الرئيسة \  ملفات المركز  \  الرقة : مجازر للتحالف بحق المدنيين وتقدم لقوات الأسد

الرقة : مجازر للتحالف بحق المدنيين وتقدم لقوات الأسد

19.08.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 17/8/2017
عناوين الملف
  1. المرصد :في تصاعد كبير لمجازر التحالف في مدينة الرقة….30 طفلاً ومواطنة من بين نحو 60 شهيد مدني قتلتهم طائرات التحالف الدولي
  2. اكس بير 24 :الرقة : مقتل 100 داعشي وتحرير 300 مدني وإفشال هجمات داعش بالعربات المفخخة  0
  3. دي دبليو :قصة عائلتين من الرقة.. اختلفت الأقدار والمعاناة واحدة
  4. الحرة :التحالف الدولي: 55 في المئة من الرقة محررة
  5. الجريدة :«داعش» يحجز عشرات الهاربين من التجنيد ويعيد تمركزه بالرقة
  6. الشروق :التحالف: عدد مقاتلي «داعش» في الرقة تقلص إلى 2500 إرهابي
  7. الاتحاد :«داعش» يحاصر 5 آلاف عائلة في الرقة وقوات النظام تتعثر أمام «الجيش الحر»
  8. شينخوا :تقرير إخباري: الجيش السوري يتقدم بعمق 25 كم بريف الرقة الجنوبي ويعيد الأمن والاستقرار لعدد من القرى
  9. الازمنة :رفضوا المشاركة في معارك الرقة: الأولوية لتحرير دير الزور .. انشقاق المئات من «قوات الجربا»
  10. الوسط :مقتل 40 مدنياً بغارات للتحالف على الرقة
  11. الاتحاد برس :قوات النظام تسيطر على سبعة قرى بريف الرقة
  12. نبض الشمال :قسد› تحرر 300 مدني في الرقة وتقتل 78 داعشياً
  13. مصر 24: مدنيون يفضلون البقاء في الرقة رغم الخطر
  14. عرب 48 :التحالف يدمر كنيسة "سيدة البشارة" في الرقة
  15. الخبر :مقتل 40 مدنياً بغارات للتحالف على الرقة
 
المرصد :في تصاعد كبير لمجازر التحالف في مدينة الرقة….30 طفلاً ومواطنة من بين نحو 60 شهيد مدني قتلتهم طائرات التحالف الدولي
17 أغسطس,2017
محافظة الرقة – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: تصاعدت وتيرة قصف التحالف الدولي خلال الأيام الأخيرة، على مدينة الرقة، التي كانت تعد معقل تنظيم “الدولة الإسلامية” في سوريا، متسببة في وقوع خسائر بشرية جديدة بين المدنيين، الواقعين بين سندان تنظيم “الدولة الإسلامية” ومطرقة التحالف الدولي، حيث لا يزال عشرات آلاف المدنيين متواجدين في حصار بوسط مدينة الرقة، ومن ينجو منهم من قصف التحالف الدولي، قد لا ينجو من الألغام التي زرعها التنظيم بشكل مكثف، لمنع تقدم القوات المهاجمة ضمن معركة الرقة الكبرى، إذ تهدف الأخيرة لطرد التنظيم من المدينة، وفرض سيطرتها الكاملة عليها
وعلم المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه جرت عمليات انتشال جثامين مواطنين استشهدوا في القصف الجوي للتحالف الدولي على أحياء بمدينة الرقة، إذ رصد نشطاء المرصد السوري انتشال جثامين 21 شهيد مدني بينهم 11 طفلاً دون سن الثامنة عشر و5 مواطنات، جراء قصف جرى مساء أمس الأول الثلاثاء الـ 15 من آب / أغسطس الجاري من العام 2017، من قبل التحالف الدولي على شارع المعتز في منطقة الرشيد بالمدينة القديمة، في وسط مدينة الرقة، ليرتفع إلى 25 على الأقل عدد الشهداء الذين وثقهم المرصد السوري لحقوق الإنسان في القصف الذي جرى مساء الثلاثاء، بينهم 13 طفلاً و6 مواطنات، من عدة عائلات، حيث أدى ازدياد أعداد الشهداء نتيجة انتشال المزيد من جثامين الشهداء، من تحت أنقاض الدمار الذي خلفه القصف بشارع المعتز في مدينة الرقة، إلى ارتفاع أعداد الشهداء الذين وثقهم المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ عصر يوم الاثنين الـ 14 من آب / أغسطس الجاري من العام 2017، إلى 59 على الأقل بينهم 21 طفلاً دون سن الثامنة عشر و9 مواطنات فوق سن الـ 18، فيما لا تزال أعداد الشهداء مرشحة للارتفاع بسبب وجود جرحى بحالات خطرة، ووجود مفقودين لا يعلم ما إذا كانوا استشهدوا أم انهم لا يزالون على قيد الحياة.
========================
اكس بير 24 :الرقة : مقتل 100 داعشي وتحرير 300 مدني وإفشال هجمات داعش بالعربات المفخخة  0
17 أغسطس، 2017 الأخبار
تقرير : مالفا عباس
تستمر الاشتباكات العنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من التحالف الدولي من طرف وعناصر تنظيم داعش وسياراتهم المفخخة من طرف آخر في أحياء مدينة الرقة وبنتيجة الاشتباكات العنيفة في 6 أحياء قتل ما يقارب الــ100 داعشي كما وتم تحرير 300 مدني من المناطق المحاصرة من قبل تنظيم داعش وإفشال جميع الهجمات التي قام بها داعش عبر السيارات المفخخة .
هذا وتدور الاشتباكات في كل من حي المنصورة الواقع في الاحياء الشرقية لمدينة الرقة بين داعش وقوات سوريا الديمقراطية بالاضافة إلى حي الرشيد , وتم تدمير عربتين مفخختين هاجم بها داعش مواقع المقاتلين إلا أنهم تمكنوا من تفجيرها قبل وصولها إلى هدفها .
