الرئيسة \  ملفات المركز  \  التطورات الميدانية في إدلب : المعارضة تطلق عملية "ولا تهنوا" وتتقدم في عدة قرى

التطورات الميدانية في إدلب : المعارضة تطلق عملية "ولا تهنوا" وتتقدم في عدة قرى

02.12.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 1/12/2019
عناوين الملف :
  1. المحرر :فصائلُ الثورةِ السوريةِ تتمكّنُ من تحريرِ عدّةِ قرى في ريفِ إدلبَ الشرقي
  2. شام :"ولا تهنوا" .... أكثر من مئة قتيل وجريح من قوات الأسد في ريف إدلب
  3. بلدي نيوز :عشرات القتلى للنظام وإيران شرقي إدلب
  4. العربي الجديد :خسائر للنظام السوري في مواجهات مع المعارضة بأرياف إدلب وحماة واللاذقية
  5. اليوم السابع :الجيش السورى يستعيد قرى جديدة فى ريف إدلب
  6. الاتحاد برس :القوات الحكومية تستعيد بلدتين شرقي إدلب
  7. جيرون : فصائل المعارضة تطلق عملًا عسكريًا جنوب شرق إدلب وتسيطر على نقاط جديدة
  8. عنب بلدي :الفصائل تتصدى لمحاولات تقدم بغطاء الطيران بريف إدلب الشرقي
  9. المرصد :المرصد السوري لحقوق الانسان:معارك جنوب إدلب.. لا تقدم لأي طرف
  10. اورينت :هروب عناصر ميليشيا أسد أثناء تقدم الفصائل في إدلب (فيديو)
  11. اورينت :الكشف عن حصيلة خسائر ميليشيا أسد خلال 24 ساعة جنوب شرق إدلب (فيديو)
  12. القدس العربي :تصعيد روسي كبير في إدلب والقطاع الطبي والإنساني يعاني من فقدان المحروقات
  13. بلدي نيوز :المعارضة تطلق عملية عسكرية بريف إدلب والمظاهرات تتصاعد في درعا
  14. الاناضول :"الوطني السوري" يحرر 4 قرى بإدلب من قبضة النظام
  15. حرية برس: فصائل الثوار تسيطر على قرى شرقي إدلب بعد إطلاق عملية عسكرية
  16. مدونة هادي العبدالله :الرئاسة التركية تطالب روسيا بوقف التصعيد العسكري على إدلب وكبح نظام الأسد
  17. حلب اليوم :مقتل أحد أبرز قيادات ميليشيا “لواء القدس” بمعارك ريف إدلب.. من هو؟
  18. نداء سوريا :المتحدث باسم الجبهة الوطنية للتحرير يشرح تطورات العملية العسكرية جنوب إدلب ونتائجها
  19. زمان الوصل :سيطرت على عدة قرى.. المقاومة تهاجم مواقع لروسيا والأسد شرق إدلب
  20. الشرق الاوسط :فصائل سورية تبدأ معركة في ريف إدلب
  21. المرصد :المجموعات الجهادية والفصائل تتقدم على حساب قوات النظام جنوب شرق إدلب ونحو 30 قتيلاً من الطرفين خلال ساعات قليلة
  22. اخبار الخليج :الفتح المبين: المعارضة تطلق معركة “ولا تهنوا” جنوب شرقي إدلب
  23. اخبار الاردن :المعارضة السورية تشن هجوما "واسعا" ضد القوات الحكومية بريف إدلب
  24. صدى اونلاين :ضمن "ولا تهنوا".. انسحاب رتل للقوات الروسية تحت ضربات الفصائل الثورية جنوب شرق إدلب
  25. خبر مصر :خسائر للنظام السوري في مواجهات مع المعارضة بأرياف إدلب وحماة واللاذقية
  26. تركيا الان :اشتباكات عنيفة بين المعارضة وقوات الأسد بريف إدلب (شاهد)
 
المحرر :فصائلُ الثورةِ السوريةِ تتمكّنُ من تحريرِ عدّةِ قرى في ريفِ إدلبَ الشرقي
30/11/2019 0
بدأت فصائل الثورة السورية في إدلب اليوم السبت 30 تشرين الثاني، عملاً عسكرياً ضد قوات الأسد والميليشيات الموالية المتمركزة في ريف إدلبَ الجنوبي الشرقي.
وقال مراسل شبكة المحرَّرِ إنّ فصائل الثورة السورية تمكّنت من تحرير قرى إعجاز وإسطبلات وسروج ورسم الورد، بعد اشتباكات عنيفة بين فصائل الثوار وقوات الأسد والميليشيات الموالية وسط قصف مدفعي وصاروخي متبادل بين الطرفين.
وأعلنت “الجبهة الوطنية للتحرير” في وقت سابق اليوم عبْرَ معرّفاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، التصدّيَ لمحاولة قوات الأسد التقدّم في ريف إدلبَ الشرقي، وقتلَ مجموعة كاملة وأسرِ عنصرٍ بعد وقوعهم بكمين محْكمٍ أثناء محاولتهم التقدّم ليلاً على محور تل دم بريف إدلب الشرقي.
وقالت “الوطنية للتحرير” اليوم إنّها أوقعت عدداً من عناصر قوات الأسد بين قتيل وجريح خلال التصدّي لمحاولة تقدّمٍ لهم على محور قرية الحويجة في سهل الغاب بريف حماة الغربي.
وتتزامن الاشتباكات العنيفة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، مع تجدّد الاشتباكات بين الطرفين على محور الكبانة في ريف اللاذقية الشمالي، حيث تحاول قوات الأسد التقدّم في المنطقة تحت غطاءٍ جويّ من طائرات الاحتلال الروسي.
===========================
شام :"ولا تهنوا" .... أكثر من مئة قتيل وجريح من قوات الأسد في ريف إدلب
 30.تشرين2.2019
أعلنت غرفة عمليات "الفتح المبين" عن تمكنها من قتل وجرح أكثر من 110 عناصر من قوات الأسد والميليشيات الشيعية خلال الاشتباكات اليوم السبت على محاور ريف إدلب الجنوبي الشرقي، ضمن معركة "ولا تهنوا".
وتحاول قوات الأسد بدعم روسي استعادة السيطرة على القرى التي خسرتها اليوم خلال المعارك، وذلك عن طريق اتباع سياسة الأرض المحروقة، خصوصا في ظل حالة الارتباك والتخبط التي تعاني منها على الجبهات بسبب خسائرها المتلاحقة.
وتناوبت قبل قليل ثلاث طائرات حربية روسية على قصف النقاط المحررة في محور اعجاز، بغية إحداث ثغرات في دفاعات فصائل الثوار في المنطقة.
وسيطرت "الفتح المبين" خلال معارك اليوم على قرى سروج ورسم الورد والاسطبلات واعجاز وعدد من النقاط الأخرى، ودمرت دبابة على محور قرية سرجة، وعربة "بي أم بي" على محور قرية اعجاز، واستهدفت دشمة عسكرية يتحصن داخلها مجموعة من عناصر الأسد على محور رسم الورد بصاروخ مضاد للدروع.
===========================
بلدي نيوز :عشرات القتلى للنظام وإيران شرقي إدلب
بلدي نيوز - إدلب (معاذ العباس)
قتل العشرات من عناصر قوات النظام والميليشيات الإيرانية، منتصف ليلة السبت/الأحد، جراء المعارك الدائرة على محاور ريف إدلب الجنوبي الشرقي، ضمن معركة أطلق عليها تسمية "لا تهنوا" والتي أطلقتها فصائل المعارضة.
وقال مراسل بلدي نيوز بريف إدلب؛ إن "فصائل المعارضة استطاعت بعد منتصف ليلة السبت، التقدم على عدد من مناطق النظام بريف إدلب الشرقي، وقتل ما يزيد عن 110 عنصر للنظام من بينهم ضابطان أحدهم برتبة "رائد" وآخر "ملازم أول".
وأضاف مراسلنا؛ أن فصائل المعارضة تمكنت أيضا خلال المعركة من أسر عنصر لقوات النظام، وتدمير دبابة وعربة "بي أم بي" داخل قريتي إعجاز وسرجة.
وفرضت فصائل المعارضة سيطرتها على أربع قرى استراتيجية بريف إدلب الشرقي، مساء السبت، وهي "إعجاز، واسطبلات، ورسم الورد، وسروج"، عقب ساعات من انطلاق المعركة.
===========================
العربي الجديد :خسائر للنظام السوري في مواجهات مع المعارضة بأرياف إدلب وحماة واللاذقية
جلال بكور
1 ديسمبر 2019
تكبدت قوات النظام السوري فجر اليوم الأحد خسائر بشرية جراء تجدد الاشتباكات مع المعارضة السورية المسلحة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي.
وكانت قوات النظام تعرضت لخسائر أمس إثر هجوم معاكس من المعارضة في ريف إدلب، وصد هجومين لقوات النظام في ريفي حماة واللاذقية.
