الرئيسة \  ملفات المركز  \  العدوان الصهيوني الثاني على سوريا خلال أسبوع

العدوان الصهيوني الثاني على سوريا خلال أسبوع

05.09.2020
Admin


ملف مركز الشرق العربي 3/9/2020
عناوين الملف :
  1. جنوبية :القصف الإسرائيلي الثاني خلال يومين..عدم إستثناء اي منطقة سورية
  2. النهار :ايران تحذر من احتمال اقدام سوريا على فتح جبهة ضد إسرائيل في الجولان
  3. بغداد بوست :مطار التيفور العسكري وميليشيات حزب الله في مصيدة القاذفات الإسرائيلية من جديد
  4. رأي اليوم :ما هو المنتظر من الروس في سوريا؟
  5. صوت بيروت :الدفاعات السورية تتصدى لقصف إسرائيلي باتجاه مطار التيفور العسكري
  6. وكالة الأنباء الفرنسية :للمرة الثانية خلال أسبوع.. إسرائيل تقصف أهدافاً إيرانية في سوريا
  7. الجزيرة :صواريخ إسرائيلية تستهدف مطارا عسكريا في حمص بسوريا
  8. اخبار العراق :غارة اسرائيلية تستهدف فصائل بسوريا تؤدي الى16 قتيلاً بينهم عراقيين
  9. الحرة :قصف مجهول المصدر يفتك بفصائل عراقية موالية لطهران في سوريا
  10. ميدل ايست :قصف يستهدف فصائل موالية لإيران في سوريا
  11. العرب اللندنية :إسرائيل تلاحق الميليشيات الإيرانية في كل مكان من سوريا
 
جنوبية :القصف الإسرائيلي الثاني خلال يومين..عدم إستثناء اي منطقة سورية
! في 3 سبتمبر، 2020 تحت تصنيف التصانيفأحدث الأخبار شارك عبر فيسبوكشارك عبر تويتر اعلان في تصميم واضح من كيان العدو بضرب كل المنشآت العسكرية للقوات الايرانية والميليشيات المتعاملة معها ولا سيما “حزب الله” وبعض الفصائل السورية، ارتفعت وتيرة الغارات والقصف الاسرائيلي ولا سيما في المنطقة التي تعتبر خط إمداد عسكري لـ”حزب الله” من درعا الى البادية وصولاً الى اطراف دمشق واريافها لينتهي بحمص والحدود اللبنانية- السورية. واستهدفت غارات إسرائيلية مطار “تيفور” العسكري في حمص بسوريا مساء امس. وقالت وسائل الإعلام التابعة للنظام السوري، إن الدفاعات الجوية السورية اعترضت صواريخ إسرائيلية أطلقت باتجاه مطار التيفور، بمحافظة حمص فأسقطت معظمها. ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن مصدر عسكري قوله: «اقتصرت الخسائر على الماديات». ورفض متحدث عسكري إسرائيلي التعليق على الحادث، بحسب وكالة «رويترز» للأنباء. يأتي ذلك غداة قصف إسرائيلي تسبب في مقتل 10 مقاتلين موالين لقوات النظام، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. ضربات متتالية وأعلنت دمشق في وقت متأخر ليل الاثنين، مقتل شخصين وإصابة سبعة جنود بجروح جراء القصف الإسرائيلي على المنطقة الجنوبية. وطال القصف، وفق المرصد، مواقع لقوات النظام جنوب غربي دمشق وأخرى يوجد فيها “حزب الله” ومجموعات موالية له في ريف درعا الشمالي في جنوب البلاد.  وأعلنت دمشق في الأسبوع الأول من آب، أنّ دفاعاتها الجوية تصدّت لغارات جويّة قالت إسرائيل إنّ طائراتها شنّتها في جنوب سوريا. وجاءت الضربات يومها، وفق الجيش الإسرائيلي، “ردّاً على عملية زرع عبوات ناسفة تمّ إحباطها” في جنوب هضبة الجولان المحتلّة.
=========================
النهار :ايران تحذر من احتمال اقدام سوريا على فتح جبهة ضد إسرائيل في الجولان
27 نوار 2013 | 16:14
حذر مساعد وزير الخارجية الايراني حسين أمير عبد اللهيان من احتمال اقدام سوريا على فتح جبهة جديدة ضد اسرائيل في الجولان اذا لم يتم وقف تدفق السلاح والمسلحين اليها عبر الدول المجاورة لافتا الى ان هناك قضية اخرى في الازمة السورية وهي حماية العتبات الشيعية المقدسة في دمشق.
