التصريحات الايرانية في 24 ساعة تشمل السعودية وتركيا ولبنان وغزة واليمن والعراق وسوريا 20-102-2014

عناوين الملف
1.     علي أكبر ولايتي يمتدح الحوثيين ويؤكد دعم إيران لـ”نضالهم”
2.     آية الله الشيرازي يعتبر حكم اعدام الشيخ النمر مناقضا للشريعة
3.     طهران:زيارة العبادي سترفع صادرات ايران للعراق الى 25 مليار دولار سنويا!!
4.     قبلان: لضرورة المحافظة على ايران لتكون قوية ومحصنة في وجه المؤامرات
5.     شمخاني يعلن استعداد ايران للتعاون مع الامم المتحدة في التصدي للارهاب
6.     علي لاريجاني دعا الدول للمساعدة في إعادة بناء قطاع غزة
7.     علي لاريجاني دعا الدول للمساعدة في إعادة بناء قطاع غزة
8.     ظريف يؤكد وقوف ايران الى جانب الشعب الفلسطيني في كافة مراحل المقاومة بما فيها اعمار غزة
9.     اللواء سليماني: محاولات اميركا و"داعش" مصيرها الفشل
10.   ايران: نرصد التحركات بالعراق ومستعدون لاقتلاع جذور الارهاب في اي مكان
11.   سليماني: التدخلات العسكرية الأميركية و تحركات "داعش" محكومة بالهزيمة
12.   وزير خارجية إيران والمبعوث الأممي الخاص لسوريا قلقان من تهديدات داعش
13.   شمخاني: ايجاد جماعات ارهابية جديدة لاحتواء الجماعات السابقة سيصعد الأزمة
14.   ايران: زيارة العبادي الى طهران تتضمن توقيع اتفاقية للتجارة الحرة
15.   إيران تشير لـ”صراع صامت” بين تركيا والسعودية: دول أنشأت داعش تحاربه الآن وتؤسس معسكرات تدريب
16.   إيران تطالب تركيا بعدم التدخل بشؤون دول الجوار
17.   مستشار خامنئي: الحوثيون “حزب الله” في اليمن
18.   إيران تنظم وقفة احتجاجية ومؤتمرا جماهيريا لدعم النمر
19.   تصريحات ولايتي الطائفية القميئة.. تدخل سافر.. واعتراف بمؤامرة تدمير اليمن
20.   طهران : أنقرة تلعب بالنار ..وتركيا ترد: على إيران التزام الصمت
21.   جدل إيراني - تركي حول سوريا و"داعش" أنقرة: على طهران أن تصمت خجلاً
22.   «روحانى» يؤكد لـ«وزير الدفاع اللبناني» دعمه لـ«بيروت» ضد «داعش»
23.   طهران لا ترى استقراراً في المنطقة إلا عبرها
24.   مستشار المرشد الأعلى بإيران: "انتصار الحوثيين في اليمن بات وشيكا"
25.   ولايتي: استمرار الازمة السورية يضر بالمنطقة
26.   مستشار المرشد الإيراني يمتدح الحوثيين ويؤكد دعم إيران لـ”نضالهم”

علي أكبر ولايتي يمتدح الحوثيين ويؤكد دعم إيران لـ”نضالهم”
بواسطة - عاطف حسين
يقدم لكم موقع دايلي نيوز اخبار عالمية – أحدث الاخبار العالمية اليوم الأحد – آخر الاخبار العالمية – 19-10-2014 – نصحبكم معنا فى جوله اخباريه جديده اليوم نتعرف من خلالها على الصادر اليوم فى الصحف عن اهم الأخبار العالمية
تابعوا معنا كافة الاخبار العالمية اليوم .. حيث قام مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي بإمتداح جماعة أنصار الله التابعة لـ”جماعة الحوثي” في اليمن، وقال إن بلاده تدعم ما وصفه بنضالهم العادل.
وقال ولايتي في لقائه بطهران السبت علماء وشيوخا من الطائفة الزيدية اليمنية، أن هذه الجماعة أحدثت ما سماه بتحول فريد من نوعه في تاريخ اليمن، واعتبر أن “الانتصارات المتلاحقة للجماعة تدل على أنها جاءت بشكل مدروس ومخطط”.
وكشف ولايتي في تصريحات نقلتها وكالة إيرنا الإيرانية الرسمية عن أمله بأن تقوم الجماعة الحوثية في اليمن بنفس الدور الذي يقوم به حزب الله في لبنان، وأوضح أن حزب الله يحارب إلى جانب جيش بلاده ضد أولئك الذين يستهدفون لبنان.
وأضاف أن إيران تعتبر جماعة أنصار الله في اليمن “جزءا من الحركات الناجحة للصحوة الإسلامية”.
ويأتي هذا الموقف في وقت تتزايد فيه الاتهامات لجماعة الحوثي بأنها أداة لإيران في اليمن.
يشار إلى أن الحوثيين سيطروا على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر/أيلول الماضي بعد تنظيم احتجاجات استمرت أسابيع وشلت الحكومة.
وفي الأيام القليلة الماضية، سيطر مسلحون حوثيون على عدة مناطق إستراتيجية بمحافظة الحديدة المطلة على البحر الأحمر، بينها المطار المدني والعسكري والميناء الرئيسي.

المصدر - الجزيرة + وكالات
============================
آية الله الشيرازي يعتبر حكم اعدام الشيخ النمر مناقضا للشريعة
مصر اليوم
أدان آية الله السيد محمد علي الموسوي الشيرازي في مشهد المقدسة (شمال شرقي ايران) حكم الاعدام الصادر بحق الشيخ نمر باقر النمر، واعتبره مناقضا لاحكام الشريعة.
وقال في بيان اصدره بهذا الشأن، انتقد فيه الحكم الصادر من المحكمة السعودية والذي يقضي باعدام الشيخ النمر بتهمة التحريض على الاحتجاجات الشعبية، ان هذا الحكم يُعد تحدياً على الدين وعلمائه ومثيراً لغضب كافة الاوساط الدينية والمراكز العلمية.
واكد ان الاوساط الاسلامية والدولية تعتبر هذا الحكم غير عادل بحق شخص قام بمطالبة حقوق الشعب السعودي وخاصة في المنطقة الشرقية من البلاد.
وفيما وصف آية الله الشيرازي الحكم هذا بالقاسي، استنكر بشدة المواقف الصادرة من قبل حكام المملكة، محذراً اياهم من مغبة هذا التصرف الذي اعتبره بالمغاير لاحكام الشريعة وللاصول الانسانية، مشيراً الى ان الامة الاسلامية لن تقف مكتوفة الايدي امام هذا الحكم التعسفي الظالم.
ودعا آية الله الشيرازي في بيانه، السعودية الى الكف عما يثير الكراهية بين الشعوب الاسلامية، مشيراً الى ان الامة الاسلامية لا ترضى لهكذا مواقف من حكومة تنادي بالحوار بين الاديان ولم شمل المسلمين وتصف نفسها بانها رائدة للامة جمعاء.
============================
طهران:زيارة العبادي سترفع صادرات ايران للعراق الى 25 مليار دولار سنويا!!
