الرئيسة \  ملفات المركز  \  المعارضة السورية تخلي إدلب من تنظيم الدولة

المعارضة السورية تخلي إدلب من تنظيم الدولة

15.02.2018
Admin



ملف مركز الشرق العربي 14/2/2018

عناوين الملف
  1. البوابة :إدلب خالية من "داعش" بعد "استسلام" مقاتليه
  2. بلدي نيوز :روسيا غاضبة لإسقاط تنظيم "الدولة" بإدلب
  3. الدرر الشامية :"هيئة تحرير الشام" تعلِّق على إنهاء وجود "تنظيم الدولة" جنوبي إدلب
  4. تي ار تي :المعارضة السورية تأسر 400 داعشي في ادلب
  5. العنكبوت :المعارضة تعلن القضاء على «داعش» في ريف إدلب
  6. اخبار سورية والعالم :“النصرة والجيش الحر” تتفق مع تنظيم “داعش” في ريف إدلب
  7. مراسلون :عاصفة انفجارات واغتيالات تضرب إدلب وريفها
  8. حمرين نيوز :إدلب بلا داعش.. مقاتلو التنظيم المتشدد وعائلاتهم يسلِّمون أنفسهم للمعارَضة السورية
  9. اليوم :وقعوا بين فكي كماشة.. مئات "الدواعش" يسلمون أنفسهم في إدلب
 
البوابة :إدلب خالية من "داعش" بعد "استسلام" مقاتليه
نشر 14 شباط/فبراير 2018 - 10:16 بتوقيت جرينتش
سلم مقاتلون من تنظيم «الدولة الاسلامية» (داعش) مع أفراد من عائلاتهم أنفسهم اليوم (الثلثاء) إلى فصائل إسلامية مقاتلة في محافظة ادلب السورية، لتصبح المحافظة بأكملها خالية من التنظيم، وفق ما أكد ناطق معارض والمرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأفاد مدير المرصد رامي عبد الرحمن بأن «نحو 250 مقاتلاً من تنظيم داعش مع عائلاتهم، أي 400 شخص بالإجمال، كانوا محاصرين في منطقة الخوين (جنوب محافظة إدلب) سلموا أنفسهم إلى تحالف فصائل إسلامية في إدلب»، تقاتل قوات النظام السوري و«داعش» على حد سواء.
من جهة أخرى، قال الناطق باسم فصيل «جيش النصر» أبو المجد الحمصي إنه «تدور اشتباكات طاحنة منذ فجر أمس (...) ودكت مدفعيتنا أوكارهم في منطقة الخوين حتى رضخوا لتسليم أنفسهم». وأضاف أنه سيتم عرض مقاتلي التنظيم أمام «المحكمة المختصة، وسيتم التحقيق معهم للقضاء على الخلايا التي زرعوها».
وأوضح عبد الرحمن أنه بعد أن سلموا أنفسهم، باتت محافظة إدلب «خالية من التنظيم».
وكانت فصائل مقاتلة وإسلامية طردت التنظيم في العام 2014 من محافظة ادلب، ولم يتمكن من العودة إليها إلا قبل أسابيع مستغلاً المعارك الدائرة بين الجيش السوري من جهة والفصائل الإسلامية وأبرزها «هيئة تحرير الشام» (النصرة سابقاً) من جهة ثانية.
وتمكن التنظيم إثر ذلك من التوسع في المنطقة الحدودية بين محافظات حلب (شمال) وحماة (وسط) وإدلب.
وأعلن الجيش السوري في التاسع في شباط (فبراير) طرد التنظيم من كامل محافظتي حلب وحماة، مشيراً الى أنه لم يبق تحت سيطرته سوى جيبً صغيرً في ريف إدلب الجنوبي.
وبذلك باتت المحافظات الثلاث اليوم خالية من وجود التنظيم الذي مني العام الماضي بسلسلة هزائم ميدانية مع خسارته غالبية المناطق التي سيطر عليها في العام 2014 في سورية والعراق المجاور. وبات محاصراً اليوم في جيوب محدودة في سورية.