ووصف المسؤول الايراني المرحلة الحالية في سوريا بالمصيرية موضحا أن الموقف الايراني لم ولن يتغير ازاء ما وصفه بالدفاع عن سوريا مشيرا الى ان "حزب الله" يتبع استراتيجية مماثلة.
=========================
بغداد بوست :مطار التيفور العسكري وميليشيات حزب الله في مصيدة القاذفات الإسرائيلية من جديد
 نفذت الطائرات الإسرائيلية ضربة جديدة للمطار ولإرهابيي حزب الله. ولم ترد تفاصيل كبيرة عن الحادث بعد ولا حجم الضربة.
 وأفادت "العربية" بأن غارات إسرائيلية استهدفت مطار "تيفور" العسكري في حمص بسوريا.
وزعمت وكالة الأنباء السورية، نقلا عن مصدر عسكري إن الدفاعات الجوية السورية اعترضت صواريخ إسرائيلية أطلقت باتجاه مطار التياس، المعروف أيضا باسم التيفور، بمحافظة حمص.
ونقلت الوكالة عن المصدر العسكري قوله أيضا، اقتصرت الخسائر على الماديات. ورفض متحدث عسكري إسرائيلي التعليق على الحادث.
وفي 4 أغسطس الماضي، قتل 15 مسلحا ينتمون إلى ميليشيات موالية لإيران، في قصف جوي على مواقع عدة من ريف البوكمال شرقي سوريا. وأعلنت وكالة الأنباء السورية "سانا" حينها أن الدفاعات الجوية السورية تصدت لغارات جوية، قالت إسرائيل إنها شنتها جنوبي سوريا.
 ويرى مراقبون ان إسرائيل مصممة وناجحة حتى اللحظة في دحر ميليشيات حزب الله والحرس الثوري في سوريا. وتوجه لهم ضربات قوية نافذة.
فضيحة النظام الإرهابي الحاكم في طهران، والذي يقوده خامنئي، أنه دائما ما يتحاكى زورا وبهتانا عن القدرات الإيرانية في حين إنه عاجز على مدى سنوات في إيقاف أو تعطيل الضربات الإسرائيلية القوية ضده. بما يكشف عجزه كما أن ملاحقة إسرائيل له في سوريا تدمر باستمرار تشكيلاته.
=========================
رأي اليوم :ما هو المنتظر من الروس في سوريا؟
ما صرح به كوشنر حول الحفاظ على التفوق الاسرائيلي له تفسير متعدد الأوجه، فهو يريد أن يؤكد لكل المطبعين وغير المطبعين أنه مهما وقعت من اتفاقيات بين الدول العربية و"اسرائيل" تحت عنوان "السلام"، فسوف تحافظ واشنطن على التزامها بتزويد "اسرائيل" بأسلحة تضمن تفوقها على كل دول الشرق الأوسط.
العالم -مقالات وتحليلات
ذلك يعني التزام واشنطن بتركيب "اسرائيل" على الشرق الأوسط كقوة مهيمنة وصاحبة القرار، خاصة فيما يتصل بالحرب والسلم.
من ناحية اخرى أراد كوشنر أن يقول لـ"اسرائيل" ان بيع ف 35، للامارات لا يعني أنها فقدت التفوق، وذكر كلمة التكنولوجيا، وهذا يعني الأجهزة التي تحملها طائرة ف 35، وهذه الأجهزة يمكن أن تزيد من قدر الطائرة، أو تحقيق ما تحمله من أجهزة سيقلل من قدراتها والوجه الآخر لهذا التصريح موجه للامارات، ويتضمن وعدا ببيعها طائرات ف 35، وكأن هذه الطائرة هي "القدس".