وقالت مصادر من المعارضة السورية المسلحة إن المعارضة تصدت فجر اليوم لهجوم من قوات النظام على محور قرية إعجاز في ريف إدلب الشرقي، حيث تحاول قوات النظام استعادة السيطرة على القرية، إلا أن المعارضة أفشلت الهجوم وقتلت وجرحت عشرة عناصر على الأقل، بينهم ضابطان برتبة رائد وملازم.
جاء ذلك عقب سيطرة المعارضة على القرية إثر هجوم معاكس شنته أمس، وأسفر عن مقتل عشرين عنصرا من عناصر قوات النظام، بينهم ضابط برتبة رائد.
وقال مصدر من "الجبهة الوطنية للتحرير" لـ"العربي الجديد" إن الجبهة دمرت مقرا لقوات النظام في بلدة سنجار بريف إدلب الشرقي باستهدافه بالمدفعية الثقيلة.
وكانت المعارضة مع فصائل أخرى قد بدأت أمس هجوما معاكسا ضد قوات النظام، وسيطرت من خلالها على قرى رسم الورد واسطبلات وسروج، فيما شنت قوات النظام هجومين في ريفي حماة واللاذقية.
وقالت مصادر من المعارضة السورية المسلحة لـ"العربي الجديد" إن الجبهة تصدت لهجوم من قوات النظام السوري على محور بلدة الحويجة في ريف حماة الشمالي الغربي، موقعة قتلى وجرحى في صفوف المهاجمين، كما تصدت المعارضة لهجوم من قوات النظام على محور تلة الكبينة في جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
وكانت قوات النظام السوري قد سيطرت الإثنين الماضي على قريتي أم الخلاخيل والزرزور بناحية التمانعة في منطقة معرة النعمان، بعد قصف مكثف عليهما بمختلف أنواع الأسلحة.
وجاءت عمليات تقدم قوات النظام الأخيرة، على الرغم من إعلان روسيا هدنة في المنطقة في 31 أغسطس/آب الفائت، لكن قصف قوات النظام لم يتوقف.
من جانبه، قال الدفاع المدني السوري إن قوات النظام واصلت أمس عمليات القصف على إدلب موقعة جريحة من المدنيين ودمارا في ممتلكاتهم.
وأضاف الدفاع المدني في بيان له أن طائرة حربية تابعة لقوات النظام استهدفت بغارتين مدرسة في قرية البليصة شرق إدلب، ما أدى لدمار جزئي في مبناها.
وأوضح الدفاع المدني "الخوذ البيضاء" أن فرقا تابعة له وثقت استهداف إحدى عشرة منطقة بأربع عشرة غارة جوية، عشر منها بفعل الطيران الحربي الروسي، فضلا عن توثيقها لقصف بمائة وخمسة وعشرين صاروخا وعشرات القذائف على مدن وقرى كفرنبل ومعرة حرمة وكفرسجنة وحيش وكفرومة والشيخ مصطفى بريف إدلب الجنوبي، بالإضافة إلى بلدات الشيخ إدريس والغدفة والصرمان وقريتي البليصة وأبو مكي بريف إدلب الشرقي.
===========================
اليوم السابع :الجيش السورى يستعيد قرى جديدة فى ريف إدلب
الأحد، 01 ديسمبر 2019 01:11 م
استعادت وحدات الجيش السورى، اليوم الأحد، السيطرة على ثلاث قرى جديدة فى ريف (إدلب) شمالى سوريا بعد معارك عنيفة مع عناصر هيئة تحرير الشام.
وقال مصدر عسكرى سورى - لقناة روسيا اليوم الإخبارية - "إن الجيش السورى استعاد السيطرة على قرى (أعجاز، اسطبلات، رسم الورد) بعد معارك عنيفة مع عناصر هيئة تحرير الشام حيث بلغت خسائر الفصائل المهاجمة عشرات القتلى من بينهم 4 قياديين.
وكان الجيش السوري قد أعلن - في وقت سابق - تصديه لهجوم نفذه مسلحو التنظيم باتجاه مواقع القوات الحكومية على محور بلدة إعجاز في ريف إدلب الشرقي.
وتمثل إدلب معقلا أخيرا للتشكيلات المسلحة في سوريا على رأسها تنظيم هيئة تحرير الشام، والتي تتهمها الحكومة السورية بشن هجمات مستمرة على مواقع القوات الحكومية والمدنيين في المنطقة.
===========================
الاتحاد برس :القوات الحكومية تستعيد بلدتين شرقي إدلب
1 ديسمبر، 2019
الاتحاد بريس:
تمكنت وحدات من القوات السورية الحكومية الرسمية من استعادة السيطرة على منطقتين بريف إدلب الشرقي بعد معارك عنيفة بينها وبين فصائل المعارضة الموالية لتركيا، رافقها قصف جوي عنيف من قبل المقاتلات الروسية.
حيث استعادت القوات الحكومية السيطرة على منطقتي سروج وإعجاز في الريف الشرقي لمدينة إدلب، في أعقاب عمليات قصف مكثفة من قبل القوات الحكومية وهجمات معاكسة أسفرت عن استعادتها للمنطقتين.
وكانت فصائل المعارضة المسلحة قد سيطرت على بلدات وقرى إعجاز وسروج واسطبلات ورسم الورد، إثر هجوم عنيف نفذته ضد القوات الحكومية مستغلةً الأحوال الجوية السيئة والضباب الكثيف.
يذكر أن الرئيس السوري كان قد زار وحدات الجيش الحكومي السوري الرسمي المعسكرة على مشارف محافظة إدلب، وخاطب الجنود حينها قائلاً: “العمليات القادمة في إدلب ستكون معركة الحسم“.
===========================
جيرون : فصائل المعارضة تطلق عملًا عسكريًا جنوب شرق إدلب وتسيطر على نقاط جديدة
أطلقت فصائل المعارضة المنضوية في عمليات (الفتح المبين، حرّض المؤمنين) العسكريتين، أمس السبت، عملًا عسكريًا تحت اسم (ولا تهنوا) ضد قوّات النظام والميليشيات المرتبطة بروسيا، تمكنت من خلالها من السيطرة على أربع قرى جنوبيّ شرق إدلب.
قال مصدر عسكري لـ (جيرون): “إن فصائل (الجبهة الوطنية للتحرير، هيئة تحرير الشام، وأنصار التوحيد)، أطلقت عملًا عسكريًا واسع النطاق، تحت اسم (ولا تهنوا) من محوري سرجة وتل الخزنة، في ريف معرة النعمان الشرقي، باتجاه مواقع قوات النظام وميليشيا الفيلق الخامس المرتبط بروسيا في جنوب شرق إدلب، وتمكنت مساء أمس السبت من السيطرة على قرى (إعجاز، سروج، رسم الورد، وإسطبلات) الواقعة غرب بلدة سنجار في ريف إدلب الشرقي”.
وأضاف المصدر أن “فصائل المعارضة قتلت أكثر من 100 عنصر من قوّات النظام والميليشيات المساندة له، بينهم ضبّاط برتب مختلفة، ودمّرت آليات ثقيلة عدة، فضلًا عن اغتنام دبابة وعربة مدرعة من طراز (BMB)، لافتًا إلى أن المعارك استمرت بين الطرفين على محوري إسطبلات وإعجاز حتى فجر اليوم الأحد”.
ويهدف العمل العسكري الذي أطلقته فصائل المعارضة، بحسب المصدر، إلى منع قوات النظام من الوصول إلى قرية (تل دم) الاستراتيجية في جنوب شرق إدلب، التي تكشف مساحات واسعة في الريف ذاته.
وتأتي معارك فصائل المعارضة على مواقع قوّات النظام والميليشيات المساندة له، بعد تقدم الأخير خلال الأسبوع الماضي على قرى (المشيرفة، أم الخلاخيل، وأرض الزرزور) في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، ويُعد ذلك التقدم خرقًا لاتفاقية (وقف إطلاق النار) الذي أعلنته روسيا في آب/ أغسطس الماضي
===========================
عنب بلدي :الفصائل تتصدى لمحاولات تقدم بغطاء الطيران بريف إدلب الشرقي
تتصدى فصائل “الفتح المبين” العاملة في إدلب لعدة محاولات تقدم من قوات النظام السوري على المحور الشرقي للمحافظة، في ظل اشتباكات عنيفة بغطاء جوي روسي لاستعادة قرى خسرها النظام في المنطقة ضمن معركة أطقلتها الفصائل أمس.
وقال فصيل “الجبهة الوطنية للتحرير” على “تلجرام”، اليوم الأحد 1 من كانون الأول، إن الفصائل تصدت لعدة محاولات من قوات النظام على محور قرية إعجاز بريف إدلب الشرقي، في محاولة من تلك القوات لاستعادة القرية من قبضة الفصائل.
وأضافت “الجبهة الوطنية” أن تلك المحاولات أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف النظام، وسط قصف جوي ومدفعي مكثف على المنطقة.