==========================
بلدي نيوز :روسيا غاضبة لإسقاط تنظيم "الدولة" بإدلب
الثلاثاء 13 شباط 2018 | 5:57 مساءً بتوقيت دمشق
بلدي نيوز – (أحمد عبد الحق)
مهدت روسيا وحلفاؤها قبل عدة أسابيع من بدء هجمتها على بلدات ريف إدلب الجنوبي والشرقي وريف حماة، بإفساح المجال لعناصر تنظيم "الدولة" الموجودين في منطقة "عقيربات" بريف حماة الشرقي للوصول إلى ريف حماة المحرر، في تشرين الأول من عام 2017، وأمنت لهم العتاد والإمداد اللازم.
وعملت روسيا على استخدام عناصر التنظيم كورقة بيدها في المنطقة، حيث سمحت لهم بالتمدد على حساب "هيئة تحرير الشام" ومهدت أمامهم بغارات وقصف مكثف على مناطق سيطرة "هيئة تحرير الشام"، ومع تمكن الهيئة من تقويض قوتهم وتحجيم وجودهم بعد معارك دامت لأسابيع، قام النظام بالدخول على خط المواجهة في أول تقدم له في 24 تشرين الأول باتجاه قرية "جب أبيض" بريف حماة.
وتمكن النظام وعناصر التنظيم من إعادة التمدد في المنطقة وإجبار "هيئة تحرير الشام" على التراجع من قرى وبلدات عدة في مناطق "الرهجان وقصر ابن وردان" ومناطق عدة، قبل أن تبدأ العملية العسكرية التي كانت تحضر لها روسيا وإيران والنظام في ريف إدلب الجنوبي باتجاه أبو الظهور.
وطيلة العملية العسكرية التي بدأت في 25 كانون الأول 2017 لم تتعرض أي من مواقع تنظيم "الدولة" لأي هجمات روسية، أو أي صدام مع قوات الأسد التي وصلت إلى أبو الظهور بالتوازي مع تقدم التنظيم على جبهات موازية لها، بل دعمت التنظيم بالسلاح والعتاد وسهلت عبور المزيد من عناصره الهاربين من دير الزور إلى ريف حماة الشرقي، لتقوية نفوذهم.
الورقة الروسية لم تنته مع سيطرة النظام على كامل منطقة شرقي سكة الحديد، بل قامت باستلام المناطق التي سيطر عليها التنظيم والتي تقدر بأكثر من 70 قرية وبلدة دون أي اشتباكات خلال أيام قليلة، لتبدأ روسيا مرحلة جديدة من اللعبة في استخدام هذه الورقة للاستمرار في تدخلها باسم "محاربة الإرهاب"، حيث دفعت عناصر التنظيم للخروج من ريف حماة الشرقي عبوراً بمناطق النظام والوصول لمشارف المناطق المحررة جنوب إدلب.
أيام قليلة كانت كفيلة في إنهاء الورقة الروسية وإسقاطها من قبل فصائل غرفة عمليات "دحر الغزاة" و"هيئة تحرير الشام" التي استفادت من الدروس السابقة في دعم روسيا للتنظيم لتتخذ التدابير اللازمة لأي محاولة تسلل لعناصر التنظيم إلى المحرر، وكان ذلك في مواجهة عناصر التنظيم في "أم الخلاخيل والخوين" والتي أنهت آخر آمال روسيا في تغلغل التنظيم ضمن المناطق المحررة واستنزاف الفصائل بعد تسليم عناصر التنظيم أنفسهم للفصائل.
وأعلنت غرفة عمليات "دحر الغزاة" اليوم الثلاثاء، تحرير بلدة "الخوين" وتطهيرها من أي وجود لعناصر تنظيم "الدولة" بعد استسلام العشرات من عناصر التنظيم، ما دفع روسيا لشن غارات جوية عنيفة على بلدة "الخوين" بعد أقل من ساعة على إعلان الفصائل، رداً على إسقاط الورقة التي استخدمتها لأشهر وكانت مبرراً وحجة لديها أمام الدول الكبرى والمجتمع الدولي لاستمرار قصفها بلدات ومدن ريفي حماة وإدلب بحجة "مكافحة الإرهاب".