ويمكن أن نفصل في معاني وقاحة كوشنر، الذي كان يتصرف "كأم العروس"، فلقد نجح في مهمته المركزية المناطة به من قبل المحفل الصهيوني "روتشيلد"، اذ يعتبر ركوع الامارات لـ"اسرائيل"، وتسلم "اسرائيل" قاعدة عسكرية في سوقطرة خرقا لامثيل له للمنطقة وموقعا هجوميا متقدما على ايران، اليمن بالنسبة لكوشنر هي الهدف الهام للايقاع بالامارات في فخ الصهيونية، فالسلام الذي وصفه نتنياهو بأنه سلام القوي لن يكون أفضل من وعود "اسرائيل" عندما وقعت اتفاقية سلام مع الفلسطينيين.
نريد هنا أن نؤكد على بند أساس واحد هو: اذا كانت الولايات المتحدة تتعهد بتزويد "اسرائيل" بأكثر الأسلحة الهجومية تقدما في التدمير والفتك بالبشر، فلا بد أن يكون مطلب محور المقاومة هو الحصول على أكثر الأسلحة الدفاعية تقدما وقدرة على التصدي لأسلحة التدمير والفتك الاميركية الاسرائيلية، ولا بد أن تكون الصراحة منطلقا لأي حديث مع حلفاء معسكر المقاومة، وهنا نتحدث عن روسيا والصين لماذا تترك سوريا بأسلحة من طراز أدنى بكثير مما تتطلبه مواجهة صواريخ العدوان الهجومية الاسرائيلية .
قد يفهم البعض (وأنا لا يمكن أن أفهمه الا على حقيقته)، أن هنالك اتفاقا منذ قيام الكيان الاسرائيلي بين الشرق والغرب "الاتحاد السوفيتي واميركا"، على عدم تزويد الدول العربية بأسلحة تهدد أمن "اسرائيل"، أو تقلل من تفوقها على كل الدول العربية، لكن الوضع اختلف الآن، فروسيا تعتبر وجودها في سوريا جزءا من استراتيجيتها الدولية، فلماذا لاتزود سوريا بأنظمة دفاعية قادرة على صد أسلحة العدوان المتفوقة؟؟
الى متى تبقي موسكو ما اتفق عليه قبل 72 سنة قائما خاصة، وقد تبين أن "إسرائيل" دولة معتدية توسعية مجرمة؟؟
أعتقد أن تطلع الصين الى الانفتاح على العالم من البوابة الاقتصادية، هو جزء من الحرب ضد الامبرياليين وضد عدوانية الولايات المتحدة وحلفائها "اسرائيل على رأسهم"، وهذا يجعل من أولويات العمل السياسي لدول محور المقاومة اجراء اتصالات مع الصين لهذا الغرض، أما روسيا فلاشك أن ما قاله كوشنر يحررها من أي كلام سابق، وفوق هذا ان المطلوب ليس أسلحة هجومية بل تطبيق المعادلة التالية:
تعهد واشنطن بالحفاظ على تفوق "اسرائيل" بالأسلحة الهجومية "عدوان"، يجب أن يواجهه تعهد روسي بتزويد سوريا بأكثر الأسلحة الدفاعية تقدما، والموضوع هذا يتصل باستراتيجية موسكو العالمية، ونجاح ترامب مرة اخرى "كما أتوقع"، سوف يحرر ترامب من كل الضوابط لتوتير وتعكير السلام العالمي، وذلك بالتصعيد ضد الصين وروسيا .
تفوق أسلحة "اسرائيل" الهجومية يقابله تفوق سوريا بأسلحة دفاعية متفوقة.. تفوق "اسرائيل" في الهجوم يواجه بتفوق سوريا في الدفاع .
وكم من دفاع جيد أفشل هجوما كبيرا .
* بسام ابو شريف - رأي اليوم
=========================
صوت بيروت :الدفاعات السورية تتصدى لقصف إسرائيلي باتجاه مطار التيفور العسكري
أفادت وسائل الإعلام الرسمية السورية، أن الدفاعات الجوية تصدت ليلة الخميس، لهجمات صاروخية إسرائيلية استهدفت بريف حمص ، التي تسببت بخسائر مادية فقط ، حسب ما ذكرته وكالة الأنباء السورية “سانا”.
وقالت الوكالة نقلا عن مصدر عسكري: “في الساعة 22:23 من مساء اليوم أطلق طيران العدو الإسرائيلي رشقة صواريخ من اتجاه التنف باتجاه مطار التيفور.
وأضاف المصدر العسكري: “تصدت (للطائرات) وسائط دفاعنا الجوي، وأسقطت معظمها، واقتصرت الخسائر على الماديات”.