وتشهد محاور ريف إدلب الشرقي اشتباكات عنيفة منذ ساعات الليل، بغطاء الطيران الحربي الروسي والسوري، ويتركز القصف على قرى سمكة وإعجاز والبرسة وقطرة بشكل مكثف، مع محاولات تقدم مستمرة لقوات النظام واشتباكات بين الطرفين على تلك المحاور حتى الساعة.
وسيطرت الفصائل على بلدات وقرى إعجاز واسطبلات ورسم الرود وسروج بريف إدلب الشرقي بشكل كامل من قبضة قوات النظام، وذلك ضمن معركة “ولاتهنوا” التي أطلقتها ردًا على محاولات التقدم المتواصلة والتصعيد في المنطقة.
وقالت شبكة “إباء” التابعة لـ “هيئة تحرير الشام”، اليوم، إن خسائر النظام في معركة “ولاتهنوا” بلغت خلال 12 ساعة، مقتل وإصابة 110 من صفوفه بينهم ضباط وجنود روس، إضافة لتدمير وإعطاب دبابتين وإعطاب سيارتي بيك أب، وراجمة صواريخ.
ولم يعلق النظام على مجريات المعارك وخسائره في المنطقة حتى الساعة، لكن صفحات موالية منها “أخبار مصياف” نعت عدد من قوات النظام بينهم ضباط، وإشارت إلى أنهم قتلوا في ريفي إدلب وحماة بينهم الملازم أول، ميلاد السح، وسيم محمد إبراهيم والضباط برتبة رائد، يوسف كردي وعلاء محمد جورية.
وتشهد محاور جنوب شرقي إدلب محاولات تقدم مستمرة من النظام والروس لا سيما في الأيام الماضية، رغم وجود “تهدئة” معلنة من روسيا أواخر آب الماضي، وسط قصف جوي روسي مكثف على أرياف إدلب الجنوبية والشرقية.
وقالت قناة “الإخبارية السورية” التابعة للنظام أمس، إن “وحدات من الجيش السوري” تصدت لهجوم عنيف من فصائل “تحرير الشام” (جبهة النصرة وأجناد القوقاز)، على محور إعجاز وسرجة بريف إدلب الجنوبي الشرقي، دون تغيير بخارطة السيطرة، بحسب تعبيرها.
وكانت وكالة “سبوتنيك” الروسية، نقلت عن مصدر عسكري ميداني، قبل يومين، أن قوات النظام استقدمت تعزيزات عسكرية نوعية إلى ريف إدلب الجنوبي والجنوبي الشرقي، وذلك “بهدف استكمال عمليته العسكرية والقضاء على وجود الجماعات الإرهابية في المنطقة منزوعة السلاح، مع احتمال توسع العمليات وفتح جبهات جديدة بريف إدلب”.
===========================
المرصد :المرصد السوري لحقوق الانسان:معارك جنوب إدلب.. لا تقدم لأي طرف
 1 ديسمبر,2019 دقيقة واحدة
شهدت خطوط التماس في محافظة إدلب السورية اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري وفصائل المعارضة الموالية لتركيا، حيث تحاول القوات الحكومية تحقيق تقدم وكسر خطوط المعارضة.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن فصائل المعارضة المسلحة شنت وبتمهيدٍ من قصفٍ بري مكثف هجوماً معاكساً على المواقع التي تقدمت إليها قوات الحكومة السورية مؤخراً بريف إدلب الجنوبي الشرقي، حيث دارت اشتباكات عنيفة على محاور إعجاز والمشيرفة وأم الخلاخيل وسرجة والزرزور، مترافقة مع قصف من قبل الفصائل على مواقع قوات الحكومة في المنطقة، وقامت الطائرات الروسية والحكومية السورية بصد الهجمات عبر استهدافها محاور القتال ومناطق أخرى في قريتي الغدقة والصيادي.
كما أفاد المرصد السوري، بوقوع اشتباكات عنيفة بين فصائل المعارضة المسلحة من جهة، وقوات الحكومة السورية من جهة أخرى، على محور قرية تل الدم بريف إدلب الجنوبي الشرقي، ترافقت مع استهدافات متبادلة بين الطرفين، وذلك في محاولة تقدم نفذتها القوات الحكومية.
وقال قائد عسكري في الفصائل الموالية لتركيا إن قواته صدت هجوماً للجيش السوري وحلفائه على محاور قرية سرجة وصولاً الى منطقة تل دم غرب مدينة سنجار في ريف ادلب.
خسائر كبيرة
أكد القائد العسكري أن القوات المهاجمة تكبدت خسائر كبيرة بالأرواح والعتاد، فقد تم رصد عبر أجهزة اللاسلكي مقتل أكثر من 15 عنصراً من القوات الحكومية، وأسر عنصر سلم نفسه خلال الهجوم، كما تم تدمير دبابة ومقتل طاقمها باستهداف على أطراف قرية سرجة.
في الأثناء، انفجرت عبوة ناسفة بسيارة عسكرية وسط مدينة جرابلس الخاضعة لسيطرة الجيش التركي وفصائل المعارضة السورية المسلحة التابعة له، نجم عنه إصابة خمسة أشخاص بجراحٍ بليغة من بينهم قيادي موالي لتركيا.
كما انفجرت سيارة مفخخة في بلدة عين العروس بريف الرقة الشمالي.
وقال مصدر طبي في مدينة تل ابيض إن أكثر من 15 شخصاً سقطوا قتلى وجرحى في انفجار سيارة مفخخة في الشارع العام وسط البلدة. وكانت مدينة تل أبيض قد شهدت ستة انفجارات، أسفرت عن عشرات القتلى والجرحى.
ويسيطر جيش الاحتلال التركي والفصائل الموالية له على منطقة تل أبيض.
===========================
اورينت :هروب عناصر ميليشيا أسد أثناء تقدم الفصائل في إدلب (فيديو)
أورينت نت - متابعات
تاريخ النشر: 2019-12-01 08:09
أظهر تسجيل مصور بثته "الجبهة الوطنية للتحرير" سقوط قتلى لميليشيا أسد الطائفية أثناء تحرير قرية إعجاز ضمن المعركة التي أطلقتها غرفة عمليات "الفتح المبين" أمس السبت في ريف إدلب الشرقي.
كما بيّن مقطع الفيديو اللحظات الأولى للهجوم على مواقع ميليشيا أسد في القرية، بالإضافة إلى لقطات جوية تظهر هروب جماعي لعناصر الميليشيا.
وكانت الفصائل تمكنت أمس من السيطرة على قرى رسم الورد وسروج واسطبلات وإعجاز الواقعة جنوب شرق إدلب،  بعد معارك عنيفة مع ميليشيات أسد الطائفية.
وأكد مراسل أورينت في المنطقة، أن الفصائل دمرت عربة BMP لميليشيات أسد وقتل طاقمها على محور قرية إعجاز، إثر استهدافها بقذيفة آر بي جي من قبل مقاتلي "الجبهة الوطنية للتحرير".
يذكر أن فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” أطلقت أمس معركة عسكرية ضد مواقع ميليشيا أسد الطائفية في ريف إدلب الجنوبي الشرقي تحت اسم "ولا تهنوا".
===========================
اورينت :الكشف عن حصيلة خسائر ميليشيا أسد خلال 24 ساعة جنوب شرق إدلب (فيديو)
أورينت نت - متابعات
تاريخ النشر: 2019-12-01 08:05
تمكنت الفصائل المقاتلة من قتل وجرح العشرات من عناصر ميليشيات أسد الطائفية، بعد ساعات من إعلان غرفة عمليات "الفتح المبين" عن إطلاق معركة عسكرية جنوب شرق إدلب.
ونقل موقع "إباء" الإخباري عن مصدر خاص، بأن أكثر من 110 عناصر من ميليشيا أسد سقطوا بين قتيل وجريح من بينهم ضابطان برتبة ملازم أول ورائد، وذلك إثر المعارك الدائرة بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
وكشف مصدر آخر لـ "إباء" عن مقتل عدد من المرتزقة الروس خلال الاشتباكات التي تشهدها المنطقة.
كما دمرت الفصائل غرفة عمليات للميليشيات الإيرانية في بلدة سنجار بعد استهدافها بصاروخ من نوع "فيل". وتمكنت الفصائل من إعطاب دبابة ودمرت أخرى، إضافة لعطب سيارتين وراجمة لميليشيا أسد.
يذكر أن فصائل غرفة عمليات “الفتح المبين” أطلقت أمس السبت معركة عسكرية ضد مواقع ميليشيا أسد الطائفية في ريف إدلب الجنوبي الشرقي تحت اسم "ولا تهنوا".
===========================
القدس العربي :تصعيد روسي كبير في إدلب والقطاع الطبي والإنساني يعاني من فقدان المحروقات
منهل باريش
شن الطيران الروسي وطيران النظام حملة قصف جوي مركز خلال الأسبوعين الماضيين، في محافظة إدلب وجوارها، شمال غرب سوريا. وعلى غرار القصف الذي بدأه النظام قبل هجومه الربيع الماضي، في ريف حماة الشمالي، استهدفت القاذفات الروسية المشافي والمرافق الحيوية.
