الرئيسة \  ملفات المركز  \  العدو الصهيوني يقصف حماة ، والأسد يشتكي في مجلس الأمن

العدو الصهيوني يقصف حماة ، والأسد يشتكي في مجلس الأمن

27.12.2020
Admin


ملف مركز الشرق العربي 16/12/2020
عناوين الملف :
  1. المدن :منطقة نفوذ إسرائيلية جنوب سوريا؟
  2. القدس العربي :موسكو: لم نخف معارضتنا لغارات إسرائيل على سوريا
  3. روسيا اليوم :موسكو ردا على استدعاء إسرائيل للسفير الروسي: القضية الفلسطينية كانت ولا تزال قضية مركزية
  4. عنب بلدي :موسكو غاضبة إثر استدعاء سفيرها في إسرائيل بسبب الضربات في سوريا
  5. المدن : مواقع القصف الاسرائيلي في مصياف.. قبل وبعد
  6. الشرق الاوسط :مقتل «مسلحين إيرانيين» في ضربات إسرائيلية وسط سوريا...أنباء عن انطلاق الصواريخ من سفن حربية في البحر المتوسط ومرورها فوق لبنان
  7. النشرة :القومي دان قصف إسرائيل لسوريا: ندعو حكومة لبنان لمنع العدو من استخدام أجوائنا
  8. صدى البلد :القصف الإسرائيلي على سوريا استهدف مصنع صواريخ إيرانيا.. تفاصيل
  9. ستيب نيوز :النظام السوري يوجّه رسالة عاجلة إلى الأمم المتحدة
  10. المعلومة :روسيا: الاعتداءات الصهيونية على سوريا تقوض الاستقرار في المنطقة
  11. الوكالة الوطنية : العمل الإسلامي دانت العدوان على مصياف السورية: خرق لسيادتنا
  12. المدن :قصف إسرائيلي من الجو والبحر ..يستهدف مصياف
  13. عاجل :سوريا تطالب بعض أعضاء مجلس الأمن بالخروج عن الصمت حيال إسرائيل
  14. لاين سبورت :ضربات إسرائيلية تدك مواقع مليشيات إيران في سوريا
 
المدن :منطقة نفوذ إسرائيلية جنوب سوريا؟
بسام مقداد | السبت 26/12/2020
في نص بعنوان "ينصحون إسرائيل بالدفاع عن أعداء الأسد" ، وعنوان ثانوي "الدولة العبرية تحاول إقامة "جزيرة نفوذ" في جنوب سوريا " ، نقلت صحيفة "NG" الروسية في 21 من الشهر الجاري عن تقرير لمعهد أبحاث الأمن القومي في جامعة تل أبيب(INSS) ، يقترح واضعوه على القيادة الإسرائيلية إعادة النظر بسياستها حيال المناطق الجنوبية في سوريا ، والعودة إلى فكرة التفاعل النشيط مع السكان المحليين . وتنقل الصحيفة عن التقرير قوله ، بأن إسرائيل لم تنجح طيلة السنوات الأخيرة في الحؤول دون "إنشاء جبهة إيرانية أخرى" بالقرب من حدودها . إلا أن إعادة النظر باستراتيجيتها حيال جنوب سوريا ، يتطلب من إسرائيل التوافق مع الجانب الروسي.
 ينصح خبراء المعهد القيادة الإسرائيلية "إستغلال ضعف" دمشق وحليفتها طهران ، وتنشيط سياستها في جتوب سوريا . وعلى الجيش الإسرائيلي ، برأي هؤلاء ، لا أن يحمي فقط أراضي سوريا من التشكيلات الموالية لإيران ، بل و"يعزز القوى المحلية" أيضاً . وعلى الإسرائيليين التواصل مع المجتمعات المحلية ، التي تقف ضد دمشق الرسمية ، من خلال المساعدات الإنسانية : المواد الغذائية ، المحروقات والخدمات الطبية . وهذا يتيح الفرصة لإقامة "جزيرة نفوذ إسرائيلي" ، وتقويض دعائم الوجود الإيراني ووسطائه في الجنوب السوري.
ويرى هؤلاء ، حسب الصحيفة، أن "سياسة عدم التدخل" الإسرائيلية ، ما عدا العمليات الأرضية المحدودة والقصف الجوي ، لم تتكلل بالنجاح ، إذ تمكنت إيران ، العدو الإقليمي الرئيسي لإسرائيل ، من إقامة منطقة محصنة كاملة على حدودها ، إضافة إلى المنطقة اللبنانية . وما أن استوعبت إسرائيل هذا الوضع ، حتى وجدت نفسها ملزمة بالرد على الوجود الإيراني بالوسائل العسكرية . واستند الجانب الإسرائيلي في عملية الرد على روسيا ، التي لم تحاول ، حسب واضعي التقرير ، عرقلة عمليات الجيش الإسرائيلي.
يروي التقرير قصة التعاون الإسرائيلي مع سكان الجنوب السوري ، الذي بدأ منذ سبع سنوات ، حين قدمت الدولة العبرية المساعدة الطبية لمجموعة من السوريين ، الذين عبروا الحدود . أقامت إسرائيل في البداية مستشفى ميدانيً في المنطقة المجاورة للحدود ، ثم قررت لاحقاً نقل المحتاجين للعلاج إلى المستشفيات داخل إسرائيل . وفي العام 2016 بدأت المساعدة الإنسانية الإسرائيلية تحت إسم عملية "حُسن الجوار"، التي كان سكان المناطق الجنوبية السورية يتلقون في إطارها المواد الغذائية ، وتقدم لهم المساعدات الإنسانية . وفي العام 2018 انقطعت قنوات الإتصال مع سكان الجنوب ، حين أصبحت هذه المناطق تحت سيطرة دمشق.
