الرئيسة \  ملفات المركز  \  الاحتلال الروسي يرتكب ثلاث مجازر في إدلب راح ضحيتها أكثر من سبعين مدنيا

الاحتلال الروسي يرتكب ثلاث مجازر في إدلب راح ضحيتها أكثر من سبعين مدنيا

06.12.2016
Admin


إعداد : مركز الشرق العربي
5/12/2016
عناوين الملف
  1. نبض الشمال :خروج المركز الصحي في بنش بريف إدلب عن الخدمة جراء قصف جوي
  2. النهار :سوريا: غارات على ادلب نفذتها طائرات روسية "على الارجح"... الحصيلة 46 قتيلا
  3. الحياة :مجازر بـ «غارات روسية» على إدلب بينها على فرن وسوق شعبية
  4. الامارات اليوم :مقتل 28 مدنياً بغارات فـي إدلب.. والمعارضة ترفض مغادرة حلب
  5. العربي الجديد :60 قتيلاً بإدلب... والائتلاف يدعم جلسة استثنائية للجمعية العامة
  6. النبأ :ارتفاع قتلى الغارات على إدلب إلى أكثر من 70 مدنيًا
  7. بلدي نيوز :روسيا تحرق إدلب.. 61 شهيداً والحصيلة مرشحة للارتفاع
  8. بلدي نيوز :طيران روسيا والأسد يقتل خمسة مدنيين في إدلب
  9. البشاير :سوريا : 73 شهيد في قصف روسي على إدلب
  10. الرأي العام :الطيران الروسي يرتكب مجزرة بكفرنبل في إدلب
  11. الجريدة :النظام يصعّد في إدلب ويتقدم بثبات داخل «حلب الشرقية»
  12. الخبر :52 قتيل في تواصل القصف على ادلب
  13. المكتب الاعلامي لقوى الثورة السورية :مجازر أسدية روسية في إدلب.. وثكنتي كفريا والفوعة في مرمى فصائل المعارضة
  14. روزنة :إدلب.. غارات النظام وروسيا تغلق المدارس والأسواق
  15. السعودية ون :المرصد السوري: مقتل 46 شخصا في غارات جوية بمحافظة إدلب
  16. الوطن العربي :مجزرة فى إدلب.. والأسد يستفيد من انقسامات المعارضة في حلب
  17. جريدتي :رتفاع عدد ضحايا الغارات الجوية على محافظة إدلب إلى 52 قتيلا بينهم أطفال
  18. كل اخبارك :مقتل 68 مدنياً في هجمات النظام السوري على إدلب وحلب
  19. خليج 24 :طائرات الأسد وروسيا ترتكب ثلاث مجازر في إدلب وتقتل أكثر من 47 مدنياً
  20. عاجل اليمن :اخبار مقتل 68 مدنياً في هجمات النظام السوري على إدلب وحلب – الاناضول
  21. اخبار ليبيا :تسعون قتيلاً بقصف النظام وروسيا على حلب وإدلب
  22. مجلة مباشر :مجموعات مسلحة تقصف ريف حلب وإدلب بصواريخ جراد
 
نبض الشمال :خروج المركز الصحي في بنش بريف إدلب عن الخدمة جراء قصف جوي
ARA News / جميل مكرم – إدلب
خرج المركز الصحي في مدينة بنش بريف محافظة إدلب شمال غربي سوريا، اليوم الاثنين عن الخدمة جراء قصفه من قبل الطيران الحربي التابع لقوات النظام بالصواريخ الفراغية، بينما سقط عدد من القتلى والجرحى جراء القصف الجوي المكثف الذي استهدف وسط مدينة إدلب وتفتناز.
قال الناشط الإعلامي، أيمن الحسين من ريف محافظة إدلب لـ ARA News «إن الطيران الحربي التابع لقوات النظام بدأ بقصف محافظة إدلب وريفها رداً على قصف فصائل المعارضة المسلحة لبلدتي كفريا والفوعة بريف إدلب الشمالي، حيث تسبب القصف الجوي بخروج المركز الصحي في مدينة بنش عن الخدمة إثر غارتين بالصواريخ الفراغية».
الحسين أضاف أن «أربعة مدنيين قتلوا بينهم امرأة وتهدم منزلان جراء الغارات الجوية التي استهدفت بلدة تفتناز بريف إدلب الشمالي، كما قتل ثلاثة مدنيين وأصيب آخرون جراء قصف على مدينة إدلب، في حين طال قصف جوي مماثل بلدة كورين وأطراف مدينتي خان شيخون وجسر الشغور بريف إدلب الجنوبي ما تسبب بسقوط عدد من الجرحى».
وكانت مديرية التربية المعارضة في مدينة إدلب قد طلبت اليوم الاثنين تعليق الدوام في المدارس والمعاهد لمدة ثلاثة أيام في المدينة وريفها تحسباً لغارات جوية قد تشنها طائرات النظام الحربية على المدينة وريفها.
========================
النهار :سوريا: غارات على ادلب نفذتها طائرات روسية "على الارجح"... الحصيلة 46 قتيلا
قتل 46 شخصا، غالبيتهم من المدنيين، من جراء غارات نفذتها طائرات "يرجح انها #روسية" على مناطق عدة في محافظة ادلب في شمال غرب #سوريا، وفقا لما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان.
واستهدفت الغارات "التي يرجح ان طائرات روسية نفذتها"، وفقا للمرصد، مدينة معرة النعمان وبلدة كفرنبل وقرية النقير في #ادلب. وتسببت هذه الغارات، على ما افاد، بمقتل "19 شخصا على الاقل، بينهم اطفال في معرة النعمان" في ريف ادلب الجنوبي. واشار الى ان بين القتلى، ومعظمهم مدنيون، "اربع جثث مجهولة الهوية".
واستهدفت الغارات سوقا في المدينة. واظهرت صور التقطها مصور لوكالة "فرانس برس" متطوعين من الدفاع المدني وشبانا يعملون على نقل احدى الضحايا من امام احد المحلات.
وفي وقت سابق اليوم، استهدفت ضربات مماثلة بلدة كفرنبل الواقعة في ريف معرة النعمان، وتسببت بمقتل 26 مدنيا على الاقلن بينهم 3 اطفال، وفق للمرصد. وقال حسام هزبر (25 عاما)، احد شهود العيان في كفرنبل، ان الطائرات الحربية "استهدفت، بـ6 غارات، منازل المدنيين وسوقا شعبية مكتظة"، مما تسبب بحصيلة القتلى والجرحى المرتفعة. كذلك، قتلت امرأة في قرية النقير في غارة "يرجح انها روسية"، وفقا للمرصد.
واعلنت روسيا، ابرز حلفاء #دمشق، والتي تنفذ ضربات جوية مساندة لقوات النظام منذ اكثر من عام، بدء حملة واسعة النطاق في محافظتي ادلب وحمص في 15 تشرين الثاني، تزامنا مع بدء الجيش السوري هجوما على الاحياء الشرقية في مدينة حلب.
وعلى جبهة اخرى في ادلب، قتل 6 مدنيين هم امرأتان و4 اطفال من عائلة واحدة، من جراء قصف لقوات النظام بالبراميل المتفجرة على بلدة التمانعة.
ويسيطر "جيش الفتح"، وهو تحالف فصائل اسلامية على رأسها جبهة "فتح الشام" ("جبهة النصرة" سابقا قبل اعلانها فك ارتباطها بـ"القاعدة") على محافظة ادلب في شكل شبه كامل منذ صيف 2015.
========================
الحياة :مجازر بـ «غارات روسية» على إدلب بينها على فرن وسوق شعبية
النسخة: الورقية - دوليالنسخة: الإثنين، ٥ ديسمبر/ كانون الأول ٢٠١٦ (٠٠:٠)
قتل عشرات المدنيين في ثلاث مجازر ارتكبتها طائرات حربية «يرجح أنها روسية» على مناطق عدة في ريف إدلب الجنوبي في شمال غربي سورية، كان بينها غارات ضربت سوقاً شعبية وفرناً مكتظاً بالمواطنين، حيث أفيد بشن 54 غارة على الأقل على ريف هذه المحافظة بين حلب واللاذقية.
وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أمس: «تأكد استشهاد 18 شخصاً على الأقل بينهم 4 مجهولي الهوية، ومن ضمنهم أطفال، في قصف متجدد لطائرات حربية يعتقد أنها روسيَّة استهدفت مدينة معرة النعمان الواقعة في القطاع الجنوبي من ريف إدلب، ليرتفع إلى 52 عدد الشهداء الذين قضوا في تصعيد القصف الجوي من الطائرات الحربية والمروحية على محافظة إدلب، حيث استشهد إضافة إلى هذه المجزرة في معرة النعمان، 26 مواطناً بينهم 3 أطفال ومواطنتان في مجزرة كفرنبل التي نفذتها الطائرات الحربية». كما «قتل 6 مواطنين هم 4 أطفال وموطنتان في القصف بالبراميل المتفجرة على التمانعة، فيما استشهدت مواطنتان في القصف صباح اليوم (أمس) من الحربي على النقير ومعرة النعمان، ولا يزال عدد الشهداء مرشحاً للارتفاع لوجود عشرات الجرحى بعضهم في حالات خطرة».