كما ظهرت اشتباكات في حي الروضة بين مقاتلي سوريا الديمقراطية وعناصر تنظيم داعش،وتمكن المقاتلون من تدمير مصنع لتفخيخ السيارات تابع لداعش .
وفي الجنوب تدور الاشتباكات في حي نزلة شحادة، حيث وقعت جثث 27 داعشياً بأيدي مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية مع الذخيرة التي كانت بحوزتهم، بالإضافة إلى الاستيلاء على مستودع للذخيرة داخل الحي.
أما في الغرب من مدينة الرقة وبالتحديد في حي الدرعية ظهرت اشتباكات قوية بين المقاتلين و داعش، وقعت جثث 3 دواعش بأيدي المقاتلين، كما استولى المقاتلون على عربة مفخخة داخل الحي.
وخلال الاشتباكات التي دارت في 6 أحياء من مدينة الرقة ارتقى 5 مقاتلين إلى مرتبة الشهادة وأصيب أربعة آخرون فيما قتل ما يقارب الـ100 داعشي.
كما وتمكنت الفرق الخاصة صباح اليوم، من تحرير قرابة 300 مدني آخر من الذين تمكنوا الوصول إلى حي نزلة شحادة المحررة قادمين من وسط المدينة، عليه قامت الفرق الخاصة في قوات سوريا الديمقراطية بإيصالهم إلى المناطق الآمنة.
وبحسب المعلومات أنه من بين المدنيين المحررين 10 أطفال جرحى.
========================
دي دبليو :قصة عائلتين من الرقة.. اختلفت الأقدار والمعاناة واحدة
معركة تحرير الرقة مستمرة من منذ أكثر من خمسين يوما والمدنيون يدفعون ثمنا باهظا بحياتهم وممتلكاتهم أمام تجاهل الراي العام المحلي والإقليمي والعالمي لفظائع "داعش" والقصف العشوائي لقوات التحالف الدولي.
في الطابق السفلي في القبو تحت الأرض، تتوزع ماكينات الخياطة وكرات من الخيوط غابت ألوانها بفعل الغبار وما ينتشر في الأجواء من دخان القذائف المتساقطة ليل نهار على محيط المنزل. في ركنٍ آخر تناثرت أكياسٌ من الخبز اليابس، وبعض الأرز وقليل من الخضار الذابلة سقط عليها نور الشمس من إحدى الفجوات في الجدار المقابل، حيث سقطت قبل يومين قذيفة تركت أثرها في المنزل المتهالك.
يجول أبو محمد في أرجاء الغرفة وهو يسجّل مشاهد فيديو على هاتفه النقال، ويصف ما يجري داخل أحد أحياء مدينة الرقة المحاصرة بالقول: "خرج عناصر داعش قبل يومين من المنطقة، وطلبوا من سكان الحي إخلاء المنازل. أجبرونا على الانتقال إلى منطقة الفردوس التي يسيطرون عليها". يسكن أبو محمد في الرقة منذ ثلاثة أعوام بعد أن نزح من حلب، استأجر منزلاً في المدينة، وأصبح هذا المنزل هو مسكنه ومشغل الخياطة الخاص به.
يصف أبو محمد الوضع داخل المدينة بالكارثي. تتساقط القذائف يومياً، وتخلّف العشرات من الضحايا المدنيين بينما قام عناصر "داعش" سابقاً بتهريب عائلاتهم خارج المدينة. يقول أبو محمد: "انتشرت (البرك) التي تنقل عناصر "داعش" مع سياراتهم التي حمّلوها كثيراً من المؤن والمسروقات من ممتلكات المدنيين، وعبروا باتجاه الضفة الأخرى باتجاه مدينة الميادين". وأكّدت ذلك السيدة آمنة، وهي قاضية من مدينة الرقة خرجت منذ يومين ووصلت مناطق قوات سورية الديمقراطية، حيث ذكرت أنّ المدخل الجنوبي لمدينة الرقة عند الجسر الجديد تسيطر عليه "داعش"، أمّا مدخل الجسر القديم فتسيطر عليه قوات سوريا الديمقراطية، وتضيف: "قصف طيران التحالف الجسور، واضطر المدنيون إلى استخدام سلالم من الخشب تربط بين أجزاء الجسر القديم المتبقية كي يصلوا إلى الضفة الأخرى من نهر الفرات، بينما يتنقل عناصر "داعش" بكل حرية".
وحسب روايات من خرجوا من الرقة، فإنّ عناصر "داعش" يمنعون المدنيين من الخروج، ومن يمسكونه يتم إعدامه أو سجنه. فيما يواصل أبو محمد سرد قصته: "بعد خروجنا من الحي قام عناصر "داعش" بتفجير كنيسة سيدة البشارة، وزرعوها بالألغام". لا يخفي أبو محمد علاقته المتوترة مع عناصر "داعش"، فهو كغيره من المدنيين يعاني من المعاملة العنصرية من قبلهم، وحسب وصفه فإنّ الأهالي اضطروا إلى النزول إلى نهر الفرات لجلب الماء، وكثيراً ما قضوا تحت القصف كما حصل مع عائلتي القصّاب والشعيب.
الهرب من الموت إلى الموت
بعد أن غادر منزله متوجهاً إلى حي الفردوس، يفقد أبو محمد شقيقه جرّاء القصف، فيتركه ويهرب بباقي الأسرة، ويقول: "وضعت جثة أخي على جانب الطريق، وهربنا جميعاً كي أتمكن من إنقاذ الأطفال، على أمل العودة إليه ودفنه". لا يجد أبو محمد مكاناً لعائلته المكونة من أربعة أطفال وزوجته وزوجة أخيه وطفليه، فيتركهم في أحد المنازل المهدّمة، ويعود ليلاً كي يدفن أخيه. لا يخفي أبو محمد دموعه وهو يصف الدمار الذي حلّ بالحي بعد قيام "داعش" بتفجير الكنيسة. أمّا صباح فقد بدت على محياها المتعب علامات الارتياح وهي تصف رحلة هروبها مع زوجها بالمعجزة.
