الرئيسة \  ملفات المركز  \  إيران تثبت وجودها في سورية بقواعد عسكرية وجوية

إيران تثبت وجودها في سورية بقواعد عسكرية وجوية

17.07.2017
Admin


ملف مركز الشرق العربي 16/7/2017
عناوين الملف
  1. عاجل :كيف خدع الروس ترامب في سوريا وخرجت إيران بأكبر المكاسب؟.. خبير أميركي: لقد أصبحنا أتباعا لبوتين
  2. الجريدة :«هدنة جنوب سورية» تتعزز... وميليشيات إيران تشاغب
  3. بوابة العرب :وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح لـ"إيران" بتهديدنا عبر "سوريا"
  4. سبونتيك : إسرائيل: إيران تجعل من كل سوريا رأس جسر ضد إسرائيل
  5. بيروت برس :«ديلي بيست»: إيران حققت نصرًا استراتيجيًا كبيرًا في سوريا
  6. مهر نيوز :ارسال بعثة ايرانية لترميم المقامات الدينية في سوريا
  7. مصر 24 :معارض سوري: الموقف الأمريكي تجاه التوسع الإيراني في سوريا لا يتجاوز التصريحات
  8. بلدي نيوز :الجيش الحر يأسر 10 عناصر من ميليشيات إيران في البادية السورية
  9. فارس نيوز :المفتي الأعظم في سوريا: إيران جاءت لمساعدتنا لنصرة الحق
  10. الشبكة نيوز :مقتل قيادي رفيع بالحرس الثوري الإيراني أَثْنَاء تَصَادُمات مع الطوائف السورية
  11. بلدي نيوز :خلال 45 يوما.. 100 قتيل لميليشيات إيران في سوريا
  12. عربي 21 :خبيران إسرائيليان: هذه خطة إيران لتثبيت وجودها في سوريا
  13. المواطن :وزير الخارجية الإيراني: ندعم وقفًا شاملًا لإطلاق النار على امتداد سوريا
  14. كلنا شركاء :خبيرٌ إسرائيلي: روسيا ستنسحب من سوريا وتبقى إيران
  15. المواطن :ليبرمان: إنهاء الوجود الإيراني في سوريا من أهم شروط إسرائيل
  16. عيون الخليج :خارجيات - مصنع إيراني في سورية للصواريخ بعيدة المدى -
  17. مصروي :روسيا تؤكد على زيادة التعاون مع إيران لمكافحة الإرهاب حتى القضاء عليه
  18. الجريدة :إيران: أي اتفاق بشأن الأزمة في سورية يجب أن لا يمس سيادتها
  19. الجريدة :مبعوث بوتين يفشل في إقناع طهران بـ «هدنة جنوب» سورية
  20. كلنا شركاء :واشنطن تايمز: هل بدأت مرحلة تحجيم نفوذ إيران في سوريا؟
  21. كلنا شركاء :روبرت فورد: واشنطن تغامر في تشكيل تضاريس مستقبل سوريا
  22. مصر 24 :إيران: تواجد ايران في سوريا ليس رهنا بموافقة أي من الاطراف
  23. البشاير :إيران تستأجر مطار عسكري في سوريا لخدمة ميليشياتها
  24. الوحدة :إيران تعلن موقفها الرسمي من التفاهمات "الأمريكية - الروسية" في سوريا
  25. العربية نت :هذه هي القوى الدولية والإقليمية الـ4 التي تتقاسم سوريا!
  26. الحياد :إيران تستأجر مطاراً عسكرياً في دولة عربية لإقامة قاعدة قوامها 5 آلاف مقاتل
  27. اخبار الكويت: دبلوماسي إيراني: لا نسعى إلى توسيع تدخلنا في سوريا
  28. عيون الخليج :إيران تثبت وجودها في سوريا وتستأجر مطارا وقاعدة برية
 
عاجل :كيف خدع الروس ترامب في سوريا وخرجت إيران بأكبر المكاسب؟.. خبير أميركي: لقد أصبحنا أتباعا لبوتين
اخبار اليوم  منذ 4 ايام
AMP '
اخبار مصر اليوم "لقد ولت أيام (القيادة من الخلف)، واليوم نحن نتبع الآخرين من الخلف".. بهذه الكلمات، انتقد مدير مشروع مكافحة الإرهاب في معهد دراسات الشرق الأوسط بواشنطن، تشارلز ليستر، سياسة الولايات المتحدة إزاء الصراع في سوريا، ولا سيما الاتفاق الأخير لوقف إطلاق النار بجنوب البلاد.
وفي مقاله بموقع الديلي بيست الأميركي، اعتبر ليستر السياسات الأميركية تعد اعترافاً من الولايات المتحدة الأميركية فعلياً بهزيمتها أمام روسيا وإيران، ويعكس كيف "تخدع" روسيا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لتخرج إيران بالنصيب الأكبر من المكاسب في سوريا.
وكانت الولايات المتحدة الأميركية وروسيا والأردن، قد أعلنت الجمعة 7 يوليو/تموز 2017، التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار جنوب غربي سوريا بداية من 9 يوليو/تموز، وذلك بعد أول اجتماع بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين على هامش قمة مجموعة الدول العشرين في مدينة هامبورغ الألمانية.
وكان موقع ديلي بيست قد كشف في تقرير سابق -نشره "هاف بوست عربي"- خطة ترامب بشأن سوريا قائلاً: "إنه بعد مرحلة محيرة من تحولات السياسة الأميركية تجاه سوريا، أخبرت مصادر مطلعة من الإدارة والكونغرس فريق (ديلي بيست) بأن ترامب يقدم بداية استراتيجية جديدة في سوريا وهي استراتيجية تقوم على المدى القصير على:
- إبقاء الأسد في السلطة.
- الإذعان لفكرة المناطق الآمنة التي اقترحتها موسكو وحلفاؤها.
- الاعتماد على التعاون مع موسكو والقوات الروسية في تمشيط أجزاء من البلاد.
منً هو المستفيد الأول من سياسات ترامب؟
واعتبر مدير مشروع مكافحة الإرهاب في معهد دراسات الشرق الأوسط بواشنطن، إن سياسات ترامب سوف تؤدي إلى تفاقم الاٍرهاب؛ لأنها ستبقي على سببه الأصلي.
وقال إنه يمكن التعبير عن فكر إدارة ترامب الجديد في سوريا بالآتي: القوات الأميركية موجودةٌ في سوريا فقط لقتال ما يسمى تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، وهي ليست في موقفٍ يسمح لها بتحدي شرعية نظام بشار الأسد، رغم جرائمه المُتعدِّدة. كما ترى إدارة ترامب أنه لا بد من الاعتراف بحقيقةِ أن روسيا قد استثمرت الكثير في سوريا، وعرضها لإعادة إنشاء المناطق المنكوبة هو طريقها الأمثل لترسيخ الاستقرار.
واعتبر أن الولايات المتحدة بذلك تمنح غطاءً دبلوماسياً لما يعدّ بكل المقاييس آلية روسيا الاستراتيجية الأولى لتوفير ضمانةٍ منهجيةٍ لانتصار الأسد، عبر تجميد الجبهات انتقائياً؛ من أجل تحرير قواتٍ مواليةٍ للنظام للقتال في مناطق أخرى.
استراتيجية معيبة لهذه الأسباب
ورأى أن هناك 4 مشكلات أساسية في الاستراتيجية الأميركية بسوريا كما هي الآن.
الأولى: فالولايات المتحدة تستمر بشكلٍ منافٍ للمنطق في معالجة أعراض المشكلة، فيما تسمح لسببها الجذريِّ (نظام بشار الأسد) بالنجاة. فلم يكن المتطرفون أبداً السبب الرئيس في عدم الاستقرار؛ بل إن التطرُّف يتغذَّى على الظروف الموجودة مسبقاً، والتي تمنح مصداقيةً لخطابه المُتشدِّد.
وتُعد وحشيةُ الأسد معروفةً للجميع؛ إذ قضى 500 ألف شخص نحْبهم بمنتهى القسوة منذ رفض الأسد مطالب المعارضة السلمية بإصلاحاتٍ سياسيةٍ في 2011. وقد صدمت شبهات استخدام الأسد أسلحة كيماويةً العالم، لكن تلك الأسلحة كانت مسؤولةً عن 1% من الضحايا المدنيين. وتُظهِر وثائقٌ جديدةٌ أن 13029 سوريّاً قد قضوا نحْبهم جرَّاء التعذيب منذ مارس/آذار 2011، وقتل نظام الأسد 99.2% منهم (12290). بالمثل، فقد سُجِلَ مقتل 24799 طفلاً خلال النزاع، 85.2% منهم (21123) قُتِلوا بأسلحة نظام الأسد.
هذه الحقائق وغيرها الكثير هي المحركات الحقيقية للتطرُّف. وأياً كان الشكل الذي ستتخذه داعش لاحقاً، فإنه سيكون -بلا شكٍ- مستفيداً وحريصاً على استغلال عدم الاستقرار المستمر في سوريا.
كيف تستفيد القاعدة من الاستراتيجية الأميركية؟
يرى ليستر أن تنظيم القاعدة هو الأكثر استفادةً منً هذا الوضع، فقد زرع تنظيم القاعدة نفسه عميقاً في صفوف معارضي الأسد، رابطاً مصيره بمصير الثوار السوريين. ووفقاً لهذا المعيار، فإن قبول الولايات المتحدة ببقاء الأسد، وبانتصار روسيا وإيران، لن يصب على الأرجح في مصلحة أحد أكثر من تنظيم القاعدة.
ما هي نتيجة العلاقة مع الأكراد؟
المشكلة الثانية: هي ترك القرارات الداخلية في المناطق التي كان داعش يحتلها لقوات سوريا الديمقراطية، وقيادتها المتمثلة في وحدات حماية الشعب الكردية. وكلاهما يحافظ على علاقاتٍ غامضةٍ مع نظام الأسد، فيتشاركون السيطرة على بعض المناطق، ويتعاونون عسكرياً في مناطق أخرى، فيما يلتزمون بتخفيفٍ متبادلٍ لحدة التوتر بمناطق أخرى.
وقد اقترح مسؤولون كبار في الإدارة الأميركية -علناً ومن وراء الكواليس- أن نتوقَّع من نظام الأسد أن يعيد مد نفوذه في المناطق التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية، وأن ذلك لن يُمثِّل مشكلةً لسياسة الولايات المتحدة.
وبالاضافة للاعتداءات المُوثَّقة لوحدات حماية الشعب على حقوق الإنسان، ورفضها السماح بتعدُّد الأحزاب السياسية، فإن عودة نظام الأسد في نهاية المطاف للمدن التي حرَّرها الأميركيون من سيطرة تنظيم داعش لن يفعل شيئاً غير تعزيز الدوافع نفسها التي غذَّت تنظيماتٍ كتنظيم داعش في المقام الأول.
