الرئيسة \  ملفات المركز  \  أبرز ما جاء في تقرير الإرهاب الأمريكي لعام 2013 - 1/5/2014

أبرز ما جاء في تقرير الإرهاب الأمريكي لعام 2013 - 1/5/2014

03.05.2014
Admin


عناوين الملف
1.     أمريكا تحذر من ظهور جيل جديد من الإرهابيين في سوريا يشكل خطرًا كبيرًا على مصالحها
2.     "النديم": تقرير الخارجية الأمريكية يعترف بنجاح مصر فى محاصرة الإرهاب
3.     تقرير أمريكي يشير الى توسع الارهاب
4.     تقرير «الإرهاب» الأمريكي يشيد بالأجهزة الأمنية الفلسطينية وبالأمن المصري تاريخ النشر: 30/04/2014 - آخرتقرير اميركي: الإرهاب اليهودي ضد الفلسطينيين يتصاعد ويمر دون عقاب
5.     تقرير امريكي يؤكد زيادة الإرهاب الدولي بنسبة 43 بالمائة
6.     واشنطن: هيكل تنظيم القاعدة ضعيف لكن أجنحته لا تزال تشكل خطرًا
7.     الخارجية الأمريكية: القوات المصرية نجحت فى احتواء الهجمات الإرهابية بسيناء
8.     تقرير أمريكي: الإرهاب العالمي مستمر رغم تراجع تأثير تنظيم القاعدة
9.     واشنطن ترصد «ارتفاع نشاطات» الحرس الثوري والاستخبارات الإيرانية..التقرير الأميركي السنوي: خطر الإرهاب يتوسع
10.   واشنطن تبقي على إيران والسودان وسوريا في قائمة الإرهاب
11.   تقرير أمريكي.. تنظيم (القاعدة) يتفكك ببطء لكن الصراع السوري يغذي الإرهاب
12.   "الخارجية الأمريكية": تركيا بوابة عبور الإرهابيين إلى سوريا
13.   التقرير الاميركي بشأن الارهاب: "حزب الله" لا يزال التنظيم الارهابي الأقوى
14.   "المؤتمر": تقرير الخارجية الأمريكية أكد الدعم القطري للإرهاب
15.   الخارجية الأميركية في تقرير حول الإرهاب: ايران تظل دولة راعية للإرهاب
16.   الخارجية الأمريكية تعترف: زيادة العمليات الإرهابية والتطرف بعد عزل مرسى.. والجيش المصرى يواجه حربا عنيفة بسيناء.. والتنسيق بين الأمن والمخابرات والقوات المسلحة أدى إلى تخفيض الهجمات
17.   الخارجية الأمريكية تشيد بجهود المغرب في مكافحة الإرهاب
18.   واشنطن: العمليات الإرهابية زادت في مصر عقب إسقاط الإخوان
19.   متطرفون يهود ينفذون 399 اعتداء ضد الفلسطينين في 2013 وزارة الخارجية الأميركية تصدر تقريرا شديد اللهجة ضد إسرائيل، يتطرق بشكل موسع إلى الإرهاب الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.
20.   الخارجية الأمريكية: مصر نجحت في احتواء الإرهاب بسيناء
 
أمريكا تحذر من ظهور جيل جديد من الإرهابيين في سوريا يشكل خطرًا كبيرًا على مصالحها
أ ش أ
حذَّرت الولايات المتحدة من توسع خطر الإرهاب ومن ظهور جيل جديد من الإرهابيين في سوريا التي تشهد حربًا أهلية.
ونقل راديو (سوا) الأمريكي تقرير وزارة الخارجية الأمريكية السنوي حول الإرهاب أشار فيه إلى زيادة المجموعات المرتبطة بتنظيم القاعدة على الرغم من تراجع "النواة الصلبة" للتنظيم".
وأضاف هذا التقرير أن "التهديد الإرهابي استمر في التطور بسرعة في 2013 مع تنامي لمجموعات عبر العالم وبعضها مرتبط بتنظيم القاعدة. إنها تشكل خطرًا على الولايات المتحدة وحلفائنا ومصالحنا".
وأشار إلى أن النزاع الدامي في سوريا يمثل تربة خصبة تجذب آلاف المقاتلين الأجانب الذين ينضمون إلى الحرب ضد الرئيس بشار الأسد.
وأوضح التقرير أن هؤلاء استفادوا من الفوضى السائدة وتدفق المال الآتي من الخليج للمجموعات المتطرفة السنية"، كذلك حظي الأسد، في المقابل بمساعدة ميليشيات شيعية مثل حزب الله اللبناني الذي تموله إيران.
وقال إن عددًا متناميًا من الحكومات يبدي قلقه "من عودة أفراد متطرفين وعنيفين مع خبرة في ميادين القتال إلى دولهم الأصلية ليرتكبوا فيها أعمالًا إرهابية".
وتخشى الخارجية الأمريكية من ظهور جيل جديد من الإرهابيين مثل الجيل الذي انبثق بعد تدفق المتطرفين إلى أفغانستان.
وشهدت إفريقيا من جهة أخرى "نشاطا إرهابيا كبيرا" كما ذكر التقرير الذي رأى أن الإرهابيين الصوماليين الشباب بمثابة التهديد الرئيسي.
ورحبت الخارجية في الوقت ذاته بالجهود التي بذلتها فرنسا والقوة الإفريقية للعمل على تراجع تأثير القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وغيرها من المجموعات المتطرفة في شمال مالي.
ولاحظ التقرير أيضا أن إطلاق الصواريخ على إسرائيل من قبل ناشطي حركة حماس كان الأقل عددًا بفارق كبير منذ أكثر من 10 أعوام.
========================
"النديم": تقرير الخارجية الأمريكية يعترف بنجاح مصر فى محاصرة الإرهاب
الخميس، 1 مايو 2014 - 08:22
كتب محمد السيد
أكد فهمى نديم رئيس مؤسسة "النديم لحقوق الإنسان" أن تقرير الخارجية الأمريكية الذى تقر فيه بزيادة العمليات الإرهابية والتطرف فى مصر بعد عزل الرئيس السابق محمد مرسى يعد اعترافا واضحاً من الإدارة الأمريكية بتورط جماعة الإخوان وأجنحتها المنتشرة فى عمليات الإرهاب.
وأضاف نديم فى بيان له، أن هذا التقرير يعد بداية اعتراف حقيقى بكون "الجماعة" تمارس أنشطة إرهابية على الأراضى المصرية، وهو ما يمثل مؤشراً لتخلى الإدارة الأمريكية عن مساندتها وعزمها على الاعتراف الكامل بممارستها للإرهاب.
وأوضح نديم أن هذا التقرير يعد إشارة واضحة للتعاون المصرى الأمريكى المشترك لمكافحة الإرهاب وهو ما يعنى رسالة واضحة للتنظيم الدولى للإخوان، مفادها أن مرحلة مساندتها قد انتهت، وأن هناك مرحلة جديدة من التعاون بين مصر والولايات المتحدة تقوم على احترام السيادة المصرية على أراضيها.
وأشار نديم إلى أن التقرير جاء إلى حد كبير عادل ومنصفا للمؤسسات المصرية العسكرية والأمنية والمالية ويعد شهادة كفاءة أصدرتها الإدارة الأمريكية فى حق الحكومة المصرية، مؤكدا أن المؤسسات المصرية الأمنية أثبتت أنها قادرة على محاصرة الإرهاب وتجفيف منابعه.
========================
تقرير أمريكي يشير الى توسع الارهاب
اخبار الان
حذرت الولايات المتحدة أمس من ان الخطر الارهابي في صدد التطور مع انبثاق مجموعات مرتبطة بتنظيم القاعدة تزداد عنفا /وجيل جديد من الارهابيين يولد في سوريا.             