اخبار متميزة
بغداد/ صحف العراق- صرح رئيس هيئة التنمية الاقتصادية الايرانية – العراقية رستم قاسمي، بان الزيارة رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الى طهران اليوم، تتضمن التوقيع على اتفاقية للتجارة الحرة والتعرفة الجمركية التفضيلية والمعايير.وقال قاسمي، انه وقبل بروز المستجدات الاخيرة المتمثلة بقضية داعش في العراق، فان 70 بالمائة من الصادرات الايرانية تورد عبر اقليم كوردستان نظرا لعدم فرض اجراءات تاشيرة الدخول والتعرفات الجمركية وتتطابق معاييرها مع ايران.ولفت قاسمي الى أن حجم الصادرات الايرانية للعراق بلغ 13 مليار دولار العام الماضي ومن الممكن بلوغها 25 مليار دولار، اذا ما ازيلت العقبات التصديرية، منوها الى ان قضية تنظيم داعش الارهابي ، ادت الى احتقان و عدم استقرار السوق العراقية الا ان اقليم كوردستان وجنوب العراق تعتبران آمنتين وانسيابيتين للسلع الايرانية.واوضح وزير النفط السابق رستم قاسمي، بان البعض يعتقد بان الازمة الامنية التي اثارها تنظيم داعش قد أدت الى انخفاض شديد للصادرات الايرانية، مبينا انه و رغم انخفاض الصادرات العراقية 40 بالمائة بشكل اجمالى الا أن حصة صادرات ايران من الانخفاض بلغت 6 بالمائة,وبقطاع المواد الانشائية بالتحديد، حيث جرى تعويضها عبر المواد الغذائية والادوية.واشار رئيس هيئة التنمية الاقتصادية الايرانية – العراقية رستم قاسمي الى ايران تستقبل سنويا 1.7مليون سائح عراقي ومن المتوقع تضاعف هذا الحجم الى 3 ملايين شخص مع رفع اجراءات تأشيرة الدخول ما يترتب عليه عائدات هائلة من النقد الاجنبي.

============================
قبلان: لضرورة المحافظة على ايران لتكون قوية ومحصنة في وجه المؤامرات
النشرة
الإثنين 20 تشرين الأول 2014،   آخر تحديث 15:21
شدد نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان على "ضرورة المحافظة على ايران لتكون قوية ومحصنة بوجه المؤامرات التي ينسجها اعداء الامة، مما يستدعي ان يتعاون المسلمون مع سلطات ايران لتظل امتنا محصنة بوجه اعدائها، وتظل ايران دولة الخير والممانعة فتكون الصخرة الصلبة التي تتحطم على جوانبها كل المؤامرات".
واكد قبلان خلال استقباله مدير مكتب السيد علي الخامنئي الشيخ محمد حسن الاختري ان "ايران تجسد الاسلام بتعاليمه وقيمه وهي مستهدفة من الحركات التكفيرية والتيارات المعادية التني تتربص الشر بايران وشعبها".
============================
شمخاني يعلن استعداد ايران للتعاون مع الامم المتحدة في التصدي للارهاب
20 تشرين الأول , 2014 - 15:13 التصنيف: عربي دولي
سلاب نيوز
اعلن امين المجلس الاعلى للامن القومي علي شمخاني خلال لقائه المبعوث الاممي لسوريا ستيفان دي ميستورا، استعداد الجمهورية الاسلامية الايرانية للتعاون مع الامم المتحدة باعتبارها المرجع القانوني الوحيد للتصدي للجماعات الارهابية.
واشار شمخاني الى فشل جميع المؤتمرات الدولية التي عقدت لوضع حد للازمة السورية، مؤكداً على ضرورة اعادة النظر في السياسات الخاطئة السابقة ودعم مطالب الشعب ومساعدته في اعادة الامن والاستقرار.
واضاف انه رغم استعداد الحكومة السورية للحوار السياسي مع مختلف المجموعات السورية فان النهج اللامسؤول الذي اعتمدته الدول الغربية والاقليمية ومدها هذه المجموعات بانواع الاسلحة وتشجيعها على قتل الشعب السوري كان العقبة الرئيسية التي حالت دون عودة الامن والاستقرار الى سوريا.
واكد شمخاني على ضرورة الافادة من تجارب المبعوثين السابقين للامم المتحدة لسوريا، مضيفاً انهم اكدوا ان وقف دعم الارهابيين واجراء الحوار الوطني كفيلان بوضع نهاية للازمة السورية، واكد بذلك ان خطر المجموعات الارهابية سيرتد في آخر المطاف على الدول الداعمة لها.
============================
علي لاريجاني دعا الدول للمساعدة في إعادة بناء قطاع غزة
النشرة
الإثنين 20 تشرين الأول 2014،   آخر تحديث 14:39
أشاد رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني "بالمقاومة الفلسطينية ضد الأعمال الوحشية الإسرائيلية"، داعيا "جميع الدول الإسلامية إلى المساعدة في إعادة بناء قطاع غزة بعد العدوان الإسرائيلي الأخير الذي استمر 50 يوما".
وأشار لاريجاني في تصريح بعد لقائه بالأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين رمضان عبد الله في العاصمة الإيرانية طهران، الى أنه "ينبغي على الدول الإسلامية أن تتخذ إجراءات فورية لمساعدة أهالي غزة على إعادة بناء القطاع الذي تدمر جراء الحرب الأخيرة"، مؤكداً "دعم إيران الثابت للمقاومة الفلسطينية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي".
============================
علي لاريجاني دعا الدول للمساعدة في إعادة بناء قطاع غزة
معنا
الإثنين 20 تشرين الأول 2014،   آخر تحديث 14:39
أشاد رئيس البرلمان الإيراني علي لاريجاني "بالمقاومة الفلسطينية ضد الأعمال الوحشية الإسرائيلية"، داعيا "جميع الدول الإسلامية إلى المساعدة في إعادة بناء قطاع غزة بعد العدوان الإسرائيلي الأخير الذي استمر 50 يوما".
وأشار لاريجاني في تصريح بعد لقائه بالأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين رمضان عبد الله في العاصمة الإيرانية طهران، الى أنه "ينبغي على الدول الإسلامية أن تتخذ إجراءات فورية لمساعدة أهالي غزة على إعادة بناء القطاع الذي تدمر جراء الحرب الأخيرة"، مؤكداً "دعم إيران الثابت للمقاومة الفلسطينية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي".
============================
ظريف يؤكد وقوف ايران الى جانب الشعب الفلسطيني في كافة مراحل المقاومة بما فيها اعمار غزة
العهد
اكد وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف وقوف ايران الراسخ الى جانب الشعب الفلسطيني في كافة مراحل المقاومة بما فيها مرحلة اعمار غزة.
وقدم ظريف خلال استقباله امين عام حركة الجهاد الاسلامي رمضان عبد الله تهانيه من جديد على انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة، مؤكداً ان هذا الصمود برهن زيف اسطورة الكيان الصهيوني الذي لا يقهر.
وشدد ظريف على وقوف ايران الراسخ الى جانب الشعب الفلسطيني في كافة مراحل المقاومة بما فيها مرحلة اعادة اعمار غزة.
بدوره اعرب رمضان شلح عن تقديره لدعم الجمهورية الاسلامية الايرانية ومساعداتها المستمرة للشعب الفلسطيني المقاوم، وقال إن صمود المقاومة الفلسطينية في حرب الايام الـ 51 بغزة في مواجهة واحدة من اكبر الترسانات التسليحية في العالم كان انجازاً كبيراً ومضرباً للامثال في مسيرة المقاومة.
============================
اللواء سليماني: محاولات اميركا و"داعش" مصيرها الفشل
مصدرك
اكد قائد فيلق "القدس" التابع للحرس الثوري اللواء قاسم سليماني بان محاولات اميركا وتنظيم "داعش" الارهابي ستبوء بالفشل.