==========================
الدرر الشامية :"هيئة تحرير الشام" تعلِّق على إنهاء وجود "تنظيم الدولة" جنوبي إدلب
الثلاثاء 28 جمادى الأولى 1439هـ - 13 فبراير 2018مـ  23:23
الدرر الشامية:
علّقت "هيئة تحرير الشام"، اليوم الثلاثاء، على إنهاء وجود "تنظيم الدولة" جنوبي إدلب، بعد تسليم 400 عنصر أنفسهم.
وقالت الهيئة في بيانٍ لها: "إنها خاضت لأكثر من أربعة أشهر أعنف المعارك مع خوارج جماعة الدولة في ريفي حماة الشرقي وإدلب الجنوبي، بعد تمرير النظام لهم إلى المناطق المحررة".
وأكدت أنها "قدمت خيرة رجالها ودفعت كامل عدتها وعتادها، لرد الخوارج في ظل تخاذل الجميع وانشغال البعض بمعارك هامشية مفروضة عليهم من الخارج، وآخرين بمعارك جانبية بدلًا من الوقوف معنا في مواجهة الخطر الذي كان يتهدد المنطقة كلها".
وبشأن تفاصيل تحركات عناصر التنظيم، لفت البيان إلى أن العناصر حاولوا خلال الفترة الماضية التقدم إلى أم الخلاخيل وأرض الزرزور، "إلا أن عناصر الهيئة كانوا بالمرصاد ونكلوا فيهم أيما تنكيل، ليتجهوا إلى الخوين حيث واجهتهم الهيئة وبعض الفصائل وصدوا اقتحامهم".
وأشارت "تحرير الشام"، إلى أن "المفصل الأمني في الهيئة نفّذ عملية واسعة لتنظيف القرى الحدودية، من خلايا التنظيم في التمانعة والرفة والهلبة".
وكانت مصادر عسكرية، ذكرت لـ"الدرر الشامية"، صباح اليوم، أن 400 عنصر من "تنظيم الدولة" في الخوين بإدلب، سلموا أنفسهم للهيئة ولفصائل دحر الغزاة.
==========================
تي ار تي :المعارضة السورية تأسر 400 داعشي في ادلب
قام المعارضون السوريون بأسر 400 عنصر من عناصر تنظيم داعش الارهابي في الاشتباكات التي وقعت أثناء محاولتهم دخول منطقة خفض التوتر من خلال الممر الذي فتحه جيش النظام فيما جرى القضاء على معظمهم..
اذ استطاعت 12 مجموعة معارضة قامت بتشكيل غرفة عمليات تحت أسم "دحر الغزاة" من ايقاف تقدم داعش نحو ادلب.
و قام المعارضون بقتل عدد كبير من الداعشيين في جنوب و شرق ريف ادلب.
اذ أفاد ناجي أبو حذيفة المتحدث باسم العملية المشتركة انهم يواصلون العملية التي بدأوها ضد تنظيم داعش الارهابي الذي يحاول التقدم نحو مدينة ادلب الواقعة تحت سيطرة النظام السوري.
و اشار أبو حديفة الى انهم اسروا 400 داعشي بينهم 80مصاب شرق و جنوب ريف ادلب، كما أكد على انهم فرضوا سيطرتهم على قرى أم خلاخيل و أرض الزرزور.
و افاد أيضا ان تنظيم داعش الارهابي بدأ بالتفكك بعد الخسائر التي تكبدها اثناء الاشتباكات التي دخل بها من أجل الوصول الى إدلب، و انه فقد سلسلة القيادة، لذا بدأ العناصر بالتحرك فراديا.
و يقوم نظام الأسد و داعش بالتكتيت المشترك ضد المعارضة في منطقة خفض التوتر في  إدلب.
==========================
العنكبوت :المعارضة تعلن القضاء على «داعش» في ريف إدلب
بعد أيام من تمكّن مسلحي تنظيم «داعش» من الوصول إلى ريف إدلب، أعلنت فصائل المعارضة السورية و»هيئة تحرير الشام» القضاء على التنظيم في المنطقة، فيما استسلم مئات عناصر التنظيم أمس بعد معارك عنيفة.