ولفتت وزارة الخارجية الاميركية في تقريرها السنوي حول الارهاب للعام 2013 /الى ان الجهود الاميركية ادت الى تراجع مستوى النواة الصلبة لتنظيم القاعدة، /لكن "لاحقا شهد العام 2013  زيادة في عدد المجموعات العدائية والعنيفة المرتبطة بالقاعدة في الشرق الاوسط وافريقيا".             
 واضاف هذا التقرير ان "التهديد الارهابي استمر في التطور بسرعة في 2013 مع تنامي المجموعات عبر العالم وبعضها مرتبط بتنظيم القاعدة. انها تشكل خطرا على الولايات المتحدة وحلفائنا ومصالحنا".
وهكذا تبين ان النزاع الدامي في سوريا يمثل تربة خصبة تجذب الاف المقاتلين الاجانب الذين ينضمون الى الحرب ضد الرئيس بشار الاسد. واستفادوا من الفوضى السائدة ونقص الحوكمة وتدفق المال الاتي من الخليج للمجموعات المتطرفة السنية.
              لكن الاسد حظي في المقابل بمساعدة ميليشيات شيعية مثل حزب الله اللبناني الذي تموله ايران.
              وقال تقرير وزارة الخارجية الاميركية ايضا ان عددا متناميا من الحكومات يبدي قلقه "من عودة افراد متطرفين وعنيفين مع خبرة في ميادين القتال، الى دولهم الاصلية ليرتكبوا فيها اعمالا ارهابية".             
وتخشى الوزارة من نشوء جيل جديد من الارهابيين مثل الجيل الذي انبثق بعد تدفق المتطرفين العنفيين الى افغانستان، بحسب ما قال تقرير وزارة الخارجية الاميركية.              
وتعتبر واشنطن ايضا ان اعمال العنف المتطرفة العام الماضي طغت عليها "اسباب طائفية" اكثر فاكثر، في ما يعتبر "ميلا مثيرا للقلق".             
وشهدت افريقيا من جهة اخرى "نشاطا ارهابيا كبيرا"، كما ذكر التقرير الذي اعتبر ان الارهابيين الصوماليين الشباب الذين يقفون وراء الهجوم على مركز تجاري في نيروبي في ايلول/سبتمبر، بمثابة التهديد الرئيسي.             
لكن وزارة الخارجية رحبت من جهة اخرى بالجهود التي بذلتها فرنسا والقوة الافريقية للعمل على تراجع تاثير القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي وغيرها من المجموعات المتطرفة في شمال مالي.             
ولاحظ التقرير اخيرا ان اطلاق الصواريخ على اسرائيل من قبل ناشطي حركة حماس من قطاع غزة كان الاقل عددا بفارق كبير منذ اكثر من عشرة اعوام. وهكذا لم يطلق سوى 74 صاروخا في 2013 على اسرائيل مقابل اكثر من 2500 العام الماضي.
========================
تقرير «الإرهاب» الأمريكي يشيد بالأجهزة الأمنية الفلسطينية وبالأمن المصري تاريخ النشر: 30/04/2014 - آخر تحديث: 21:25
عرب 48
نشرت الخارجية الأمريكية، اليوم، تقريرها السنوي حول «الإرهاب»، وأشادت فيه بأداء الأجهوة الأمنية الفلسطينية التي تلقت تدريبات أمريكية، كما اشاد التقرير بجهود مصر في مكافحة «تهريب» السلاح لقطاع غزة.
وقال التقرير إن «السلطات الإسرائيلية  تشير إلى استمرار التحسن في قدرات وأداء القوات الخاصة التابعة للسلطة الفلسطينية، كعامل هام في تحسين أجواء الأمن في الضفة الغربية وللانخفاض الدراماتيكي  في حوادث الأرهاب التي تخرج من الضفة خلال السنوات السبع الماضية».
ويورد التقرير مثلا:" في شهر أكتوبر، تشرين الأول، قامت قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية بحملة واسعة في مخيم اللاجئين في جنين من أجل اعتقال عناصر الجهاد الإسلامي وعناصر جنائية  بمن فيهم أعضاء في حركة فتح".
وتشدد الخارجية الأمريكية أن السلطة الفلسطينية «تواصل جهودها في مكافحة الإرهاب في الضفة الغربية». ويقول إنه لا زال هناك تواجد لحماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية  في الضفة الغربية، بالرغم من أن القدرات المطورة لقوات الأمن التابعة للسلطة حدت بشكل كبير في قدرة هذه التنظيمات على تنفيذ عمليات.
 ويضيف التقرير أن  السلطة الفلسطينية «أظهرت قدرة متغيرة على فرض سيطرتها في الضفة بسبب استمرار وجود الجيش الإسرائيلي  في جزء من المناطق بحسب اتفاق أوسلو».مضيفاأن «الجيش والشاباك يواصلان شن اعتقالات في صفوف أعضاء التنظيمات الإرهابية الذين ينشطون في الضفة الغربية بمن فيهم  مثل هؤلاء الذين خططوا لخطف جنود إسرائيليين ومواطنين».
 وتطرق التقرير لمصر، وقال إن حالة عدم الاستقرار الشديدة في مصر أدت إلى زيادة في النشاطات المتطرفة في سيناء ومدن مصرية أخرى بينها العاصمة القاهرة.  كما أشاد التقرير بعمليات الجيش المصري في سيناء وتحدث عن «اعتراف الإسرائيليين بالدور الإيجابي للحكومة المصرية في مكافحة تهريب الأسلحة عبر الأنفاق إلى غزة»
وأشار التقرير الى نجاح القوات المصرية في احتواء الهجمات الارهابية في سيناء بالاضافة الى جهود قوات الجيش للحد من تهريب السلاح والمتفجرات بين غزة ومصر من خلال اغلاق الانفاق.
وقال التقرير إن هناك تنسيق مستمر بين وزارتي الدفاع المصرية والامريكية لتوفير الاجهزة الخاصة لتامين الحدود مثل المجسات الارضية وكاميرات المراقبة.  وأشار التقرير الى جهود وزارة الاوقاف لاحتواء اللغة المتطرفة في الخطاب الديني بالاضافة الى دور جامعة الازهر في التعاون لتنظيم برامج دولية للمساعدة في تدريب الائمة الذين يدعمون افكار التسامح ونبذ العنف والحوار بين الاديان واحترام حقوق الانسان.
========================
تقرير اميركي: الإرهاب اليهودي ضد الفلسطينيين يتصاعد ويمر دون عقاب
الحياة الحديدة
تل أبيب- وكالات- وجهت وزارة الخارجية الأميركية في تقريرها السنوي نقدا غير مسبوق لإسرائيل وحكومتها حول طريقة معالجتها للاعتداءات التي يتعرض لها الفلسطينيون وأملاكهم على يد مستوطنين متطرفين.
وتناول التقرير الإرهاب العالمي وخصص فيه فصلا كاملا للمستوطنين الذين ورد ذكرهم في التقرير في سياق واحد مع "الإرهابيين" المتطرفين في لبنان وقطاع غزة.
وقال التقرير: "بناء على تقارير صادرة عن الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية تتواصل الهجمات التي يشنها المستوطنون ضد المواطنين الفلسطينيين وأملاكهم وأماكن الصلاة في الضفة الغربية وتمر غالبية هذه الهجمات دون محاكمات أو محاسبة".