وفي 4 أغسطس الماضي، قتل 15 مسلحا ينتمون إلى ميليشيات موالية لإيران، في قصف جوي على مواقع عدة من ريف البوكمال شرقي سوريا.
وأعلنت وكالة الأنباء السورية “سانا” حينها أن الدفاعات الجوية السورية تصدت لغارات جوية، قالت إسرائيل إنها شنتها جنوبي سوريا.
ونادرا ما تعلن إسرائيل تنفيذها غارات، إلا أنها تكرر عادة أنها تواصل تصديها لمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا، وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله.
ومنذ اندلع النزاع في سوريا في 2011 شن الجيش الإسرائيلي مئات الغارات على الأراضي السورية استهدفت خصوصا أهدافا إيرانية وميليشيات موالية لطهران، حليف نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وفي 20 نوفمبر الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن سلسلة غارات جوية “واسعة النطاق” استهدفت قوات تابعة للنظام السوري وأخرى لفيلق القدس الإيراني، مما أسفر عن مقتل 21 مقاتلا، من بينهم 16 أجنبياً، إضافة إلى مدنيين اثنين.
وفي يوليو 2019، قتل 9 مقاتلين موالين للنظام السوري، من بينهم 6 إيرانيين، في غارات في محافظتي درعا والقنيطرة الجنوبيتين.
وفي أغسطس، شن الجيش الإسرائيلي غارة على قرية عقربا في ريف دمشق الجنوبي، مما أسفر عن مقتل 2 من مقاتلي حزب الله وإيراني.
وتقاتل إيران وجماعة حزب الله بجانب قوات حكومة دمشق في الحرب السورية، وتقول إسرائيل إنهما تسعيان لتحويل سوريا إلى جبهة جديدة ضد الإسرائيليين.
وتعهدت إسرائيل بمواصلة ضرباتها على أهداف إيرانية تحاول تأسيس وجود عسكري هناك، وعلى شحنات أسلحة متقدمة إلى حزب الله.
=========================
وكالة الأنباء الفرنسية :للمرة الثانية خلال أسبوع.. إسرائيل تقصف أهدافاً إيرانية في سوريا
استهدف سلاح الجو الإسرائيلي ليل الأربعاء مطار "التيفور" العسكري في وسط سوريا، فيما قال إعلام النظام السوري إن دفاعاته الجوية تصدت للصواريخ و"أسقطت معظمها واقتصرت الخسائر على الماديات".
ونقلت وكالة أنباء النظام "سانا" عن مصدر عسكري لم تسمه قوله إن "طيران العدو الإسرائيلي أطلق رشقة صواريخ (...) باتجاه مطار التيفور وقد تصدت لها وسائط دفاعنا الجوي وأسقطت معظمها واقتصرت الخسائر على الماديات".
بدوره أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن مطار "تي-فور" العسكري الواقع في ريف حمص تعرض "لقصف جوي يرجح أنه إسرائيلي"، من دون مزيد من التفاصيل.
وهذه ثاني غارة جوية إسرائيلية على سوريا هذا الأسبوع، إذ شنت إسرائيل ليل الاثنين ضربات جوية مماثلة على مواقع عسكرية لقوات النظام ولميليشيات متحالفة معها أوقعت 11 قتيلاً، وفقاً للمرصد.
وبحسب المرصد فإن القتلى هم ثلاثة من قوات النظام وسبعة من المسلحين الموالين لإيران، من جنسيات غير سورية، بالإضافة إلى قتيلة مدنية واحدة.
وطال القصف الإسرائيلي ليل الاثنين، وفق المرصد، مواقع عسكرية لقوات النظام جنوب غرب دمشق وأخرى لمجموعات موالية لإيران بينها حزب الله اللبناني في ريف درعا الشمالي في جنوب سوريا.
ونادراً ما تؤكد إسرائيل شنها غارات في سوريا، إلا أنها تكرر أنها تواصل تصديها لما تصفه بمحاولات طهران، الداعمة لدمشق، لترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله اللبناني.
وشهد لبنان خلال الأسابيع الأخيرة توتراً بين حزب الله وإسرائيل.