لا عودة للنازحين
المشكلة الثالثة التي ستخلفها الاستراتيجية الأميركية: أن الولايات المتحدة تمنح دعمها -سراً أو علناً- للمبادرة الروسية لمناطق وقف التصعيد في سوريا، بينما تنسى كيف أخفقت روسيا في تأمين وقف إطلاق نارٍ واحدٍ منصفٍ ومثمرٍ وقويٍّ منذ تدخلها في سوريا قبل عامين.
واعتبر ان رهان الولايات المتحدة، على نجاح مبادرة وقف التصعيد الروسية، يرسخ النظام مما سيعيق احتمالية عودة 6 ملايين لاجئٍ إلى سوريا، وستعزِّز في المقابل دوافع النزاع، والتطرف، والانقسام الحاصل منذ عام 2011.
مئات الآلف من المقاتلين الشيعة
اما المشكلة الرابعة فهي: إن استراتيجيةً محدودةً لمكافحة الإرهاب مقرونةً بقبولٍ ضمني لانتصار الأسد- تعني أن إيران أحرزت نصراً استراتيجياً هائلاً.
فعلى مدار السنوات الماضية، استغلَّ الحرسُ الثوري الإيراني حالة عدم الاستقرار؛ من أجل إنشاءِ شبكةٍ واسعةٍ ومُعقَّدةٍ من الميليشيات الشيعية عبر الشرق الأوسط. واليوم، في عام 2017، ربما تحظى إيران بنفوذٍ ساحق، إن لم تكن سيطرةً فعليةً، على أكثر من 230 ألفاً من رجال الميليشيات في روسيا والعراق ولبنان مجتمعة، وهذا العدد يتضمَّن 150 ألفاً في سوريا وحدها.
ومع أن الاتفاقَ الأخير لوقفِ التصعيدِ في الجنوب الغربي السوري يتضمَّن بنداً يُلزِم الميليشيات المرتبطة بإيران بالانسحاب من المنطقة المحاذية لإسرائيل- فإن لطهران تاريخاً من سحب أصولها من المنطقة بسبب الضغط الخارجي ثم بعد ذلك تعود لتتسلَّل إليها مُجدَّداً حين تسمح الظروف. وما مِن سببٍ يدعونا لاعتقاد أن هذه المرة مختلفة بأي قدر.
واعتبر الكاتب أنه يمكن للسيطرةِ الأميركية على منطقةٍ وإرساء الاستقرار فيها، وحمايتها وحماية سُكَّانها من التطرُّفِ وغيره من مظاهر العدوان، وكذلك تعزيزِ بيئةٍ تتخذ فيها إعادة الإعمار والحكم المحلي شكلاً مُحدَّداً- أن يصب كل ذلك في إطارِ خلقِ واقعٍ بديلٍ عن نظام الأسد.
وقال يتعيَّن على الولايات المتحدة أن تعتمد رؤيةً أطول أجلاً، استناداً إلى التزامٍ متواصلٍ وحقيقي بفكرة التسوية التفاوضية التي تتضمَّن أكبر عددٍ من فصائل المعارضة كلَّما أمكن.
========================
الجريدة :«هدنة جنوب سورية» تتعزز... وميليشيات إيران تشاغب
في يومها الثالث، تراجعت الخروقات بشكل ملحوظ للهدنة المعلنة بتوافق أميركي روسي أردني في محافظات السويداء والقنيطرة ودرعا، جنوب سورية.
ولم يتم أمس، تسجيل أي قصف جوي من قبل الطيران الروسي أو مروحيات نظام الرئيس السوري بشار الأسد على المناطق التي تسيطر عليها فصائل معارضة في درعا، على غرار ما حدث اليومين الماضيين.
لكن هذا التطور الإيجابي، قابله تطور سلبي قامت به ميليشيا "حركة النجباء" العراقية التي تأتمر بأمر إيران، التي أعلنت انتزاع مناطق مهمة في المثلث الحدودي بين العراق وسورية والأردن من أيدي تنظيم "داعش".
ونقلت وكالة "فارس" الإيرانية، المقربة من الحرس الثوري، عن قائد في الحركة في سورية، أن العمليات العسكرية كللت في تلك المنطقة بالنجاح.
لافروف
وتزامناً مع عقد مبعوث الأمم المتحدة ستيفان ديميستورا أول لقاء مع وفد الهيئة العليا للمفاوضات في إطار مباحثات الجولة السابعة من مفاوضات جنيف، اعتبر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن سورية تشهد تغيرات إيجابية بعد التوصل إلى إقامة مناطق تخفيف التوتر وتثبيت الهدنة في المحافظات الجنوبية، داعياً المعارضة إلى التخلي عن سعيها إلى تغيير نظام الرئيس بشار الأسد.
وأكد لافروف، في مؤتمر صحافي مع نظيره البلجيكي ديديه ريندرز في بروكسل، أن المفاوضات بشأن إقامة ثلاث مناطق أخرى لا تزال مستمرة، معرباً عن أمله في أن تتمكن الجولة القادمة من محادثات أستانة المقررة الشهر المقبل من إكمال العمل.
«جنيف 7»
وتواصلت محادثات "جنيف7" برعاية الأمم المتحدة، وسط آمال بـ"تحقيق بعض التقدم" في العملية السياسية. وطغى التقارب بين وفود المعارضة على المسار العام للاجتماعات، التي تشعبت في يومها الثاني لتناقش بشكل رئيسي سلتي الانتخابات ومكافحة الإرهاب.
وعقدت المعارضة بمنصاتها الثلاث (موسكو، الرياض، القاهرة)، أمس الأول اجتماعاً تنسيقياً لتبادل الآراء، هو الثاني لها.
وأكد رئيس وفد "منصة القاهرة"، فراس الخالدي، أن وفد المعارضة بمنصاته الثلاث أكد لديميستورا على الاتفاق التقني بين الوفود.
وأشاد المبعوث الأممي بتقارب مواقف مختلف أطياف المعارضة المشاركة في المفاوضات، واصفاً إياها بأنها أصبحت ناضجة ولم تعد بعيدة عن بعض مبادئ دمشق.
الضابط الروسي
وفي حماة، أعلن الجيش الروسي ليل الثلاثاء- الأربعاء مقتل الكابتن الروسي نيكولاي أفاناسوف "بإطلاق قذائف هاون مباغت على معسكر للقوات الحكومية السورية"، موضحاً أن الضابط كان يعمل ضمن مجموعة من المدربين العسكريين مهمتها تدريب قوات النظام.
وبمقتل أفاناسوف يرتفع إلى 32 عدد الجنود الروس الذين سقطوا في مهام قتالية في سورية، حسب أرقام نشرتها وزارة الدفاع الروسية، بالإضافة إلى انتحار جندي آخر في الشهر الأول من التدخل الروسي في سورية في سبتمبر 2015.
وفي الرقة، قتل أول ثلاثة متطوعين أجانب للقتال مع "وحدات حماية الشعب" الكردي هم أميركيان وبريطاني في المواجهات التي تخوضها "قوات سورية الديموقراطية" (قسد) لطرد تنظيم "داعش" من معقله في سورية.
معركة الحسم
ومع دخول معركة الرقة يومها الـ37، أفاد المرصد السوري أمس، بسيطرة "قسد" على ثلث مساحة المدينة، مبيناً أنها حققت تقدماً جديداً ووسعت نطاق سيطرتها بإسناد من طائرات التحالف الدولي.
وأوضح المرصد، أن تعزيزات بالذخيرة والعتاد وصلت إلى "قسد" في الرقة ومحيطها تحضيراً لمعركة الحسم، مؤكداً أن الاشتباكات اليومية تترافق مع قصف عنيف ومتبادل بين طرفي القتال والبنى التحتية ومئات المنازل والمحال التجارية والمستودعات والمرافق العامة تعرضت للتدمير.
إلى ذلك، أكدت وزيرة الدفاع الإيطالية روبرتا بينوتي الجاهزية لتولي مهمة الحفاظ على الاستقرار في الرقة، في حال توفر "ظروف سياسية معينة في سورية"، إضافة إلى القيام بمهمة مماثلة في الموصل.
«داعش» بإدلب
وفي إدلب، أعلنت حركة "أحرار الشام" أمس، أن الجهاز الأمني العام التابع لها داهم منزلاً تقطنه خلية تتبع "داعش" واعتقل مجموعة من عناصره في المدينة.
========================
بوابة العرب :وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح لـ"إيران" بتهديدنا عبر "سوريا"
الأربعاء 12-07-2017| 10:59م
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، أفيجدور ليبرمان، أن خبراء من روسيا والولايات المتحدة وإسرائيل يناقشون في فيينا منطقة تخفيف التصعيد في جنوب غرب سوريا.
وفي مقابلة مع صحيفة "كوميرسانت" قال ليبرمان: "نحن نؤيد أية محاولات لتهدئة الوضع على كامل أراضي سوريا، وفي الجنوب الغربي من البلاد. وبطبيعة الحال، إعطاء تقييم أكثر تفصيلًا لا يزال من السابق لأوانه، لأنه في هذه المرحلة ليس لدينا بيانات دقيقة وتفاصيل مهمة، بقدر ما أعرف،  ينبغي أن توضح خلال اجتماع الفرق الإسرائيلية والروسية والأمريكية في فيينا".
وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي: "إيران اليوم تجعل من كل سوريا، بما في ذلك الجنوب، رأس جسر ضد إسرائيل، ونحن لسنا على استعداد لتمرير ذلك، ولسنا على استعداد للتسليم بذلك، لذلك نبذل مساعينا حتى لا يكون لهم أثر هناك. وهذا أحد الشروط الرئيسية التي نحن نصر عليها ".
========================
سبونتيك : إسرائيل: إيران تجعل من كل سوريا رأس جسر ضد إسرائيل
موسكو — سبوتنيك.  وفي مقابلة مع صحيفة "كوميرسانت" قال ليبرمان: "نحن نؤيد أية محاولات لتهدئة الوضع على كامل أراضي سوريا، وفي الجنوب الغربي من البلاد. وبطبيعة الحال، إعطاء تقييم أكثر تفصيلاً لا يزال من السابق لأوانه، لأنه في هذه المرحلة ليس لدينا بيانات دقيقة وتفاصيل مهمة، بقدر ما أعرف، التي ينبغي أن توضح خلال اجتماع الفرق الإسرائيلية والروسية والأمريكية في فيينا…".