ورصد التقرير استنادا لتقارير الأمم المتحدة 399 اعتداء شنها المستوطنون وانتهت باصابة فلسطينيين بجراح أو ألحقت أضرارا بأملاكهم، كما تم تدنيس المساجد والكنائس، وأن الاعتداءات على الأماكن المقدسة المسيحية والإسلامية انتقلت أيضا إلى إسرائيل دون تقديم أحد إلى المحاكم حتى الآن.
ولفت التقرير إلى إنشاء الحكومة الإسرائيلية مؤخرا وحدة خاصة للتحقيق في جرائم "جباية الثمن".
وأشار التقرير الى مقتل 6 اسرائيليين العام الماضي نتيجة عمليات "إرهابية" ثلاثة منهم طعنا بالسكاكين و2 بإطلاق النار فيما خطف السادس وقتل.
كما أشار التقرير إلى الانخفاض في عدد الصواريخ التي أطلقت على إسرائيل ووصف هذا الانخفاض بالجوهري حيث أطلق خلال العام الماضي 74 صاروخا وقذيفة هاون مقابل 2557 عام 2012 ما جعل عدد الصواريخ عام 2013 الأقل منذ عشر سنوات.
وأشاد التقرير بتطور قدرات وأداء الأجهزة الأمنية الفلسطينية.
========================
تقرير امريكي يؤكد زيادة الإرهاب الدولي بنسبة 43 بالمائة
المنار
نشر بتاريخ: اليوم
واشنطن/ نشرت صحيفة "الغارديان" موضوعا لمراسلها في نيويورك سبنسر أكرمان تحت عنوان "رغم تفكيك القاعدة تقرير امريكي يؤكد زيادة الإرهاب الدولي بنسبة 43 بالمائة".
ويقول أكرمان إن التقرير الذي أعلنت عنه الخارجية الامريكية يؤكد أن حجم ما يسميه بالهجمات الإرهابية العالمية قد زاد بنسبة 43 بالمائة خلال العام الماضي رغم تفكيك تنظيم القاعدة والحملة الدولية لمحاربته.
ويوضح التقرير أيضا أن عدد ضحايا الهجمات من بين المواطنين الامريكيين في الخارج بقي عن الحد الادنى حيث قتل 16 أمريكيا فقط من بين ما يقرب من 18 ألف ضحية لهذه الهجمات حول العالم.
وتضيف الجريدة إن التقرير يكشف أيضا أن عدد المصابين من الامريكيين جراء هذه الهجمات بلغ 7 فقط من بين 33 ألف مصاب بينما تعرض 12 مواطنا امريكيا للاختطاف من قبل "جماعات إرهابية" من بين 3 ألاف شخص تعرضوا للاختطاف حول العالم خلال العام 2013.
وتنقل الجريدة ما يصفه التقرير بأنه زياده في "الهجمات الإرهابية المحلية والإقليمية دون العمليات الإرهابية الدولية".
ويشير التقرير إلى أن تزايد العنف في العراق والحرب الاهلية في سوريا وتردي الاوضاع الامنية في أفغانستان وباكستان ساهمت بشكل كبير في زيادة "الهجمات الإرهابية" خارج الولايات المتحدة حيث لا يتضمن التقرير أيا من الهجمات الإرهابية الداخل مثل تفجير ماراثون بوسطن.
وتنقل الجريدة عن منسقة شؤون مكافحة الهجمات الإرهابية في الخارجية الامريكية تينا قايدانوف قولها إن تفكيك تنظيم القاعدة أدى إلى ظهور جماعات جديدة متأثرة بفكرها ومنح هذه الجماعات حرية أكبر في التخطيط والتنظيم والتصرف.
========================
واشنطن: هيكل تنظيم القاعدة ضعيف لكن أجنحته لا تزال تشكل خطرًا
رويترزالخميس 01-05 - 04:53 ص (0) تعليقات
قالت الولايات المتحدة أمس الأربعاء إن "الهيكل الرئيسي" للقاعدة ومقره باكستان أصابه ضعف شديد لكن أجنحة تابعة لهذه الجماعة المتشددة فى أفريقيا والشرق الأوسط تكتسب مزيدا من "الاستقلال على صعيد العمليات" وتزداد توجهاتها العدوانية.
وقالت وزارة الخارجية فى تقريرها العالمى السنوى عن الإرهاب أن الهيكل الرئيسى للقاعدة بقيادة أيمن الظواهري "تقلص بشدة" بفضل الجهود الدولية وفقد الكثير من كبار قادته.
واستدرك التقرير بقوله إن عدم الاستقرار وضعف الحكومات فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مكن أجنحة القاعدة والجماعات ذات العقلية المماثلة من "توسيع وتعميق عملياتها" فى اليمن وسوريا والعراق وشمال أفريقيا والصومال.
وقال التقرير إن جماعات مثل طالبان الأفغانية وطالبان الباكستانية وشبكة حقانى لا تزال تهاجم أهدافا أمريكية ومحلية على جانبى الحدود بين أفغانستان وباكستان وان جماعة العسكر الطيبة ومقرها باكستان تعتقد أن المصالح الأمريكية "أهداف مشروعة للهجوم".
وأوضح التقرير ان آلافا من المتشددين الذين يتحدث بعضهم بالانجليزية سافروا إلى سوريا للتدريب والقتال مع جماعات تحارب نظام حكم الرئيس بشار الأسد.
واضاف قوله، ان البعض انضم "إلى جماعات متطرفة عنيفة" وان الولايات المتحدة ودولا غربية أخرى تخشى أن يدبروا هجمات عند عودتهم إلى بلادهم.
وقال التقرير ان تقديرات سلطات وطنية فى بلدان مختلفة تشير إلى أنه فى عام 2013 ذهب 90 متشددا الى سوريا من الدنمرك و184 من فرنسا و240 من المانيا وما بين 30 و40 من النرويج وما بين 100 و200 من بلجيكا و75 من السويد.
وكانت تقديرات مصادر الحكومة البريطانية قد قالت ان ما لا يقل عن 400 بريطانى شاركوا فى مراحل مختلفة من الصراع وأن ما يصل إلى 250 كانوا يشاركون فى أى وقت.
وقال التقرير إنه منذ عام 2012 شهدت الولايات المتحدة تصاعد النشاط فى انحاء العالم بما فى ذلك فى اليمن وبلغاريا وتايلاند لمنظمات إيرانية أو على صلة بإيران ومنها حزب الله وقوات القدس التابعة للحرس الثورى ووزارة المخابرات والأمن الإيرانية.
========================
الخارجية الأمريكية: القوات المصرية نجحت فى احتواء الهجمات الإرهابية بسيناء
الأربعاء، 30 أبريل 2014 - 19:47
واشنطن (الأناضول)
أكد تقرير وزارة الخارجية الأمريكية عن الإرهاب خلال عام 2013، أن مصر شهدت تزايدًا فى الأعمال الإرهابية وأعمال العنف خلال العام الماضى.
وقال التقرير الذى أعلنته اليوم مفوض وزارة الخارجية الأمريكية لشئون مكافحة الإرهاب، السفيرة تينا كايداناو، إنه على الرغم من تركز الأعمال الإرهابية التى وقعت خلال العام فى سيناء، إلا أنه قد وقعت هجمات كبيرة فى القاهرة والإسماعيلية وغيرها من مدن الدلتا.
وأضاف التقرير، أن الهجمات الإرهابية التى شهدتها مصر استهدفت القوات الأمنية، غير أنه وقعت تفجيرات أيضًا استهدفت الأماكن العامة فى القاهرة فى ديسمبر الماضى.
وقال التقرير، إن جماعة أنصار بيت المقدس أعلنت مسئوليتها عن معظم الهجمات التى استهدفت مراكز الشرطة، وقدم التقرير سردًا لكافة الهجمات الإرهابية التى وقعت منذ يوليو وحتى آخر العام الماضى.