واستهدفت الطائرات أمس بنحو 45 ضربة جوية مناطق في مدن وبلدات وقرى سرمين وجسر الشغور ومعرة النعمان وكفرنبل وخان شيخون وكرسعا والشيخ مصطفى والتمانعة وعابدين والنقير وحيش وكفر سجنة وركايا سجنة والحامدية وكنصفرة ومناطق أخرى في ريف إدلب».
وكان «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أكد في حصيلة أولية «مقتل 21 مدنياً على الأقل، بينهم ثلاثة أطفال وامراتين نتيجة غارات عشوائية نفذتها طائرات حربية يرجح أنها روسية على بلدة كفرنبل في ريف إدلب الجنوبي».
وقال أحد الشهود العيان حسام هزبر (25 عاماً) لفرانس برس أن الطائرات الحربية «استهدفت بست غارات منازل المدنيين وسوقاً شعبية مكتظة» ما تسبب في حصيلة القتلى والجرحى المرتفعة.
وأعلنت روسيا أبرز حلفاء دمشق، والتي تنفذ ضربات جوية مساندة لقوات النظام منذ أكثر من عام، بدء حملة واسعة النطاق في محافظتي إدلب وحمص (وسط) في 15 تشرين الثاني (نوفمبر) تزامناً مع بدء الجيش السوري هجوماً على الأحياء الشرقية في مدينة حلب.
وتعد كفرنبل من أولى البلدات التي خرجت عن سيطرة قوات النظام في إدلب. وعرفت بعد اندلاع الاحتجاجات ضد النظام السوري منتصف آذار (مارس) 2011، بتظاهراتها الضخمة كما ينشط أبناؤها بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي، وهم من أشد المعارضين للنظام.
ويسيطر «جيش الفتح»، وهو تحالف فصائل إسلامية على رأسها «جبهة فتح الشام» (جبهة النصرة سابقاً قبل إعلانها فك ارتباطها بالقاعدة) على محافظة إدلب في شكل شبه كامل منذ صيف العام 2015.
========================
 الامارات اليوم :مقتل 28 مدنياً بغارات فـي إدلب.. والمعارضة ترفض مغادرة حلب
التاريخ:: 05 ديسمبر 2016 المصدر:
عواصم ـــ وكالات
قتل 28 شخصاً بينهم أطفال ونساء في غارات على مدينة كفرنبل بريف إدلب شمالي سورية، بينما تدور معارك عنيفة شرقي حلب، حيث تحاول المعارضة المسلحة وقف زحف قوات النظام، ورفض
قادتها العرض الروسي بمغادرتها، مؤكدين في الوقت نفسه أنهم يؤيدون فتح ممرات للمدنيين لمغادرتها.
وتفصيلاً قتل 28 مدنياً على الأقل، أمس، في غارات نفذتها طائرات حربية «يرجح أنها روسية» على بلدة كفرنبل. وأكد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن «مقتل 21 مدنياً على الأقل بينهم ثلاثة أطفال وامرأتان جراء غارات عشوائية نفذتها طائرات حربية يرجح أنها روسية على البلدة في ريف ادلب الجنوبي».
وأشار المرصد إلى إصابة العشرات بجروح، مرجحاً «ارتفاع حصيلة القتلى لوجود جرحى في حالات خطرة».
وقال أحد شهود العيان حسام هزبر (25 عاماً) لفرانس برس، إن الطائرات الحربية «استهدفت بست غارات منازل المدنيين وسوقاً شعبية مكتظة» ما تسبب في حصيلة القتلى والجرحى المرتفعة.
وأسفر القصف أيضاً عن أضرار كبيرة لحقت بالمباني والممتلكات. وقال مصدر إن ثلاثة أطفال وامرأة قتلوا وأصيب عشرات أمس، في غارات لطائرات النظام السوري الحربية والمروحية على منازل في بلدة التمانعة بريف إدلب الجنوبي، في حين أسفرت غارات متزامنة على مدينة معرة النعمان عن مقتل امرأة وإصابة آخرين.
وأكد ناشطون أن قصفاً جوياً استهدف أيضاً بلدات في ريف حماة الشمالي بينها كفرزيتا وحلفايا، وردت فصائل بقصف مطار حماة العسكري بالصواريخ. يأتي ذلك بينما تحاول قوات النظام استعادة بلدات هناك. كما أغارت طائرات على بلدات بريف درعا الغربي بينها بلدتا إبطع وداعل، بحسب ناشطين.
وفي حلب قال ناشطون إن طائرات روسية قصفت امس بالقنابل العنقودية بلدات عندان وكفرحمرة بالريف الشمالي، وتزامن ذلك مع قصف مدفعي على بلدات حيان وبيانون وعندان بريف حلب الشمالي انطلاقاً من بلدة الزهراء.
في المقابل، ردت فصائل مسلحة بقصف بلدتي نُبُّلْ والزهراء، والبلدتان تشكلان قاعدة محصنة لميليشيات موالية للنظام السوري بريف حلب.
وداخل حلب تدور مواجهات عنيفة في حي الميسّر، وعلى أطراف أحياء طريق الباب والجزماتي وكرم الطراب.
وقالت وكالة الأنباء السورية إن الجيش سيطر على دوار الجزماتي ودوار الحلوانية وصولاً إلى طريق هنانو.
وتحاول قوات النظام السيطرة على أحياء في حلب القديمة، وحصر الفصائل المعارضة في القسم الجنوبي من الأحياء الشرقية.
من جهتها، أكدت مصادر إعلامية في المعارضة صد هجوم لقوات النظام والميليشيات على قرية عزيزة جنوب حلب. وقالت إن قوات النظام مدعومة بميليشيات عراقية وإيرانية شنت هجوماً مباغتاً على بلدة عزيزة، وسيطرت على عدد من المواقع على أطراف البلدة إلا أن مقاتلي «جيش الفتح» و«جيش حلب» تصدوا لهجومهم وكبدوهم خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد.
وحسب المصادر، قتل 27 عنصراً من قوات النظام وأصيب العشرات كما تم أسر آخرين بينهم ضابط ايراني، وتدمير عدد من الآليات بينها دبابة.
وأكدت أن الهجوم الذي شنته قوات النظام والميليشيات التابعة لها يعد الأكبر على البلدة الاستراتيجية، إلا أن خسائرها كانت الأكبر، رغم القصف الجوي الكثيف من الطائرات الروسية والسورية.
وتسعى قوات النظام للسيطرة على بلدة عزيزة لأنها تقع على خط امداد القوات الحكومية في جنوب وشرق حلب.
في الأثناء، رفض قادة في المعارضة السورية المسلحة العرض الروسي بمغادرة شرقي حلب، وقالوا إنهم لن يسلموا المدينة المحاصرة لقوات النظام السوري مهما كان الثمن، مضيفين في الوقت نفسه أنهم يؤيدون فتح ممرات للمدنيين لمغادرة المدينة.
وتعليقاً على حديث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الذي طالب السبت بمغادرة المعارضة شرقي حلب، وأنه سيرتب ذلك مع الأميركيين، قال قادة في المعارضة السورية إن حديث لافروف ينسف ما تم الاتفاق عليه أثناء المباحثات التي أجريت أخيراً بين الروس وممثلين عن المعارضة في أنقرة.
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن رئيس المكتب السياسي لتجمع فاستقم السوري المعارض زكريا ملاحفجي، أن تصريحات لافروف ألغت كل شيء، وأن اجتماعات تركيا وصلت إلى طريق مسدود، مضيفاً أن مقاتلي المعارضة مصرون على البقاء في المدينة.
========================
العربي الجديد :60 قتيلاً بإدلب... والائتلاف يدعم جلسة استثنائية للجمعية العامة
عبد الرحمن خضر ــ جلال بكور
4 ديسمبر 2016
ارتفع عدد قتلى غارات طائرات النظام السوري الحربية والمروحية بإدلب (شمال غربي سورية)، اليوم الأحد، إلى أكثر من ستين مدنياً، بالإضافة إلى أكثر من مائة مصاب، فيما أكّد "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" على ضرورة عقد جلسة استثنائية للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال مصدر في الدفاع المدني بإدلب، لـ"العربي الجديد" إنّ "طائرات النظام الحربية، قصفت نحو عشرين مدينة وبلدة وقرية بعموم محافظة إدلب، ما أدّى إلى مقتل أكثر من ستين مدنياً، بينهم نساء وأطفال، وإصابة 113 آخرين"، مشيراً إلى أنّ "القصف تركّز على منازل المدنيين ومراكز الدفاع المدني والمدارس".
وأضاف المصدر أنّ "حصيلة القصف الذي استهدف سوق الخضار بمعرة النعمان، جنوب إدلب، ارتفع إلى ستة وعشرين مدنياً، فيما قُتل عشرون آخرون بقصف على مدينة كفرنبل القريبة"، موضحاً أنّ "أكثر من خمسة عشر آخرين توزّعوا على باقي المناطق المقصوفة".
ومن جانبه، دان الائتلاف الوطني، في بيان نشره على موقعه الرسمي، ليلاً "القصف الذي
 
استهدف إدلب وأودى بحياة عشرات القتلى"، مؤكّداً أنّه "يندرج في سياق مشروع إجرامي تنحصر أجندته في القتل والسعي لإفناء وتهجير الشعب السوري المناضل من أجل حريته".