صرح بذلك اللواء سليماني للصحفيين على هامش مشاركته في مراسم احياء ذكرى الشهيد "نور علي شوشتري" النائب السابق لقائد القوة البرية للحرس الثوري منوها الى ان اي موضوع مزيف في العالم مآله الفشل وقال: جميع التحركات التي تقوم بها اميركا وجماعة "داعش" الارهابية مآلها الفشل لانها تفتقد الى اي اسس حقيقية.
واضاف: حلولهم ستبوء بالفشل وخير دليل على ذلك التحركات التي قاموا بها في سوريا ولكنها باءت بالفشل.
ورأى اللواء سليماني ان سر انتصارات الاسلام وجمهورية ايران الاسلامية يكمن في هذه الحقيقة المعنوية.
============================
ايران: نرصد التحركات بالعراق ومستعدون لاقتلاع جذور الارهاب في اي مكان
20 تشرين الأول , 2014 - 14:14 التصنيف: عربي دولي
سلاب نيوز
اكد قائد القوة البرية للحرس الثوري العميد محمد باكبور، بان للحرس الثوري رصداً امنياً كاملاً على التحركات داخل العراق وحتى في عمقه، معلناً الاستعداد لاقتلاع جذور الارهاب في اي نقطة كانت.
وقال العميد باكبور في تصريح للصحفيين على هامش مشاركته في مراسم احياء ذكرى الشهيد نور علي شوشتري نائب قائد القوة البرية للحرس الثوري سابقا، إن الاوضاع في المناطق الحدودية جيدة ونشهد وحدةً وتلاحماً جيداً في شرق البلاد خاصة في محافظة سيستان وبلوجستان.
واضاف، ان لنا رصداً امنياً كاملاً للتحركات داخل العراق وحتى في العمق العراقي ونحن على استعداد لاقتلاع جذور الارهاب في اي نقطة كانت.
============================
سليماني: التدخلات العسكرية الأميركية و تحركات "داعش" محكومة بالهزيمة
اخبار اليوم
قال قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الايراني الجنرال قاسم سليماني على هامش مؤتمر ذكرى شهداء القوة البرية في الحرس الثوري: إن "التدخلات العسكرية الأميركية و تحركات تنظيم"داعش" الإرهابية محكومة بالفشل والهزيمة، وحلولهم ليست مؤثرة و لن تنجح".
بدوره، قال قائد القوة البرية في الحرس الثوري الإيراني محمد باكبور إن"لدينا إشراف أمني كامل على التحركات داخل العمق العراقي و جاهزون لصدّ الإرهاب في أية نقطة".
وفي ما أعلن أن حدود بلاده مع باكستان جيدة، لكن الأخيرة غير مسيطرة على حدودها، قال إن طهران تحتفظ بحقّ للرد على التحركات الارهابية في أي مكان".
وأعلن قائد بحرية الحرس الثوري الايراني الأدميرال علي فدوي أنّ "دول الخليج تعلم انها كالأشقاء الصغار لدولة كبيرة كأيران و نحن نحميهم، و لتنظر دول الخليج الى ايران على أنها الدولة الكبرى في المنطقة لانها ستساعدهم في وقت الأزمات".
وفيما طمأن قائد الحري الثوري الايراني اللواء علي جعفري إلى إن"محاولات الأعداء لزعزعة أمن المناطق الحدودية فشلت، ونحن نتعاون مع سكان هذه المناطق في ذلك خاصة جنوب شرق البلاد"، حذرّ مساعد #رئيس هيئة أركان القوات المسلحة الايرانية اللواء علي جعفري من أن "القدرة العسكرية الايرانية "خط احمر" في المباحثات النووية، و لا نسمح بالتطرّق لها".
============================
وزير خارجية إيران والمبعوث الأممي الخاص لسوريا قلقان من تهديدات داعش
صدى البلد
أ ش أ
الإثنين 20.10.2014 - 11:38 ص
أعرب وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ومبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا عن قلقهما إزاء التهديدات التي يشكلها تنظيم "داعش" في منطقة الشرق الأوسط ، وذلك خلال اجتماعهما في العاصمة الإيرانية (طهران).
وأكد ظريف ودي ميستورا - حسبما نقلت قناة "برس تي في" الإيرانية اليوم الإثنين - على حاجة اللاعبين الإقليميين والدوليين الرئيسيين لبذل جهود لتمهيد الطريق لتسوية سياسية للأزمة في سوريا على أساس الحقائق على الأرض.
وأعرب وزير الخارجية الإيراني عن أمله في أن يتمكن دي ميستورا من لعب دورا إيجابيا ومستقلا في جهوده كمبعوث للأمم المتحدة لإنهاء الاضطرابات في سوريا والتي أودت حتى الآن بحياة أكثر من 191 ألف شخص منذ عام 2011.
يشار إلى أنه في منتصف شهر يوليو الماضي ، قام السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون بتعيين دي ميستورا كمبعوث للمنظمة الدولية الجديد إلى سوريا ليحل محل الأخضر الإبراهيمي.
============================
شمخاني: ايجاد جماعات ارهابية جديدة لاحتواء الجماعات السابقة سيصعد الأزمة
2014-10-20 12:33:00
الاذاعة والتلفزيون
أشار أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني إلى فشل المؤتمرات الدولية لانهاء الأزمة السورية والنتائج العكسية لايجاد الجماعات الارهابية بغية مواجهة الحكومة المنتخبة في هذا البلد، مشددا على ضرورة اعادة النظر في السياسات الخاطئة ودعم مطالب الشعب السوري وتقديم المساعدة لاستعادة الامن والاستقرار لهذا البلد.
صرح بذلك شمخاني لدى استقباله اليوم الاثنين المبعوث الدولي الخاص الى سوريا ستيفان دي ميستورا واضاف، رغم اعلان الحكومة السورية استعدادها للحوار مع المعارضة الا ان المواقف السلبية التي اتخذتها بعض الدول الغربية والاقليمية وتسليح المعارضة وتحريضها على قتل الناس، هي العقبة الاساسية التي تعترض طريق استعادة الاستقرار الى سوريا.
واشار الى ضرورة الاستفادة من تجارب الممثلين السابقين للامم المتحدة وتاكيدهم على ضرورة انهاء دعم الارهاب واطلاق الحوار الوطني منوها بالقول: لقد اكدت ايران مرارا ان خطر التيارات الارهابية سيداهم حماتها، واليوم ايضا نؤكد بان ايجاد جماعات ارهابية جديدة لاحتواء الجماعات السابقة او التدخل العكسري الخارجي سيؤدي الى تصعيد الازمة .
وتابع مستشار قائد الثورة الاسلامية قائلا: ان جمهورية ايران الاسلامية ومن منطلق سياساتها الانسانية والمبدئية وبهدف ضمان امن المنطقة ستواصل تصديها للجماعات الارهابية، وتعلن عن استعدادها للتعاون مع منظمة الامم المتحدة باعتبارها الجهة الشرعية الوحيدة المخولة في هذا المجال.
============================
ايران: زيارة العبادي الى طهران تتضمن توقيع اتفاقية للتجارة الحرة
مباشر
أكد رئيس هيئة التنمية الاقتصادية الايرانية – العراقية رستم قاسمي، بان الزيارة رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الى طهران اليوم، تتضمن التوقيع على اتفاقية للتجارة الحرة والتعرفة الجمركية التفضيلية والمعايير.وقال قاسمي، انه وقبل بروز المستجدات الاخيرة المتمثلة بقضية داعش في العراق، فان 70 بالمائة من الصادرات الايرانية تورد عبر اقليم كوردستان نظرا لعدم فرض اجراءات تاشيرة الدخول والتعرفات الجمركية وتتطابق معاييرها مع ايران.بحسب جريدة الشفق نيوز
ولفت قاسمي الى أن حجم الصادرات الايرانية للعراق بلغ 13 مليار دولار العام الماضي ومن الممكن بلوغها 25 مليار دولار، اذا ما ازيلت العقبات التصديرية، منوها الى ان قضية تنظيم داعش الارهابي ، ادت الى احتقان و عدم استقرار السوق العراقية الا ان اقليم كوردستان وجنوب العراق تعتبران آمنتين وانسيابيتين للسلع الايرانية.