وأشار التقرير إلى نجاح القوات المصرية فى احتواء الهجمات الإرهابية فى سيناء، بالإضافة إلى جهود قوات الجيش للحد من تهريب السلاح والمتفجرات بين غزة ومصر، من خلال إغلاق الأنفاق كما واصلت مصر جهودها لتعزيز أمن حدودها وتأمين المطارات والموانئ وقناة السويس.
وقال التقرير، إن هناك تنسيقًا مستمرًا بين وزارتى الدفاع المصرية والأمريكية، لتوفير الأجهزة الخاصة بتامين الحدود مثل المجسات الأرضية وكاميرات المراقبة
وأشار التقرير إلى جهود وزارة الأوقاف لاحتواء اللغة المتطرفة فى الخطاب الدينى، بالإضافة إلى دور جامعة الأزهر فى التعاون لتنظيم برامج دولية، للمساعدة فى تدريب الأئمة الذين يدعمون أفكار التسامح ونبذ العنف والحوار بين الأديان واحترام حقوق الإنسان.
========================
تقرير أمريكي: الإرهاب العالمي مستمر رغم تراجع تأثير تنظيم القاعدة
arabic.china.org.cn / 08:25:12 2014-05-01
واشنطن 30 ابريل 2014 (شينخوا) أظهر تقرير أصدرته وزارة الخارجية الأمريكية يوم الأربعاء أن التهديد الإرهابي مستمر في التطور سريعا رغم الحملة الشاملة لمكافحة الإرهاب والتي قوضت بشدة القيادة المحورية لتنظيم القاعدة.
وحذرت الخارجية الأمريكية في تقريرها السنوي حول الإرهاب لعام 2013 من أن عددا متزايدا من الجماعات حول العالم، بما فيها الجماعات المنبثقة عن تنظيم القاعدة والمنظمات الإرهابية الأخرى، لا تزال تمثل تهديدا على الولايات المتحدة وحلفائها ومصالحها.
ووفقا للتقرير، فإن 9707 هجمات إرهابية وقعت حول العالم في العام الماضي، وتسببت في مقتل 17800 شخص وإصابة 32500 آخرين. وفضلا عن هذا، تم اختطاف أو احتجاز 2990 شخصا كرهائن.
شهدت منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا زيادة في الجماعات المستقلة والعدوانية بشكل متزايد المنبثقة عن تنظيم القاعدة أو المرتبطة به فكريا والتي استغلت فراغ السلطة أو الاضطراب في تلك المناطق لتكثيف عملياتها، وفقا للتقرير.
وأشار التقرير كذلك إلى أن العنف الإرهابي يتأجج بدوافع طائفية، وبخاصة في سوريا ولبنان وباكستان، حيث يعد ضحايا العنف بشكل رئيسي مدنيين.
ولا تزال سوريا ساحة معركة كبرى بالنسبة للإرهاب ، كما جذبت الحرب الأهلية الجارية هناك منذ 3 سنوات آلاف المقاتلين الأجانب للانضمام إلى القتال ضد القوات الحكومية، إضافة إلى انضمام بعضهم إلى جماعات متطرفة، حسبما جاء في التقرير.
ولفت التقرير كذلك إلى أن أفريقيا "شهدت مستويات متزايدة من النشاط الإرهابي" العام الماضي، وصنف جماعة "الشباب" الصومالية، التي كانت وراء الهجوم على مركز للتسوق في العاصمة الكينية نيروبي في سبتمبر 2013، كتهديد رئيسي للقارة.
كما ورد في التقرير أن كثيرا من الحكومات "أصبحت قلقة بشكل متزايد من احتمال عودة أشخاص على علاقات مع متطرفين عنيفين ولديهم خبرة في ساحات القتال، إليها أو إلى مكان آخر لارتكاب أعمال إرهابية". /نهاية الخ
========================
واشنطن ترصد «ارتفاع نشاطات» الحرس الثوري والاستخبارات الإيرانية..التقرير الأميركي السنوي: خطر الإرهاب يتوسع
واشنطن: «الشرق الأوسط»
حذرت الولايات المتحدة أمس من أن الخطر الإرهابي في صدد التطور مع انبثاق مجموعات مرتبطة بتنظيم القاعدة تزداد عنفا وجيلا جديدا من الإرهابيين يولد في سوريا، مشددة على القلق من ارتفاع نشاطات الحرس الثوري والاستخبارات الإيرانية. وأفاد التقرير الصادر عن وزارة الخارجية الأميركية أن «الولايات المتحدة رصدت صعودا في نشاط قوات القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني، ووزارة الاستخبارات والأمن الإيرانية وحليف طهران حزب الله». ويرصد التقرير السنوي نشاطات تعدها واشنطن إرهابية تديرها إيران، من بينها «أسلحة ومتفجرات كشفها قوات حرس الساحل اليمني من المتوقع أنها كانت للحوثيين» في يناير (كانون الثاني) 2013، بالإضافة إلى عمليات أخرى تشمل «رصد قوات حرس الساحل البحريني لقارب يسعى لتهريب الأسلحة والمتفجرات الإيرانية من المرجح أنها كانت لمجموعات شيعية معارضة في البحرين».
وفي مؤتمر صحافي في واشنطن أمس، قالت السفيرة الأميركي لمكافحة الإرهاب تينا كيداو: «رعاية الدولة الإيرانية للإرهاب ونشاطات حزب الله تثير القلق، والتحقيقات خلال العام الماضي وجدت أن إيران تحاول تهريب السلاح والمتفجرات الإيرانية إلى سوريا واليمن ولمجموعات شيعية معارضة». وأضافت: «قوات القدس الإيرانية وحزب الله ومجموعات ميليشيات شيعية عراقية تقدم دعما أساسيا لنظام الأسد منذ بدء النزاع». ولفتت إلى أنه «مع استمرار جهودنا لإنهاء قلقنا حول برنامج إيران النووي من خلال الدبلوماسية، سنواصل مواجهة دعم إيران للإرهاب»، مضيفة: «بالتنسيق مع حلفائنا، سنوضح لقادة إيران أن رعاية حكومتها لأعمال محظورة أمر غير مقبول للمجتمع الدولي».
وأفادت وزارة الخارجية الأميركية أن الجهود الأميركية أدت إلى «تراجع مستوى» النواة الصلبة لتنظيم القاعدة، لكن «لاحقا شهد عام 2013 زيادة في عدد المجموعات العدائية والعنيفة المرتبطة بالقاعدة في الشرق الأوسط وأفريقيا». وأضاف هذا التقرير أن «التهديد الإرهابي استمر في التطور بسرعة في 2013 مع تنامي المجموعات عبر العالم وبعضها مرتبط بتنظيم القاعدة. وأنها تشكل خطرا على الولايات المتحدة وحلفائنا ومصالحنا».
وهكذا تبين أن النزاع الدامي في سوريا يمثل تربة خصبة تجذب آلاف المقاتلين الأجانب الذين ينضمون إلى الحرب ضد الرئيس السوري بشار الأسد. واستفادوا من الفوضى السائدة ونقص الحوكمة وتدفق المال الآتي من الخليج للمجموعات المتطرفة السنية. لكن الأسد حظي في المقابل بمساعدة ميليشيات شيعية مثل حزب الله اللبناني الذي تموله إيران. وقال تقرير وزارة الخارجية الأميركية أيضا إن «عددا متناميا من الحكومات يبدي قلقه من عودة أفراد متطرفين وعنيفين مع خبرة في ميادين القتال، إلى دولهم الأصلية ليرتكبوا فيها أعمالا إرهابية».