وكشف «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن 400 عنصر من داعش على الأقل وعائلاتهم سلموا أنفسهم برفقة عشرات الجرحى الذين كانوا معهم للفصائل المعارضة في إدلب. وأكدت مصادر متقاطعة أن الاستسلام حصل في منطقة الخوين التي سيطر عليها التنظيم أول من أمس في الريف الجنوبي الشرقي لإدلب، حيث دارت معارك عنيفة في الأيام الأخيرة منذ وصول التنظيم إلى المنطقة عبر ممرّ فتحته له قوات النظام من ريف حلب الجنوبي وريف حماة الشمالي الشرقي وفق المرصد والمعارضة.
وفي السياق ذاته، أعلنت فصائل «الجيش السوري الحر» وفصائل مقاتلة أخرى و»هيئة تحرير الشام» في بيان، القضاء على «داعش» جنوب شرقي إدلب وأسر المئات من عناصره.
وذكرت غرفة عمليات «دحر الغزاة» في بيان، إن «الفصائل والكتائب تمكنت بعد اشتباكات عنيفة دامت لأكثر من ثلاثة أيام، من قتل وجرح العشرات من فلول التنظيم، وأسر من تبقى منهم في بلدة الخوين جنوب شرقي إدلب»، مشيرةً إلى أنها «أنهت كابوس» دخول التنظيم إلى المحافظة.
ولفت البيان إلى أن الأسرى «سيعامَلون حسب مقتضيات العدالة والقانون والضرورات الأمنية، وستكشف الغرفة حقائق التعاون والتنسيق بين التنظيم من جهة، والنظام السوري وداعميه من جهة ثانية».
وأضاف البيان أن «النظام سبق ونقل مجموعات كبيرة من التنظيم من منطقة عقيربات بحماة عبر مناطق سيطرته إلى ريف إدلب الشرقي، وضم إليهم مجموعات من فلول التنظيم الهاربة من الرقة ودير الزور ليقاتلون إلى جانبه في ريف حماة الشمالي، وإدلب الشرقي، والذين سلموا مناطقهم للنظام بعد انتهاء مهمتهم». وطالبت الفصائل المجتمع الدولي «بالإسراع في محاكمة النظام، لتنسيقه مع التنظيم ودعمه الإرهاب».
وذكرت «هيئة تحرير الشام» في بيان، أنها «خاضت لأكثر من أربعة أشهر أعنف المعارك مع خوارج «داعش» في ريفي حماة الشرقي وإدلب الجنوبي، بعد تمرير النظام لهم إلى المناطق المحررة».
وأوضح القيادي في «حركة أحرار الشام الإسلامية» حسام سلامة، في تصريح لوكالة أنباء «سمارت»، أن عدد الأسرى يبلغ 400 تقريباً، وسلموا أنفسهم بسلاحهم الفردي والمتوسط، وبينهم جنسيات أجنبية إضافة إلى نسبة قليلة من العائلات. وأكد أن العناصر سلموا أنفسهم ضمن اتفاق «استسلام» وبشرط الأمان على أرواحهم فقط، مردفاً: «الأمان لا يشمل كبار مجرميهم».
إلى ذلك، أشار «المرصد» إلى حال من الاستنفار في إدلب نتيجة تصاعد عمليات الاغتيال التي تطاول مقاتلين وقادة عسكريين في ريف المحافظة، والتي أدت خلال الأيام الأخيرة إلى مقتل حوالى 29 شخصاً بينهم 5 مدنيين. واستهدف تفجير سيارة تابعة لـ»تحرير الشام» أمس، الطريق الواصل بين محمبل وجسر الشغور، ما أدى إلى مقتل عنصرين وإصابة آخرين بجروح، بعد يوم من مقتل 12 شخصاً في مسلسل تفجيرات ضرب المنطقة.
وفي الغوطة الشرقية لدمشق، عاودت قوات النظام خرق الهدوء في المنطقة، الذي ساد بعد منتصف ليل الاثنين – الثلثاء، إذ استهدفت مدينة دوما بأكثر من 20 قذيقة، ما أدى إلى مقتل 3 أشخاص، من بينهم طفلان على الأقل إضافة إلى إصابة 10 آخرين بجروح وفق «المرصد».