وأضاف ليبرمان:
"إيران اليوم تجعل من كل سوريا، بما في ذلك الجنوب، رأس جسر ضد إسرائيل، ونحن لسنا على استعداد لتمرير ذلك، ولسنا على استعداد للتسليم بذلك. لذلك، نحن نسعى، بحيث أن لا يكون لهم أثر هناك. وهذا أحد الشروط الرئيسية التي نحن نصر عليها ".
========================
بيروت برس :«ديلي بيست»: إيران حققت نصرًا استراتيجيًا كبيرًا في سوريا
الخميس 13 تموز , 2017 10:29
The Daily Beast
كتب "Charles Lister" مقالة نشرت على موقع "Daily Beast"، اعتبر فيها أن "الولايات المتحدة، ومن خلال الاتفاق الأخير الذي توصلت إليه مع روسيا حول وقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا تعطي غطاءً دبلوماسيًا لما وصفه بآلية موسكو لضمان انتصار الرئيس الأسد، وذلك من خلال تجميد بعض الخطوط الأمامية، كي تتمكن بعض القوات من الجيش السوري من القتال في أماكن أخرى"، على حد تعبير الكاتب.
ليستر، المعروف بعدائه للحكومة في سوريا ودعمه للمجموعات المسلحة، رأى أن "واشنطن اعترفت بـ"سقف" الأهداف الأميركية في سوريا، عبر إبرام الاتفاق الروسي الأميركي الأخير"، مضيفًا أنها "اعترفت أيضا بالهزيمة الفعلية أمام روسيا وإيران"، على حد قول الكاتب.
وفيما شدد الكاتب على أن "نقطة الضعف الأكبر في استراتيجية ترامب في سوريا هي التركيز على الأمد القصير فقط"، أوضح أن "التركيز فقط على محاربة الإرهاب يعني أن الولايات المتحدة تتعامل مع إحدى "نتائج" الأزمة، وتسمح ببقاء السبب "الجذري" لها، الذي يتمثل- بحسب الكاتب- في بقاء "حكومة الرئيس الأسد في الحكم"، كما ادعى بأن "نظام الرئيس الأسد هو الذي أوجد الظروف المناسبة لنشوء التطرف في سوريا، وبالتالي فإن اعتراف أميركا ببقاء الأسد يعني اعترافها بانتصار كل من روسيا وإيران، الأمر الذي سيستفيد منه تنظيم "القاعدة""، على حد مزاعم الكاتب المعادي للحكومة السورية.
وانتقد الكاتب أيضًا "الاعتماد الأميركي على الأكراد في المساعي الهادفة إلى إعادة الاستقرار على المدى الطويل"، وذلك على خلفية العلاقات التي وصفها بالـ"منسقة" بين أكراد سوريا ونظام الرئيس الأسد. كما تناول ما قاله مسؤولون أميركيون كبار من احتمال أن يعيد الرئيس السوري بسط سيطرته على المناطق الواقعة تحت سيطرة الأكراد.
وتابع الكاتب بالقول إن "الاستراتيجية الأميركية القائمة فقط على محاربة الإرهاب، مضافا إليها الاعتراف الأميركي الضمني بانتصار الرئيس الأسد، إنما يعني أن إيران حققت نصرا استراتيجيا كبيرا"، لافتا إلى أنها -أي إيران- "تتمتع اليوم بنفوذ هائل مع وجود ما يزيد عن 23 230,000 مسلحا تابع لها في كل من سوريا والعراق ولبنان"، كما زعم ليستر أن لدى إيران 150,000 مسلح تابع لها داخل سوريا وحدها، وفق ادعاءاته.
كذلك رأى الكاتب أن إيران حققت طموحها الاستراتيجي القديم، الهادف-بحسب الكاتب-إلى تقويض نفوذ أميركا في الشرق الأوسط، وتشكيل تهديد حقيقي للكيان الصهيوني، موضحًا أن "الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أشار إلى هذا النصر بخطابه في يوم القدس العالمي، عندما قال أن أعدادا كبيرة من المقاتلين من كل أنحاء المنطقة ستشارك في الحرب المقبلة بين حزب الله والكيان الصهيوني"، ختم الكاتب.
========================
مهر نيوز :ارسال بعثة ايرانية لترميم المقامات الدينية في سوريا
صرح رئيس مركز ترميم الأماكن المقدسة في ايران حسن بلارك في حديث لوكالة مهر للأنباء أن مجموعة ترميم العتبات المقدسة أرسلت أول فريق عمل لتحسين وترميم المقامات الدينية الخاصة بأهل البيت (ع) إلى سوريا ، حيث باشر منذ شهر بأعمال الصيانة والترميم.
وأضاف بلارك أن المركز يعمل على تنفيذ أعمال خدمية وتوسعية عديدة في ايران وخارجها لتقديم خدمات أفضل للسياحة الدينية. /انتهى/
========================
مصر 24 :معارض سوري: الموقف الأمريكي تجاه التوسع الإيراني في سوريا لا يتجاوز التصريحات
وكالة الاناضول: قال حسن إبراهيم ممثل الجبهة الجنوبية في الهيئة العليا للمفاوضات التابعة للمعارضة السورية، إن "موقف الولايات المتحدة من التوسع الإيراني في سوريا لا يتجاوز التصريحات".
ولفت إبراهيم في حديث للأناضول اليوم الجمعة، إلى أن "الميليشيات الإيرانية تقدمت مؤخرا في البادية السورية وتمكنت من الوصول للحدود العراقية على مرأى ومسمع الأمريكيين المتواجدين في المنطقة".
وأضاف أن "الهدف الرئيسي الذي تسعى إيران إليه هو فتح ممر بري يصل طهران ببغداد ودمشق وبيروت".
وتابع: "هذا هدف كبير تعمل عليه إيران منذ بداية تدخلها في سوريا، مستفيدة من نفوذها الكبير في العراق وتواجد مليشياتها على الأرض السورية".
وأكد إبراهيم أن "إيران ومعها النظام لن يلتزما بأي هدنة، وهما يستغلان الهدن للقيام بأعمال عسكرية ضد فصائل المعارضة".
وشدد على "حق المعارضة في الرد في إطار الدفاع المشروع عن النفس".
وكشف المعارض السوري عن أن "الهدنة التي تم الإعلان عنها الأحد الماضي في الجبهة الجنوبية تمت بين روسيا والولايات المتحدة وأن الجبهة الجنوبية (تجمع فصائل الجيش الحر في الجنوب) ليس لها علم بها".
وأشار إلى أن "النظام والمليشيات التابعة لإيران خرقوا الهدنة منذ اليوم الأول لها".
وأوضح إبراهيم أن "خروقات النظام والمليشيات شملت منطقة اللجاة في درعا، ومدينة درعا، والصمدانية في القنيطرة التي حقق فيها النظام تقدما"، لافتا إلى "عدم وجود إعلان عن المناطق التي شملتها الهدنة في الجنوب".
واعتبر أن "تحديد مناطق الهدنة هي إشكالية كبيرة كون مناطق الجنوب متصلة مع بعضها جغرافيا وديمغرافيا ومن الصعب التفريق فيما بينها".
وذكر إبراهيم أن "المليشيات الإيرانية شنت تزامنا مع الإعلان عن الهدنة هجوما على البادية بريف السويداء (جنوب) وسيطرت على عدة نقاط فيها".
========================
بلدي نيوز :الجيش الحر يأسر 10 عناصر من ميليشيات إيران في البادية السورية
الجمعة 14 تموز 2017
بلدي نيوز - (حذيفة حلاوة)
أعلن جيش "أسود الشرقية" وقوات الشهيد "أحمد عبدو" ظهر اليوم الجمعة، عن أسرهم 10 عناصر من قوات النظام والميليشيات الطائفية المساندة لها، في البادية السورية.
وقالت مصادر لبلدي نيوز من البادية السورية إن الثوار أسروا 10 عناصر من قوات النظام والميليشيات الطائفية الإيرانية والعراقية واللبنانية الداعمة لها، في منطقة بئر محروثة في البادية السورية، حيث يخوض الثوار معارك طاحنة في تلك المناطق.
وأضافت المصادر أن الثوار قتلوا عدداً من عناصر قوات النظام والميليشيات الطائفية خلال المعارك اليوم، قبل أن يقع مجموعة منهم في كمين نصبه الثوار.
وتشهد البادية السورية معارك عنيفة بين الجيش السوري الحر من جهة، وقوات النظام والميليشيات الإيرانية الطائفية من جهة أُخرى، حيث تسعى الأخيرة للتقدم في محوري اتوستراد دمشق-بغداد وسد الزلف بريف السويداء الشرقي.
========================
فارس نيوز :المفتي الأعظم في سوريا: إيران جاءت لمساعدتنا لنصرة الحق
أكد المفتي السوري الأعظم، اليوم الجمعة، أن الجمهورية الاسلامية الايرانية جاءت لمساعدة سوريا من اجل نصرة الحق.
وخلال خطبة الجمعة اليوم، في مسجد الروضة بمدينة حلب المحررة وهي الخطبة الاولى بعد تحرير المدينة، وجه المفتي أحمد بدر الدين حسون رسائل سياسية الى الدول العربية وخاصة دول الخليج الفارسي، قائلا: "اخجلتمونا وما أصغركم بلجوئكم إلى أميركا وغيرها لحل أزمتكم".
وانتقد بدر الدين حسون المعارضة المسلحة في سوريا ولجوءها الى السلاح من أجل الوصول الى السلطة، وقال: قلت لكم قبل 7 سنوات لا تنفخوا في نار الفتنة، من أراد السلطة فلها طريقها لا تلبسوا عباءة الإسلام، داعيا مقاتلي المعارضة في إدلب وريفها إلى العودة إلى الدولة ووقف القتال، معتبرا أن الدولة لا تريد قتلهم، كما دعا أهالي حلب العودة إليها لبنائها.
وأكد حسون انه لا يمكن فرض الدين على الاسلام بقوة السيف، وقال مخاطبا من يرفع السلاح في العالم الاسلامي: عودوا الى السيرة النبوية، فالنبي لم يكن يقتل أحدا بسبب دينه. وتحدث عن عمليات القتل والذبح التي قام بها الارهابيون الذين جاؤوا من الشيشان وتونس والمغرب، مشيرا الى ان سوريا ليست بحاجة لدروس في الإسلام.
كما أكد أن إيران جاءت لمساعدتنا لنصرة الحق، مطالبا من العرب والمسلمين التعلّم من سوريا التي قاتلت بعد أن اجتمعت معظم دول العالم ضدها، وأردف: ان علماء الفتنة وحكام السوء يخدمون الغرب، وهم يعاقبوننا لأن سوريا لم تخضع لهم.