يقول كاتب النص في الصحيفة إيغور سوبوتين ( اعترض السفير السوري في موسكو على مقالة سابقة له عن زيارة وزير الخارجية السوري إلى طهران) ، بأن المعطيات أعلاه هي المعطيات الرسمية لمهمة "حسن الجوار" . لكن المساعدات الإسرائيلية لم تقتصر على الجانب الإنساني فقط ، بل تضمنت مساعدات عسكرية لسكان الجنوب السوري . وينقل الكاتب عن الباحثين في مركز التحليل الإسرائيلي "منتدى التفكير الإقليمي"  إشارتهم إلى أن المساعدات العسكرية الإسرائيلية ، شملت ما بين 7 و12 فصيلاً من المنتفضين السوريين ، ممن كانوا ينشطون في المناطق الجنوبية . ويشير تقرير المركز للعام 2018 ، إلى أن القسم الأعظم من المساعدات العسكرية الإسرائيلية ، كان يتكون في البداية من البنادق الأميركية M16 . إلا أن الأمر اختلف لاحقاً ، وأخذت إسرائيل تقدم أسلحة أخرى ، من دون أن يحدد الكاتب نوعية هذه الأسلحة ، ومن هي الدول المنتجة لها ، وهو ما أكسب فكرة "تعزيز القوى المحلية" معنى مختلفاً كلياً ، على قوله.
ينفي الرسميون السوريون في العلن مشكلة الوجود الإيراني ، واندماج العناصر الموالية لطهران في تشكيلات الجيش السوري الرسمي ، حسب الكاتب ، الذي يستشهد على كلامه بمقتطفات من رسالة السفير السوري في موسكو إلــــى هيئة تحـــرير الصحيفة ( نشرت "المدن" مضمون الرسالة في 15 من الشهر الجاري) . ويختار الكاتب من الرسالة تلك قول السفير، بأن سردية تأثير إيران العميق وأتباعها الشيعة في الجنوب ، هي نتاج البروباغندا الإسرائيلية ، التي "تحاول تبرير هجماتها غير القانونية على أراضي الجمهورية العربية السورية ، بغية دعم المجموعات الإرهابية المسلحة وتشديد عزيمتها بعد كل هزيمة يلحقها بها الجيش السوري والضربات الجوية الروسية.
وينقل الكاتب عن حديث له مع خبير المجلس الروسي للشؤون الدولية كيريل سيميونوف إشارته ، إلى بقاء جميع قضايا النزاع بشأن الجنوب السوري من دون حل . يقول سيميونوف ، بأن "الخطر ما  يزال هو ذاته" ، ويتمثل في ظهور المجاهدين الشيعة ، الذين تشرف عليهم إيران ، عند  الحدود مع إسرائيل ، متسترين بالوحدات النظامية للجيش السوري ، ولا يخفون مخططاتهم للهجوم على إسرائيل . ويؤكد الرجل ، أن هذا الوضع يجعل جميع وحدات الجيش السوري ومواقعه أهدافأ للجيش الإسرائيلي . ويشير سيميونوف إلى "مشكلة قائمة بذاتها" ، وتتمثل في تصاعد إستياء سكان الجنوب السوري المدنيين من محاولات نظام الأسد تعزيز سيطرته على مناطق المصالحات.
ويختتم الكاتب نصه بالقول ، أن النقاش حول تسوية الوضع في جنوب سوريا يتطلب مفاوضات أخرى بين اللاعبين الخارجيين ، بما فيها بين روسيا وإسرائيل ، كما جرى في العام 2018 . وينقل عن تقرير المعهد الإسرائيلي INSS قوله ، بان الجانب الإسرائيلي يأمل في أن تكون روسيا ما زالت تفكر  ب "الوصفات الإتحادية" بشأن الجنوب السوري ، من دون أن يتطرق إلى ماهية هذه الوصفات ، وما تعنيه في الواقع.
وفي سياق متصل بوجود الفصائل الشيعية الموالية لإيران في سوريا ، نشرت الصحيفة عينها "NG" ، وفي اليوم ذاته ، لمن وصفته بمراسلها الخاص ، نصاً بعنوان "إيران مستعدة لإرسال مقاتليها في سوريا إلى أفغانستان" ، وعنوان إضافي "طهران إقترحت على كابول إستخدام "جيش الفاطميين" ضد الإرهابيين".
تتحدث الصحيفة في نصها عن تصريح وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف لقناة التلفزة الإخبارية الأفغانية  "TOLOnews" ، الذي قال فيه ، بأن الحكومة الأفغانية بوسعها إستخدام "جيش الفاطميين" ضد الإرهابيين "إذا رغبت في ذلك" . وتقول الصحيفة ، بأن الوزير الإيراني لم يحدد شروط  إستخدام كابول لهذه القوات ، وضد أي إرهابيين . وتؤكد أن ظريف لم يستهدف من إقتراحه هذا ، سوى جس نبض الحكومة الإفغانية في ردها على ذلك . وتشير الصحيفة ، إلى أن كابول لم تكن قد ردت ،حتى تاريخه، على إقتراح ظريف ، إلا أنها في حال قبلت ذلك ، فليس من المؤكد ، أن الصراع ضد الإرهابيين في أفغانستان سوف ينتقل إلى مستوى أكثر فعالية . بل ، على العكس ، سوف يؤدي ذلك ، على الأرجح، إلى تعقيد الوضع العسكري السياسي في البلاد أكثر مما هو معقد.
موقع راديو "الحرة" الناطق بالروسية ، كان أكثر تحديداً في تعليقه على إقتراح ظريف ، إذ قال ، بأن "مقابلة وزير خارجية إيران أثارت إستياء كابول الرسمية" . وقال ، بأن أقوال محمد جواد ظريف حول مشاركة الشيعة الأفغان في الحرب السورية ، أثارت ردة فعل سلبية في مختلف أوساط المجتمع الأفغاني . وأشار الموقع ، إلى أن ظريف قال في مقابلته ، بأن إيران قد ساعدت فقط هذه التشكيلات في الصراع مع الدولة الإسلامية "العدو المشترك لجميع بلدان المنطقة" ، وأن هذه التشكيلات شاركت في الحرب السورية إنطلاقاً "من قناعاتها الخاصة".