==========================
اخبار سورية والعالم :“النصرة والجيش الحر” تتفق مع تنظيم “داعش” في ريف إدلب
14-02-2018
إدلب: توصلت “هيئة تحرير الشام- جبهة النصرة سابقاً” وفصائل من “الجيش الحر”، يوم أمس، إلى اتفاق مع مجموعات “داعش” المنتشرة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي.
الاتفاق كما تناقلته تنسيقيات المسلحين يقضي بتسليم مجموعات “داعش” لأسلحتهم، والمناطق التي تسيطر عليها في المنطقة، مقابل نقلهم إلى “المحاكمة” في مناطق سيطرة “الهيئة” والفصائل المسلحة.
ونقلت تنسيقيات المسلحين عن “مصادر” وصفها بـ “العسكرية” قولها إن مسلحي “داعش” سلموا أنفسهم للفصائل المسلحة، حيث بلغ عددهم 350 مسلحاً بينهم 80 جريحاً إلى جانب نساء وأطفال، وجاء ذلك بعد اجتماع ضم الفصائل مع ثلاثة مسؤولين في “داعش”.
==========================
مراسلون :عاصفة انفجارات واغتيالات تضرب إدلب وريفها
ضربت عدة انفجارات واغتيالات مدينة إدلب وريفها صباح يوم الاثنين، وسط حالة من الفلتان الأمني تعيشها المدينة، في ظل حديث عن وجود خلايا لتنظيم “داعش” تقف وراءها.
وأفادت مواقع “معارضة” عن “انفجار عبوة ناسفة بالقرب من مخفر مدينة معرة مصرين، أدت إلى مقتل 8 اشخاص وإصابة 14 آخرين، كانوا بالقرب من موقع التفجير”، بينما ذكر “المرصد المعارض” إنَّ “الانفجار الذي وقع في استهدف المخفر التابع لـ”تحرير الشام” في المنطقة”.
وذكرت التنسيقيات أن “عبوة ناسفة مزروعة على حافة الطريق استهدفت سيارتين داخل مدينة خان شيخون”، كما أصيب عدة اشخاص بانفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارة على الاطراف الغربية لقرية معر شمارين.
كما تحدثت التنسيقيات عن “مقتل مسلحين اثنين من “تحرير الشام”، جراء انفجار عبوة ناسفة بهما على أطراف بلدة محمبل في ريف إدلب الجنوبي الغربي”.
واغتال “مجهولون” يستقلون دراجة نارية عنصرين من “جيش إدلب الحر” في قرية الصوامع قرب معرشورين بريف إدلب الجنوبي، كما قتل أحد مسؤولي “جيش ادلب الحر ” المدعو “حمّاد بن حميد الشايش” برصاص مسلحين مجهولين على أطراف بلدة حزانو بريف ادلب الشمالي.
وأفاد ناشطون عن “مقتل أحد المسؤولين العسكريين في “هيئة تحرير الشام” المدعو “أبو حذيفة الحمصي”، وإصابة مسلَّحين اثنين مرافقين له، إثر انفجار عبوة ناسفة بسيارة كانت تقلهم، على الطريق الواصل بين مدينة أريحا وقرية المسطومة بريف إدلب الجنوبي”.
كما قتل مسلح وإصيب 3 آخرين من ” تحرير الشام” جراء إطلاق النار عليهم من قبل مسلحين مجهولين على أحد حواجز “الهيئة” في مدينة أريحا بريف ادلب الجنوبي، وأصيب عدد من مسؤولي “حركة أحرار الشام” بينهم النقيب المنشق “أحمد محروس حاج درويش” إثر انفجار لغم بسيارة كانت تقلهم في منطقة وادي الضيف في ريف إدلب الجنوبي.
فيما عثر أهالي على جثّتين مجهولتي الهوية، مرميتين بين بلدتي معصران وبابيلا، بالإضافة إلى جثّة أخرى قرب قرية الزعلانة.
وأعلنت “حركة أحرار الشام” عن تفكيك 4 عبوات ناسفة، زرعها مجهولون على الطريق الواصل بين إدلب _أريحا في ريف إدلب الجنوبي، كما أعلنت ” تحرير الشام” عن تفكيك عبوة ناسفة على الطريق الواصل بين سرمدا _ حزانو في ريف إدلب الشمالي.