========================
الشبكة نيوز :مقتل قيادي رفيع بالحرس الثوري الإيراني أَثْنَاء تَصَادُمات مع الطوائف السورية
منذ يومين
الشبكة نيوز أَبَانَت مواقع إيرانية، اليـــــــوم الجمعة، مقتل قيادي جديد في صفوف الحرس الثوري؛ أَثْنَاء تَصَادُمات مع الطوائف المقاتلة في سوريا.
ولَمَّح موقع "شهيد نيوز" الإيراني إلى أن القيادي في صفوف الحرس الثوري، بهرام مهرداد، قتل بعد معارك مع الثوار في سوريا دون ذكر المزيد من التفاصيل عن المكان الذي قتل فيه.
وكان المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، قد بينَ مع نهاية العام السابق أن عدد قتلى الحرس الثوري والميليشيات الشيعية التابعة له في سوريا بلغ أكثر من 10 آلاف شخص منذ التدخل الإيراني إلى جانب نظام بشار الأسد قبل 6 اعـوام.
وأكدت المقاومة الإيرانية أنها حصلت على تقارير من داخل البلاد تؤكد أن عدد قتلى قوات الحرس وعملائها من اللبنانيين والأفغان والباكستانيين والعراقيين المؤتمرين بإمرة الحرس يتجاوز 10 آلاف شخص.
في وقت سـابق أن وسائل الإعلام في إيران تعلن بشكل شبه يومي عن مقتل عناصر من الحرس الثوري بمعارك سوريا، كـــذلك تتحدث بانتظام عن سقوط قتلى أفغان وباكستانيين بسوريا تنقل جثثهم إلى إيران.
========================
بلدي نيوز :خلال 45 يوما.. 100 قتيل لميليشيات إيران في سوريا
الجمعة 14 تموز 2017
بلدي نيوز - (عمر حاج حسين)
كشفت مصادر إعلامية إيرانية، عن حصيلة قتلى الميليشيات الطائفية التي تدعمها طهران في سوريا، منذ مطلع بداية شهر حزيران/يونيو إلى 14 تموز/يوليو الجاري، قائلة إنها بلغت قرابة 100 قتيل لها بينهم 10 مستشارين عسكريين.
وحسب خريطة المعارك في سوريا، فأن أغلب عناصر الميليشيات الإيرانية قتلوا بشكل أساسي على جبهات درعا ضد فصائل الثوار، وفي البادية السورية حيث تحاول الميليشيات الإيران التقدم إلى ديرالزور والوصول إلى الحدود بين سوريا والعراق، كما قتل مستشار عسكري إيراني وعشرة عناصر في حلب.
والحصيلة الجديدة هي الأعلى بأعداد القتلى من الميليشيات الطائفية، منذ فقدت الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران في شهر نيسان/ أبريل في العام 2013 نحو 100 من عناصرها، وذلك في بلدة خان طومان بريف حلب الجنوبي باشتباكات.
وخسرت الميليشيات الإيرانية قرابة 4000 قتيل منذ دخولها إلى سوريا للقتال بجانب قوات النظام، حسب ما اعترفت وسائل إعلام إيرانية، إلا أن مراقبين يقولون إن أعداد القتلى من الميليشيات الإيرانية في سوريا يتجاوز الرقم المعلن عنه، خاصة وأن إيران بدأت بالإعلان عن قتلاها بعد بدء التدخل الروسي في صيف 2015، وقبل ذلك كانت تنكر حتى تدخلها العسكري إلى جانب النظام.
يشار إلى أن أكبر عدد من القتلى الإيرانيين من مدينة قم الايرانية وذلك نسبة لعدد سكانها، ومن ثم أتت المحافظات الغربية والجنوبية (خوزستان، إيلام، كرمانشاه، وهمدان)، وشمال إيران (كلستان، مازندران، وجيلان)، ثم المناطق الوسطى (المركزي، سمنان، كرمان، ويزد).
========================
عربي 21 :خبيران إسرائيليان: هذه خطة إيران لتثبيت وجودها في سوريا
غزة - عربي21 - أحمد صقر# الجمعة، 14 يوليو 2017 11:01 م0702
كشف خبيران إسرائيليان في الشؤون العسكرية، ما وصفه بالخطة الإيرانية لتثبيت جذورها ووجودها طويل المدى في سوريا.
"هيمنة إقليمية"
وقال الخبير الإسرائيلي في الشؤون العسكرية؛ ألون بن دافيد؛ إنه في ظل التطورات الإقليمية التي توجت "بتوقيع القوى العظمى في العالم على اتفاق لتقسيم الشرق الأوسط - في أول اتفاق منذ سايكس بيكو قبل نحو 101 عام - تبدو هذه التطورات إيجابية بالنسبة لإسرائيل على المدى القصير، في حين تسير إيران بثقة نحو فرض هيمنة إقليمية واستكمال حركة الكماشة حول شبه الجزيرة العربية".
وأوضح ابن دافيد في مقال له بصحيفة "معاريف" العبرية، الجمعة، أن "إسرائيل تعلمت من الدرس السوري، أنه حيثما يوجد روس يوجد إيرانيون وحزب الله، فهم يقاتلون كتفا بكتف (الروس والشيعة)، وقريبا سنرى الإيرانيين يثبتون أنفسهم في المنطقة؛ ما بين القنيطرة والجولان ودرعا في حوران".
وفي "إسرائيل يجدون صعوبة في حل اللغز الروسي، فأي مصلحة يجدها الروس فجأة في الجولان وحوران؛ وهما عديمتا الأهمية الاستراتيجية بالنسبة لهم؟!"، وفق تساؤل الخبير الإسرائيلي، الذي رجح هروب الروس في حال تعرضهم "لخسائر فادحة أكثر، وسيعلنون مثل الأمريكيين أن مهمتهم انتهت وينسحبون من سوريا، وعندها ستجد إسرائيل نفسها مع دولة ترعاها إيران، حتى في حدودها الشمالية والشرقية".
من جانبه، أكد المعلق العسكري الإسرائيلي أليكس فيشمان، لدى صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، أن استئجار إيران لمطار عسكري بوسط سوريا، "هو خطوة إيرانية لتثبيت وجودها في سوريا، والاقتراب أكثر من حدودنا الجنوبية، وهذا أمر مقلق".
قاعدة إيرانية متقدمة
وإلى جانب ذلك، كشف فيشمان في مقال له اليوم، أن طهران "تتفاوض مع السوريين لإقامة قاعدة برية في وسط سوريا، ذات حكم ذاتي إيراني تحت قيادة الحرس الثوري الإيراني، سيرابط فيها نحو 5 آلاف من رجال المليشيات المرتزقة من أفغانستان وباكستان"، مضيفا: "كما تجري مفاوضات لإقامة مصاف مستقلة لإيران في ميناء طرطوس شمالي سوريا".
وأوضح المعلق العسكري البارز، أن الخطوات الإيرانية "تهدف لتثبيت الحضور الإيراني في سوريا للمدى البعيد، وهذا يشكل تهديدا لإسرائيل"، منوها إلى أن كل ذلك يأتي "جزءا من خطة للضم الإيراني الزاحف، من أجل السيطرة على مناطق في الشرق الأوسط".
وتسعى إيران، من خلال هذه الخطة إلى "خلق تواصل إقليمي بري وبحري من إيران إلى لبنان والسودان وحتى إمارات الخليج والسعودية، وفي مسار إضافي؛ من العراق والأردن وحتى حدود إسرائيل (فلسطين المحتلة)"، وفق فيشمان الذي أشار إلى أن الخطة الإيرانية تذكر بخطوة مشابهة نفذها الروس عام 2015، حيث استأجرت روسيا مطار حميميم بسوريا، وأعلنت عن المنطقة حكما ذاتيا روسيا".
وسبق أن حذر وزير الحرب الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، من الخطة الإيرانية الرامية لتثبيت الوجود الايراني في سوريا، وأكد أنها "ستؤدي إلى نتائج ثقيلة الوزن"، زاعما أن طهران "تجعل سوريا قاعدة متقدمة ضد إسرائيل، ونحن لن نسلم بهذا.."، وفق ما نشرته أمس صحيفة "كومرسنت" الروسية.
ونوه ليبرمان إلى أن "حزب الله يحاول إقامة قاعدة متقدمة له في سوريا تهدد إسرائيل"، مؤكدا أن "إسرائيل سترد بقوة عند إقامة قاعدة تستهدف فتح جبهة ضدنا".
========================
المواطن :وزير الخارجية الإيراني: ندعم وقفًا شاملًا لإطلاق النار على امتداد سوريا
 الجمعة 14/يوليه/2017 - 11:34 م
أكد محمد جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني، اليوم الجمعة، أن إيران تدعم وقفًا شاملًا لإطلاق النار على امتداد سوريا.
وقال ظريف في تصريحات تلفزيونية أن إيران تدعم وقفًا شاملًا لإطلاق النار على امتداد سوريا، مشيرًا إلى أن إيران كانت في صدارة المتصدين للإرهاب مع حكومات وجيوش وشعوب المنطقة.
واعتبر ظريف أن عدم تطبيق الاتفاق النووي الإيراني بالكامل لا يخدم ديمومته، داعيًا الأمريكيين إلى مراجعة تطبيقهم، ونافيًا أن يكون بصدد عقد لقاءات مع مسؤولين أمريكيين خلال زيارته لمقر الأمم المتحدة.
ويذكر أن ظريف كان قد وصل، أمس الخميس، إلى نيويورك للمشاركة في اجتماع المسؤولين السياسيين رفيعي المستوى لهذا العام في الأمم المتحدة، ويرافقه في الزيارة عباس عراقجي مساعد وزير الخارجية للشؤون القانونية، ومجيد تخت روانجي مساعد وزير الخارجية للشئون الأوروبية والأمريكية.
========================
كلنا شركاء :خبيرٌ إسرائيلي: روسيا ستنسحب من سوريا وتبقى إيران
كلنا شركاء: رصد
كشف خبير إسرائيلي في الشؤون العسكرية، ما وصفه بالخطة الإيرانية لتثبيت جذورها ووجودها طويل المدى في سوريا.
وقال الخبير الإسرائيلي في الشؤون العسكرية؛ ألون بن دافيد؛ إنه في ظل التطورات الإقليمية التي توجت “بتوقيع القوى العظمى في العالم على اتفاق لتقسيم الشرق الأوسط – في أول اتفاق منذ سايكس بيكو قبل نحو 101 عام – تبدو هذه التطورات إيجابية بالنسبة لإسرائيل على المدى القصير، في حين تسير إيران بثقة نحو فرض هيمنة إقليمية واستكمال حركة الكماشة حول شبه الجزيرة العربية”، بحسب ما نقلته “عربي 21” عن صحيفة “معاريف” العبرية.