واوضح وزير النفط السابق رستم قاسمي، بان البعض يعتقد بان الازمة الامنية التي اثارها تنظيم داعش قد أدت الى انخفاض شديد للصادرات الايرانية، مبينا انه و رغم انخفاض الصادرات العراقية 40 بالمائة بشكل اجمالى الا أن حصة صادرات ايران من الانخفاض بلغت 6 بالمائة,وبقطاع المواد الانشائية بالتحديد، حيث جرى تعويضها عبر المواد الغذائية والادوية.
واشار رئيس هيئة التنمية الاقتصادية الايرانية – العراقية رستم قاسمي الى ايران تستقبل سنويا 1.7مليون سائح عراقي ومن المتوقع تضاعف هذا الحجم الى 3 ملايين شخص مع رفع اجراءات تأشيرة الدخول ما يترتب عليه عائدات هائلة من النقد الاجنبي.
============================
إيران تشير لـ”صراع صامت” بين تركيا والسعودية: دول أنشأت داعش تحاربه الآن وتؤسس معسكرات تدريب
20 أكتوبر 2014 at 3:13ص
سي ان ان
على خلفية الحرب ضد تنظيم “الدولة الإسلامية” المعروف إعلاميا بـ”داعش” لتطال السعودية بعد تركيا، فدعت أنقرة إلى وقف التدخل في سوريا، واتهمت الدول التي تعتزم تدريب المعارضة السورية بأنها تقف وراء دعم داعش، كما تحدقث عن “صراع صامت” بين تركيا والسعودية.
وقالت وكالة “تسنيم” الإيرانية الرسمية في مقال تحليلي لها إن هناك ما وصفته بـ”الصراع الصامت” بين السعودية وتركيا على ريادة الإقليم، مع الاتفاق بينهما على مواجهة إيران، معتبرة أن مرحلة عزل الرئيس المصري محمد مرسي كانت “قشة قصمت ظهر العلاقات بين السعودية وتركيا.”
واعتبرت الوكالة أن العلاقات بين البلدين تشهد تقاطعا على صعيد الاتفاق على ضرورة إسقاط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، لكن لكل دولة “أوراقها في الميدان” أما في العراق فهناك اتفاق على “ضرورة مواجهة النفوذ الإيراني، لكن أوراق الدولتين غير واضحة في بلاد الرافدين” وسط تنافس بينهما على دعم شخصيات معينة.
وخلصت الوكالة إلى القول بأن الصراع بين البلدين في المنطقة “صامت” مضيفة: “يتنافس القطبان على الريادة الإقليمية و يلتقيان عند مواجهة النفوذ الإيراني والتأثير الروسي.”
من جانبها، نقلت وكالة “فارس” الإيرانية شبه الرسمية عن علي أكبر ولايتي، رئيس مركز الأبحاث الاستراتيجية بمجمع تشخيص مصلحة النظام، قوله إن على تركيا “أن تمتنع عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وأن تبحث عن الحل السياسي” في سوريا.
واعتبر ولايتي أن الحل السياسي هو الوحيد الممكن في سوريا قائلا: “اليوم تتحدث بعض الجهات عن محاربة داعش في حين أنها توصل المساعدات في بعض المناطق الى داعش”، متسائلا: “من يحق له أن يجمع جيشا من الدول خارج سوريا ليحارب ضد الشعب السوري؟”
ورأى المسؤول الإيراني أن الدول التي تواجه داعش اليوم هي نفسها التي “أسسته وزادت من قوته” وتوجه بإشارة ضمنية إلى السعودية وتركيا بعد موافقتها على تدريب المعارضة السورية قائلا: “الذين يدعمون داعش بالمال والسلاح هم أنفسهم الآن بصدد كبح جماحه، رغم انهم أعدوا معسكرات تدريبية في بعض دول المنطقة.“
سي ان ان
============================
إيران تطالب تركيا بعدم التدخل بشؤون دول الجوار
المصدر أونلاين ـ الجزيرة نت
الإثنين 20 أكتوبر 2014 09:25:32 صباحًا
طالبت إيران تركيا بعدم التدخل في شؤون دول الجوار، وبالبحث عن حلٍّ سياسي للأزمة السورية التي استمرت أكثر من ثلاث سنوات ونصف سنة.
ونقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية عن علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية للشؤون الدولية، قوله إن بلاده تطالب جميع دول المنطقة -ومن بينها تركيا- بتجنب التدخل في الشؤون الداخلية لدول الجوار.
وأضاف ولايتي أثناء لقائه مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا -الذي يزور طهران- أن ما يجري في سوريا "عجيب ولا مثيل له في التاريخ"، وشدد على أن حل الأزمة السورية يجب أن يكون سياسيا وليس عسكريا.
واعتبر أن الحل في سوريا يتمثل في الحوار والتفاوض، معربا عن أمله في أن يكون أداء دي ميستورا وفريقه في الأزمة السورية "موفقا أكثر من سابقيه".
من جانبه، قال دي ميستورا إن استمرار الأزمة السورية يضر بالمنطقة كلها، معربا عن أمله في الحصول على مقترحات إيرانية تساعد على حل تلك الأزمة.
وفي وقت سابق، دعا دي ميستورا إلى الإسراع في إيجاد حل سياسي يشمل جميع الأطراف في سوريا، معتبرا أن ذلك هو "أفضل سبيل" لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية، الذي يشن عليه تحالف دولي غارات في سوريا والعراق منذ أسابيع.
وقال دي ميستورا إنه سيزور طهران وموسكو وعواصم إقليمية ودولية أخرى في إطار الجهود التي يبذلها لإيجاد حل للأزمة السورية.
============================
مستشار خامنئي: الحوثيون “حزب الله” في اليمن
الإثنين 20 أكتوبر 2014 أخر تحديث : الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 9:30 صباحًا
الخبر
ال المستشار السياسي للمرشد الايراني علي اكبر ولايتي ان ايران تدعم النضال العادل لأنصار الله “الحوثيين” في اليمن وتعتبر هذه الحركة بانها جزء من الحركات الناجحة للصحوة الاسلامية.
ووصف ولايتي حركة “انصار الله” في اليمن بأنها حركة فريدة في تاريخ اليمن، وقال: ان انتصاراتكم تشير الى عمل مدروس ومستلهم من التجارب السابقة، والآن تمكنتم من السيطرة على الاوضاع تماما وأزلتم العقبات من امامكم.
وأعرب عن أمله بأن يتمكن “انصار الله” من أداء دور في اليمن مشابه لدور حزب الله في لبنان، وقال: لو نظرنا بشكل صحيح سنرى انه في الاحداث التي وقعت في لبنان، وحد “حزب الله” جهوده الى جانب الجيش والشعب ضد الذين يحاربون الشعب، وتمكن من تحقيق النصر على جبهة “النصرة” الارهابية.
ورأى ولايتي ان التنسيق بين الجيش اليمني وانصار الله في صنعاء يشير الى الشعبية العامة لأنصار الله، وقال: ان هذه الحركة الحكيمة التي اعتمدها عبدالله الحوثي وهي ناجمة عن الادراك الصحيح للحقائق.