ويرى مراقبون ان الانتشار الواسع للعبوات في إدلب حاليًا يعود إلى وجود عدد من مسلحي تنظيم “داعش” في ريف إدلب محاصرين، وهذه العبوات هي من نشاطاتها لتخفيف الضغط عن محاصريهم.
فيما يرجح ناشطون “معارضون” في إدلب أن زراعة العبوات تأتي في إطار “الصراع على السلطة” ولسحب البساط من تحت الأطراف الرئيسية في المنطقة.
وشهدت إدلب مرارًا انفجار عبوات ناسفة ودراجات نارية مفخخة في عدة مناطق مختلفة، وتصاعدت خلال الأسابيع الماضية ما أدى إلى مقتل عدد من الأشخاص.
==========================
اليوم :اتفاق بين داعش ودحر الغزاة ينهي وجود التنظيم في إدلب
صحيفة اليوم
بعد مفاوضات جرت خلال اليومين الماضيين تم الاتفاق بين قيادات داعش المنحدرين من “إدلب” وغرفة عمليات دحر الغزاة يقضي باستسلام عناصر من التنظيم في إدلب وتسليم أنفسهم للغرفة مع عوائلهم.
وبحسب المصادر فإن عدد الذين سلموا أنفسهم قدر بحوالي 400 شخص معظمهم من أبناء ريف حماة وإدلب مما سهل عملية التفاوض والوصول إلى اتفاق يقضي بسلامة عوائلهم.
من جانبها غرفة عمليات دحر الغزاة قالت في بيان لها إنه بذلك يكون قد تم القضاء على تنظيم داعش الإرهابي وفلوله في محافظة إدلب.
المراقبون استبعدوا أن يكون هذا الاتفاق أنهى وجود داعش في المنطقة على اعتبار أن عدد العناصر الذين سلموا أنفسهم يستحيل أن يكون هو عدد عناصر داعش في المنطقة حيث كان التنظيم يسيطر على حوالي 60 قرية في ريفي حماة وإدلب، وتوقعت المصادر أن يكون الأمر مقتصراً على تواجد التنظيم في جبهة بلدة “الخويا” وبعض القرى المحيطة بها.
يذكر أن داعش كان قد تمكن من السيطرة على بلدة سنجار الاستراتيجية بعد معارك مع القوات الحكومية قبل أن يعود وينسحب منها أمام هجوم معاكس.
==========================
حمرين نيوز :إدلب بلا داعش.. مقاتلو التنظيم المتشدد وعائلاتهم يسلِّمون أنفسهم للمعارَضة السورية
اخبار دولية هاف بوست عربي  منذ 8 ساعات تبليغ  حذف
إدلب بلا داعش.. مقاتلو التنظيم المتشدد وعائلاتهم يسلِّمون أنفسهم للمعارَضة السورية إدلب بلا داعش.. مقاتلو التنظيم المتشدد وعائلاتهم يسلِّمون أنفسهم للمعارَضة السورية
سلَّم مقاتلون من تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، مع أفراد من عائلاتهم، أنفسهم الثلاثاء 13 فبراير/شباط 2018، لفصائل إسلامية مقاتلة في محافظة إدلب السورية، لتصبح المحافظة بأكملها خالية من التنظيم، وفق ما أكده متحدث معارض والمرصد السوري لحقوق الإنسان لوكالة فرانس برس.
وأفاد مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، لوكالة الصحافة الفرنسية، بأن "نحو 250 مقاتلاً من تنظيم (الدولة الإسلامية)، مع عائلاتهم، أي 400 شخص بالإجمال، كانوا محاصَرين في منطقة الخوين (جنوب محافظة إدلب)، سلَّموا أنفسهم لتحالف فصائل إسلامية بإدلب"، تقاتل قوات النظام السوري وتنظيم "الدولة الإسلامية" على حد سواء.
وقال المتحدث باسم فصيل "جيش النصر"، أبو المجد الحمصي، لوكالة الصحافة الفرنسية: "تدور اشتباكات طاحنة منذ فجر أمس (الإثنين 12 فبراير/شباط 2018)، ودكت مدفعيتنا أوكارهم في منطقة الخوين حتى رضخوا لتسليم أنفسهم".
