الرئيسة \  ملفات المركز  \  اجتماع طارئ للفصائل في الشمال السوري وإنشاء غرفة عمليات موحدة

اجتماع طارئ للفصائل في الشمال السوري وإنشاء غرفة عمليات موحدة

29.05.2019
Admin


ملف مركز الشرق العربي 27/5/2019
عناوين الملف
  1. بلدي نيوز :بعد اجتماع الفصائل شمال سوريا.. إنشاء غرفة عمليات عسكرية موحّدة
  2. عنب بلدي :“أبو عيسى الشيخ” يتحدث عن تجاوز خلافات الفصائل لصد الهجوم على إدلب
  3. جيرون :قادة فصائل المعارضة في الشمال يعقدون اجتماعًا لتوحيد الجهود العسكرية لصد محاولات تقدّم النظام
  4. مدى بوست :اجتماع مستعجل بين قادة الفصائل المعارضة شمال سوريا
  5. سوشال: اجتماع نادر لقادة الفصائل في إدلب
 
بلدي نيوز :بعد اجتماع الفصائل شمال سوريا.. إنشاء غرفة عمليات عسكرية موحّدة
بلدي نيوز - (محمد وليد جبس)
عقد اجتماع موسع ضم "القائد العام لهيئة تحرير الشام"، أبو محمد الجولاني، وعدد كبير من قادة فصائل تعمل ضمن صفوف الجبهة الوطنية للتحرير بغية تنسيق العمل العسكري وإنشاء غرفة عمليات موحدة.
ونقل مراسلنا عن مصدر مطلع، قوله: "إن الاجتماع ضم القائد العام لهيئة تحرير الشام "أبو محمد الجولاني"، وقائد حركة أحرار الشام "جابر علي باشا"، وقائد جيش العزة "جميل الصالح"، وقائد صقور الشام "أبو عيسى الشيخ".
ووفق المصدر؛ فإن الاجتماع جاء لتنسيق وترتيب العمل العسكري ووضع خطط مناسبة تخص الدفاع عن المناطق المحررة، في ظل الحملة الشرسة لقوات النظام وروسيا على المنطقة، ولرسم خطة هجوم مناسبة لاستعادة المناطق التي تقدمت عليها قوات النظام والميليشيات المساندة لها إضافة لتوزيع محاور العمل العسكرية.
وأكد المصدر -الذي فضل عدم ذكر اسمه- لبلدي نيوز؛ "إن القائد العام لهيئة تحرير الشام (الجولاني) اتفق مع باقي الفصائل على إنشاء غرفة عمليات عسكرية موحّدة ليكون تنسيق العمل العسكري بين جميع الفصائل من أعلى المستويات بغية الوقوف بوجه النظام والميليشيات المساندة له والتصدي للحملة العسكرية الشرسة على الشمال المحرر.
وتشن قوات النظام والميليشيات الموالية لها حملة عسكرية عنيفة على جبهات ريف حماة الشمالي، بيد أن فصائل المعارضة أفشلت جميع تلك المحاولات وأوقعت العشرات من عناصر النظام قتلى وجرحى.
وتشهد قرى وبلدات ريف إدلب الجنوبي والغربي حملة قصف مكثّف لطائرات النظام وروسيا، أسفرت عن ارتكاب العديد من المجازر ونزوح مئات آلاف المدنيين تجاه المناطق الحدودية.
===========================
عنب بلدي :“أبو عيسى الشيخ” يتحدث عن تجاوز خلافات الفصائل لصد الهجوم على إدلب
تحدث قائد فصيل “صقور الشام”، أحمد الشيخ (أبو عيسى)، عن تجاوز الخلافات بين فصائل الشمال السوري، كخطوة لصد هجوم النظام السوري المدعوم من روسيا.
وقال الشيخ عبر حسابه في “تلغرام” اليوم، الاثنين 27 من أيار، “في وجه هذه الهجمة الروسية المجرمة على بقية الأرض والدم أيهما خير، الوقوف على تفاصيل الخلاف الفصائلي أمام هجمة لن تفرق بين أطيافنا وألواننا ومسيئنا ومحسننا، أم ردم الهوة وتناسي شعث الماضي أمام هول الحاضر”.
وأضاف، “ما هو مؤكد أننا لن نستطيع دحرهم أشتاتًا، ولكن بعون الله ندحرهم جميعًا”.