وفي تحديث لأعداد الضحايا المدنيين نتيجة القصف على مخيم قاح ومشفى التوليد قرب معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا، بلغ 16 قتيلا بينهم 7 أطفال وثلاثة نساء و63 جريحاً، إصابة بعضهم حرجة للغاية.
على الصعيد الطبي، أعلنت المشافي والمراكز الطبية في محافظة إدلب وشمال غرب سوريا بشكل عام، حالة الطوارئ القصوى نتيجة النقص الشديد في المشتقات النفطية وخاصة الديزل من الأسواق. وحذر مدير صحة إدلب منذر خليل قائلا “يواجه عدد كبير من المنشآت الطبية خطر التوقف عن العمل، أو العمل بنظام الطوارئ، في الوقت الذي نحتاج فيه زيادة إنتاجية هذه المنشآت وذلك نتيجة حملة القصف الشديدة من قبل النظام والروس التي استهدفت المنشآت الطبية، وبشكل خاص الواقعة جنوب اوتوستراد حلب – اللاذقية” مضيفاً “استهدف القصف 44 منشأة منذ حملة التصعيد الأخيرة في 26 نيسان الماضي وهاجر أكثر من 800 ألف نازح جديد باتجاه الحدود السورية التركية، والذي شكل عبئا كبيرا على المنشآت الموجودة في المنطقة الشمالية”.
وانعكس نقص المحروقات في الشمال السوري على المستشفيات والمرافق الطبية، حيث ارتفع سعر ليتر المازوت ليصل الى 800 ليرة سورية. وتعتمد المستشفيات على المازوت لتشغيل أقسام العمليات والعناية المركزة وحواضن الأطفال ومراكز غسيل الكلى وغيرها من المرافق الصحية المنقذة للحياة.
توقف سيارات الإسعاف عن العمل
وحذرت مديرية صحة إدلب، يوم الخميس، في بيان تلقت “القدس العربي” نسخة منه، من توقف المنشآت الطبية عن الخدمة نتيجة فقدان المحروقات من الأسواق في محافظة إدلب وجوارها شمالي سوريا. وأشارت المديرية إلى أن: “عشرات المشافي والمنشآت الصحية مهددة بالإغلاق وتوقف خدماتها الطبية”. ويصل التهديد الى توقف سيارات الإسعاف عن العمل أيضا وهو ما سيشكل كارثة إنسانية كبيرة. وناشدت صحة إدلب كل المنظمات والمؤسسات والهيئات المعنية من أجل “التدخل الفوري ومنع حدوث كارثة صحية كبيرة”. وارتفع سعر برميل المازوت بنسبة 30 في المئة ووصل إلى 85 ألف ليرة سورية، بعد أن كان 65 ألفا نهاية شهر أيلول/سبتمبر ويعزى ارتفاع أسعار المحروقات في الشمال السوري إلى توقف حركة نقل النفط الخام من مناطق سيطرة “قسد” إلى إدلب بعد إطلاق تركيا لعملية نبع السلام العسكرية ضد قوات سوريا الديمقراطية، 9 تشرين الأول/أكتوبر 2019.
وأدانت 89 منظمة مجتمع مدني وإنساني وإغاثي وحقوقي القصف الذي قامت به قوات النظام على مخيم قاح للنازحين، في 20 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، ووصفت الهجوم بـ”جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية يتوجب محاسبة مرتكبيها بدون أي تلكؤ أو إبطاء”.
وأشارت المنظمات إلى هجوم النظام السوري وحليفه الروسي-إحدى الدولتين الضامنتين لاتفاقيات خفض التصعيد -65 مرة على 47 مرفقا طبيا يقدم خدمات طبية لما يزيد عن مليون شخص في شمال غرب سوريا. وأدت هذه الاستهدافات “لخروج 24 منها عن الخدمة جزئياً أو كليًاً” وطالبت المنظمات الموقعة ومنها الشبكة السورية لحقوق الإنسان والدفاع المدني السوري وأطباء عبر القارات والمركز السوري للإعلام وحرية التعبير والمعهد السوري للعدالة والمنتدى السوري ومؤسساته واتحاد منظمات الرعاية والإغاثة الطبية “اوسام” وتجمع المحامين السوريين وتجمع المنظمات الإغاثية السورية وبيتنا سوريا، المجتمع الدولي بإطلاق “آلية تسمح بإنشاء محكمة لمحاسبة مجرمي الحرب في سوريا وتُوقف سياسة الإفلات من العقاب تُحقق في كل جرائم الحرب التي ترتكب ضد المدنيين” وأن تتصدى الدول الفاعلة في الملف السوري لمسؤولياتها الدولية، وعلى رأسها “تركيا والاتحاد الروسي كدول ضامنة لاتفاق خفض التصعيد وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي، وأن تكون وفية لمواقفها الداعمة للمسار السياسي بأن تؤمن ما هو مطلوب لإنجاحه” وأن تعمل الأمم المتحدة والدول الراعية لاجتماعات اللجنة الدستورية على تنفيذ وقف إطلاق نار فوري وشامل وغير مشروط وغير محدود زمنياً “كخطوة مشروطة لازمة قبل مواصلة اجتماعات هذه اللجنة”. وأدى القصف الجوي للحليفين (النظام السوري وروسيا) الأحد 24 تشرين الثاني/نوفمبر على محطة مياه قرية كفروما في معرة النعمان في محافظة إدلب إلى أضرار مادية كبيرة في المحطة وتوقفها عن العمل وبدون حدوث أضرار بشرية.
وتسبب القصف حسب منظمة “بناء” التي أعادت صيانة وتشغيل المحطة، بإحداث أضرار في “غرف المولدات وتعطل المولدة ولوحات التشغيل ومرافق أخرى في المحطة مما أدى إلى خروجها عن الخدمة وحرمان ما يقارب 25.000  نسمة من المياه الصالحة للشرب”. وهو ما يهدد عشرات الآلاف من نقص المياه في ريف معرة النعمان الغربي الذي يعاني أساسا من شح المياه.
في سياق متصل، قال قائد الدفاع المدني في منطقة جسر الشغور أحمد يازجي لـ”القدس العربي” إن “حصيلة القصف في الأسبوعين الأخيرين بلغ 24 غارة جوية من الطيران الحربي الروسي و 4 غارات من طيران النظام بالإضافة لسقوط 4 صواريخ بالستية بينها 3 صواريخ تحمل قنابل عنقودية، كما تم استهداف المنطقة بأكثر من 70 صاروخ راجمة وقذيفة مدفعية”. وأسفر القصف حسب يازجي عن “سقوط شهيد مدني و6 إصابات و4 إصابات بين صفوف عناصر الدفاع المدني” وقتل القصف على منطقة جسر الشغور 8 مدنيين بينهم 4 أطفال واصيب 36 آخرين و11 من فرق الدفاع المدني خلال كامل شهر تشرين الثاني/نوفمبر. وأضاف “تركز القصف على المدارس ومراكز الدفاع المدني، وإزالة الذخائر والمراكز النسائية، والنقاط الطبية وعلى جامع السرايا وكنيسة اللاتين وملعب كرة القدم”.
العمليات العسكرية مستمرة
وحول الهجوم البري وتصاعد العمليات العسكرية صرح الناطق باسم “الجبهة الوطنية للتحرير” النقيب ناجي مصطفى لـ”القدس العربي” أن “قوات النظام سيطرت على بعض المزارع الصغيرة وقرية المشيرفة في ريف إدلب الشرقي ومنطقة الزرزور في سهل الغاب وما زالت العمليات العسكرية مستمرة لاستعادتها. وصدت قواتنا هجوما كبيرا للنظام في الكابينة غرب جسر الشغور”.
ويتزامن الهجوم الحاصل مع شائعات يطلقها النظام حول إخطار الروس إلى قرب فتح طرق الترانزيت بناء على اتفاق سوتشي بين تركيا وروسيا، في حين لم يجر أي إخطار لفصائل المعارضة من قبل الضامن التركي لأي تحديثات متعلقة بذلك حتى اليوم. وهو ما يعزز فرضية الضغط الإعلامي الذي تتبعه روسيا قبل بدء أي هجوم تشنه، كما حصل في عدة تجارب سابقة سواء في مناطق خفض التصعيد المنهارة أو في ريف حماة الشمالي في عملية الربيع الأخيرة.
في المقابل، فإن القصف الروسي الواسع وترافقه مع اتهامات للدفاع المدني السوري بالتحضير لهجوم كيميائي، يشير إلى قرب معركة قضم جديدة في إدلب ستكون في سهل الغاب أو ريف إدلب الجنوبي، وسيكون محور القضم هو المكان الأسهل لقوات النظام والذي ستتمكن من خلاله من خلخلة خطوط دفاع المعارضة واختراقها بغض النظر عن أهميته الاستراتيجية، على اعتبار أن النظام يسعى الى استعادة السيطرة على كامل المناطق المحررة والتي سيطرت عليها المعارضة. وتشكل عملية القضم هذه ورقة ضغط جديدة على تركيا وفصائل المعارضة من أجل الالتزام باتفاق سوتشي والإسراع في فتح طرق الترانزيت.