مشهد لانفجار في الرقة
قرروا الخروج من المدينة بعد أن تنقلوا داخل أحيائها لمدة أسبوعين، وفي النهاية وجدوا من يوصلهم إلى الضفة الأخرى من نهر الفرات، لتستمر رحلة العذاب يرافقهم فيها الموت. يعبرون من داخل البيوت المهدمة كي يصلوا ضفة الفرات خوفاً من القناصة المنتشرين على أسطح المباني، فيتحول صوتها إلى بكاءٍ ونشيج وهي تتذكر رحلتها، تقول: "بعد أن عبرت سور أحد البساتين دوى انفجارٌ هائل خلفنا، وعلت غمامة سوداء وكثبانٌ من الرمال غطت الجو، فشعرت أنّ الموت لن يمهلنا أكثر"، في تلك اللحظة ينفجر أحد الألغام بجوار زوجها فتصرخ عالياً، ولكن صوت زوجها يأتي من بعيد فيهدئ من روعها.
يجلسون داخل البستان يتفقدون أنفسهم، ليكتشفوا إصابة زوجها بإصاباتٍ بليغة. يصلون ضفة الفرات، حيث تنتظرهم العبّارة وهي لوح خشبي يجذف به شبّان من المدينة امتهنوا هذ العمل مقابل المال، ولكنّهم مع مرور الوقت، باتوا يساعدون الناس بلا مقابل، وتضيف: "وصلنا ضفة النهر، فركبنا العبّارة، باتجاه الضفة الأخرى حيث استقبلنا شبابٌ مسلحون قالوا إنهم من قوات سوريا الديمقراطية، حينذاك فقط شعرت بالراحة". تصفهم بالأبطال، حيث قدموا لهم الماء البارد، وأسرعوا بإسعاف زوجها، ونقله إلى مشفى الطبقة. كان الخوف هاجسها الوحيد، فالحظ هو من أخفاهم عن أعين قناصة "داعش"، والحظ مرّة أخرى من نجّى زوجها من انفجار اللغم، ولا تريد ان تراهن كثيراً على الحظ. فمن لم يمت بالقصف مات بالألغام.
تحرير أم تهجير؟!
يتساءل أبو محمد عن ذنب أهل الرقة كي تتم معاقبتهم بهذه الطريقة، يقول: "من بقي داخل المدينة لا حول له ولا قوة، أمّا من انتسب لداعش فغالبيتهم من أبناء الريف الذين سارعوا مؤخراً إلى الاستسلام والانضمام إلى قوات سوريا الديمقراطية". آمنة كان لها رأيٌ آخر، فهي ترى أنّ عناصر "داعش" استخدموا سياسة الترغيب والترهيب، فمن ينتسب لهم يحصل على مائتي دولار، ويحظى بإعانات من المواد التموينية والطبابة، ومن انتسب لهم من أبناء الريف كان مكرهاً بسبب الحاجة إلى المال، وبالطبع هذا ليس مبرراً على حدّ تعبيرها.
مخيم للفارين من جحيم الرقة
ووتتابع: "استقبلنا أبناء الريف حين خرجنا من المدينة، وقدّموا لنا الطعام والشراب، ورافقونا حتّى تمكنّا من قطع الطريق باتجاه مناطق قوات سوريا الديمقراطية". إلا أنّها ترى أنّ أكثر ما يثير استهجان أهالي المدينة هو القصف العشوائي الذي لا يميز بين المدنيين وبين عناصر "داعش" وتقول: "لا أدري لماذا قصفوا الجسور ومحطات المياه والهاتف، بينما يتمتع عناصر "داعش" بوفرة الماء وحرية التنقل واستخدام هواتفهم اللاسلكية".
كما عبّرت عن استيائها هناك من الممارسات المجحفة بحق المدنيين، المحررون يحملون حقداً على أهل المدينة بسبب ما ارتكبه عناصر "داعش" من مجازر بحقّ الإيزيديات وأهالي كوباني _ (عين العرب)، تقول: "ينتقمون منّا بسبب ما حلّ بكوباني، ولكن ما دخلنا نحن؟ فنحن سبايا أيضاً لدى "داعش" ولكن دون أن يصورنا الإعلام أو يهتم بمعاناتنا، يموت كل يوم العشرات من أبنائنا دون أن يتم ذكرهم في نشرات الأخبار؟!"
ما ذرفته آمنة من دموع تُضاف إلى دموع أبي محمد وصباح وغيرهم من أبناء الرقة المغلوبين على أمرهم، حيث يعاندهم القدر في أمنياتهم التي انتظروها طويلاً بتحرير مدينتهم من سواد "داعش"، فتختفي فرحة التحرير مع مشهد الموت اليومي، وقسوة الواقع التي تمحي ملامح الفرح المأمول في المستقبل.
========================
الحرة :التحالف الدولي: 55 في المئة من الرقة محررة
16 أغسطس، 2017
قال المتحدث باسم التحالف الدولي ضد داعش رايان ديلون الأربعاء إن قوات سورية الديموقراطية تسيطر على 55 في المئة من الرقة فيما تقلص عدد مقاتلي داعش في المدينة التي كانت معقلا للتنظيم إلى أقل من 2500.
وأضاف ديلون في حديث عبر الهاتف مع مراسلي وزارة الدفاع الأميركية مباشرة من مقره في بغداد أن قوات سورية الديموقراطية تواصل التقدم والضغط على داعش على الرغم من كثافة السكان والعبوات الناسفة التي زرعها التنظيم في أنفاق تحت الأرض وفي الأبنية المرتفعة في المدينة.
ونشر المسؤول الأميركي تغريدة قال فيها إن "العدد القليل من الإرهابيين الذين نجوا من المعارك يظهرون يأسا وتدهورا صحيا"، مشددا على أن قوات سورية الديموقراطية مصممة على السيطرة على الرقة كاملة.
وأوضح أن "التقدم نحو تحقيق الأمن للمدنيين ومنع داعش من العودة يتعزز مع زيادة عدد المنتسبين إلى قوات الأمن الداخلي في الرقة"، مشيرا إلى أن العرب يشكلون 80 في المئة من عناصرها فيما يشكل الأكراد 20 في المئة.