ويشير ما تحدث عنه الشيخ إلى تجاوز جميع الخلافات بين الفصائل العسكرية العاملة في إدلب، والتي تعمل تخوض معارك حاليًا لصد هجوم النظام السوري وروسيا على ريف حماة.
ويأتي حديث الشيخ بعد صورة نشرتها حسابات جهادية، أمس الأحد، لاجتماع قادة الفصائل العسكرية في إدلب لمناقشة آخر التطورات على الساحة العسكرية.
وظهر في الصورة قائد “تحرير الشام”، أبو محمد الجولاني، وقائد “جيش العزة” جميل الصالح، وقياديا “حركة أحرار الشام” (المنضوية في الجبهة الوطنية للتحرير) حسن صوفان وجابر علي الشيخ.
إلى جانب قائد الجناح العسكري في الحركة، أبو عدنان زبداني، وقائد “صقور الشام”، أبو عيسى الشيخ، وقائد “جيش الأحرار”، أبو صالح الطحان.
ولاقى الاجتماع ردود فعل إيجابية من أهالي المنطقة، وسط آمال بأن يكون الاجتماع مقدمة لتشكيل جيش وطني، خاصة بعد المواجهات العسكرية التي جرت بين الهيئة و”الجبهة الوطنية” في كانون الثاني الماضي، في ريفي إدلب وحماة.
وكان “صقور الشام” انضوى مؤخرًا في “الجبهة الوطنية للتحرير”، التي تتلقى دعمًا عسكريًا وماليًا من تركيا بشكل أساسي، وكان قد دخل باقتتال مع “تحرير الشام” في عدة مرات طوال السنوات الماضية.
وكان قائد “تحرير الشام”، أبو محمد الجولاني، دعا، في كانون الثاني الماضي، إلى تشكيل جسم عسكري موحد في محافظة إدلب، يضم جميع الفصائل والتشكيلات العسكرية.
من هو أبو عيسى الشيخ؟
أحمد الشيخ (أبو عيسى)، مؤسس وقائد “ألوية صقور الشام”، من مواليد سرجة، قرية من قرى جبل الزاوية في إدلب، ونشط في بداية الثورة في العمل العسكري.
تحدثت تقارير إعلامية عن اعتقال أبو عيسى في صيدنايا 2004، والإفراج عنه لاحقًا، لكنه نفى ذلك في مقابلة مع  المكتب الإعلامي في الهيئة العامة للثورة السورية في 2014.
وقال أبو عيسي “أنا لم أعتقل في صيدنايا بالأساس، إنما اعتقلت في فرع فلسطين 11 شهرًا، ولم ألتقِ بالشيخ زهران علوش ولا حسان عبود قبل الثورة أبدًا”.
أسس أبو عيسي كتيبة “صقور الشام” في بدايات الثورة السورية في جبل الزاوية، ليصبح فيما بعد “لواء صقور الشام”، واندمج في “الجبهة الإسلامية” التي ضمت أكثر من فصيل.
والد أبو عيسى مختف في سجون الأسد منذ ثمانينات القرن الماضي، وفقد ثلاثة من أخوته في الثورة، كما قتلت “جبهة تحرير الشام” (المنحلة في تحرير الشام) ابنه البكر عيسى، ابن الـ 16 عامًا.
===========================
جيرون :قادة فصائل المعارضة في الشمال يعقدون اجتماعًا لتوحيد الجهود العسكرية لصد محاولات تقدّم النظام
 Avatar جيرون - إدلب - ملهم العمر   27 مايو، 2019 0 17  دقيقة واحدة
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، يوم أمس الأحد، صورة تُظهر اجتماعًا موسعًا لقادة فصائل المعارضة في الشمال السوري، بهدف توحيد الجهود العسكرية لصد هجمات قوات النظام وروسيا على مناطق حماة وإدلب واللاذقية.
وظهر في الاجتماع كل من أبو محمد الجولاني زعيم (هيئة تحرير الشام)، والرائد جميل الصالح القائد العام لـ (جيش العزّة)، وأبو عيسى الشيخ، وحسن صوفان، وجابر علي باشا، قادة (الجبهة الوطنية للتحرير)، وأبو صالح طحان قائد (جيش الأحرار)، وإلى جانبهم عدد من القادة الشرعيين.