===========================
بلدي نيوز :المعارضة تطلق عملية عسكرية بريف إدلب والمظاهرات تتصاعد في درعا
بلدي اليوم
السبت 30 تشرين الثاني 2019 | 10:27 مساءً بتوقيت دمشق
بلدي نيوز - (التقرير اليومي)
أطلقت فصائل المعارضة السورية عملية عسكرية باتجاه المواقع التي تقدمت إليها قوات النظام والميليشيات الموالية لها في ريف إدلب الشرقي، تمكنت خلالها من استعادة السيطرة على عدة قرى، في حين تواصلت المظاهرات جنوب سوريا تطالب بالمعتقلين وإنهاء الوجود الإيراني.
ففي حلب شمالا، قتل عدد من عناصر قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، جراء محاولتهم التقدم على نقاط "الجيش الوطني" السوري على جبهات ريف حلب الشمالي.
وقال مراسل بلدي نيوز بريف حلب؛ إن اشتباكات عنيفة دارت بين عناصر الجيش الوطني وقوات "قسد" على محوري "كفركلبين وكلجبرين" بريف حلب الشمالي، ما أسفر عن مقتل أربعة عناصر من "قسد".
وفي نفس السياق أصيب عدد من المدنيين بجروح من بينهم طفل، اليوم السبت، جراء انفجار عبوة ناسفة في مدينة جرابلس بريف حلب الشرقي.
وقال مراسل بلدي نيوز بريف حلب؛ إن عبوة ناسفة لاصقة أسفل سيارة من نوع "بيك أب" تابعة للجيش الوطني انفجرت صباح اليوم السبت، في ساحة "العين" وسط مدينة جرابلس، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مدنيين بجروح من بينهم طفل.
وفي إدلب، أطلقت فصائل المعارضة السورية عملية عسكرية تجاه مواقع قوات نظام الأسد والميليشيات الموالية له في ريف إدلب الشرقي حملت اسم "ولا تهنوا"، أسفرت عن تحرير قرى "سروج وكفريا واعجاز ورسم الورد واسطبلات" وسط قصف جوي ومدفعي مكثف من قبل معسكرات قوات النظام على القرى المحررة حديثاً، كما أسفرت العملية عن مقتل نحو 20 عنصراً من قوات النظام من بينهم ضابط برتبة عقيد واغتنام عدة عربات عسكرية وأسلحة خفيفة ومتوسطة.
إلى ذلك، أصيب مدنيان جراء غارات جوية روسية استهدفت بلدة الغدفة في ريف إدلب الجنوبي، كما أصيبت سيدة جراء غارات مماثلة استهدفت الأحياء السكنية في مدينة كفرنبل، كما طال قصف بالطائرات الحربية الروسية والطائرات المروحية وراجمات الصواريخ محيط مدينة "معرة النعمان" و"كفرنبل" وبلدات "حيش وكفرسجنة والتح ومعرة حرمة" وقرى "بابولين وموقا والعامرية تحتايا ومعرة الصين" في ريف إدلب الجنوبي.
وفي حماة، تصدت فصائل الوطنية للتحرير محاولة تقدم لميليشيات النظام على جبهة الحويز في سهل الغاب وأوقعت قتلى وجرحى في صفوف الميليشيات.
وفي الرقة، قتل عنصر من قوات "قسد" وأصيب آخرون، جراء انفجار لغم أرضي في محيط ناحية عين عيسى بريف الرقة الشمالي، في حين أصيب عدد من المدنيين بجروح نتيجة انفجار سيارة مفخخة على أطراف مدينة "تل أبيض" بريف الرقة الشمالي.
وقال مراسل بلدي نيوز في الرقة؛ إن سيارة مفخخة انفجرت في سوق بلدة "عين عروس" بريف الرقة الشمالي، ما تسبب بإصابة عدد من المدنيين بجروح متفاوتة، جرى نقل معظمهم إلى المشافي التركية.
كما أجبر حزب الاتحاد الديمقراطي "ب ي د" موظفي الإدارات التابعة له في محافظة الرقة للخروج في مسيرة ضد ما أسموه "الاحتلال التركي" في ناحية عين عيسى بريف الرقة الشمالي.
وأعلن الجيش التركي إحباط محاولة تفجير سيارة مفخخة في قرية عين العروس الواقعة جنوب مدينة تل أبيض شمالي سوريا.
وفي درعا جنوبا، شارك عدد من المدنيين في وقفة احتجاجية في بلدة الكرك الشرقي بريف درعا الشرقي، مساء اليوم السبت، لتنضم إلى ركب بلدات حوران التي تشهد احتجاجات مماثلة تطالب بالمعتقلين وإنهاء الوجود الإيراني، كما قطع عدد من المدنيين الطريق الواصلة بين بلدة معربة وبصرى الشام، احتجاجا على سياسات النظام في التعامل مع ملف المعتقلين واستمرار الاعتقالات.
وطالب المحتجون وفد المفاوضات الروسي بالتدخل لدعم مطالب المدنيين التي تعتبر أهم بنود اتفاق التسوية الذي تم توقيعه في الجنوب السوري منذ عام ونصف.
===========================
الاناضول :"الوطني السوري" يحرر 4 قرى بإدلب من قبضة النظام
إدلب (سوريا) / الأناضول
سيطر الجيش الوطني السوري، السبت، على 4 قرى بمحافظة إدلب شمال غربي البلاد بعد أن كان النظام قد استولى عليها، خلافا لمخرجات اجتماعات أستانة.
وحسب مصادر في المعارضة للأناضول، حرر الجيش الوطني السوري قرى "سروج" و"اسطبلات" و"رسم الورد" و"آجز" الواقعة جنوبي إدلب، عقب اشتباكات مع قوات النظام.
وأسفرت الاشتباكات عن تدمير دبابة ومركبة لنقل الجنود وراجمتين للصواريخ تابعة للنظام، وعن تحييد العديد من جنوده (دون ذكر مزيد من التفاصيل).
وتستمر الاشتباكات بين الطرفين في قريتي كراتين ومغارة ميرزا الواقعة بنفس المحافظة.
وتمكن الجيش الوطني السوري، عبر تحرير القرى الأربعة، التي استولى عليها النظام العام الماضي، من كسر خط دفاعه الممتد بين بلدة سنجار، وقرية أبو دالي، ومطار أبو الظهور العسكري، جنوب شرقي المحافظة.
وتسببت هجمات النظام السوري وروسيا والمجموعات الإرهابية المدعومة من إيران، خلال آخر شهر، في نزوح 62 ألف مدني، جراء استهدافها مخيما للنازحين والعديد من المدارس والمستشفيات والمناطق السكنية في منطقة "خفض التصعيد" بإدلب.
وفي مايو/أيار 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران توصلها إلى اتفاق "منطقة خفض التصعيد" بإدلب، في إطار اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري.
إلا أن قوات النظام وداعميه تواصل شن هجماتها على المنطقة رغم التفاهم المبرم بين تركيا وروسيا في 17 سبتمبر/أيلول 2018، بمدينة سوتشي الروسية، على تثبيت "خفض التصعيد".
وقتل أكثر من 1300 مدني جراء هجمات النظام وروسيا على منطقة خفض التصعيد، منذ 17 سبتمبر 2018.
كما أسفرت الهجمات عن نزوح أكثر من مليون مدني إلى مناطق هادئة نسبيا أو قريبة من الحدود التركية.
===========================
حرية برس: فصائل الثوار تسيطر على قرى شرقي إدلب بعد إطلاق عملية عسكرية
إدلب – حرية برس:
بدأت فصائل الثوار عملية عسكرية شرقي إدلب، اليوم السبت، وتمكنت من السيطرة على عدة قرى في المنطقة.
وأفاد مراسل حرية برس بأن فصائل الثوار تمكنت بعد إطلاق عملية عسكرية في ريف إدلب الشرقي والتي حملت اسم “ولاتهنوا”، من السيطرة على قرى سروج ورسم الورد واعجاز واسطبلات عقب معارك مع قوات الأسد.
كما تمكنت من إيقاع قتلى وجرحى في صفوف قوات الأسد وتدمير دبابة واغتنام أسلحة وذخيرة، وقد تزامن ذلك بقصف جوي لطائرات العدوان الروسي على مناطق ريف إدلب.
وكانت الفصائل قد كبدت قوات الأسد خسائر في الأرواح والعتاد في وقت سابق قبيل إطلاق العملية العسكرية، حيث تصدت لمحاولا تقدم للأخير على محوري تل دم وسرجة جنوب شرقي إدلب.
يشار إلى أن قوات الأسد تواصل محاولات التقدم في ريف إدلب للسيطرة على المنطقة، مدعومة بغطاء جوي روسي، كما صعدت من عملياتها العسكرية على مناطق ريفي إدلب وحماة.