وتوعد الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله الأحد بالرد على مقتل أحد عناصره في سوريا في تموز/يوليو. وقال في كلمة متلفزة "على الإسرائيلي أن يفهم: عندما تقتل أحد مجاهدينا، سنقتل أحد جنودك".
=========================
الجزيرة :صواريخ إسرائيلية تستهدف مطارا عسكريا في حمص بسوريا
أفاد الإعلام الرسمي السوري بأن إسرائيل قصفت الليلة الماضية بالصواريخ مطارا عسكريا في حمص (وسط سوريا)، ويأتي القصف بعد يومين من غارات أوقعت قتلى جنوب دمشق.
فقد نقلت وكالة الأنباء السورية سانا عن مصدر عسكري أن الدفاعات الجوية السورية تصدت لهجمات صاروخية إسرائيلية استهدفت مطار "التيفور" (T4) بريف حمص، وقالت الوكالة إن الهجمات سببت خسائر مادية فقط.
وتعد هذه الغارات، الثانية خلال اليومين الماضيين. والاثنين الماضي استهدف قصف إسرائيلي مواقع جنوب العاصمة دمشق مما أسفر عن مقتل 11 شخصا على الأقل.
وباتت تل أبيب تقر علنا بمسؤوليتها عن مئات الغارات التي استهدفت مواقع في سوريا على مدى السنوات الماضية، وتقول إنها تستهدف الوجود العسكري الإيراني، وتعمل على منع حزب الله اللبناني من تهريب أسلحة متطورة إلى لبنان انطلاقا من الأراضي السورية.
وأواخر يوليو/تموز، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل تواصل العمل على النهج نفسه لمنع إيران من التمركز عسكريا في سوريا.
=========================
اخبار العراق :غارة اسرائيلية تستهدف فصائل بسوريا تؤدي الى16 قتيلاً بينهم عراقيين
المستقلة/- في استمرار للغارات المجهولة التي تستهدف فصائل موالية لإيران في سوريا، والتي يرجح بأنها إسرائيل، أفيد الخميس عن وقوع 16 قتيلاً في ضربات استهدفت مناطق شرق سوريا.
وأشار المرصد السوري لحقوق الانسان بأن ضربات جوية استهدفت فجر الخميس، موقعاً تابعا لكتائب حزب الله العراقي، يقع على بعد 5 كلم عن قلعة الرحبة عند أطراف مدينة الميادين في ريف دير الزور الشرقي، الأمر الذي أدى إلى مقتل 7 عنصرا ، مضيفا أن عدد القتلى مرجح للارتفاع لوجود جرحى بعضهم في حالات خطرة، بالإضافة لوجود معلومات عن قتلى آخرين.
كما أوضح أن التسعة الآخرين ينتمون لفصائل أخرى وقد قضوا في ضربات جوية جنوب مدينة البوكمال في محافظة دير الزور.
وكان المرصد أشار مساء أمس الأربعاء، إلى قصف جوي إسرائيلي استهدف حرم مطار التيفور بريف حمص الشرقي بالإضافة لمواقع إيرانية في المنطقة، حيث جرى الاستهداف من أجواء البادية السورية، وهو المجال الجوي للتحالف الدولي.
يذكر أنه في الآونة الأخيرة، تكرر استهداف مواقع عسكرية ، خصوصاً في منطقة دير الزور.
وتنتشر قوات إيرانية وأخرى عراقية ومجموعات موالية داعمة لدمشق في منطقة واسعة في ريف دير الزور الشرقي خصوصاً بين مدينتي البوكمال الحدودية والميادين.
وكانت ضربات مماثلة وقعت في يونيو أيضا أدت إلى مقتل 12 عراقيا وأفغانيا في حينه.
كذلك، استهدفت غارات مواقع في المنطقة في 31 أيار/مايو وتسببت بمقتل خمسة مقاتلين غير سوريين موالين لإيران في بادية البوكمال، بحسب المرصد.
كما أسفرت ضربات جوية في 17 أيار/مايو، عن مقتل سبعة مقاتلين موالين لإيران، بعد أيام من استقدامهم تعزيزات عسكرية.