وقوات الأمن الداخلي في الرقة، دربتها قيادة التحالف وجهّزتها عسكريا لحماية المدنيين في المدينة.
وأشار ديلون إلى تخريج أكثر من 200 متطوعة سيلتحقن بالقوات التي تحارب داعش، بعد إكمالهن تدريبا هذا الأسبوع.
وكشف أن التحالف نفذ 200 غارة هذا الأسبوع تمكن بفضلها من تدمير 180 هدفا تابعا لداعش في المدينة.
التطورات في العراق
في سياق متصل، قال المتحدث باسم التحالف إن دعم قوات الأمن العراقية في غرب الموصل مستمر تحضيرا لعمليات عسكرية في محافظة نينوى.
وأضاف أن مقاتلات التحالف نفذت 60 غارة ضد أهداف تابعة لداعش في تلعفر ومحيطها هذا الأسبوع.
========================
الجريدة :«داعش» يحجز عشرات الهاربين من التجنيد ويعيد تمركزه بالرقة
16-08-2017
ذكر المرصد السورى لحقوق الإنسان، أمس، أن تنظيم "داعش" اعتقل عشرات الشبان السوريين في مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي كانوا يفرون من التجنيد الإجباري الذي يفرضه، موضحاً أن أعمارهم بين 20 و30 عاماً.
وأفاد المرصد بأن مسلحي التنظيم بدأوا في الدعوة إلى التجنيد الإجباري في دير الزور الأسبوع الماضي خلال خطبة صلاة الجمعة وعبر مكبرات الصوت والمنشورات.
ودفعت هذه الخطوة العديد من الرجال للتوجه إلى مناطق في ريف حلب والحسكة، حيث توجد مخيمات لإيواء الأشخاص الفارين من دير الزور والرقة.
وسيطر التنظيم على عدد من القرى في أقصى شرقي الرقة، أمس، بعد هجوم على مواقع قوات النظام السوري، أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من الطرفين.
إلى ذلك، تجددت الاشتباكات العنيفة، على محور المتحلق الجنوبي في حيي جوبر وزملكا بريف دمشق بين فصائل الجيش الحر والقوات الحكومية مدعومة بميليشيات إيرانية، وذلك في محاولة متجددة للقوات الحكومية وميليشياته التقدم في المنطقة.
========================
الشروق :التحالف: عدد مقاتلي «داعش» في الرقة تقلص إلى 2500 إرهابي
واشنطن - أ ش أ
نشر فى : الأربعاء 16 أغسطس 2017 - 8:58 م | آخر تحديث : الأربعاء 16 أغسطس 2017 - 8:58 م
قال المتحدث باسم التحالف الدولي ضد داعش رايان ديلون،إن قوات سوريا الديموقراطية تسيطر على 55% من مدينة الرقة ، مشيرا إلى أن عدد مقاتلي تنظيم "داعش" الإرهابي تقلص في المدينة إلى أقل من 2500.
وأضاف ديلون - وفقا لقناة "الحرة" الأمريكية، اليوم الأربعاء - أن قوات سوريا الديموقراطية تواصل التقدم والضغط على داعش على الرغم من كثافة السكان والعبوات الناسفة التي زرعها التنظيم في أنفاق تحت الأرض وفي الأبنية المرتفعة في المدينة، مشددا على أن قوات سوريا الديموقراطية مصممة على السيطرة على الرقة كاملة.
وأوضح الجنرال الأمريكي، أن التحالف نفذ 200 غارة هذا الأسبوع تمكن بفضلها من تدمير 180 هدفا تابعا لداعش في المدينة، لافتا إلى أن دعم قوات الأمن العراقية في غرب الموصل مستمر تحضيرا لعمليات عسكرية في محافظة نينوى.
========================
الاتحاد :«داعش» يحاصر 5 آلاف عائلة في الرقة وقوات النظام تتعثر أمام «الجيش الحر»
تاريخ النشر: الخميس 17 أغسطس 2017
عواصم  -وكالات
نقلت صحيفة «الجارديان» البريطانية، عن أحد نشطاء منظمة «صوت وصورة» الإعلامية السرية في الرقة، صورة صادمة للمعاناة التي يعيشها المدنيون في المعقل الرئيس «لداعش» حيث تدور اشتباكات متواصلة ومعارك طاحنة بين «قوات سوريا الديمقراطية» والتنظيم الإرهابي، قائلاً إن هناك نحو 5 آلاف عائلة ما زالت محاصرة في الأحياء الخاضعة لسيطرة الجماعة الإرهابية التي تمكنت من استعادة السيطرة على قرى وبلدات عدة في أقصى شرق المدينة إثر هجوم خاطف على مواقع لقوات النظام   التي استردت المنطقة في 5 أغسطس الحالي، مسفراً عن سقوط قتلى وجرحى من الطرفين. في الأثناء، أكد مسؤولون أستراليون مقتل «الداعشي» المتوحش خالد شروف ونجليه اللذين شاركا في جرائم القتل معه، وفي حمل الرؤوس المقطوعة، إثر غارة جوية قرب الرقة الجمعة الماضي، بينما أعلن الجيش الحكومي مقتل العديد من «الدواعش» بينهم سعودي وكويتيان وماليزي، باشتباكات وضربات جوية على محاور حيي الحويقة والرشدية ومحيط المطار في مدينة دير الزور.
وأكد ناشطون ميدانيون أن تنظيم «داعش» شن هجوماً مباغتاً على مواقع  النظام في عدد من القرى والبلدات في أقصى ريف الرقة الشرقي، ما مكنه من استعادتها بعد أن خسرها جراء هجوم واسع أطلقته قوات الأسد والميليشيات الحليفة لها، في الأسبوع الأول من أغسطس الحالي، بهدف الوصول إلى مدينة دير الزور التي يخضع معظمها للجماعة الإرهابية. ويعتبر ريف الرقة الشرقي بوابة قوات النظام للتوجه نحو مدينة دير الزور، كما تعتبر خط الدفاع الأول «لداعش».