من المستبعد ، أن يكون الوزير الإيراني ليس  على علم بنصيحة المعهد الإسرائيلي إقامة منطقة نفوذ إسرائيلية جنوب سوريا ، فهل هي الصدفة ، التي جعلت النصيحة الإسرائيلية تتزامن مع إقتراح الوزير نقل "لواء الفاطميين" إلى أفغانستان ، أم أنها الرغبة في التخفيف من الوجود الإيراني في سوريا في ظل تراجع التوتر فيها في الفترة الأخيرة . وردة فعل موقع "الحرة" الأميركية على إقتراح ظريف ، لا يشير إلى أن الأميركيين شديدو الإعجاب بالإقتراح ، وإن كانت لم تصدر عنهم ، حتى الآن ، أية ردة فعل على المشروع الإسرائيلي.
=========================
القدس العربي :موسكو: لم نخف معارضتنا لغارات إسرائيل على سوريا
موسكو: أعربت وزارة الخارجية الروسية، الجمعة، عن استغرابها إزاء استدعاء تل أبيب سفير موسكو أناتولي فيكتوروف، قائلة إنها لم تخف معارضتها لغارات إسرائيل على سوريا.
جاء ذلك في معرض رد موسكو على استدعاء إسرائيل للسفير فيكتوروف، على خلفية مقابلة له نشرتها صحيفة “جيروزاليم بوست” مؤخرا.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، في مؤتمر صحافي، إن “رد فعل إسرائيل بشدة على تصريحات السفير الروسي تستدعي استغراب موسكو”.
 
وأضافت أن “الجانب الروسي أطلع المسؤولين الإسرائيليين مرارا وتكرارا على آرائه إزاء هذه المسائل على مختلف المستويات”، بحسب موقع “روسيا اليوم”.
وشددت على أن “جميع تصريحات السفير تتطابق مع مواقف روسيا المعروفة للجميع بشأن قضايا الشرق الأوسط”.
وأوضحت زاخاروفا أن “روسيا ترى أن استمرار التصعيد ورفض الحوار يعيق إيجاد حل للنزاع الإسرائيلي ـ الفلسطيني”.
وأكدت “موقف روسيا الثابت القاضي بأن القضية الفلسطينية كانت ولا تزال قضية مركزية لإحلال السلام في الشرق الأوسط، ولا يمكن التوصل إلى استقرار إقليمي مستدام وطويل الأمد دون حلها”.
ولفتت إلى أن “روسيا لم تخف أبدا معارضتها للغارات الإسرائيلية على سوريا، لكونها تسهم في تقويض استقرار المنطقة”.
ونشرت صحيفة “جيروزاليم بوست” مؤخرا، اقتباسات من تصريحات للسفير الروسي لدى كيان الاحتلال الإسرائيلي، تنص خاصة على أنه “ليس إيران، بل النزاع الفلسطيني ـ الإسرائيلي يمثل أكبر عامل لزعزعة استقرار المنطقة”.
=========================
روسيا اليوم :موسكو ردا على استدعاء إسرائيل للسفير الروسي: القضية الفلسطينية كانت ولا تزال قضية مركزية
تاريخ النشر:26.12.2020 | 06:30 GMT |
أعربت موسكو عن استغرابها إزاء استدعاء الحكومة الإسرائيلية السفير الروسي لدى تل أبيب، أناتولي فيكتوروف، على خلفية مقابلة له نشرتها صحيفة "جيروزاليم بوست" مؤخرا.
موسكو ردا على استدعاء إسرائيل للسفير الروسي: القضية الفلسطينية كانت ولا تزال قضية مركزيةالخارجية الإسرائيلية تستدعي السفير الروسي بعد تصريحاته لصحيفة محلية
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أثناء موجز صحفي عقدته اليوم الجمعة إن رد فعل إسرائيل بشدة على تصريحات السفير الروسي تستدعي استغراب موسكو، خاصة وأن الجانب الروسي أطلع الزملاء الإسرائيليين مرارا وتكرارا بآرائه إزاء هذه المسائل على مختلف المستويات.
وشددت المتحدثة على أن جميع تصريحات السفير تتطابق مع مواقف روسيا المعروفة للجميع بشأن قضايا الشرق الأوسط.
وأشارت زاخاروفا في هذا الصدد إلى أن روسيا تنظر إيجابا بشكل عام إلى تطبيع العلاقات بين إسرائيل ودول عربية، لاعتباره سبيلا لإقامة قنوات جديدة للتفاعل المتحضر والمبني على معايير القانون الدولي.
وقالت الدبلوماسية الروسية إن موسكو تنطلق من أن استمرار التصعيد ورفض الحوار يعيق إيجاد حل للنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني، مشددة في الوقت نفسه على الموقف الروسي الثابت القاضي بأن القضية الفلسطينية كانت ولا تزال قضية مركزية لإحلال السلام في الشرق الأوسط، ولا يمكن التوصل إلى استقرار إقليمي مستدام وطويل الأمد دون حلها.
في الوقت نفسه، لفتت زاخاروفا إلى أن روسيا لم تخف أبدا معارضتها للغارات الإسرائيلية على سوريا، لكونها تسهم في تقويض استقرار المنطقة.
وتابعت: "نؤكد اهتمامنا بمواصلة المشاورات الدورية مع الشركاء الإسرائيليين بشأن مسائل الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط. نقدر عاليا الحوار البناء والقائم على الثقة بيننا، ونتطلع، كما ذكر سفيرنا في المقابلة، إلى الاستمرار خلال اتخاذ القرارات في أخذ مباعث قلق إسرائيل بالمجال الأمني في عين الاعتبار".
ونشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" مؤخرا اقتباسات من تصريحات للسفير الروسي لدى إسرائيل تنص خاصة على أنه ليس إيران، بل النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي يمثل أكبر عامل لزعزعة استقرار المنطقة.
المصدر: نوفوستي
=========================
عنب بلدي :موسكو غاضبة إثر استدعاء سفيرها في إسرائيل بسبب الضربات في سوريا
قالت وزارة الخارجية الروسية إن موسكو “لا تخفي” موقفها الرافض للغارات الإسرائيلية على مواقع في سوريا لدورها في “تقويض استقرار المنطقة”.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، خلال مؤتمر صحفي، الجمعة 25 من كانون الأول، إن “روسيا لم تخف أبداً معارضتها للغارات الإسرائيلية على سوريا، لكونها تسهم في تقويض استقرار المنطقة”، بحسب وكالة “نوفوستي” الروسية.
وجاء تعليق زاخاروفا بعد استدعاء إسرائيل، السفير الروسي لديها، أناتولي فيكتوروف، على خلفية مقابلة له نشرتها صحيفة “جيروزاليم بوست” مؤخرًا.
ورغم أن فيكتوروف، قال في وقت سابق إن بعض تصريحاته نقلتها هذه الصحيفة بشكل “غير دقيق“، أكدت زاخاروفا أكدت أن “جميع تصريحات السفير تتطابق مع مواقف روسيا المعروفة للجميع بشأن قضايا الشرق الأوسط”.
وأضافت أن “رد فعل إسرائيل بشدة على تصريحات السفير الروسي تستدعي استغراب موسكو، خاصة أن الجانب الروسي أطلع الزملاء الإسرائيليين مرارًا وتكرارًا بآرائه إزاء هذه المسائل على مختلف المستويات”.
وكان السفير الروسي لدى إسرائيل، طالب إسرائيل بألا تهاجم أراضي دولة ذات سيادة، وأي بلد عضو في الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أنه “من المستبعد أن توافق روسيا على أي غارات إسرائيلية على سوريا، لا في الماضي ولا في المستقبل”.
وردًا على التصريحات، استدعت وزارة الخارجية الإسرائيلية، فيكتوروف، واعتبرت أن تصريحاته “لا تعكس وقائع الشرق الأوسط، وجرى بحثها مرارًا خلال محادثات سياسية جرت عبر قنوات دبلوماسية”، بين إسرائيل وروسيا.
وجاء تعليق الخارجية الروسية، بعد ساعات من تعرض مصياف لصواريخ إسرائيلية من شمالي لبنان، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع في حكومة النظام السوري، بينما ذكرت وكالة “سبوتنيك”  الروسية، أن القصف حاول استهداف موقع “البحوث العملية”.
وتشهد الحدود السورية- الإسرائيلية توترًا متصاعدًا على خلفية وجود ميليشيات إيرانية في المناطق السورية الحدودية، وهو ما أدى إلى استهداف مواقع عديدة داخل سوريا خلال الأشهر الماضية.
وفي وقت سابق، قال المتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إن قواته هاجمت منذ مطلع العام الحالي قرابة 500 هدف على “جميع الجبهات”، مضيفًا أن الجيش الإسرائيلي نفذ خلال هذه الفترة “العديد من العمليات السرية”.
ونقل أدرعي تصريحات رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، عبر حسابه في “تويتر“، أن عدد “الناشطين الإيرانيين” في سوريا والميليشيات التابعة لها انخفض بشكل واضح.
وقال كوخافي، “تم إخلاء قواعد ومعسكرات ومقرات إيرانية من منطقة دمشق، كجزء من حملة لإبعادها إلى شمال شرقي سوريا، إضافة إلى ذلك، محاور نقل الأسلحة من إيران إلى سوريا تضاءلت بشكل كبير في الأشهر الأخيرة”.
=========================
المدن : مواقع القصف الاسرائيلي في مصياف.. قبل وبعد
المدن - ميديا|السبت26/12/2020شارك المقال :0
أظهرت لقطات من أقمار اصطناعية نشرها موقع الصور الجوية الدولي Image Satellite International تدميراً لهنغارات تابعة للقوات النظامية السورية في منطقة مصياف في ريف حماه الغربي، إثر استهدافها بصواريخ جوالة ليل الخميس – الجمعة.
وأفاد "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، أن الصواريخ التي أطلقت من فوق الأراضي اللبنانية ضربت مواقع خاضعة لسيطرة مسلحين مدعومين من إيران في منطقة مصياف في محافظة حماة.
ودمرت الصواريخ "مستودعات ومراكز لتصنيع صواريخ قصيرة ومتوسطة المدى تابعة للميليشيات الإيرانية في منطقة البحوث العلمية (معامل الدفاع) ضمن منطقة الزاوية بريف مصياف"، بحسب المرصد.
وقال موقع  Image Satellite International صوراً أظهرت آثار القصف الإسرائيلي لمركز البحوث العلمية في مدينة مصياف جنوب غربي محافظة حماة. وقال الموقع، عبر حسابه في "تويتر" إن الهجوم دمر أربعة مبانٍ كانت تستخدم لخلط وصب مكونات المحركات والرؤوس الحربية لإنتاج صواريخ أرض- أرض متوسطة المدى (بين 300 و500 كيلو متر)، بينها مبنيان مخصصان لإنتاج الرؤوس الحربية لهذه الصواريخ.
وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها قصف منطقة مصياف منذ 4 يونيو/حزيران الماضي، حيث أسفر القصف يومها عن مقتل 9 أشخاص على الأقل، أربعة منهم يحملون الجنسية السورية ولم يُعلم إذا كانوا من قوات النظام أو يعملون في صفوف القوات الإيرانية، إضافة إلى 5 مجهولي الهوية.