وأوضح ابن دافيد في مقال له بالصحيفة أن “إسرائيل تعلمت من الدرس السوري، أنه حيثما يوجد روس يوجد إيرانيون وحزب الله، فهم يقاتلون كتفا بكتف (الروس والشيعة)، وقريبا سنرى الإيرانيين يثبتون أنفسهم في المنطقة؛ ما بين القنيطرة والجولان ودرعا في حوران”.
وفي “إسرائيل يجدون صعوبة في حل اللغز الروسي، فأي مصلحة يجدها الروس فجأة في الجولان وحوران؛ وهما عديمتا الأهمية الاستراتيجية بالنسبة لهم؟!”، وفق تساؤل الخبير الإسرائيلي، الذي رجح هروب الروس في حال تعرضهم “لخسائر فادحة أكثر، وسيعلنون مثل الأمريكيين أن مهمتهم انتهت وينسحبون من سوريا، وعندها ستجد إسرائيل نفسها مع دولة ترعاها إيران، حتى في حدودها الشمالية والشرقية”.
=======================
المواطن :ليبرمان: إنهاء الوجود الإيراني في سوريا من أهم شروط إسرائيل
تصدر اتفاق روسيا والولايات المتحدة، على إعلان وقف لإطلاق النار في جنوب غرب سوريا، ترتيب أهم أحداث العالم في الأيام القليلة الماضية، ويفترض أن يكون هذا النبأ، استأثر باهتمام إسرائيل، التي تتاخم حدودها جنوب غرب سوريا.
وبهذا الصدد قال وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، في تصريح صحفي: "نؤيد أي محاولة لتهدئة الوضع في أراضي سوريا".
ولم يعلن الوزير الإسرائيلي، عن أي تفاصيل بخصوص موقف بلاده تجاه اتفاق إعلان الهدنة في جنوب سوريا، مشيرًا إلى أن بلاده تنتظر إعلان التفاصيل، خلال اجتماع ممثلي إسرائيل وروسيا والولايات المتحدة في مدينة فيينا، وأن إسرائيل سترحب بهذه المبادرة إذا أرضتها التفاصيل.
وتبين من تصريح ليبرمان، أن إسرائيل تريد أن تتضمن تفاصيل الاتفاق الروسي الأمريكي على إعلان الهدنة، في جنوب غرب سوريا إنهاء "الوجود الإيراني" في منطقة الحدود السورية الإسرائيلية، حيث قال الوزير الإسرائيلي: "تسعى إيران إلى تحويل سوريا، وبالأخص جنوبها، إلى رأس حربة ضد إسرائيل، لسنا مستعدين لقبول ذلك، لهذا نطالب بألا يكون لهم وجود هناك، هذا واحد من أهم شروطنا".
========================
عيون الخليج :خارجيات - مصنع إيراني في سورية للصواريخ بعيدة المدى -
اليوم السبت 15-07-2017
 «العربية نت» - أفادت صحيفة «واشنطن فري بيكون» الأميركية، نقلاً عن مصادرها في منطقة الشرق الأوسط، أن إيران قامت بإنشاء مصنع صواريخ بعيدة المدى في سورية.
وأضافت الصحيفة ان «مصادر في المعارضة السورية كشفت أن إيران، قامت بإنشاء مصنع الصواريخ في سورية، بمساعدة روسيا وكوريا الشمالية».
ونشرت الصحيفة، نقلاً عن موقع سوري معارض، صوراً لمصنع الصواريخ الذي يديره خبراء إيرانيون.
وبناء على التقرير، فإن عناصر من «مركز البحوث والدراسات العلمية في سورية»، يشاركون في صناعة الصواريخ، علماً أن هذا المركز تتهمه الولايات المتحدة بأنه الجهة التي تقف وراء صناعة السلاح الكيماوي المستخدم في مناطق عدة ضد المدنيين السوريين.
========================
مصروي :روسيا تؤكد على زيادة التعاون مع إيران لمكافحة الإرهاب حتى القضاء عليه
05:07 م السبت 15 يوليو 2017
روسيا تؤكد على زيادة التعاون مع إيران لمكافحة الإرهاب حتى القضاء عليه أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخانطهران- (د ب أ):
أكدالممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون سورية،الكسندر لافرينتيف ،على ضرورة زيادة التعاون المؤثر بين بلاده وإيران لمكافحة الإرهاب حتى اجتثاثه من المنطقة. جاء ذلك خلال لقاء لافرينتيف مع أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، في طهران اليوم السبت، والذي تضمن الاتفاق الروسي الأمريكي الأردني لخفض التوتر جنوبي سورية إضافة إلى آخر التطورات في سورية وسبل حل الأزمة في هذا البلد ،بحسب وكالة تسنيم الدولية للأنباء. واكد شمخاني، "أي اتفاق يجب ألا يكون سببا في تقسيم سورية". لافتا إلى الدور الكبير، الّذي يلعبه "اللوبي الصهيوني" لإضعاف الحكومة السورية وسعيه لتوجيه الضربات الى محور المقاومة. وأضاف: "الكيان الصهيوني يسعى الى تعميق علاقاته بالمجموعات الإرهابية للاستفادة منها لحماية حدوده واستمراره وإمعانه في ظلم الشعب الفلسطيني". وحذر شمخاني من استغلال المجموعات الإرهابية لفرص المفاوضات السياسية لإعادة تنظيم صفوفهم. كان لافرينتيف، مبعوث الرئيس الروسي قد وصل في وقت سابق اليوم السبت إلى العاصمة الإيرانية. تأتي زيارة المسؤول الروسي بعدانتهاءالجولة السابعة من محادثات جنيف بين الحكومة السورية والمعارضة وعقب الهدنة في جنوب غربي سورية التي تم التوصل اليها بين روسيا والأردن والولايات المتحدة.
========================
الجريدة :إيران: أي اتفاق بشأن الأزمة في سورية يجب أن لا يمس سيادتها
15-07-2017 | 18:31
قال امين المجلس الاعلى للأمن القومي الايراني علي شمخاني اليوم السبت ان أي اتفاق بشأن الازمة في سورية ينبغي ان لا يمس سيادة هذا البلد على كامل اراضيه ولا يمهد لتقسيمه.
وذكرت وسائل اعلام رسمية ايرانية ان شمخاني دعا لدى استقباله المبعوث الخاص للرئيس الروسي في الشأن السوري الكسندر لافرنتيف في طهران الدول المعنية بالأزمة السورية الى ضرورة احترام سيادة هذا البلد على كامل اراضيه مشددا على "ألا يمس أي اتفاق هذه القاعدة المبدئية او يمهد لتقسيم سورية".
وقال المسؤول الايراني ان المبادرة السياسية ثلاثية الاطراف (تركيا -ايران -روسيا) وعقد اجتماع آستانا يشكلان نموذجا منطقيا لإنهاء الازمات الاقليمية عبر إشراك الطاقات المحلية في هذا المجال.
وحذر شمخاني من استغلال بعض العناصر الارهابية لفرصة المحادثات السياسية ووقف اطلاق النار لإعادة تنظيم نفسها مضيفا ان "التجربة اثبتت ان هذه العناصر غير ملتزمة بأي معاهدة أو اتفاق وتستغل أي فرصة لقتل الابرياء ومتابعة اهدافها اللاإنسانية".
من جانبه قال لافرنتيف ان "مسيرة التعاون الاستراتيجي المشترك بين الدول الثلاث ستستمر بشكل جاد حتى القضاء الكامل على جبهة الارهاب".
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اعلن قبل فترة ان بلاده توصلت مع الولايات المتحدة والأردن الى اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا وتحديدا في درعا والقنيطرة والسويداء.
========================
الجريدة :مبعوث بوتين يفشل في إقناع طهران بـ «هدنة جنوب» سورية
16-07-2017
بعد رفض إيران الالتزام علناً بهدنة جنوب سورية التي تم التوصل إليها باتفاق أميركي- روسي، بموافقة دمشق وعمّان وإسرائيل، أرسل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، مبعوثه الخاص ألكسندر لافرينتيف إلى طهران لإقناعها بالسير في الاتفاق الذي أبرمه مع نظيره الأميركي دونالد ترامب، والذي ينص، حسب المعلومات، على سحب الميليشيات الإيرانية من خطوط التماس في مثلث الحدود بين سورية والعراق والأردن.
وفور وصوله، التقى لافرينتيف أمين المجلس الأعلى للأمن القومي علي شمخاني، الذي رفض الالتزام علناً بالهدنة، وشدد عقب اللقاء على «ضرورة احترام الدول المعنية بالأزمة السورية لسيادة هذا البلد على كامل أراضيه»، مؤكداً أن «أي اتفاق لا ينبغي أن يمهد الأرضية لتقسيم سورية».
واعتبر شمخاني أن «استغلال بعض العناصر الإرهابية لفرصة المحادثات السياسية ووقف إطلاق النار لإعادة تنظيم نفسها، أمر مرفوض ومقلق».
جاء ذلك، في حين أفادت قناة «الميادين» الفضائية الممولة من طهران، أمس، بتجمّع حشود عسكرية أميركية وبريطانية وأردنية على الحدود الجنوبية لمحافظتي السويداء ودرعا من تل شهاب إلى معبر نصيب ومنطقة الرمثا، وانتهاءً بخربة عواد.
وسياسياً، أشار مبعوث الأمم المتحدة ستيفان ديميستورا، في ختام الجولة السابعة من مفاوضات جنيف، إلى تحقيق بعض التقدم، مؤكداً أنه سيدفع باتجاه مفاوضات مباشرة بين دمشق والمعارضة في الجولة الثامنة من المحادثات، التي حدد موعدها في مطلع سبتمبر المقبل.
وأوضح ديميستورا أنه طلب من كل الأطراف الاستعداد لمناقشة مسألة الانتقال السياسي الأساسية، مبيناً أنه لم يجد أي مؤشر يدل على أن النظام مستعد لمناقشة تشكيل حكومة جديدة، لكنه يأمل أن تسمح ضغوط دولية بالسير في هذا الاتجاه.
========================
كلنا شركاء :واشنطن تايمز: هل بدأت مرحلة تحجيم نفوذ إيران في سوريا؟
كلنا شركاء: واشنطن تايمز- ترجمة منال حميد- الخليج اونلاين
سلّطت صحيفة الواشنطن تايمز الضوء على الاتفاق الروسي الأمريكي الأخير للتهدئة في جنوب سوريا، متسائلة إن كانت مرحلة تحجيم النفوذ الإيراني في سوريا قد بدأت، خاصة أن الاتفاق جاء في أعقاب اللقاء الذي جمع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ونظيره الروسي، فلاديمير بوتين، على هامش قمة العشرين.