===========================
مدونة هادي العبدالله :الرئاسة التركية تطالب روسيا بوقف التصعيد العسكري على إدلب وكبح نظام الأسد
نوفمبر , 2019في أخبار سوريا
 طالبت الحكومة التركية على لسان المتحدث باسم الرئاسة “إبراهيم كالن” الجانب الروسي بوقف التصعيد والهجمات العسكريّة على مناطق الشمال السوري بشكل فوري، وذلك لـ “الحفاظ على الوضع الراهن ومنع تدفق مزيد من اللاجئين”، على حد قوله.
وقال كالن في هذا السياق: “هناك مسؤولية كبيرة تقع على عاتق السلطات الروسية لمنع تحـ.رشات النظام السوري، لأن اتفاق منطقة خفض التصعيد في إدلب لا يزال سارياً”.
وقال المتحدث الرئاسي بأن الوضع في إدلب لا يزال حساساً، حيث لا تزال اللقاءات مع السلطات الروسية مستمرة، مشيراً إلى ضرورة الحفاظ على الوضع الراهن بإدلب من أجل منع حدوث أزمة إنسانية جديدة فيها.
وفي ذات السياق حول محافظة إدلب، أصدرت الأمم المتحدة مؤخراً إحصائية حول عدد الضـ.حايا والمهجرين من مدنيي المحافظة ومحيطها منذ بدء التصعيد الأسدي الروسي أواخر نيسان أبريل الماضي، مؤكدة بأن عدد الشهداء بلغ أكثر من ألف شخص، والمـ.شردين ما يزيد عن 400 ألف آخرين، بينما تشير إحصائيات ميدانية إلى ما يقارب ضعفيّ هذه الأرقام.
وقال “فرحان حق” نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة خلال مؤتمر صحفي بأن العاملين في المجال الإنساني مازالوا يشعرون بقلـ.ق بالغ إزاء سلامة وحماية حوالي أربعة ملايين شخص في شمال غربي سوريا، بينهم حوالي مليوني شخص مشـ.رد داخلياً.
استنكار أممي
وأوضح حق بأن ذلك جاء في أعقاب تكثيف الهجمات الجوية والقـ.صف في المنطقة مؤخراً، مضيفاً بأن 13 مجتمعاً محلياً تأثروا بالقصـ.ف وخمسة مجتمعات تأثرت بالهجمات الجوية، لافتاً إلى أنه من بين 2.7 مليون سوري يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية في المنطقة، هناك 76 بالمئة من النساء والأطفال.
وأكد حق بأن الأمم المتحدة تواصل تلبية الاحتياجات في جميع أنحاء شمال غربي سوريا، حيث تم الوصول إلى حوالي 1.1 مليون شخص بالمساعدات الغذائية الشهر الماضي، مشيراً إلى أن “الجهود المبذولة لتوصيل المواد الشتوية العاجلة لا تزال متواصلة، خاصةً بالنسبة لأولئك الذين يعيشون في مخيمات النازحين والتجمعات السكانية غير الرسمية”.
بالتوازي مع ذلك، وثّق فريق “منسقو استجابة سوريا” العامل في الشمال السوري قبل أيام استهداف 14 مركزًا حيويًا وخدميًا من قبل روسيا ونظام الأسد خلال الأسبوع الماضي في محافظة إدلب، موزعة على منشأتين تعليميتين وأربع منشآت طبية وإسعافية، وأربعة مراكز دفاع مدني، وفرن ومخبز واحد وتجمع للنازحين، ومنشأتين خدميتين.
تصعيد روسي أسدي
وأدان الفريق هذه الاستهدافات، وحمّل المجتمع الدولي مسؤولية التصعيد من قبل روسيا والنظام تجاه المراكز الخدمية والحيوية، قائلًا بأن أعضاء المجتمع الدولي مطالبون بالوقوف أمام مسؤولياتهم والتزاماتهم، وذلك بتوفير الحماية للمدنيين والمنشآت والبنى التحتية، والتدخل الفوري لوقف مسلسل الجرائم التي يتعرض لها المدنيون.
يشار إلى أن محافظة إدلب تتعرض لحملة تصعيد عسكري جديد من قبل الاحتلال الروسي ونظام الأسد، حيث عادت المقاتلات الحربيّة لتقصف قرى وبلدات المحافظة، وذلك تزامناً مع ورود أنباء عن نيّة بدء معركة عسكرية برية من قبل النظام وحلفاءه ضد المحافظة المنكوبة.
===========================
حلب اليوم :مقتل أحد أبرز قيادات ميليشيا “لواء القدس” بمعارك ريف إدلب.. من هو؟
 2019-11-30 | 9:44 م - DMT
لقي القيادي في ميليشيا “لواء القدس” الفلسطينية الموالية لنظام الأسد، اليوم السبت، مصرعه خلال المعارك  الدائرة ضد فصائل المعارضة بريف إدلب الجنوبي.
ونشر الائتلاف الوطني السوري عبر حسابه الرسمي بـ “تويتر”، نبأ مقتل “أمير يوسف كرابيج”، أثناء مشاركته في محاولات تقدم قوات النظام على محاور ريف إدلب الجنوبي.
وأشار الائتلاف الوطني، إلى أن القيادي أحد أبرز قيادات ميليشيا “لواء القدس”، وشارك بعدة “مجازر” في حمص ودمشق وأبرزها “مجزرة الحولة”.
وأوضح رواد في مواقع التواصل الاجتماعي، أن “كرابيج”، كان قد استلم عدة حواجز في دمشق حيث اعتقل العديد من الشبان ونكل بهم ثم التحق بميليشيا “لواء القدس” وأصبح أبرز قياداتها.
===========================
نداء سوريا :المتحدث باسم الجبهة الوطنية للتحرير يشرح تطورات العملية العسكرية جنوب إدلب ونتائجها
   30 تشرين الثاني, 2019 19:31    أخبار سوريا
خاص - نداء سوريا
استطاعت الفصائل الثورية اليوم السبت السيطرة على عدد من القرى في ريف إدلب الجنوبي الشرقي بعد معارك مع الميليشيات الروسية، وقتل وجرح العديد من عناصرها.
وأفاد المتحدث باسم الجبهة الوطنية للتحرير النقيب "ناجي مصطفى" في تصريحات خاصة لـ"نداء سوريا" بأن الفصائل بدأت عملاً عسكرياً دخلت على إثره بلدة "إعجاز" بريف إدلب بعد معارك عنيفة مع عناصر الميليشيات الروسية وقتل العديد منهم، مضيفاً أنها استحوذت على كميات من الأسلحة والذخائر.
وأوضح أن الفصائل سيطرت أيضاً على قرى "إسطبلات" و"رسم الورد" و"سروج" جنوب شرق إدلب، في إطار العمليات العسكرية التي بدأتها صباح اليوم.
وأشار إلى أن العملية جاءت ردّاً على القصف والخروقات العسكرية التي تنفذها الميليشيات الروسية على محاور ريف إدلب الجنوبي، ومحور "الكبينة" شمال اللاذقية.
وكان مراسلنا قد أوضح صباح اليوم أن الفصائل بدأت عملاً عسكرياً موسعاً على مواقع الميليشيات الروسية جنوب إدلب ردّاً على الانتهاكات التي تقوم بها وخروقاتها المستمرة لوقف إطلاق النار، كما أشار إلى تمكن الفصائل من تدمير دبابة على محور "سرجة" وعربة BMP على محور "إعجاز" وقتل طاقميهما.
===========================
زمان الوصل :سيطرت على عدة قرى.. المقاومة تهاجم مواقع لروسيا والأسد شرق إدلب
محلي | 2019-11-30 16:21:02
 زمان الوصل
ذكرت مصادر عسكرية لـ"زمان الوصل" أن فصائل المقاومة السورية تمكنت اليوم السبت من تحرير عدة قرى وبلدات بريف إدلب الشرقي وتمدير عدة آليات عسكرية، إثر هجوم عسكري شنته الفصائل رداً على خروقات روسيا والأسد المتكررة بحق المدنيين في إدلب.
وأوضح المصدر أن فصائل المقاومة تمكنت من السيطرة على ثلاث قرى "سرجة واعجاز وكفريا" بريف إدلب في محيط بلدة "سنجار" شرق المحافظة بعد تمهيد مدفعي وصاروخي بدأته الفصائل من ساعات الصباح الأولى، كما دمروا مستودعا للذخائر ودبابتين وعربية "BMB" ومقتل طواقمهم، إضافةً لمقتل 13 عنصراً لقوات الأسد والفيلق الخامس ولواء القدس، واغتنام عدة أسلحة خفيفة ومتوسطة.
وأشار المصدر إلى أن هذه العملية العسكرية جاءت رداً على خروقات روسيا والأسد المتكررة لقصف مناطق المدنيين يومياً بعشرات الغارات الجوية والصواريخ، إضافةً لاحتلال قرى "المشيرفة والزرزور وام الخلاخيل والويبدة وتل خزنة" شرق إدلب خلال الأسبوع الماضي.
الجدير بالذكر أن الطائرات الحربية الروسية والتابعة لقوات الأسد، إضافةً للمقالات المروحية شنت عدة غارات جوية مستهدفة "معرة حرمة والغدفة والشيخ مصطفى وام جلال" جنوب شرق إدلب، اقتصرت الأضرار على الماديات، بالتزامن مع تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع الروسية.