كما أشار البيان إلى "الأهمية القصوى لعقد جلسة استثنائية للجمعية العامة للأمم المتحدة، بعد الفشل المستمر لمجلس الأمن في التعامل مع الكارثة والقتل والتهجير المستمر الذي يتم ارتكابه بحق السوريين على مدار سنوات"، محمّلاً، "جميع دول العالم مسؤولية ما يجري بحق السوريين".
وكان الناشط الإعلامي، جابر أبو محمد، قد قال لـ"العربي الجديد"، في وقت سابق اليوم، إنّ "طائرة حربية تابعة للنظام السوري استهدفت سوق الخضار، وسط مدينة معرة النعمان، بعدّة غارات بالصواريخ الفراغية، ما أدّى إلى مقتل نحو عشرين مدنياً وإصابة العشرات".
وأوضح أنّ "الحصيلة مرشحة للارتفاع، نظراً لكثرة الإصابات وخطورة بعضها"، مشيراً إلى أنّ "معظم الجثث تحولت إلى أشلاء".
 
في سياق مواز، أكد الناشط خالد الإدلبي لـ"العربي الجديد" مقتل أربعة أطفال وامرأتين من عائلة البكري، من جراء سقوط براميل متفجرة ألقاها الطيران المروحي التابع للنظام في بلدة التمانعة، حيث أصاب أحد البراميل منزلهم.
وفي السياق ذاته، ذكر الدفاع المدني في ريف إدلب أن امرأة قُتلت، بينما أصيب زوجها بجراح خطرة بسبب غارة للطيران الحربي على قرية النقير بريف إدلب أيضاً، كما وقعت أضرار مادية بغارات على بلدتي ركايا وعابدين.
وفي غضون ذلك، ارتفع عدد ضحايا المجزرة التي ارتكبها طيران النظام في مدينة كفرنبل إلى 22 قتيلاً، وذلك إثر قصفه لسوق في المدينة وأحياء سكنية.
 
وقُتلت امرأة، في وقت سابق اليوم أيضاً، بقصف جوي من طيران النظام على مدينة معرة النعمان.
وفي السياق نفسه، قُتل سبعة مدنيين، بينهم سيدة وثلاثة أطفال من عائلة واحدة، اليوم، باستئناف الطائرات الروسية قصفها أحياء حلب الشرقية المحاصرة، بعد توقّف لعدّة أيام.
وقال مسؤول الإعلام في الدفاع المدني بحلب، إبراهيم أبو الليث، لـ"العربي الجديد" إنّ، "أربعة مدنيين، من عائلة واحدة قُتلوا وأُصيب آخرون، بغارة جوية روسية على حي الفردوس المحاصر، شرقي مدينة حلب".
وأضاف أنّ "ثلاثة آخرين قُتلوا وجُرح العديد، بقصف جوي مماثل، استهدف حي المعادي، القريب، شرقي مدينة حلب".
إلى ذلك، دمّرت المعارضة السورية المسلّحة دبابتين لقوات النظام السوري على أطراف حي الميسر شرقي مدينة حلب، بحسب ما أفاد مركز حلب الإعلامي، وسط اشتباكات عنيفة تدور بين الطرفين، تزامناً مع غارات من الطيران الحربي استهدفت بصواريخ قرية الكماري وبلدة العيس في ريف حلب الجنوبي.
وفي شأن متّصل، قالت مصادر محلية إن قوات النظام أفرجت، اليوم الأحد، عن أربعين شخصاً من المعتقلين في سجن حماة المركزي وسط البلاد، وحذّرت المصادر من قيام قوات النظام بنقل سجناء آخرين محكومين بالإعدام إلى سجن صيدنايا في ريف دمشق.
وفي ريف العاصمة، جددت قوات النظام، ظهر اليوم، هجومها على قرية الميدعاني في الغوطة الشرقية من محورين، حيث تدور معارك عنيفة مع "جيش الإسلام" الذي يحاول صد الهجوم.
========================
عنب بلدي :“الحربي” يكمل هجماته في محافظة إدلب.. مستوصف بنش خارج الخدمة
استهدف الطيران الحربي الروسي اليوم، الاثنين 5 كانون الأول، مدينة بنش بالصواريخ الفراغية، ما أدى إلى خروج المستوصف الطبي عن الخدمة بشكل كامل.
وأفادت مراسلة عنب بلدي في إدلب اليوم، أن غارات جوية بالصورايخ الفراغية استهدفت مدينة إدلب، وريفها في تفتناز وبنش، ما أدى إلى خروج المستوصف الطبي في بنش عن الخدمة، ودمار في الأحياء السكنية في تفتناز.
وذكرت “تنسيقية بنش” على “فيس بوك”، أن الطيران الحربي السوري والروسي استهدف مدينة بنش من منتصف ليل أمس بـ 21، غارة جوية بصواريخ موجهة وعنقودية استهدفت وسط وأطراف المدينة، حتى ساعة إعداد التقرير.
وقصفت غرفة عمليات “فتح حلب” مساء أمس الأحد، قريتي الفوعة وكفريا، المحاصرتين من “جيش الفتح”، براجمات الصواريخ بأكثر من 40 صاروخ “غراد”.
وقالت الغرفة إن ذلك “نصرة لمدينة حلب، وردًا على تقدم الميليشيات الإيرانية والشيعية باتجاه بنش”.
وعلى خلفية استهداف البلدتين قصفت الطيران تفتناز، وبنش، ومعارة النعسان، ومدينة إدلب، وسراقب، وكورين.
إلا أن القصف المتواصل من الطيران الحربي السوري والروسي، لم يهدأ على مدينة إدلب وريفها، رغم التوقف عن قصف الفوعة وكفريا، إضافة للسماح بدخول المساعدات إليها.
وتندرج بنش ضمن مدن وبلدات في ريف إدلب، تحت اتفاق هدنة الزبداني- كفريا والفوعة، المتفق عليها بين “جيش الفتح” وقوات الأسد، إلا أنها تعرضت مرات عديدة لخروقات، كان آخرها الشهر الماضي.
وتنصّ بنود الهدنة على إيقاف القصف والعمليات العسكرية في كفريا والفوعة وإدلب وبنش ورام حمدان ومعرة مصرين في محافظة إدلب، إضافة إلى مضايا والزبداني في ريف دمشق.
وارتفعت حصيلة قصف الطيران الحربي بالصورايخ والبراميل المتفجرة أمس على مدن وأرياف إدلب إلى 67 شخصًا بينهم أطفال ونساء، معظمهم في مدينة كفرنبل وبلدة التمانعة ومعرة النعمان، بحسب الدفاع المدني السوري.
========================
النبأ :ارتفاع قتلى الغارات على إدلب إلى أكثر من 70 مدنيًا
الإثنين 05/ديسمبر/2016 09:42 ص
ذكرت وسائل الإعلام العربية والدولية في سياق تغطيتها حول أخبار سوريا، أن أعداد قتلى الغارات الجوية على مناطق عدة في محافظة إدلب بشمال غربي سوريا ارتفع إلى أكثر من 70 مدنيًا
ونقلت قناة "العربية الحدث" الإخبارية عن ناشطين سوريون، اليوم الإثنين، قولهم " إن عدد القتلى جراء غارات يعتقد أنها روسية على مدينة معرة النعمان ارتفع إلى أكثر من 30 قتيلا، فضلًا عن قصف جوي مكثف من خلال استهداف المباشر للتجمعات السكنية والأسواق في محافظة إدلب". 
يأتي ذلك فيما هدد النظام السوري العناصر المسلحة المعارضة في الأحياء الشرقية من مدينة حلب بالقتل في حال لم يستغلوا الفرصة ويخرجوا منها.
========================
بلدي نيوز :روسيا تحرق إدلب.. 61 شهيداً والحصيلة مرشحة للارتفاع
الأحد 4 كانون الأول 2016
بلدي نيوز – إدلب (محمد وليد جبس)
استشهد 61 مدنياً، وجرح العشرات اليوم الأحد، بقصف الطيران الحربي مدن وبلدات محافظة إدلب، مسجلا استهداف أكثر من 20 نقطة، وذلك ضمن حملة تصعيد جديدة بدأت بالأمس.
وفي التفاصيل، قصف الطيران الحربي مدينة كفرنبل بست غارات جوية بالصواريخ، خلفت 20 شهيدا وعشرات الجرحى، كما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة بلدة التمانعة بريف إدلب الجنوبي، خلفت سبعة شهداء "أربعة أطفال وامرأتين"، فيما استشهدت سيدة جراء قصف الطيران بغارة جوية مدينة معرة النعمان صباحا، كما استشهدت سيدتان بقصف مماثل على بلدة النقير وكفرسجنة ظهر اليوم.
وعاود الطيران الحربي عصر اليوم استهداف مدينة معرة النعمان بعدة صواريخ على سوق للخضار وسط المدينة، مرتكبا مجزرة مروعة راح ضحيتها 31 شهيدا وعشرات الجرحى كحصيلة أولية، وسط أنباء عن عدد آخر من المدنيين العالقين تحت الركام أو أنقاض محلاتهم التجارية، فيما تستمر فرق الفاع المدني والإنقاذ برفع الأنقاض محاولين إنقاذ من تبقى تحتها على قيد الحياة.