وقالت الصحيفة، إن إعلان وقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا له تأثير مباشر على إسرائيل والأردن، “وكلاهما كان ينظر بقلق متزايد للوجود الإيراني وحزب الله في المنطقة”.
وأشارت إلى أن “تلك المخاوف جرت مناقشتها مع الجانب الروسي، بالإضافة إلى وجود إسرائيل والأردن، وهو ما عجّل بالاتفاق الذي استُبعدت منه إيران”.
في أواخر العام الماضي، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عقب لقائه بنظيره الروسي، ديمتري مدفيديف، أنه يجب منع إيران من إقامة قواعد عسكرية في سوريا، ويجب أيضاً منع حزب الله اللبناني من الحصول على أسلحة ثقيلة.
نائب وزير الخارجية الروسي، أوليغ سيرمولوتوف، قال الأسبوع الماضي، عقب إعلان وقف إطلاق النار جنوب غرب سوريا، إن إيران وحزب الله وجميع الجماعات المسلحة سيغادرون سوريا عند نهاية الحرب.
لكن الواشنطن تايمز تساءلت: “الحديث عن مغادرة إيران وحزب الله سوريا جيد، ولكن السؤال كيف سيقبلون بذلك؟”.
وتابعت: “الحكومة السورية التي قبلت بوقف إطلاق النار في جنوب غربي البلاد، يبدو أنها قبلت حتى لا تحرج الحليف الروسي؛ فالأسد يرى في الإيرانيين حلفاء أكثر أهمية من الروس، ثم إن نظام الأسد يعرف أنه يمكن أن يخرق التهدئة متى ما رأى أن مصالحه غير متحققة منها”.
وأضافت: “رغم ذلك فإن روسيا رأت في موافقة الأسد على وقف إطلاق النار فرصة للاستمرار في مفاوضات سلام أستانة”.
ولفتت الصحيفة الانتباه إلى أن “إيران تبقى مسألة منفصلة؛ فهي تملك اليوم موقعاً عسكرياً مهماً في إطار سعيها لإقامة الهلال الشيعي، وإذا كانت روسيا يمكن لها أن تخرج من الفوضى السورية، فإن لإيران خططاً للإقامة طويلة الأمد هناك”.
إيران وحزب الله لم يكونا جزءاً من اتفاق وقف إطلاق النار الذي كان بين روسيا وأمريكا، وما جاء بعده من حديث روسي بأن على إيران أن تترك سوريا يشير إلى خلاف روسي إيراني مبكر، خاصة أن تاريخ الخلاف بين موسكو وطهران أكبر من تاريخ الاتفاق بين البلدين، تقول الصحيفة.
“ولكن ماذا عن الموقف الأمريكي؟” تساءلت الواشنطن تايمز مرة أخرى، موضحة أن “الولايات المتحدة تسعى إلى مزيد من الوجود العسكري على الساحة السورية، وهو ما تجسّد في إقامة قاعدة لتدريب جماعات سورية معارضة شمال الأردن، ويبدو أن الحفاظ على تلك المنطقة الحدودية مع الأردن خالية من نشاط إيران وحزب الله هو تمهيد لهذا التوسع الأمريكي في سوريا”.
وخلصت الصحيفة إلى القول إن الولايات المتحدة، ومنذ اندلاع الحرب الأهلية السورية، تجنّبت الدخول المباشر، وركزت بدلاً من ذلك على محاربة تنظيم الدولة في العراق، إلا أن خطط إيران العسكرية ومحاولتها إنشاء ممر من طهران للمتوسط، بما يهدد حلفاء أمريكا في المنطقة، قد يضطر واشنطن إلى منع ذلك.
========================
كلنا شركاء :روبرت فورد: واشنطن تغامر في تشكيل تضاريس مستقبل سوريا
كلنا شركاء: روبرت فورد- ذي اتلانتك- ترجمة باسل درويش- عربي21
نشرت مجلة “ذي أتلانتك” مقالا للأستاذ في جامعة ييل والسفير الأمريكي السابق لسوريا والعراق، روبرت فورد، يناقش فيه اتفاقية وقف إطلاق النار، التي تم التفاوض عليها بين روسيا وأمريكا والأردن.
ويقول فورد: “يبدو أن وقف إطلاق النار في سوريا، الذي تم التفاوض عليه بين روسيا وأمريكا والأردن، مستمر، وكما هو معتاد قام الرئيس دونالد ترامب بالثناء على هذه الصفقة على مواقع التواصل الاجتماعي، فغرد على (تويتر) قائلا: (حان الوقت لنمضي قدما في العمل بشكل بناء مع روسيا!)”.
ويستدرك السفير في مقاله، الذي ترجمته “عربي21، بأن “هناك تفاؤلا أقل من ذلك بين المسؤولين الآخرين في الإدارة، ففي شكل موجز، فإنه في 7 تموز/ يوليو قام مسؤول كبير في وزارة الخارجية بالتركيز على حقيقة أن الاتفاقية محدودة بجنوب غرب سوريا، وأنها كالمحاولات التي سبقتها قد تنهار، بالإضافة إلى أن البنتاغون، بحسب (بازفيد)، أبقي خارج حلقة النقاش، ولا تزال البنود الرئيسية من الاتفاق غير معلنة بعد، بحسب ما نشرته مجلة “فورين بوليسي” هذا الأسبوع”.
ويجد الكاتب أنه “مع أن الاتفاقية تتمتع بمزايا كثيرة، إلا أنها لا تغطي الحاجة بشكل مثير للقلق، حيث تطلب الاتفاقية من القوات الموالية للحكومة السورية، وتلك التي تنتسب إلى المعارضة غير الجهادية، التي توضع مع الجيش السوري الحر/ الجبهة الجنوبية، لوقف الهجمات، ويجب منع المقاتلين الأجانب، بمن فيهم القوات التي تدعمها إيران، من المناطق المحاذية للحدود، ويجب إدخال المساعدات الإنسانية إلى المنطقة، ويجب أن يسمح للاجئين بالعودة إلى بيوتهم، لكن لتأمين هذه الأمور يجرب ترامب حظه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ويعتمد عليه لوقف سفك الدماء في أنحاء سوريا، ويتوسط للتوصل إلى اتفاق سياسي، بالإضافة إلى أن الصفقة أهملت إيران، وتجاهلت الواقع على الأرض وضمان معارضة طهران حتى لهذه الصفقة المحدودة، إنها استراتيجية قد تحقق مكاسب على المدى القريب، لكنها لن تعالج القرحة السورية، التي تقضي على الاستقرار في الشرق الأوسط”. 
ويتساءل فورد قائلا: “كيف سيبدو شكل صفقة متينة في جنوب غرب سوريا؟ يجب أن توفر مكاسب إنسانية مباشرة، وتوقف المزيد من الهجرة باتجاه الأردن، ويمكن أن تسمح حتى لبعض اللاجئين المسجلين في الأردن، الذين يصل عددهم إلى 600 ألف مهاجر، بالعودة إلى مناطقهم إن كانت مغطاة بالاتفاقية، بالإضافة إلى أن اتفاقا يستمر بموجبه وقف إطلاق النار قد يضم أيضا تنظيم الدولة، وهناك وحدة صغيرة تابعة لتنظيم الدولة تنشط بالقرب من هضبة الجولان، وتشتبك أحيانا مع مقاتلي الجبهة الجنوبية المعتدلة، وإن توقف القتال بين الجبهة الجنوبية والحكومة السورية يمكن حينها للجبهة الجنوبية التركيز على تنظيم الدولة، وهي النتيجة التي تسعى إليها كل من أمريكا والأردن”.
ويقول الكاتب: “يمكن في هذه الحالة للحكومة السورية نقل قواتها من جنوب غرب سوريا، وتوجيهها ضد تنظيم الدولة، وبالطبع فإن هناك احتمالا بأن تنقل الحكومة السورية قواتها إلى دمشق لقتال قوى معارضة في بعض البلدات التي لا تمتد إليها الاتفاقية، والمزيد من القتال فيها قد يؤدي إلى مقتل ونزوح الآلاف”.
ويشير فورد إلى أن “التحدي الرئيسي لهذه الصفقة هو إرغام القوى الفاعلة على الالتزام ببنودها الأساسية، ففي حلب أعلنت اتفاقية وقف إطلاق نار تم التوصل إليها في شباط/ فبراير، وقبلها في شهر أيلول/ سبتمبر بين أمريكا وروسيا، وانهارت كلتاهما، وتبادلت كل من الحكومة السورية والمعارضة الاتهامات بالتسبب بانهيار الهدنة، ولاستمرار أي هدنة يجب أن يكون هناك مراقبون لها، حيث قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في 6 تموز/ يوليو، إن الشرطة العسكرية الروسية ستقوم بفعل ذلك، لكن لم يتم الاتفاق على هذا بعد، وقد يتم (خلال أيام)”.
ويلفت الكاتب إلى أن “طبيعة هذه الصفقة تعكس أيضا عدم فهم أهداف الأطراف فيها، حيث قال وزير الخارجية ريكس تيلرسون بأن هدف موسكو وواشنطن في سوريا واحد، لكن هذا غير واضح، فبالنسبة لواشنطن كان الهدف منذ منتصف 2014 تدمير تنظيم الدولة، وقال فريق ترامب إن على الأسد أن يذهب، لكن ذلك ليس أولوية مباشرة، وفي المقابل فإن موسكو سعت لتقوية الأسد ضد الضغط الداخلي، وترفض أن تحمل نظامه المسؤولية عن الهجمات الكيماوية، وترفض شجب أي جرائم حرب، مثل الهجمات العشوائية على المدنيين، واستهداف المستشفيات وقوافل المساعدات، وبالتعريف الروسي تمر طرق الاستقرار كلها في سوريا من خلال الأسد”.
ويذهب فورد إلى أنه “لذلك، فحتى لو عرفت موسكو أن الحكومة السورية اخترقت وقف إطلاق النار، فإنها لن تعاقب دمشق بما يكفي لصدها عن تصرفها، فهي لا تريد زعزعة دمشق، أو حتى أن تسيء لسمعتها كونها حليفا يعتمد عليه، وبالإضافة إلى ذلك، فإن التوقف المؤقت عن القتال يقوي الحكومة السورية، التي لم تستطع أن تنقل قواتها من الجبهات الهادئة إلى تلك الناشطة، وكلما تحسن وضع الحكومة السورية يقل تأثير روسيا عليها”.
ويرى الكاتب أنه “دون شكل جديد من أشكال الضغط، فإن الحكومة السورية لن تغير من تعاملها مع وقف إطلاق النار من الاختبار والدفع، وفي العادة ضد قرية واحدة لتحسين وضعها التكتيكي، حكام سوريا قساة، لكن لديهم نفس طويل، ويدركون أن الأمر سيأخذ منهم سنوات لإعادة البلد إلى سيطرتهم”.