=========================
الشرق الاوسط :مقتل «مسلحين إيرانيين» في ضربات إسرائيلية وسط سوريا...أنباء عن انطلاق الصواريخ من سفن حربية في البحر المتوسط ومرورها فوق لبنان
السبت - 12 جمادى الأولى 1442 هـ - 26 ديسمبر 2020 مـ رقم العدد [ 15369]
بيروت - تل أبيب - لندن: «الشرق الأوسط»
أسفرت ضربات صاروخية إسرائيلية على سوريا عن مقتل ستة مقاتلين مدعومين من إيران الجمعة، في وقت كشفت تقارير إعلامية في تل أبيب مسار الصواريخ التي انطلقت من سفن حربية مقابل شواطئ طرابلس وطارت فوق الأجواء اللبنانية وتسببت في حرف مسار طائرة عال مدنية نقلت بضائع من الصين عبر الأجواء التركية.
وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أمس، أن جميع القتلى مسلحون غير سوريين يقاتلون إلى جانب قوات الرئيس بشار الأسد، موضحا أن الصواريخ التي أطلقت من فوق الأراضي اللبنانية ضربت مواقع خاضعة لسيطرة مسلحين مدعومين من إيران في منطقة مصياف في محافظة حماة.
ودمرت الصواريخ «مستودعات ومراكز لتصنيع صواريخ قصيرة ومتوسطة المدى تابعة للميليشيات الإيرانية في منطقة البحوث العلمية (معامل الدفاع) ضمن منطقة الزاوية بريف مصياف»، بحسب «المرصد».
وأفاد الجيش الإسرائيلي أنه لن يعلق على التقارير الواردة في وسائل إعلام أجنبية.
وذكر «المرصد» أن مستودعات عسكرية ضمن «معامل الدفاع» في ريف مصياف تعرضت لقصف إسرائيلي في السنوات الأخيرة أسفر عن خسائر بشرية ومادية.
وأفادت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن الدفاعات الجوية السورية اعترضت الجمعة صواريخ أطلقتها إسرائيل واستهدفت مصياف. وقالت الوكالة إن «دفاعاتنا الجوية تصدت لعدوان إسرائيلي في منطقة مصياف». وبث التلفزيون الرسمي السوري لقطات قال إنها تظهر تصدي الدفاعات الجوية للهجوم الإسرائيلي. وسمع صوت تحليق الطيران الإسرائيلي في الأجواء اللبنانية.
وشنت إسرائيل مئات الغارات على سوريا منذ اندلاع النزاع عام 2011. واستهدفت قوات حكومية وأخرى إيرانية ومقاتلين من حزب الله اللبناني.
ورغم أن إسرائيل الرسمية امتنعت عن الإقرار بالقصف الجديد على سوريا، فإن تقرير إعلامية في تل أبيب أكدت مسار الصواريخ التي انطلقت من سفن حربية مقابل شواطئ طرابلس وطارت فوق الأجواء اللبنانية وسط إحداث فزع بين اللبنانيين المحتفلين بعيد الميلاد المجيد. وتسببت في حرف مسار طائرة عال مدنية نقلت بضائع من الصين عبر الأجواء التركية.
وقالت المصادر إن الهجوم الصاروخي الإسرائيلية استهدف منطقة مصياف وسط سوريا الغربي، وأدى إلى تدمير مخازن أسلحة ومصنع لتطوير الصواريخ يقع غربي إحدى قواعد جيش النظام ويعمل بقيادة ميليشيات تابعة للحرس الثوري الإيراني. وأكدت هذه المصادر أن السفن الحربية الإسرائيلية أطلقت حممها من موقع في عمق البحر المتوسط مقابل شواطئ مدينة طرابلس. وأرفقت هذا القصف بغطاء جوي من طائرات إسرائيلية حربية طارت على ارتفاع منخفض في سماء بيروت ومناطق أخرى في لبنان وأحدثت ضجيجا أفزع المواطنين اللبنانيين الذين احتفلوا في بيوتهم بعيد الميلاد في عدة مناطق من لبنان.
كما أكدت المصادر الإسرائيلية أن هذا القصف وما رافقه من نشاط لسلاح الجو تسبب في تغيير مسار طائرة نقل تابعة لشركة «عال» من طراز بوينج 787 كانت تسير برحلة من شنغهاي الصينية إلى تل أبيب عبر الأجواء التركية. فعندما وصلت إلى الأجواء القبرصية طلب منها برج المراقبة الانعطاف غربا ومن هناك جنوبا فشرقا باتجاه مطار بن غوريون، وبدلا من أن تحط في المطار في الساعة الواحدة من فجر أمس الجمعة، حطت في الساعة 1:40، بتأخير يزيد عن نصف ساعة.
وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها قصف منطقة مصياف منذ 4 يونيو (حزيران) الماضي، حيث أسفر القصف يومها عن مقتل 9 أشخاص على الأقل، أربعة منهم يحملون الجنسية السورية ولا يعلم إذا كانوا من قوات النظام أو يعملون في صفوف القوات الإيرانية، و5 مجهولي الهوية. كما أسفر القصف حينذاك عن خسائر مادية فادحة. وقد تركز القصف خلال الأشهر الستة الأخيرة على محاربة التموضع الإيراني في الجنوب السوري ومنع إنشاء فيلق سوري في الجولان يخضع لسيطرة وتمويل إيرانيين.
يذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، صرح في يوم الأربعاء الماضي، خلال حفل تخريج فوج من طياري سلاح الجو في جيشه أن قواته «تواصل التصدي لمحاولات إيران وأتباعها التموضع عسكريا بسوريا». وأضاف: «لن نتساهل مع هذا الأمر، كما لن نتساهل مع مساعي أعدائنا الرامية إلى تطوير صواريخ عالية الدقة في سورية ولبنان وفي أي مكان آخر».