(الخبر اليمنية)
============================
إيران تنظم وقفة احتجاجية ومؤتمرا جماهيريا لدعم النمر
الإثنين 20 أكتوبر 2014 أخر تحديث : الإثنين 20 أكتوبر 2014 - 6:58 صباحًا
نور العرب
نظم الطلبة الثوريون التابعون للحرس الثوري الإيراني في الجامعات الإيرانية اليوم الأحد، في صالة الأنصاري في كلية العلوم السياسية بجامعة
طهران، وقفة احتجاجية ومؤتمرا سياسيا كبيرا بحضور المسؤولين الإيرانيين، للتعبير عن تضامن إيران مع المرجع الشيعي السعودي نمر النمر الذي حكم عليه بالإعدام هذا الأسبوع في المحاكم السعودية.
ونشر موقع “نسيم” المقرب من الحرس الثوري الإيراني، تفاصيل هذه الوقفة الاحتجاجية والمؤتمر التضامني مع النمر، حيث شارك فيهما كبار القادة في الحرس الثوري الإيراني والسلك الدبلوماسي الإيراني، وطالبوا بإطلاق سراح نمر النمر من السجون السعودية.
وقال الموقع إن السفير الإيراني في المملكة العربية السعودية ومساعد وزير الخارجية الإيراني في الشؤون العربية والإفريقية حسين أمير عبداللهيان، حضرا هذا المؤتمر كممثلين للموقف الرسمي الإيراني تجاه السعودية بخصوص قضية النمر، على حد تعبير الموقع.
وأضاف أنها بدأت أعمال المؤتمر في جامعة طهران، تحت عنوان “إعدام العدالة”. وكان المتحدث الأول في هذا المؤتمر القيادي بفيلق قدس الإيراني الدكتور حسن رحيم أزغدي، الذي تحدث عن الإجراءات والسياسات التي يجب أن تتخذها إيران بخصوص قضية نمر نمر في السعودية.
وأشار موقع نسيم إلى أن عددا من أعضاء البرلمان الإيراني حضروا المؤتمر وطالبوا المتجمع الدولي بالتدخل في السعودية لحماية الشيعة هناك.
وفي ذات السياق، اعتبر المرجع الإيراني آية الله مكارم الشيرازي أن تنفيذ حكم الإعدام بحق نمر النمر سوف يكون بداية لنهاية النظام في السعودية، وأن السعودية سوف تصبح أمام موجة غضب عارمة من قبل كافة الشيعة في العالم، وسينعكس هذا العداء على الداخل السعودي نفسه، بحسب تعبيره.
ويرى المراقبون للشأن الإيراني أن الحرس الثوري الإيراني سوف يصعد من خطابه تجاه المملكة العربية السعودية، بعد صدور حكم الإعدام بحق المرجع الشيعي نمر النمر من قبل المحاكم السعودية.
ويشار إلى أن هناك ضغوطا متزايدة يمارسها التيار المشدد في إيران على الحكومة الإيرانية لاتخاذ مواقف أكثر صرامة تجاه المملكة العربية السعودية لكي لا تكتفي إيران فقط بإدانة السعودية، بل ينبغي على الحكومة الإيرانية أن تتحرك دوليا لحماية حياة نمر النمر في السعودية.
المصدر - وكالات
============================
تصريحات ولايتي الطائفية القميئة.. تدخل سافر.. واعتراف بمؤامرة تدمير اليمن
فهيم الحامد (جدة)
عكاظ
تستمر إيران في تدخلاتها المعلنة والسافرة في الشأن السوري والعراقي واللبناني وأخيرا في اليمن، من خلال دعم جماعة الحوثي لإذكاء الفكر الطائفي المقيت وتدمير مكتسبات الأمة العربية والإسلامية لتصبح معول هدم وتخريب في المنطقة العربية.
وينعكس هذا التدخل السافر المعيب في نسخته الجديدة عبر تصريحات علي أكبر ولايتي رئيس مركز الدراسات التابع لمصلحة تشخيص النظام في إيران ومستشار علي خامنئي، والذي أشار فيها علانية وبشكل سافر إلى أن انتصار الحوثيين في اليمن بات أمرا وشيكا -على حد زعمه، واعترافه رسميا ولأول مرة بدعم إيران القميء لجماعة الحوثيين (أنصار الله) في اليمن، إذ أعلن ولايتي أن إيران تدعم ما أسماه بالنضال العادل لما يسمى بأنصار الله في اليمن، وهو في الواقع والحقيقة تدخل سافر وقميء وحقير في الشأن اليمني إن دل على شيء فإنه يدل على حقيقة الفكر الطائفي الإيراني المدمر. ولايتي لم يكتف بذلك بل أعرب عن أمله بأن يتمكن ما يسمى بأنصار الله من أداء دور في اليمن مشابه لدور حزب الله في لبنان، وهذا اعتراف آخر ومعلن أن ملالي قم يتحركون لتدمير لبنان أيضا مثل العراق وسوريا، وشركاء حقيقيون في تخريب مكتسبات الأمة.
ومن الواضح للعيان، أن إيران أصبح لديها أطماع توسعية طائفية وتاريخ حافل بالتدخلات الخارجية في شؤون الشعوب الأخرى، وهي تسعى لفرض هيمنتها الطائفية الخبيثة لتدمير مقدرات الأمة الإسلامية.
فما تمارسه إيران ليس تدخلات في الشأن اليمني فحسب، بل هي أطماع واسعة تتعدى ذلك لتكريس الفكر الطائفي والذي أصبح مسارا إيرانيا عدائيا تصادميا ضد الدول العربية عبر غيها وكذبها، وهذا ما كشفت عنه تصريحات ولايتي والتي أماطت اللثام عن السياسات الإيرانية الطائفية في المنطقة.
إن الحقائق تكشفت.. ومؤامرة ملالي قم لتدمير السلام ودعم التنظيمات الإرهابية وإثراء الفكر الطائفي الظلامي وبث الشقاق وتفعيل الصراع وإثارة الفوضى والأزمات وإيقاظ الفتن ودعم الجماعات الشيعية في المنطقة وإثارة النعرات المذهبية والاضطرابات السياسية والفوضى الأمنية، ظاهرة للعيان.
وبعد تصريحات ولايتي، لم يعد الحديث عن التدخل الإيراني في الشؤون الداخلية لليمن همسا بين دوائر أمنية وسياسية، بل تعداه إلى العلن والمجاهرة بالغي.
والمطلوب من المجتمع الدولي لجم إيران والحد من تنفيذ مخططاتها الطائفية في اليمن والتحرك بشكل عاجل لوقف المخططات الإيرانية الطائفية التي بدأت في سوريا التي تعيش أسوأ مراحلها بسبب دعم الباسيج الإيراني الطائفي للنظام الأسدي الهمجي وكذلك في العراق ولبنان، والآن يستشري الداء الطائفي الإيراني في اليمن.
إن الحل الذي قدمته المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية يعتبر الأساس لأي حل آني ومستقبلي للأزمة في اليمن، وعلى اليمنيين تحكيم لغة العقل على صوت السلاح وعدم خدمة مصالح أطراف أجنبية في المنطقة لكي ينعم اليمن بالأمن والاستقرار.
============================
طهران : أنقرة تلعب بالنار ..وتركيا ترد: على إيران التزام الصمت

عاد التوتر في المنطقة العربية بشكل لم يسبق له مثيل،وأصبحت الصرعات فيها أشبه بالحرب الباردة،مصحوبة بحرب ساخنة ضد الإرهاب وتلاطم المصالح الدولية والإقليمية. ليس هذا صراعا جديد بل هو صراع منذ السنوات الثمانية الأولى من حكم حزب العدالة والتنمية في أنقرة حتى بات الحلف التركي الإيراني أحد أقوى الصرعات الإقليمية فى المنطقة.