ولاحظ التقرير أخيرا أن إطلاق الصواريخ على إسرائيل من قبل ناشطي حركة حماس من قطاع غزة كان الأقل عددا بفارق كبير منذ أكثر من عشرة أعوام. وهكذا لم يطلق سوى 74 صاروخا في 2013 على إسرائيل مقابل أكثر من 2500 العام الماضي.
========================
واشنطن تبقي على إيران والسودان وسوريا في قائمة الإرهاب
واشنطن - وكالات - الخميس, 01 مايو 2014
أبقت الولايات المتحدة إيران والسودان وسوريا وكوبا، في قائمة الدول الراعية "للإرهاب".
وأكدت وزارة الخارجية الأميركية في تقريرها السنوي حول الإرهاب أمس الأربعاء، أن طهران واصلت في 2013 أنشطتها المرتبطة بالإرهاب بـ"دعمها لحزب الله والجماعات الإرهابية الفلسطينية في غزة"، و"زيادة تواجدها في أفريقيا" فضلاً عن محاولتها إيصال السلاح إلى "الانفصاليين في اليمن والبحرين"، وتصنف الولايات المتحدة إيران كدولة راعية للإرهاب منذ عام 1984.
سوريا
وأشارت إلى أن سوريا ظلت في القائمة "لمواصلتها الدعم السياسي لمجموعات إرهابية مختلفة بما يؤثر على استقرار المنطقة"، وأنها "رغم الحرب الأهلية، تقدم السلاح والدعم لحزب الله"، وأن علاقتها بهذه الجماعة الشيعية اللبنانية وبإيران "قويت في 2013 في حين لا يزال النزاع بسوريا مستمراً".
السودان
وفيما يتعلق بالسودان المدرج في القائمة الأميركية منذ 1993، اعترفت الولايات المتحدة بتعاون الخرطوم العام الماضي في مكافحة الإرهاب، ولكنها اعتبرت أن السودان لا يزال بمثابة "قاعدة لوجيستية" لعناصر "جماعات تتبنى فكر القاعدة"، مشيرة إلى أن هناك تقارير عن مشاركة سودانيين في "جماعات وأنشطة إرهابية" بدول مثل الصومال ومالي.
كوبا
وأشار التقرير إلى أن كوبا توفر "منذ سنوات" الملجأ لعناصر حركة "إيتا" الكولومبية المتمردة.
وتضم القائمة كوبا منذ عام 1982، ما يعني فرض عقوبات عليها مثل حظر بيع وتصدير السلاح إليها ومنع المساعدات الاقتصادية ووضع قيود على الصفقات المالية بين المواطنين.
وأشار التقرير إلى أنه خلال العام الماضي، استمرت التقارير التي تشير الى علاقة كوبا بـ "إيتا"، لكنها اعترفت بجهود هافانا في دعم المفاوضات بين الحركة المتمردة والحكومة الكولومبية.
وخلت القائمة من كوريا الشمالية والعراق وليبيا خلال العقد الماضي.
========================
تقرير أمريكي.. تنظيم (القاعدة) يتفكك ببطء لكن الصراع السوري يغذي الإرهاب
01/05/2014   |   12:08 ص      |      الأخبار العالمية
تصغير الخطتكبير الخط
واشنطن - 30 - 4 (كونا) -- أصدرت وزارة الخارجية الامريكية هنا اليوم تقريرها القطري عن الارهاب للعام 2013 محذرة من استمرار التهديدات الإرهابية على الرغم من الجهود الناجحة التي قام بها المجتمع الدولي في تفكيك تنظيم (القاعدة).
وقال التقرير ان زعيم القاعدة أيمن الظواهري فقد شيئا من النفوذ والسيطرة على مقاتلي التنظيم الذي كان يتمتع به سلفه أسامة بن لادن مشيرا الى أن أوامر الظواهري "عصيت بشكل متكرر" و"رفضت محاولاته للتوسط في النزاع بين الجماعات التابعة للتنظيم الناشطة في سوريا".
وذكرت السفيرة ومنسقة مكافحة الارهاب في الخارجية الامريكية تينا كايدناو في تصريح للصحافيين أن "التوجيهات التكتيكية التي أصدرها الظواهري لتقليل الأضرار الجانبية وخاصة فيما يتعلق بالهجمات العنيفة المتزايدة من قبل الجماعات التابعة للقاعدة ضد المدنيين على الزوار في العراق وموظفي المستشفى والمرضى في اليمن والأسر في مركز تجاري في كينيا تم تجاهلها".
وأضافت أن قيادة تنظيم القاعدة سعت جاهدة ل"المحافظة على الانضباط" لأن الجماعات داخل التنظيم أصبحت "أكثر استقلالا من الناحية العملية وركزت بشكل متزايد على الأهداف المحلية والإقليمية".
وأشارت الى أن "السنوات القليلة الماضية شهدت ظهور مجموعات موالية للقاعدة أو تتبنى تفكيرها وأكثر عدوانية في كل من اليمن وسوريا والعراق وشمال غرب أفريقيا والصومال".
وأكد التقرير أنه "على الرغم من أن وجود ونشاط القاعدة والجماعات التابعة لها في منطقة الساحل وأجزاء من المغرب العربي لا تزال مثيرة للقلق إلا أن عزلتها تعززت في المنطقة بسبب جهود جزائر والمغرب وتونس المشتركة".
وأوضحت السفيرة كايدناو أن سبل تمويل تنظيم القاعدة تفككت "فتحولت الجماعات الإرهابية إلى مجموعة من الأنشطة الإجرامية لجمع الأموال اللازمة حيث يظهر الاختطاف للحصول على فدية الأكثر شيوعا والأكثر ربحية كمصدر تمويل غير مشروع".
ولفتت الى أن الولايات المتحدة تشعر بقلق عميق إزاء سوريا التي تحولت الى "ساحة قتال رئيسية للارهاب على جانبي الصراع" الذي "شهد أيضا زيادة في التمويل والمقاتلين إلى جانب النظام السوري".
وقالت أن تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) نأى بنفسه عن تنظيم القاعدة عبر الحدود بين البلدين ونفذ العشرات من الهجمات على المدنيين العراقيين وأهداف حكومية خلال العام 2013.
واتهم التقرير "الحكومة السورية بتشجيع المتطرفين العنيفين وتسهيل عبورهم للعراق لسنوات لغرض القتال ضد قوات التحالف وهو ما تم توثيقه جيدا" حيث "كانت سوريا مركزا رئيسيا للمقاتلين الاجانب في طريقهم الى العراق".
وأشارت كايدناو إلى أن الولايات المتحدة ساعدت العديد من الدول الصديقة في مجال مكافحة الارهاب مشيدة في هذا الصدد بالجهود التي تبذلها دول مجلس التعاون الخليجي لمساعدة اليمن في حربه ضد تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية.
كما أشادت بعمل المؤسسات مثل (مركز الهداية) في دولة الإمارات العربية المتحدة باعتباره "شراكة دولية ترمي إلى مكافحة التطرف من خلال وسائل مبتكرة".
وقالت في ختام تصريحها "نحن ندرك أن الحركات الإرهابية تزدهر عند فشل الدول وفي الاضطرابات السياسية وسوء الإدارة من بين عوامل أخرى. الإرهابيون والمتطرفون انتهازيون ويتكيفون بسرعة لاستغلال الفسحات التي توفرها التحولات والاضطرابات السياسية". (النهاية) ي س / خ س ج
========================
"الخارجية الأمريكية": تركيا بوابة عبور الإرهابيين إلى سوريا
ايجيبتي
الأربعاء 30 ابريل 2014 الساعة 10:49 مساء بتوقيت القاهرة
قال تقرير الخارجية الأمريكية السنوي عن الإرهاب لعام 2013، إن تركيا شريك في مكافحة الإرهاب منذ فترة طويلة للولايات المتحدة، وتلقت المزيد من المساعدات الأمريكية لمكافحة التهديد الإرهابي الذي يشكله حزب العمال الكردستاني في عام 2013، رغم محادثات السلام الجارية التي خففت وتيرة العنف بين الحزب والقوات الحكومية.