وقالت شركة إسرائيلية متخصصة برصد الصور الجوية، أمس، تعقيبا على القصف الجديد في سوريا إنه «إذا افترضنا بالفعل أن الموقع المستهدف هو مصنع صواريخ، فيمكن استخدامه أيضًا لتصنيع وتجميع قطع مختلفة وتعديلات محسنة لصواريخ أرض - أرض أو لتحسين دقتها». واستبعدت الشركة أن يستخدم الموقع لتصنيع لمحركات الصواريخ أو لإنتاج الرؤوس الحربية، «نظرًا لعدم وجود هياكل ومستودعات محمية»، وأضاف أنه «لم يتم العثور على صواريخ أو قاذفات في المنطقة». وأضاف التقرير أن «المصنع» أنشئ بين عامي 2014 و2016 في الجزء الغربي من قاعدة عسكرية لقوات النظام السوري، وأنه في مراحل لاحقة شيد جدار أحاط بالمصنع لفصله عن باقي القاعدة العسكرية السورية، فيما ادعى توثيق بعض الأضرار في منشآت إنتاج مجاورة.
=========================
النشرة :القومي دان قصف إسرائيل لسوريا: ندعو حكومة لبنان لمنع العدو من استخدام أجوائنا
الجمعة ٢٥ كانون الأول ٢٠٢٠   17:10سياسة
دان الحزب السوري القومي الاجتماعي "العدوان الصهيوني المتكرّر على المناطق السورية، وآخر حلقات هذا العدوان تنفيذ الطائرات المعادية قصفاً لمنطقة مصياف من سماء لبنان، تزامناً مع احتفال السوريين بمناسبة الميلاد المجيد، فهذا العدوان وما سبقه من أعمال عدوانية منذ بدء الحرب الإرهابية الكونية على سوريا، يؤكد بأن هذا العدو راع وداعم للإرهاب، وهو يتقدّم على تركيا والولايات المتحدة الأميركية وبعض الدول في تقديم الدعم والمؤازرة للمجموعات الإرهابية".
وأشاد الحزب في بيان لعمدة الإعلام، بـ"جهوزية الجيش السوري ونجاحه عبر وسائط دفاعه الجوي بتدمير معظم الصواريخ المعادية وحرف أخرى عن أهدافها، فإنّ الحزب، يدين ويستنكر الصمت الدولي، ويرى أنّ مجتمعاً دولياً ينأى بنفسه عن لبعدوان الإسرائيلي، إنما يساهم في تأييد شريعة الغاب والإرهاب والعدوان".
وطالب الحزب "الحكومة اللبنانية، باتخاذ الإجراءات كافة، التي تكفل حماية السيادة اللبنانية من الانتهاكات الإسرائيلية، وتحول دون استخدام الأجواء اللبنانية منصة للعدوان على سوريا، وعلى وزارة الخارجية اللبنانية تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن الدولي حول الانتهاكات الصهيونية، وأن تواكب الشكوى اللبنانية بمواقف إدانة من القوى اللبنانية، لا سيما تلك التي تزعم أنها قوى سيادية"، مؤكدا "وقوفه إلى جانب سوريا بمواجهتها للإرهاب والعدوان، وبتصدّيها للحصار والعقوبات الاقتصادية المتواصلة، فسوريا التي انتصرت على الإرهاب ورعاته، قادرة أن تنتصر على الحصار والعقوبات، وكلّ أشكال العدوان".
=========================
صدى البلد :القصف الإسرائيلي على سوريا استهدف مصنع صواريخ إيرانيا.. تفاصيل
السبت 26/ديسمبر/2020 - 10:50 ص
  سمر صالح
ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية اليوم، السبت، أن القصف الإسرائيلي الأخير على سوريا استهدف مصنع صواريخ إيرانيا في ريف حماة، وأسفر عن مقتل 6 مقاتلين مدعومين من طهران.وأفاد "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، بأن جميع القتلى مسلحون غير سوريين يقاتلون إلى جانب قوات الرئيس بشار الأسد، موضحًا أن الصواريخ التي أطلقت من فوق الأراضي اللبنانية ضربت مواقع خاضعة لسيطرة مسلحين مدعومين من إيران في منطقة مصياف بمحافظة حماة.
ودمرت الصواريخ مستودعات ومراكز لتصنيع صواريخ قصيرة ومتوسطة المدى تابعة للميليشيات الإيرانية في منطقة البحوث العلمية ضمن منطقة الزاوية بريف مصياف.
يذكر أن مستودعات عسكرية ضمن "معامل الدفاع" في ريف مصياف تعرضت لقصف إسرائيلي لأكثر من مرة في السنوات الأخيرة أسفر عن خسائر بشرية ومادية.
ولم تعلق موسكو التي تنشر منظومات صواريخ متطورة في سوريا، في وقت دانت دمشق القصف.
وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" بأن "دفاعاتنا الجوية تصدت لعدوان إسرائيلي في منطقة مصياف".
ورغم أن إسرائيل الرسمية امتنعت عن الإقرار بالقصف، فإن تقارير إعلامية في تل أبيب أكدت مسار الصواريخ التي انطلقت من سفن حربية مقابل شواطئ طرابلس، وطارت فوق الأجواء اللبنانية، وتسببت في حرف مسار طائرة "عال" مدنية نقلت بضائع من الصين عبر الأجواء التركية وسمع صوت تحليق الطيران الإسرائيلي في الأجواء اللبنانية.
=========================
ستيب نيوز :النظام السوري يوجّه رسالة عاجلة إلى الأمم المتحدة
 25 ديسمبر، 2020 أقل من دقيقة
طالب النظام السوري، اليوم الجمعة، الأمم المتحدة باتخاذ إجراءات “حازمة وفورية” لمنع تكرار القصف الإسرائيلي على البلاد.