بداية التصاعد والخلاف بين “طهران وأنقرة”
> وأحدث استيلاء “داعش” على الموصل، فجوة بين تركيا وإيران، لم تشهدها العلاقات الثنائية، على الرغم من الخلاف الكبير بشأن الازمة السورية. فتركيا ترى “داعش” نتيجة اضطهاد الحكم في سوريا والعراق، ليس خطراً بحد ذاته، بينما ترى طهران ظاهرة “داعش”، كما يراها باقي الأمم خطراً وجودياً يهدد حاضر كل البلدان ومستقبلها، بغض النظر عن أي عذر. على هذا التباين تراكمت المواقف المتناقضة، اثناء تهديد “داعش” بمذبحة منتظَرَة في عين العرب كوباني.
> واتسمت العلاقات الإيرانية – التركية بالتأرجح بين التوتر والانسجام شبه التام، فالثورة السورية أحدثت خلافاً سياسيا بين الجانبين، وقد تبادل الطرفان اطلاق تصريحات انتقادية بعضها كان شديد اللهجة . ومع بداية الحرب الحالية في سوريا بين نظام الأسد المدعوم من طهران والمعارضة المدعومة من أنقرة جعلت العلاقات بين البلدين تشهد تذبذبا بين الحين والآخر بين التوتر والهدوء.
> فقد تركزت نقاط الخلاف على مدخل محدّد، هو تحديد طبيعة العلاقة التي تربط القيادة التركية بـ”داعش”،خصوصاً بعد التراخي الذي ظهر تجاه معارك عين العرب، وكأن هناك قراراً تركياً بترك “داعش” يستولي عليها، ليصل النقاش، على رغم العرض التركي للخصوصية الكردية في ملف كوباني، إلى مجاهرة تركية بالحرص على الحفاظ على مفاصل العلاقة مع “داعش” أمنياً ومالياً، والدعوة لرسم إطار للحرب مع “داعش”، وجعل الضغط المالي والأمني والعسكري في خدمة هذا الهدف، باستثناء الضرورات التي تتطلب ترك “داعش”
صمت تركي لمحارية الإرهاب
> انتقدت إيران والعديد من دول العالم في الاونة الاخيرة، الصمت التركي وموقفها المتفرج على التطوارت في مدينة كوباني القريبة من حدودها،وانتقال الإرهابيين الى سوريا عبر اراضيها بحرية تامة،حيث تعد تركيا من أبرز الدول التي قدمت دعما صريحا للجماعات الإرهابية المسلحة منذ بدء الازمة في سوريا عام 2011.
> وردت تركيا على انتقدات إيران وقامت باستدعاء السفير الإيراني لدى أنقرة، ونقلت وكالة انباء الاناضول التركية، عن تانجو بيلغيتش, المتحدث باسم الخارجية التركية،أن تركيا “ليست مضطرة لأخذ إذن من أحد، عند اتخاذ التدابير اللازمة حيال ما يهدّد أمنها القومي، في ضوء القانون الدولي”.
> وأكدت الخارجية التركية على صمت إيران على الأقل من باب الخجل، حيال الكوارث الإنسانية في المنطقة وفي مقدمتها كوباني”!!.
أزمة الشاحنات تندلع بين إيران وتركيا
> وبجانب أزمة الشاحنات التى بدات بفشل مفاوضات بين الطرفين التركي والإيراني في إقناع طهران على تخفيض فرض السلطات الإيرانية منذ سنوات ضريبة قيمتها 750 دولار أمريكي على كل شاحنة تركية تمر عبر أراضيها باتجاه دول أخرى، قامت تركيا بفرض ضريبة مماثلة على الشاحنات الإيرانية العابرة من تركيا إلى دول أخرى، لترد إيران وترفع الضريبة إلى الضعف وتعود تركيا للرد بالمثل مرة أخرى وتضاعف الضريبة من جديدة، فتكون النتيجة كيلومترات من الشاحنات العالقة على كلا الطرفين. وبعيداً عن أزمة الشاحنات، التي يعتقد أنها ستبقى عالقة إلى حين صدور قرار عن قادة البلدين بالتصعيد أو التهدئة؛ فقد رفع كل من المسؤولين في ايران وتركيا من وتيرة خطاباتهم، حيث هاجم أردوغان بشكل غير مباشر تصريحات الزعيم الأعلى للجمهورية الإسلامية علي خامنئي التي امتدح فيها رئيس النظام السوري بشار الأسد.
أنقرة تحذر تركيا باللعب بالنار
> وجهت إيران رسالة شديدة اللهجة لأنقرة، محذرة من اللعب بالنار، تحت عنوان اعتبار الرئيس بشار الأسد خطاً أحمر، وأكدت مصادر إيرانية ،أن التحذير من كل المخطط التركي واعتباره بمثابة إعلان حرب، فلن تقف إيران مكتوفة الأيدي أمامها، وقالت المصادر إن كلام طهران المرتفع النبرة ستصاحبه إجراءات عملية تجعل الصورة واضحة أمام القيادة التركية بميزان الأرباح والخسائر، قبل حسم قرارها .

============================
جدل إيراني - تركي حول سوريا و"داعش" أنقرة: على طهران أن تصمت خجلاً
النهار
المصدر: (أ ش أ، و ص ف)
20 تشرين الأول 2014
ثار جدل سياسي حاد بين طهران وانقرة على خلفية الازمة السورية والهجوم الذي يشنه تنظيم "الدولة الاسلامية" (داعش) على مدينة عين العرب (كوباني بالكردية) السورية على الحدود مع تركيا.
واستنكر الأمين العام لمجلس حقوق الإنسان الإيراني محمد جواد لاريجاني ما وصفه بـ"سياسات تركيا في دعمها لمسلحي داعش التكفيري والتنظيمات المتطرفة الأخرى في كل من سوريا والعراق".
ونقلت عنه قناة "برس تي في " التي تبث بالانكليزية السبت: "إن الديموقراطية التي تأتي من طريق تنظيم إرهابي مثل (داعش) زائفة، ولقد حاول الغرب انشاء كيان زائف سماه الجماعة السلفية لا هم له سوى قتل الناس وارتكاب الأعمال الإجرامية والعدوانية".
وقال ان "تركيا تعد أكبر الداعمين لمسلحي تنظيم داعش الذين استولوا على مساحات شاسعة من الأراضي داخل سوريا والعراق، وارتكبوا عدداً كبيراً من الجرائم مثل الإعدامات وقطع الرؤوس، في المناطق التي تخضع لسيطرتهم، كما أن حكومة أنقرة تمنع وصول أية مساعدات عسكرية وطبية وإنسانية الى داخل مدينة عين العرب "كوباني"، الواقعة على الحدود التركية - السورية، حيث تدور معارك طاحنة دخلت شهرها الثاني بين مسلحي داعش والقوات الكردية".
وسبق لنائب وزير الخارجية الإيراني حسين أميرعبد اللهيان ان اتهم تركيا بـ "السعي الى فكرة العثمانية الجديدة" في المنطقة.
لكن الناطق باسم وزارة الخارجية التركية طانجو بيلغيج استنكر تصريحات بعض المسؤولين الإيرانيين عن موقف بلاده من الوضع في سوريا. وقال إن "أنقرة ليست مضطرة الى اخذ إذن من أحد، عند اتخاذ الاجراءات اللازمة حيال ما يهدّد أمنها القومي، في ضوء القانون الدولي".