===========================
الشرق الاوسط :فصائل سورية تبدأ معركة في ريف إدلب
السبت - 3 شهر ربيع الثاني 1441 هـ - 30 نوفمبر 2019 مـ
بيروت: «الشرق الأوسط أونلاين»
حققت فصائل المعارضة السورية تقدماً بعد ساعات من إطلاق معركة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، اليوم (السبت)، وسيطرتها على قرى عدة.
وتحدّثت غرفة عمليات «الفتح المبين» التي تضم عدداً من الفصائل السورية المسلحة عن إطلاق معركة عسكرية واسعة النطاق ضد مواقع القوات الحكومية السورية والقوات الموالية لها في ريف إدلب الجنوبي الشرقي. وأضافت في بيان، حصلت عليه وكالة الأنباء الألمانية: «تعلن غرفة عمليات الفتح المبين عن بدء معركة (ولا تهنوا) جنوب شرقي إدلب. فلينتظر العدو منا ما يخلع القلوب ويهدّ الأركان».
وقال قائد عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير إن فصائل المعارضة سيطرت على قرى «رسم الورد وسروج واسطبلات واعجاز جنوب شرقي إدلب بعد معارك عنيفة ضد القوات الحكومية والقوات الإيرانية ومقاتلي حزب الله اللبناني الذين سقط منهم العشرات بين قتيل وجريح وتم تدمير عدة آليات عسكرية»
===========================
المرصد :المجموعات الجهادية والفصائل تتقدم على حساب قوات النظام جنوب شرق إدلب ونحو 30 قتيلاً من الطرفين خلال ساعات قليلة
 30 نوفمبر,2019 2 دقائق
تستمر المعارك العنيفة بين الفصائل المقاتلة والإسلامية ومجموعات جهادية عدة من جانب، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من جانب آخر، ويتركز هجوم الفصائل والجهاديين على محاور رسم الورد واسطبلات وسروج وسرجة والزرزور وإعجاز وأم الخلاخيل وكفريا ومحاور أخرى بريف إدلب الجنوبي الشرقي، تترافق مع قصف متبادل مستمر بوتيرة عنيفة، فيما علم المرصد السوري أن المجموعات الجهادية تمكنت من التقدم والسيطرة على مواقع عدة في محاور رسم الورد واسطبلات وسروج ومعلومات مؤكدة عن سيطرتها على القرى تلك، كما خلفت الاشتباكات العنيفة المصحوبة مع قصف جوي وبري مكثف، خسائر بشرية في صفوف الطرفين، إذ قتل 16 عنصر على الأقل من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، فيما قضى وقتل 13 مقاتل بينهم 10 من الجهاديين، وعدد الذين قضوا وقتلوا مرشح للارتفاع لوجود جرحى بعضهم في حالات خطرة بالإضافة لوجود معلومات عن قتلى آخرين، وفي سياق متصل وثق المرصد السوري استشهاد مدني من بلدة سراقب متأثر بجراح أصيب بها جراء قصف طائرات النظام الحربية على البلدة قبل أشهر.
ومع سقوط المزيد من الخسائر البشرية، يرتفع عدد من قتلوا منذُ بدء التصعيد الأعنف على الإطلاق ضمن منطقة “خفض التصعيد” في 30 أبريل/نيسان الفائت، وحتى يوم السبت 30 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، إلى 4693 شخص، وهم: 1206 مدني، بينهم 305 طفل و218 مواطنة ممن قتلتهم طائرات النظام و”الضامن” الروسي، بالإضافة للقصف والاستهدافات البرية، وهم 299 بينهم 67 طفل و55 مواطنة و9 من الدفاع المدني و6 من منظومة الإسعاف في القصف الجوي الروسي على ريفي إدلب وحماة، و91 بينهم 19 مواطنة و15 طفل استشهدوا في البراميل المتفجرة من قبل الطائرات المروحية، و550 بينهم 157 طفل و93 مواطنة و5 عناصر من فرق الإنقاذ استشهدوا في استهداف طائرات النظام الحربية. كما استشهد 175 شخص، بينهم 35 مواطنة و36 طفل في قصف بري نفذته قوات النظام، و91 مدني بينهم 30 طفل و16 مواطنات في قصف الفصائل على السقيلبية وقمحانة والرصيف والعزيزية وكرناز وجورين ومخيم النيرب وأحياء بمدينة حلب وريفها الجنوبي، كما قتل في الفترة ذاتها 1866 مقاتل على الأقل جراء ضربات الروس والنظام الجوية والبرية وخلال اشتباكات معها، بينهم 1213 من الجهاديين، بالإضافة إلى مقتل 1621 عنصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها في استهدافات وقصف وتفجيرات واشتباكات مع المجموعات الجهادية والفصائل.
كما وثَّق “المرصد السوري”، خلال الفترة الممتدة من 15 شباط/فبراير 2019 تاريخ اجتماع “روحاني – أردوغان – بوتين” وحتى 30 تشرين الثاني/نوفمبر، استشهاد ومصرع ومقتل 5219 شخصًا في مناطق الهدنة الروسية – التركية، وهم:1489 مدني بينهم 386 طفل و282 مواطنة، قضوا في القصف الجوي الروسي والقصف الصاروخي من قبل قوات النظام والفصائل، ومن ضمن حصيلة المدنيين، و117 بينهم 33 طفل و20 مواطنة استشهدوا بسقوط قذائف أطلقتها الفصائل على مناطق تخضع لسيطرة قوات النظام، و1952 مقاتلاً قضوا في ظروف مختلفة ضمن المنطقة منزوعة السلاح منذ اتفاق بوتين – أردوغان، من ضمنهم 1246 مقاتلاً من “الجهاديين”، و1778 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها.
ووثق “المرصد” كذلك، منذ بدء الاتفاق الروسي – التركي، استشهاد ومصرع ومقتل 5453 شخصاً في مناطق الهدنة الروسية – التركية خلال تطبيق اتفاق بوتين – أردوغان وثقهم المرصد السوري، وهم: 1572 بينهم 415 طفل و296 مواطنة عدد الشهداء في القصف من قبل قوات النظام والمسلحين الموالين لها واستهدافات نارية وقصف من الطائرات الحربية، ومن ضمنهم 118 شخصاً، بينهم 33 طفل و21 مواطنة استشهدوا وقضوا بسقوط قذائف أطلقتها الفصائل، و2019 مقاتل قضوا وقتلوا في ظروف مختلفة ضمن المنطقة منزوعة السلاح منذ اتفاق بوتين – أردوغان، من ضمنهم 1350 مقاتلاً من الجهاديين، و 1862 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها.
===========================
اخبار الخليج :الفتح المبين: المعارضة تطلق معركة “ولا تهنوا” جنوب شرقي إدلب
السبت، 30 نوفمبر 2019، 4:40 م بتوقيت لندن
أعلنت فصائل المعارضة في إدلب، إطلاق عملية جديدة ضد النظام السوري في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، مؤكدة تقدمها ميدانيا على حساب النظام وسيطرتها على بلدة هامة.
وأكدت غرفة عمليات “الفتح المبين”، السبت، إطلاق العملية بشكل موسع ضد مواقع قوات النظام وحلفائه جنوب شرق إدلب.
وفي بيان رسمي لفصائل المعارضة المنضوية تحت الجبهة الوطنية للتحرير، فإنها “تعلن غرفة عمليات الفتح المبين بدء معركة {ولا تهنوا} جنوب شرق إدلب”.
وأكدت في بيان آخر، “انتزاع السيطرة على قرى عدة هامة، بعد ساعات من إطلاقها المعركة العسكرية”.
وأورد البيان أن مقاتليها “تمكنوا من السيطرة على كلٍّ من قرى إعجاز وسروج وإسطبلات ورسم الورد جنوب شرق إدلب”.
===========================
اخبار الاردن :المعارضة السورية تشن هجوما "واسعا" ضد القوات الحكومية بريف إدلب
30-11-2019 11:15 PM
زاد الاردن الاخباري -
سيطرت فصائل المعارضة السورية على عدة قرى في ريف إدلب الجنوبي الشرقي بعد ساعات من اعلانها إطلاق عملية عسكرية "واسعة" ضد القوات الحكومية في المنطقة.
وقالت غرقة عمليات “الفتح المبين” الذي يضم عدداً من الفصائل السورية المسلحة عن إطلاق معركة عسكرية واسعة النطاق ضد قوات النظام السوري والقوات الموالية لها في ريف إدلب الجنوبي الشرقي.
وأضافت الغرفة في بيان: “تعلن غرفة عمليات الفتح المبين عن بدء معركة (ولا تهنوا) جنوب شرق إدلب، فلينتظر العدو منا ما يخلع القلوب ويهد الأركان”.