النظام السوري يتهم أمريكا بدعم إسرائيل
ووجهت وزارة خارجية النظام السوري رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة قالت من خلالها إن:” استمرار إسرائيل في نهجها العدواني ما كان ليتم لولا الدعم اللامحدود من الإدراة الأمريكية”،
وذلك على خلفية الهجمات الصاروخية الذي نفذته إسرائيل أمس.
وتعرضت منطقة مصياف بريف حماة الغربي، لقصفٍ إسرائيلي عنيف، بحسب إعلام النظام السوري، ناقلاً عن بيان عسكري قوله: “إنّ الدفاعات الجوية السورية، تصدّت لغارات إسرائيلية فجر اليوم الجمعة على منطقة مصياف بريف حماة”.
إسرائيل تسعى لإضعاف إيران في سوريا
وفي وقتٍ سابق من يوم أمس الخميس، حذّر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من محاولات إيران التموضع في سوريا، مؤكداً أن إسرائيل سوف ترد في أي ساحة وضد أي هدف في أنحاء العالم، بحسب تعبيره.
غارات إسرائيلية تستهدف مقرات فيلق القدس الإيراني في دمشق.. والنظام السوري يؤكد سقوط قتلى
وخلال الأشهر الماضية شنت إسرائيل غارات جوية على ما وصفتها بأنها مجموعة واسعة من الأهداف السورية والإيرانية في سوريا، مشيرة إلى أنها ستواصل سياسة القصف عبر الحدود.
وفي 28 فبراير/شباط الماضي، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، نفتالي بينيت، في حديث مع صحيفة “جيروزاليم بوست ” العبرية، إنهم يهدفون إلى إبعاد إيران من سوريا خلال الأشهر الـ12 المقبلة.
=========================
المعلومة :روسيا: الاعتداءات الصهيونية على سوريا تقوض الاستقرار في المنطقة
10:51 - 26/12/20200
المعلومة/بغداد..
جددت وزارة الخارجية الروسية التأكيد على أن الاعتداءات الصهيونية على الأراضي السورية تقوض الاستقرار في المنطقة.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أثناء موجز صحفي إن روسيا “لم تخف أبداً معارضتها للغارات الإسرائيلية على سوريا لكونها تسهم في تقويض استقرار المنطقة” مجددة التأكيد على ضرورة احترام سيادة سورية وسلامتها الإقليمية.
وكانت وسائط الدفاع الجوي في الجيش العربي السوري تصدت فجر الجمعة لعدوان صهيوني عبر رشقة صواريخ باتجاه منطقة مصياف بريف حماة وأسقطت معظم الصواريخ المعادية.
إلى ذلك استهجنت زاخاروفا إقدام حكومة العدو الصهيوني على استدعاء السفير الروسي لدى كيان العدو أناتولي فيكتوروف مشددة على أن تصريحاته الأخيرة تتطابق مع المواقف الروسية المعروفة بشأن قضايا الشرق الأوسط.
وقالت زاخاروفا إن رد الفعل الصهيوني على تصريحات السفير الروسي يستدعي استغراب موسكو مشددة على الموقف الروسي الثابت القاضي بأن القضية الفلسطينية كانت ولا تزال قضية مركزية لإحلال السلام في الشرق الأوسط ولا يمكن التوصل إلى استقرار إقليمي مستدام وطويل الأمد دون حلها.
وكان السفير فيكتوروف أكد مؤخراً أن عدم التوصل إلى حل للقضية الفلسطينية يمثل أكبر عامل لزعزعة استقرار المنطقة. انتهى/25
=========================
الوكالة الوطنية : العمل الإسلامي دانت العدوان على مصياف السورية: خرق لسيادتنا
السبت 26 كانون الأول 2020 الساعة 12:47سياسة
 وطنية - دانت "جبهة العمل الإسلامي"، "العدوان الصهيوني الهمجي الغادر الذي استهدف مدينة مصياف السورية مستخدما الأجواء اللبنانية لتنفيذ عدوانه"، معتبرة أنه "خرق واضح للسيادة اللبنانية".
ورأت الجبهة أن "سوريا اليوم هي الدولة الوحيدة التي تقف في خط المواجهة الأمامية وهي تدفع باهظا ثمن مواقفها المشرفة في نصرة القضايا العربية وخصوصا قضية فلسطين المحتلة ورفضها لكل المحاولات الأميركية الصهيونية الضاغطة لحرفها عن هذا المسار الوطني والإسلامي والعروبي والقومي، ورفضها لسياسات التطبيع الخيانية المستمرة مع الكيان الغاصب المستغل لسقوط بعض الدول العربية والخليجية في خانة مؤامرة صفقة القرن وبيعها ونسيانهم لقضية الشعب الفلسطيني المظلوم الذي يناضل ويكافح ويضحي لاسترجاع أرضه ومقدساته والتي تقف سوريا بقوة إلى جانبه لتحقيق ذلك".
وختمت الجبهة: "إن محور المقاومة في المنطقة هو محور قوي جدا وهو اليوم جاهز للمواجهة ولصد أي عدوان صهيوني حاقد وإن سوريا الشقيقة هي جزء أساسي منه، ونحن نقف إلى جانب الشعب السوري الشقيق لمواجهة العدوان الصهيوني الحاقد، ولمواجهة المؤامرات الداخلية والخارجية والإرهابية التي تحاول إسقاط سوريا".
=========================
المدن :قصف إسرائيلي من الجو والبحر ..يستهدف مصياف
المدن - عرب وعالم|الجمعة25/12/2020شارك المقال :0
شنت الطائرات والبوارج الحربية الإسرائيلية غارات على مواقع لقوات النظام قرب مدينة مصياف بريف حماه ليل الجمعة. وقالت وكالة أنباء النظام السوري "سانا": "دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي في منطقة مصياف"، مشيرة إلى سماع دوي انفجارات في سماء المنطقة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن القصف استهدف مراكز عسكرية لقوات النظام والميليشيات الإيرانية ومستودعات ضمن معامل الدفاع غرب مدينة مصياف بريف حماة، والتي تتواجد فيها ميليشيات إيرانية من جنسيات سورية وغير سورية.