ونقلت عنه وكالة "انباء الاناضول" التركية شبه الرسمية أن السلطات الإيرانية تربط موضوع مساعدة الشعب السوري بالحصول على إذن من دمشق، مؤكداً أن تركيا "مدّت يد العون الى السوريين بغية وضع حد للمأساة الانسانية التي يعيشونها، من دون الشعور بالحاجة الى اخذ إذن من نظام دمشق الفاقد للشرعية". وأضاف: "كان يُنتظر من دولة داعمة لنظام دمشق المسؤول الحقيقي عن ولادة مصيبة الإرهاب المحيطة بنا وتفاقمها الى هذا الحد، أن تلزم الصمت على الأقل من باب الخجل، حيال الكوارث الإنسانية في المنطقة وفي مقدمها كوباني"، مشيراً الى أن أنقرة أبلغت السفارة الإيرانية انزعاجها من "الشطحات" والادعاءات الواردة في تصريحات المسؤولين الإيرانيين والتي لا أساس لها من الصحة .
وكانت وتيرة التصريحات قد ارتفعت اخيراً بين تركيا وإيران على خلفية الملف السوري وتحدث رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو إلى قناة "الجزيرة" الفضائية القطرية الأربعاء، داعياً إيران إلى سحب قواتها من سوريا.
============================
«روحانى» يؤكد لـ«وزير الدفاع اللبناني» دعمه لـ«بيروت» ضد «داعش»
بوابة فيتو
شدد الرئيس الإيراني حسن روحاني، اليوم الأحد، على أن طهران تؤمن بضرورة طرد الجماعات الإرهابية من منطقة الشرق الأوسط، ووقف أنشطتها الوحشية، مؤكدًا ضرورة اتحاد جميع دول المنطقة في هذا الإطار.
وأشار روحاني، عقب استقباله وزير الدفاع اللبناني سمير مقبل في طهران، إلى "معضلة الإرهاب في المنطقة وضرورة التصدي لها"، موضحًا أن إيران "تدعم شعوب المنطقة، ومنها شعوب سوريا ولبنان والعراق، وسائر الشعوب التي تخوض حربًا ضد الإرهاب، وهي ستواصل دعمها في هذا المجال".
وشدد روحاني على ضرورة "الإشادة بالجيش اللبناني لصموده ومقاومته أمام المعتدين والجماعات التكفيرية". وقال إن "أواصر العلاقة التي تربط الشعب الإيراني بالشعب اللبناني هي علاقة قلبية"، معربًا عن أمله في أن "يشهد الاتحاد والتقارب بين البلدين والشعبين نموًا مضطردًا".
من جانبه، قال مقبل إن "المنطقة تشهد اليوم ولادة عدو جديد إلى جانب العدو الصهيوني يتمثل بالمجموعات الإرهابية والتكفيرية"، مشيرًا إلى أن "اللبنانيين بكل طوائفهم وأحزابهم متفقون اليوم على دعم الجيش اللبناني في مواجهته المجموعات الإرهابية".وأكد أهمية الدعم الإيراني المستمر للشعب اللبناني.
============================
طهران لا ترى استقراراً في المنطقة إلا عبرها
النهار
آخر تحديث: الإثنين، ٢٠ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٤ (٠٠:٠٠ - بتوقيت غرينتش) طهران – محمد صالح صدقيان
استبقت طهران زيارة رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي التي تبدأ اليوم بالإعلان أن طريق الأمن والاستقرار في المنطقة يجب أن يمر في إيران»، وأن العراق «بلد غني لا يحتاج» إلى هبات عسكرية. لكنها مستعدة لمساعدته في شتى المجالات، خصوصاً في هذه الظروف. (للمزيد).
من جهة أخرى، تعهد وفد من الجامعة العربية، برئاسة الأمين العام للجامعة نبيل العربي، وعضوية وزير الخارجية الكويتي خالد الحمد الصباح، خلال زيارته بغداد أمس مواصلة دعم العراق في حربه على الإرهاب.
ويصل العبادي إلى طهران اليوم، في زيارة تستغرق يوماً واحداً، يرافقه وفد سياسي واقتصادي رفيع المستوى، يجري خلالها محادثات مع المسؤولين الإيرانيين حول العلاقات بين البلدين، والتحديات التي يواجهها العراق، والجهود الرامية إلى احتواء تنظيم «داعش». والتحالف الدولي لمواجهته. وقال حميد أبو طالبي، المعاون السياسي للرئيس حسن روحاني إن إيران «ستشهد هذا الأسبوع مشاورات ديبلوماسية تتعلق بالوضع الأمني في المنطقة، وقد اقتنع العالم بأن طريق الأمن والاستقرار ومواجهة ظاهرة الإرهاب في المنطقة يجب أن يمر في هذا البلد الكبير».
أما السفير الإيراني في بغداد، حسن دانائي فر، فقال إن «الزيارة تندرج في إطار العلاقات الثنائية»، لافتاً إلى أنها «تكتسب أهمية خاصة بسبب الظروف التي يمر بها العراق على خلفية مواجهة داعش».
وأوضح أن الجانبين سيبحثان «في العلاقات الاقتصادية بينهما»، مستبعداً أن تعرض طهران «هبة عسكرية للعراق على غرار الهبة التي تعهدت تقديمها إلى الجيش اللبناني لأن العراق بلد غني يستطيع تأمين حاجاته».
ورأى المحلل السياسي أمير الموسوي أن «إيران تستطيع أن تلعب دوراً مؤثراً في مساعدة الحكومة العراقية لإعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة»، لافتاً إلى حاجة بغداد، في مثل هذه الظروف، إلى «خبرة الدول الشقيقة والصديقة لتتجاوز الأزمات السياسية والأمنية».
وجاء في بيان لرئاسة الحكومة العراقية أن «العبادي سيناقش في طهران السبل الكفيلة بتعزيز العلاقات بين البلدين في مجالات الطاقة والإسكان والإعمار، موضحاً أنه يسعى إلى أن «تكون علاقات العراق مع دول الجوار بخاصة والمجتمع الدولي بعامة، مميزة تقوم على أساس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، بالإضافة إلى احترام سيادة العراق ووحدة أراضيه».
في بغداد، عقد وزير الخارجية العراقي إبراهيم الجعفري مؤتمراً صحافياً مشتركاً مع العربي وخالد الصباح، وقال إن «العراق لم يطلب من أي دولة أجنبية أو عربية أن تدعمه بقوات برية. هذا ما أكدته في مؤتمر جدة وكذلك في مؤتمر باريس». وأضاف إن «القوات الأمنية العراقية والحشد الشعبي يؤديان دورهما في حفظ الأمن، والقضاء على تنظيم داعش»، وشدد على أن «ما يحتاجه العراق هو تسليح قواته وتدريبها فقط. وليس قوات برية».
وعن إعلان الحمد خلال المؤتمر أن «الكويت في صدد عقد اجتماع قبل نهاية العام الجاري للجنة المشتركة بين البلدين»، أكد الجعفري حرص بلاده «على تطوير العلاقات مع الكويت واستعداده الكامل لإنهاء الملفات العالقة».
بدوره أوضح خالد الصباح أن «»الوفد جاء إلى العراق لدعمه في حربه ضد تنظيم داعش الإرهابي». وشدد على أن «أمن المنطقة العربية يرتكز بصورة أساسية على الأمن في العراق».
من جهته، شدد العربي على أن «مواجهة تنظيم داعش يجب أن تكون شاملة وليست عسكرية فقط». وأضاف: «إننا نعيش مرحلة حرجة لا أحد يعرف من أين أتت هذه الموجة» الإرهابية. وأوضح أن «الجامعة بدأت أجراءات لتوحيد المواجهة المستقبلية العميقة لداعش بمشاركة كل الدول العربية».