يذكر أن الطيران الحربي والمروحي استهدف اليوم محافظة إدلب بأكثر من 30 غارة جوية متفرقة توزعت على مدن وبلدات "إدلب، كفرنبل، مرديخ، سراقب، خان شيخون، النقير، عابدين، الركايا، معرة النعمان، الحامدية، كفرسجنة، التمانعة، سرمين، معرة النعسان، جسر الشغور"، تسببت بإصابة العديد من المدنيين غالبيتهم نساء وأطفال.
========================
بلدي نيوز :طيران روسيا والأسد يقتل خمسة مدنيين في إدلب
الاثنين 5 كانون الأول 2016
بلدي نيوز - (خاص)
استشهد خمسة مدنيين، وأصيب آخرون بجروح، اليوم الاثنين، بقصف جوي مكثف على مدن وبلدات محافظة إدلب.
وفي التفاصيل، أفاد مراسل بلدي نيوز(محمد جبس)، أن الطيران الحربي كثف من غاراته لليوم الثاني على التوالي، حيث استشهد أربعة مدنيين بينهم ثلاثة أطفال، وجرح آخرون، بقصف جوي بالقنابل العنقودية على مدينة إدلب، منوه إلى أن فرق الدفاع المدني لاتزال تبحث على العالقين بين الأنقاض.
وأضاف مراسلنا، أن سيدة استشهدت، وأصيب أخرون بجروح، بقصف جوي مماثل استهدف بلدة تفنناز بريف إدلب.
فيما صعد الطيران الحربي غاراته على مدينة بنش وكان لها القسم الأكبر من الغارات حيث قصف الطيران الحربي منذ فجر اليوم إلى لحظة كتابة الخبر مدينة بنش بأكثر من 21 غارة جوية، ما تسبب بإصابة عدد من المدنيين بجروح، وخروج المركز الصحي عن الخدمة.
إلى ذلك، قصف الطيران الحربي مدن وقرى "سراقب وكورين ومعارة النعسان"، ما تسبب بوقوع إصابات، ودمار في الأبنية السكنية.
وكان استشهد 70 مدنياً، وجرح العشرات، أمس الأحد، بقصف الطيران الحربي الروسي والتابع لنظام الأسد مدن وبلدات محافظة إدلب
========================
البشاير :سوريا : 73 شهيد في قصف روسي على إدلب
الاتنين 5 ديسمبر 2016   8:23:15 ص - عدد القراء 50
ارتكبت الطائرات الروسية مساء أمس الأحد ثلاث مجازر في ريف إدلب راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى جراء الاستهداف المباشر للأبنية السكنية والأسواق الشعبية والمستشفيات.
وقال ناشطون، إن الطائرات الحربية استهدفت سوقاً شعبياً في مدينة كفرنبل، ما أسفر عن استشهاد 29 مدنياً بينهم أطفال ونساء، كما استهدفت الطائرات المستشفيات والمدارس في المدينة لتخلف المزيد من الجرحى وسط أوضاع إنسانية صعبة.
وتعرضت مدينة معرة النعمان لقصف جوي من الطيران الحربي، حيث استهدف القصف الأبنية السكنية مخلفاً مجزرة جديدة راح ضحيتها أكثر من 37 شهيدا وعشرات الجرحى، كما استشهد 7 مدنيين بينهم 4 أطفال بقصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة على منازل المدنيين في بلدة التمانعة بريف المحافظة الجنوبي.
في السياق ذاته، استهدف الطيران الحربي مدن وبلدات (خان شيخون، جسر الشغور، سراقب، سرمين،  مرديخ، عابدين، والحامدية ) مخلفاً العديد من الجرحى في صفوف المدنيين.
في هذه الأثناء قام جيش الفتح باستهداف قوات النظام داخل الفوعة وكفريا شمال إدلب بعدة قذائف مدفعية كما أطلق الثوار 40 صاروخ غراد على ذات الموقع رداً على المجازر .
========================
الرأي العام :الطيران الروسي يرتكب مجزرة بكفرنبل في إدلب
دول خليجية وتركيا تطالب بجلسة أممية طارئة في شأن سورية... ومعارك عنيفة شرق حلب
خارجيات - الإثنين، 5 ديسمبر 2016  /  377 مشاهدة   /   29
المعارضة تؤيد فتح ممرات للمدنيين لمغادرة المدينةعواصم - وكالات - أصدرت السعودية والإمارات وقطر وتركيا، بياناً مشتركاً دعت فيه إلى عقد جلسة طارئة للجمعية العامة للأمم المتحدة في شأن سورية، في حين قتل 52 شخصاً بينهم أطفال ونساء وأصيب عشرات آخرين في غارات روسية على أحياء سكنية وسوق شعبي في مدينة كفرنبل في ريف إدلب شمال سورية، بينما تدور معارك عنيفة شرق حلب، حيث تحاول المعارضة المسلحة وقف زحف قوات النظام وحلفائه.
وأوضح بيان مشترك أن «الجمعية العامة للأمم المتحدة يجب أن تضطلع بمسؤولياتها المتعلقة بحفظ السلم والأمن الدوليين، لا سيما في وقت أصبح فيه مجلس الأمن غير قادر على فعل ذلك بسبب عدم وجود إجماع». وذكر البيان أن «الأسابيع الماضية، شهدت تصعيدا على شرق حلب، ما ينذر بعواقب وخيمةٍ بحق المدنيين».
كما أشار البيان «إلى تدهور الوضع الإنساني في حلب بعدما باتت المستشفيات غير قادرة على علاج أولئك الذين نجوا من الموت».
واستنكر البيان «أن يتم التعامل مع الأزمة السورية كما لو كان الأمر عادياً»، موضحاً «أن هذه الظروف المروعة تؤكد أن الدعوة لعقد دورة استثنائية طارئة للجمعية العامة لها ما يبررها».
في غضون ذلك، رفض قادة في المعارضة المسلحة، العرض الروسي بمغادرة شرقي حلب، وقالوا إنهم لن يسلموا المدينة المحاصرة الى قوات النظام السوري مهما كان الثمن، مضيفين في الوقت نفسه أنهم يؤيدون فتح ممرات للمدنيين لمغادرة المدينة.
وفي وقت تفقد وزير الدفاع السوري العماد فهد جاسم الفريج عدداً من المواقع والنقاط العسكرية في حلب وريفها، خاضت، أمس، قوات النظام معارك عنيفة ضد الفصائل المقاتلة شرق حلب، مع محاولتها التقدم اكثر، بعدما بات اكثر من ستين في المئة من هذه المنطقة تحت سيطرتها.
واشار «المرصد السوري لحقوق الانسان» الى «معارك عنيفة بين الطرفين تتركز في حي الميسر في شرق حلب، تزامنا مع استمرار الاشتباكات على اطراف أحياء الجزماتي وكرم الطراب وطريق الباب» التي تمكنت قوات النظام من السيطرة عليها السبت.
وقال مدير «المرصد» رامي عبد الرحمن: «تسعى قوات النظام للتقدم والسيطرة على حي الشعار والاحياء المحيطة بهدف دفع الفصائل المقاتلة الى الانسحاب بشكل كامل الى جنوب الاحياء الشرقية».
وأفاد ناشطون بأن طائرات روسية قصفت امس، بالقنابل العنقودية بلدات عندان وكفرحمرة في الريف الشمالي، وتزامن ذلك مع قصف مدفعي على بلدات حيان وبيانون وعندان في ريف حلب الشمالي انطلاقا من بلدة الزهراء.
في المقابل ردت فصائل مسلحة بقصف بلدتي نُبُّلْ والزهراء، والبلدتان تشكلان قاعدة محصنة لمليشيات موالية للنظام في ريف حلب.
ودمر طيران النظام السوري ثلاث مدارس في الأحياء المحاصرة في حلب.
وأفادت مواقع موالية للنظام السوري إن طياريْن تابعين لسلاح الجو السوري قتلا إثر سقوط طائرتهما شرقي حلب.
ودعت القيادة العامة للجيش السوري في بيان ليل أول من امس «سكان الاحياء الشمالية الشرقية لحلب للعودة الى منازلهم بعد أن أعاد الجيش العربي السوري الامن والاستقرار الى تلك الاحياء وباشرت مؤسسات الدولة باعادة تأهيلها».
وبعد توقف استمر اكثر من اربع سنوات، استأنفت السبت حافلات النقل الحكومية رحلاتها من غرب مدينة حلب الى الاحياء الشرقية التي استعادت قوات النظام السيطرة عليها.
واعلنت روسيا، ابرز حلفاء دمشق، أمس، ارسالها قافلة تضم اكثر من ثلاثين شاحنة محملة بالمساعدات الانسانية الى حلب.
الى ذلك، قتل 52 شخصاً بينهم أطفال ونساء وأصيب عشرات آخرين في غارات روسية على أحياء سكنية وسوق شعبي في كفرنبل.