وأضاف أن الضربات الإسرائيلية دمرت مستودعات ومراكز ضمن "معامل الدفاع"، حيث استهدفت بصواريخ عديدة. ورصد المرصد السوري توجه سيارات الإسعاف إلى المنطقة العسكرية، وسط معلومات مؤكدة عن وجود خسائر بشرية.
في المقابل، بثّ ناشطون لبنانيون مقطعاً مصوراً يظهر قصفًا من بوارج حربية إسرائيلية قبالة الشواطئ اللبنانية تجاه الأراضي السورية. ورصد ناشطون عند منتصف ليل الخميس – الجمعة تحليقًا للطيران الإسرائيلي في مواقع مختلفة في لبنان، منها العاصمة بيروت.
=========================
عاجل :سوريا تطالب بعض أعضاء مجلس الأمن بالخروج عن الصمت حيال إسرائيل
10 جمادى الأول 144225  ديسمبر  2020   07:46 م
طالبت الحكومة السورية بعض أعضاء مجلس الأمن بالخروج عن حالة الصمت التي يدخلون فيها عندما يتعلق الأمر بـ«إسرائيل»، بعد القصف الجوي الذي شنته طائرات حربية إسرائيلية على محافظة حماة وسط سوريا مساء الخميس/ليلة الجمعة.
وقالت وزارة الخارجية السورية، في بيان اليوم الجمعة، إن «الجمهورية العربية السورية تطالب مجددًا بعض أعضاء مجلس الأمن بالخروج عن حالة الصمت التي يدخلون فيها عندما يتعلق الأمر بـإسرائيل».
وتابعت: «وأن يتحملوا مسؤولياتهم في إطار ميثاق الأمم المتحدة، وأهمها صون السلم والأمن الدوليين، واتخاذ إجراءات حازمة وفورية لمنع تكرار هذه الاعتداءات الإرهابية الإسرائيلية».
وأكدت الخارجية السورية، في رسالة وجهتها إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن اليوم؛ أن «استمرار (إسرائيل) في نهجها العدواني الخطير، ما كان ليتم لولا الدعم اللا محدود والمستمر والضوء الأخضر الذي تعطيه لها بشكل خاص الإدارة الأمريكية، والحصانة من المساءلة التي توفرها لها مع دول أخرى في مجلس الأمن».
وشددت الخارجية السورية على أن «استمرار مثل هذه الاعتداءات مرفوض ولن يمر دون عواقب».
وأشار البيان إلى أن إسرائيل أقدمت، فجر الجمعة، على الاعتداء مجددًا على الأراضي السورية «في انتهاكٍ فاضحٍ لقرار مجلس الأمن رقم 350 لعام 1974 المتعلق باتفاقية فصل القوات بين الجانبين؛ وذلك عبر إطلاقها موجات متتالية من الصواريخ من فوق الأراضي اللبنانية، واستهدفت منطقة مصياف بريف محافظة حماة الغربي».
وأضاف البيان أن «هذا العدوان الإسرائيلي الجديد يأتي عشية اليوم الذي يحتفل فيه العالم بميلاد السيد المسيح عليه السلام رمز المحبة والسلام، وليبرهن مرة أخرى على إمعان سلطات الاحتلال الإسرائيلي في ممارسة إرهاب الدولة».
وذكرت وسائل إعلام رسمية سورية أن وسائل الدفاع الجوي السورية تصدَّت، فجر اليوم، لعدوان إسرائيلي عبر رشقة صواريخ باتجاه منطقة مصياف بريف حماة، شرق وسط البلاد، مشيرةً إلى أن معظم الصواريخ المعادية تم إسقاطها.
=========================
لاين سبورت :ضربات إسرائيلية تدك مواقع مليشيات إيران في سوريا
دمرت ضربات إسرائيلية مستودعات ومراكز ضمن البحوث العلمية «معامل الدفاع»، تتمركز فيها مليشيات إيرانية، وفق ما أورد المرصد السوري لحقوق الإنسان فجر أمس الجمعة، إلى ذلك توجهت سيارات الإسعاف إلى المنطقة العسكرية، وسط معلومات مؤكدة عن وجود خسائر بشرية، وذكر المرصد أن القصف الإسرائيلي استهدف مراكز عسكرية لقوات النظام والمليشيات الإيرانية ومستودعات ضمن «معامل الدفاع» غرب مدينة مصياف بريف حماة، والتي تتواجد فيها مليشيات إيرانية من جنسيات سورية وغير سورية، دون ورود معلومات عن حجم الخسائر حتى الآن.
لكن تلفزيون النظام السوري قال: إن الدفاعات الجوية للنظام السوري تصدت لغارات إسرائيلية على منطقة مصياف بريف حماة، وبث التلفزيون السوري لقطات زعم أنها تُظهر تصدي الدفاعات الجوية للهجوم الإسرائيلي، وسُمع تحليق طيران حربي فوق لبنان قبل الهجوم، وفق مراسل وكالة فرانس برس، وكان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي أعلن قبل أسبوعين أن تموضع طهران في سوريا يتباطأ نتيجة العمليات المستمرة للجيش الإسرائيلي، والتي زادت خلال العام الماضي.
وكشف كوخافي للمرة الأولى عن شن الجيش الإسرائيلي هجمات إلكترونية بالتوازي مع الضربات العسكرية، مضيفًا: «إن «التمركز الإيراني بسوريا في تباطؤ واضح، نتيجة لنشاط الجيش الإسرائيلي لكن لا يزال أمامنا طريق طويل لنقطعه من أجل تحقيق أهدافنا في هذا المجال»، وفق ما أفادت صحيفة The Jerusalem Post الإسرائيلية.
=========================