وأوضح التقرير أنه بسبب الصراع الدائر في سوريا، عبرت تركيا عن قلقها المتزايد بشأن الجماعات الإرهابية، بما في ذلك "داعش والنصرة"، المتواجدة بالقرب من حدودها، وغالبا ما تستخدم تركيا كمحور عبور للمقاتلين الأجانب الراغبين في الانضمام لمقاتلة الرئيس السوري "بشار الأسد".
وأشار التقرير إلى أنه في عام 2013، واصلت تركيا مواجهة التهديدات الإرهابية الداخلية واتخذت إجراءات قوية ردا على ذلك، لافتة إلى أن زيادة النشاط من قبل الجبهة الشعبية الثورية للتحرير، وهي مجموعة إرهابية ماركسية لينينية مناهضة للولايات المتحدة ومعادية للحلف الأطلسي وتسعى إلى الإطاحة العنيفة بالدولة التركية، هددت أمن كل من أمريكا والمصالح التركية.
========================
التقرير الاميركي بشأن الارهاب: "حزب الله" لا يزال التنظيم الارهابي الأقوى
النهار
30 نيسان 2014 الساعة 23:32
جاء في التقرير السنوي الصادر عن وزارة الخارجية الاميركية في شأن الارهاب في العالم، ان الوضع الامني في لبنان في 2013 قد تدهور بسبب تداعيات العنف الاتي من سوريا "وبسبب تورط المقاتلين اللبنانيين في النزاع، بمن فيهم حزب الله الذي دعم علنا نظام (الرئيس بشار ) الاسد، اضافة الى افراد من السنّة وجماعات اخرى تدعم قوى المعارضة" السورية، وبسبب استمرار المأزق السياسي الداخلي.
ويشير التقرير الذي كتب بمعظمه قبل تأليف الحكومة الجديدة الى ان "حزب الله لا يزال التنظيم الارهابي الابرز والاقوى في لبنان بسبب الدعم الرئيسي الذي يحصل عليه من ايران ومن الطائفة الشيعية في لبنان، الا ان التنظيمات السنية المتطرفة والمقيمة في سوريا والتي تنشط في لبنان تشكل بدورها ايضا خطرا ارهابيا متزايدا". واشار الى ان "تنظيمات مثل جبهة النصرة وتنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) قد هددتا بالدخول الى لبنان بسبب تورط حزب الله في النزاع السوري".
أضاف: "مع ان "حزب الله" والتنظيمات السنية المتطرفة ابقوا نزاعهم في سوريا، الا ان لبنان يتأثر في شكل متزايد بانتقال العنف من سوريا اليه". وتطرق ببعض التفاصيل الى "الهجمات الارهابية التي وقعت في لبنان من التفجيرات والعنف من عرسال في البقاع الى صيدا خلال القتال مع انصار أحمد الاسير الى تفجيرات بئر العبد والسفارة الايرانية واغتيال الوزير السابق محمد شطح".
واشار الى "نشاطات "حزب الله" العالمية، خصوصاً تلك الهادفة الى توفير التمويل من مصادر لبنانية في اميركا اللاتينية وافريقيا، بما في ذلك تبييض الاموال الناتجة عن نشاطات اجرامية ومن خلال استخدام المؤسسات المالية اللبنانية لهذا الهدف".
========================
"المؤتمر": تقرير الخارجية الأمريكية أكد الدعم القطري للإرهاب
المصري اليوم
رحب حزب المؤتمر برئاسة السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، بتقرير الخارجية الأمريكية السنوي عن الإرهاب لعام 2013 وتأكيده أن "قطر مقر لجمع التبرعات الإرهابية".
قال صلاح حسب الله، المتحدث الرسمي لحزب المؤتمر، إن تقرير الخارجية الأمريكية توصيف دقيق لما تقوم به قطر تجاه الإرهاب.
وأضاف "حسب الله" خلال تصريح خاص لـ"فيتو" أن قطر تعد مقرا لجامعي التبرعات الإرهابية سواء كانوا يعملون كأفراد أو ممثلين لجماعات أخرى.
=========================
الخارجية الأميركية في تقرير حول الإرهاب: ايران تظل دولة راعية للإرهاب
الأربعاء 30 نيسان 2014،   آخر تحديث 23:08
النشرة
اكدت وزارة الخارجية الأميركية في تقريرها حول الإرهاب الدولي إن "الخسائر في قيادات القاعدة في باكستان وأفغانستان "عجلت" بإزالة المركزية عن تركيبة الشبكة".
وأشارت الخارجية إلى أن "ذلك تمخض عن كيانات تحمل أيديولوجيتها ولكنها مستقلة وأكثر عدوانية، لا سيما في اليمن وسوريا والعراق وشمال غرب إفريقيا والصومال".
واعتبرت الخارجية إن "ايران تظل دولة راعية للإرهاب وتستمر في تحدي مطالب بضرورة أن تبرهن على أن طموحاتها النووية سلمية، حتى في الوقت الذي تتابع فيه واشنطن التفاوض على تلك الجبهة".
=========================
الخارجية الأمريكية تعترف: زيادة العمليات الإرهابية والتطرف بعد عزل مرسى.. والجيش المصرى يواجه حربا عنيفة بسيناء.. والتنسيق بين الأمن والمخابرات والقوات المسلحة أدى إلى تخفيض الهجمات
اليوم السابع
كتبت ريم عبد الحميد
أقر تقرير للخارجية الأمريكية، بزيادة العمليات الإرهابية فى مصر بعد إسقاط الإخوان، مؤكدًا التقرير أن مصر شهدت خلال عام 2013 زيادة فى الإرهاب والتطرف العنيف فى أعقاب الإطاحة بنظام الإخوان.
وأضاف التقرير، أنه على الرغم من أن أغلبية الهجمات كانت مركزة فى شمال سيناء، إلا أن بعض الحوادث الكبرى حدثت فى شرق الدلتا والقاهرة والسويس والإسماعيلية. وكان هذا العنف موجهًا بالأساس ضد قوات الأمن، كما استهدف المدنيين والأجانب أو المصالح الاقتصادية الأجنبية، فضلا عن وجود عدة تفجيرات أو محاولات لاستهداف الحافلات العامة فى القاهرة أواخر ديسمبر. وتبنت جماعة أنصار بيت المقدس مسئولية أغلب الهجمات الأكثر تعقيدًا على قوات الأمن.
وأشار التقرير إلى أن قوات الأمن كافحت فى يوليو وأغسطس الماضيين لاحتواء موجه الهجمات المترفة العنيفة، وقد أدى التنسيق المكثف بين قطاع الأمن الوطنى والمخابرات العامة والقوات المسلحة، قد أدى فى النهاية إلى تخفيض فى عدد الهجمات فى سيناء. وبنهاية عام 2013، كانت القوات المسلحة لا تزال منخرطة فى حملية عسكرية وصفها التقرير بالعنيفة فى شمال سيناء، فى محاولة لوقف تهريب الأسلحة والمتفجرات.