ويستدرك فورد بأن “السؤال الأكبر الذي بقي دون جواب هو إيران، وإن استمرت هذه الاتفاقية فإنها ستساعد على التعامل مع مخاوف إسرائيل والأردن، وهما حليفان رئيسيان لأمريكا يحيطان بإيران، وكان الملك عبد الله من أوائل القادة العرب الذين حذروا من الهلال الشيعي، الذي كان بدأ يتكون، والذي يمتد من إيران إلى لبنان عبر العراق وسوريا، وقد أعلنت مليشيا النجباء الشيعية التي تدعمها إيران بأنها ستتحول إلى قتال إسرائيل بعد أن تهزم المعارضة السورية، وقد تضطر إسرائيل إلى مواجهة مليشيات شيعية عراقية تدعمها وتمولها إيران، بالإضافة إلى عدوها التقليدي حزب الله، وإن نجحت الصفقة الروسية الأمريكية الأردنية الجديدة فإنها ستمنع تقدم المليشيات المدعومة إيرانيا من الوصول بالقرب من الأردن وإسرائيل”.
وينوه الكاتب إلى أن “مكاسب إيران من هذه الاتفاقية غير واضحة، ولم تكن طهران مثل الحكومة السورية طرفا في هذه الاتفاقية، وردت عليها بحذر، فإيران هي مصدر الدعم الرئيسي للأسد وليس روسيا، وذلك يجعل تأثير بوتين على الأسد محدودا، بالإضافة إلى أن إيران تريد أن يسترجع الأسد سوريا كلها، وإذا ما أخذنا في الاعتبار التهديدات من المليشيات الشيعية العراقية الجاهزة لدخول سوريا، فإن احترام الاتفاقية لا يتماشى مع هذا المخطط”.
ويفيد فورد بأن “الدور الحرج الذي تؤديه إيران في سوريا يبرز قصور المفاوضات التي أوصلت إلى هذه الاتفاقية، حيث كانت روسيا وأمريكا خلال الحرب الباردة، وبسبب قوتيهما العسكريتين، قادرتين على تحديد نتائج (حروب التحرير) في الدول النامية، أما اليوم في 2017 لم ينجح هذا في سوريا، وذلك إما لأن روسيا غير صادقة، وإما لأنها تفتقر للقوة الكافية للتأثير على إيران وسوريا لإلزامهما باتفاقيات وقف إطلاق النار، وإن نجحت هذه الاتفاقية الأخيرة فإن إدارة ترامب ستسعى لعقد اتفاقيات مشابهة في مناطق أخرى من سوريا، بما في ذلك مناطق حظر جوي”.
ويجد الكاتب أنه “دون الحصول على موافقة إيران وعشرات الآلاف من المقاتلين الذين تدعمهم إيران، فإن هذه الخطة لن تنجح، ولذلك أدخلت روسيا إيران في المفاوضات التي تتم في كازاخستان حول سوريا، في الوقت الذي اكتفى فيه الأمريكيون بالمراقبة وليس التفاوض، وحتى تقبل واشنطن بضرورة التعامل الدبلوماسي مع إيران لإنهاء الصراع في سوريا، فإنها ستترك في الخارج منفصلة عن أي دور لبناء سلام دائم”.
ويرى فورد أن “أمريكا تغامر في دورها في تشكيل تضاريس مستقبل سوريا، حيث قال تيلرسون إنه يجب أن تستقر سوريا لضمان عدم عودة تنظيم الدولة ثانية، لكن إن نجح وقف إطلاق النار وتم توسيعه، فسينتج عنه سوريا تهيمن عليها فصائل مختلفة، حكومة الأسد والأكراد السوريون والسوريون العرب، وفي ظل سوريا مقسمة بهذا الشكل، ومع جيران يحبون التدخل، فإنها لن تكون مستقرة، وتقضي عمرها في حالة مفاوضات سلام، مثل تلك المفاوضات الفاشلة في جنيف، وسيبقى نظام الأسد المدعوم من إيران يحاول قضم مناطق المعارضة”.
ويخلص الكاتب إلى أنه “في مثل هذا السيناريو سيؤدي الاستياء السائد بين العرب السنة، الذي أدى إلى ولادة تنظيم الدولة وتنظيم القاعدة في سوريا عام 2011، إلى الاستمرار في توفير المجندين للنسخ المستقبلية، فمع أن هناك إيجابيات للاتفاق، إلا أنه عندما يتعلق الأمر بالأسئلة الكبيرة، ومنع تفكك أكبر للشرق الأوسط، فإنه لا يقدم شيئا”.
========================
مصر 24 :إيران: تواجد ايران في سوريا ليس رهنا بموافقة أي من الاطراف
جاءت تصريحات جابري - انصاري هذه علي هامش لقائه اليوم السبت بالمبعوث الخاص للرئيس الروسي الي سوريا 'الكساندر لافرينتيف' وفي معرض الرد علي سؤال بشان 'الاتفاق بين امريكا وروسيا' علي اقامة مناطق خفض التصعيد جنوبي غرب سوريا، وهل انه يشير الي طبيعة التواجد الايراني في هذه المنطقة من عدمه؟
واردف مساعد وزير الخارجية للشؤون العربية والافريقية قائلا، ان تواجد القوات الايرانية باي نوع وفي اي مستوي في الازمة السورية جاء بدعوة من الحكومة السورية والاتفاقات بين البلدين وليس رهنا بموافقة اي من الإطراف الاقليمية او الدولية .
وقال ان ايران لم ولن ترغب من حيث المبدا في التدخل بشكل واسع في الازمة السورية؛ مضيفا 'نحن حددنا تواجدنا في سوريا بشكل محدود ودقيق و وفقا لدعوة الحكومة السورية والاتفاق معها؛ وذلك بهدف اعادة الاستقرار والهودء الي سوريا وانهاء الازمة في اسرع وقت ممكن'.
واردف المسؤول الايراني قائلا، ان الجمهورية الاسلامية لا تسعي الي توسيع تدخلها في سوريا؛ وما يهم ايران في هذا الخصوص يكمن في انهاء الازمة السورية باسرع وقت ممكن و وضع حدّ للكارثة الانسانية وعملية الدمار المتواصل في سوريا وتاسيس حكومة وشعب موحد في هذا البلد.
وفي معرض الرد علي سؤال اخر بشان مشاركة الوفد الفرنسي في اجتماع استانة 'خمسة'، قال جابري انصاري ان عملية مفاوضات استانة تضم الدول الراعية الثلاث الي جانب ممثلين عن الحكومة والمعارضة في سوريا ومندوبين عن بعض الاطرف بصفة مراقب في اجتماعات رسمية وعامة.
وحول الممارسات الاخيرة للكيان الصهيوني في المسجد الاقصي، قال ان هكذا اجراءات ضد الشعب الفلسطيني تواصلت خلال الاشهر الاخيرة؛ وان هذا الشعب يتعرض دوما لمثل هذه الممارسات التوسعية التي تنتهك حقوقه.
واردف بان الشعب الفلسطيني وفي ظل هذه النزعة التوسعية الصهيونية ليس امامه سوي المقاومة والصمود؛ داعيا شعوب المنطقة الي نبذ خلافاتها الداخلية والوقوف الي جانب الشعب الفلسطيني.
========================
البشاير :إيران تستأجر مطار عسكري في سوريا لخدمة ميليشياتها
الاحد 16 يوليو 2017   11:27:02 ص - عدد القراء 60
تشير مصادر الاستخبارات في الغرب إلى أن الإجراءات الإيرانية تُذكر بخطوة مماثلة قام بها الروس في عام 2015.
استأجرت إيران مطارا عسكريا من الحكومة السورية وسط البلاد، بهدف وضع طائرات مقاتلة، وفقا لموقع الأخبار الإسرائيلي Ynetnews””.
وأفاد الموقع أن “إيران تتفاوض مع الحكومة السورية لإقامة قاعدة للمليشيات الشيعية في ميناء مدينة طرطوس”.
ونقل الموقع عمّا أسماها، مصادر استخباراتية غربية، أن “القاعدة التي تعتزم إيران بناءها في ميناء طرطوس ستكون قاعدة إيرانية مستقلة قادرة على دعم خمسة آلاف إيراني يُعتقد أنهم مرتزقة من أفغانستان وباكستان تحت قيادة الحرس الثوري الإيراني”.
 وقال الموقع “إن هذه الإجراءات تمثل خطوة من جانب إيران لإقامة وجود طويل الأمد في سوريا وتشكل تهديدا لإسرائيل”، مضيفا أنها “تمثل أيضا خطة ضم إيران من أجل السيطرة على سلسلة من الأراضي في الشرق الأوسط بهدف خلق اتصال إقليمي وبحري من إيران إلى لبنان والسودان والخليج والمملكة العربية السعودية، وإلى العراق والأردن قبل الوصول إلى الحدود الإسرائيلية”.
وبحسب الموقع، تشير مصادر الاستخبارات في الغرب إلى أن الإجراءات الإيرانية تُذكر بخطوة مماثلة قام بها الروس في عام 2015، حيث تم استئجار مطار حميميم في سوريا، وإنشاء قوة جوية وإعلان المنطقة روسية بشكل مستقل.
وفي مقابلة نشرت الخميس مع صحيفة “كومرسانت” الروسية، حذر وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان من ترسيخ وجود الإيرانيين في سوريا.وقال ليبرمان “إن إنشاء قاعدة جوية وبحرية ومحاولة إقامة 5000 مقاتل شيعي بشكل دائم على الأراضي السورية غير مقبول بالنسبة لنا، وستكون له عواقب وخيمة، وتحاول إيران جعل سوريا كلها – وليس الجنوب الغربي فقط – في خط المواجهة”.
وأضاف ليبرمان “إننا لن نقبل ذلك، ونحن نصر على عدم وجود أي أثر للوجود الإيراني على الأراضي السورية، ونحن نصر على هذا الترتيب في كل مستوطنة”، مؤكداً أن إيران تضخ 800 مليون دولار سنويا إلى حزب الله.وعندما سئل ليبرمان عن اعتراف موسكو بنظام الأسد بأنه مشروع، قال إن إسرائيل لن تتدخل في الشؤون الداخلية لسوريا، إلا في الحالات التي تنتهك فيها السيادة الإسرائيلية من داخل سوريا.
========================
الوحدة :إيران تعلن موقفها الرسمي من التفاهمات "الأمريكية - الروسية" في سوريا
ألمح حسين جابري أنصاري، مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والإفريقية، أمس السبت، إلى رفض بلاده التفاهمات "الأمريكية - الروسية" في سوريا وعلى رأسها هدنة الجنوب السوري.