وأكدت قناة «الجزيرة» إن ثلاثة أطفال وامرأة قتلوا وأصيب عشرات امس، في غارات لطائرات النظام السوري الحربية والمروحية على منازل في بلدة التمانعة في ريف إدلب الجنوبي، في حين أسفرت غارات متزامنة على مدينة معرة النعمان عن مقتل امرأة وإصابة آخرين.
وأفاد ناشطون بأن قصفا جويا استهدف أيضا بلدات في ريف حماة الشمالي بينها كفرزيتا وحلفايا، وردت فصائل بقصف مطار حماة العسكري بصواريخ غراد.
في المقابل، أفشلت قوات المعارضة السورية هجوماً واسعاً لقوات النظام والمسلحين الموالين له فجر امس، على بلدة عزيزة في ريف حلب الشرقي. وأكدت مصادر إعلامية في المعارضة السورية، إن قوات النظام مدعومة بميليشيات عراقية وإيرانية شنت فجرا هجوما مباغتا على بلدة عزيزة جنوب شرقي حلب، وسيطرت على عدد من المواقع على أطراف البلدة إلا أن مقاتلي «جيش الفتح» و«جيش حلبط» تصدوا لهجومهم وكبدوهم خسائر كبيرة في الارواح والعتاد.
وحسب المصادر «قتل 27 عنصراً من قوات النظام على الأقل وأصيب العشرات كما تم آسر اخرين بينهم ضابط ايراني وتدمير عدد من الآليات بينها دبابة». وأكدت «أن الهجوم الذي شنته قوات النظام والميليشيات التابعة لها يعد الأكبر على البلدة الاستراتيجية إلا أن خسائرها كانت الأكبر، رغم القصف الجوي الكثيف من الطائرات الروسية والسورية».
وتسعى قوات النظام السيطرة على بلدة عزيزة لأنها تقع على خط امداد القوات الحكومية في جنوب وشرق حلب.
========================
الجريدة :النظام يصعّد في إدلب ويتقدم بثبات داخل «حلب الشرقية»
05-12-2016
واصلت قوات نظام الرئيس السوري بشار الأسد التقدم داخل الأحياء الشرقية في مدينة حلب، في حين قتل ٥٢ مدنياً بغارات قد تكون روسية في محافظة إدلب، الوحيدة التي لا تزال بالكامل خارج سيطرة النظام السوري.
خاضت قوات النظام السوري أمس، معارك عنيفة ضد الفصائل المقاتلة في شرق مدينة حلب، مع محاولتها التقدم أكثر في عمق الأحياء الشرقية بعد سيطرتها على أكثر من ستين في المئة منها.
وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى «معارك عنيفة بين الطرفين تتركز في حي كرم الميسر، تزامناً مع استمرار الاشتباكات على أطراف أحياء الجزماتي وكرم الطراب وطريق الباب» وهي ثلاثة أحياء تمكنت قوات النظام من استعادة السيطرة عليها كاملة السبت.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» عن مصدر عسكري قوله، إن «وحدات من الجيش بالتعاون مع القوات الرديفة تواصل تقدمها في الأحياء الشرقية لمدينة حلب، وتعيد الأمن والاستقرار إلى دوار الجزماتي ودوار الحلوانية».
وبث التلفزيون الرسمي مشاهد مباشرة من حي الجزماتي، في حين كان دوي المعارك والغارات يسمع بقوة في الأحياء المجاورة.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن، إن «قوات النظام تسعى إلى التقدم والسيطرة على حي الشعار والأحياء المحيطة بهدف دفع الفصائل المقاتلة إلى الانسحاب بشكل كامل إلى جنوب الأحياء الشرقية».
اعتقال
وفي خطوة تثير الاستغراب، اعتقل عناصر من «جبهة فتح الشام» قياديين في فصائل سورية معارضة في حي الكلاسة بشرق مدينة حلب.
وقالت مصادر إعلامية مقربة من جبهة فتح الشام، إن مقاتلي الحركة هاجموا مقراً لفصيل «جيش الإسلام» و«فيلق الشام» في حي الكلاسة واختطفوا أبوعبدو الشيخ القيادي في فيلق الشام وعدداً من العناصر.
وأشارت المصادر إلى أن المسلحين اختطفوا صهيب سندة من جيش الإسلام واستولوا على كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر.
وأكدت أنه لم تحصل مواجهات خلال المداهمة والاختطاف، وأن المختطفين عبروا بعض حواجز «الجيش الحر» الذي لم يشتبك معهم أيضاً.
المعارضة ترفض
جاء ذلك، فيما كشف زكريا ملاحفجي المسؤول الكبير بالمعارضة السورية، أن جماعات المعارضة أبلغت الولايات المتحدة بأنها لن تترك حلب رداً على دعوة موسكو لإجراء محادثات مع واشنطن بشأن انسحاب كامل لمقاتلي المعارضة من الأحياء الشرقية.
وقال ملاحفجي لـ»رويترز» من تركيا، إن الرسالة وُجهت إلى المسؤولين الأميركيين الذين جرى الاتصال بهم مساء أمس الأول بعد تصريح روسيا حليفة الأسد.
وأضاف: «نحن رددنا على الأميركيين كالآتي: نحن لا يمكن أن نترك مدينتنا وبيوتنا للميليشيات المرتزقة التي حشدها النظام في حلب».
وأجرت روسيا والمعارضة مفاوضات برعاية تركيا، وبحسب مصادر، اتفق الطرفان على خروج حوالي 200 مقاتل من «جبهة فتح الشام» (جبهة النصرة سابقاً) من حلب الشرقية، لكن موسكو عادت وطالبت بخروج كافة المقاتلين مقابل تأمينهم للوصول الى إدلب.
دعوات
من ناحيتها، دعت الهيئة العليا للمفاوضات الممثلة لأطياف واسعة في المعارضة السورية في بيان «مجلس الأمن وكل الدول الصديقة والمجتمع الدولي عامة إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم والعمل الفوري لإيقاف القصف والمجازر، التي تتعرض لها عدة مناطق في سورية وحلب بشكل خاص».
وطالبت الهيئة بـ«السعي الحثيث إلى إدخال المساعدات الإنسانية غير المشروطة» بعدما «أصبحت حلب مدينة منكوبة مهددة بكارثة كبرى».
وأصدرت السعودية والإمارات وقطر وتركيا، بياناً مشتركاً دعت فيه إلى عقد جلسة طارئة للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن سورية.
وأوضح البيان المشترك أن الجمعية العامة للأمم المتحدة يجب أن تضطلع بمسؤولياتها المتعلقة بحفظ السلم والأمن الدوليين، لاسيما في وقت أصبح مجلس الأمن غير قادر على فعل ذلك، بسبب عدم وجود إجماع.
وأشار إلى تدهور الوضع الإنساني في حلب بعدما باتت المستشفيات غير قادرة على علاج أولئك الذين نجوا من الموت.
واستنكر أن يتم التعامل مع الأزمة السورية كما لو كان الأمر عادياً، موضحاً أن هذه الظروف المروعة تؤكد أن الدعوة إلى عقد دورة استثنائية طارئة للجمعية العامة لها ما يبررها.
وأعلنت روسيا، أبرز حلفاء دمشق، أمس، إرسالها قافلة تضم أكثر من ثلاثين شاحنة محملة المساعدات إنسانية إلى «السكان الذين عانوا خلال العملية العسكرية» في مدينة حلب، وفق ما أعلن الضابط الروسي نيكولاي بونوماريوف للصحافيين في غرب المدينة. وتضم قافلة المساعدات، التي سيتم توزيعها لاحقاً، ملابس للشتاء وبطانيات ومساعدات غذائية.
غارات إدلب
على جبهة أخرى، أفاد المرصد بمقتل «52 مدنياً على الأقل بينهم ثلاثة أطفال وامراتين جراء غارات عشوائية نفذتها طائرات حربية يرجح أنها روسية على بلدة كفرنبل في ريف إدلب الجنوبي ومعرة النعمان».
وقال أحد شهود العيان ويدعى حسام هزبر (25 عاماً) إن الطائرات الحربية «استهدفت بست غارات منازل المدنيين وسوقاً شعبياً مكتظاً» في البلدة.
ويسيطر «جيش الفتح»، وهو تحالف فصائل إسلامية على رأسها «جبهة فتح الشام» (جبهة النصرة سابقاً) على محافظة إدلب بشكل شبه كامل منذ صيف عام 2015.
وأعلن النظام تزامناً مع بدء الجيش هجومه على شرق حلب، بدء حملة واسعة النطاق في محافظتي إدلب (شمال غرب) وحمص (وسط).
 
وتعد كفرنبل من أولى البلدات التي خرجت عن سيطرة قوات النظام في إدلب. وعرفت بعد اندلاع الاحتجاجات ضد النظام السوري منتصف مارس 2011، بتظاهراتها الضخمة كما ينشط أبناؤها بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي، وهم من أشد المعارضين للنظام السوري.
========================
الخبر :52 قتيل في تواصل القصف على ادلب
الخبر أونلاين/ وكالات /   20:05-4 ديسمبر 2016
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان, اليوم الأحد, أن تواصل الغارات على مناطق عدة في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا تسبب في مقتل 52 شخصا.