وقال قائد عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير إن فصائل المعارضة سيطرت على قرى “رسم الورد وسروج واسطبلات واعجاز جنوب شرق إدلب بعد معارك عنيفة ضد قوات النظام والقوات الإيرانية ومقاتلي حزب الله اللبناني، التي سقط منها العشرات بين قتيل وجريح وتدمير عدة آليات عسكرية”.
وأضاف القائد العسكري: “بعد خسارة قوات النظام لمواقعها، أطلقت عشرات الصواريخ على بلدات وكفرسجنة ومحيط بلدة كفروما وقرى موقا وصهيان وتحتايا في ريف إدلب الجنوبي”.
من جانبها، قالت مصادر مقربة من قوات النظام: “إن الجيش السوري يتصدى لهجوم عنيف تشنه مجموعات مسلحة تابعة لهيئة تحرير الشام/جبهة النصرة وأجناد القوقاز على قرى ريف إدلب الجنوبي الشرقي، وتم إخلاء بعض المواقع في منطقة سروج، وقد أثرت الأحوال الجوية وخاصة الضباب على مجريات المعارك”.
من جانبها، أقرت قاعدة حميميم العسكرية الروسية عبر صفحات تابعة لها على مواقع التواصل الاجتماعي بتقدم فصائل المعارضة وسيطرتها على قرى في ريف إدلب، قائلة: “أحرزت التنظيمات الإرهابية المحظورة في روسيا تقدماً واسعاً شرق مقاطعة إدلب على حساب قوات النظام. القوات الجوية الروسية تقدم الدعم الكامل لإيقاف تقدم التنظيمات الإرهابية”.
===========================
صدى اونلاين :ضمن "ولا تهنوا".. انسحاب رتل للقوات الروسية تحت ضربات الفصائل الثورية جنوب شرق إدلب
ضمن "ولا تهنوا".. انسحاب رتل للقوات الروسية تحت ضربات الفصائل الثورية جنوب شرق إدلب, اليوم الأحد 1 ديسمبر 2019 09:45 صباحاً
انسحب رتلٌ عسكريٌّ للقوات الروسية، صباح اليوم الأحد، من منطقة ريف إدلب الجنوبي الشرقي، تحت ضربات الفصائل الثورية، في إطار معركة "ولا تهنوا" المعلنة.
وقال تنظيم "أنصار التوحيد"، المنضوي تحت غرفة عمليات "الفتح المبين"، في بيان رسمي، إن رتلًا عسكريًّا للقوات الروسية وقوات النظام، شوهد وهو ينسحب من قرية الحيصة جنوب شرق إدلب.
وأضاف البيان، أن الفصائل الثورية تمكنت من قتل مجموعة كاملة لقوات الأسد، خلال محاولة تقدمها الفاشلة، على قرية رسم الورد المحرّرة حديثاً شرق إدلب.
وكانت شبكة "إباء" الإخبارية، أكدت بالأمس، نقلًا عن مصدر خاص، مقتل وإصابة أكثر من 110 عناصر من قوات النظام، خلال الاشتباكات الدائرة في ريف إدلب الشرقي، ضمن معركة "ولا تهنوا"، مضيفةً أن من بين القتلى مرتزقة من الجنسية الروسية.
وأضافت الشبكة، أن حالة تخبط كبيرة حدثت في صفوف قوات النظام على محاور الاشتباك في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، في ظل انهيار متواصل لخطوطهم الدافعية.
في حين، تتعرض القرى المحررة حديثًا في المنطقة لقصف جوي عنيف، تنفذه طائرات الاحتلال الروسي وطائرات النظام الحربية.
يشار إلى أن غرفة عمليات "الفتح المبين"، أعلنت أمس السبت، عن معركة واسعة ضد مواقع قوات النظام جنوب شرق إدلب، تحت مسمى "ولا تهنوا"، تمكن خلالها من السيطرة على قرى إعجاز ورسم الورد وسروج وإسطبلات جنوب شرق إدلب.
===========================
خبر مصر :خسائر للنظام السوري في مواجهات مع المعارضة بأرياف إدلب وحماة واللاذقية
تكبدت قوات النظام السوري فجر اليوم الأحد خسائر بشرية جراء تجدد الاشتباكات مع المعارضة السورية المسلحة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي.
وكانت قوات النظام تعرضت لخسائر أمس إثر هجوم معاكس من المعارضة في ريف إدلب، وصد هجومين لقوات النظام في ريفي حماة واللاذقية.
وقالت مصادر من المعارضة السورية المسلحة إن المعارضة تصدت فجر اليوم لهجوم من قوات النظام على محور قرية إعجاز في ريف إدلب الشرقي، حيث تحاول قوات النظام استعادة السيطرة على القرية، إلا أن المعارضة أفشلت الهجوم وقتلت وجرحت عشرة عناصر على الأقل، بينهم ضابطان برتبة رائد وملازم.
جاء ذلك عقب سيطرة المعارضة على القرية إثر هجوم معاكس شنته أمس، وأسفر عن مقتل عشرين عنصرا من عناصر قوات النظام، بينهم ضابط برتبة رائد.
وقال مصدر من "الجبهة الوطنية للتحرير" لـ"العربي الجديد" إن الجبهة دمرت مقرا لقوات النظام في بلدة سنجار بريف إدلب الشرقي باستهدافه بالمدفعية الثقيلة.
وكانت المعارضة مع فصائل أخرى قد بدأت أمس هجوما معاكسا ضد قوات النظام، وسيطرت من خلالها على قرى رسم الورد واسطبلات وسروج، فيما شنت قوات النظام هجومين في ريفي حماة واللاذقية.
وقالت مصادر من المعارضة السورية المسلحة لـ"العربي الجديد" إن الجبهة تصدت لهجوم من قوات النظام السوري على محور بلدة الحويجة في ريف حماة الشمالي الغربي، موقعة قتلى وجرحى في صفوف المهاجمين، كما تصدت المعارضة لهجوم من قوات النظام على محور تلة الكبينة في جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
وكانت قوات النظام السوري قد سيطرت الإثنين الماضي على قريتي أم الخلاخيل والزرزور بناحية التمانعة في منطقة معرة النعمان، بعد قصف مكثف عليهما بمختلف أنواع الأسلحة.
وجاءت عمليات تقدم قوات النظام الأخيرة، على الرغم من إعلان روسيا هدنة في المنطقة في 31 أغسطس/آب الفائت، لكن قصف قوات النظام لم يتوقف.
من جانبه، قال الدفاع المدني السوري إن قوات النظام واصلت أمس عمليات القصف على إدلب موقعة جريحة من المدنيين ودمارا في ممتلكاتهم.
وأضاف الدفاع المدني في بيان له أن طائرة حربية تابعة لقوات النظام استهدفت بغارتين مدرسة في قرية البليصة شرق إدلب، ما أدى لدمار جزئي في مبناها.
وأوضح الدفاع المدني "الخوذ البيضاء" أن فرقا تابعة له وثقت استهداف إحدى عشرة منطقة بأربع عشرة غارة جوية، عشر منها بفعل الطيران الحربي الروسي، فضلا عن توثيقها لقصف بمائة وخمسة وعشرين صاروخا وعشرات القذائف على مدن وقرى كفرنبل ومعرة حرمة وكفرسجنة وحيش وكفرومة والشيخ مصطفى بريف إدلب الجنوبي، بالإضافة إلى بلدات الشيخ إدريس والغدفة والصرمان وقريتي البليصة وأبو مكي بريف إدلب الشرقي.
===========================
تركيا الان :اشتباكات عنيفة بين المعارضة وقوات الأسد بريف إدلب (شاهد)
بتاريخ الأحد 01 ديسمبر 2019
أكدت مواقع سورية تابعة للمعارضة الأحد، أن فصائل “الفتح المبين” تخوض اشتباكات عنيفة، للتصدي لمحاولة قوات الأسد التقدم على محور إعجاز بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
وفي وقت متزامن، قصفت الطائرات الحربية الروسية بصواريخ شديدة الانفجار مدينة كفر نبل وقرية البرسة بريف إدلب الجنوبي والشرقي.
ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان الأحد، مقتل 4 عناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها بينهم ضابط برتبة رائد، منوها إلى مقتل عنصرين اثنين من فصائل المعارضة، وذلك خلال الاشتباكات اليوم على محور الحويجة بسهل الغاب في القطاع الشمالي الغربي من محافظة حماة.
ورصد “المرصد السوري” محاولة تقدم لقوات النظام على محور إعجاز بريف إدلب، لاستعادة المناطق التي خسرها اليوم، بالتزامن مع قصف بري مكثف على ريف معرة النعمان الشرقي، كما قصفت قوات النظام بصواريخ أرض-أرض بلدة كفرنبل، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
وكانت فصائل المعارضة المنضوية تحت الجبهة الوطنية للتحرير، ذكرت السبت أنها انتزعت السيطرة على قرى عدة مهمة، بعد ساعات من إطلاقها عملية عسكرية جديد ضد النظام، لافتة إلى أن مقاتليها تمكنوا من السيطرة على كل من قرى إعجاز وسروج وإسطنبلات ورسم الورد جنوب شرق إدلب.
===========================