بالتوازي، نقلت وسائل الإعلام الاسترالية عن مسؤولين إعلانهم أن الإرهابي المدعو خالد شروف، لقي حتفه مع نجليه المدعوين عبدالله وزرقاوي بغارة جوية استهدفت سيارة كان يقودها خارج الرقة، في 11 أغسطس الحالي. وأكدت قناة «أي بي سي» أن متطرفين أستراليين تبادلوا في شبكة الإنترنت صوراً لجثث شروف ونجليه. وشروف مواطن أسترالي من أصل لبناني، لفت انتباه الرأي العام العالمي والمجتمع الدولي، وأثار إدانات شديدة بعد أن نشر قبل 3 سنوات في شبكات التواصل الاجتماعي صوراً لابنه عبد الله وهو يحمل رأساً مقطوعة لجندي سوري قتيل، وكتب تحت الصورة مفتخراً«هذا هو ابني».
وفيما تواصلت الاشتباكات العنيفة أمس، على محور المتحلق الجنوبي في حيي جوبر وزملكا في ريف دمشق بين فصائل الجيش الحر وقوات النظام مدعومة بميليشيات إيرانية، وذلك في محاولة متجددة منها للتقدم في المنطقة. وقُتل مدني واحد، وأُصيب آخرون بقصف  بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ على بلدة حوش الصالحية في ريف دمشق. وتمكن مقاتلو الجيش الحر من تدمير مدرعات عسكرية جديدة للفرقة الرابعة  على جبهة عين ترما في الغوطة الشرقية. وأكد فصيل «فيلق الرحمن» أن خسائر قوات النظام وميليشياتها، خلال أسبوع من المحاولات لاقتحام بلدة عين ترما، بلغت 50 قتيلاً و80 جريحاً.
========================
شينخوا :تقرير إخباري: الجيش السوري يتقدم بعمق 25 كم بريف الرقة الجنوبي ويعيد الأمن والاستقرار لعدد من القرى
2017:08:17.11:23    حجم الخط    اطبع
دمشق 16 أغسطس 2017 / أعلن مصدر عسكري سوري اليوم (الأربعاء) استعادة السيطرة على 7 قرى وعدد من التلال الحاكمة خلال العمليات العسكرية المتواصلة للجيش السوري لاجتثاث إرهابيي (داعش) من ريفي الرقة وحماة ، بحسب الاعلام الرسمي السوري .
ونقلت وكالة الانباء السورية (سانا) عن المصدر العسكري الذي لم تسمه قوله إن " وحدات من الجيش تقدمت في عملياتها ضد تنظيم (داعش) بعمق 25 كم بريف الرقة الجنوبي واحكمت سيطرتها على تل الأصفر وضهور المملحة ورسم العمالي ورجم الشيح وسوح الديلج وقربة ووادي الأوج بعد القضاء على آخر تجمعات الإرهابيين فيها.
ويأتي هذا الإنجاز بعد 4 أيام من عملية إنزال جوي ناجحة نفذتها وحدات من الجيش السوري في عمق البادية أسهمت في تحقيق تقدم لمسافة 21 كم والسيطرة على خربة مكمان وبلدة الكدير والتقدم لمسافة 12 كم جنوب شرق الرقة والسيطرة على قرية بير الرحوم بعد القضاء على أعداد كبيرة من إرهابيي ( داعش ) .
ولفت المصدر العسكري إلى أن وحدات من الجيش بالتعاون مع القوات الرديفة فرضت سيطرتها الكاملة على عدد من التلال الحاكمة على اتجاه أثريا بريف حماة الشرقي خلال العملية العسكرية المتواصلة للجيش في المنطقة ضد إرهابيي ( داعش).
وكشف المصدر عن سيطرة الجيش نارياً على قرى الفاسدة وعمشة ردة بريف سلمية الشرقي بعد القضاء على العديد من إرهابيي تنظيم (داعش) وتدمير دبابة وعربات مزودة برشاشات وتفكيك عربتين مفخختين”.
وفي سياق متصل قتل 17 مدنيا بقصف لطائرات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية عل أحياء سكنية بمدينة الرقة (شمال سوريا ) ، وفقا لوكالة (سانا) .
ونقلت وكالة (سانا ) عن مصادر أهلية قولها بأن " طيران التحالف الدولي قصف الأحياء السكنية في مدينة الرقة ما تسبب باستشهاد 17 مدنيا بينهم نساء وأطفال وإصابة العشرات ووقوع أضرار مادية بالبنى التحتية" .
وقصف طيران التحالف المزعوم في الـ 8 من الشهر الجاري مناطق سكنية عدة في مدينة الرقة ما سبب بسقوط عشرات المدنيين وإصابة آخرين بجروح ووقوع أضرار مادية بمنازل الأهالي وممتلكاتهم .
وترفض الحكومة السورية عمليات التحالف ضد "داعش" بسوريا، وتصف تدخله بأنه "غير شرعي"، كما توجه اتهامات متكررة له بارتكابه مجازر بحق المدنيين خلال عملياته ومحاربة من يكافح الإرهاب وتدمير البنى التحتية .
/مصدر: شينخوا
========================
الازمنة :رفضوا المشاركة في معارك الرقة: الأولوية لتحرير دير الزور .. انشقاق المئات من «قوات الجربا»
أكدت مصادر أهلية في مدينة الرقة انشقاق المئات من مقاتلي «تجمع شباب البكارة» المنتشرين في مدينة «الشدادي» بريف الحسكة الجنوبي، والمنضمين لــــما يسمى «قوات النخبة السورية» المشاركة في معركة تحرير الرقة إلى جانب «قوات سورية الديمقراطية- قسد»، بسبب خلافات بين «النخبة» وزعماء «التجمع»، ورفض الأخير المشاركة في معارك الرقة، على اعتبار أن الأولوية هي لتحرير محافظة دير الزور من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي.
وقالت المصادر لـ«الوطن»: هناك معلومات شبه مؤكدة عن انشقاق 600 عنصر من «التجمع»، بقيادة ياسر الدحلة، عن صفوف «قوات النخبة» التابعة لـــ«تيار الغد السوري» المعارض الذي يرأسه أحمد الجربا، والتي تشارك في معارك تحرير الرقة إلى جانب «قوات سورية الديمقراطية- قسد»، بعد اتهامات متبادلة وخلافات جرت بين الطرفين.