وقال "أنصاري" عقب لقائه مبعوث "بوتين" للشرق الأوسط: إن "وجود القوات الإيرانية في سوريا لا يخضع بأي شكل من الأشكال لأي تفاهمات إقليمية ودولية"، مؤكدًا أن الوجود الإيراني جاء بطلب من نظام "الأسد"، بحسب "روسيا اليوم".
وأضاف: أن "الحديث عن موافقة روسيا على طلب إسرائيلي بمنع تواجد القوات الإيرانية في جنوب سوريا، بما في ذلك الحدود الأردنية الإسرائيلية، أمر لا يعني طهران، لأنها تتعاون مع الحكومة السورية".
وتابع المسؤول الإيراني: "حتى لو حصلت اتفاقات بين دول إقليمية بمنع تواجد إيران في بعض المناطق السورية، فهذه الاتفاقات لن تغير من الواقع شيئًا ولا تكون عملية على أرض الواقع".
وكانت وسائل إعلام أمريكية رأت أن هدنة الجنوب السوري التي ترعاها واشنطن وموسكو وعمَّان جاءت بهدف تحجيم النفوذ الإيراني؛ نظرًا للقلق المتزايد من "إسرائيل" والأردن للدور الإيراني في سوريا.
========================
العربية نت :هذه هي القوى الدولية والإقليمية الـ4 التي تتقاسم سوريا!
مع خسارة تنظيم داعش لمعقله في العراق واحتمال قرب خسارته للرقة السورية، يعود الحديث بقوة حول مستقبل #سوريا وكيفية تقاسم القوى الأميركية والروسية والإيرانية والتركية مناطق النفوذ على الرقعة السورية.
فواقع الخارطة السورية ومستقبلها أمام زحمة وجود عسكري حوّلها إلى مناطق تقاسم نفوذ، خاصة منذ بدء عمليات إنهاء داعش في الرقة معقله السوري الأول وربما الأخير.
الأميركيون يقاتلون #داعش مع #الأكراد شرق سوريا أي الرقة ودير الزور و #الحسكة، ويدعمون فصائل معارضة في الجنوب السوري تحديدا درعا والقنيطرة.
وبعد استعادة مدينة الرقة يرجح محللون أن يتواصل دعمهم للأكراد لإبقاء سيطرتهم على المدينة.
أما الروس فيتخذون من قاعدة حميميم مقرا لقواتهم، وينتشرون في الساحل السوري بما فيه ميناء #طرطوس الذي تحول إلى قاعدة دائمة في المتوسط.
أما الإيرانيون الذين يدعمون النظام بميليشيات متعددة الجنسية في جبهات القتال فيسعون وفق أنباء إلى إقامة قاعدتين برية وجوية، فيما أفادت أنباء باتفاق أميركي روسي يقضي بإبعادهم من المناطق الحدودية مع #العراق و #الأردن و #إسرائيل.
ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط” عن مصادر إسرائيلية أنباء عن استئجار الإدارة الإيرانية مطارا من النظام في الأراضي السورية إلى جانب مفاوضات سورية إيرانية جارية لإقامة قاعدة جوية برية يتمركز فيها مقاتلون من أتباع إيران.
وبحسب مصادر عسكرية إسرائيلية، فالمطار والقاعدة العسكرية سيرابط فيهما خمسة آلاف عنصر من ميليشيات أفغانية وباكستانية يقودها الحرس الثوري وتقاتل إلى جانب النظام.
أما الأتراك فشاركوا بقوات في معركة #درع_الفرات في الشمال السوري إلى جانب فصائل معارضة ضد الأكراد، ونجحوا في إنشاء منطقة آمنة تمتد من جرابلس إلى #إعزاز، واستقدموا تعزيزات عسكرية جديدة إلى ولاية كليس التركية الحدودية مع سوريا.
العربية نت
========================
الحياد :إيران تستأجر مطاراً عسكرياً في دولة عربية لإقامة قاعدة قوامها 5 آلاف مقاتل
 
2017-07-16م الساعة 08:54 (الحياد نت - متابعات)
استأجرت إيران مطارا عسكريا من الحكومة السورية وسط البلاد، بهدف وضع طائرات مقاتلة، وفقا لموقع الأخبار الإسرائيلي Ynetnews””.
وأفاد الموقع أن “إيران تتفاوض مع الحكومة السورية لإقامة قاعدة للمليشيات الشيعية في ميناء مدينة طرطوس”.
ونقل الموقع عمّا أسماها، مصادر استخباراتية غربية، أن “القاعدة التي تعتزم إيران بناءها في ميناء طرطوس ستكون قاعدة إيرانية مستقلة قادرة على دعم خمسة آلاف إيراني يُعتقد أنهم مرتزقة من أفغانستان وباكستان تحت قيادة الحرس الثوري الإيراني”.
 وقال الموقع “إن هذه الإجراءات تمثل خطوة من جانب إيران لإقامة وجود طويل الأمد في سوريا وتشكل تهديدا لإسرائيل”، مضيفا أنها “تمثل أيضا خطة ضم إيران من أجل السيطرة على سلسلة من الأراضي في الشرق الأوسط بهدف خلق اتصال إقليمي وبحري من إيران إلى لبنان والسودان والخليج والمملكة العربية السعودية، وإلى العراق والأردن قبل الوصول إلى الحدود الإسرائيلية”.
وبحسب الموقع، تشير مصادر الاستخبارات في الغرب إلى أن الإجراءات الإيرانية تُذكر بخطوة مماثلة قام بها الروس في عام 2015، حيث تم استئجار مطار حميميم في سوريا، وإنشاء قوة جوية وإعلان المنطقة روسية بشكل مستقل.
وفي مقابلة نشرت الخميس مع صحيفة “كومرسانت” الروسية، حذر وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان من ترسيخ وجود الإيرانيين في سوريا.
وقال ليبرمان “إن إنشاء قاعدة جوية وبحرية ومحاولة إقامة 5000 مقاتل شيعي بشكل دائم على الأراضي السورية غير مقبول بالنسبة لنا، وستكون له عواقب وخيمة، وتحاول إيران جعل سوريا كلها – وليس الجنوب الغربي فقط – في خط المواجهة”.
وأضاف ليبرمان “إننا لن نقبل ذلك، ونحن نصر على عدم وجود أي أثر للوجود الإيراني على الأراضي السورية، ونحن نصر على هذا الترتيب في كل مستوطنة”، مؤكداً أن إيران تضخ 800 مليون دولار سنويا إلى حزب الله.
وعندما سئل ليبرمان عن اعتراف موسكو بنظام الأسد بأنه مشروع، قال إن إسرائيل لن تتدخل في الشؤون الداخلية لسوريا، إلا في الحالات التي تنتهك فيها السيادة الإسرائيلية من داخل سوريا.
========================
اخبار الكويت: دبلوماسي إيراني: لا نسعى إلى توسيع تدخلنا في سوريا
 وكالة الأنباء الكويتية  منذ 10 ساعات  0 تعليق  0  ارسل لصديق  نسخة للطباعة  تبليغ
طهران - 15 - 7 (كونا) -- قال مساعد وزير الخارجية الايراني للشؤون العربية والافريقية حسين جابري انصاري اليوم السبت ان بلاده لا تسعى الى توسيع تدخلها في سوريا.
وذكرت وسائل اعلام رسمية ايرانية ان ذلك جاء على هامش لقاء انصاري بالمبعوث الخاص للرئيس الروسي في الشأن السوري ألكسندر لافرنتيف.
واضاف انصاري ان "ما يهم ايران في هذا الخصوص يتمثل في انهاء الازمة السورية بأسرع وقت ممكن ووضع حد للكارثة الانسانية وعملية الدمار المتواصل في سوريا وتشكيل حكومة وشعب موحد في هذا البلد".
واشار الى ان "ايران لم ولن ترغب من حيث المبدأ في التدخل بشكل واسع في هذه الازمة وحددنا تواجدنا بشكل محدود ودقيق وذلك بهدف اعادة الاستقرار والهدوء الى سوريا وانهاء الازمة في اسرع وقت ممكن".
وشدد على ان "تواجد القوات الايرانية بأي نوع وفي اي مستوى" بالازمة السورية جاء "بدعوة من الحكومة السورية والاتفاقات بين البلدين". (النهاية) م و / ر ج
========================
عيون الخليج :إيران تثبت وجودها في سوريا وتستأجر مطارا وقاعدة برية
اخبار العالم  منذ 4 ساعات تبليغ  حذف
نقلت صحيفة الشرق الأوسط عن مصادر إسرائيلية أنباء عن استئجار الإدارة الإيرانية مطاراً من النظام في الأراضي السورية، تسعى لأن يكون قاعدة جوية لها، في وقت تتفاوض فيه على إقامة قاعدة برية لعناصر من الميليشيات التابعة لها وسط سوريا.
تسعى طهران لأن يرابط بهذه القاعدة البرية نحو 5 آلاف عنصر من المرتزقة الأفغانيين والباكستانيين، التابعين لها والذين يديرهم الحرس الثوري.
وسائل إعلام أخرى غربية تحدثت عن محاولات إيرانية أيضا لاستئجار ميناء في طرطوس ليكون قاعدة بحرية.. إلى جانب المطار والقاعدة البرية.
المحاولات الإيرانية تشكل مؤشراً على محاولات طهران تثبيت وجودها في سوريا بالأخص والمنطقة ككل، وفق مراقبين.. وهو ما تجلى منذ بداية الأزمة في سوريا.
وبدأت بإرسال مستشارين عسكريين ومن ثم التنسيق مع النظام وقواته وتقديم الدعم المادي واللوجستي، وصولاً إلى إرسال ميليشيات للقتال ودعم حزب الله الذي دخلت قواته أيضاً على خط القتال، والذي تقدم لميليشياته وحدها فقط أكثر من 800 مليون دولار سنوياً، وفق تقديرات إسرائيلية.
هذه المحاولات تقول وسائل إعلام غربية إنها جزء من خطة إيرانية أوسع لخلق قوس نفوذ عسكري إقليمي متواصل من إيران إلى لبنان، ومحاولة مد التأثير إلى السودان، والخليج والأردن، حتى حدود إسرائيل التي علقت بدورها على الأنباء بأنها لن تسكت على إقامة قواعد كهذه.
أنباء القواعد الإيرانية في سوريا هذه، تعيد إلى الأذهان محاولة مشابهة وإنما روسية عام 2015، عندما اتخذت موسكو قاعدة حميميم العسكرية مقرا لقواتها وأعلنتها منطقة حكم روسي ذاتي داخل الأراضي السورية.
=======================