وتابع التقرير قائلا: "إن القوات المسلحة قامت بقتل المسلحين المشتبه بهم وحرمان الجماعات المتطرفة من مكان تشن منه هجماتهم. وفى محاولة لاستعادة الأمن الداخلى ومكافحة التطرف العنيف، ركزت الحكومة المؤقتة جهودها فى العام الماضى على حماة البنية التحتية الأساسية واستعادة الأمن الأساسى".
وقامت الحكومة بحملة على المتطرفين الإسلاميين الذين يتبنون العنف.. وفى ديسمبر الماضى قامت الحكومة بتصنيف الإخوان كجماعة إرهابية.
من ناحية أخرى، قال التقرير، إن هيئات تطبيق القانون استمرت فى اتخاذ تدابير استباقية ضد الخلايا الإرهابية. واستمرت مصر فى المشاركة فى برنامج الخارجية الأمريكية لمساعدة مكافحة الإرهاب فى عام 2013. وهو البرنامج الذى يتضمن تدريب وتسليم معدات لمصر فى لتحقيق أهداف واحتياجات محددة لمصر وسط المشهد السياسى الحالى ولاسيما فى مجالات القيادة والإدارة وأمن الحدود وبناء قدرات استقصائية.
ومضى التقرير قى القول، إن مصر سعت لتحقيق أمن الحدود، وتضمن ذلك سيطرة كبيرة على التجارة غير المشوعة عبر الحدود بما فى ذلك الأسلحة وعبر القنوات وعبر الأنفاق بين سيناء وغزة.
وردًا على الاضطراب الذى شهدته مصر على مدار لعام، عززت مصر الإجراءات الأمنية وإجراءات الحماية فى المطارات الموانئ وقناة السويس. وفى حين حافظ مسئولو الحدود على قائمة المراقبة للإرهابيين المشتبه بهم قدمت الولايات المتحدة بعض المساعدات الفنية عند معبر رفح. إلا أن هيئة الجمارك تفتقر إلى قاعدة بيانات مركزية لتعقب حركة الشحن والركاب وتأسيس انماط واتجاهات عبر مصر كلها.. وتواصل وزارة الدفاع المصرية التنسيق مع ونظيرتها الأمريكية لشراء معدات أمن الحدود مثل أجهزة الاستشعار وكاميرات المراقبة.
ولمكافحة تهريب الأسلحة والمتفجرات، أكملت الحكومة المصرية تركيب معدات التفتيش فى نفق أحمد حلمى بالقرب من السويس، فى حين أن مواقع أخرى فى القناة وفى سيناء وفى غرب مصر كانت تحت عملية تطوير.
وبسبب تغيير النظام، لم يكن هناك تقدم كبير لتعزيز القدرات وتحديث قوات الحدود. وتشاركت وزارات الدفاع والمالية والداخية فى المعلومات المتعلقة بالحدود.
وفيما يتعلق بمكافحة تمويل الإرهاب. قال التقرير، إن مصر عضو فى وحدة للإجراءات المالية فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهى أشبه بوحدة العمل المالى الإقليمية. وتمتلك مصر قطاع مالى متطور، إلا ان كميات كبيرة من الأموال تنتقل عبر القطاع غير الرسمى، بما يثير المخاطر من سوء الاستخدام من جانب الجماعات الإرهابية.
وفيما يتعلق بتطبيق نطام عقوبات المجلس الدولى، فإن عملية الإخطار المصرية لا تستوفى معايير مجموعة العمل المالية لاسيما فيما يتعلق بتجميد أو السيطرة على الأصول بدون تأخير. ووفقا للإجراءات الحالية، فإن وزارة الخارجية تحصل على قوائم الأمم المتحدة وترسل مثل هذه القوائم لوحدة مكافحة غسيل الأموال التى تتجه إلى الوكالات المعنية لاتخاذ الإجراءات المناسبة.
وفيما يتعلق بالتعاون الإقليمى والدولى، فإن مصر عضو فى المنتدى العالمى لمكافحة الإرهاب، وتترأس مع الولايات المتحدة مجموعة العمل الخاصة بحكم القانون والعدالة، وشاركت مصر أيضا فى لجنة مكافحة الإرهاب بالجامعة العربية.
وأخيرًا، وفيما يخض مكافحة التطرف والعنف والتطرف، فإن وزارة الأوقاف هى المسئولة عن إطار التوجيه للأئمة فى جمع أنحاء البلاد بما فى ذلك كيفية تجنب اللغة المتطرفة فى الخطب. وتعاونت جامعة الأزهر مع البرامج الدولية للمساعدة فى تدريب الأئمة الذين يروجون للتسامح والسلمية. وفى سبتمبر أصدرت وزارة الأوقاف قرارًا بمنع الأئمة من غير خريجى الأزهر من الوعظ فى المساجد.
=========================
الخارجية الأمريكية تشيد بجهود المغرب في مكافحة الإرهاب
هسبريس من الرباط
الأربعاء 30 أبريل 2014 - 21:00
أشادت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأربعاء، بالتعاون "المتين" القائم بين الولايات المتحدة والمغرب في مجال مكافحة الإرهاب، مبرزة أن البلدين التزما، بمناسبة زيارة صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى واشنطن في نونبر الماضي، بـ"تعميق هذه العلاقات".
وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية، في تقريرها السنوي حول الإرهاب في العالم الذي نشر بواشنطن، أن "المغرب والولايات المتحدة واصلا تعاونهما المتين في مجال مكافحة الإرهاب، والتزما بتعميق هذه العلاقات خلال الزيارة التي قام بها جلالة الملك محمد السادس إلى واشنطن خلال نونبر الماضي".
وأضاف التقرير، الذي يغطي الفترة الممتدة من 1 يناير إلى 31 دجنبر 2013، أن المغرب، "الشريك الفعال منذ أمد بعيد"، واصل التعاون في إطار برنامج المساعدة على مكافحة الإرهاب التابع لوزارة الخارجية الأمريكية.
وأبرزت وزارة الخارجية الأمريكية، في التقرير ذاته، الاستراتيجية "الشاملة" التي وضعتها المملكة لمكافحة الإرهاب، والتي مكنت من "الحد بشكل فعال" من التهديد الإرهابي، موضحة أن "المغرب يتوفر على استراتيجية شاملة لمكافحة الإرهاب ترتكز على تدابير لليقظة والأمن، والتعاون الدولي وسياسات لمكافحة التطرف"، مشيرة إلى أن السلطات المغربية تمكنت، بشكل "فعال"، من تفكيك العديد من المجموعات والخلايا الإرهابية عبر تعزيز "جمع المعلومات الاستخباراتية، وعمل الأجهزة الأمنية، والتعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين".
وفي سياق آخر، اعتبر التقرير "رعاية إيران للإرهاب عن طريق الحرس الثوري ووزارة الاستخبارات والأمن وحزب الله خطراً كبيراً على استقرار لبنان والمنطقة برمتها"، محذرا من "دعم حزب الله لنظام الأسد عن طريق تصفية مناطق عدة من قوى المعارضة، وتوفير التدريب والمشورة، والمساعدة اللوجستية للجيش السوري"
وبصفة عامة، تحدث التقرير عن تصاعد "الأنشطة الإرهابية" في منطقة الشرق الأدنى خلال عام 2013 في ظل "عدم الاستقرار وضعف الحكومات، في سوريا والعراق واليمن؛ الأمر الذي جر تداعيات أكبر على المنطقة بأسرها".
وخلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم في مقر وزارة الخارجية الأمريكية بواشنطن لعرض التقرير، قالت المنسق العام لوزارة الخارجية الأمريكية لشؤون مكافحة الارهاب، السفيرة تينا كيدانو ، إن "الخطر الذي يمثله (تنظيم) القاعدة لازال مستمراً في تطوره السريع في عام 2013".