ونقلت قناة (العربية) الإخبارية عن المرصد قوله  "إن 19 شخصا على الأقل قتلوا جراء  غارات استهدفت مدينة معرة النعمان, و26 مدنيا في بلدة كفر نبل, كما قتلت امرأة في  قرية النقير في محافظة إدلب".  
وقال المرصد إنه تأكد مقتل  18  شخصا على الأقل بينهم 4 مجهولي الهوية, ومن ضمنهم أطفال في قصف متجدد .
وأضاف المرصد, أن الطائرات إستهدفت مدينة معرة النعمان الواقعة في القطاع الجنوبي من ريف إدلب.
========================
المكتب الاعلامي لقوى الثورة السورية :مجازر أسدية روسية في إدلب.. وثكنتي كفريا والفوعة في مرمى فصائل المعارضة
04/12/2016\
أفاد مراسل المكتب الإعلامي لقوى الثورة السورية في إدلب “رواد محمد” بأن حصيلة الشهداء في مدينة معرة النعمان ارتفعت إلى خمسة وثلاثين، وذلك نتيجة قصف الطيران الحربي لسوق الخضار وسط المدينة مساء الأحد.
كما أشار مراسلنا إلى ارتفاع حصيلة الشهداء في مجزرة مدينة كفرنبل إلى ستة وعشرين جراء أربع غارات متتالية للطيران الحربي ظهر اليوم.
إلى ذلك استشهد ستة مدنيين معظمهم نساء وأطفال في بلدة التمانعة بقصف للطيران المروحي بالبراميل المتفجرة، وأدى القصف لسقوط عدد من الاصابات، وفقاً لـ”محمد”.
أيضاً استشهدت امرأة في بلدة كفرسجنة وامرأة في بلدة النقير بريف ادلب الجنوبي نتيجة القصف من الطائرات الحربية والمروحية الذي استهدفهما مساء اليوم.
ومن ناحية ثانية، استهدفت فصائل المعارضة تجمعات النظام وميليشيا “الشبيحة” في ثكنتي الفوعة وكفريا بصواريخ الغراد رداً على قصف ريف ادلب من قبل النظام والروس.
والجدير بالذكر أن مدينة معرة النعمان تعرضت لقصف جوي صباح الأحد أيضاً، أدى لاستشهاد سيدة وإصابة ثلاثة مدنيين بجروح متفاوتة الخطورة.
========================
روزنة :إدلب.. غارات النظام وروسيا تغلق المدارس والأسواق
كثَّف طيران النظام السوري والطيران الحربي الروسي من غاراتهما على ريف إدلب، يوم الأحد، ما أوقع عشرات القتلى والجرحى المدنيين، كما أُغلقت المدارس والأسواق بالمدينة وريفها تخوفاً من القصف.
وقال مراسلنا في ريف إدلب، محمد القاسم، إن "نحو 18 مدنياً قتلوا وأصيب آخرون بجروح جراء غارات جوية للنظام وروسيا على أحياء قريبة من أفران الخبز في مدينة كفرنبل".
كما لقي عددٌ من المدنيين حتفهم، وأصيب آخرون بجروج نتيجة قصف جوي ببراميل متفجرة، استهدف قرية التمانعة بريف إدلب الجنوبي.
وتعرَّضت بلدات معرة النعمان وسرمين وخان شيخون، وقرى النقير والركايا وعابدين وكفرسجنة وتل مرديخ بريف إدلب، لغارات جوية شنها الطيران الحربي التابع لجيش النظام، ما أوقع قتلى وجرحى مدنيين بينهم أطفال.
ولفت مراسلنا إلى أن تكثيف القصف أدى لإغلاق المدارس والأسواق والمؤسسات الخدمية في إدلب وريفها، في ظل تخوف دائم من قصف جوي مفاجئ.
ويأتي تكثيف القصف على ريف إدلب، بالتزامن مع تواصل هجمات جيش النظام بدعم روسي وقوات حليفة، على أحياء حلب الشرقية، وسط حركة نزوح كبيرة للمدنيين هناك.
========================
السعودية ون :المرصد السوري: مقتل 46 شخصا في غارات جوية بمحافظة إدلب
اخبار عالمية الشروق منذ 16 ساعة
بيروت - الفرنسية
نشر فى : الأحد 4 ديسمبر 2016 - 6:23 م | آخر تحديث : الأحد 4 ديسمبر 2016 - 6:23 م
المرصد السوري: مقتل 46 شخصا في غارات جوية بمحافظة إدلب المرصد السوري: مقتل 46 شخصا في غارات جوية بمحافظة إدلب
قتل 46 شخصا غالبيتهم من المدنيين الأحد جراء غارات نفذتها طائرات "يرجح أنها روسية" على مناطق عدة في محافظة إدلب في شمال غرب سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأفاد المرصد بمقتل "19 شخصا على الأقل جراء غارات يرجح أنها روسية استهدفت مدينة معرة النعمان، و26 مدنيا في بلدة كفرنبل، كما قتلت امرأة في قرية النقير" في محافظة إدلب.
========================
الوطن العربي :مجزرة فى إدلب.. والأسد يستفيد من انقسامات المعارضة في حلب
4 ديسمبر, 2016وائل فتحى
0
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، إن 70 شخصا على الأقل لقوا مصرعهم في غارات جوية على مناطق متفرقة من محافظة إدلب خاضعة لسيطرة المعارضة السورية.
وقال المرصد، في بيان، “تأكد استشهاد 26 شخصاً على الأقل بينهم 4 مجهولي الهوية، ومن ضمنهم أطفال، في قصف متجدد لطائرات حربية..”.
وأضاف المرصد، الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له ويعتمد في تقاريره على نشطاء، أن الطائرات التي “يعتقد أنها روسيَّة استهدفت مدينة معرة النعمان الواقعة في القطاع الجنوبي من ريف إدلب”.
والقصف الجوي على معرة النعمان رفع عدد القتلى الذين “قضوا في تصعيد القصف الجوي من الطائرات الحربية والمروحية على محافظة إدلب” إلى 70 قتيلا، وفق المصدر نفسه.
وكان مواطناً 26 مدنيا، بينهم 3 أطفال ومواطنتان، قتلوا “في مجزرة كفرنبل التي نفذتها الطائرات الحربية”، في حين قضى 6 آخرين، “هم 4 أطفال ومواطنتان في القصف بالبراميل المتفجرة على التمانعة”.
وقتلت سيدتان في غارات “على النقير ومعرة النعمان”، وفق المرصد الذي رجح ارتفاع عدد قتلى القصف والغارات على محافظة إدلب شمالي سوريا “لوجود عشرات الجرحى بعضهم في حالات خطرة”.
يشار إلى أن استهداف مناطق المعارضة في إدلب، يتزامن مع استمرار الغارات على الأحياء الشرقية من مدينة حلب، التي أسفرت في الأيام الماضية عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
الأسد يستفيد من انقسامات المعارضة
وفي الوقت الذي كانت الحكومة السورية وحلفاؤها يستعدون فيه لتصعيد هجومهم في حلب خلال نوفمبر تشرين الثاني رفع أحد الفصائل المدافعة عن الشطر الخاضع لسيطرة المعارضة في المدينة السلاح في وجه فصيل آخر واستولى على مخازن الذخيرة والوقود والغذاء التابعة له.
وأكد هذا الحادث الذي وقع بالقرب من الخط الأمامي في حلب منافسات بين المعارضة ازدادت سوءا في مواجهة هجوم لم يسبق له مثيل من جانب القوات الحكومية بدعم من روسيا وفصائل شيعية من المنطقة.
وقد انكبت المعارضة السورية باشتباكات في صفوفها منذ بدء الانتفاضة على حكم الرئيس بشار الأسد عام 2011 الأمر الذي ساعد في اقترابه من تحقيق أكبر نصر في الحرب حتى الآن.
وتسبب التراجع السريع على غير المتوقع للمعارضة في حلب في تبادل الاتهامات بين فصائلها المنقسمة بسبب منافسات محلية بالإضافة إلى اختلافات عقائدية بين الجهاديين والجماعات غير المتشددة.
ولأن حلب تعتبر منذ مدة طويلة معقلا للفصائل الرئيسية التي تقاتل تحت راية الجيش السوري الحر فسينمو نفوذ الجهاديين إذا حقق الأسد وحلفاؤه النصر فيها الأمر الذي يقلل شركاء الغرب على الأرض.
وفي الحادث الذي وقع الشهر الماضي تعرضت جماعة فاستقم التي تعمل تحت لواء الجيش السوري الحر لهجوم من حركة نور الدين الزنكي التي تعتبر نفسها جزءا من الجيش السوري الحر لكنها ازدادت اقترابا في الآونة الأخيرة من الجماعات الجهادية.
وألحق ذلك الضرر بالمعنويات. وقال مسؤول في فصيل آخر من فصائل المعارضة في حلب هو الجبهة الشامية متحدثا من تركيا “للأسف كان له أثر سلبي جدا على الفصائل والوضع الداخلي.” وأضاف “أثر على الحالة النفسية للمقاتلين والوضع الداخلي للمدنيين.”
وكان ذلك الاشتباك بمثابة صراع على النفوذ مثلما يحدث في كثير من الأحيان بين فصائل المعارضة المتعددة.
