم الاخبار السوريه، حيث سيطر مقاتلو المعارضة السورية ليل الجمعة – السبت على مركز عسكري استراتيجي في مدينة حلب، في تقدم كبير نحو الأحياء الغربية الواقعة تحت سيطرة النظام، وفي وقت استمرت المعارك عنيفة على جبهة أخرى في غرب المدينة.
وقال مدير “المرصد السوري لحقوق الإنسان” رامي عبد الرحمن: “سيطرت غرفة عمليات فتح حلب المؤلفة من مجموعة فصائل مقاتلة، بينها لواء صقور الجبل وحركة نور الدين زنكي ولواء الحرية الإسلامي، بشكل كامل الليلة الماضية على مركز البحوث العلمية الواقع عند الأطراف الغربية لمدينة حلب، يشكل خطراً على حي حلب الجديدة والأحياء الغربية الأخرى الواقعة تحت سيطرة النظام”.
واندلعت المعارك في حلب صيف عام 2012، عندما تمكنت فصائل معارضة من السيطرة على أجزاء واسعة منها، وانقسمت المدينة سريعاً بين أحياء تحت سيطرة النظام في الغرب، وأخرى تحت سيطرة الفصائل المقاتلة في الشرق، علماً أن مقاتلي المعارضة متواجدون في مناطق متعددة في ريف حلب. ولم تتغير الخريطة كثيراً على الأرض منذ ذلك الحين.
ويمتد “مركز البحوث العلمية” على مساحة واسعة جداً في غرب حلب، ويضم مبانٍ وهنغارات عديدة، وتحوّل إلى ثكنة عسكرية لقوات النظام. وبدأ الهجوم على المركز بعد ظهر أمس (الجمعة).
وبثت حركة “نور الدين زنكي” شريط فيديو على الإنترنت بدا فيه عشرات المقاتلين المسلحين يتنقلون داخل “مركز البحوث” ويهتفون “الله أكبر”، ويطلقون النار ابتهاجاً في الهواء بتحرير المركز. وظهرت في الصور داخل المبنى آثار دمار وركام، بينما رُفع علم الثورة السورية في الباحة.
وقال “المرصد” إن الطيران الحربي قام منذ صباح اليوم، بقصف مكثف على “مركز البحوث”، ما دفع المقاتلين إلى إخلاء أجزاء منه والتجمع في الأجزاء الغربية.
وشنّ عناصر قوات النظام والمسلحون الموالون لها ليلاً هجوماً مضاداً على “مركز البحوث” لاستعادته، لكنهم فشلوا في ذلك.
في الوقت نفسه، تواصلت المعارك “بشكل عنيف جداً”، وفق المرصد، في محيط حي جمعية الزهراء إلى الشمال من “مركز البحوث” في غرب حلب، طيلة الليل.
======================
سيطرة قوات المعارضة السورية على مبانٍ استراتيجية غربي حلب
القسم عربي كتابة : هشام اسماعيل 4.7.2015
أعلنت مصادر بالمعارضة السورية أن مسلحي الفصائل تمكنوا من السيطرة على مبانٍ عدة في حي «جمعية الزهراء» غربي مدينة حلب ، بالإضافة إلى العديد من النقاط داخل مبنى البحوث العلمية في حي حلب الجديدة.
وذكرت قناة «العربية» الإخبارية أن طيران النظام السوري شن، السبت، غارات جوية مكثفة على مناطق عدة في مدينة حلب وريفها، وذلك بعد التقدم اللافت الذي حققته فصائل المعارضة السورية.
وأشارت القناة إلى أن هذا التقدم يعد بمثابة خطوة تمهد الطريق للسيطرة على ما تبقى من مناطق حلب الخاضعة لسيطرة نظام الرئيس السوري، بشار الأسد.
وتشهد مدينة حلب معارك مستمرة منذ أكثر من سنتين، وتسيطر قوات النظام على الأحياء الغربية من المدينة، فيما تسيطر فصائل المعارضة على الأحياء الشرقية التي تتعرض، منذ ديسمبر 2013، لقصف منتظم بالبراميل المتفجرة والطيران.
======================
الميثاق العربي :مقاتلو المعارضة السورية يسيطرون على مركز عسكرى كبير فى غرب حلب
منذ ساعة واحدة اليوم السابع فى اخبار عربية 6 زيارة 0
سيطر مقاتلو المعارضة السورية على مركز عسكرى استراتيجى فى مدينة حلب، فى تقدم كبير نحو الاحياء الغربية الواقعة تحت سيطرة النظام، فى وقت استمرت المعارك عنيفة على جبهة اخرى فى غرب المدينة.
وقال مدير المرصد السورى لحقوق الانسان رامى عبد الرحمن "سيطرت غرفة عمليات فتح حلب المؤلفة من مجموعة فصائل مقاتلة بينها لواء صقور الجبل وحركة نور الدين زنكى ولواء الحرية الاسلامى، بشكل كامل الليلة الماضية على مركز البحوث العلمية الواقع عند الاطراف الغربية لمدينة حلب، ما يشكل خطرا على حى حلب الجديدة والاحياء الغربية الاخرى الواقعة تحت سيطرة النظام".
واندلعت المعارك فى حلب فى صيف 2012 عندما تمكنت فصائل معارضة من السيطرة على اجزاء واسعة منها، وانقسمت المدينة سريعا بين احياء تحت سيطرة النظام فى الغرب واخرى تحت سيطرة الفصائل المقاتلة فى الشرق، علما ان مقاتلى المعارضة متواجدون فى مناطق متعددة فى ريف حلب. ولم تتغير الخريطة كثيرا على الارض منذ ذلك الحين.
ويمتد مركز البحوث العلمية على مساحة واسعة جدا فى غرب حلب، ويضم مبانى وهنغارات عديدة، وقد تحول الى ثكنة عسكرية لقوات النظام، وبدا الهجوم على المركز بعد ظهر الجمعة.
وبثت حركة نور الدين زنكى شريط فيديو على الانترنت بدا فيه عشرات المقاتلين المسلحين يتنقلون داخل مركز البحوث ويهتفون "الله اكبر" ويطلقون النار ابتهاجا فى الهواء ب"تحرير مركز البحوث". وظهرت فى الصور داخل المبنى اثار دمار وركام، بينما رفع علم "الثورة السورية" فى الباحة.
وقال المرصد ان الطيران الحربى قام منذ صباح اليوم السبت بقصف مكثف على مركز البحوث، ما دفع المقاتلين الى اخلاء اجزاء منه والتجمع فى الاجزاء الغربية.
======================