وأوضح أنه سيتم عرض مقاتلي التنظيم أمام "المحكمة المختصة"، كما سيجري التحقيق معهم؛ "للقضاء على الخلايا التي زرعوها".
وبعد أن سلَّموا أنفسهم، باتت محافظة إدلب -وفق عبد الرحمن- "خالية من تنظيم الدولة الإسلامية".
وكانت فصائل مقاتلة وإسلامية طردت التنظيم في عام 2014 من محافظة ادلب، ولم يتمكن من العودة إليها إلا قبل أسابيع، مستغلاً المعارك الدائرة بين الجيش السوري من جهة والفصائل الإسلامية -وأبرزها هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً)- من جهة ثانية.
وتمكَّن التنظيم إثر ذلك من التوسع في المنطقة الحدودية بين محافظات حلب (شمال) وحماة (وسط) وإدلب.
وأعلن الجيش السوري، في التاسع من فبراير/شباط 2018، طرد تنظيم "الدولة الإسلامية" من محافظتي حلب وحماة بالكامل، مشيراً إلى أنه لم يبقَ تحت سيطرته سوى جيب صغير في ريف إدلب الجنوبي.
وبذلك، باتت المحافظات الثلاث اليوم خاليةً من وجود التنظيم، الذي مُني العام الماضي (2017) بسلسلة هزائم ميدانية مع خسارته غالبية المناطق التي سيطر عليها في عام 2014 بسوريا والعراق المجاور. وبات محاصَراً اليوم في جيوب محدودة بسوريا.
==========================
اليوم :وقعوا بين فكي كماشة.. مئات "الدواعش" يسلمون أنفسهم في إدلب
صحيفة اليوم أفادت مصادر إعلامية ونشطاء بأن المئات من مسلحي تنظيم "داعش" سلموا أنفسهم إلى الفصائل المسلحة المسيطرة على ريف إدلب الجنوبي الشرقي.
وسجل نشطاء معارضون من "المرصد السوري لحقوق الإنسان" أن أكثر من 400 "داعشي" مع عوائلهم وبرفقة عشرات الجرحى سلموا أنفسهم إلى "هيئة تحرير الشام" التي تشكل "جبهة النصرة" الإرهابية عمودها الفقري والفصائل المتحالفة معها في منطقة الخوين بريف إدلب الجنوبي الشرقي والتي سيطر عليها "داعش" مؤخرا.
وأعلن ما يسمى "غرفة عمليات دحر الغزاة" التابعة لـ"الجيش السوري الحر" أن عشرات "الدواعش" الذين تمكنوا من التسلل إلى ريف إدلب الجنوبي الشرقي من الجيب المحاصر الذي مشطته القوات السورية في الأسبوع الماضي قتلوا وجرحوا جراء اشتباكات دارت لأكثر من ثلاثة أيام، مؤكدا أيضا احتجاز المئات المتبقين في بلدة الخوين، حيث "سيعامل هؤلاء الأسرى حسب مقتضيات العدالة والقانون والضرورات الأمنية".
وأفادت "الغرفة" بتسليم 340 "داعشيا" بينهم 80 امرأة وطفلا أنفسهم إلى المسلحين المسيطرين على المنطقة، مع نشر صور وفيديوهات تظهر عشرات هؤلاء المحتجزين.
من جانبها، أفادت قناة Directorate4 المتابعة لآخر التطورات في النقاط الساخنة في "تلغرام" بأن "الدواعش" الذين احتجزوا أمس بأيدي عناصر "هيئة تحرير الشام" وحلفاءها، إثر اشتباكات في محيط بلدة أم الخلاخل، ذكروا أن مجموعتهم تضم نحو 400 مسلح بينهم نساء وأطفال، مؤكدين أنهم اضطروا إلى خرق الطوق المفروض عليهم من قبل الجيش السوري، خلافا لمزاعم إعلامية عن سماح القوات الحكومية للدواعش بالخروج من الجيب دون القتال.
وأشارت القناة إلى أن مسلحي "داعش" وجدوا أنفسهم بين المطرقة والسندان إذ أجبروا في آن واحد على مواجهة القوات الحكومية و"هيئة تحرير الشام" والفصائل المتحالفة معها في المحافظة.
==========================