وقالت مصادر في حركة نور الدين الزنكي إن خلفية الحادث تتمثل في خطة من جماعة فاستقم ضد واحد من حلفائها. وقالت فاستقم إن فصيل الزنكي يحاول سحق جماعات المعارضة الرئيسية في حلب بالتعاون مع الجهاديين في جماعة فتح الشام.
وقال نواه بونزي المحلل بمجموعة الأزمات الدولية “من بعض الجوانب تدهورت العلاقات بين فصائل حلب في الوقت الذي بدأ فيه تصعيد الهجوم من القوات المؤيدة للنظام.”
وأضاف “وربما كان لذلك دور في القدرة المحدودة لدى المعارضة على الدفاع في مواجهة المراحل الأولى من الهجمات.”
نفوذ الجهاديين يتزايد
وأخذت المعارضة موقف الدفاع منذ تدخل سلاح الجو الروسي لصالح الأسد في سبتمبر أيلول 2015. وتقول المعارضة إن انقساماتها الداخلية عامل هامشي فيما لحق بها من انتكاسات بالمقارنة مع قوة النيران التي تطلقها القاذفات الروسية والفصائل الشيعية والجيش السوري.
غير أن الانقسامات كان لها دورها. فقد ساعد الصراع بين المعارضة هذا العام الأسد وحلفاءه على تحقيق مكاسب كبيرة بالقرب من مركز قوته في دمشق.
وعزا القائد الجديد لجماعة أحرار الشام إحدى أكبر جماعات المعارضة ما منيت به المعارضة من انتكاسات إلى “انقسامات مدمرة” وحث على بذل جهد جديد من أجل وحدة الصف.
لكن أحرار الشام تواجه أيضا انقسامات في صفوفها بين معسكر تربطه صلة وثيقة بجماعات الجيش السوري الحر ومعسكر آخر يريد توثيق العلاقات مع المقاتلين الذين يستلهمون فكر تنظيم القاعدة.
وتبذل المعارضة ما قد تكون محاولة أخيرة لتنظيم صفوفها في قوة أكثر فعالية باسم “جيش حلب”. غير أنه ربما كان الأوان قد فات بعد أن فقدت المعارضة أكثر من ثلث الأراضي التي كانت تسيطر عليها في المدينة.
وإذا ما خسرت المعارضة حلب فستظل تسيطر على مناطق شاسعة في غربي وجنوب غربي المدينة وأيضا محافظة إدلب ومناطق واسعة من محافظة حماة.
لكن هذه مناطق تهيمن عليها فصائل جهادية منها فتح الشام المعروفة في السابق باسم جبهة النصرة والمرتبطة بتنظيم القاعدة والتي سحقت خلال الحرب فصائل عديدة تحظى بدعم غربي.
وضعف نفوذ الجهاديين من عزم الولايات المتحدة لتزويد المعارضة بأسلحة أقوى طالبت بها. وقد أشار الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إنه قد يمتنع عن دعم المعارضة بالكامل.
وقال أحد قادة المعارضة في مدينة شمالي حلب إن أهالي المنطقة رفعوا لافتات تنتقد قادة المعارضة بدلا من الاحتجاج على الأسد. وقال “كلهم يطالبون بالوحدة.”
========================
جريدتي :رتفاع عدد ضحايا الغارات الجوية على محافظة إدلب إلى 52 قتيلا بينهم أطفال
ارتفاع عدد ضحايا الغارات الجوية على محافظة إدلب إلى 52 قتيلا بينهم أطفال ارتفاع عدد ضحايا الغارات الجوية على محافظة إدلب إلى 52 قتيلا بينهم أطفال
 أعلن الناطق باسم المرصد السوري لحقوق البني ادم ارتفاع عدد ضحايا الغارات الجوية التي استهدفت مناطق متفرقة من محافظة إدلب خاضعة لسيطرة المعارضة السورية إلى 52 قتيلا.
واوضح المرصد في بيان له ” اليوم /الأحد إنه تأكد مقتل 18 شخصا على الأقل بينهم 4 مجهولي الهوية, ومن ضمنهم أطفال في قصف متجدد لطائرات حربية.
وأضاف المرصد, أن الطائرات استهدفت مدينة معرة النعمان الواقعة في القطاع الجنوبي من ريف إدلب.
المصدر : اخبار مصر
========================
كل اخبارك :مقتل 68 مدنياً في هجمات النظام السوري على إدلب وحلب
قُتِل 68 مدنيًا وأصيب 78 آخرون اليوم الأحد جراء استهداف النظام السوري مناطق وأحياء في محافظتي حلب وإدلب شمال وشمالي غرب سوريا.
وذكر عبد العزيز قيطاز المسؤول في الدفاع المدني بمدينة “معرة النعمان” التابعة لمحافظة إدلب شمال غربي سوريا لوكالة “الأناضول”: “إن مقاتلات تابعة للنظام السوري نفّذت غارة جوية على سوق للدراجات النارية في المدينة”.
وأشار قيطاز إلى أن الغارة أسفرت عن مقتل 27 مدنياً وإصابة 40 آخرين بجروح فضلًا عن أضرار كبيرة في المباني والمحال التجارية والدراجات.
وأضاف أن مقاتلات النظام السوري شنت غارات على بلدة “كفرنبل” التابعة لإدلب أيضا تسببت في مقتل 26 شخصاً وإصابة 23 آخرين.
وفي حلب شمالي البلاد ذكر المسؤول في الدفاع المدني بيبرس مشعل للأناضول إن “قوات النظام السوري قصفت بشكل مكثف أحياءً سكنية خاضعة لسيطرة المعارضة في شرقي حلب من الجو والبر ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً”.
وأظهر مشعل أن ” قتلى حلب توزعوا 4 في كل من حيي الفردوس والمغيرة و5 بحي السكري و2 بقاضي عسكر”.
ولفت مشعل أن أعداد القتلى المدنيين جراء هجمات النظام السوري على حلب منذ منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بلغت 773 قتيلاً”.
وتعاني أحياء حلب الشرقية الخاضعة لسيطرة المعارضة حصاراً برياً كاملاً من قبل قوات النظام السوري وميليشياته بدعم جوي روسي وسط شحّ حاد في المواد الغذائية والمعدات الطبية؛ ما يهدد حياة نحو 300 ألف مدني فيها.
========================
خليج 24 :طائرات الأسد وروسيا ترتكب ثلاث مجازر في إدلب وتقتل أكثر من 47 مدنياً
الشرق المطبوعة منذ 10 ساعات اخبار
شنَّ طيران الأسد وروسيا، أمس، غارات جوية استهدفت عدة مدن وبلدات في ريف إدلب، وقالت شبكة شام الإخبارية، إن الغارات أدت إلى وقوع ثلاث مجازر مروعة في المحافظة.
وأوضحت الشبكة أن المجزرة الأولى وقعت في مدينة كفرنبل وراح ضحيتها أكثر من 20 شهيداً وعديد من الجرحى، والثانية في بلدة التمانعة وراح ضحيتها 7 شهداء بينهم 3 أطفال وامرأة، والثالثة في مدينة معرة النعمان راح ضحيتها أكثر من 20 شهيداً وعديد من الجرحى، وسقطت شهيدة وعدد من الجرحى في قرية النقير، كما استهدف الطيران مدرسة في خان شيخون أدى لسقوط جرحى بين المدنيين، وأغارت الطائرات أيضاً على مدن سراقب وجسرالشغور وبلدات حيش والتمانعة وتل مرديخ وسجنة والركايا ومعرة حرمة والحامدية وأوقعت أضراراً مادية فقط.
سياسياً، أكدت الهيئة العليا للمفاوضات أن سلسلة الجرائم المريعة التي ارتكبها النظام ضد شعبه تنزع عنه كل شرعية يدّعيها، وبخاصة بعد أن استدعى دولاً وميليشيات طائفية تغزو سوريا وتسيطر بقواها العسكرية والسياسية على مقدراتها وتنهتك سيادتها الوطنية، وتتيح الفرصة للفوضى التي جعلت سوريا ساحة صراعات ومرتعاً لقوى الإرهاب.
وشدَّدت الهيئة، في ختام اجتماعها الدوري، بالعاصمة #السعودية #الرياض يومي الجمعة والسبت، على رفض كل التفاف على مطالب الشعب وكل محاولات إضعاف المعارضة الوطنية والمشاريع التي تهدف إلى تقديم تنازلات عن مطالب الشعب في الانتقال السياسي الكامل كما حددته القرارات الدولية وبخاصة القرار 2254 لعام 2015 المستند إلى بيان جنيف عام 2012.
وأقرت الهيئة في اجتماعها ثمانية بنود، أبرزها مطالبة مجلس الأمن وكل الدول الصديقة والمجتمع الدولي عامة بالاضطلاع بمسؤولياتهم والعمل الفوري لإيقاف القصف والمجازر التي تتعرض لها عدة مناطق في سوريا وحلب بشكل خاص، والسعي الحثيث لإدخال المساعدات الإنسانية غير المشروطة، كما طالبت الهيئة بإيقاف عمليات التهجير القسري التي تهدف إلى إحداث تغيير سكاني ديموغرافي يهدد بنية المجتمع السوري ومستقبله.