وفي تصريح لـ«الوطن»، علق المكتب الإعلامي لـ«قوات سورية الديمقراطية- قسد» على تلك المعلومات بالقول: إن «من ترك القتال مع «قوات النخبة» ما زال يقاتل مع «قوات سورية الديمقراطية» ولم يغادر مدينة الرقة والمهم في الموضوع أن هذه العناصر ما زالت تقاتل داعش».
من جهتها أكدت مصادر إعلامية معارضة، أن الاتهامات لا تزال متبادلة بين الطرفين، حول كيفية ترك التجمع لـــ«قوات النخبة»، موضحة أنه جرى فصل الدحلة مع 157 من المقاتلين التابعين له، بسبب تبعيتهم السابقة لميليشيا «حركة أحرار الشام الإسلامية»، ولقيامهم بإجراء مفاوضات مع ما يسمى «مجلس دير الزور العسكري» المنضوي تحت راية «قسد» للانضمام إليهم، وأن هذه المفاوضات جرت بين الجانبين، إلى حين ترك الدحلة والمقاتلين التابعين له لصفوف «قوات النخبة» قبل نحو أسبوع.
وأوضحت مصادر مقربة من «التجمع» وفق المصادر الإعلامية المعارضة، أن سبب انشقاق هؤلاء، يعود إلى «الفساد المستشري في صفوف قوات النخبة واستغلال تضحيات المقاتلين لتحقيق مكاسب سياسية، ورفض التجمع بقيادة الدحلة التوجه للمشاركة في معركة الرقة لأن الأولوية هي لمعركة تحرير دير الزور لانتمائهم إليها».
من جهتها، رجحت مواقع معارضة زيادة أعداد المنشقين في الفترة المقبلة.
وعزت المصادر انشقاق هذا العدد الكبير إلى رفضهم التوجه للمشاركة في المعارك على جبهات الرقة، مشيرةً إلى أن الأولوية عند زعماء هذه القوة هي وجوب الانطلاق لتحرير دير الزور من سيطرة داعش، إضافة إلى اعتراض تلك القوة المنشقة الحاد على سياسات الجربا والفساد المستشري ضمن صفوف قواته، ثم تأطير تضحيات هذه القوات سياسياً فيما يصب بمصالحه الخاصة، التي يستخدمها كنفوذ لإجراء مصالحات على غرار المصالحات الوطنية.
وأضافت المصادر: إن محاولات الجربا المتكررة باءت بالفشل، لإقناعهم بالعدول عن قرار الانشقاق، حيث كلَّف ابن عمه علي العاصي بمهمة إقناعهم، ولملمة الوضع، إلا أن قيادة القوة المنشقة رفضت الرجوع عن قرارها رفضاً قاطعاً.
ولفتت إلى أن القوة المنشقة فضَّلت التنسيق مع أبناء دير الزور، فبدأت ترتيب صفوفها وتجهيز عتادها الحربي، للمشاركة في تحرير ريف دير الزور من سيطرة التنظيم، انطلاقًا من محور (الكسرة) غربي دير الزور.
========================
الوسط :مقتل 40 مدنياً بغارات للتحالف على الرقة
 ذكرت مصادر حقوقية، اليوم الأربعاء، أن "17 مدنياً لقوا حتفهم، في غارات جوية شنتها طائرات التحالف الدولي على مدينة الرقة شمال شرقي سوريا، لتصل أعدد القتلى من المدنيين إلى قرابة الأربعين خلال الأيام الثلاثة الماضية".
 وأكدت المصادر، كما نقلت عنها وكالة آرا نيوز الإخبارية، "مقتل 17 مدنياً بينهم خمسة أطفال، وإصابة نحو 30 آخرين بجروح جراء قصف طائرات التحالف الدولي لأحياء المدينة القديمة ومناطق أخرى في وسط مدينة الرقة".
وأشارت المصادر إلى "مقتل عشرة مدنيين الثلاثاء، و11 آخرين الإ‘ثنين في قصف التحالف على أحياء المدينة".
وتساند طائرات التحالف الدولي قوات سوريا الديمقراطية في معاركها داخل مدينة الرقة منذ أكثرمن شهرين، ضد تنظيم داعش.
وبدأ التحالف باستهداف مناطق سيطرة تنظيم داعش في أغسطس عام 2014 بدء من العراق، ومن ثم وسعت عملياتها لتشمل مناطق سيطرة التنظيم في سوريا.
========================
الاتحاد برس :قوات النظام تسيطر على سبعة قرى بريف الرقة
‏10 ساعات مضت      اضف تعليقالاتحاد برس:
تمكنت قوات النظام من استعادة السيطرة على 7 قرى وعدد من التلال، خلال المعارك مع تنظيم ‹داعش› من ريفي الرقة وحماة، للتقدم بعمق 25 كم بريف الرقة الجنوبي.
إذ أحكمت سيطرتها على تل الأصفر، ضهور المملحة، رسم العمالي، رجم الشيح، سوح الديلج، قربة ووادي الأوج، بعد أربعة أيام من عملية إنزال جوي في عمق البادية أسهمت في تحقيق تقدم لمسافة 21 كم والسيطرة على خربة مكمان وبلدة الكدير والتقدم لمسافة 12 كم جنوب شرق الرقة والسيطرة على قرية بير الرحوم بعد القضاء على أعداد كبيرة من ‹داعش›.
كما فرضت سيطرتها الكاملة على عدد من التلال الحاكمة على اتجاه أثريا بريف حماة الشرقي، وتمكن من السيطرة نارياً على قرى الفاسدة وعمشة ردة بريف سلمية الشرقي بعد مقتل عدد من عناصر التنظيم وتدمير دبابة وعربات مزودة برشاشات وتفكيك عربتين مفخختين.
قوات النظام واصلت عملياتها بريف سلمية الشرقي وأحكمت سيطرتها على مجموعة من التلال الحاكمة في محيط قرية صلبا بعد اشتباكات مع عناصر التنظيم.