وبحسب ما تناقلت الصفحات الرديفة لـ (هيئة تحرير الشام) أبرز فصائل المعارضة في الشمال السوري، فإن “الاجتماع عُقد منذ ثلاثة أيام، لنبذ الخلافات الفصائلية ومناقشة آخر التطورات العسكرية في ريفي حماة واللاذقية، ورفع مستوى التنسيق العسكري والاستشعار بالخطر، ووضع خطة عسكرية موحدة لردع هجمات قوات النظام وروسيا على المناطق التي تشهد تصعيدًا جويًا وبريًا من قبل النظام وحلفائه.
ونفت الصفحات الرديفة الشائعات التي تحدثت بأن الاجتماع جاء بطلب من الحكومة التركية، وأوضحت أن “الاجتماع تم بعد أن ثبت لجميع الفصائل العسكرية العاملة في الشمال السوري أن المعركة هي معركة وجودية للجميع، وليس بإمكان أي فصيل، مهما كان نفوذه كبيرًا في المناطق الخاضعة لسيطرته، أن يرد على هجمات النظام وروسيا وحده”.
واتفقت فصائل المعارضة بالمجمل (بحسب الصفحات الرديفة) “على عدم التضييق على مقاتلي ريف حلب الشمالي، والسماح بدخول قواتهم بأريحية، وأن تقوم (هيئة تحرير الشام) بزج قوتها في المعركة في عدّة محاور، وألا ينفرد فصيل بمحور واحد دون غيره إلا بموجب اتفاق بين القادة العسكريين من كافة الفصائل”.
وسبق أن دعا “أبو محمد الجولاني” زعيم (هيئة تحرير الشام) عبر برنامج “التوعية والإرشاد” الذي نشرته (وكالة أمجاد للإنتاج المرئي) في كانون الثاني/ يناير من العام الجاري، إلى تشكيل جسم عسكري موحد في إدلب، يضم جميع الفصائل والتشكيلات العسكرية.
وتزامن اجتماع فصائل المعارضة، في وقت تشهد فيه مناطق أرياف إدلب وحماة واللاذقية تصعيدًا جويًا من قبل طائرات النظام وروسيا، واشتباكات ومعارك كر وفر، بين فصائل المعارضة وقوات النظام، في ريف حماة الشمالي.
===========================
مدى بوست :اجتماع مستعجل بين قادة الفصائل المعارضة شمال سوريا
تركيا بالعربي
بعد تصاعد الخلاف بين تركيا وروسيا.. اجتماع مستعجل بين قادة الفصائل المعارضة شمال سوريا
عقدت كبرى الفصائل والتشكيلات العسكرية التابعة للمعارضة السورية اجتماعاً مستعجلاً في إحدى مناطق الشمال السوري المحرر.
وأفادت وسائل إعلام محلية، أن قادة كبرى الفصائل والتشكيلات العسكرية المعارضة قاموا يوم الأحد 26 مايو / أيار 2019 بعقد اجتماعٍ مستعجل بحثوا خلاله آخر التطورات الميدانية في الجبهات المشتعلة بأرياف حماة واللاذقية وإدلب المحررة من سيطرة النظام السوري.
وجرى الاجتماع أمس الأحد بعد آذان المغرب، وكان قادة معظم الفصائل الثورية المشاركة في صد محاولات النظام السوري التقدم في ريف حماة الشمالي متواجدة وممثلة في الاجتماعي.
وكان من أبرز الحضور في الاجتماع، قائد جيش العزة الرائد جميل الصالح، وقائد هيئة تحرير الشام “أبو محمد الجولاني”، بالإضافة لقائد ألوية صقور الشام أبو عيسى الشيخ، وقائد حركة أحرار الشام جابر علي باشا.
وكانت قوات المعارضة السورية قد أعلنت بمختلف توجهاتها عن تشكيل غرفة عمليات مشتركة للتصدي لمحاولات نظام الأسد ومن خلفه روسيا وأتباعها على الأرض التقدم والسيطرة على المناطق المحررة.
وبدأ نظام الأسد في 25 نيسان / أبريل 2019 حملة تصعيد على المناطق المحررة، تمكن خلالها من السيطرة على عدة مناطق أبرزها قلعة المضيق و بلدة كفرنبودة في ريف حماة الشمالي.
وتمكنت قوات المعارضة من استعادة العديد من المناطق التي خسرتها مثل تل هواش و كفرنبودة التي ما زال الكر والفر مستمراً فيها، حيث لم يستقر الأمر فيها حتى لحظة كتابة هذا التقرير لأي جهة بعدما حاولت روسيا والأسد إعادة الدخول إليها.