وتشهد سوريا نزاعاً دامياً منذ العام 2011، تسبّب بمقتل أكثر من 380 ألف شخص وألحق دماراً هائلاً بالبنى التحتية والقطاعات المنتجة، وأدى إلى نزوح وتشريد ملايين السكان داخل البلاد وخارجها. (النهاية)
=========================
الحرة :قصف مجهول المصدر يفتك بفصائل عراقية موالية لطهران في سوريا
قتل 16 مسلحا مواليا لإيران، الخميس، في ضربات شنّتها طائرات يرجح أنها إسرائيلية على شرق سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس إن القتلى ينتمون إلى "فصائل عراقية موالية لطهران، وقتل سبعة منهم عند أطراف مدينة الميادين، بينما قضى التسعة الآخرون في ضربات جنوب ألبوكمال" في محافظة دير الزور.
وأفاد المرصد في بيان على موقعه بأن "القصف استهدف موقعا تابعا لميليشيا حزب الله العراقي، يقع على بعد 5 كلم عن قلعة الرحبة بأطراف مدينة الميادين في ريف دير الزور الشرقي"، مرجحا ارتفاع عدد القتلى "لوجود جرحى، بعضهم في حالات خطرة".
وأعلنت دمشق الليلة الماضية عن تصدي دفاعاتها الجوية لـ"رشقة صواريخ أطلقت باتجاه مطار التيفور" في محافظة حمص في وسط البلاد، من دون تسجيل خسائر بشرية.
وهذا القصف هو الثالث من نوعه على سوريا خلال هذا الأسبوع، حيث تسببت ضربات إسرائيلية، الاثنين، بمقتل ثلاثة جنود سوريين وإصابة سبعة من المسلحين الموالين لإيران، من جنسيات غير سورية، بالإضافة إلى مدنية واحدة، وفق المرصد.
وطال القصف في حينه مواقع عسكرية لقوات النظام جنوب غرب دمشق، وأخرى لمجموعات موالية لإيران بينها حزب الله اللبناني في ريف درعا الشمالي في جنوب سوريا.
وأعلنت دمشق تصدي دفاعاتها مطلع أغسطس لغارات جوية قالت إسرائيل إن طائراتها شنتها في جنوب سوريا.
ونادرا ما تؤكد إسرائيل تنفيذها غارات في سوريا، إلا أنها تكرر أنها تواصل تصديها لما تصفه بمحاولات طهران، الداعمة لدمشق، لترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله اللبناني.
=========================
ميدل ايست :قصف يستهدف فصائل موالية لإيران في سوريا
طائرات يعتقد انها إسرائيلية استهدفت فصائل عراقية داخل الأراضي السورية ما ادى الى مقتل 16 مسلحا.
الخميس 2020/09/03
الطيران الاسرائيليالدفاعات السورية تصدت لمقاتلات اسرائيلية باتجاه مطار التيفور
دمشق - قتل 16 مسلحاً موالياً لإيران على الأقل الخميس في ضربات شنّتها طائرات يرجّح أنها إسرائيلية على شرق سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بعد ساعات من إعلان دمشق تصديها لصواريخ إسرائيلية على مطار عسكري في منطقة أخرى.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن القتلى ينتمون إلى "فصائل عراقية موالية لطهران، وقتل سبعة منهم عند أطراف مدينة الميادين، بينما قضى التسعة الآخرون في ضربات جنوب البوكمال" في محافظة دير الزور.
ووفق المرصد، تخضع المنطقة الممتدة بين مدينة البوكمال الحدودية مع العراق والميادين، وفق المرصد، لنفوذ إيراني، عبر مجموعات موالية لها تقاتل الى جانب قوات النظام السوري.
وأعلنت دمشق الليلة الماضية عن تصدي دفاعاتها الجوية لـ"رشقة صواريخ" أطلقها "طيران العدو الإسرائيلي.. باتجاه مطار التيفور" في محافظة حمص في وسط البلاد، من دون تسجيل خسائر بشرية.
وتسبّبت ضربات إسرائيلية الإثنين على منطقة في جنوب غرب العاصمة وفي ريف درعا الشمالي (جنوب) بمقتل ثلاثة جنود سوريين وإصابة سبعة آخرين، بالإضافة إلى مدنية، وفق المرصد.