========================
نبض الشمال :قسد› تحرر 300 مدني في الرقة وتقتل 78 داعشياً
ARA News / هوزان مامو – كوباني
تمكنت قوات سوريا الديمقراطية، اليوم الخميس، من تحرير 300 مدني من مناطق سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية في مدينة الرقة شمال شرقي سوريا، وقتلت 78 مسلحاً من التنظيم.
وقال مصدر ميداني من ‹قسد› لـ ARA News: «تمكنت الفرق الخاصة في قوات قسد صباح اليوم، من تحرير قرابة 300 مدني آخر من الذين تمكنوا الوصول إلى حي نزلة شحادة المحررة قادمين من وسط المدينة، وتم إيصالهم إلى المناطق الآمنة، من بينهم 10 أطفال جرحى».
ميدانياً أضاف المصدر «خلال الاشتباكات التي دارت في حي المنصور شرقي الرقة، قتل 12 داعشي، كما فجر مقاتلو قوات سوريا الديمقراطية عربة مفخخة قبل أن تصل إلى وجهتها، وفي حي الرشيد قتل 17 داعشي، بالإضافة إلى تفجير عربة مفخخة».
وتابع «كما نشبت اشتباكات في حي الروضة قتل خلالها 7 دواعش، بالإضافة إلى تدمير معمل لصناعة العربات المفخخة، وفي جنوبي من الرقة قتل 29 داعشي في حي نزلة شحادة، وقعت جثث 27 منهم بأيدي مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية مع الذخيرة التي كانت بحوزتهم، بالإضافة إلى الاستيلاء على مستودع للذخيرة داخل الحي».
وأردف المصدر «أما غربي الرقة وبالتحديد في حي الدرعية قتل 5 دواعش، وقعت جثث 3 منهم بأيدي المقاتلين، كما استولى المقاتلون على عربة مفخخة داخل الحي، كما قتل 8 دواعش في حي البريد الواقع شمالي مدينة الرقة».
ونوه المصدر إلى أنه خلال الاشتباكات التي دارت في 6 أحياء من مدينة الرقة، فقد 5 مقاتلين من ‹قسد› حياتهم وأصيب أربعة آخرون.
========================
مصر 24: مدنيون يفضلون البقاء في الرقة رغم الخطر
 فرانس 24  منذ 54 دقيقة  0 تعليق  ارسل لصديق  AMP  نسخة للطباعة  تبليغ
 مصر 24: مدنيون يفضلون البقاء في الرقة رغم الخطر مصر 24: مدنيون يفضلون البقاء في الرقة رغم الخطر إنشر على الفيسبوك  إنشر على تويتر   
الرقة (سوريا) (أ ف ب) - دفعت المعارك العنيفة ضد تنظيم الدولة الاسلامية في مدينة الرقة عنود الى الفرار مع عائلتها من منزلها، لكن على غرار كثيرين غيرها، اكتفت بالانتقال الى حي آخر من المدينة، بدلا من الانتقال الى مخيم للاجئين يفتقر الى الكثير من أمور الحياة الاساسية.
وقبل نحو اسبوعين، أصيب زوج عنود في قصف طال منزل العائلة في وسط مدينة الرقة، فوضبت المرأة الاربعينية اغراضها وغادرت مع زوجها وابنائها السبعة، الى حي السباهية في غرب الرقة حيث استقرت في منزل شقيقها الذي فرّ الى احد مخيمات النزوح.
وبرغم طرد تنظيم الدولة الاسلامية من الحي قبل نحو شهرين ونصف، لا تزال الالغام المنتشرة في شوارع الحي تهدد حياة ساكنيه.
وتقول عنود التي تلف وجهها بكوفية بيضاء وسوداء اللون لا تُظهر سوى عينيها، "قالوا لي ان حي السباهية خطر جدا، لكننا لا نستطيع ان ندفع خمسين الف (ليرة سورية) لاستئجار منزل".
وتضيف "لذلك اتينا الى هنا وفتحنا منزل شقيقي في هذه المنطقة الخطرة. نظفنا المنزل بعد إزالة خمسة ألغام كانت موجودة في الغرف"
وتعيش عنود مع بناتها الخمس وولديها في منزل خال تماما من المفروشات، كتبت على جدرانه عبارات غير مفهومة بالخط الاسود.
وتجلس عنود بعباءتها الملونة على الارض وتقول "نحن خائفون جدا (...) ولا نسمح لاطفالنا بالخروج من المنزل خوفاً من ان تنفجر بهم الالغام".
ولم تفرغ عنود السيارة المحملة باغراض اتت بها من منزلها، فهي وزوجها يخشيان ان يضطرا للنزوح مرة اخرى.
وتقول "نعيش على أعصابنا، لا نعرف كيف سنموت وباي طريقة"، مضيفة "الله يسترنا، وان شاء الله تتحرر الرقة ونعود بسلام الى منازلنا".
وتخوض قوات سوريا الديموقراطية، تحالف فصائل كردية وعربية، منذ الاسبوع الاول من حزيران/يونيو معارك عنيفة لطرد تنظيم الدولة الاسلامية من معقله الابرز في سوريا. وتمكنت حتى الآن وبدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن، من السيطرة على اكثر من نصف المدينة.
- "دماؤنا على كفنا" -
في حي السباهية، يتجول مقاتلو قوات سوريا الديموقراطية في الشوارع الترابية شبه الخالية سوى من بعض السكان او مدنيين آخرين وصلوا حديثا في شاحنة صغيرة من طراز "بيك اب".
وعلى غرار ام عبدالله، لا يستطيع ابو غانم تحمل كلفة الانتقال الى مكان آخر يحميه وعائلته. وهو غادر منزله في حي السباهية مرات عدة، وكان يعود اليه ما ان تهدأ المعارك.
ويقول ابو غانم، وهو يسير في شارع بدت عليه اثار المعارك، "كر وفر، كر وفر، نخرج من منزلنا ثم نعود اليه، واحيانا نذهب لنعيش في البرية".