يأتي ذلك في ظل تصاعد الحديث عن خلافات بين روسيا وتركيا بشأن الملف السوري، وهو ما كان سببه مخالفة موسكو و الأسد لاتفاق أستانة الذي كانت تركيا ضامناً فيه، ومحاولتهما التقدم في مناطق خفض التصعيد المتفق عليها.
وردت تركيا بتقديم دعم كبير لقوات المعارضة السورية مكنها من التقدم في بعض المناطق والصمود في أخرى، واستعادة بعض ما خسرته.
 وتركز الدعم التركي بالآليات العسكرية ومضادات الدروع، فضلاً عن السماح لعناصر من الجيش الوطني السوري الذي يتخذ من مناطق درع الفرات و “غصن الزيتون” مقراً له بالتوجه لمساندة الفصائل في صد تقدم الروس و نظام الأسد.
المصدر: مدى بوست
===========================
سوشال: اجتماع نادر لقادة الفصائل في إدلب
اجتمع قادة الفصائل العسكرية في إدلب لمناقشة آخر التطورات على الساحة العسكرية، وذلك بحسب مصدر من داخل الاجتماع، تحدث لعنب بلدي.
وقال المصدر اليوم، الأحد 26 من أيار، إن اجتماع القادة جاء لنبذ الخلافات بينهما، وترتيب الأمور على الساحة العسكرية في ظل التصعيد الأخير على المنطقة من قبل النظام وروسيا.
ونشرت حسابات جهادية في المنطقة صورًا للاجتماع، ويظهر فيها قادة “هيئة تحرير الشام” و”الجبهة الوطنية للتحرير”.
ويظهر في الصورة قائد “الهيئة” أبو محمد الجولاني، وقائد “جيش العزة” جميل الصالح، وقياديا “حركة أحرار الشام” (المنضوية في الجبهة الوطنية للتحرير) حسن صوفان وجابر علي الشيخ.
إلى جانب قائد الجناح العسكري في الحركة، أبو عدنان زبداني، وقائد “صقور الشام”، أبو عيسى الشيخ، وقائد “جيش الأحرار”، “أبو صالح الطحان.
ولاقى الاجتماع ردود فعل إيجابية من أهالي المنطقة، وسط آمال بأن يكون الاجتماع مقدمة لتشكيل جيش وطني في المنطقة، خاصة بعد المواجهات العسكرية التي جرت بين الهيئة و”الجبهة الوطنية” في كانون الثاني الماضي، في ريفي إدلب وحماة.
وكان قائد “هيئة تحرير الشام”، أبو محمد الجولاني، دعا، في كانون الثاني الماضي، إلى تشكيل جسم عسكري موحد في محافظة إدلب، يضم جميع الفصائل والتشكيلات العسكرية.
ويأتي الاجتماع الحالي في ظل تعرض أرياف حماة الشمالية والغربية وريف إدلب الجنوبي، لحملة عسكرية موسعة من النظام السوري وحلفائه الروس والإيرانيين، وسط اشتباكات متواصلة وغارات جوية للطيران الحالي على الأحياء السكنية بريف إدلب.
واصطدمت قوات الأسد بمقاومة واسعة من جانب فصائل المعارضة، وخاصة “الجبهة الوطنية للتحرير” المدعومة من تركيا، والتي اتجهت إلى استخدام الصواريخ المضادة للدروع في صد محاولات التقدم المتكررة والمصحوبة بالقصف الجوي.
وانسحبت الفصائل من بلدة كفرنبودة الاستراتيجية في ريف حماة الشمالي، اليوم، تحت وطأة القصف الجوي المكثف والاشتباكات الشرسة بين الطرفين.
في حين أفاد مراسل عنب بلدي في ريف حماة أن “الجبهة الوطنية للتحرير” و”هيئة تحرير الشام” بدأت في الساعة الثامنة مساءً بتوقيت سوريا هجومًا على البلدة لاستعادتها.
وأوضح المراسل أن الفصائل مهدت بالصواريخ في بداية العمل العسكري، وفيما بعد دخلت مجموعات مقاتلة إلى البلدة، وسط اشتباكات تدور حاليًا داخلها.
وتكبدت قوات الأسد خسائر واسعة في العناصر والآليات العسكرية خلال المعارك الدائرة منذ أيام في محاور ريف حماة الشمالي.
المصدر: عنب بلدي
===========================