وليست المرة الأولى التي تُستهدف فيها مناطق في محافظة دير الزور التي فيها تواجد لقوات أميركية وروسية وأخرى لقوات سوريا الديموقراطية وعمادها المقاتلون الأكراد. وعلى الرغم من أن تقارير المرصد ترجح أن الغارات إسرائيلية، لكن يصعب التأكد من ذلك عندما لا يؤكدها الإعلام الرسمي السوري، وبسبب امتناع إسرائيل عن التعليق عليها.
في 28 حزيران/يونيو، أحصى المرصد مقتل ستّة مقاتلين موالين لإيران، أربعة منهم سوريون، جرّاء غارات يُعتقد أنها إسرائيلية استهدفت مواقع لقوات النظام ومجموعات مقاتلة موالية لطهران في ريف مدينة البوكمال. كما أفاد عن مصرع 12 مقاتلاً عراقياً وإيرانياً في السابع من الشهر ذاته في غارات إسرائيلية استهدفت أحد مقراتهم في ريف دير الزور الشرقي.
وكثّفت إسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفة بشكل أساسي مواقع للجيش السوري وأهدافاً إيرانية وأخرى لحزب الله اللبناني.
ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ هذه الضربات، إلا أنها تكرّر أنها ستواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى حزب الله اللبناني.
وتشهد سوريا نزاعاً دامياً منذ العام 2011 تسبّب بمقتل أكثر من 380 ألف شخص وألحق دماراً هائلاً بالبنى التحتية والقطاعات المنتجة وأدى إلى نزوح وتشريد ملايين السكان داخل البلاد وخارجها.
=========================
العرب اللندنية :إسرائيل تلاحق الميليشيات الإيرانية في كل مكان من سوريا
دمشق - تصاعدت وتيرة الغارات الجوية التي يشتبه في أنها إسرائيلية ضد مواقع للميليشيات الإيرانية في سوريا، توزعت بين جنوب ووسط وشرق البلاد.
وقتل، الخميس، 16 مسلحا مواليا لإيران على الأقل، في ضربات استهدفت نقاط تمركز تابعة لإيران في مدينتي البوكمال والميادين من محافظة دير الزور الواقعة على الحدود العراقية.
جاء ذلك بعد ساعات قليلة من قصف مماثل استهدف مطار التيفور العسكري بريف حمص الشرقي بالإضافة لمواقع إيرانية بالمنطقة هناك، وجرى الاستهداف من أجواء البادية السورية، وهو المجال الجوي للتحالف الدولي ضد داعش.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن إن الهجوم الأخير استهدف "فصائل عراقية موالية لطهران (ميليشيا حزب الله)، وقتل سبعة منهم عند أطراف مدينة الميادين، بينما قضى التسعة الآخرون في ضربات جنوب البوكمال"، مشيرا إلى أن عدد القتلى مرشح للارتفاع لوجود جرحى بعضهم في حالات خطرة، بالإضافة لوجود معلومات عن قتلى آخرين.
ويعد حزب الله العراقي أحد أبرز الميليشيات العراقية التي تراهن عليها إيران في سوريا، وتنتشر عناصرها بشكل مكثف في المنطقة الشرقية.
ويعد الهجوم على البوكمال والميادين الثالث خلال هذا الأسبوع، فإلى جانب الهجوم السابق على مطار التيفور العسكري، كانت مقاتلات استهدفت، ليل الاثنين، مواقع عسكرية لقوات النظام جنوب غرب دمشق وأخرى لمجموعات موالية لإيران بينها حزب الله اللبناني في ريف درعا الشمالي في جنوب سوريا.
وليست المرة الأولى التي تُستهدف فيها مناطق في محافظة دير الزور التي تتواجد فيها قوات أميركية وروسية وأخرى لقوات سوريا الديمقراطية وعمادها المقاتلون الأكراد
وعلى الرغم من أن الترجيحات تصب في اتجاه وقوف إسرائيل خلف الهجمات، لكن يصعب التأكد من ذلك عندما لا يؤكدها الإعلام الرسمي السوري، وبسبب امتناع إسرائيل عن التعليق عليها.
وكثّفت إسرائيل في الأعوام الأخيرة وتيرة قصفها في سوريا، مستهدفة بشكل أساسي مواقع للجيش السوري وأهدافا إيرانية.
ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ هذه الضربات، إلا أنها تكرّر أنها ستواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا وإرسال أسلحة متطورة إلى ذراعها الأبرز في المنطقة حزب الله اللبناني.
=========================