ويضيف بانفعال شديد "ليست لدينا القدرة على دفع 50 ألف ليرة شهريا لاستئجار بيت" في مكان آخر، موضحا "ليس لدينا ثمن خبز او ثمن دخان. نسكن في بيوتنا، نقطف الحشيش ونأكل".
ويشير الى أطفاله من حوله، ويقول "لا ينامون" من اصوات القصف طوال الليل، مضيفا "ترتج الجدران والزجاج يتحطم، وضعنا الكرتون بدلا منه. نعيش على خط النار وسط الخوف والرعب".
وتنتهي ام غانم من نشر الغسيل الملون في باحة المنزل، وتنتقل مع اطفالها الى احدى الغرف لتناول الطعام.
تلتفت الى زوجها وتقول له بعصبية "هل نبقى هنا لنموت؟ لا نعرف متى سينفجر لغم فينا، نحمل دماءنا على كفنا".
- "مللنا الموت والخطر" -
في حي السباهية، تدوي بين الحين والاخر اصوات انفجارات ناتجة عن قصف قوات سوريا الديموقراطية مواقع الجهاديين في احياء اخرى من المدينة التي تتصاعد منها اعمدة الدخان الاسود.
وانتقلت فاطمة وعائلتها الصغيرة الى احد مخيمات النزوح بعدما فرت من منزلها من حي الرومانية في غرب الرقة، لكن الامر لم يطل كثيرا، فسرعان ما عادت ادراجها لتعيش في احد المنازل المهجورة في السباهية.
وتقول المراة الاربعينية وهي تجلس امام باب المطبخ تدخن سيجارتها "اتينا مجبرين الى الخطر، خرجنا من الموت واتينا الى هنا"، متساءلة "ماذا نفعل غير ذلك؟".
وتضيف "لا نملك النقود لكي نخرج من هنا، ذهبنا الى المخيم ولم نتمكن من العيش فيه لاننا بحاجة الى عمل لتأمين مصاريفنا".
ويعاني مدنيون سوريون فروا من مدينة الرقة من ظروف معيشية صعبة في مخيمات النزوح جراء النقص في المواد الغذائية والمياه وحتى الخيم والادوية الاساسية.
وبدت العودة الى الرقة برغم الخطر، الخيار الافضل لفاطمة. ويرسل مقاتلو قوات سوريا الديموقراطية الى سكان الحي الخبز والسكر ومواد غذائية اخرى.
لكن فاطمة تشكو قائلة "لا يوجد لدينا مياه او كهرباء، نأتي بالمياه من قناة ري قريبة، وهي ملوثة".
وتنتظر فاطمة بفارغ الصبر ان تنتهي المعارك لتعود الى بيتها في حي الرومانية القريب والذي بات تحت سيطرة قوات سوريا الديموقراطية.
وتخلص "مللنا الموت والخطر، يكفي هذا الذل والرعب".
========================
عرب 48 :التحالف يدمر كنيسة "سيدة البشارة" في الرقة
تاريخ النشر: 16/08/2017 - 21:58
تحرير : محمود مجادلة
كشفت حملة " الرقة تذبح بصمت" أن قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، دمرت كنيسة "سيدة البشارة" التاريخية، وذلك خلال غاراتها الجوية التي صاحبت عمليات "قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، صباح اليوم الأربعاء.
وأكدت الحملة أن "كنيسة سيدة البشارة في حي الثكنة دمرت تمامًا، جراء الضربات الجوية من قبل طيران التحالف".
ولم يعلّق التحالف على تدمير الكنيسة، إلا أنه اعترف في الأشهر الماضية بعشرات الاستهدافات الخاطئة التي طالت المدنيين والأحياء السكنية بشكل مركز.
علمًا بأن تنظيم "الدولة الإسلامية"، كان قد سيطر على مدينة الرقة وعلى المنطقة التي تقع فيها الكنيسة أواخر عام 2013، وقام بتدمير حجارة وصلبان الكنيسة وحوّل جميع الكنائس في المدينة إلى مقرّات له، كما دمّر الصلبان واللوحات الدينية، بعد سيطرته الكاملة على المدينة.
وأشارت الحملة أن التحالف الدولي، بقيادة الولايات المتحدة الأميركية، يدعم عمليات "قسد"، منذ أواخر 2016 الماضي، وكان له الدور الكبير في تقدم الأخيرة على مساحات واسعة في محافظة الرقة، ودمرت غاراته الجوية في الأشهر الماضية عشرات المناطق الحيوية في المدينة، وكان أبرزها المتحف الوطني إلى جانب مدرسة هارون الرشيد، وسور الرقة الأثري.
========================
الخبر :مقتل 40 مدنياً بغارات للتحالف على الرقة
   الخميس 17 أغسطس 2017 / 00:39 24- أبوظبي
ذكرت مصادر حقوقية، اليوم الأربعاء، أن "17 مدنياً لقوا حتفهم، في غارات جوية شنتها طائرات التحالف الدولي على مدينة الرقة شمال شرقي سوريا، لتصل أعدد القتلى من المدنيين إلى قرابة الأربعين خلال الأيام الثلاثة الماضية".
وأكدت المصادر، كما نقلت عنها وكالة آرا نيوز الإخبارية، "مقتل 17 مدنياً بينهم خمسة أطفال، وإصابة نحو 30 آخرين بجروح جراء قصف طائرات التحالف الدولي لأحياء المدينة القديمة ومناطق أخرى في وسط مدينة الرقة".
وأشارت المصادر إلى "مقتل عشرة مدنيين الثلاثاء، و11 آخرين الإ‘ثنين في قصف التحالف على أحياء المدينة".
وتساند طائرات التحالف الدولي قوات سوريا الديمقراطية في معاركها داخل مدينة الرقة منذ أكثرمن شهرين، ضد تنظيم داعش.
وبدأ التحالف باستهداف مناطق سيطرة تنظيم داعش في أغسطس(آب) عام 2014 بدء من العراق، ومن ثم وسعت عملياتها لتشمل مناطق سيطرة التنظيم في سوريا.
========================