ورات أن هناك عوامل عدة سرعت ما أسمته بـ"لامركزية تنظيم القاعدة الرئيس"، وذكرت منها "جهود المجتمع الدولي الفاعلة في تحجيم تنظيم القاعدة، ووجود القيادات العليا للتنظيم في باكستان، وضعف السيطرة وعدم الاستقرار في الشرق الأوسط وشمال شرق أفريقيا"، مشيرة إلى أن الضغط المسلط على تنظيم القاعدة جعل المنظمات التابعة له "تعمل بشكل مستقل عن التنظيم الرئيس وتوجه عملياتها بشكل رئيس إلى أهداف محلية وإقليمية".
ولفتت إلى أن "السنوات الماضية شهدت ظهور مجموعة من التنظيمات الاكثر شراسة المرتبطة بالقاعدة أو المشابهة لها في التفكير، وخاصة في اليمن وسوريا والعراق وشمال شرق افريقيا والصومال".
=========================
واشنطن: العمليات الإرهابية زادت في مصر عقب إسقاط الإخوان
مصري
كتب  أحمد رأفت الأربعاء, 30 أبريل 2014 21:52
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم، في تقريرها حول الإرهاب الدولي لعام 2013، إن عدم الاستقرار السياسي في مصر، قدم العديد من التحديات الأمنية المختلفة للحكومة، ما أدى إلى زيادة في أعمال العنف المتطرفة في العديد من المناطق بمصر، مثل سيناء، وأجزاء من الوجه البحري، بالإضافة إلى العاصمة المصرية "القاهرة".
وأشار التقرير السنوي الأمريكي إلى أن مصر شهدت زيادة في أعمال الإرهاب والعنف، وذلك في أعقاب خلع نظام الإخوان في 3 يوليو، مشيرة إلى أنه على الرغم من أن غالبية الهجمات تركزت في شمالي سيناء إلا أن بعض الحوادث المهمة وقعت في دلتا مصر.
وأضافت الخارجية الأمريكية: أن هذه العنف كان موجها بالدرجة الأولى إلى قوات الأمن الحكومية، وكان نادرا ما يستهدف المواطنين المصريين والأجانب، وكذلك المصالح الغربية، مشيرة إلى أنه على الرغم من حدوث عدة تفجيرات أو محاولات لتفجير المواصلات العامة في القاهرة في أواخر ديسمبر، إلا أن جماعة أنصار بيت المقدس في سيناء أعلنت مسؤوليتها عن معظم الهجمات ضد الأجهزة الأمنية.
وفي سياق متصل، حذرت الخارجية الأمريكية من أن الخطر الإرهابي في صدد التطور مع انبثاق مجموعات مرتبطة بتنظيم القاعدة تزداد عنفا، وجيل جديد من الإرهابيين يولد في سوريا.
وأشارت إلى أن الجهود الأمريكية أدت إلى تراجع مستوى النواة الصلبة لتنظيم القاعدة، لكن "لاحقا شهد عام 2013 زيادة في عدد المجموعات العدائية والعنيفة المرتبطة بالقاعدة في الشرق الأوسط وإفريقيا، مضيفة أن التهديد الإرهابي استمر في التطور بسرعة في 2013، مع تنامي المجموعات عبر العالم، وبعضها مرتبط بتنظيم القاعدة، وأضافت "أنها تشكل خطرا على الولايات المتحدة وحلفائنا ومصالحنا".
=========================
متطرفون يهود ينفذون 399 اعتداء ضد الفلسطينين في 2013 وزارة الخارجية الأميركية تصدر تقريرا شديد اللهجة ضد إسرائيل، يتطرق بشكل موسع إلى الإرهاب الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.
إرم- (خاص)
بلغ عدد اعتداءات متطرفين يهود من عصابات "تدفيع الثمن"، 399 اعتداء ضد الفلسطينيين في المناطق المحتلة خلال العام 1948، بحسب تقرير صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية الأربعاء.
وجاء التقرير، الذي شمل الإرهاب في العام 2013، شديد اللهجة ضد إسرائيل، وتطرق بشكل موسع إلى الإرهاب الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.
ويتهم التقرير الحكومة الإسرائيلية بأنها لا تعمل بما فيه الكفاية لوقف هذه الأعمال.
وذكرت القناة العاشرة الإسرائيلية، في نشرتها الرئيسية، أنه يتبين من التقرير أن نشطاء اليمين الإسرائيلي قاموا خلال العام الماضي بـ399 اعتداء ضد الفلسطينيين نتج عنها إصابات وتدنيس مساجد وكنائس.
ويستمر مستوطنون متطرفون يهود من عصابات "تدفيع الثمن"، باستهداف الفلسطينيين، وكان آخرها في قرية الفريديس قرب حيفا المحتلة، حيث استهدف المستوطنون مسجداً ومركبات كانت مركونة بجانبه كما خطوا شعارات عنصرية ضد العرب الفلسطينيين.
وأفاد سكان بلدة الفريديس إن مستوطنين متطرفين من عصابات "تدفيع الثمن"، أقدموا على تدنيس مسجد "الرحمة" في الحي الشرقي في القرية، ورسموا شعار النجمة الإسرائيلية على مدخل المسجد، وخطوا شعارات عنصرية على جدرانه تدعو لإغلاق المساجد وهدمها وبناء أماكن لعبادة اليهود على أنقاضها، بالإضافة إلى ثقب إطارات سبع عشرة سيارة كانت مركونة بجانب المسجد.
=========================
الخارجية الأمريكية: مصر نجحت في احتواء الإرهاب بسيناء
أ ش أ
كشف تقرير وزارة الخارجية الأمريكية عن الإرهاب خلال عام 2013، أن مصر شهدت تزايدا ملحوظا في الأعمال الإرهابية  خلال العام الماضي.
وقال التقرير الذي أعلنته اليوم مفوض وزارة الخارجية الأمريكية لشئون مكافحة الإرهاب السفيرة تينا كايداناو: إنه على الرغم من تركز الأعمال الإرهابية في سيناء إلا أن العديد من المحافظات كالقاهرة والإسماعيلية وعدد من مدن الدلتا شهدت عددا  من الهجمات الإرهابية خلال العام الماضي.
وأضاف التقرير: أن الهجمات الإرهابية التي شهدتها مصر استهدفت القوات الأمنية والأماكن العامة في القاهرة والمحافظات.
وقدم التقرير سردا لكافة الهجمات الإرهابية التي وقعت منذ يوليو وحتى آخر العام الماضي، مشيرا إلى أن جماعة أنصار بيت المقدس أعلنت مسئوليتها عن معظم الهجمات التي استهدفت مراكز الشرطة.
وأشار التقرير إلى نجاح القوات المصرية في احتواء الهجمات الإرهابية في سيناء والحد من تهريب السلاح والمتفجرات بين غزة ومصر من خلال إغلاق الأنفاق.
وأوضح التقرير أن مصر تواصل جهودها لتعزيز أمن حدودها وتأمين المطارات والموانئ وقناة السويس، مؤكدا أن هناك تنسيقا مستمرا بين وزارتي الدفاع المصرية والأمريكية لتوفير الأجهزة الخاصة بتأمين الحدود مثل المجسات الأرضية وكاميرات المراقبة .
وأشار التقرير إلى جهود وزارة الأوقاف لاحتواء اللغة المتطرفة في الخطاب الديني، بالإضافة إلى دور جامعة الأزهر في التعاون لتنظيم برامج دولية للمساعدة في تدريب الأئمة الذين يدعمون أفكار التسامح ونبذ العنف والحوار بين الأديان واحترام حقوق الإنسان.
========================