وأوضح البيان الصحفي الصادر عن الهيئة، أن من بين القرارات متابعة السعي لدى الجمعية العامة للأمم المتحدة لإصدار قرار لحماية الشعب السوري وفق قرارات الشرعية الدولية، وذلك استناداً إلى مبدأ (الاتحاد من أجل السلام)، مشيراً إلى إصرار الهيئة على ضرورة محاسبة الذين ارتكبوا جرائم ضد الشعب السوري وضد الإنسانية وتقديمهم للمحاكم المختصة، ومتابعة ملف جرائم استخدام الأسلحة الكيميائية والأسلحة المحرمة دولياً.
وأكدت الهيئة في مناقشاتها أن الغزو الإيراني لسوريا يشكِّل خطراً كبيراً على المنطقة كلها، حيث تتابع إيران مشروعها الأيديولوجي التوسعي والعدائي ضد الأمة العربية جمعاء، وينذر بانتشار الإرهاب في العالم كله.
وأشارت إلى متابعة السعي إلى توحيد فصائل الثورة، والعمل من خلالها على تأسيس جيش وطني حر موحد يدافع عن الشعب ويحقق تطلعاته، ويسهم في محاربة الإرهاب بكل أشكاله، مع تأكيد على التزامها بالعملية السياسية التفاوضية المؤدية إلى الانتقال السياسي وفق بيان جنيف ٢٠١٢ وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة 2118 و2254، وعلى مشاركتها الفاعلة في مكافحة الإرهاب بكل أشكاله، خاصة إرهاب الدولة المنظم الذي يمارسه هذا النظام، وإرهاب تنظيم الدولة وتنظيم القاعدة والميليشيات الطائفية العابرة للحدود (حزب الله اللبناني والحشد العراقي والمرتزقة الأفغان).
========================
عاجل اليمن :اخبار مقتل 68 مدنياً في هجمات النظام السوري على إدلب وحلب – الاناضول
وكالة الأناضول منذ 8 ساعات اخبار
حلب، إدلب (سوريا)/ خالد سليمان/ الأناضول
قُتِل 68 مدنيًا وأصيب 78 آخرون، اليوم الأحد، جراء استهداف النظام السوري مناطق وأحياء في محافظتي حلب وإدلب، شمال وشمالي غرب سوريا.
وقال عبد العزيز قيطاز، المسؤول في الدفاع المدني بمدينة “معرة النعمان” التابعة لمحافظة إدلب، شمال غربي سوريا، للأناضول، إن مقاتلات تابعة للنظام السوري نفّذت غارة جوية على سوق للدراجات النارية في المدينة.
وأشار قيطاز إلى أن الغارة أسفرت عن مقتل 27 مدنياً، وإصابة 40 آخرين بجروح، فضلًا عن أضرار كبيرة في المباني والمحال التجارية والدراجات.
وأضاف، أن مقاتلات النظام السوري شنت غارات على بلدة “كفرنبل” التابعة لإدلب أيضا، تسببت في مقتل 26 شخصاً، وإصابة 23 آخرين.
وفي حلب، شمالي البلاد، قال المسؤول في الدفاع المدني، بيبرس مشعل، للأناضول إن “قوات النظام السوري، قصفت بشكل مكثف أحياءً سكنية خاضعة لسيطرة المعارضة، في شرقي حلب، من الجو والبر، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً”.
وأوضح مشعل أن ” قتلى حلب توزعوا، 4 في كل من حيي الفردوس والمغيرة، و5 بحي السكري، و2 بقاضي عسكر”.
ولفت مشعل، أن أعداد القتلى المدنيين جراء هجمات النظام السوري على حلب منذ منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بلغت 773 قتيلاً”.
وتعاني أحياء حلب الشرقية، الخاضعة لسيطرة المعارضة، حصاراً برياً كاملاً من قبل قوات النظام السوري وميليشياته بدعم جوي روسي، وسط شحّ حاد في المواد الغذائية والمعدات الطبية؛ ما يهدد حياة نحو 300 ألف مدني فيها.
========================
اخبار ليبيا :تسعون قتيلاً بقصف النظام وروسيا على حلب وإدلب
 العربى الجديد  منذ ساعة واحدة  0 تعليق  27  ارسل لصديق  نسخة للطباعة
بلغت حصيلة ضحايا قصف قوات النظام السوري وروسيا على حلب وإدلب، منذ ظهر أمس الأحد حتى صباح اليوم الإثنين، تسعين قتيلاً، بينهم نازحون إلى إدلب، في حين سجّلت قوات النظام تقدماً جديداً على حساب المعارضة السورية المسلّحة في مدينة حلب.
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في حلب، إبراهيم أبو الليث، لـ"العربي الجديد"، إن "حصيلة القتلى في حلب نتيجة القصف الجوي من قوات النظام وروسيا، يوم أمس، بلغت 24 قتيلا وأكثر من 85 جريحاً، معظمهم سقطوا في أحياء الفردوس والسكري والمغاير، بينما تواصل فرق الإنقاذ العمل على انتشال العالقين من تحت الانقاض".
كذلك، سقط خمسة جرحى من المدنيين جراء تجدد القصف الجوي من الطيران الروسي بالقنابل العنقودية، خلال الليلة الماضية، على قرية الكماري وبلدة خان العسل بريف حلب الغربي، وفقا للدفاع المدني.
وفي غضون ذلك، أكّدت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" أن قوات النظام سيطرت على مشفى العيون في القسم الأوسط من مدينة حلب، قرب الأحياء القديمة، وباتت على مقربة من الوصول إلى قلعة حلب، بينما تتواصل المعارك مع المعارضة المسلحة في جبهات أحياء قاضي عسكر والميسر والقاطرجي شرق المدينة بعد تقدم النظام في المنطقة.
وأعلن الدفاع المدني السوري في إدلب أن حصيلة القصف الجوي من قوات النظام على ريف إدلب بلغت 65 قتيلا و115 مصاباً، جراء 32 غارة جوية استهدفت أكثر من 20 نقطة من أسواق وأحياء شعبية ومدارس، وكان معظم الضحايا قد سقطوا في مدينة كفرنبل ومدينة معرة النعمان وبلدة التمانعة، ومن بينهم نازحون من ريف حلب وحماة وحمص، إلى محافظة إدلب.
وفي هذا السياق، أفاد الناشط جابر أبو محمد، لـ"العربي الجديد"، بأن "الطائرات الحربية التابعة للنظام السوري وروسيا شنت عدة غارات، فجر اليوم الاثنين، على بلدة تفتناز، ما أسفر عن مقتل امراة وإصابة آخرين، كما جرح مدنيون بغارة على بلدة معرة النعسان".
في المقابل، أعلن فصيل "ألوية صقور الشام"، التابع للجيش السوري الحر، عن استهداف مواقع قوات النظام في بلدتي الفوعة وكفريا، بريف إدلب، براجمات الصواريخ
أما في ريف دمشق، فجدد حزب الله اللبناني استهداف بلدة مضايا المحاصرة بالمدفعية والقناصات، ما أدى إلى مقتل رجل وإصابة آخرين، بحسب ما أفادت مصادر محلية.
إلى ذلك، وقع عدد من الجرحى في صفوف المدنيين، إثر استهداف حي الوعر المحاصر في مدينة حمص، بالأسطوانات المتفجرة من قبل قوات النظام السوري، وفقا لمركز حمص الإعلامي.
في المقابل، ذكرت وكالة "أعماق" التابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) أن "عناصر التنظيم قتلوا 14 عنصرا من مسلحي حزب العمال الكردستاني، بهجوم نفذه عنصران في قرية الناحلية جنوب مدينة منبج شمال شرقي حلب".
========================
مجلة مباشر :مجموعات مسلحة تقصف ريف حلب وإدلب بصواريخ جراد
 الدستور  منذ ساعة واحدة  0 تعليق  0  ارسل لصديق  نسخة للطباعة  تبليغ
 مجموعات مسلحة تقصف ريف حلب وإدلب بصواريخ جراد مجموعات مسلحة تقصف ريف حلب وإدلب بصواريخ جراد إنشر على الفيسبوك  إنشر على تويتر   
أقدمت مجموعات مسلحة تابعة للمعارضة السورية، على قصف بلدتي نبل والزهراء في ريف حلب، والفوعة وكفريا في ريف إدلب بصواريخ جراد وقذائف الهاون.
وأفادت مصادر محلية في هذه المناطق بسقوط صواريخ جراد، على بلدتي الفوعة وكفريا في ريف إدلب الشمالي مصدرها المسلحون المتواجدون في منطقة الصواغية المجاورة.
وقال نشطاء إن القصف تسبب في أضرار مادية كبيرة وإصابات عدة في صفوف المدنيين في كل من البلدات الأربع التي يسكنها غالبية شيعية.
وقالت وكالة سانا السورية للأنباء، إن 10 أشخاص بينهم 3أطفال أصيبوا بجروح ووقع دمار كبير، في منازل المواطنين جراء اعتداء التنظيمات الإرهابية بالقذائف الصاروخية على بلدتي نبل والزهراء الواقعتين شمال مدينة حلب بنحو 20 كم.
========================