============================
مستشار المرشد الأعلى بإيران: "انتصار الحوثيين في اليمن بات وشيكا"
19-10-2014 الساعة 23:54 | نور الشامسي
الخليج الجديد
شدد مستشار المرشد الأعلى بإيران «علي خامنئي»، دعم دولته لحراك جماعة أنصار الله الحوثية في اليمن، مؤكدًا أن بانتصارها بات وشيكا. وذلك وسط اتهامات متجددة للدعم الإيراني العلني لجماعة الحوثي باعتبارها أداة إيران في المنطقة.
أكد «علي أكبر ولايتي»، مستشار الشؤون الدولية للمرشد الأعلى بإيران، «علي خامنئي»، إن انتصار جماعة أنصار الله الحوثيين في اليمن بات وشيكا.
وبحسب وكالة أنباء فارس الإيرانية نقلا على لسان «ولايتي» الذي يشغل منصب الأمين العام للمجمع العالمي للصحوة الإسلامية، قوله: «لقد اطلعت على أخبار انتصاراتكم القيمة، ولقد ارتحنا كثيرا وأهنئكم لأن علاقاتنا مع الحوثيين تعود إلى السنوات الأولى من انتصار الثورة. كما ينبغي أن نقول أننا مطّلعون على أفكار العلّامة صدر الدين الحوثي، الأب المعنوي لأنصار الله، وأننا مسرورون لأن القيادة الحوثية الثورية تدير التحرك الشجاع في اليمن».
كما تابع قائلا: «إن انتصاراتكم تشير إلى عمل مدروس ومستلهم من التجارب السابقة، والآن تمكنتم من السيطرة على الأوضاع تماما وأزلتم العقبات من أمامنا».
ليتابع بقوله: «لو نظرنا بشكل صحيح سنرى أنه في الأحداث التي وقعت في لبنان، وحد حزب الله جهوده إلى جانب الجيش والشعب ضد الذين يحاربون الشعب، وتمكن من تحقيق النصر على جبهة النصرة الإرهابية»، بحسب تعبيره.
مضيفًا أن إيران تعتبر جماعة أنصار الله في اليمن «جزءا من الحركات الناجحة للصحوة الإسلامية».
ويأتي هذا الموقف في وقت تتزايد فيه الاتهامات لجماعة الحوثي بأنها أداة لإيران في اليمن.
هذا ويُشار إلى أن الحوثيين سيطروا على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر/أيلول الماضي بعد تنظيم احتجاجات استمرت أسابيع وشلت الحكومة.
وفي الأيام القليلة الماضية، سيطر مسلحون حوثيون على عدة مناطق إستراتيجية بمحافظة الحديدة المطلة على البحر الأحمر، بينها المطار المدني والعسكري والميناء الرئيسي.
بدوره، لفت الكاتب «نبيل البكيري» في مقال سابق له عبر صحيفة الشرق الأوسط اللندنية بعنوان «وراء نجاحات الحوثيين الدعم المستتر من صالح.. والعلني من إيران»، أن الدعم الإيراني الكبير ماليا ولوجيستيا وإعلاميا لهذه الجماعة، أنصار الله الحوثية، يأتي في الوقت الذي يجري تدريب أفرادها على أيدي «الحرس الثوري الإيراني» في لبنان وبعض المعسكرات على الأراضي الإريترية، كاستراتيجية إيرانية بعيدة المدى تجاه اليمن، باعتباره «عمقا استراتيجيا لدول الخليج وحزامها الأمني الجنوبي وخاصة للمملكة العربية السعودية»، على حد قوله.
المصدر | الخليج الجديد + وكالات
============================
ولايتي: استمرار الازمة السورية يضر بالمنطقة
سوريامنذ 20 ساعة0 تعليقاتالعالم 15 زيارة
مصدرك نيوز
اكد رئيس مركز الدراسات الاستراتيجية بمجمع تشخيص مصلحة النظام علي اكبر ولايتي ان استمرار الازمة السورية سيضر بالمنطقة.
وقال ولايتي خلال استقباله اليوم الاحد في طهران المبعوث الاممي الخاص في شؤون سوريا ستيفان دميستورا "ينبغي ان تتوقف الازمة في المنطقة وان نبحث عن حل سلمي وسياسي لتسوية الازمة".
واضاف: "ان ما يحدث في سوريا امر مستغرب لم يسبق له مثيل في التاريخ لان سوريا كدولة مستقلة مع حكومة مستقلة تتعرض لهجوم اجنبي وتنتهك سيادتها ويتحمل شعبها المعاناة والالام يوميا كما ان الارهابيين والمعارضين فيها يتلقون التدريب والاسلحة والعتاد".
وتابع ولايتي: "ان اولئك الذين يدعمون جماعة (داعش) ماليا وعسكريا يريدون اليوم التصدي لها رغم انهم كانوا قد هياوا لها قواعد تدريبية مختلفة في بعض الدول".
وصرح ان ايران وبعض الدول تؤمن بايجاد حل سياسي لسوريا وتتوقع من الامم المتحدة اتخاذ خطوات لتسوية الازمة والبحث عن حل سياسي لها.
من جهته، قال المبعوث الاممي الخاص في الشان السوري خلال اللقاء، ان استمرار الازمة في سوريا يضر بالمنطقة ولذلك يجب عدم اهدار الفرص لان العديد من المؤتمرات عقدت لتسوية الازمة لكنها لم تثمر عن شيء يذكر.
واشار دميستورا الى ان 4 ملايين مشرد سوري بحاجة الى مساعدات ويجب ان نركز على تسوية القضايا والبحث عن حل سياسي.
============================
مستشار المرشد الإيراني يمتدح الحوثيين ويؤكد دعم إيران لـ”نضالهم”
اخبار اليوم
التاريخ: : 19-10-2014 الساعة : 06:24 الكاتب: Mohamed Atef المصدر : الجزيرة + وكالات
قام مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي بإمتداح جماعة أنصار الله التابعة لـ”جماعة الحوثي” في اليمن، وقال إن بلاده تدعم ما وصفه بنضالهم العادل.
وأضاف ولايتي في لقائه بطهران السبت علماء وشيوخا من الطائفة الزيدية اليمنية، أن هذه الجماعة أحدثت ما سماه بتحول فريد من نوعه في تاريخ اليمن، واعتبر أن “الانتصارات المتلاحقة للجماعة تدل على أنها جاءت بشكل مدروس ومخطط”.
وكشف ولايتي في تصريحات نقلتها وكالة إيرنا الإيرانية الرسمية عن أمله بأن تقوم الجماعة الحوثية في اليمن بنفس الدور الذي يقوم به حزب الله في لبنان، وأوضح أن حزب الله يحارب إلى جانب جيش بلاده ضد أولئك الذين يستهدفون لبنان.
وأضاف أن إيران تعتبر جماعة أنصار الله في اليمن “جزءا من الحركات الناجحة للصحوة الإسلامية”.
ويأتي هذا الموقف في وقت تتزايد فيه الاتهامات لجماعة الحوثي بأنها أداة لإيران في اليمن.
يشار إلى أن الحوثيين سيطروا على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر/أيلول الماضي بعد تنظيم احتجاجات استمرت أسابيع وشلت الحكومة.
وفي الأيام القليلة الماضية، سيطر مسلحون حوثيون على عدة مناطق إستراتيجية بمحافظة الحديدة المطلة على البحر الأحمر، بينها المطار المدني والعسكري والميناء الرئيسي.
============================